النوم يؤثّر النوم بشكل كبير في الصحة العامة، إذ يُعطي النوم الصحي المجال للجسم لإصلاح الأضرار التي تلحق به بشكل مستمر، بالإضافة إلى مساعدته على وقاية الجسم من السرطان ، والاكتئاب، وأمراض القلب ، كما أنّه يلعب دوراً أساسياً في تقوية الذاكرة، وإبقاء الذهن متيقظاً، والمساعدة على التخلص من الوزن الزائد ، والتقليل من الالتهابات، ويُعتبر النوم لمدة تتراوح بين سبع إلى تسع ساعات كل ليلة طريقة مُثلى للحصول على هذه الفوائد، وبالمقابل، يتعرّض الجسم لخطر الإصابة بعدة اضطرابات صحية عند حرمانه من النوم بشكل
النوم يُعتبر النوم أحد الأنشطة المهمة لضمان صحة الجسم، إذ يتعرض الإنسان لخطر الإصابة بعدة اضطرابات صحية عند حرمان الجسم من اكتساب الراحة الكافية التي يزودها النوم، ويساعد النوم الصحي الإنسان على الوقاية من خطر الإصابة بعدة أمراض، مثل: أمراض القلب، والسرطان ، والتعرض للالتهابات، والاكتئاب (بالإنجليزية: Depression)، كما يساهم في تخفيف الضغط النفسي، وينظم وزن الجسم، وينشط القدرات العقلية والذاكرة، بالإضافة إلى إتاحة المجال للجسم لإصلاح الأضرار التي تلحق به بشكل مستمر بفعل البيئة المحيطة، وتعتمد
طرق للنوم السريع يحتاج الإنسان الطبيعي إلى ثماني ساعات متتابعة من النوم خلال الليل للتمكّن من بدء يومه بحيوية ونشاط، حيث يؤكد المختصون على أهمية النوم في نمو الجسم ووقايته من الإجهاد والإصابة بالأمراض النفسية والجسدية، إلا أنّ العديد من الأشخاص لا يحصلون على هذا القدر من النوم مما يجعلهم شديدي التوتر وفاقدين للطاقة والنشاط، بالإضافة إلى غيرهم من الأشخاص والذين يعانون من حالات متفاوتة من الأرق الأمر الذي يحول دون تمكّنهم من النوم بسرعة حال دخولهم إلى الفراش. تدليك القدمين تتصل الأعصاب الموجودة
النوم يعاني العديد من الأفراد من الأرق والصعوبة في الحصول على قسط كافٍ من النوم، وذلك بسبب انشغال العقل في التفكير بالحياة اليوميّة ومشاكلها والمخططات المستقبليّة، فهذه الأمور تحول دون صفاء الذهن كما أنها تسبب تشتت العقل، وبالتالي يصعب على الأفراد النوم بعمق، ولكن ومن حسن الحظ أن هناك العديد من الطرق التي تساعد على النوم العميق، وهذه الطرق سنوضحها في هذا المقال. طرق النوم التفكير بالأمور المملة: إشغال الفكر بالأمور المملّة؛ كالتفكير بتصليح خزانة أو سيارة أو آلة كهربائيّة، أو عمل هرم من ورق
الاستعداد الجيّد للنوم يعتبر الاستعداد لمرحلة النوم خطوة أساسية للوصول إليه سريعاً وللحصول على نوم مريح، وفيما يأتي بعض الطرق التي تساعد الشخص على ذلك: ارتداء الجوارب قبل الخلود إلى النوم، فهي تحسن الدورة الدموية في الأطراف مما يساعد على الاستغراق في النوم بشكل أسرع. تجربة الاسترخاء التدريجي عن طريق عكف أصابع القدمين بإحكام، ثم العدّ إلى السبعة قبل إرخائها مجدداً. تناول كوب من الحليب الدافئ، أو البابونج اللذين قد يفيان بالغرض. إطفاء جميع أنوار الغرفة، مما يؤدي إلى إطلاق الهرمونات التي تساعد
النّوم النّوم الصّحي هو أحد أسرار الصّحة الجيدة، فالجسم يحتاج بعد نهار طويل من العمل والنّشاط إلى نوم هادئ ومريح. يحتاج الإنسان إلى النوم لمدة تتراوح ما بين سبع إلى ثماني ساعات يوميّاََ لتجديد نشاطه، وتعزيز قدراته العقليّة والجسديّة، فما هي فوائد النّوم للجسم، وكيف يمكن تنظيم ساعات النّوم للحصول على الفائدة القصوى من ساعات النّوم؟ هذا ما سنتعرف عليه في هذا المقال. طرق تنظيم النوم تنظّم السّاعة البيولوجية في الجسم مواعيد النّوم والاستيقاظ اليوميّة، ولكن دورة النوّم قد تتعرّض لبعض الاضطراب وتفقد
النوم إنّ النوم من الحاجات الفسيولوجية الطبيعية للإنسان، لكن تختلف ساعات النوم من شخصٍ إلى آخر، فالبعض ينامون كثيراً والبعض تحتاج أجسامهم إلى ساعات أقل كي يشعر بالراحة، وبشكل عام يرغب بعض الأشخاص في أن يستفيدوا من أوقات اليقظة ويجعلونها أطول ما يمكن، خصوصاً الأشخاص الذي لديهم الكثير من الأعمال كي يُنجزوها، ويعتبرون النوم يُضيع عليهم وقتهم، لذلك يبحث هؤلاء عن طريقة لتقليل ساعات نومهم، بحيث يتخلصون من ساعات النوم الزائدة، وهي من الأشياء غير المستحيلة، إذ يُمكن للشخص أن يقلل ساعات نومه باتباع
طرق تساعد على النوم بسرعة من المشاكل التي يعاني منها الكثير من الرجال والنساء هي مشكلة الأرق، فعند حلول وقت النوم يأبى الجسم أن يسترخي وينام، وقد يعتقد البعض أنّ هذه المشكلة بالبسيطة ولكن على العكس فهي من أخطر الأمراض النفسية التي قد يعاني منها الإنسان، فلحلّ هذه المشكلة والتخلّص منها يجب اتّباع الطرق التالية فهي تساعد على النوم السريع، وإذ لم يتم الاستفادة منها يجب مراجعة الطبيب النفسي. تناول غذاء صحي سليم خلال فترة النهار، فذلك يجعل الجسم قادر على تحديد مهامه ووظائفه ويُنظم التوقيت الذاتي
طرق تساعد على النوم يعاني البعض في حياته اليومية من صعوبة النوم والأرق الدائم والمتواصل الأمر الذي يتسبب بحدوث كثير من المضاعفات والأمراض ومن أهمها وأبرزها تأثير قلة النوم على صحة وسلامة الدماغ، حيث تضعف الذاكرة، والجهاز المناعي، وتعرض القلب لمشاكل صحية، ويقلّ معدل عمليات الأيض في الجسم وغيرها. من أجل تفادي الوصول لهذا الحد من المشاكل لا بد من السيطرة على المشكلة الأساسية وهي مشكلة قلة النوم، وسنستعرض من خلال هذا المقال بعض النصائح والطرق التي من شأنها تخليص الفرد من الأرق ومنحه نوماً هادئاً
صعوبة النوم يواجه الكثير من الناس صعوبة في النوم حيث يمكثون في الفراش لفترة طويلة قد تصل إلى الساعات دون الوصول إلى مرحلة النوم العميق، وتعد صعوبة النوم أو ما يعرف بالأرق من المشاكل التي تؤثر بشكلٍ سلبي في صحة الإنسان، والتي قد تؤدي في كثيرٍ من الأحيان إلى ظهور مشاكل آخرى مثل القلق، والتوتر، والاضطراب النفسيّ، بالإضافة إلى عدم المقدرة على الاستيقاظ بصحة ونشاط في صباح اليوم التالي، في هذا المقال سنقدّم بعض الطرق التي تساعد على الوصول إلى نوم مريح. طرق تؤدي إلى تنام التخيل بأنّ الشخص يقف على قدم
النوم إنّ النوم العميق لساعات كافية كل ليلة يساعد الفرد على تأدية مختلف نشاطاته بحيويّة ونشاط في نهار اليوم التالي، وعلى العكس فإنّ عدم أخذ الجسم لساعات النوم المطلوبة يؤدّي إلى التشتت وعدم التركيز في أداء المهمّات، وهي مشكلة يعاني منها عدد كبير من الأشخاص، وللتخلص من هذه المشكلة يمكن اتباع عدد من السلوكيّات والنصائح التي تساعد على النوم بسرعة. طرق النوم بسرعة تناول الكالسيوم تبيّن لدى بعض الباحثين أنّ الكالسيوم يلعب دوراً في استرخاء الجهاز العصبي، وبالتالي تسهيل النوم، لذا يُنصح الاشخاص الذين
النوم يحتاج جسم الإنسان إلى النوم لمدة تتراوح ما بين سبع إلى تسع ساعات، لذلك ينصح الأطباء وذوي الاختصاص بضرورة ذهاب الإنسان إلى فراشه قبل ساعات قليلة من هذه الفترة، حتى يشعر بالراحة والاطمئنان، ويُساعد جسده على الاسترخاء والنوم بعمق، وبشكلٍ خاص إذا كان يُعاني من أمراض أو أعراض تقلل ساعات النوم لديه؛ مثل: الأرق، والقلق، وللاستمتاع بنوم عميق يُمكن تطبيق الخطوات التي سنتخحدث عنها في هذا المقال. طريقة النفس العميق من الضروري في هذه الطريقة أخذ نفس عميق من الأنف فقط لمدة أربع ثوانٍ، ثمَّ حبسه لمدة
النوم يُعدّ النوم عملية بيولوجية معقّدة يكون خلالها الإنسان فاقداً للوعي، مع استمرار عمل الدماغ والأجهزة الأخرى للقيام بوظائفها، وفي الحقيقة يمرّ الدماغ أثناء النوم بخمس مراحل مختلفة في الأحداث والموجات الدماغية، وتجدر الإشارة إلى أهمية المرور بكافة المراحل للحصول على نوم صحّي، وتكمن أهمية النوم في المساعدة على معالجة المعلومات الجديدة التي يتعلّمها الإنسان، وتشكيل الذكريات، والحفاظ على الجسم بصحة جيّدة، والشعور بالراحة والنشاط في اليوم التالي، وإنتاج المزيد من هرمونات النموّ، والهرمونات
النوم يحتاج الإنسان إلى النوم من أجل الحفاظ على مختلف أجهزة الجسم وتوفير الراحة لها، حيث يحتاج الإنسان الطبيعي بين 6-8 ساعات من النوم يومياً؛ نظراً لأهميته في الحفاظ على نشاط العقل، والعمليات الحيوية في الجسم، وللحصول على فوائده لا بد من معرفة طرق النوم الصحية والتي سنعرفكم علها في هذا المقال. معلومات عن النوم الصحي طرق النوم الصحية النوم على الظهر ووضع الذراعين على الجوانب: تعد من الوضعيات الصحية للعمود الفقري، وتساهم في الحفاظ عليه إلا أنّها تؤدي لإصدار صوت الشخير أثناء النوم، بالإضافة
النوم الصحي لا شك في أنّ النوم الصحي السليم ينعكس بشكلٍ إيجابي على حياة الفرد الجسديّة والنفسيّة والعمليّة، فهو يساعده على ممارسة كافة نشاطاته الحيويّة في اليوم التالي بكفاءة وفاعليّة، كما أنّ هذا النوع من النوم يُبعد عنه القلق والتعب النفسي نتيجة لحدوث أرق وقلة في النوم الذي يحتاجه الجسم، في هذا المقال سنتحدث عن طرق النوم الصحي. طرق النوم هناك أربع طرق متعارف عليها للنوم، وسوف نذكر فوائدها ومضارها، وهي: النوم على الظهر: تعبتر هذه إحدى الطرق التي يتبعها الكثير من الناس أثناء نومهم ولهذه
النوم يُعتبر النوم جزءاً مهماً من الروتين اليومي؛ إذ يقضي الإنسان حوالي ثلث وقته وهو نائم، فالنوم من ضروريات البقاء شأنه شأن الطعام والماء، فمن غير النوم لا يمكن الحفاظ على صحة العقل وطريقة عمله التي تتيح للإنسان التعلم وإنشاء ذكريات جديدة، وكذلك يصبح من الصعب التركيز والاستجابة بسرعة، وتُظهر العديد من الدراسات أنّ قلة النوم المزمنة قد تزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات والمشاكل الصحية مثل: ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري ، والاكتئاب، والسمنة، كما أنّ للنوم العديد من
ضعف التنفس أثناء النوم ضعف التنفس أثناء النوم، أو ضيق التنفس يعتبر من المشاكل التي يمر بها كثير من الناس، حيث يُصابون بعدم القدرة على التنفس بشكلٍ طبيعي، ويشعرون بانسداد الأنف، والحاجة إلى المزيد من الوسائد لوضعها أسفل الرقبة لتحسين القدرة على التنفس، فانقطاع النفس أو ضعفه أثناء النوم يسبب نقص الأكسجين في الدم، وقد يأتي هذا الضعف بشكلٍ مفاجئ، ويسبب الاستيقاظ المفاجئ من النوم، ومن المعروف أن ضعف التنفس بشكلٍ عام عندما يحدث أثناء الصحو لا يسبب الخوف الكبير، لأنه في أغلب الأحيان ينتج عن القيام
البلع البلع هو عملية كيميائية ميكانيكية وحيوية تقوم بها جميع الكائنات الحية، حيث يتحول فيها الطعام من الفم إلى المعدة، ويبدأ البلع عند دخول الطعام إلى الفم، ثم يقوم اللسان بحركات لا إرادية تدفع الطعام وتمرره بسبب انقباض العضلات الموجودة في اللسان، ثم يدفع الطعام إلى مؤخرة اللسان، ثم إلى البلعوم ثم يتجه إلى المريء. أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم من أسباب صعوبة بلع الريق أثناء النوم: جفاف الفم والبلعوم، وذلك نتيجة حمّى في الفم والبلعوم، حيث يحاول المريض بلع ريقه لكنه يجد صعوبة في ذلك؛ بسبب
صعوبة النوم في الليل يعاني الكثير من الناس من مشكلة صعوبة النوم في الليل، فعلى الرغم من شعورهم بالنعاس، وحاجتهم للنوم، يواجهون صعوبة كبيرة في ذلك، وحتى عند خلودهم للنوم، يستيقظون لمرّاتٍ عديدة، ممّا يؤثر على صحتهم الجسديّة، ويُدخلهم في حالة من الكسل والخمول، وعدم القدرة على القيام بوظائفهم على أكمل وجه. تحدث صعوبة النوم نتيجةً لأسبابٍ مختلفة، ويتم علاجها بحسب سببها وظروفها، وهذا ما سنقدمه لكم في مقالنا هذا. أسباب صعوبة النوم في الليل أسباب نفسيّة اضرابات نفسيّة: أثبتت العديد من الدراسات أنّ
صعوبة النوم عند الأطفال تُعدّ مشاكل وصعوبات النّوم من أكثر المشاكل التي يواجهها الوالدين مع أطفالهم، ومن المهم هنا معرفة الدورة الطبيعيّة للنوم، والتي تنقسم إلى مرحلة حركة العين السريعة (بالإنجليزية: Rapid eye movement)؛ وفيها لا يتحرك الجسم كثيراً ويرى خلالها الطفل الأحلام، ولكن لا يكون النّوم عميقاً فيها فمن الممكن أن يستيقظ الطفل خلالها بشكل أكبر، ومرحلة حركة العين غير السريعة؛ والتي تمثّل مرحلة النّوم العميق ، ويمكن وصف النوم بأنّه طبيعي في حال كان الطفل ينام ويستيقظ بسهولة مع عدم ظهور
صعوبة التنفّس أثناء النوم يُطلق عليها علمياً انقطاع النفس الانسدادي النومي، وهو يدخل ضمن مشاكل اختلال النوم، ويعتبر حالة فسيولوجيّة غير طبيعيّة، فما يحدث فيه هو انقطاع التنفّس أثناء النوم لمدّة قليلة من الوقت لا تتجاوز الدقيقة، فتصبح عملية التنفّس غير منتظمة، حيث يحدث هذا خمس مرّات خلال الساعة الواحدة كحدٍ أقصى، فينتج عن ذلك ارتفاع في مستوى أكسيد الكربون في الدم، فترسل المستقبلات الكيميائيّة الموجودة في المجرى الدموي إشارات إلى الدماغ، حتى يوقظ الشخص، ويجعله يتنفّس بطريقة أفضل، فيعود التنفّس
كثرة النوم يُعتبر النوم حاجة أساسية من حاجات الإنسان، حيث إنّ نوعية النوم تؤثر في صحته العقلية والجسدية، وتؤثر في صحة القلب، وجهاز المناعة، وغيرها، كما أنّها تلعب دوراً مهماً في إنتاجية الفرد، ومتسوى إبداعه، وحالته العاطفية، وأيضاً في وزنه ، وتختلف حاجة الجسم للنوم تبعاً لعدة عوامل منها العمر، إذ يحتاج جسم المواليد الجدد إلى النوم لمدة تتراوح بين 14-17 ساعة يومياً، بينما تقل تلك الحاجة تدريجياً؛ لتصل إلى حوالي سبع إلى تسع ساعات لدى البالغين، وتقل عن ذلك لدى كبار السن . ويُوصف فرط النوم
عدم النوم في الليل عدم النوم في الليل أو الأرق (Insomnia) هو مرض يصيب العديد من الأفراد، ويُسبب صعوبة شديدة في النوم أثناء الليل، ويُصنف إلى ثلاثة أصناف رئيسيّة نذكر منها: الصعوبة في النوم، والاستيقاظ بشكل دائم ومتكرر أثناء النوم، والاستيقاظ مُبكراً أثناء النوم. كما يُمكن تقسيمه إلى ثلاثة أقسام رئيسيّة وفقًا لمدة الإصابة بها، وهي: الأرق العرضي الذي يصيب العديد من الأفراد، ويكون سببه التوتر والقلق، والأرق قصير المدى الذي يستمر لحوالي 3 أشهر، والأرق المُزمن الذي يعدّ من أكثر أنواع الأرق خطورةً؛
عدم النوم تُعرَّف عدم القدرة على النوم أو الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) بأنّه الحالة التي تحرم الجسم من الاستفادة من النوم صحياً بالشكل الكافي، وذلك بسبب قلة عدد ساعات النوم أو تقطُّع النوم وعدم استمراريته، وتؤثر عدم القدرة على النوم في أداء الإنسان أثناء النهار، وفي صحته العامة ، وتتنوع المسببات التي تؤدي إلى عدم قدرة الإنسان على النوم، ومنها: مسببات تتعلق بالعمل، أو المسؤوليات، أوالمعاناة من أحد الحالات الصحية، أو المعاناة من اضطرابات النوم. أسباب عدم النوم توجد العديد من المسببات التي من