النوم النّوم، حاجة طبيعيّة للإنسان، فلا يمكن أن تستقيم الحياة إلّا بالخلود إلى النوم للحصول على الرّاحة، حيث يعتبر من أكثر الأشياء فائدةً للجسم، وهو ليس مجرّد غفوة يأخذها الإنسان ليذهب إلى عالم الأحلام ويغيب عن الوعي، بل هو ضرورة من ضروراته اليوميّة، كالغذاء والتنفس وقضاء الحاجة، لذلك يجب الانتباه إلى فسيولوجية النوم، ووقته، وعدد ساعاته. عدد ساعات النوم الطبيعي يختلف عدد ساعات النوم الطبيعي من شخصٍ إلى آخر، حسب العمر، فالأطفال الرضع، يجب أن يناموا بشكلٍ طبيعي من ست عشرة ساعة، إلى اثنتي عشرة
النوم الصحّي يستهين معظم النّاس بساعات النّوم اللّازمة لضمان نشاط وصحّة أجسامهم، فتجدهم يستغنون عن ساعة نومٍ أو ساعتين، مقابل إتمام أعمالهم اليوميّة، أو السّهر متأخّرين في اللّيل، من دون أن يَعوا الضّرر الّذي يُحدثونه لأجسادهم ولنفسيّاتهم، فنقص النّوم يؤثّر سلباً على مزاجهم، ويقلّل من قدراتهم على التّركيز وتحمّل التّوتّر، ومع استمرار هذا النّقص قد تحدث مشاكل صحيّةٍ هم في غنى عنها، لذا عليهم الالتزام بعددٍ معيّنٍ من ساعات النّوم، حتّى يكون نومهم صحّيّاً، وليتمكّنوا من قضاء يومهم بنشاطٍ وحيويّة،
النوم يحتاج الانسان إلى عددٍ كافٍ من ساعات النوم حتى يرتاح جسمه ودماغه وأعصابه، وحتى يستيقظ بحيويّة وانتعاش، وتختلف ساعات النوم حسب الفئه العمرية؛ حيث إنّ حاجة الجِسم للنوم تختلف من فئة عُمرية لأُخرى، وأحياناً تختلف من شخص لآخر من نفس المرحلة العُمرية. عدد ساعات النوم الصحي حسب العُمر سنُوضح هُنا عدد ساعات النوم الصحي لكل مرحلة عُمرية بدءاً من المواليد الجُدد وانتهاءً بالبالغين: يحتاج حديثة الولادةإلى 18 ساعة نوم في اليوم في الشهر الأول من حياتهم، ثم يبدأ هذا العدد بالتناقُص؛ حيث يحتاج إلى ما
النوم الصحي منذ القدم كان الناس ينامون مبكراً، ومن هنا نشأت مقولة النوم قبل منتصف الليل هو الأفضل للصحة، ولكن مع مرور الوقت اكتشف الباحثون أنّ وقت النوم لا يؤثر على الصحة، بل عدد ساعات التي يستغرقها الشخص في النوم العميق، حيث إنّ أول خمس ساعات من النوم العميق سواء قبل أم بعد منتصف الليل هي الأهم، في هذه الفترة يسترخي الجسم، ويرتب الدماغ الأحداث والأفكار التي حصلت معه طول النهار، حيث تتوقف أعضاء الجسم عن العمل، أما مسألة عدد ساعات النوم المثالية فتختلف من شخص إلى آخر، ولكن الإحصائيات أجمعت أن
النوم يحتاج جسم الإنسان إلى غذاء صحي حتى ينمو ويكبر، ويحتاج كذلك إلى النوم والراحة؛ لأنّ هناك العديد من الخلايا والأعصاب التي لا تتجدد، وبالتالي لا تستطيع القيام بوظائفها إلّا خلال ساعات النوم، ويُعرف النوم على أنّه حالة طبيعية من الراحة والاسترخاء لدى جميع الكائنات الحيّة تحديداً عند الإنسان، إضافةً للحيوانات، بحيث يقل فيها معدل الحركات الإرادية التي يقوم بها الإنسان، وكذلك الشعور بما يحدث حوله. والجدير بذكره هنا أنّ النوم لا يتعبر فقداناً للوعي، بل هي حالة يتغيّر فيها الوعي، وما زالت الأبحاث
النوم يعتبرُ النوم من أهمّ الأنشطة الحياتيّة التي يحتاجُها الجسم بنسب معيّنة يوميّاً للحفاظ على صحّته وقوّته، ولضمان استمرار وديمومة عمليّاته الحيويّة الداخليّة والخارجية، وتختلفُ احتياجات الإنسان للنوم باختلافِ مراحل حياته العُمريّة، نظراً لاختلاف احتياجات الإنسان للنوم حسب اختلاف الفئة العُمرية، وسنخصّصُ الحديث في هذا المقال عن عدد الساعات الكافية للنوم لكلّ فئة، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز الفوائد التي تعودُ على الجسم من النوم. عدد الساعات الكافية للنوم تُشير الدراسات والأبحاث المختصّة
الاضطرابات النفسيّة هناك الكثير من الاضطرابات الّتي قد تواجه الإنسان أثناء مراحل حياته سواءٌ خلال طفولته أو شبابه، أو شيخوخته منها: اضطرابات ضغط العمل، وحدوث الأزمات النفسيّة النّاتجة عن اضطراباتٍ اجتماعيّة من قبل الأشخاص المحيطين، وتختلف درجة الاضطرابات من شخص إلى آخر في شكلها وطريقتها، وتتجّلى في عدّة صور، منها: حدوث اضطراباتٍ في الأكل، بحيث يمتنع الشخص عن الأكل، أو يبالغ في تناوله، وحدوث بعض اضطرابات النّوم مثل الأرق والمشي خلاله. مراحل النّوم تمرّ أدمغتنا عندما ننام بخمس مراحل، تكون لكلّ
طرق النوم السريعة تعد مشكلة اضطراب النوم من المشاكل التي يعاني منها الكثير من الناس في وقتنا الحالي، حيث إنّ المصاب يشكو من عدم مقدرته على النوم بالرغم من شعوره بالنعس والتعب والإرهاق، ويمكن أن يكون السبب الرئيسي لذلك هو التفكير بالمشاكل اليوميّة، أو التخطيط للقيام بعملٍ ما، ممّا يحول دون الاسترخاء وصفاء الذهن، ومن خلال هذا المقال سوف نقدّم لكم بعض الطرق الفعّالة التي تساعد على النوم السريع والهادئ. العطور حيث أثبتت الكثير من الدراسات أن بعض أنواع العطورال قوية تنبعث منها رائحة تساعد على
النوم يلعب النوم أدواراً هامة في الحفاظ على صحة الإنسان، ومن بين الفوائد التي يجنيها الإنسان من النوم: تحسين الذاكرة، وتقوية الانتباه والتركيز، وتقليل مستويات التوتر، والحفاظ على صحة القلب، والوقاية من السرطان، وتقليل الالتهابات، وتقليل الوزن، وإعطاء الجسم فرصة لإصلاح التالف من خلاياه وأنسجته. ويُعرّف الأرق بأنّه صعوبة الدخول في النوم أو الاستمرار في النوم رغم وجود فرصة للشخص للقيام بذلك، وفي العادة يشعر الأشخاص المصابون بالأرق من عدم الرضا عن نومهم، ويعانون من واحد أو أكثر من الأعراض الآتية:
النوم النوم نعمة عظيمة لا يدرك أهميّتها بحقّ إلّا من فقدها، فهو الذي يكسب الجسمَ المتعبَ في النهار الطاقةَ ليستأنف الحياة من جديد في اليوم التالي، ويجدّد الصحة النفسيّة للإنسان، كما أنّ بعض وظائف الجسم لا تتمّ إلّا خلال النوم في الليل، والأشخاص الذين لا ينامون في الليل أو يعانون من اضطرابات النوم يعلمون تماماً المشاكلَ التي تنتج عن ذلك. اضطرابات النوم يبحث الكثير من الناس عن حلّ لمشكلة اضطرابات النوم عندهم، فالبعض لا يستطيع النوم بسرعة ويسبّب له ذلك التوتّر الشديد أثناء محاولاته المتكرّرة
النوم يقضي الإنسان ما يقرُب من ثلث يومه في النوم، ولذلك فهو يُعتبر جزءاً مهمّاً من الروتين اليومي والحياتي للإنسان، كما أنّه ضروريٌّ للبقاء على قيد الحياة تماماً كالطعام والماء، حيث إنّه يلعب دوراً مهمّاً في العديد من الوظائف الحيوية في الجسم، وله تأثير كبير في جميع أنسجة وأجهزة الجسم بما فيها الدماغ، والقلب، والرئتين ، وجهاز المناعة، فعلى سبيل المثال؛ يساهم النوم في العديد من وظائف الدماغ ، كطريقة اتصال الخلايا العصبية مع بعضها البعض، و إزالة السموم التي تتراكم في الدماغ أثناء الاستيقاظ. ومن
قلة النوم يوجد العديد من الأشخاص الذين يعانون من ضعفٍ في القدرة على النوم بشكلٍ دائمٍ، ممّا يؤثّر بشكلٍ سلبيّ على صحتهم البدنية وعلى سلامة عمل أجهزتهم الداخلية، ويستدعي علاجاً فعالاً لتفادي تلف خلايا الجسم، واضطراب حواسه، وضعف قدراته الدماغية وغيرها، وذلك من منطلق أنّ النوم هو أساسٌ للصّحة البدنية، والنفسية، والعقلية السليمة، وذلك بمعدل ثماني ساعات للشخص البالغ على أقلّ تقدير. ويمثل الأرق حالةٌ مزمنةٌ من استعصاء النوم، أو انخفاض القدرة عليه بصورةٍ طبيعيّةٍ، وخاصّةً في ساعات الليل، ممّا يلحق
ممارسة التمارين الرياضيّة إنّ ممارسة بعض التمارين الرياضيّة مثل المشي، وركوب الدراجة، والسباحة يساعد على تحسين نوعية النوم ، ومن الممكن ممارسة هذه التمارين لمدة 30-40 دقيقة كل يوم، أو في حال ضيق الوقت من الممكن ممارستها مرتين يوميّا لمدة 20 دقيقة في كل مرة. يجب الحذر من ممارسة التمارين الرياضية مباشرةً قبل النوم بل يُفضل أداؤها قبل النوم بثلاث ساعات أو أكثر لأنّ ممارسة الرياضة في وقت قريب من موعد النوم يُحفّز الجسم وبالتالي يُصعّب النوم. تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات والبروتينات
النوم يُعدّ نوم الشخص لفترات طويلة أمراً مضرّ بالصحة، قد يتسبّب بإصابة الشخص بالعديد من المشاكل والأمراض مثل: أمراض القلب ، ومرض السكري من النوع الثاني (بالإنجليزية: Diabetes mellitus type 2)، والاكتئاب ، والصداع، وغير ذلك من المشاكل، وكذلك فإنّ عدم القدرة على النوم بشكل طبيعي أمر محبط جداً، ويؤثر في نمط يوم الشخص وأدائه لمهامه، وقد بيّنت الأبحاث أنّ قلّة النوم تؤثر سلباً في هرمونات الجسم وأداء الدماغ لوظائفه، وكذلك يمكن أنّ تتسبّب قلة النوم بزيادة الوزن ، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض لدى
النوم النوم حالةٌ من الاسترخاء تصيب الإنسان، ولا تصنّف غيبوبةً أو فقداناً للوعي، حيث يدرك النائم ما يحيط به بعض الشيء ويستيقظ عندما يتعرّض لمحفّز، ولكن تقل حركاته الإرادية، أما دماغه فيقوم بعدة عملياتٍ للمحافظة على سير عمل الجسم بشكلٍ طبيعي. يقضي الإنسان ثلث حياته نائماً، وتختلف عدد ساعات النوم التي يحتاج إليها كل شخصٍ عن الآخر حسب طبيعة الجسم، ويمر الشخص النائم خلال نومه بأربع مراحل، فالمرحلتان الأولى والثانيّة تعتبران خفيفتين لا يستغرق الشخص فيهما بالنوم، بينما المرحلتان الثالثة والرابعة
تطبيق تقنية الاسترخاء يستطيع الفرد أن يحرّر جسمه من التوتر حتى يتمكّن من النوم بشكل سريع، ويكون ذلك باتباع الخطوات الآتية: الاستلقاء على الظهر بوضعية تكون فيها القدمان غير مقيدتين، والذراعان ممدودتين على جانبي الجسم مع إغلاق العينين والتركيز على التنفس لمدة دقيقتين، أو إلى حين بدء الشعور بالاسترخاء. التركيز على أصابع القدم اليمنى وعملية التنفس في الوقت ذاته، وتخيٌّل تدفق النفس إلى أصابع القدمين لمدة 3- 5 ثوان. نقل التركيز إلى باطن القدم، مع الإحساس باستمرار تدفّق الأنفاس ثم تحريك التركيز إلى
النوم يعتبر النوم من الحاجات المهمّة والضرورية للإنسان، كالغذاء، والماء، من خلاله يستعيد نشاطه، ويعطي جسمه فرصةً للاسترخاء والراحة، للبدء بيومٍ جديدٍ، إلّا أنّ بعض الناس يواجهون صعوبةً في النوم، وهو ما يطلق عليه الأرق ، والذي يتمثّل في تقطع النوم باستمرار، أو عدم النوم بسرعةٍ، ممّا يؤثّر على سير حياته بشكلٍ سلبي، بالإضافة إلى اضطراب الأعصاب والمعناة من العصبيّة والتوتّر الزائد، بسبب تنبّه المخ، وعدم الخلود للراحة والنوم. طرق تساعد على النوم هناك العديد من الطرق التي تساعد على النوم ، منها ما
مشكلة الصعوبة في النوم يواجه بعض الأشخاص صعوبةً في النوم، فيظلّون مستيقظين وهم في فراشهم لفتراتٍ طويلةٍ تصل أحياناً إلى الساعات، وهذا بالتأكيد له العديد من الآثار السلبية، منها: زيادة القلق والتوتر والاضطراب النفسيّ لمرور الوقت دون القدرة على النوم، عدم المقدرة على الاستيقاظ بسهولة صباحاً، والشعور بالتعب والنعاس طيلة اليوم إذا لم يأخذ الجسم القسط الكافي من النوم، وهذا كلّه يؤثر سلباً في نشاطات الفرد اليومية وعمله. لذلك سنعرض في هذا المقال طرق تجعلك تنام سريعاً. طرق تجعلك تنام سريعاً احرص على
الأرق تعاني البشرية في مجملها من العديد من المشكلات التي تحرمها من عيش الحياة بطبيعيةٍ وبراحة، ولعل مشكلة قلة ساعات النوم وصعوبته أو ما يسمى بالأرق، من أبرز هذه المشكلات والأزمات والأكثرها شيوعاً وانتشاراً بين الناس، لما للنوم من أهميةٍ كبيرةٍ في حياة الإنسان، للحصول على الراحة بعد التعب خلال ساعات اليوم الطويلة. حيث يتيح ذلك لكافة أعضاء الجسم الحصول على الراحة اللازمة لتنشيطها وزيادة فعاليتها، فيرتاح الذهن ويرتاج الجسد، ويقول الله -سبحانه وتعالى- في محكم تنزيله في القرآن الكريم: "وَمِنْ
النوم تختلف متطلبات النوم قليلاً من شخص لآخر، إلّا أنّ معظم البالغين الأصحاء يحتاجون بين 7-9 ساعات من النوم في الليلة لأداء مهامهم بشكل أفضل. وبالمقابل يحتاج الأطفال والمراهقون إلى عدد ساعات أكبر من النوم. ومع التقدم في العمر قد تنخفض عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان إلا أنّ معظم كبار السن يحتاجون إلى 7 ساعات على الأقل من النوم. ومن الجدير بالذكر أنّ العديد من العوامل تلعب دوراً في إعداد الجسم للنوم والاستيقاظ، حيث توجد ساعة داخلية تتحكم في الاستيقاظ والنوم لدى كل شخص. فعلى سبيل المثال
النوم إنّ النوم هو عملية بيولوجية معقدة مهمّة للحفاظ على الصحة العامة، وتختلف عدد الساعات التي يحتاجها الشخص وذلك اعتماداً على العمر والحالة الصحية ونمط الحياة المتّبَع، ولكن يُنصَح بالحصول يومياً على عدد الساعات حسب ما هو مفصلٌ آتياً استناداً إلى العمر: المولودون الجدد: 16-18 ساعة. الأطفال بعمر1-2 سنة: 11-14 ساعة. الأطفال بعمر 3-5 سنوات: 10-13 ساعة. الأطفال في سن المدرسة: 10 ساعات على الأقل. المراهقون: 9-10 ساعات. البالغون وكبار السّن: 7-8 ساعات. طريقة النوم الصحيّة إنّ النّوم الصحي مهم
النوم إنّ النوم هو أحد أهم النشاطات التي يمارسها الإنسان، حتّى الآن لم يتمّ الاتفاق على تعريف معيّن للنوم، فتعريفه كنشاط يتنافى مع مبدأ السكون فيه، ولا يمكن اعتباره عادة؛ لأنّ التحكّم به أو الاستغناء عنه أمر مستحيل، ورغم أنّ ثلث عمر الشخص يمضي وهو نائم فنحن لا نعلم حقاً ماذا يحدث أثناء هذه العمليّة؛ حيث إنّه من الصعب إجراء تجارب على شخص نائم من دون أن يستيقظ، الشيء الوحيد الّذي يمكننا التأكّد منه أننا جميعاً نحتاج للنوم والراحة لاستعادة نشاطنا ولنحافظ على صحتنا. أمور مهمّة للحصول على نوم صحي
النوم يعتبر النوم حالةً وظاهرةً طبيعيّةً من الاسترخاء والراحة في حياة الإنسان الحافلة بالنشاط والمهام والأعمال المختلفة، وتقلّ خلاله الحركات الإراديّة والشعور الذي يحصل في المحيط من حوله، ولا يمكن اعتبار النوم فقداناً للوعي، بينما يعتبر تغييراً لحالة الوعي التي يمرّ بها الإنسان، ويحدث من خلاله العديد من الأنشطة المعقدة على مستوى المخّ والجسم بشكلٍ عام، وتحدث كثيرٌ من الأنشطة خلال النوم، كما أنّ بعض الأمراض تحدث خلال النوم وتختفي بعد الاستيقاظ من النوم، ويعاني معظم الناس من مشكلة النوم السريع
الأرق من المعروفَ أنّ الأرقَ وعدم أخذ قسطٍ كافٍ من النوم خلالَ الليل من شأنه التأثيرُ على العديد من الجوانب في حياةِ الإنسان بشكلٍ سلبي، كالتأثير على وظائف الإنسان الحيويّة، وعلى حالته المزاجيّة والنفسيّة، ومما لا شكّ فيه أنّ هناك الكثيرَ من الناس ممّن يعانون من مشاكلَ وصعوبة في النوم، لذلك سنقدّمُ في هذا المقال مجموعةً من النصائح للمساعدةِ على نومٍ سريع. طرق للنوم سريعاً من الطرق التي قد تساعد على نوم الشخص سريعًا ما يأتي: وضع جدول منظّم للنوم، بتحديد وقت للذهاب للسرير للالتزام به حتى يتعوّد