كثرة النوم تحتاج خلايا وأعصاب الجسم إلى الراحة؛ حتى تقوم بوظائفها الحيوية الطبيعية، ويتم ذلك من خلال النوم وأخذ قسط كافٍ من الراحة، إلا أنّ نسبة كبيرة من الناس تُعاني من مشكلة الإفراط في النوم ولساعات طويلة، ولا يستطيعون أن يسيطروا على أنفسهم، وبالتالي يؤثر ذلك على حياتهم وأنشطتهم اليومية، ويكون هذا نتيجة أسباب معينة سوف نتناول أهمها، بحيث تضم ما يلي. أسباب كثرة النوم عدم النوم في الليل لساعات كافية؛ نتيجة العمل أو الإصابة بالأرق أو السهر لساعات متأخرة جداً من الليل. مشاكل النوم وتقطعه خلال
كثرةِ النّعاس يشعر العديد من الأشخاص بالنّعاس طوال الوقتِ رغم نومهم لساعاتٍ كافيةٍ أثناء الليل، فيؤدّي الشّعورُ بالنّعاس للشّعور بالخمول والتّعب والإرهاق طوال الوقت، فقد تأتي نوبات النّعاس في فتراتٍ معينةٍ وخاصّةً عند ممارسةِ بعض الأمور، لذلك سنقوم في هذا المقال بالتّعرف على أسباب النّعاس للعملِ على تجنّبها دوماً. أسباب كثرةِ النّعاس عدم ممارسةِ التّمارين الرّياضية يعتقد الكثيرُ من الأشخاص أنّ عدم ممارسةِ التّمارينِ الرّياضيةِ سيساعدهم على الحفاظ على طاقةِ جسمهم، ولكن هذا الاعتقاد خاطئ، فقد
نوم الأطفال يُشكِّل النوم جزءًا لا يتجزَّأ من نمط الحياة الصحِّي، ويلعب دوراً مهمّاً في الحياة اليوميّة لكافَّة البشر، حيث أظهرت الدراسات أنَّ الأطفال الذي يحصلون على كمِّية كافية من النوم بشكل منتظم يتمتَّعون بصحَّة جسديّة وعقليّة أفضل من ناحية قدرات التعلُّم، والذاكرة ، والسلوك، والتركيز، فيما يُعاني من ينامون بشكل أقلّ انتظاماً من السُّمنة (بالإنجليزيّة: Obesity)، وارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزيّة: High Blood Pressure)، والاكتئاب (بالإنجليزيّة: Depression)، وتختلف ساعات النوم اللازمة باختلاف
قلّة النوم تعرَّف قلة النوم (بالإنجليزية: Insufficient sleep) بأنّها عدم مقدرة جسم الإنسان على الاستفادة بشكل صحي من النوم، وذلك بسبب انخفاض عدد ساعات النوم الكُليَّة، أو عدم المقدرة على النوم لفترات متواصلة تضمن الوصول لمرحلة النوم العميق والصحي، ويُعدّ جميع الأفراد عرضة للمعاناة من قلة النوم سواء كانوا نساءً أو رجالاً، لكن توجد بعض العوامل التي تختص بالنساء دوناً عن الرجال، والتي من شأنها زيادة فرصة إصابتهم بالأرق، وتصنف قلة النوم بكونها حادَّة، وهي التي تستمر لفترة قصيرة من الزمن، أو قد
أسباب عدم النّوم ليلاً Insomnia may be the primary problem, or it may be associated with other conditions. Chronic insomnia is usually a result of stress, life events or habits that disrupt sleep. Treating the underlying cause can resolve the insomnia, but sometimes it can last for years. Stress Stress is a response to adverse and challenging circumstances and a response to daily life. It affects us emotionally, physically, and behaviorally. The right amount of stress can be a positive force
الأرق الأرق هو عدم القدرة للحصول على ساعاتٍ كافيّةٍ من النوم ، وتختلفُ هذه المدّة من شخصٍ لآخر، ولا يُشترط أنَ تكون ثماني ساعات، بل يجب أن يشعر المرء بالراحةِ، والاسترخاء عند الاستيقاظ صباحاً من النوم، ويُشخّص الأطباء حالة الأرق من خلال سؤالين مهمّين وهما؛ نوعيّة النوم، وكيف يشعر المرء بعدَ الاستيقاظ من النوم الضغوط النفسيّة التي يمرُّ بها المرء من أهم الأسباب التي يُمكن أن تسبّب له الأرق ، والتي تُصنّفُ بأنّها حالةٌ مرضيّةٌ لا يستطيع فيها الإنسان من النوم لساعاتٍ طويلةٍ خلال اللّيل، مما
النوم الكثير لا يُعدّ النعاس المفرط اضطراباً بحد ذاته، وإنّما عرضاً خطيراً له العديد من الأسباب المختلفة، ويمكن القول إنّ ما يقارب 20٪ من الناس يعانون من النعاس المفرط أثناء النهار، وغالباً ما تتداخل هذه الأعراض مع العمل، أو المدرسة، أو الأنشطة، أو العلاقات، وبالرغم من أنّ المرضى الذين يعانون من هذه الحالة غالباً ما يشكون من التعب، إلا أنّ النعاس المفرط يختلف عن التعب، إذ يتصف التعب بانخفاض الطاقة والحاجة إلى الراحة وليس النوم بالضرورة، كما أنّ النعاس المفرط يختلف أيضاً عن الاكتئاب، حيث تنخفض
النعاس قد يُصاب بعض الأشخاص بِمشكلة الإحساس بالنُّعاس بشكلٍ مُستمر ويومي؛ بحيث لا يَستطيعون مُقاومته مهما فعلوا، وبالتالي يستسلمون للنوم في أيّ مكانٍ يتواجدون به، حتى لو كان في مكان عملهم الرَّسمي، أو في السُّوق أو حتى في أماكن الانتظار أو أثناء ركوبهم الحافلة، وهذه الظاهرة يُمكن ملاحظتها عند مُختلف الفئات العمرية. أسباب النُّعاس المستمر هناك الكثير من الأسباب الَّتي تؤدي للشعور الدائم بالنُّعاس، وقد تشمل الحالة الذِّهنية للفرد، أو نمط حياته، وقد تكون ناتجةً عن حالةٍ مَرَضيّة خطيرة، وهنا توضيح
أسباب الفزع أثناء النوم الفزع أثناء النوم هو الاستيقاظ من النوم بدون سبب واضح، حيث يشعر الناس بالقلق والخوف عندما إصابتهم بالفزع أثناء النوم، وتشير الدراسات أنّ ما بين 50% إلى 70% من الناس الذين يعانون من اضطراب الهلع أثناء النهار سوف يواجهون الفزع ليلاً، ويكون أكثر عرضة للخطر بسبب حدوثه في الظلام، وكونه في منتصف الليل، ومن الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالفزع هي الوراثة، والإجهاد، واضطرابات النوم، وحدوث تغييرات في ألية عمل الدماغ، وتستمر مدّة الفزع عادة بضع دقائق فقط، وقد يستغرق
ما أسباب السهر في الليل؟ الإجهاد بسبب ظروف معيّنة يُعدّ الإجهاد (بالإنجليزيّة: Stress) أحد أهمّ الأسباب الرئيسية لصعوبة النوم وغالباً ما يُسبّب الأرق، ويُمكن أن يحصل بسبب العديد من المواقف المختلفة؛ كفقدان الفرد لوظيفته أو وفاة أحد أفراد أسرته، والذي عادةً ما يستمرّ لبضعة أيّامٍ ويُعرف بالأرق الحادّ ويختفي من تلقاء نفسه، أمّا نوبات الهلع واضطرابات ما بعد الصدمة؛ قد تؤدّي إلى الأرق طويل الأمد أو الأرق المزمن، والذي يُعتبر خطيراً ويجب معالجته. الأدوية تحدّ العديد من الأدوية التي يتناولها الفرد
قلة النوم إنّ النوم لساعات قليلة من شأنه التسبب في العديد من الآثار الجانبيّة الجسديّة والعقليّة والنفسيّة على حدٍ سواء. ومن الجدير بالذكر أن معدّل النوم طبيعياً عند المراهق 8-10 ساعات يومياً، أمّا البالغ فيحتاج إلى 7-9 ساعات نوم يومياً. أثر قلة النوم على الصحّة وقلة النوم تسبب العديد من المشاكل الصحية لدى الإنسان، وأهم هذه المشاكل: التسبب في الموت على المدى البعيد. زيادة معدّل وقوع الحوادث كحوادث السير مثلاً، والناتجة عن عدم حصول السائق على الراحة المطلوبة وساعات النوم الكافية. الحدّ من نشاط
نعمة النوم منح الله الإنسان القُدرة على النوم لإراحة جسده، والنوم هو نعمة عظيمة وعدم النوم بشكل جيّد أمرٌ مُزعج، يُؤثّر على الصحة وعلى سائر يوم الإنسان ؛ حيث لا يستطيع الشخص القيام بأعماله اليوميّة إن لم يحصل على الراحة في النوم، وقد يضطرب النوم لعدة أسباب منها الإصابة ببعض الأمراض أو المشاكل الصحيّة، أو أن تكون طريقة النوم خاطئة، بحيث لا ينام الشخص في أجواء هادئة تسمح له بالتعمُّق في النوم ليلاً. فائدة النوم في غرفة هادئة اهتم الباحثون في الفترة الأخيرة بمُشكلة عدم النوم بشكل جيّد، ولهذا
النوم تعدّ مشكلة عدم القدرة على النوم والتي تُعرف علميّاً باسم الأرق من أكثر الأمور المزعجة بالنسبة للإنسان، حيث يؤثر ذلك بشكلٍ سلبيّ على نشاطه المطلوب منه خلال اليوم، وبالتالي لا يمكنه من القيام بالأعمال المترتبة عليه، وذلك نتيجة العديد من الأسباب. أسباب عدم النوم تختلف أسباب عدم أو قلة النوم من شخص لآخر، وم نأهم هذه الأسباب ما يلي: تناول بعض أنواع الأطعمة التي تسبب مشاكل في الجهاز الهضميّ، مما يؤدّي إلى عدم القدرة على النوم. الإكثار من بعض أنواع الأدوية مثل أدوية الحساسيّة المفرطة، والضغط،
النوم يُعدُّ النومُ وسيلةً مُهمّةً لراحةِ الجسد من متاعبِ النهار وساعات العمل الطويلة خلاله، وحتّى يستعيدَ الجسم نشاطه لا بدّ من أن يأخذَ الشخص من سبعِ إلى ثماني ساعاتٍ من النوم يوميّاً، لكن بعض الأشخاص يحتاجون للنهوضِ باكراً بحكمِ طبيعة أعمالهم، وقد تمّ التوصّلُ إلى أنّ بضع ساعات من النوم كافية لينعمَ الشخص بتركيزٍ وصفاء ذهنٍ عاليَيْن خلالَ النهار، وفي هذا المقالِ سنتحدّثُ عن نصائحَ لتقليلِ ساعاتِ النوم. كيفيّة تقليل ساعات النوم مُمارسة الرياضة: حيثُ تساعدُ ممارستُها بشكلٍ يوميّ الشخص على
تحسين روتين النوم يسبب النوم في العطلة لساعات متأخّرة إلى اضطراب الساعة البيولوجية، كما يسبّب العديد من مشاكل النوم، ولذلك يُنصح بالذهاب إلى السرير كلّ يوم في الساعة ذاتها حتى في عطلة نهاية الأسبوع والعطلات الأخرى. تناول نظام غذائي مساعد جميع الأطعمة تؤثّر على النوم، فبعضها يعيق النوم، وبعضها الآخر يساعد عليه، ومن الأطعمة التي تساعد على النوم: الأطعمة الغنية بالتريبتوفان (بالإنجليزية: Tryptophan)، مثل الحليب ومنتجاته، وكذلك المكسرات، والبذور، والموز، والعسل، والبيض. الأطعمة الغنية
مشاكل النوم يحتاج معظم البالغين الأصحاء إلى ما بين 7-9 ساعات من النوم في الليلة للقيام بأعمالهم اليومية بشكل أفضل. ومع التقدم في العمر يمكن أن تنخفض عدد ساعات النوم التي يحتاجها الإنسان، إلا أنّ معظم كبار السن يحتاجون إلى 7 ساعات على الأقل من النوم. ومما تنبغي الإشارة إليه أنّ لدى كل إنسان ساعة داخلية تتحكم في الاستيقاظ والنوم. وتعمل الإشارات الضوئية التي تنتقل من العين إلى الدماغ على تنبيه الشخص وابقائه مستيقظاً. كما أنّ العديد من المواد الكيميائية تنظم عملية النوم والاستيقاظ، فعلى سبيل
النوم يُعاني معظمنا من تغلب النوم عليه؛ إذ يباغته النّعاس وينام في أماكنَ مختلفة مما يُسبّب له الإحراج الشّديد، فمثلاً قد ينامُ بعض الأشخاص في أثناءِ العمل، أو قد ينامُون أثناءَ ركوبهم الحافلة العامة، أو قد ينامُ بعض الطُّلاب أثناء الدَّرس أو خلال وقت المُذاكرة. من الجدير ذكره أنّ الشّعور بالنّعاس والحاجة إلى النّوم من الأمور المُهمة في حياة كلِّ شخص، فيَجب علينا أخذُ قسطٍ من الرَّاحة؛ لأنَّ الجسم بحاجةٍ شديدةٍ للنَّوم. سنتعرّف في هذا المقال على بعض الطُّرق التي تُساعد على التخلّص من الشّعور
النعاس النعاس هو شعور الإنسان بالخمول والرغبة في النوم بعد انتهاء يومٍ شاقٍ ومتعبٍ من العمل، حيث استنفذ الجسم جميع طاقته في العديد من الأعمال اليوميّة الروتينيّة، مثل: الأعمال المنزليّة، والمكتبيّة، وغيرها، وبذلك أصبح مصاباً بالخمول والكسل، حيث يحدث ذلك عادة في ساعات المساء. لكن في حالات كثيرة يصاب الإنسان بالنعاس خلال ساعات النهار في الصباح أو فترة الظهيرة، فيلجأ الجسم إلى أخذ قيلولة قصيرة لاستعادة طاقته من جديد، ولكن مع ذلك يكون النعاس شديداً؛ نتيجة قلة عدد ساعات النوم التي حصل عليها الجسم،
النوم النوم من الحاجات الجسمية الطبيعية التي يحتاجها كل إنسان ليستعيد نشاطه، ويأخد كفايته من الراحة والاسترخاء، ولكن يعاني العديد من الأشخاص من مشكلة قلة النوم، والتي تكون نتيجة أسباب كثيرة مثل=== التوتر والتعب الشديدين، أو التفكير الزائد، أو الضغوطات النفسية، أو الصحية، أو الاجتماعية، وفي هذا المقال سنتعرف على بعض الطرق التي تساعد على النوم، بالإضافة إلى ذكر بعض الأعشاب. خلطات تساعد على النوم السريع البيكنج صودا تستخدم هذه الوصفة من خلال وضع نصف ملعقة صغيرة من البيكنج صودا داخل كوب من الماء،
اتباع نمط نوم ثابت يمتلك الجسم إيقاعاً يوميّاً على مدار 24 ساعة، ويتكوّن هذا الإيقاع من مجموعة من التغيّرات السلوكيّة، والجسديّة، والعقليّة التي تُمكّنه من تحديد مدى جاهزيّته للنوم، وذلك تِبعاً للهرمونات التي تُحرّض على النوم ، أو اليقظة وِفق الساعة البيولوجيّة للجسم، وبناءً على ذلك فإنّ تنظيم الساعة البيولوجيّة للجسم يتطلّب الانتظام بتحديد موعد مُعيّن للذهاب إلى النوم، والالتزام بهذا الموعد في كلّ ليلة. ضبط درجة حرارة الغرفة تؤثّر درجة حرارة الغرفة على قُدرة الفرد على النوم، ولتحسين هذه
تقليل النوم جسدياً ممارسة التمارين الرياضية تساعد ممارسة التمارين الرياضية على زيادة عملية التمثيل الغذائي ومستويات الطاقة، بالإضافة إلى مساعدة الدماغ في عمله، والقيام بالتمارين الرياضية من 4 إلى 5 أيام، وجعلها من الروتين اليومي، فهي تساعد في زيادة نشاط وقوة الجسم، حيث أظهرت دراسة في جامعة جورجيا أنّ ممارسة التمارين الرياضية تكون فعاليتها أكثر من الأدوية في تعزيز الطاقة، حيث أنّ ممارسة التمارين الرياضية قبل النوم تساعد على تحسين طبيعة النوم ، ومن الممكن عمل التمارين، كالسباحة، والمشي، وركوب
الذاكرة تُقسَم ذاكرة الإنسان إلى ثلاثة أنواع رئيسيّة، وهي؛ ذاكرة الحقائق والتي تتضمن تذكر بعض الحقائق مثل أسماء عواصم العالم، والذاكرة العرضية، وهي الذاكرة المرتبطة بأحداث خاصَّة ومميَّزة، مثل: ولادة الطفل الأوَّل، والذاكرة التعليمية مثل الذاكرة المرتبطة بتعلُّم قيادة السيَّارة، وحتى يُصبح الحدث ثابتاً في الذاكرة يجب أن يمرَّ بثلاث مراحل رئيسيّة، وهي كالآتي: الاكتساب: يتمّ في هذه المرحلة تعلُّم أو اكتساب خبرة جديدة. الترسيخ: تُصبح الذاكرة في هذه المرحلة ثابتة في الدماغ . الاسترجاع: وهي القدرة
الالتزام بروتين محدد يجب تهيئة الجسم وتعويده على موعد محدد للنوم، ووفقاً لهايدي كونولي مديرة طب النوم للأطفال في مركز جامعة روتشيستر الطبي أن الذهاب إلى النوم في نفس الوقت، والقيام بالأنشطة ذاتها كل ليلة قبل النوم يُساعد الجسم على النوم في ساعة معينة، ومن بين الأنشطة التي تُساهم في تحضير الجسم للنوم وتبعث على استرخائه أخذ حمام بالماء الدافئ، أو الاستماع إلى مقاطع من الموسيقى الهادئة. الحفاظ على غرفة مظلمة يعد تعتيم غرفة النوم قدر الإمكان، وإطفاء الأضواء من الطرق المهمة لتنظيم النوم من خلال
قراءة الكتب تُساعد قراءة الكتب في السرير لمدّة عشرين إلى ثلاثين دقيقة على النوم بهدوء والتقليل من التفكير، فإنّ منع العقل من التفكير يُعدّ أمراً صعباً، ولكن يُمكن صرف العقل عن التفكير من خلال التركيز على شيء آخر كالقراءة، مع ضرورة اختيار كتاب غير محفز للتفكير، ولا يحتوي مواضيع مثيرة، كما يوجد بعض الكتب الصوتية، والتي يُساعد الاستماع إليها باستخدام سماعات الأذن على النوم دون إجهاد العينين في القراءة. الاستماع إلى أصوات مهدئة يُساعد الاستماع إلى الأصوات المهدئة على الاسترخاء والتقليل من التوتر،