شوقي ضيف هو أديب وعالم لغوي مصري. نشأة شوقي ضيف وُلِد أحمد شوقي ضيف في دمياط عام 1910م، وهو حاصلٌ على درجتي الماجستير والدكتوراة وكان عنوان موضوعها "النقد الأدبي في كتاب الأغاني للأصفهاني"، وحصل على درجة الدكتوراه بإشراف الأستاذ الكبير طه حسين. الحياة العلمية لشوقي ضيف عاش شوقي ضيف معظم حياته بين الكتب والمجلدات، فعلى الرّغم من تعرّضه لحادثٍ أضعف بصره؛ إلا أنّه ختم القرآن الكريم كاملًا، فقد ظهرت عليه علامات الفطنة والذكاء والنبوع منذ صغره، درس بمعهد الزقازيق الثانوي في الأزهر في كلية الآداب في
تعريف حول شوقي ضيف يعدُّ الدكتور شوقي ضيف واحدًا من أهم النحويين والأدباء و علماء اللغة العربية في القرن العشرين، وهو أحمد شوقي عبد السلام ضيف، عالم لغة مصري شهير، وقد كان رئيس مجمع اللغة العربية المصري سابقًا، وقد شغل العديد من المناصب، وكانت له بصمة مميزة في تاريخ الثقافة العربية، وترك عددًا كبيرًا من المؤلفات في التاريخ و الأدب العربي . نبذة عن حياة شوقي ضيف ولد شوقي ضيف في 13 من شهر يناير عام 1910م في قرية أولاد الحمام، والتي تتبع لمحافظة دمياط شمال مصر، عندما كان طفلًا أصيب شوقي ضيف بمرض
نشأة شمس الدين التبريزي شمس الدين التبريزي؛ اسمه بالكامل محمد بن علي بن ملك دادا، أحد المتصوفين المعروفين، وهو شاعر عباسي برز في مجال الشعر و الأدب ، عاش شمس الدين التبريزي ما بين ( 1185م- 1248م)، يُنسب شمس الدين إلى تبريز؛ ولهذا يُقال عنه التبريزي، وهي واحدة من الولايات التي تُنسب إلى خراسان في إيران. لم تكن أصول والد شمس الدين التبريزي من تبريز ، غير أنّه قد مكث فيها مدّة لا بأس بها بقصد التجارة، وهناك في تلك المدينة ولد شمس الدين، لم يتزوج شمس الدين التبريزي في قُبالة حياته؛ بسبب منهجه
شكل الموشحات يختلف شكل الموشحات عن شكل القصيدة التقليدية، فلا تتكون من أبيات شعرية، بل تتكون من أجزاء مختلفة، وتفصيل للمكونات التي تُشكل الموشحات الشعرية فيما يأتي: مطلع الموشح وهو المجموعة الأولى من الموشح، ويتكون من شطرين وقافية، وإن وجد المطلع بالموشح فهو موشح تام، وإن حُذف فهو موشح أقرع. الأدوار وهو القسم الذي يأتي بعد المطلع، وتتشابه في الوزن، وتختلف في القافية . السمط وهو كل بيت موجود في القفل. الأقفال تتشابه بالوزن والقافية. البيت الشعري وهو كل دور مع القفل الذي يليه. الغصن وهو كل شطر
موضوعات الفلسفة في شعر المعري تعدّدت الآراء واختلفت حول أبي العلاء المعرّي وفلسفته بين الإثبات والإنكار، ولعلّ هذا الإنكار يعود إلى عدم فهم هؤلاء الروّاد لفلسفة أبي علاء المعري، فقد كان فيلسوفًا حقيقيًا، إذ تعمّق ودرس العلوم الإلهية والعلوم الطبيعية والعلوم الخلقية دراسةً عميقةً، ومن موضوعات الفلسفة التي تطرق لها المعري ما يأتي: الفلسفة العملية تناول المعري العديد من الأمور العملية في أشعاره بناءً على فلسفته الخاصّة، ومن هذه الأمور ما يأتي: مسألة الحياة والموت كان الموت هو الشّغل الشّاغل
شعراء الوصف بالعصر الجاهلي بالرغم من أن أغلب شعراء الجاهلية كانوا وصافين إلا أن أبرز هؤلاء الشعراء هم الآتي: طرفة بن العبد هو طرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن مالك البكري، اسمه عمرو ولقبه طرفه نشأ يتيم الأب، وظلمه أعمامه، ولم يكمل طرفة بن العبد عقده الثالث من عمره حيث قتله عمرو بن هند بسبب هجائه له، وكان طرفة من فحول شعراء العصر الجاهلي فله القصائد الجياد، واشتهر ب الوصف في شعره ودليل ذلك معلقته التي تعد جميع أبياتها وصفًا ومنها ما قاله واصفًا ناقته: وإني لأمضي الهم عند احتضارِه بعوجاءَ مرقالٍ
شعراء الهجاء في العصر العباسي الثاني صار الهجاء في العصر العباسي الثاني هجاءً مختلفًا عمّا كان عليه الحال في العصور السابقة، فقد صار هجاء عقيدة يعتمد على الفكر ويتأثّر بالتيارات الحضاريّة الأخرى فيطوّعها لتكون ضمن أبيات شعرية، كما صار أغلب الهجاء يتألّف من بيتين أو أكثر بقليل؛ رغبةً في انتشارها وذيوعها، بالإضافة إلى ميل الشعراء إلى المعاني الشعبية عند الهجاء ليصل الشعر إلى أكبر طبقة ممكنة من الناس، وكان الهجاء غالبا ما يُوجّه لأشخاص بعينهم لغضب الشاعر منهم، أو رغبة من الشاعر في السخرية منهم أو
شعراء المناسبات شعر المناسبات؛ هو كل شعر اقترن بمناسبة دينية أو وطنية أو قومية أو غيرها، أيّ أنّ هذا النوع من الشعر يُنظم من أجل مناسبة معينة، ومن أهم شعراء المناسبات ما يأتي: المتنبي عُرف الشاعر أبي طيب المتنبي في قصائد المديح بسيف الدولة الحمداني وانتصاراته، إذ مدحه بمناسبات وأحداث عديدة، فتميز شعره بالفخر والمدح واستخدام الألفاظ ذات المعاني الدالة على الشجاعة والإقدام بأسلوب إبداعي، ومن أشعاره في ذلك قصيدته التي يمدح فيها شجاعة سيف الدولة أمام الروم، إذ قال: ذي المَعالي فَليَعلَوَن مَن
شعراء الفروسية في العصر الجاهلي من شعراء الفروسية في العصر الجاهلي كل من الآتي: عمرو بن كلثوم ولد عمرو بن كلثوم التغلبي سنة 420م في بلاد ربيعة الواقعة شمالي شبه الجزيرة العربية ، ويعتبر أحد أهم الشعراء والفرسان العرب فقد كان شاعر وسيد قبيلة تغلب، امتلأت قصائد بالحكمة والعبرة وكان لها من الأهمية بمكان بحيث يحرص الآباء على تعليمها لأبنائهم. تميز باستخدام ضمير نحن في قصائده ويرمز ذلك إلى شدة اعتزازه بنفسه، وكلمات قصائده بليغة وجزلة إلا أنها في الوقت ذاته تعد من القصائد الواضحة المعاني أي أن
شعراء الغزل في العصر الأموي ظهر في العصر الأموي العديد من الشعراء، وقد كتب كثير منهم في الغزل، وسيتم ذكر الشعراء تحت كل نوع من أنواع الغزل: شعراء الغزل التقليدي من شعراء الغزل التقليدي الأسماء الآتية: الفرزدق هو أبو فراس همام بن غالب بن صعصعة بن دارم، ولُقب بالفرزدق لغلظه وقصره، ولم يكن للغزل حظ كبير في ديوان الفرزدق، لأنه يفتقر إلى الرقة، ومن أقواله: تَزَوَّدَ مِنها نَظرَةً لَم تَدَع لَهُ :::فُؤاداً وَلَم تَشعُر بِما قَد تَزَوَّدا فَلَم أَرَ مَقتولاً وَلَم أَرَ قاتِلاً :::بِغَيرِ سِلاحٍ
شعراء الغزل العذري في العصر الأموي برز الغزل العذري في العصر الأموي بشكل كبير، وظهر مجموعة من الشعراء الذين استطاعوا من خلال كلماتهم أن يُسطروا الغزل في أسمى تجلياته، ومن بينهم ما يأتي: قيس بن الملوح لم تأتِ المصادر بشكل دقيق على تاريخ ولادة قيس بن الملوح إلّا أنّ وفاته كانت في عام 65هـ أو 68هـ، إذ نشأ في حي بني عامر، وذلك في وادي الحجاز ما بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، تفتح قلبه على الحب وهو ما يزال صبيًا صغيرًا ثم كبر وكبرت تلك العاطفة معه لتنطلق على لسانه من خلال شعر عذب نقي يشد الألباب
شعراء العصر الجاهلي ظهر في العصر الجاهلي مجموعةً من الشعراء الذين كان لهم أثر واضح في تثبيت دعائم الشعر، ومن أهم تلك الفترة ما يأتي: عنترة بن شداد عنترة بن شداد (525م - 600م)؛ واحد من أهم شعراء العرب وفرسانها، اشتُهر بلونه الأسود حتى قيل إنّه واحد من أغرب العرب الجاهليين، وُلد لأم حبشية، فاستعبده والده على عادة العرب الذين كان يُولد لهم غلمان من أمهاتهم. اعترف أبوه به لاحقًا عندما احتاجه في إحدى الحروب، فقال لها: كر على العداء وأنت حر، فكرَّ عليهم، إذ عُرف عنترة بفروسيّته وأدبه، فقد كانت
شعراء العصر المملوكي من شعراء العصر المملوكي ما يأتي: البوصيري ولد البوصيري في مصر وتحديداً في صعيدها عام 1213م، وقد نشأ وكبر في منزل ملتزم دينياً يميل إلى النزعة الصوفية، وقد حفظ القرآن في كتاتيب القرية كما جرت العادة هناك، ثم تعلم قواعد اللغة العربية في مسجد عمر بن العاص الكائن وسط القاهرة قبل أن يبدأ تعلم الصوفية، وقد تتلمذ على يد القطب الصوفي الكبير أبي العباس المرسي. اشتهر البوصيري بإجادة الهجاء؛ فقد هجا المصريين عندما كان يعمل موظفًا في مجال الضرائب، إلا أن اتصاله بأبي العباس الذي تتلمذ
شعراء العرب في القرن العشرين لقد تطور الشعر في العصر الحديث تط وراً كبيراً عن شعر العصر الجاهلي وال شعر في العصر الإسلامي الأول، وأُدخلت عليه كثير من التجديدات والتعديلات، وفي العصر الحديث ظهرت العديد من المدارس الشعرية، والتي تضم أكبر وأشهر شعراء العرب في العصر الحديث. قام النقاد بتعريفه بأنه: الشعر الذي تمت كتابته في فترة ما بعد النهضة العربية الحديثة، بعدما اختلفت فيها كل مظاهر الحياة عن ذي قبل، ويعتبر العصر الحديث آخر عصر من عصور الأدب العربي، والاختلافات بين الشعر في العصر الحديث عن
أبرز شعراء الطبيعة في العصر العباسي في هذا المقال هنالك وقفة مع أبرز شعراء الطبيعة في العصر العباسي مع قراءة شيء من أشعارهم في هذا المجال، ومن أبرز شعراء الطبيعة في العصر العباسي ما يأتي: الصنوبري يكاد شعر الصنوبري يقتصر على وصف الطبيعة والرياض وما تحويه من أزهار وثمار وأشجار ومياه من أنهار أو غيره، كنيته أبو بكر، واسمه أحمد بن محمد بن الحسن بن مرّار الضبي الحلبي الأنطاكي، كان من الشعراء الذين يغشون مجلس سيف الدولة الحمداني ، وقد جُمع ديوانه في نحو 200 ورقة، وقد توفي نحو سنة 334هـ. نموذج من
شعراء الشيعة في العصر العباسي الأول من أبرز شعراء الشيعة في العصر العباسي الأول ما يأتي: السيد الحميري هو إسماعيل بن محمد بن يزيد بن ربيعة بن مفرغ الحميري، وُلد في البصرة عام 105هـ وقد كان السيد الحميري في بداية إقبال الدولة العباسية محبًّا لها، ولكن لاحقًا تغيرت مواقفه وعبر عن ذلك في شعره، كما كان يفخر بحميريته، ونظم شعرًا في آل البيت ، ومن قصائده في رثاء الحسين بن علي -رضي الله عنهما- قوله: امررْ على جدثِ الحسينِ وقل لأعظُمِه الزكيّهْ يا أعظُمًا لا زلتِ من وَطفاءَ ساكبةٍ رويّهْ ما لَذَّ عيشٌ
شعراء الزهد في العصر الأموي والعباسي تأثرت البيئة العربية بتعاليم الإسلام التي تدعو للزهد والعزوف عن الدنيا، وزاد هذا التأثر بظهور موجة اللهو والمجون مع نهايات العصر الأموي ، فجاء شعر الزهد كرد فعل على هذه الموجة التي استغرقت في متاع الدنيا ولذاتها، كما أنّ انصراف الأتقياء عن الخوض في الفتن التي حصلت بين المسلمين وعزوفهم عن أمور الدنيا وجلوسهم لمجالس الوعظ، جميع هذه الأسباب ساهمت في ظهور شعراء الزهد منذ العصر الأموي. ومن أبرز شعراء الزهد في العصر الأموي والعباسي في الآتي: أبو الأسود الدؤلي هو
أشهر شعراء الجاهلية في الغزل كان للشِّعرِ الغزليِّ مكانةٌ حاضرةٌ في العصرِ الجاهليّ، وقد برزَ أكثرُ من شاعرٍ في ممّن طرقوا هذا الباب، منهم ما يأتي. عنترة بن شداد عنترةُ بن عمرو بن شدّاد بن معاوية بن قراد العبسيّ، وُلد في الرُّبع الأول من القرن السّادس الميلاديّ عام 525م وتوفّي عام 608م، وهو أحدُ أشهر شعراء العرب في فترة الجاهليّة، اشتهر عنترة بشعره في الفروسيّة ، كما أن له معلقة مشهورة، ويعدّ أشهر فرسان العرب وأشعرهم، وهو شاعر معروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة، وقد اشتقّ اسم عنترة من ضَربٍ
شعراء الثورات السياسية في العصر العباسي الثاني كثُر شعراء الثورات السياسية في العصر العباسي الثاني فنظموا قصائد للتعبير عن أفكارهم وثوراتهم، ومن هؤلاء الشعراء ما يأتي: شعراء الشيعة أفل نجم الخوارج في العصر العباسي، ولكن الدعوة الشيعية بقيت موجودةً في العصر العباسي الأول والثاني، وتعدّدت مذاهب الشيعية، فظهرت الزيدية والاثني عشرية والإسماعيلية. كان مركز الشيعة في الكوفة وكان أكثرهم من الإمامية الذين رأوا التقية، ومعنى ذلك أنّهم كانوا يُبطنون التشيع ويُظهرون غيره اتقاءً للسلطة، وقد كثرت شعرائهم،
شعراء البرامكة في العصر العباسي الأول اشتهرت بعض الأسماء من الشعراء في العصر العباسي على أنها من شعراء البرامكة، ذلك لأنهم امتدحوهم بالإضافة إلى الخلفاء العباسيين، ومن أشهر شعراء البرامكة ما يأتي: أبان بن عبد الحميد وهو أبان بن عبد الحميد اللاحقي الرقاشي، من أهل البصرة أتى بغداد، وامتدح البرامكة وخص منهم الفضل بن يحيى البرمكي، كما اتصل من خلالهم بهارون الرشيد، فكان من شعرائه ومداحه، كثيرًا ما كان يتهاجى مع الشاعر أبي نواس وكثيرًا ما هجاه أبو نواس بشعره، ومن أبرز ما قاله فيه: قدر الرقاشيّ مضروب
شعراء الاعتذار في العصر الجاهلي لم يكن من شعراء الجاهلية مَن توسّع في كتابة شعر الاعتذار إلى حدٍ بعيد سوى الشاعر النابغة الذبيانيّ، وبشكلٍ عامّ، يستخدم الشعراء أسلوب الاعتذار في شعرهم حتى يُظهروا ندمهم وبراءتهم من أمور قاموا بفعلها. النابغة الذبياني هو زياد بن معاوية بن ضباب بن جناب بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان، كنيته أبو أمامة وأبو ثمامة، وهو من أشراف ذبيان، قدّم الذبياني شعرًا للنعمان بن المنذر كاعتذار عن سوء التفاهم الذي وقع بينهما، وفيما يأتي بعض من هذه الأبيات: أتاني أبيت
شعراء الأندلس في وصف الطبيعية من شعراء الأندلس في وصف الطبيعة ما يأتي: ابن خفاجة الأندلسي هو إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الهواري الأندلسي، شاعر غلب على شعره وصف الطبيعة ووصف الرياض، ولد سنة 450هـ وهو من أهل جزيرة شقر شرقي الأندلس، وتعد شقر موطن ولادته ونشأته ولها دور كبير في تكوين شخصيته، وتعد المكان الذي عزز نزعته الأدبية وساعد في إطلاق العنان لخياله الشعري. وهو من أكبر شعراء الأندلس ، إذ إنه يتمتع بمقدرة فنية في وصف الطبيعة الأندلسية ومن الجدير بالذكر أن موطنه أي شقر كانت رمزًا
شعراء الأندلس في الغزل من شعراء الأندلس في الغزل كل من الآتي: أبو الفضل الميكالي هو عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي، كاتب وشاعر تنوعت مواضيعه الشعرية، فنجده يكتب قصائد رومانسية ، وقصائد دينية، وقصائد تاريخية، وقصائد عن الأصدقاء، وعن الفراق. تتميز قصائده بقصرها فقلما نجد له قصائد ذات أبيات طويلة، أي لا نجد له قصيدة تتكون من أكثر من 15 بيتًا، ومن الجدير بالذكر أنه تم استخدام قصائده من أجل تدريس اللغة العربية، كما استخدمت قصائده الدينية في الأناشيد الدينية، ومن قصائده المشهورة: قصيدة "هل إلى
نماذج من شعر ياسر التويجري ياسر التويجري، شاعر سعوديّ وُلد في المملكة العربية السعودية في منطقة القصيم، وهو من شعراء الشعر الشعبيّ، تميّزت قصائده بالجرأة، وأبرز قصائده فيما يأتي: قصيدة: يا امعذبني ليه هذا الجفا ليه قال الشاعر ياسر التويجري: يا مُعَذَّبْتَنِي لَيهِ هذا الجَفا لِيَهْ وَأَنْتِ تَضْمِينَ الثَرَى مِنْ ظَلالِي وشذا الغُرُورِ اللهُ يَحْمَدُ تَوالِيَهُ مِنْ وَين جالِك هالَكْبِر وَالتَعالِي تَعالَيْ أنت دامَ كُلٌّ وَماضِيهِ الحُبُّ ما هو بَسُّ حَقِّي الحالِي لا تَذْبَحِينِي بِالعَتَبِ