قلّة النوم تعد قلّة النوم واحدة من أكثر العادات الحياتيّة الخاطئة، التي يقع ضحيّتها الأشخاص الذين تتطلب طبيعة حياتهم وأعمالهم وأنشطتهم السهر لساعاتٍ طويلة من الليل، ممّا يُلحق خللاً وضرراً واضحاً في الساعة البيولوجيّة الخاصّة بهم. يرافق هذه الحالة العديد من المضاعفات الصّحية المؤثرة بصورة سلبيّة وخطيرة على حياة الإنسان وخاصّة على المدى البعيد، ممّا يستدعي إيجاد العلاج المناسب لضعف ونقص النوم، والذي تظهر مضاعفاته على شكل أعراض ومؤشرات تنذر بمدى خطورة الحالة، والتي سنستعرضها بشكل مفصل في هذا
القلق القلق هو حالةٌ نفسيّةٌ تظهر على شكل توتّرٍ بشكلٍ مستمرٍّ نتيجة شعور الفرد بوجود خطرٍ يتهدّده، وهذا الخطر قد يكون موجوداً فعلاً أو يَكون مُتخيّلاً لا وجود له في الواقع. يُصبح القلق بحاجةٍ لعلاجٍ ومتابعةٍ في حال كان ليس له سبب منطقيّ أو زاد عن حدّه الطبيعي، ومن أسباب القلق المرضيّ التعرّض لاحباطاتٍ وتجارب سيّئةٍ متكررةٍ، أو مشكلات الطفولة والخبرات السيئة، أو الاستعداد النفسيّ أو الضرر الجسديّ. أعراض القلق هناك عدّة أعراضٍ تصاحب حالة القلق ، ويمكن أن تَحدث للإنسان الذي يتعرّض دائماً للضغط
النوم يعتبر النوم أحد الأنشطة الطبيعية في حياة الكائنات الحيّة المختلفة، وتقل خلال فترة النوم الحركات الإردايّة والإحساس بالمحيط الذي يعيش فيه الكائن الحي، ولا يعتبر النوم أحد حالات فقدان الوعي، بل هو ظاهرة طبيعية يستخدمها الجسم لإعادة تنظيم عمل الدماغ والفعاليات الحيويّة الأخرى في الجسم. ويعتقد البعض أنّ النوم أحد حالات الخمول في ظائف الجسم والعقل، إلّا أنّ العلم الحديث أثبت أنّه عبارة عن عمليّة معقّدة يحدث خلالها الكثير من الأنشطة على مستوى المخ والجسم، وأنّ بعض الوظائف الجسدية تصبح نشطة
يعدّ النوم أحد أهم العادات في حياة الإنسان والتي لا يمكنه على الإطلاق الاستغناء عنها وذلك لأهميتها الكبيرة في إعادة التوازن للجسم بعد يومٍ شاقٍّ من العمل والتفكير والمجهود البدني أيضاً، فخلال النوم يقوم العقل كما يسميها الناس ( بترتيب أفكاره)، فيعيد تنظيم المعلومات في داخله ويقوم بما يشبه عملية التصنيف لهذه المعلومات المختلفة، كما يقوم جسم الإنسان بتعويض التالف من خلاياه المختلفة ويقوم بإعادة بناء الألياف العضلية والخلايا المختلفة في الجسم. وللنوم دورٌ كبيرٌ في الإبقاء على تركيز الإنسان خلال
النوم يحتاج الإنسان إلى النوم للتخلّص من التعب والإرهاق، وللمحافظة على نشاط جسمه، وزيادة قدرته على القيام بالنشاطات اليوميّة، لهذا يُنصح بالنوم مبكّراً، وتجنّب كافّة العوامل التي تسبّب السهر، مثل تناول الوجبات الدسمة، أو المشروبات المحتوية على الكافيين، أو مشاهدة التلفاز، وغيره، إلا أنّه قد يعاني بعض الأشخاص من مشكلة النوم المفرط؛ نتيجة بعض الأسباب، وهذا ما سنعرّفكم عليه في هذا المقال. ما هو سبب كثرة النوم العمر تزداد الرغبة في النوم مع التقدّم بالسن؛ نتيجة التغيّرات المستمرّة التي تحدث في
عادةً ما يقوم الإنسان بالكثير من الأعمال اللإراديّة كالعطاس والتثاؤب، وعادةً ما يرتبط مفهوم التثاؤب لدى غالبية الأشخاص بالشعور بالنعاس وقلة النوم، لكن في الحقيقة إنّ التثاؤب لا يرتبط بالنوم فقط، بل له العديد من الأسباب، وترتبط به العديد من العوامل، لكن بدايةً علينا معرفة ما هو التثاؤب. مفهوم التثاؤب التثاؤب هو عبارة عن عمل لا إرادي يقوم به الإنسان عادةً لملء رئتيه بالأكسجين إلى الحد الأقصى، ويكون ذلك بفتح فمه بدرجة كبيرة بحيث يكون حجم فتحة البلعوم عند التثاؤب أكبر بأربع مرّات من حجمها في الوضع
قلة النوم يُعرف الأرق أو قلة النوم (بالإنجليزية: Insomnia) بأنّه عدم قدرة الفرد على الحصول على حاجته من الساعات الكافية للنوم، وقد يتمثل بمواجهة الفرد صعوبة في الدخول في النوم أو عدم القدرة على الاستمرار بالنوم لساعات كافية. سبب قلة النوم قد يُعاني الشخص من الحرمان من النوم وعدم الحصول على قسطٍ كافٍ منه، ويعود ذلك للعديد من العوامل والأسباب البيئية والطبية والنفسية، وفي كثير من الحالات يكون السبب وراء قلة النوم متعدد العوامل، وفيما يأتي بيان بعض وأبرز هذه العوامل: المُثيرات البيئية: هنالك
عدم القدرة على النوم قد يعاني بعض النّاس أو الأشخاص من القلق وعدم القدرة على النوم، فقد يذهب الشخص منا إلى فراشه مع شعوره بالنّعاس، فيبدأ بالتقلّب على فراشه والضوجان والقلق وعدم القدرة على النّوم. ويعود ذلك لعدّة أسباب قد تكون اجتماعيّة أو نفسيّة أو ربّما صحيّة. فعلى الشّخص أن يتفادى تلك العادة لما لها من تأثير سلبي يمكن أن يعيقه أو يشكّل إرباكاً للشّخص الّذي يعاني من هذه المشكلة. مشاكل يسبّبها عدم النّوم أو قلّته آلام الرّأس المستمرّة أثناء النّهار. قلّة التّركيز حتّى في الدّراسة والعمل
سيلان اللّعاب تفرز الغدد اللعابيّة الموجودة في فم الإنسان (1,5) لتر من اللعاب يوميّاً الذي يتم ابتلاعه بشكلٍ تلقائيّ، وفي بعض الحالات يزداد معدل إفراز اللعاب عن الحد الطبيعيّ، أو تقل قدرة الإنسان على ابتلاع اللعاب، ممّا يؤدّي إلى سيلانه خارج الفم. ويُقصد بسيلان اللعاب (بالإنجليزيّة: Drooling) تدفُّق اللعاب خارج الفم بدون قصد، ويُعدّ سيلان اللعاب أمراً طبيعيّاً عند الأطفال، بسبب عدم قدرتهم على التحكّم التام بعضلات الفم، والبلع، قبل أن يصلوا إلى عمر السنة والنصف إلى السنتين، كما أنّ سيلان اللعاب
توقف التنفس تعتبر هذه الحالة خطيرة إذ تسبب بتوقف ثم بدء التنفس بشكل متكرر طوال الليل مما يسبب الشعور بالنعاس خلال النهار. ويسبب أعراضاً أخرى مثل الشخير بصوتٍ عالٍ، والصداع، ومشاكل الإنتباه، وحدة الطباع. وقد يساهم أيضاً في إرتفاع ضغط الدم، مشاكل القلب، داء السكري نوع 2، والسمنة. يتكون هذا الإضطراب من نوعين أساسيين، وكلاهما يزيدان الرغبة في كثرة النوم، لأنهما لا يسمحان للجسم بالحصول على القدر الكافي من النوم العميق وبالتالي الشعور بالنعاس. وهما: انقطاع النفس الانسدادي النومي: يحدث انقطاع النفس
النوم يحتاج الإنسان السليم إلى النوم يومياً بمعدل 7-9 ساعات تقريباً، لكي يحصل على الطاقة اللازمة له لأداء الأعمال المطلوبة منه بكفاءة، وحتى يستطيع جسمه تجديد النشاط والحيويّة، وزيادة القدرة على الاستيعاب والتركيز خلال اليوم، لذا ينصح الأطباء بضرورة تخصيص ساعاتٍ كافيةٍ للحصول على النوم وعدم تأجيل وقته أو إنقاص عدد ساعاته اليومية من أجل السهر أو التسلية؛ لأنّ ذلك سوف ينعكس سلباً على صحّته العامة ويتعب البشرة، ويرهق الجسم، ويتسبّب باضطراب الساعة البيولوجيّة للجسم، الأمر الذي يؤدّي إلى أمراض
النّعاس الدائم تتمثل معاناة بعض الأشخاص من مشكلة النّعاس الدائم بالشعور بالتعب الشديد والنعاس خلال اليوم، والذي يمكن أن يؤثر سلباً في أداء الشخص في الدراسة، والعمل، وأحياناً العلاقات الاجتماعية، ويُصاب بهذه المشكلة ما يُعادل 18% من الناس تقريباً، وقد تكون الإصابة بهذه المشكلة أحياناً عرضاً من الأعراض المصاحبة لمشكلة أخرى. ومن الجدير بالذكر أنّ النّعاس الدائم قد يؤدي إلى نتائج خطيرة، فعلى سبيل المثال قد يغرق الشخص الذي يعاني من هذه المشكلة بالنوم أثناء انتظاره إشارة المرور الحمراء، وقد وُجد أنّ
أسباب الرّعشة أثناء النّوم تحدث الرعشة أو ما يعرف بالارتجاج العضلي، أو الرمع العضلي أثناء النوم (بالإنجليزية: Sleep Myoclonus) وحدها دون أن يرافقها أي أعراض أو قد ترافق أعراضًا أخرى لاضطرابات الجهاز العصبي، أما السبب الدقيق لحدوثها فلا يزال غير معروفٍ بعد؛ إلّا أنّها قد تُعزى لوجود مشاكل صحيةٍ تؤثر في الدماغ أو الحبل الشوكي، مع العلم أنّ الأسباب المحتملة للرعشة أثناء النوم تتفاوت بناءً على عمر الشخص، وفيما يأتي أسباب حدوث ذلك لكلٍ من الفئات العمرية: الرضع والأطفال قد يسبب حدوث الرعشة أثناء
النوم النوم هو حالة طبيعية تصيب جميع الكائنات الحية، وتقل خلالها الحركة الإرادية في الجسم، والإحساس بما يحدث في المحيط، ولا يعتبر النوم فقداناً كاملاً للوعي، بل هو تغير لحالة الوعي، وهناك من يقول بأنّ النوم هو ظاهرة طبيعية من أجل إعادة تنظيم نشاط الدماغ، والنشاطات الحيوية الأخرى، وسنعرفكم في هذا المقال ما هو النوم، ومراحله. مراحل النوم المرحلة الأولى تعتبر هذه المرحلة بأنها مرحلة انتقالية بين أحلام اليقظة، والنوم، والتي من خلالها يفرز المخ نسبة مرتفعة من موجات ثيتا، والتي من شأنها التأثير على
من آيات الله سبحانه وتعالى في الكون أنّه سخّر للإنسان الليل والنّهار ليتوافقان مع حاجات الإنسان ومتطلبات حياته، فالنّهار هو لمعاش الإنسان وفيه يكون سعيه وذروة نشاطه البدني والرّوحي، واللّيل حيث السّكون والهدوء هو لراحة الإنسان ونومه من بعد العمل الشّاق والجهد المضني، قال تعالى (وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتاً، وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاساً، وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشاً )، وإنّ أيّ اختلال في هذه المنظومة في حياة الإنسان يؤدّي بالضرورة إلى اختلال في صحّة الإنسان ونشاطة، وقد أثبت الطّب الحديث
الحليب هوالسائل المائي الذي يتمّ إفرازه طبيعيّاً من ثدي الأنثى سواء كانت من البشر أو الحيوانات لتغذية صغيرها بعد الولادة وبعد فترة السرسوب وهي التي تلي الولادة بثلاث أيّام ويكون فيها الحليب جامداً ويسمّى اللبا وهو نوع من الحليب تنتجه الأنثى في أواخر الحمل وبداية الولادة يكون مليء بالإجسام المضادة لحماية الصغير من الأمراض، وتنتمي الحيوانات التي تفرز الحليب الطبيعيّ إلى عائلة الثدييات. يحتوي الحليب على كثير من الغذائية الأساسيّة للصغار كونهم بحاجة لها وذلك قبل أن يتمكّنوا من تناول الطعام ومضغه
زيادة التركيز والإنتاجية يساعد النوم على زيادة التركيز والإنتاجية، فهو مهم لمختلف جوانب وظيفة الدماغ، ويشمل ذلك: الإدراك، والتركيز، والأداء، وجميعها تتأثر سلبياً عند قلة النوم، ويساعد النوم على تحسين المهارات في حل المشاكل، وتعزيز أداء الذاكرة لكل من الأطفال والبالغين، ويساعد النوم على تعزيز الأداء السليم للجهاز العصبي، بما في ذلك القدرات المعرفية، والعاطفية، كما أنه يعمل على تحسين المزاج والأداء العاطفي والاجتماعي. المحافظة على صحة البشرة يساعد النوم على التقليل من التجاعيد، حيث يقوم الجلد
الأرق يعتبر الأرق " قلة النوم ليلاً " من أبرز مشكلات العصر الحديث، إذ يعاني منه نسبة كبيرة من الناس، فتراهم يشتكون عدم انتظام ساعات نومهم أو أنهم يواجهون صعوبة قبل الخلود إلى النوم، وانخفاض عدد ساعات النوم أو تقطعه له آثار سلبية كبيرة على صحة الفرد، جسدياً ونفسياً ومعنوياً، حيث أثبتت الدراسات أن العديد من الأمراض المزمنة تنتج عن الأرق الليلي وعدم أخذ الجسم كفايته من النوم اليومي، فقد يتسبب الأرق في حدوث مرض السكري والضغط واضطرابات في إفرازات الغدد الصماء في الجسم إضافة إلى إصابة الشخص بالعصبية
النوم على البطن يحصل الجسم على التوازن الطبيعي من خلال النوم، ومن الطبيعي أن يرتبط النوم بعدد كبير من الفوائد الصحية الخاصة بجسم الإنسان وعقله، لأنّه يُساعد على النمو والتركيز واستكمال المتطلبات الحياتية بشكلٍ طبيعي، لكن يُوجد بعض الوضعيات غير المريحة التي تُسبب المشاكل الصحية للإنسان، حيث أثبتت الدراسات الحديثة أنّ النوم على البطن يُسبب عدداً كبيراً من الأضرار للإنسان، لهذا سنقدِّم في مقالنا أهم أضرار النوم على البطن. أضرار النوم على البطن ضيق التنفس يُصاب الإنسان بضيق في التنفس الذي يؤدي إلى
أسباب كثرة النوم هناك عدّة مشاكل صحية قد تسبب كثرة النوم، ومنها ما يأتي: اضطرابات النوم، مثل: الخدار، وتوقف التنفس أثناء النوم، حيث تُسبّب صعوبة التنفس ليلاً استيقاظ الشخص المصاب به عدّة مراتٍ طوال الليل. تعاطي الكحول والمخدرات. اختلال وظيفي في الجهاز العصبي اللاإرادي. مشاكل جسدية، مثل: الورم، أو صدمة في الرأس، أو إصابة الجهاز العصبي المركزي. بعض أنواع الأدوية قد تسبب كثرة النوم. الظروف الطبية، مثل: الاكتئاب، والتصلب المتعدد، والتهاب الدماغ، والصرع، والسمنة. أسباب فرط النوم يوجد سببان يؤديان
النوم النوم، حاجة طبيعيّة فسيولوجية للجسم، وهو شيء أساسي في حياة الإنسان وحتى الحيوان، مثله مثل الطعام والهواء والشراب، وتختلف ساعات النوم الضروريّة باختلاف العمر؛ فالأطفال الرضّع مثلاً ينامون أكثر من نصف يومهم، وتتناقص هذه المدة تدريجياً؛ فالإنسان البالغ في مرحلة الشباب يحتاج إلى سبع أو ثماني ساعات من النوم، أما كبار السن فتكفيهم خمس ساعات، مع العلم أنّ هناك كثير من العوامل التي تؤثر على النوم، فنوم الليل يختلف عن نوم النهار. فوائد النوم للنوم فوائد لا يمكن حصرها، ومن أهمّها ما يلي: يجدّد
صعوبة النوم صعوبةُ النومِ عبارة عن عدم قدرة الشخص على النوم على الرغم من شعورِه بالإجهاد والنعاس ، أو استيقاظه أثناء نومه أكثرَ من مرة، فينام لمدة ساعة مثلاً ويستيقظ لعدّة ساعات، مع تكرار هذه الحالة طوالَ الليل. تتلخّصُ جميعُ هذه الأعراض في مصطلح نفسيّ أجْمعَ عليه علماء الطبّ والنفس، وهو: الأرق، وهناك العديدُ من الناس ممّن يُعانون منه بشكلٍ ملحوظ ومستمرّ، ممّا يؤدّي لتراجعِ حالتِهم الصحيّة والنفسية، ويؤثّر على آدائهم اليوميّ، ويزيدُ من شعورِهم بالكسل والخمول أثناء النهار، كما يعيقُ قدرتَهم على
قد يواجه الشخص صعوبات في النوم ، فيعاني من الأرق ، واضطرابات في النوم ، و قد ينم بشكل متقطع ، ويبقى جسمه متعباً لأنه لم يحصل على الراحة اللازمة له ، و لم ينم بشكل جيد . و هنالك طرق عديدة تساعد الشخص لينام بشكل عميق ، و يودع الأرق واضطرابات النوم ، إما بعادات قد يفعلها قبل موعد النوم ، أو أن يأكل مأكولات معينة ، أو مشروبات معينة ، تساعده في الحصول على نومٍ عميقٍ . طرائق تساعد على النوم العميق : 1 . حافظ على موعد نوم منتظم يومياً ، حتى يتعود الجسم على موعد معين للنوم ، وموعد معين للإستيقاظ ،
النوم النّوم وهي من النّعم التي أنعمها الله تعالى على الإنسان، وهو راحة للجسم من التّعب والعمل وغيرها، ويكون باسترخاء الجسم على الفراش وهناك وضعيات مختلفة للنوم حيث أمرنا الرّسول الكريم عليه الصّلاة والسّلام بالنّوم على الجانب الأيمن، ووجه الإنسان يكون متوجهاً نحو القِبلة، وقلة من هم ينامون على البطن لأنّ هذه ضجعة أهل النّار والله عزّ وجلّ يبغضها، والنّوم على البطن له أضرارٌ كثيرة سنتطرق للحديث عنها. أضرار النّوم على البطن الإصابة بآلام العمود الفقري ومشاكل في الظهر يسبّب نوم البطن الضّغط على