أطعمة قليلة الدهون يوجد العديد من الأطعمة التي تحتوي على نسبةٍ قليلةٍ من الدهون، ونذكر منها ما يأتي: الفواكه: إذ تحتوي الفواكه على نسبةٍ قليلةٍ من الدهون ونسبة عالية من الفيتامينات والمعادن والألياف، إذ تُشير الدراسات إلى أنّ تناول الكثير من الفواكه والخضراوات قد يُقلّل من ضرر الجذور الحرة لاحتوائها على مضادات الأكسدة. البقوليات: وتشمل البقوليات كلّ من الفول، والبازلاء، والعدس، حيثُ تحتوي على نسبة قليلة من الدهون، كما أنّها لا تحتوي على الكولسترول، وهي غنيّة بالألياف، والبروتينات، والمعادن
أطعمة قليلة الأملاح تُسبّب الأطعمة الغنيّة بالأملاح العديد من المشاكل الصحيّة؛ ولهذا يبحث الكثير من الأفراد عن الأطعمة التي يكون محتواها من الأملاح قليلاً، وفيما يلي بعضٌ من هذه الأطعمة: البقان: إذ لا يحتوي البقان على الأملاح. زيت الزيتون: إذ تحتوي كلّ خمسة غراماتٍ من زيت الزيتون على 0.1 ملليغراماً فقط من الأملاح. الريحان: إذ تحتوي كلّ خمسة غراماتٍ من الريحان على 0.2 ملليغراماً فقط من الأملاح. القرفة: إذ تحتوي كلّ ثمانية غراماتٍ من القرفة على 0.8 ملليغراماً فقط من الأملاح. التفاح: إذ يحتوي كلّ
أطعمة قبل التمرين يساعد تناول العناصر الغذائية المناسبة قبل التمارين الرياضية على زيادة الأداء ويقلل من الضرر الحاصل على العضلات، وتمتلك العناصر الغذائية الكبرى دوراً كبيراً عند تناولها قبل التمارين ومن هذه العناصر ما يلي: الكربوهيدرات: تقوم العضلات باستخدام الغلوكوز من الكربوهيدرات للحصول على الطاقة، ويخزن الجسم الغلوكوز على شكل جلايكوجين في الكبد والعضلات، وعند ممارسة التمارين الرياضية عالية الكثافة لفترة قصير يمثل الجلايكوجين المخزن في العضلات المصدر الأساسي للطاقة، ولكن يعدّ مخزون
أطعمة قاعدية تُنتِج عملية هضم الطعام مخلّفات من الأطعمة التي تم هضمها، وتُساهِم هذه المخلّفات في رفع أو خفض درجة حامضية الدم (PH)، وقد أشارت الأبحاث إلى أنّ زيادة حامضية الدم يؤدّي إلى ظهور مشاكل صحّية، وعلى العكس؛ عند زيادة قاعدية الدم فإنّ في هذا وقاية للجسم من بعض الأمراض الخطيرة، ومن الأطعمة القاعدية ما يلي: الفواكه: وتشمل التفاح، والمشمش، والزبيب، والبرتقال، والخوخ، والإجاص، والفراولة، والبطيخ. الخضار: وتشمل الهليون، والبروكلي، والجزر، والكرفس، والخيار، والخس، والبطاطا، والسبانخ،
أطعمة فقر الدم فيما يلي أهم الأطعمة التي تحتوي على الحديد المهم للجسم بنوعيه الهيم ذز المصدر الحيواني، وغير الهيم ذو المصدر النباتي: البيض: يحتوي صفار البيضتين على ملليغرام واحد من الحديد. اللحوم الحمراء: يحتوي 85 غراماً من اللحوم الحمراء على ما يقارب 2-3 ملليغرامات من الحديد. الديك الرومي: يحتوي 85 غراماً من لحم الديك الرومي غامق اللون على ملليغرامين من الحديد. الكبد: يحتوي 85 غراماً كبد البقر على 5 ملليغرامات من الحديد. المحار: تحتوي خمس حبات من المحار متوسطة الحجم على أكثر من 3 ملليغرامات
أطعمة ضارّة بالجسم توجد الأطعمة الضّارة في كلّ مكانٍ وبالعديد من الأشكال والأنواع، وعلى الرّغم من طعمها المغري والذي يدفع الأشخاص لتناول كميّاتٍ كبيرةٍ منها، إلّا أنها تمتلك الكثير من المضارّ الصّحيّة، ولهذا لا بُدّ من اجتنابها، وفيما يلي توضيحٌ لبعض أنواعها: كريمة القهوة: إذ تحتوي كريمة القهوة على كميّاتٍ كبيرةٍ من الدّهون المُتحوّلة (بالإنجليزية: trans fats)، التي تزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، كأمراض القلب . عصير الفواكه: إذ يحتوي عصير الفواكه على كمياتٍ كبيرةٍ من السّكر، فعلى
أطعمة غنية بالبروتين وقليلة الكربوهيدرات توجد عدّة أنواع من الأطعمة الغنيّة بالبروتين والقليلة بالكربوهيدرات والتي يمكن إضافتها إلى النظام الغذائي عند الحاجة إلى تناولها، ونذكر من هذه الأطعمة ما يلي: البيض: يعتبر البيض مصدراً ممتازاً للبروتين، حيث تحتوي البيضة الواحدة كبيرة الحجم على 6 غرامات من البروتين وأقل من غرام من الكربوهيدرات، كما يعدّ البيض غنيّا بفيتامين ب12، والكولين، وفيتامين أ، وفيتامين د، والكاروتين (بالإنجليزية: Carotenoids). الحليب ومشتقّاته: يعدّ الحليب ومنتجات الألبان مثل
أطعمة طاردة للغازات قد يرجع السبب في تكوين الغازات في الجسم إلى نوعية الطعام المتناولة، فبعد أن يتم هضم الطعام في الأمعاء الدقيقة يتبقى جزءً منه غير مهضوم ويتخمّر في القولون مع البكتيريا، والفطريات، والخميرة، كجزء من عملية الهضم، فينتج عن ذلك الميثان والهيدروجين والتي يتم طردها من الجسم على شكل غازات، ومن أهم الأطعمة التي يمكن أن تُخلّص الجسم من الغازات ما يلي: النعناع: أظهرت الدراسات أنّ النعناع أو مكملاته الغذائية يساعد على التقليل من أعراض متلازمة القولون العصبي والغازات الناتجة عنها، فيمكن
أطعمة طاردة للبلغم يمكن لأي شخص تخفيف أعراض الإنفلونزا والتخلص من البلغم المزعج الموجود في الصدر عن طريق تناول بعض الأطعمة، ومنها: العسل: يمتلك العسل خصائص مضادة للفيروسات والبكتيريا، وأظهرت إحدى الدراسات أنّه يمكن استخدامه لعلاج السعال الحاد لدى الأطفال، ويمكن للشخص تناول معلقة كبيرة منه كلّ 3-4 ساعات حتى تزول الأعراض المصاحبة ومن ضمنها البلغم السوائل الدافئة: يجب المحافظة على رطوبة الجسم لتخفيف من البلغم والمساعدة على إخراجه عن طريق السعال، إذ تُساعد المشروبات الدافة على تقليل تراكم المخاط
أطعمةٌ مُضادةٌ لتخثّر الدّم يحمي جسم الإنسان نفسه من النّزيف من خلال القيام بعمليّة تخثّر الدّم، ولكن أحياناً تشكّل هذه العملية خطراً على صحّة الإنسان، وقد تسبّب له العديد من الأمراض؛ ولهذا يُنصح البعض بتناول الأطعمة المُضادّة لتخثّر الدّم، وفيما يلي أهمّها: الكُركم: استُخدم الكُركم في الطّب الشّعبي منذ القِدم، إذ يحتوي على مادة الكركمين (بالإنجليزية: Curcumin) التي تقاوم تخثّر الدّم. الزّنجبيل والتّوت والكرز والأفوكادو: إذ تحتوي هذه الأطعمة على الحَمْضُ الخَلِّيِّ الصَّفْصَافِيِّ
أطعمية يُنصح بتجنبها للمصابين بالقولون العصبيّ يمكن أنّ يُسبب تناول بعض الأنواع من الأطعمة تهيج أعراض متلازمة القولون العصبيّ ويُنصح في الغالب بتجنبها، ومن هذه الأطعمة ما يأتي: الألياف غير الذائبة: إذّ تختلف درجة تحمل الألياف عند الاشخاص، وقدّ تُسبب الألياف غير الذائبة زيادة سوء حالات الإسهال لدى الأشخاص الذين يُعانون من متلازمة القولون العصبيّ، ومن الأغذية الغنيّة بالألياف الذائبة الشوفان ، والشعير، والجزر، والجزر الابيض، والتوت، والمانجو، والبرتقال، والجريب فروت. الطعام المصنع: إذّ تحتوي
أطعمة ضد الإمساك يُعدّ تناول الأطعمة الصحية والطبيعية من الطرق المستخدمة لعلاج مشكلة الإمساك، وتشمل هذه الأطعمة ما يلي: الماء: يساعد شرب كميات كافية من الماء على تخفيف أعراض الإمساك، حيث يرتبط حدوث الإمساك بالجفاف نتيجة عدم قدرة الأمعاء على إضافة الماء إلى البراز، مما ينتج عنه تصلب البراز وحدوث الإمساك. الزبادي: يحتوي الزبادي على البروبايوتيك وهي بكتيريا جيدة تعمل على تحسين صحة الأمعاء، وتساعد على تليين البُراز. البقوليات: تُعدّ أغلب البقوليات كالحمص، والعدس، والفاصولياء، والبازيلاء، من
أطعمة ضد الإسهال يوجد العديد من الأطعمة التي تُساعد على تخفيف و علاج الإسهال ، ونذكر منها ما يأتي: الموز: إذ يحتوي الموز على نسبة عالية من البوتاسيوم، والألياف القابلة للذوبان كالبكتين التي تُساعد على امتصاص السوائل في الأمعاء وإبطال الإسهال والحد من الإمساك. الأرز الأبيض: إذ يحتوي الأرز الأبيض على النشويات والتي تُساعد على الحد من الإسهال، كما أنّه يُنصح بعدم تناول الأرز مع الصلصات الحارة أو الدهنيّة. القمح الكامل: حيثُ يُعدّ اختيار القمح الكامل خيار صحيّ كالخبز الأبيض، وهو قليل بالألياف الذي
أطعمة ضارة للأسنان كما ذُكر سابقاً؛ فإنّ الغذاء الصحيّ مهمٌ للمحافظة على الصحّة الجيدة للفم، وهناك بعض الأطعمة والمشروبات يمكن أن تُؤثّر فيه بشكلٍ سلبي، نذكر منها ما يلي: السكريات: حيث إنّ السكر يجذب البكتيريا الضارة؛ التي تُؤدّي إلى تلف مينا الأسنان، وبالتالي يمكن أن يتسبّب ذلك في نخر الأسنان المُصابة وتكوّن التجاويف، لذا يُنصح بتقليل تناول الأطعمة والمشروبات الغنيّة بالسكر، وتجنّب استهلاكها بين الوجبات وقبل النوم مُباشرةً بشكلٍ خاص، وفي حال الرغبة في تناولها فيُفضّل أن تُؤخذ مع الوجبات؛
الشوفان يُعدّ الشوفان مصدراً جيداً للعديد من العناصر الغذائيّة مثل الألياف، والكالسيوم، وفيتامين د، وتلعب هذه العناصر دوراً في المحافظة على صحة الجهاز الهضمي ومنع حدوث الإمساك، ويمكن إضافة الشوفان إلى بعض الأطعمة كالفواكه والمكسّرات. الأطعمة الغنيّة بالألياف يساعد تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف على تطهير القولون؛ حيث تشجّع الألياف حركة الأمعاء العادية، وتساعد على نقل الطعام من خلال الجهاز الهضمي، كما يوصي الخبراء بتناول الألياف مع الوجبات، ويوجد نوعان من الألياف؛ ألياف قابلة للذوبان، حيث تمتص
أطعمة صحية وغير صحية يزود تناول الأطعمة الصحية الجسم بالمواد المغذية التي يحتاجها يوميًا، ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وغيرها من المشاكل الصحية، وبنفس الوقت يمكن أن يسبب تناول الأطعمة غير الصحية بعض الحالات الصحية، لذلك يجب التفكير جيدًا عند اختيار الأطعمة التي يجب تناولها خلال الوجبات الرئيسية والخفيفة. الأطعمة الصحية عند التخطيط لاتباع نمط الحياة الصحي، هنالك العديد من الأطعمة الصحية التي يمكن اختيارها، نذكر منها: الحبوب: تعدّ الحبوب الكاملة ذات فائدة أكثر مثل: الأرز البني، والشوفان
أطعمة صحية للرجيم توجد العديد من الأطعمة الصحية التي يمكن تضمينها في الرجيم من أجل فقدان الوزن، وفيما يليّ أهم هذه الأطعمة: البيض: يُعدّ البيض مِن المصادر الغنية بالبروتينات والعناصر الغذائية المهمة للجسم، مِمّا يُساعد على تقليل الشهية وتعزيز فقدان الوزن. الخضروات الورقية: تُعتبر الخُضراوات الورقية مِن الأطعمة الغنية بالفيتامينات، والمعادن، والألياف الغذائية، كما أنّها مُنخفضة بالسُعرات الحرارية؛ مِمّا يُساعد على فقدان الوزن. سمك السلمون: يُعتبر سمك السلمون مصدراً غنياً بالبروتين والأحماض
ما هي الأطعمة القلوية تُسبّب الأطعمة القلوية ارتفاعاً في درجة حموضة البول، وانخفاضاً في نسبة الكالسيوم فيه، وعادةً ما تحتوي هذه الأطعمة على الكالسيوم، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم ، وعلى الرغم من أنّ بعض الأغذية قد لا تكون قلويةً بطبيعتها، إلّا أنّها تنتج تأثيراً قلوياً عند تحلُّلها في الجسم؛ ومن الأمثلة على ذلك؛ التأثير الحمضيّ للحمضيّات؛ كالجريب فروت والليمون؛ حيث إنّها تحتوي على حمض الستريك، إلّا أنّه بمجرد هضمها ومعالجتها في الجسم تصبح قلوية، بينما هناك أطعمةٌ أُخرى لها تاثيرٌ حمضيّ يُسبّب
أطعمة سهلة الهضم تكون بعض أنواع الأطعمة أسهل في عملية الهضم مقارنة بأنواع أخرى، ومن هذه الأطعمة ما يأتي: خبز التوست: حيث إنّ من السهل على المعدة هضم التوست، ممّا يُساعد على تقليل الشعور بالغثيان وحرقة المعدة، ولكن ليست جميع أنواع التوست لها نفس التأثير إذّ أنّ الخبز المصنوع من الحبوب الكاملة يُعدّ عالي الألياف ومن الصعب هضمه لبعض الأشخاص وفي هذه الحالية يُنصح باستخدام التوست الأبيض وتجنب تناول الزبدة معه. الأرز الأبيض: إذّ ليست جميع أنواع الحبوب سهلة الهضم، وذلك لأنّها غنيّة بالألياف مثل الأرز
أطعمة سريعة الهضم تُعدّ الأطعمة قليلة المحتوى من الألياف من الأطعمة سريعة الهضم، حيث إنّ تناول الأطعمة منخفضة الألياف يُقلّل من كمية المواد غير المهضومة، بالإضافة إلى أنّ تقطيع الطعام قبل تناوله إلى قطع صغيرة ومضغه جيدًا قبل البلع يمكن أنّ يُساعد على تسهيل عملية الهضم، ومن الأطعمة التي تُهضم بسرعةٍ: الفواكه والخضراوات المطبوخة أو المعلبة: حيث يؤدي طبخ الفواكه والخضراوات إلى تقليل كمية الألياف الموجودة فيها. منتجات اللحوم والبروتين: إذ إنّ الدجاج، والديك الروميّ، والأسماك تُهضم بشكلٍ جيد،
البروتينات قليلة الدهون فقد وجدت الدراسات أنّ تناول البروتينات قليلة الدهون؛ مثل: البيض، والدجاج، وفول الصويا تساعد على إعطاء الشعور بالشبع والامتلاء، وتقليل الشعور بالجوع، إذ وجدت إحدى الدراسات أنّ النساء اللواتي كان استهلاكهنّ من البروتينات قليلة الدهون يُغطّي 30% من سعراتهنّ الحرارية شعرن بالشبع أكثر مقارنةً بغيرهنّ من اللاتي لم يتناولن نفس الكمية من البروتينات. البقوليات تحتوي البقوليات؛ مثل: الفاصولياء، والبازلاء، والعدس، والفول السوداني على الألياف والبروتينات النباتيّة، وعليه فإنّ
أطعمةٌ ذات مؤشر جلايسيمي منخفض يمكن للأشخاص الذين يتّبعون النظام الغذائي منخفض المؤشر الجلايسيمي الاستمتاع بالكثير من الأطعمة التي لا تحتوي على الكربوهيدرات ، مثل: اللحوم، والبيض، والأسماك، والمأكولات البحرية، وزيت زيتون، والزبدة، والأعشاب، والبهارات، والمكسرات، وفي ما يأتي بعض أصناف الطعام التي تحتوي على الكربوهيدرات، وذات مؤشر جلايسيمي منخفض: الكربوهيدرات المؤشر الجلايسيمي الشعير 28 المعكرونة بالقمح الكامل 46 خبز تورتيلا الذرة 46 المعكرونة البيضاء 49 الذرة الحلوة 52 الشوفان المطحون 55 تمتلك
البيض يعدّ البيض من أفضل الأطعمة التي يجب أن يتناولها الأشخاص الذين يتطلعون لإنقاص وزنهم، حيث يحتوي البيض على نسبة عالية من البروتين والدهون مما يشعر الشخص بالشبع، كما أنّه مصدراً غنيّاً بالعناصر الغذائية، لذلك فهو خياراً جيّداً لإضافته إلى نظام غذائي مقيّد السعرات الحرارية. الخضار الورقية تمتلك الخضار الورقية مثل اللفت، والسبانخ، والكرنب خصائص جيّدة تساعد على إنقاص الوزن حيث تعدّ قليلة السعرات الحرارية ، والكربوهيدرات، وغنيّة بالألياف، كما تحتوي على العديد من الفيتامينات، ومضادات الأكسدة،
أطعمة خالية من اللاكتوز يمكن أن يلجأ بعض الذين يعانون من متلازمة عدم تحمل إنزيم اللاكتوز إلى تجنب الأطعمة التي تحتوي عليه، حيث إنّ استهلاكهم لمصادره قد ينتج عنه بعض الأعراض، بما فيها؛ انتفاخ البطن، والإسهال، وذلك بسبب عدم إنتاج جهازهم الهضمي لكميات كافية من إنزيم اللكتاز، وبالمقابل فإنّ اتباع نظامٍ غذائيّ خالٍ من اللاكتوز قد يساعد على تجنب ظهور هذه الأعراض المصاحبة للمتلازمة، ويُفضل استشارة الطبيب المختص أو أخصائي التغذية لتحديد النظام الغذائي الأنسب للشخص بين النظام الخالي من اللاكتوز أو