سوء التغذية يُعرف سوء التغذية (بالإنجليزية: Malnutrition) بأنّه حالةٌ تنتج من قصور المدخول الغذائي من بعض المواد الغذائيّة، أو زيادته، أو اختلال التوازن بينهما، أو ضعف استخدامها من قِبَل الجسم، وقد يحدث سوء التغذية بسبب المجاعات وعدم توفّر الكميّة الكافية من السعرات الحراريّة والمواد الغذائية، أو عدم مقدرة الجسم على هضم الطعام المُتناول أو امتصاصه أو نتيجة بعض الحالات الطبيّة، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك أشكال مختلفة من سوء التغذية؛ منها: نقص التغذية (بالإنجليزية: Undernutrition)؛ ومن أشكاله
الخضار الورقية الخضراء تُعدّ الخضار الورقية الخضراء بأنواعها المختلفة -كالسبانخ والكرنب- غنيّةً بالفيتامينات، والمعادن، ومضادات الأكسدة، وخاصةً فيتامين ك الذي يحمي الشرايين، ويحافظ على تخثُّر الدم بشكلٍ طبيعيٍّ في الجسم، بالإضافة إلى أنّها تحتوي على النترات التي تحمي من ارتفاع ضغط الدم وتصلُّب الشرايين، وتُحسِّن من وظائف الخلايا المُبطِّنة للأوعية الدموية، ولذلك فتناول هذه الأطعمة يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة. الشوكولاتة الداكنة تُعدّ الشوكولاتة السوداء من الأطعمة اللذيذة
النشويات الصحية تحتوي بعض الأطعمة على نوعٍ من النشويات يُسمّى النشويات المقاومة (بالإنجليزية: Resistant starches)، وهي نشوياتٌ لا تُهضَم في الأمعاء الدقيقة، بل تمرّ مُباشرةً إلى الأمعاء الغليظة بتكوينها الطبيعيّ الكامل تقريباً، وتُعدّ هذه النشويات مفيدةً للبكتيريا النافعة في الأمعاء، فهي تعزز نموّها، ممّا يُحسّن حالات الاضطرابات الهضميّة في الأمعاء؛ كداء الأمعاء الالتهابي، وتقلل خطر الإصابة بسرطان القولون، ومن هذه النشويات: البطاطا الحلوة، والقرع، والأرز، والبقوليّات. الخضار الورقية الخضراء
التفاح الأحمر إنّ استهلاك التفاح يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك بسبب احتوائه على بعض المركبات التي تساعد على تحسين عدة عوامل مرتبطة بصحة القلب، ومن المركبات المفيدة المتوفرة في التفاح نذكر ما يأتي: مركبات الفيتوكيميكال: (بالإنجليزية: Phytochemicals)، ومن ضمنها الكيرسيتين (بالإنجليزية: Quercetin) والذي يمتلك خصائص مضادّةً للالتهابات، ويمنع تجلط الدم. الألياف القابلة للذوبان: (بالإنجليزية: Soluble fiber)؛ والتي وُجد أنّها تقلّل مستويات الكوليسترول الضار في الجسم. الفينولات: والتي
الخضراوت والفواكه تُعدّ الخضراوت والفواكه من المصادر الغنيّة بالكثير من العناصر الغذائية الضرورية للجسم، وفيما يأتي نذكر بعضاً منها: البروكلي: إذ إنّه يُعدّ غنيّاً بالألياف، والكالسيوم، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك ، وفيتامين ج، وغيرها من المُغذيات التي تُقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والالتهابات، وبعض أنواع السرطان، ويجدر التنبيه إلى أنّ الإفراط في طبخ البروكلي قد يُفقِده العديدَ من العناصر الغذائيّة، ولذلك يوصى بتناوله نيئاً، أو مطهواً على البخار مدة قصيرة. التفاح: فهو يمتلك خصائص
الأطعمة مُنخفضة الألياف تُساعد الألياف الغذائيّة على زيادةِ حركةِ الأمعاء، مع مراعاة شربِ كمياتٍ كافيةٍ من الماء ، حيث قد تعيق قلةُ الماء هضم الألياف، ممّا يُسبب الإصابةَ بالإمساك، لذا قد تَكون الأطعمة مُنخفضة المحتوى بالأليافِ جيدةً ومريحةً للمعدةِ كالحبوبِ الجافة، والخوخ، والخيار. الأطعمة قليلة الدسم تَحتاج الدهون وخاصةً الدهون المُشبعة إلى جهدٍ أكبر من الجسمِ لهضمها، ممّا قد يؤدي إلى حدوثِ بعض الاضطراباتِ في الجهازِ الهضميّ عند تناولِ الوجباتِ عالية المحتوى بالدهون أو الكربوهيدرات، وفي حالِ
أكلات لا تحتوي على دهون تعدّ الأطعمة الخالية من الدهون أطعمة بديلة لاتّباع نظام غذائي صحّي، ولكنّها ليست طريقة مُثلى لفقدان الوزن، ويحتوي الغرام الواحد من الدهون على 9 سعرات حرارية، بينما يحتوي الغرام الواحد من البروتين والكربوهيدرات على 4 سعرات حرارية، ولذلك يمكن أن يؤدّي تناول الأطعمة قليلة الدسم إلى تقليل السعرات الحرارية المتناولة، ومن أهمّ الأطعمة التي لا تحتوي على الدهون ما يلي: الفواكه والخضروات: لا تحتوي معظم أنواع الفواكه والخضروات على الدهون، باستثناء جوز الهند والأفوكادو، وعادةً ما
البيض يُعدّ البيض مصدراً غنيّاً بالعديد مِن العناصر الغذائية الحيوية، ومنخفض السعرات الحرارية ، حيثُ تحتوي البيضة الكبيرة على حوالي 72 سعرةً حراريةً و6 غرامات مِن البروتين، بالإضافة إلى العديد مِن الفيتامينات والمعادن المُهمة، كما أظهرت دراسة أنًّ تناول البيض خلال وجبة الإفطار بدلاً مِن الخبز يُشعر الشخص بالامتلاء وتُساعد على استهلاك سُعرات حرارية أقل بمعدل 105 سُعرةً حراريةً بقية اليوم. السمك تُعدّ الأسماك مصادر غذائية غنية بالبروتين والدهون الصحية، كما أنّها مُنخفضة السُعرات الحرارية، حيثُ
الأطعمة المُناسبة للمعدة يُعاني بعض الأشخاص من مشاكل صحيّة في المعدة، ويلعب الطّعام دوراً مُهماً في تخفيف تلك المشاكل ومنع تفاقمها، ويوجد العديد من الأطعمة التي تُناسب المعدة ولا تؤذيها، وفيما يلي بعضٌ منها: الثّوم: حيث أثبتت الدّراسات قدرة الثّوم على تخفيف الآلآم التي تظهر في المعدة ؛ ولهذا يُنصح بهرس كميةٍ قليلةٍ من الثّوم وتناولها نيئة، أو تقطيعها وخلطها مع طعامٍ آخر كزبدة الفول السّوداني، أو التّمر؛ لتخفيف نكهة الثّوم الحادّة. الأطعمة الغنيّة بالبروبيوتيك: تعمل الأطعمة الغنيّة بالبروبيوتيك
طول القامة يعتبر طول القامة، علامة من علامات الجمال، ومكملاً أساسياً للجاذبية والأناقة، سواءً كان للذكور أو الإناث، مع العلم أن متوسط طول القامة للفتيات، يختلف عن متوسط طول القامة للرجال. لذلك يهتم الآباء والأمهات، بأن يكون طول قامة أبنائهم ضمن المستويات الطبيعية، ورغم أنّ طول القامة له عوامل عديدة تؤثر عليه، خصوصاً العامل الوراثي والجيني، الذي يكون له الأثر الأكبر في طول الشخص، لكن بالإمكان تقليل تأثير هذا العامل قدر الإمكان، والتعويض بعوامل أخرى عكسية، تزيد طول القامة، مثل ممارسة بعض
الأطعمة الغنية بالكالسيوم يجب زيادة تناول الكالسيوم عن طريق تناول اللبن الذي يعدّ من أفضل مصادر الكالسيوم لمرضى القولون وذلك لعدم احتوائه على اللاكتوز، كما يحتوي الزبادي على بكتيريا نافعة تُساعد على تحطيم الأسباب التي تسبب الشعور بالإنزعاج لمرضى القولون العصبي، ويمكن تناول الأطعمة الخالية من اللاكتوز التي تشمل كل من الأرز، أو الصويا، أو اللوز، أو حليب الشوفان. الفواكه والخضار منخفضة الفودماب ينصح بتناول الفواكه منخفضة الفودماب التي تضم كل من الموز، والشمام، والعنب، والبرتقال، والكيوي،
الأكل الصحي يُعتبر الأكل من الأمور التي لا يمكن للإنسان أنّ يعيش بدونها، ولكن من المهم جداً أنّ يتم اختيار الأكل الصحيّ، الذي يُعرّف بأنّه تناول الأطعمة التي تُعطي الفرد مقدار الطاقة اللازمة له، كما وتضمن له البقاء بصحةٍ جيدة، وذلك بفضل العناصر الغذائية المُهمّة التي تحتوي عليها تلك الأطعمة، كالبروتينات، والكربوهيدرات، والفيتامينات، والدهون، والمعادن، وكذلك الماء. الأطعمة الصحيّة يوجد تنوعٌ كبيرٌ في الأطعمة الصحيّة، والتي يمكن للفرد أنّ يتناولها، ويستمتع بفوائدها الغنّية وطعمها الشهيّ في نفس
فوائد أكل الشوفان مع الزبادي يساعد تناول الشوفان مع الزبادي على تزويد الجسم بالمُغذّيات المهمّة، بالإضافة إلى أنّهما يُعدّان قليلا السعرات الحرارية والدهون في كلٍّ منهما، إذ تُزوّد هذه الوجبة الجسم بالطاقة التي يحتاحها طوال اليوم، ونذكر في ما يأتي بعض الفوائد الصحية لهذه الوجبة: خسارة الوزن: حيث يُعدّ تناول وجبة الإفطار أساسيّاً لخسارة الوزن، والتقليل من تخزين الدهون، ويُعدّ تناول الشوفان مع الزبادي قليل الدسم أحد الخيارات التي تساعد على ذلك؛ وذلك لاحتواء الشوفان على الألياف التي تزيد الشعور
الكمية المسموح بها من الزعتر لم تُحدّد كميةً معيّنةً لتناول الزعتر أو حداً أعلى لاستهلاكه يومياً، ولكنّه يُعدّ من المواد الطبيعيّة التي يجب الحذر من تناولها بكمياتٍ كبيرة، إذ إنّها ليست بالضرورة أن تكون آمنة، وفي بعض الحالات يجب الأخذ بعين الاعتبار بعض العوامل؛ كالحالة الصحية للشخص، والعمر، والأدوية التي يأخذها؛ حيث إنّه يمكن لهذه العوامل أن تؤثر في الكمية المسموح بها من الزعتر للشخص، والتي تستدعي استشارة الطبيب قبل تناوله. فوائد الزعتر يمتلك الزعتر العديد من الفوائد الصحية التي تساعد على
تناول الفاكهة على الريق شاع بين الناس الادعاء بأنّ تناوُل الفاكهة على معدة فارغة يُعدّ أفضل، إذ يُعتقد أنّ تناوُلها مع الوجبات الرئيسيّة يُمكن أن يُطيل فترة بقاء الطعام في المعدة، ممّا يسبّب تخمّر الطعام وتعفّنه في المعدة، كما يُعتقد أنّه يسبّب الغازات وغيرها من الأعراض، ولكنّ ذلك غير صحيح، إذ أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ الألياف الموجودة في الفاكهة كالتفاح تطيل فترة تفريغ نصف محتويات المعدة من الطعام لمدة تتراوح بين 72-86 دقيقة، ولكنّها لا تُعرّض الطعام للتخمُّر أو التعفُّن، وذلك لأنّ طبيعة
هل هناك وقت معين لشرب الماء يُعدّ شُرب الماء بكميات كافية وبشكلٍ مُستمر أمراً مُهمّاً، ولكن هناك بعض الأوقات التي يحتاج الجسم فيها إلى الماء بشكلٍ أكبر، نذكرها فيما يأتي: في الصباح: فشرب الماء في الصباح الباكر يُعدّ أمراً مفيداً، وقد يجد البعض أنّ شرب الماء بعد الاستيقاظ مباشرةً يشجع على شرب الماء خلال باقي اليوم، ممّا يزيد كميّات السوائل المستهلكة بشكلٍ عام، وفي حال كان الشخص يعاني من الجفاف فإنّه يُنصح بزيادة كمية الماء المُتناولة، ويُعتقد أنّ ذلك قد يُساهم في تعزيز وظائف الدماغ ، وزيادة
عشبة السنا تُستخدم عشبة السّنا (بالإنجليزيّة: Senna) لتخفيف الإمساك؛ حيث إنّها تحتوي على مركّباتٍ نباتيةٍ تسمّى الغليكوزيدات (بالإنجليزيّة: Glycosides)، والتي تُحفّز الأعصاب الموجودة في الأمعاء، وتُسرّع من حركتها، ويُعدّ استهلاك هذه العشبة آمناً للبالغين لفتراتٍ قصيرةٍ من الزمن، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه يجب استشارة الطبيب إذا لم تتحسّن أعراض الإمساك بعد بضعة أيامٍ من استهلاكها، كما أنّه لا يُنصح باستخدامها من قِبَل السيدات الحوامل والمُرضِعات، أو الذين يُعانون من حالاتٍ صحيةٍ معينة؛ مثل داء
هل هناك وجبات أفضل من غيرها قبل التمرين تعدّ التمارين جزءاً أساسياً من برامج الصحة واللياقة البدنية، ويمكن أن يكون للأطعمة المستهلكة تأثيرٌ كبيرٌ في أداء التمارين ونتائجها؛ حيث يمكن أن يساعد تناول الأطعمة المناسبة على ممارسة الرياضة بشكل جيّد، والتعافي بعد الانتهاء منها، وعلى العكس من ذلك فإنّ تناول الأطعمة غير المناسبة، أو الإفراط في تناول أيّ نوع من الطعام قد يعيد السعرات الحرارية المحروقة خلال التمرين. ويمتلك كل نوع من المغذيات الكبيرة (بالإنجليزية: Macronutrient) فائدةً ودوراً محدّداً عند
المكمّل الغذائيّ المكمّل الغذائي هو مجموعة من المواد الغذائيّة الطبيعيّة سواء كانت حيوانيّة أو نباتيّة وهي منتجات جاهزة تباع في الأسواق تأتي على عدّة أشكال منها الأقراص والكبسولات والسوائل والمساحيق، ويكون الهدف من تناولها إمداد الجسم بالطاقة اللازمة لنشاطه وإعادة بناء الخلايا التالفة وزيادة التمثيل الغذائي وزيادة القدرة على تحمل المجهود البدني والجسمي، ويفضّل تناول هذه المكمّلات الغذائية تحت إشراف الطبيب وتناول الضروري منها والذي لا يمكن أن نحصل عليه من الغذاء. أفضل المكمّلات الغذائيّة
البابونج يحتوي البابونج على مادةٍ كيميائيّةٍ تُدعى جلايسين (بالإنجليزية: Glycine)، والتي تساعد على التخلّص من التشنّجات العضليّة، واسترخاء عضلة الرحم؛ ممّا يخفف من التقلّصات المصاحبة للدورة، وقد أشارت إحدى الدراسات التي أُجريت عام 2010 إلى أنّ استهلاك مشروب البابونج لمدّة شهرٍ يُمكن أن يقلّل من الآلام الناتجة عن التشنّجات خلال فترة الحيض، وإضافةً إلى ذلك فقد قلّل من القلق المرتبط بآلام الدورة لدى النساء. الزنجبيل يساعد الزنجبيل على التخفيف من تشنّجات وآلام الدورة الشهريّة، ويكون ذلك عن طريق
شاي الزيفرون يساعد شاي الزيزفون (بالإنجليزيّة: Linden tea) على الاسترخاء، والتخلُّص من الأرق، وقد أظهرت بعض الدراسات أنّه يمتلك خصائص مُهدّئة للجسم. الشاي الأخضر يحتوي الشاي الأخضر على الحمض الأميني الثيانين (بالإنجليزيّة: Theanine) الذي يُعتقد أنّه يساهم في في علاج العديد من الأمراض العقليّة، والتخلُّص من القلق، ويُحسّن المزاج، ويُعزّز وظيفة الدماغ، كما أنّه يساعد على تهدئة الجسم، وتحسين التركيز، وقد أظهرت بعض الدراسات أنّ شرب الشاي الأخضر يقي من العديد من الأمراض؛ مثل: ارتفاع ضغط الدم،
ما هو أفضل مشروب للزكام لا يوجد دليلٌ علميٌّ يشير إلى أنّ هناك مشروباً معيّناً للزكام، وتكمن أهمية السوائل بشكلٍ عام خلال فترة المرض في أنّها تُقلّل من خطر الإصابة بالجفاف ، إذ تكون عملية البلع أصعب، كما تسحب الحُمّى الرطوبة من الجسم، ويخسر الجسم سوائله التي يستخدمها لصُنع المُخاط، ومن الجدير بالذكر أنّ الأدوية المتاحة دون وصفة طبية (بالإنجليزيّة: Over-the-counter) قد تُسرّع من جفاف الجسم، ولذلك يجب شرب ما يكفي من الماء، أو العصائر، أو الشوربات؛ إذ يساعد ذلك على تليين المُخاط الموجود في الأنف،
تناول كميات كافية من البروتين إنّ تناول الأطعمة المحتوية على البروتين يقلل الشهية، ويزيد الشعور بالشبع والامتلاء، ولذلك فإنّ الخبراء ينصحون بتناول هذه الأطعمة، ومنها: البيض، واللبن اليوناني، والبقوليات، ومنتجات الصويا، بالإضافة إلى اللحوم قليلة الدهون، كما أنّ بعض الدهون الصحية؛ كالموجودة في المكسرات، والأفوكادو ، وزيت الزيتون، والبذور تساعد على التقليل من الشهية أيضاً. تناول الأطعمة الغنية بالألياف إنّ الأطعمة الغنية بالألياف تساعد على إبطاء عملية إفراغ المعدة من الطعام، ممّا يؤثر في إفراز
علاج نقص الكالسيوم عند الأطفال يُعدّ علاج نقص الكالسيوم سهلاً، إذ إنّه يتطلّب فقط إضافة كميةٍ أكبر من الكالسيوم إلى النظام الغذائيّ للطفل، ويمكن الحصول على الكالسيوم بطريقتين، وهما: تناول الأطعمة الغنيّة بالكالسيوم يُشير الخبراء إلى أنّ هناك العديد من الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم بشكلِِ طبيعيّ، أو تكون مُدعّمةً به، والتي نذكر منها ما يأتي: منتجات الحليب: حيث يُعدّ الحليب ومنتجاته؛ كالجبن، واللبن المصدر الرئيسيَّ للكالسيوم في الغذاء؛ إذ يحتوي الكوب الواحد من حليب البقر أو اللبن على ما