تقليل التعرض للضوء الأزرق يُساعد التقليل من التعرض للضوء الأزرق في المساء على الحصول على نوم مريح وسريع ، وذلك لأنّ الضوء الأزرق الذي ينبعث من الأجهزة الإلكترونية، كجهاز الكمبيوتر وأجهزة المحمول المختلفة، يخدع العقل ويوهمه أنّ الوقت لا زال نهاراً، فيقل إفراز بعض الهرمونات المهمة للاسترخاء والتي تُساعد على الحصول على نوم عميق، مثل هرمون الميلاتونين (بالإنجليزية: Melatonin)، ويُمكن التقليل من الضوء الأزرق من خلال استخدام تطبيقات لحظر الضوء الأزرق على الأجهزة الذكية، أو التوقف عن مشاهدة التلفاز
الحصول على نوم كافٍ في الليل يساعد الحصول على النوم الكافي في الليل في التغلب على النعاس في النهار، حيث يحتاج أغلبية البالغين من سبع إلى تسع ساعات كل ليلة، أما المراهقون فيحتاجون عادةً إلى تسع ساعات كاملة للنوم كل ليلة، حيث إن هناك الكثير من الأشخاص الذين ينقصون ساعة، أو ساعتين من وقت النوم في الصباح، أو في الليل لفعل أشياء أخرى، ومع ذلك يجب تحديد ثماني، أو تسع ساعات للنوم كل ليلة. تناول وجبات طعام صحية ثابتة يساعد تناول وجبات طعام صحية ثابتة ومتناسقة على تنظيم الحياة اليومية والتغلب على
كيف تتخلص من عادة السهر ضبط ساعة الجسم البيولوجية يُقصد بالساعة البيولوجيّة للجسم دورة النوم والاستيقاظ اليوميّة الطبيعيّة لجسم الإنسان، ويُعدّ ضبطها من أهم استراتيجيّات النوم الجيّد، ويكون ضبط ساعة الجسم البيولوجيّة من خلال النوم والاستيقاظ في نفس الوقت يوميّاً، إذ يُساعد ذلك على ضبط ساعات نوم الجسم ويُحسّنها، وتجنّب تغيير نظام النوم خلال عطلات نهاية الأسبوع، والتحكّم في قيلولة النهار بحيث لا تتجاوز 20 دقيقة وأن تكون بعد وقت الظهيرة، ومقاومة النعاس في وقت متاخر من النهار أو بداية اللليل من
كيف تتخلص من الأرق وقلة النوم؟ الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) أحد اضطرابات النوم المتمثلة بعدم المحافظة على استمراريّة النوم، أو صعوبة البدء به، أو كليهما، وقد يقتصر هذا الاضطراب على فترات محدّدة ناجمة عن بعض التغيرات البسيطة في الروتين اليوميّ وأوقات النوم والاستيقاظ، مثل: عند السفر، ولا يحتاج في هذه الحالة للعلاج إذ يكون الأرق مؤقتًا، أمّا في الحالات التي يكون فيها الأرق ناجمًا عن مشكلة صحيّة في الجسم فإنّ الطبيب يهدف إلى تحديد المسبّب وعلاجه بالتزامن مع علاج الأرق، وفي بعض الحالات قد يكون
النوم يُعدّ النوم الجيد في الليل من الأمور المهمة لصحة الإنسان، تماماً مثل التمارين الرياضية والأكل الصحي، وقد بينت الدراسات أنّ النومَ السيء له أثرٌ سلبيٌ مباشرٌ في الهرمونات ، والأداء الرياضي، ووظائف الدماغ ، وقد يؤدي إلى زيادة الوزن، وزيادة احتمالية الإصابة بالأمراض عند كلّ من الأطفال والبالغين، بينما يساعد النوم الجيد على الأكل بكمية أقل، وممارسة التمارين بشكل أفضل، والتمتع بصحة جيدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ العقود الأخيرة من الزمن شهدت تراجعاً في كمية وجودة النوم لدى الأفراد، ويعاني العديد
النوم يعتبر النوم وسيلة جسم الإنسان للحصول على الراحة بعد يومٍ طويلٍ من تعب الجسد والفكر، وتظل أعضاء جسم الإنسان نشيطةً خلال النوم على عكس الاعتقاد المغلوط السائد، وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنّ على كل إنسانٍ أن يقضي ثماني ساعاتٍ في النوم حتى يتمتع بالصحة والعافية، غير أن بعض الأشخاص عبر العالم يتعرّضون لمشاكلَ واضطراباتٍ في النوم فيما يعرف بحالة الأرق، وهي الحالة التي تحرم الإنسان من الراحة والاسترخاء بالشكل الطبيعيّ، وتشكل مصدر قلقٍ وانزعاج لصاحبها، وهو الأمر الذي يؤثر سلبياً على مزاجه العام
ممارسة التمارين الرياضية تُساعد التمارين الرياضية بانتظام على النوم بسرعة وكفاءة، مع ضرورة الانتباه إلى الانتهاء من ممارستها قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل؛ وذلك لأن ممارسة التمارين تساهم في إنتاج الهرمونات التي تُساهم في إبقاء الشخص يقظاً، وبالتالي مواجهة صعوبة في النوم بسرعة. وضع جدول للنوم والإلتزام به يُوصى بتنظيم النوم وذلك من خلال الذهاب للنوم والاستيقاظ منه في نفس الوقت يومياً، والنوم لمدة سبع ساعات على الأقل يومياً، حيث يُساهم ذلك في دعم دورة النوم والاستيقاظ في الجسم، وإذا لم يتمكن
تجنب بعض الأطعمة والمشروبات يجب الابتعاد عن تناول الوجبات الثقيلة أو الكبيرة قبل وقت النوم بساعتين تقريباً للحصول على نوم صحي ومريح، لأنّها تُشعر الشخص بالثقل وعدم الراحة ممّا يؤدي إلى بقائه مستيقظاً، بالإضافة إلى تجنب المشروبات التي تحتوي على النيكوتين، والكافيين، والكحول؛ حيث يحتوي كلّ من النيكوتين والكافيين على تأثيرات محفّزة تؤثر بشكل سلبيّ على نوعية النوم وجودته، أما بالنسبة للكحول فعلى الرغم من أنها تشعر الشخص بالنعاس إلا أنّه سيستيقظ في وقت لاحق من الليل. الابتعاد عن القيلولة الطويلة
الاستعداد للنوم بشكل جيد إنّ تهيئة البيئة المناسبة للنوم قد تساعد الشخص على الاستغراق فيه بشكل أسرع، ويكون ذلك من خلال اتّخاذ عدّة تدابير، منها ما يأتي: ضبط درجة حرارة الغرفة: إذ إنّ محاولة النوم في غرفة حارة يُعدُّ أمراً غير مُجدٍ، على نقيض النوم في غرفة تتراوح درجة حرارتها بين 18-20 درجة مئوية، فدرجة الحرارة هذه هي المُثلى للاستغراق في النوم بشكل أسرع. إطفاء الأنوار والإلكترونيات: يهيّئ الظلامُ العقل على تقبّل فكرة حلول وقت النوم، مما يساعد على إطلاق هرمونات تحثُّ على النعاس؛ لذا يستحسن
عادات صحيّة يحتاج الإنسان إلى العديد من الأشياء التي تبقيه على قيد الحياة والتي تحافظ على صحته وتبقيها في أفضل حال، كتناول الطعام الصحي والمغذي وشرب كميات وافرة من الماء النقي وغيرها العديد من الأمور، والتي يعتبر النوم أهمّها، إذ يعتبر النوم من الأمور الضرورية التي يحتاجها الإنسان لتأمين قسط كافٍ من الاسترخاء والراحة لجسمه، بعد عناء وتعب يوم طويل، ليستيقظ من نومه بعدها بكامل نشاطه وحيويته حتى يتمكن من أداء أعماله وواجباته اليومية على أكمل وجه، فالنوم يعمل على إعادة تنشيط الدماغ والعمليات
النوم النوم سلوك فسيولوجي يُشكل حوالي ثلث حياة الإنسان، فهو جزء رئيسي من الروتين اليومي، كما أنّه ضروري للبقاء على قيد الحياة كالطعام والماء، والحرمان المطوّل منه قد يؤدي إلى إعاقة جسدية شديدة، وفقدان للإدراك ومسارات العقل التي تتيح التعلم وإنشاء ذكريات جديدة، وقد يصبح حينها من الصعب التركيز والاستجابة بسرعة، وفي النهاية قد يؤدي للموت، وكذلك للنوم أهمية كبيرة في إزالة السموم التي تتراكم في العقل أثناء الاستيقاظ، ويؤثر النوم في جميع أنسجة وأجهزة الجسم تقريباً مثل؛ المخ، والقلب ، والرئتين، ويؤثر
النوم المبكر يعدّ النوم المبكّر النصيحة الأفضل التي يقدّمها الأطباء دائماً؛ فهم يرون أنّ السهر لساعات متأخرة يضيع العديد من الفوائد العظيمة؛ ورغم ذلك يواجه بعض الأشخاص صعوبةً في النوم مبكراً؛ نتيجة لظروف حياتهم أو ممارستهم للعادات اليومية الخاطئة. كيفية النوم المبكر الاستيقاظ مبكراً وفي ساعة محدّدة، وعدم معاودة النوم خلال فترة النهار، وإذا كان النوم متأخراً في يومٍ ما، فبالإمكان الاستيقاظ صباحاً مبكراً كالمعتاد، ثمّ معاودة أخذ قيلولة صغيرة فترة الظهيرة، وللتمكّن من الاستيقاظ المبكّر، بالإمكان
ممارسة اليوغا والتأمل يُعاني بعض الأفراد من صعوبة النوم وذلك في حال الشعور بالإجهاد والتعب، ويُمكن تسهيل عمليّة النوم من خلال مُمارسة اليوغا، أو التأمُّل كونها تقنيات تُساعد على تهدئة العقل، واسترخاء الجسم، حيث تُساعد اليوغا على تشجيع مُمارسة الجسم لأنماط تنفسيّة، وحركات جسمانيّة تُخلّص الجسم من التوتر المتراكم، ويُساعد التأمّل في تعزيز مُستوى هرمون الميلاتونين (بالإنجليزية:melatonin) الذي يُساعد الدماغ في تحديد حالة مُعيّنة وبالتالي النوم بسهولة. تجنب القيلولة خلال النهار يميل الأشخاص للنوم
النوم النوم هو حاجةٌ فسيولوجيةٌ طبيعيةٌ للإنسان، وهي عبارةٌ عن وقتٍ من الرّاحة يُساعد الإنسان على التخلّص من جميع المتاعب التي تَعرّض لها خلال اليوم؛ فعندما ينام الإنسان أو أي كائنٍ آخر فإنّه يفقد الإحساس بالأشياء التي تدور حولَه بشكلٍ مُؤقت، ويدخل في حالةٍ من اللاوعي، ويصبح أشبهَ بفاقد الوعي، إلا أنّه لا يكون فاقداً للوعي في الحقيقة. يساعد النومُ الدّماغَ على استعادة نشاطِهِ وإعادة تنظيم أوامره ونشاطاته، كما أنّ الإنسان يَحتاج إلى ما يُقارب ثماني ساعاتٍ متواصلةٍ من النوم، ومن المهم أنْ لا يقل
تنظيم جدول للنّوم يُعتبر وضع جدول للنوم يشتمل على أوقات ثابتة ومحددة للنوم والاستيقاظ، والالتزام به بصورة منتظمة من الخطوات التي تساعد على النوم بسرعة، حيث تُساعد هذه الطريقة على تنظيم الساعة البيولوجية والإيقاع اليومي للجسم، مما يُسهل النوم في نفس الوقت كل ليلة، والاستيقاظ في الوقت ذاته في اليوم التالي، ويُفضل كذلك تخصيص نصف ساعة إلى ساعة كاملة في المساء للاسترخاء والاستعداد للنوم قبل الخلود إلى الفراش. تجنّب مراقبة الساعة تسبب مُراقبة الساعة عند الذهاب للنوم، أو في حال الاستيقاظ في منتصف
النوم يعلم الأفراد علم اليقين أنّ تجاهل حاجة أجسامهم للنوم وتخطيهم لتلك العملية الطبيعية يُعد خطوة سيئة لصحتهم، كما وأنّ معدل النوم المنخفض، وعدد ساعات النوم القليلة بشكل منتظم يرتبط مع عدد من الأمراض المزمنة ، هذا كله مرتبط بحالات الهيجان، والانفعاليّة، والخمول خلال ساعات النهار، حيث إنّ معظم الأشخاص البالغين يحتاجون إلى حوالي 7-9 ساعات من النوم يومياً. ومن المهم التذكر دائماً أنّ لكل شخص طرق وظروف مختلفة عن الآخر تؤثر في نومه، ولذلك من الجيد تجريب الطرق المتعددة لتحديد الطريقة الأفضل للنوم
النوم جسم الإنسان بحاجة إلى ما لا يقل عن سبع أو ثماني ساعات من النوم كل يوم حتى ليستطيع القيام بأعماله ومهامه اليومية بفعالية وكفاءة، ولكن ما لا نعلمه جيداً هو أن هناك مجموعة من الأبحاث والدراسات التي أثبتت أنَّ الإنسان لديه القدرة على النوم لمدة 4 ساعات فقط، حيث يبدأ الجميع صباحهم آملين تحقيق أهداف كثيرة دون أن يضيع شيء من وقتهم. يضطر الكثير من الأشخاص تقليل وقت نومهم عن المعتاد، وذلك بمعدل نصف ساعة كل 10 أيام، مع تدريب النفس المستمر اليومي على القيام بأنشطة تحتاج منه إلى تركيز مكثف للمخ،
استخدام المنبه يُعتبر المُنبّه أولى الخطوات التنفيذيّة التي يتم اللجوء إليها ليصبح النوم خفيفاً، ولتحقيق أقصى استفادة من ذلك فلا بُد من وضع المُنبّه بعيداً عن متناول اليد؛ لتجنّب إغلاقه أو اختيار زر الغفوة عندما يرن دون وعي، لذا من المُستحسن أن يوضع بغرفة أخرى للاضطرار للقيام من السّرير والمشي، ممّا يؤدي إلى زيادة الشّعور بالنّشاط وعدم العودة للنّوم مرّة أخرى، كما يُشار إلى ضرورة اختيار نغمة رنين مُناسبة؛ فلا تكون مُزعجة أو تؤثّر على مزاج الشّخص عند الاستيقاظ. استغلال ضوء الشمس يُشكّل ضوء
قال تعالى (وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ) صدق الله العظيم - سورة الروم- جعل الله صفة النوم للكائنات الحية ، لأن فيه تحصل الراحة و سكون الحركة و ذهاب الكلال و التعب، فالنوم هو حالة طبيعية من الاسترخاء لإعادة تنظيم نشاط الدماغ و الفعاليات الحيوية الأخرى في الكائنات الحية ، و تتفاوت عدد ساعات النوم التي تحتاجها تلك الكائنات حيث تتراوح من 3 ساعات إلى 10 ساعات أو أكثر ، لكن المهم في هذا الموضوع بالنسبة للإنسان أن ينام بقدر كافي ليستيقظ بنشاط في اليوم التالي بغض النظر عن عدد
عادات نهاريّة تُساعد على النّوم المبكّر يمكن تطبيق بعض العادات أثناء النّهار التي تحفّز على النّوم ليلاً بصورة أفضل، ومنها: الاستيقاظ من النّوم في نفس الموعد بشكل يومي؛ لضبط السّاعة البيولوجيّة للجسم. تجنّب الضغط على زر الغفوة في المُنبّه؛ لضمان الاستيقاظ بشكل حيوي ونشيط. التعرّض لأشعة الشّمس صباحاً بمعدل 30-60 دقيقة يُساعد على تنظيم جدول النّوم اليومي. الابتعاد عن تناول الكربوهيدرات البسيطة واستبدال ذلك بتناول البروتينات والكربوهيدرات المُعقّدة؛ لأنّها تحافظ على استقرار السكّر في الدم، الأمر
قلة النوم تُعرَّف قلة النوم المعروفة أيضاً بالأرق (بالإنجليزية: Insomnia) على أنّها حالة يواجه فيها الشخص صعوبة في النوم أو حتى الدخول في النوم، أو أن ينام لفترات زمنية متقطعة، أو كليهما، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأشخاص الذين يعانون من الأرق لا يشعرون بالنشاط عندما يستيقظون من النّوم، بالإضافة إلى أنَّهم يشعرون بالتعب والإرهاق ، وتظهر عليهم العديد من الأعراض الأُخرى خلال اليوم، وفي الحقيقة فإنّ الأرق يُعدّ من أكثر اضطرابات النوم انتشاراً، حيث أشارت الجمعية الأمريكية للطب النفسي إلى أنَّ ثلث
النوم يعرف النوم بأنّه حالة طبيعية من الإسترخاء يقلّ فيه شعور الإنسان بما يحيط به، وتخفف حركاته الإرادية، لكنه لا يعدّ فقداناً للوعي، ويعرفه آخرون بأنّه خمولٌ في جميع وظائف الجسم الجسدية والعقلية لسدّ احتياجات الإنسان من أجل تجديد نشاطه، والإنسان يقضي حوالي ثلث حياته نائماً، ويحتاج الأنسان إلى عددٍ معينٍ من ساعات النوم حسب عمره، ومجهوده البدني وعوامل أخرى، وقد يصاب بعض الناس بمشاكل تتعلق بالنوم كالأرق، لذلك في هذا المقال سنذكر بعض النصائح للتمتع بنومٍ هادئ، وعدد الساعات التي يحتاجها الشخص
ساعات النوم يتساءل العديدُ من الأفراد حولَ المعدّل الطبيعي لساعاتِ النوم اليوميّة، ولا شكّ أنّ تحديده أمرٌ هام، ذلك لأنّ النوم يزوّد الجسم بالراحة التي يحتاجُها ليقوم بوظائفه ونشاطاته اليوميّة بشكل سليم وصحّي، على عكس الأفراد الذين لا يأخذون القدر الكافي من النوم، فإنّهم يعانون من الكسل والخمول، وفقدان التركيز، وسنعرض في هذا المقال عدد ساعات النوم الطبيعيّ، إضافة إلى أضرار قلّة النوم، ونصائحَ للحصول على العدد الكافي من ساعات النوم اليوميّة. عدد ساعات النوم الطبيعي عمر الإنسان ساعات النوم التي
ساعات النّوم الصحيّة كان يعتقد غالبيّة الأشخاص أنّ النّوم مساءً قبل منتصف الليل هو النّوم الصحّي الذي يحتاجه الجسم للاستيقاظ بنشاط في اليوم التالي، إلا أنّ الدراسات الحديثة تُشير إلى عدم أهميّة توقيت النّوم ليلاً وعدم أهميّة عدد ساعات النّوم أيضاً بقدر أهميّة نوعيّة النّوم؛ فالنّوم الصحّي هو النّوم العميق والمريح، عن طريق نوم ساعات كافية متواصلة دون تقطع. سنعرض في هذا المقال عدد ساعات النوم الطبيعية التي يحتاجها الجسم عادةً، مع الإشارة إلى أنّها قد تختلف من شخص لآخر نتيجة النشاط البدني المبذول