التثاؤب يُعرّف التثاؤب على أنّه؛ استجابة لا إراديّة للجسم، تتمثّل بفتح الفم بشكلٍ واسع، ويرافق ذلك إدخال كميّاتٍ كبيرة من الهواء إلى الرئتين، وحدوث تمدّد في طبلة الأذن، وإغلاق العينين بشدّة، وتنتهي هذه العمليّة الطبيعيّة بإخراج الهواء من الرئتين ببطء، وهنا يُمكن القول بأنّ التثاؤب غالباً ما يُشير إلى التعب والإرهاق، فمِن الشائع تكراره بين الأشخاص الذين يؤدون أموراً متعبة أو مُمِلّة، إضافةً إلى ذلك، يعتبر التثاؤب مُعْدِياً، وينتقل بين الأفراد كجزء من الاستجابة العاطفية الطبيعية للإنسان، وتجدر
قلّة النوم عند السيدات تُعرّف قلة النوم المعروفة بالأرق أيضاً (بالإنجليزية: Insomnia) على أنّها اضطراب في النوم يُصيب الملايين من الأشخاص حول العالم، وتتمثّل معاناة أولئك الأشخاص بصعوبة الدخول في مرحلة النوم العميق، أو صعوبة الاستمرار في النوم، وقد ينجم عن الإصابة بالأرق بعض الآثار المدمرة لحياة الإنسان. ومن الجدير بالذكر أنَّ واحدة من بين كل أربع سيدات تعاني من أعراض الإصابة بالأرق، وأنّ واحدة من بين كلّ سبع سيدات تُعاني من أرق مزمن (بالإنجليزية: Chronic insomnia)؛ وهنا نُشير إلى أنّ الإصابة
خلال فترة الحمل ينتظر الأهل بفارغ الصبر وصول طفلهم إلى هذهِ الحياة، ولا يستطيعونَ تَخيُّل حياتهم الجديدة معهُ، ولكن الفترة الأولى من وصول الرضيع قد تكون صعبةً إلى حدٍّ ما عليهم فهُم لم يتخيّلوا أنّهم سيُحرمونَ من النوم لعدّة أشهُر، فبعض الأطفال لا ينامونَ في الليل وحتّى في النهار، ولكن عدم نوم الرضيع أو قلّة نومه قد تكون مُشكلة بحد ذاتها للأهل والرضيع نفسه، لذلِكَ يجب التعرُف على الأسباب الكامنة وراء ذلِك، بالإضافة إلى بعض الطُرق المُقترحة لعلاج هذهِ المُشكلة. أسباب قلة النوم عند الرضع عدم
النوم النوم بالمفهوم العام هو أن يتوقّف جسم الإنسان عن الحركة وبذل أي مجهودٍ جِسميّ ليتسنّى لأعضاء الجسم إعادة بناء طاقتها لمرحلة ما بعد النوم؛ فالنوم من الحاجات الأساسية للطفل بشكلٍ خاصٍ؛ إذ يُساعد على نموّ جسمه وعقله بسرعةٍ أكثر وبالشكل الطبيعي، فعلى الأم ملاحظة نوم طفلها، وإذا وجدت أنّ نومه أقلّ من المعتاد عليها مُراجعة طبيب الأطفال مباشرةً لإجراء الفحوصات اللازمة له. النوم عند الأطفال مُعدّل النوم عند الطفل حديث الولادة يتراوح ما بين 16 ــ 18 ساعةٍ يومياً، وتكون هذه المدة موزّعةً على أربع
قلة النوم تُعرّف قلة النوم أو الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) على أنّها الصعوبة في الوقوع في النوم أو صعوبة استمرار النوم، حيث يستقيظ الشخص بشكل متكرر ليلاً خلال النوم ويجد صعوبة في العودة إلى النوم، ,يشعر الأشخاص الذين يصابون بقلة النوم بعدم الرضا عن طبيعة نومهم بسبب الأعراض اليومية الناتجة عن هذا الأرق وقلة النوم، حيث إنّهم يعانون من واحد أو أكثر من الأعراض والعلامات التالية: التعب والإجهاد العام، وانخفاض الطاقة اللازمة للقيام بالواجبات اليومية، وصعوبة في التركيز ، وتقلّبات في المزاج ، وانخفاض
التنفس من الفم يعتبر الأنف المجرى التنفسيّ الطبيعي لجميع البشر، فهو العضو المسؤول عن تنظيف الهواء وتنقيته من الشوائب لمنع دخولها الجهاز التنفسيّ، ويلائم أيضاً درجة حرارة الهواء مع الجسم، وفي حالات المرض مثل الإصابة بالرشح مثلاً، فإن ذلك يؤدّي إلى إغلاق مجرى التنفس من الأنف فيتم تحويل العمليّة إلى التنفس عن طريق الفم لتفادي خطر الاختناق. إلا أنّ التنفس عن طريق الفم ليس بالأمر الصحيّ أبداً، فهو عمليّة ستؤثر على المدى البعيد في أجهزة الجسم الأخرى بشكل سلبيّ، لأن الهواء الذي يدخل عن طريق الفم ليس
عضّ اللسان هنالك العديدُ من التصرّفات التي تحدث بشكل لاإراديّ لدى الشخص النائم، منها عضُّ اللسان ، والمشي والتحرك أثناء النوم ، أو التحدث، أو الإصابة بالهلع أو غيرها من الظواهر التي تُصابُ بها نسبة جيّدة من الأشخاص، ومشكلة عضّ اللسان من المشاكل التي تحدث بعض الضرر في بعض المرات، سواء كان الضرر على شكل جروح في اللسان واللثة، أو كان على شكل حالة اختناق، ومن المهمّ معرفةُ المسبّب الرئيسيّ لهذه الحالة، ثمّ البدء بتحديد نوع وشكل العلاج المناسب لها. أسباب عض اللسان لعض اللسان عدة أسباب أهمها : عدم
عدم القدرة على النوم بالرغم من اختلاف الحاجة لعدد معيّن من ساعات النوم بين شخص وآخر، إلّا أنّ الأشخاص البالغين عادة ما يحتاجون إلى 7-8 ساعات من النوم يوميّاً لتجنّب الأعراض المُصاحبة لقلّة النوم: كالتعب، والإرهاق، وانخفاض الطاقة الحيويّة والمزاج ، بالإضافة لما له من تأثيرات في قيام الشخص بأنشطته ووظائفه اليوميّة. وتُعتبر عدم القدرة على النوم أو الأرق (بالإنجليزيّة: Insomnia) أكثر اضطرابات النوم شيوعاً، وتُعرّف على أنّها معاناة المُصاب من صعوبة في القدرة على النوم، أو صعوبة في البقاء نائماً، أو
عدم النوم في الليل تُعدّ المعاناة من عدم النوم في الليل أو الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) أحد اضطرابات النوم المعروفة، والمتمثّلة بعدم القدرة على النوم أو النوم لفترات طويلة. وإضافة إلى عدم القدرة على النوم التي تُرافق الأر فإنّ هناك العديد من الأعراض الأخرى لعدم النوم الكافي كالاستيقاظ ليلاً أثناء النوم مع عدم القدرة على النوم مجدّداً، إضافة إلى احتمالية الاستيقاظ في وقت مبكّر جداً، والشعور بالتعب عند الاستيقاظ. ويُطلَق على الأرق غير المرتبط بوجود أيّة مشاكل طبية أخرى الأرق الأوليّ
عدم النوم يُعدّ الشخص مصاباً باضطراب عدم النوم المعروف أيضاً بالأرق (بالإنجليزية: Insomnia) في حال مواجهته لصعوبة في الغط في النوم، أو في حال كان ينام لفترات متقطعة، أو كليهما، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأشخاص الذين يعانون من الأرق لا يشعرون بالنشاط عندما يستيقظون، ويشعرون بالتعب والإرهاق، وتظهرعليهم العديد من الأعراض الأُخرى خلال اليوم. وفي الحقيقة يُعدّ الأرق من أكثر اضطرابات النوم انتشاراً، حيث أشارت الجمعية الأمريكية للطب النفسي إلى أنّ ثلث البالغين أبلغوا عن معاناتهم من أعراض الأرق، إلا أنّ
عدم القدرة على النوم إنَّ المعدل الطبيعي للنومِ بالنسبة للبالغين يتراوح ما بين ستّ إلى تسع ساعات يومياً، وكلّما تقدّم الإنسان في العمر كلّما قلّت عدد ساعات النوم إلى أن تصل إلى 6 ساعاتٍ فقط يوميّاً، وبالتحديد عندما يصبح في منتصفِ أو أواخرِ الخمسينات، وهذا ما يسمّى بالأرق والذي يعرف على أنّه استعصاءُ النومِ أو تقطعه، ممّا يعود سلباً على صحّةِ المريض النفسيّة والجسديّة، ويمكن تعريفه أيضاً بأنّهُ الشكوى من عدمِ الحصول على نومٍ مريحٍ وكافٍ خلال الليل وهوَ ما يؤثّر سلباً على نشاط المصاب خلالَ
ضيق التنفس ضيق التنفس أو صعوبة التنفس أو كتمة التنفس هي حالة مؤقتة تصيب الإنسان، بحيث يشعر فيها بتعب وتضايق عند قيامه بعملية التنفس، أو الإحساس بصعوبة في التنفس، ولصعوبة التنفس أسباب مختلفة، قد تكون متعلقة بأمراض الرئة أو القلب، أو نقص في كمية الأكسجين الموجودة في الهواء المحيط، وهذه الحالة من أكثر الحالات المزعجة التي قد يتعرض لها الإنسان في حياته، وخاصةً إذا أصابته أثناء النوم، فضيق التنفس أثناء النوم من أصعب حالات ضيق التنفس، لذا سنقدم في ما يلي بعض النصائح المفيدة لإدارة ضيق التنفس: ممارسة
صعوبة النوم صعوبة النوم أو الأرق لا يعدّ مرضاً بحد ذاته وإنما هو عبارة عن عرضٍ لمرضٍ ما أو مُشكلةٍ معينةٍ، فيمكن تعريفه على أنّه عدم مقدرة الجسم في الحصول على النوم المريح. قد يشكو الكثير من الأشخاص من مشكلة الأرق ولذلك يلجؤون إلى المهدئات والأدوية المنومة ظناً منهم أنها تعالج المشكلة لديهم إلّا أنهم في الواقع يوقفونها لفترةٍ مؤقتةٍ وهي مدة مفعول الدواء إلّا أنّها تعود مرةً أخرى بعد انتهاء المفعول وذلك لأن المشكلة الحقيقية التي سببت هذا الأرق ما زالت موجودةً ولم يتم علاجها؟ يؤثِّر الأرق على
ثقل النوم عرّف العلماء النوم الثقيل بأنّهُ نوعٌ من النشاط الدماغي يُعرفُ باسم مغزل النوم ، وهي حالةٌ يولّدُ الدماغُ فيها ضوضاءَ كهربائيّة تعملُ على إلغاء المؤثرات الخارجيّة كثيرٌ من الأشخاص يُواجهونَ مشاكلَ للاستيقاظ للعمل، أو المدرسة، وغالباً ما يُعانونَ من نقصِ عامٍ في طاقةِ الجسم أثناء النهار أو لفتراتٍ طويلةٍ أثناء الليل، وبالنسبة للكثيرين من الناس أقل الأصواتِ ضجيجاً توقظهم من النوم، أمّا بعضهم ينامونَ نوماً ثقيلاً ولا يتفاعلونَ مع أكثرِ الأصواتِ ازعاجاً علم الوراثة، وخيارت نمط الحياة،
تقطع النوم يعتبر النوم من الأمور الأساسية التي يحتاجها الجسم، كالغذاء، والشراب، إلا أن حاجة الإنسان إليه تختلف باختلاف العمر وتقدمه، فبعض الأشخاص تكفيهم أربع ساعاتٍ من النوم، بينما هناك أشخاصٌ لا تكفيهم عشر ساعاتٍ من النوم، وبعضهم يعاني من الأرق وتقطع نومه أثناء الليل، مما يعرضه للإرهاق والتوتر، ويعرضه للمشكلات النفسية والاجتماعية المترتبة على فقدان الهدوء والراحة، وفي هذه المقالة سنتعرف على أسباب تقطع النوم. أسباب تقطع النوم الإضاءة: تعتبر الإضاءة من العوامل المؤثرة في النوم بشكلٍ قوّيٍ
النوم المفاجىء النومُ المفاجىء أو التغفيق، وهو عبارة عن مرض عصبيّ مزمن، يتلخّص في عدم قدرة الدماغ على تنظيم دوراتِ النّوم والاستيقاظ بشكل طبيعيّ، حيث يعاني المصابون به من الشعور الدائم بالنعس، والنوم المفاجىء في ساعات النهار، ويمكنُ أن يصيبَ الأشخاصَ الطبيعيّين عند حرمانهم من النوم لأكثرَ من أربعٍ وعشرين ساعة، كما يعاني المصابون الفعليّون منه من اضطراب النوم في الليل، أو الإصابة بالأرق، ويحدث هذا المرض للعديد من الأسباب، وهي التي سنوضّحها لكم في هذا المقال. أسباب النوم المفاجىء مرض النوم
النوم يعتبر النوم حالةً طبيعيةً من الراحة التي يسترخي خلالها الكائن الحي، وفيها غيابٌ جزئي عن الواقع لا فقدانٌ كاملٌ للوعي، وهو يجدّد نشاط الجسم والمخ، وهو من الأمور التي لا يستطيع الإنسان في مقدمّة الكائنات الحيّة الاستغناء عنها أو العيش بدون القيام بها، وتختلف ساعات النوم من شخصٍ لآخر، لكن يقدّر بعض العلماء الساعات المثالية للنوم بسبع أو ثماني ساعات. مشكلة كثرة النوم مشكلة كثرة النوم أو النوم الزائد هي مشكلة منتشرة بشكل كبير بين الناس، ولها عدّة أسباب نذكر منها: عدم الحصول على القسط الكافي
النوم الزائد تُؤثِّر العديد من العوامل في حاجة الجسم للنوم، مثل: عُمر الإنسان، حيث تختلف حاجة الجسم للنوم مع تباين عمر الإنسان، فعلى سبيل المثال؛ يحتاج المولودون الجدد إلى 14-17 ساعة يومياً من النوم، ويقلّ هذا العدد تدريجياً مع التقدم في العمر، ليصبح ما بين 10-13 ساعة يومياً في الفترة العمرية الواقعة بين 3-5 سنوات، ويتناقص أيضاً إلى أن يصل إلى 7-9 ساعات لدى البالغين، كما أنّ لنوعية النوم وجودته أهميةً تُكافئ أهمية عدد ساعات النوم، ومن الجدير بالذكر أنّ حاجة الجسم للنوم تختلف أيضاً تبعاً لحالة
النوم النوم هو حاجة طبيعيّة من حاجات الجسم، حيث إنّه يعيد للإنسان نشاطه وحيويته، بعد قضائه وقتاً جيداً في النوم، ومهم جداً أن يقضي الإنسان عدداً معيّناً من ساعات النوم في اليوم الواحد، إذ إنّ عدد ساعات النوم الطبيعيّة تتراوح مابين ست إلى ثماني ساعات، ويجب ألّا يقل عدد ساعات النوم عن الحد الطبيعي ولا يزيد عنه، وذلك لأنّه ينعكس سلباً على طبيعة الجسم ونشاطه، إلّا أن هناك حالات غير طبيعيّة للنوم، فقد يكون نوم الإنسان عميقاً وثقيلاً، بحيث يصعب عليه النهوض بسهولة، كما أنّه لا يشعر أبداً بالمحيط
النعاس المستمر يشعر الكثير من الناس بالنعاس المستمر خلال اليوم، بحيث لا يستطيعون مقاومته بسهولة، فيستسلمون له في أي مكان يوجدون فيه، حتى لو كان ذلك في مكان العمل، أو في السوق، أو أثناء ركوب الحافلة، وهذه العادة أصبحت كثيرة الانتشار، وتُواجه العديد من الأشخاص من النساء والرجال على حد سواء، ويصاحبه شعور بالإرهاق الشديد، والصداع وسنتعرف في هذا المقال على أسباب النعاس المستمر، وطرق التغلب عليه. أسباب النعاس المستمر عدم شرب كميات كافية من الماء خلال اليوم، مما يؤدي ذلك إلى إبطاء سير عمليّة الأيض في
النعاس الدائم تُعرف اضطرابات النوم (بالإنجليزية: Sleep disorders) بأنّها تغييرات تطرأ على طريقة النوم المعتادة للفرد، ويمكن أن تؤثر في حياته بشكل ملحوظ، مما يؤدي إلى حدوث اضطرابات في صحته بشكل عام، وعدم قدرته على ممارسة نشاطاته اليومية بالشكل المعتاد، بالإضافة الى أنّ قلة النوم تزيد من خطر التعرّض للحوادث المرورية ، وترتبط بمشاكل صحية عديدة، وقد تظهر بعض أعراض اضطراب النوم على شكل النعاس الدائم، والإفراط في النوم أثناء النهار، ومواجهة صعوبة في النوم ليلاً. أسباب النعاس الدائم يمكن أن يتسبب
الكوابيس الكوابيس، أو الأحلام المزعجة، من أكثر المنغصات التي تسبب عدم الراحة في النوم، والتقلب كثيراً وفقدان متعة ساعات النوم، خصوصاً أن التأثير المزعج للكوابيس يبقى لنهار اليوم التالي، ويفسد اليوم والليلة، ويمنح طاقة سلبية ونفسية صعبة ومعقدة، وتسبب الشعور بالتعب والإرهاق وقلة التركيز. لرؤية هذه الكوابيس المزعجة أسباب عديدة، يجب محاولة الإحاطة بها لتجنبها، وإن لم تختفي الكوابيس بعد النظر في الأسباب، يصبح من الضروري مراجعة طبيب نفسي، للتخلص من العوامل النفسية، والكبت، ومشاعر القلق والاكتئاب.
الكلام أثناء النوم الحديث أثناء النوم ، والمعروف رسمياً باسم التكلُم النومي هوَ اضطرابُ النوم الذي يحدُثُ للشخص من دون أن يكون على علمٍ به، والتكلُّم أثناء النوم يمكن أن ينطوي على الحوارات المُعقدة أو المونولوجات، أو مُجرّد الغمغمة أو الهمهمة. هذه الحالة لا تُصيب جميع النّاس فهيَ نادرة وقصيرة الأجل، ويُصاب بها الكثير من النّاس، ولكن الفئات الأكثر تعرُضاً لها هُم الذكور والأطفال. مُعظم الأشخاص الذّينَ يتكلّمونَ في نومهم لا يعونَ ذلِك، لهذا قد تبدو أصواتهم وطريقة كلامهم مُختلفة تماماً عن العادة،
القلق وعدم النوم يتعرّض غالبية الأشخاص في فترات معيّنة من حياتهم إلى القلق وعدم النوم ليلاً، أو النوم ثمّ الاستيقاظ في منتصف الليل وعدم القدرة على النوم مجدداً، ولهذه الحالة أسباب كثيرة، سنعرض بعضها في هذا المقال، إضافة إلى بعض النصائح للتخلّص من القلق والحصول على نوم هادئ غير متقطع. أسباب القلق وعدم النوم من اهم اسباب القلق وعدم القدرة على النوم : انشغال العقل بالتفكير المستمرّ بالأحداث الماضية، أو الحاضرة، أو المستقبليّة. الشعور بالحاجة للذهاب إلى الحمام. الإصابة ببعض الأمراض المسبّبة للآلام