النوم لا بدّ للإنسان من أن ينام لفترة كافية، تتمثل بثماني ساعات؛ كي يتمكّن من القيام بمختلف نشاطات يومه بمنتهى النشاط والقوّة، ولكن قد يحدث أن يعاني البعض من مشكلة الأرق، وعدم القدرة على النوم بشكل متواصل ومريح، نتيجة لأسباب عديدة، نتناولها في هذا المقال، إضافة إلى ذكرنا لبعض النصائح التي تساعد على نوم هادئ ومريح. سبب عدم القدرة على النوم تقلّبات الطقس المختلفة، التي من شأنها أن تؤدّي إلى الأرق والتعب، بالتالي عدم القدرة على النوم بسهولة تامة، مثل ارتفاع في دراجة حرارة الطقس، أو البرودة
مشكلة عدم النوم بالليل مشكلة عدم النوم بالليل، أو ما يُعرف بالأرق، تعتبر من المشاكل الشائعة عند كثيرٍ من الناس، وتتمثل بعدم القدرة على النوم والصحو لساعاتٍ طويلةٍ أثناء الليل دون الشعور بالنعاس، وقد تكون بالإصابة بالنوم المتقطع، وعدم القدرة على النوم العميق، والاستيقاظ في فتراتٍ متقاربةٍ في الليل. تسبب هذه المشكلة الكثير من الأبعاد السلبيّة للشخص المصاب بها، حيث تقل إنتاجيّته وطاقته، ويشعر بالنعاس الدائم خلال ساعات النهار، كما يشعر بتعكر المزاج، وعدم الرغبة بالحديث أو فعل أيّ شيء، وكذلك قلّة
النوم يُعتبر النوم جزءاً مهماً من الروتين اليومي، حيث يقضي الإنسان حوالي ثلث وقته في النوم ، ودون النوم، لن يستطيع الإنسان تكوين مسارات في الدماغ تتيح له التعلم وإنشاء ذكريات جديدة، أو الحفاظ على تلك المسارات، كما أنّه سيصعب عليه التركيز والاستجابة بسرعة، وتتحكم مناطق عديدة في الدماغ في عملية النوم والاستيقاظ، ومن بين تلك المناطق المتخصصة: منطقة ما تحت المهاد (بالإنجليزية: Hypothalamus)، التي تحتوي على مجموعات من الخلايا العصبية التي تعمل كمراكز مراقبة تؤثر في النوم واليقظة، إضافة إلى جذع
تنميل اليدين أثناء النوم تنميل اليدين (بالإنجليزية: Hand Numbness) أثناء النوم يتمثل بفقدان الشعور في إحدى اليدين أو كلتيهما أو الأصابع، وقد يمتدّ تأثيره على طول أحد أعصاب اليدين في بعض الحالات، وقد يحدث نتيجة النوم بوضعية تؤدي إلى الضغط على أحد الأوعية الدمويّة أو الأعصاب في اليدين، ويصاحب التنميل أعراض أخرى في المنطقة المتأثرة مثل الألم الواخز، أو الخدران والحرقة، أو الضعف في الجزء المصاب، ويزول هذا النوع من التنميل والأعراض المصاحبة له بمجرّد تغيير وضعيّة النوم، وفي المقابل يُشار أنّه في
تنميل الأطراف تنميل الأطراف (بالإنجليزية: Numbness) يعني فقد الإحساس بها، ويُصاحب ذلك معاناة المصاب من الشعور بالوخز ، أو الخدران ، أو الحرق، وهناك ظروف كثيرة يعاني فيها الشخص من تنميل الأطراف ، منها ما هو بسيط، ومنها ما يستوجب الرعاية الصحيّة العاجلة، ومن الجدير بالذكر أنّ التنميل يمكن أن يحدث على طول عصب واحد في طرف واحد من الجسم، أو يمكن أن يحدث في طرفين متناظرين. تنميل الأطراف أثناء النوم يحدث تنميل الأطراف أثناء الليل نتيجة الضغط على مسار العصب وانقطاع التروية الدموية عنه، ممّا يؤدي إلى
النوم المبكر يعدّ النوم أحد الأمور الأساسيّة الصحيّة التي يجب على الإنسان أن يهتمّ بها؛ فهو كما الضحك يُصنف كوسيلةٍ لعلاج كثيرٍ من الاضطرابات العصبيّة كالتوتر، والقلق، والاكتئاب، ولكن معظم الناس يتخذونه بشكلٍ تقليدي ووراثيّ من الأجداد دون أن يدركوا مدى صحته، وكيفية تأثيره، خاصّة على الذين ينامون مبكراً، فالبعض منهم يعتبره عادةً تحدث بمجرد الصدفة، والبعض كوسيلةٍ تنظيميةٍ للوقت؛ لذلك سوف نذكر في هذا المقال فوائد النوم المبكر. فوائد النوم مبكراً التخفيف من الشعور بالإجهاد: فالنوم لساعةٍ واحدةٍ
النوم يعرّف النوم على أنّه حالةٌ من الاسترخاء التي تصيب الكائنات الحية بما فيها الإنسان حيث يقل لدى الكائن الحي الشعور بالجو المحيط، كما تقل لديه الحركات الإرادية الطبيعية المختلفة، حيث يعتقد بأنّ االنوم عبارة عن ظاهرة طبيعية ضرورية لإعادة تنظيم نشاط الدماغ والعمليات الحيوية اليومية بالإضافة إلى العديد من الفوائد الصحية التي يعود بها على الجسم، في هذا المقال سنذكر بعض فوائد النوم. بعض فوائد النوم تقوية الذاكرة خلال النوم ، وهذا ما يفسّر ضرورة نوم الإنسان في حال كان لديه امتحانٌ في اليوم التالي
النوم يعتبر النوم أحد أهمّ الأنشطة التي يقوم بها الإنسان خلال حياته، فمن خلاله يستطيع إنجاز مختلف مهامّه بنشاطٍ وحيويّةٍ بعد التعب وبذل الجهد، وفي النوم يغيب الإنسان بشكلٍ جزئيّ عن الوعي دون أن تتوقّف أعضاؤه، مثل: القلب، والرئتين، والدماغ عن العمل، كلّ ما في الأمر أنّها تأخذ قسطاً من الراحة والاسترخاء لتتمكّن من أداء عملها بكفاءةٍ وفعاليةٍ بعد أن يستيقظ الإنسان من النوم، وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ عدد الساعات المناسبة والمفضّلة للنوم هي ثماني ساعاتٍ كلّ يومٍ للشخص، ويتعرض بعض الناس لمشاكلَ
النوم النوم عبارة عن وظيفة طبيعيّة يأخذ الجسم من خلالها قسطاً من الراحة، ولكن بسبب ارتفاع معدلات التوتر، والقلق في وقتنا الحالي، يجد الكثير من الناس صعوبة في النوم، وهذا يؤثر سلباً على نشاط الإنسان بالنهار، ويؤدّي إلى التعب، والإرهاق الشديدين، وسنتعرّف في هذا المقال على أسباب صعوبة النوم، وطرق علاجه. أسباب صعوبة النوم القلق: وكثرة التفكير قبل النوم. الضغوطات اليوميّة التي يواجهها الإنسان: وازدياد المشاكل، والمشاجرات العائليّة. التوتر العصبي: فالتوتر الكبير يسبب القلق الذي يؤدّي إلى حدوث الأرق،
تعريف الشخير يعرف الشخير طبيا بأنه صوت يصدر من الإنسان خلال التنفس عند الاستغراق في النوم. وهو عادة يصحب الشهيق، ولكنه قد يحدث مع الزفير أحيانا، وهناك من الناس من يعاني من الشخير في اليقظة أيضا. تشير الإحصاءات إلى أن حوالي 45% من الناس البالغين يعانون من مشكلة الشخير أحيانا، وأن حوالي 25% من البالغين يعانون منه بصورة دائمة، وأن نسبة الاصابة بالشخير تزيد مع التقدم في السن. ما الفرق بين الشخير و الانقطاع التنفسي الشخير هو انسداد جزئي لمجرى الهواء في البلعوم الأنفي والبلعوم الفمي والجزء الخلفي من
النوم يُعدّ النوم وسيلةً مُهمّة لراحة الإنسان وتجديد حيويّته، وهو النشاط الذي يقوم به كل البشر ومعظم الكائنات الحيّة، فخلاله تسترخي أعضاء الجسد وتُطرد الضغوط العصبيّة، ويستعد الجسم لنهارٍ جديد وقائمة أعمال جديدة خلاله، لكن معظم الناس لا يعرفون أنّ له فائدة أُخرى غير الراحة، وهي إمكانيّة معرفة شخصيّة الإنسان من طريقة نومه، وسنتحدث عن ذلك في هذا المقال. شخصيتك من طريقة نومك النوم على جانب واحد إنّ الشخص الذي ينام على أحد الجانبين الأيمن أو الأيسر هو شخصٌ هادئ، ومن يُفضل النوم على الجانب الأيمن
قلة النوم يعاني العديد من الأشخاص من قلة النوم والأرق ليلاً، وهذا يسبب مشاكل عديدة للجسم فيصبح هناك خلل واضطراب وتراجع في عمل المخ، وحدوث حالة من الاكتئاب والتشاؤم واليأس، وحب الوحدة والبعد عن أجواء الجمعات مع الأصدقاء والمقربين، وكره الحياة والإحباط الشديد، وعدم حصول الجسم على الراحة اللازمة التي تخلصه من السموم العصبية التي يتعرض لها طوال اليوم نتيجة الأعمال والواجبات الحياتية التي يقوم بها الجسم، لذلك سنعرفكم في هذا المقال على أهم الأسباب المؤدية لهذه المشكلة مع ذكر بعض النصائح العلاجية
الجاثوم الجاثوم، أو الجافون، أو شلل النوم أو أبو رابوص (بالإنجليزية: Sleep paralysis)، هو الحالة التي يفقد فيها الإنسان القدرة على الكلام أو القيام بأي حركة فور استيقاظه من النوم بالرغم من قدرته على سماع من حوله ووعيه التامّ، ويستمر هذا الشعور في العادة من بضع ثوانٍ إلى عدة دقائق، وقد يكون مصحوبًا بالإحساس بالشرقة أو الضغط في الحلق، ويمكن أن يحدث شلل النوم عند بداية نوم الإنسان، بمعنى آخر أنّه يحدث في الوقت الذي يفصل بين الاستيقاظ والنوم، وفي سياق الحديث عن شلل النوم يجدر التذكير أنّه في الوضع
التغلّب على النوم النوم هو واحدٌ من بين أهم الوظائف الحيويّة لجسم الإنسان، فلا يستطيع أي شخص أن يقضي يومه من غير النوم، وإذا فعل فإنّه سيتعرّض للإرهاق الشديد والتعب والإعياء، وهو ضروريٌّ للحصول على عقلٍ سليمٍ ومتزن، نظراً لضغط الحياة العصريّة فإنّ الوقت المخصّص للنوم أصبح أقلّ، وساعات العمل أصبحت أطول، فأصبح المرء يُعاني من مشاكل في النوم سواءً كان الأرق، أم التعب والشعور بالنوم خلال ساعات الدوام، أو خلال النهار لذا فمن الضروري إيجاد حل جذريّ ونهائي لمعالجة هذه المشكلة. طرق سريعة للتغلب على
النعاس النعاس أو ما يسمى علمياً Somnolence ويعبر هذا المصطلح عن الإحساس بحاجة الإنسان المُلّحة للنوم، وعدم قدرته على إنجاز ما تبقى من أنشطته اليومية، حيث يرافق هذا الشعور غالباً تعب عام في الجسم والعيون وحالة من التثاؤب وخاصة في الساعات المتأخرة من الليل أو المساء وخاصة تلك التي يعتاد فيها الشخص على النوم غالباً، أي ساعات النوم المرتبطة بالساعة البيولوجية للشخص. التغلّب على النعاس أخذ قسطاً من الراحة بين كل مجهود عضلي يقوم به الشخص ، حيث إنّ الاستمرار في القيام بالأعمال التي تتطلب جهداً عضلياً
ممارسة التمارين الرياضية تُساعد مُمارسة التمارين الرياضية خاصّةً في فترات الصباح وما بعد الظهر على تحسين النوم، فهي تُساهم في التخلّص من القلق ، ومشاكل النوم، كما تُقلّل من خطر التعرّض لتوقّف التنفّس أثناء النوم، كما يجب تجنّب مُمارسة النشاط البدني قبل النوم مباشرة؛ وذلك لتجنّب الشعور بالنشاط واليقظة. توفير ظروف بيئية مناسبة يُمكن التخلّص من القلق قبل النوم بتوفير ظروف بيئية مريحة، وهادئة، ومعتمة للنوم، إذ يجب أن تكون غرفة النوم باردة وهادئة، للمساعدة على منح العقل والجسم الراحة والاسترخاء،
الذهاب إلى السرير مبكراً قام باحثون من جامعة بينغهامتون بدراسة حديثة تناولوا فيها تأثير القلق، والإجهاد، والتفكير الزائد على عادات نوم المشاركين، وقد وجدوا أنّ الأشخاص الذين يُفضلون النوم في وقت متأخر لديهم مستويات أعلى من الأفكار السلبية مقارنةً بالأشخاص الذين ينامون في وقت مبكر، وكذلك الحال بالنسبة للأفراد الذين ينامون عدداً أقل من الساعات، ويُنصح الأشخاص الذين ينامون لأقل من سبع ساعات بالعمل على محاولة النوم مبكراً، وذلك بالذهاب إلى السرير في وقت أبكر كلّ يوم بمقدار 15 إلى 30 دقيقة تدريجياً
الأرق أثناء الحمل يمكن تعريف الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) بأنّه مواجهة صعوبة في النوم، أو الاستمرار فيه، أو كلا المشكلتين في آن واحد، ويُعدّ الأرق من المشاكل الصحية الشائعة في الحمل، إذ تُقدّر نسبة النساء الحوامل اللاتي يُعانين من الأرق بما يُقارب 78%، وعلى الرغم من احتمالية معاناة الحامل من الأرق في أي مرحلة من الحمل، إلا أنّ المشكلة تُعدّ أكثر شيوعاً في الثلث الأول والثلث الأخير منه، ويجدر بيان أنّ المعاناة من الأرق في الثلث الأول من الحمل لا تتعارض مع كثرة النوم أو الشعور بالنعاس الشديد
الأرق يُعاني الشخص المُصاب بالأرق (بالإنجليزية: Insomnia) من عدم القدرة على النوم أو حتى النوم بشكلٍ متواصلٍ، ويختلف الأرق من شخصٍ لآخر في طول مُدّته وعدد مرات حدوثه؛ فقد يكون عابراً، وقد يكون حاداً وقصير الأجل يستمر من ليلةٍ واحدةٍ إلى بضعة أسابيع، وقد يكون مُزمناً؛ وذلك عندما يصاب الشخص به ثلاث ليالٍ على الأقل في الأسبوع لمدة شهرٍ أو أكثر، وبشكلٍ عام يعاني حوالي 50% من البالغين من نوبات أرقٍ عَرَضية، بينما يعاني واحد من كل 10 أشخاصٍ من الأرق المزمن، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأرق يُمكن أن يكون
تنظيم نمط النوم يعتمد الحصول على نمط نوم صحي على الاعتياد على الاستيقاظ والنوم في أوقات ثابتة يومياً، والحرص على الالتزام بهذه الأوقات حتّى خلال أيام العطل، فقد أشارت العديد من الدراسات إلى أهمية تنظيم نمط النوم في المساعدة على النوم بشكل أفضل، حيث إنّ ذلك يُساعد على تنظيم مستويات هرمون الميلاتونين (بالإنجليزية: Melatonin) في الجسم، والذي يُعدّ مسؤولاً عن إيصال الإشارة إلى الدماغ بالخلود للنوم، كما أنّ ذلك يُساعد ساعة الجسم البيولوجية على النوم والاستيقاظ في نفس الوقت، حتّى أنّه من الممكن
النوم يُعدّ النوم جزءاً مهمّاً من الروتين اليومي للإنسان، حيث إنّ النوم الصحي أمراً أساسيّاً لا يقل أهمية عن الحاجة لتناول الطعام وشرب الماء؛ إذ إنّه يلعب دوراً مهمّاً في العديد من الوظائف الحيوية في الجسم، فهو يُساعد على إزالة السموم التي تتراكم خلال النهار من الدماغ، كما أنّه يؤثر في جميع أنسجة الجسم تقريباً بما فيها الدماغ، والقلب، والرئتين، بالإضافة لدوره في عملية التمثيل الغذائي، وتحسين المزاج، ودعم الجهاز المناعي ، ومقاومة الأمراض، والعديد من الأدوار الأخرى التي سيتمّ ذكرها لاحقاً في هذا
مراحل النوم النوم من الحاجات الأساسيّة للإنسان والتي تُؤثّر عليه بشكلٍ مباشر، وعدم النوم بصورةٍ كافية يؤدّي للعديد من المشاكل الصحية، وكذلك في قدرة الإنسان على العمل والإنتاج. النوم مرحلتان: النومُ الخفيف وتَحدث الأحلام خلاله، والنوم العميق الذي يكون فيه النَّشاط العقلي في أدنى مستوى له. هناك العديد من مَشاكل النوم التي تُسبب الكثير من الإزعاج مثل: الأرق، ورؤية الأحلام المزعجة. أنواع النوم خلال النوم يرسل الدِّماغ موجاتٍ كهربائيةٍ يُمكن قياسها بواسطةِ جهازٍ يَرسم الإشارات الكهربائية، وتَختلف
أمراض النوم يمكن تعريف أمراض النوم بالمشاكل الصحيّة التي تمنع الشخص من الحصول على عدد الساعات الكافية والمريحة من النوم ممّا يؤدي إلى الشعور بالنعاس، والتعب خلال النهار، وهي من المشاكل الصحيّة الشائعة، وتشمل أمراض النوم الشائعة ما يأتي: الأرق: تتمثل الإصابة بالأرق (بالإنجليزية: Insomnia) بصعوبة القدرة على النوم أو الاستمرار بالنوم ممّا يؤدي إلى عدم الحصول على عدد كافي من ساعات النوم، وفي الحقيقة يعاني العديد من الأشخاص من الأرق العرضيّ كل فترة، إلّا أنّ بعض الأشخاص قد يعانون من الأرق المزمن،
صعوبات النّوم يعاني العديد من الأشخاص حول العالم من مشاكل في النوم، وتصل نسبتهم إلى حوالي ثلاثين بالمئة، كما أن عشرة بالمئة منهم يعانون من الأرق، وهو أنّهم ينامون ساعات غير كافيّة في كل يوم، أي أقل من سبع ساعات، ولمدّة شهر، وبالتّالي يتسبب ذلك بالعديد من المشكلات الصحيّة، والنّفسيّة، كما تؤثر على نشاطاتهم اليوميّة، بسبب أنّ الجسم لا يحصل على مقدار كافٍ من الراحة. حلول للمساعدة على النّوم تلعب الظروف المحيطة عوامل مهمّة في الحصول على نوم هادئ، وهناك عاملان مهمان، وهما: تهييء ظروف مناسبة للنّوم