معلومات غذائية

اللوز يُعدّ اللوز من الوجبات الخفيفة التي يمكن تناولها خلال اليوم، والتي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية؛ مثل المغنيسيوم، وفيتامينات ب التي تساعد على تحويل الطعام إلى طاقة؛ حيث وجدت الدراسات أنّ الأشخاص الذين لديهم مستويات منخفضة من المغنيسيوم يشعرون بالتعب بشكلٍ أسرع أثناء ممارسة التمارين الرياضية؛ ويعود السبب وراء ذلك إلى دور المغنيسيوم في استقلاب الطاقة، كما يمكن لنقص فيتامينات ب أن يؤدي إلى الإرهاق، وقلّة التركيز، ويوصى بتناول حصة واحدة بمقدار 28 غراماً من اللوز، أو ما يُقارب 23 لوزةً

منتجات الصويا إذ إنّها تُعدّ غنيّةً بالإستروجينات النباتية (بالإنجليزيّة: Phytoestrogens)؛ وهي أضعف من هرمون الإستروجين الذي ينتجه الجسم، حيث يمكن لاستهلاك الإستروجين النباتي أن يُقلّل من مستويات الإستروجين في الجسم، كما أنّه قد يُقلّل من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بارتفاع مستويات الإستروجين؛ مثل سرطان البروستاتا . الفطر هناك أصنافٌ من الفطر تُعيق تكوّن الإستروجين في الجسم عن طريق تثبيط إنتاج إنزيم أروماتاز (بالإنجليزيّة: Aromatase)؛ وهو المسؤول عن تحويل هرمون الأندروجين (بالإنجليزيّة:

الخضار الورقية الخضراء تحتوي الخضراوات الورقية الخضراء على البوتاسيوم، والذي يُرخي جدران الأوعية الدموية، كما أنّه يساعد الجسمَ على التخلّص من الصوديوم عن طريق البول؛ إذ إنّ الملح يحبس السوائل في الجسم، ما يزيد من حجم الدم والضغط على الشرايين؛ والذي يرفع ضغط الدم، ولذلك يُوصى بتناول ثلاثة إلى ستة أكوابٍ يومياً من الخضراوات الورقية الخضراء مثل؛ السبانخ، والبروكلي، والكرنب، والكرنب الأجعد. التوت إنّ أنواع التوت المختلفة مثل؛ التوت الأزرق، والفراولة، والتوت الأسود تحتوي على مركب الأنثوسيانين

أطعمة تقلل من حموضة المعدة يُمكن استهلاك بعض الأغذية التي يمكن أن تساعد على التخفيف من حموضة المعدة، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّ التأثير المناسب لهذه الأغذية في تخفيف الأعراض المُصاحبة لهذه الحموضة يختلف من شخص لآخر، ويجدر الذكر أنّ الأغذية القلوية مهمة للتخفيف من حموضة المعدة؛ حيث إنَّها تمتلك قيمة مرتفعة للأس هيدروجيني أو اختصاراً الـ pH أو درجة الحموضة؛ لذا فإنّ لها وسطاً قاعدياً يُمكنه أن يساعد على تُعادل الوسط الحمضي للمعدة، ومن هذه الأغذية القلوية ما يأتي: الموز: يُصنّف الموز بأنه من

العسل استُخدم العسل كدواءٍ منذ القدم؛ فهو يمتلك خصائص مضادةً للبكتيريا، كما أثبتت الدراسات امتلاكه لخصائص مضادة للبكتيريا الملوية البوابية (الاسم العلميّ: Helicobacter pylori)؛ والتي تُسمّى جرثومة المعدة ، وقد ظهر في إحدى الدراسات أنّ عسل المانوكا (بالإنجليزيّة: Manuka honey) يمنع نموّ هذه البكتيريا في خلايا المعدة الطلائية. زيت الزيتون يبقى زيت الزيتون مستقراً في حمض المعدة، كما أنّه يمكن أن يعالج جرثومة المعدة؛ حيث ظهر في إحدى الدراسات أنّ له قدرةً قويةً مضادةً لثماني سلالاتٍ من جرثومة

القرنبيط يُعدّ القرنبيط من الخضراوات المغذية والمفيدة للصحة، والغنية بالعديد من العناصر الغذائية، كالفولات، وفيتامين ج، وفيتامين ك ، والألياف، بالإضافة إلى احتوائها على مركباتٍ تمتلك خصائص مضادة للالتهابات، ومن الجدير بالذكر أنّ المصابين بأمراض الكلى يُنصحون بتناول الأطعمة القليلة بالبوتاسيوم، والصوديوم، والفسفور، ويُعدّ القرنبيط من الخضراوات القليلة بهذه العناصر، فالكوب الواحد منها يحتوي على 19 مليغراماً من الصوديوم، و176 مليغراماً من البوتاسيوم، و40 مليغراماً من الفسفور. التفاح يُعدّ التفاح

أطعمة تفيد الكبد تتمثّل وظيفة الجهاز الهضمي بامتصاص العناصر الغذائية؛ مثل: الكربوهيدرات، والدهون ، والبروتينات، ومن ثمّ نقلها إلى الكبد عن طريق مجرى الدم، إمّا بهدف تخزينها أو استخدامها لدعم العديد من الوظائف الفسيولوجية الضرورية في الجسم، بالإضافة إلى التخلُّص من المواد الضارّة وطرحها خارج الجسم، ولذلك يُنصح بالحفاظ على صحة الكبد للحفاظ على توازن الجسم بشكلٍ عام، وهناك العديد من الأطعمة والمشروبات التي تساعد على حماية الكبد والحفاظ على صحته، والتي نذكر منها ما يأتي: الفواكه نذكر من أنواع

البروتينات قليلة الدهون تشير الدراسات إلى أنّ البروتينات قليلة الدهون؛ كالدجاج، والبيض ، وفول الصويا، بالإضافة إلى اللحوم قليلة الدهون تقلل الشعور بالجوع، وتعزز الشعور بالشبع والامتلاء، فقد أشارت إحدى الدراسات التي ضمت نساءً إلى أنّ أولئك اللاتي كان استهلاكهنّ من البروتينات قليلة الدهون يغطي 30% من سعراتهنّ الحرارية شعرن بالشبع أكثر من اللاتي لم يتناولن هذه الكمية من البروتينات. وتُعدّ الأسماك من المصادر الغذائيّة الغنيّة بالبروتين منخفض الدهون وعالي الجودة، بالإضافة إلى محتواها العالي من

الأطعمة العالية بالسعرات الحرارية تساعد الأطعمة المرتفعة بالسعرات الحرارية على مدّ الجسم بالطاقة الكافية، إضافةً إلى قدرتها على فتح الشهية، حيث يعتقد معظم الناس أنّ الحلوى، والرقائق، والآيس كريم، والسلع المخبوزة من الأطعمة التي تحتوي على سعراتٍ حراريةٍ عاليةٍ من شأنها أن تزيد الوزن، إلّا أنّها لا تفيد الجسم كونها تحتوي على كميةٍ قليلةٍ من العناصر الغذائية، ولذلك يُنصح بتجنُّبها، واختيار مأكولاتٍ صحيّةٍ تحتوي على سعراتٍ حراريةٍ عالية بدلاً منها؛ مثل: الأغذية الغنيّة بالبروتين، والدهون الصحية،

هل هناك أطعمة تعطي طاقة من الجدير بالذكر أنّ جميع الأطعمة تزوّد الجسم بالسعرات الحرارية ، وهي وحدة قياس الطاقة؛ ولكن تحتوي بعض الأطعمة على نسبةٍ أعلى من غيرها من العناصر الغذائية الضرورية لعمليات التمثيل الغذائي المُنتجة للطاقة. وبشكلٍ عام؛ يُنصح باتّباع نظامٍ غذائيٍّ متوازنٍ يتضمّن مجموعةً متنوّعةً من العناصر الغذائيّة؛ بما في ذلك: الكربوهيدرات، والبروتينات، والدهون، مع التركيز على تناول الخضراوات، والحبوب الكاملة، والزيوت الصحيّة، ويساعد تناول الفيتامينات المتعدّدة يوميّاً على ضمان حصول

الموز يُعدّ الموز من أفضل الأطعمة التي تزوّد الجسم بالطاقة؛ وذلك لكونه من المصادراً الممتازة للكربوهيدرات، وفيتامين ب6 ، والبوتاسيوم؛ حيث تساهم هذه العناصر الغذائية في زيادة مستويات الطاقة في الجسم. البيض يحتوي البيض على البروتين، والذي يمكن أن يزوّد الجسم بمصدرٍ ثابتٍ للطاقة؛ وذلك لأنّه لا يُسبّب ارتفاعاً مفاجئاً في مستويات السكر والإنسولين في الدم عند تناوله، كما أنّه يحتوي على الحمض الأميني الليوسين (بالإنجليزيّة: Leucine) الذي يحفّز إنتاج الطاقة، ويساعد على إدخال السكر إلى الخلايا في

أطعمة تعزز هرمون الذكورة التستوستيرون يعدّ هرمون التستوستيرون من أهم هرمونات الذكورة، حيث يلعب دوراً هاماً في الخصوبة، والوظيفة الجنسية، وصحّة العظام، وكتلة العضلات، وينخفض مستوى هرمون التستوستيرون بشكل طبيعي مع التّقدم بالعمر بنسبة 1-2% سنوياً، إلّا أنّه توجد عوامل أخرى يمكن أن تؤثر على مقدار هذا الهرمون في الجسم، ويمكن تعزيز هرمون التستوستيرون في عدّة طرق منها تناول الأغذية المعززة للهرمون، ومن أفضل الأطعمة لزيادة مستويات هرمون التستوستيرون ما يلي: المحار: تحتوي الحصة الواحدة من المحار على

الموز يحتوي الموز على البكتين (بالإنجليزية: Pectin) وهو أحد الألياف الذائبة في الماء التي تساعد على امتصاص الماء في الأمعاء، مما يحسّن عملية الإخراج، ويساعد على علاج الإسهال والوقاية من الإمساك. كما أنّه غنيٌّ بالبوتاسيوم الذي يساعد على تعويض ما فقده الجسم من المعادن نتيجة الإسهال، ويُنصح بتناول موزة أو اثنتين عند الإصابة بالإسهال لاستعادة توازن المعادن في الجسم. الخبز الأبيض تعدّ الحبوب الكاملة كالخبز الأسمر خياراً صحيّا لاحتوائها على كميّة كبيرة من الألياف، إلّا أنه في حالة الإصابة بالإسهال

أطعمة تزيد الشعور بالشبع أوجد العلماء مفهوم مؤشر الشبع لوصف الأطعمة التي تُساعد على الوصول إلى نسبة شبع أكبر ولمدّة أطول وبكميةِ سعرات حرارية قليلة نسبيًا، فالأطعمة المختلفة تختلف بقدرتها على إشعارنا بالشبع، لذلك اختيار أطعمة تمتلك مؤشر شبع عالي يُساعد على التحكم بالشهيةِ، وتقليل الوزن. البطاطا المسلوقة مقارنةً بالأطعمةِ العالية بالنشويات تُعدّ البطاطا المسلوقة الأكثر قدرة على زيادةِ الشبع وتقليل الشهية، ويُعتقد أنّ هذا الأمر يرجع إلى وجود أحد أنواع البروتينات التي تُقلّل من الشهية، إذ تحتوي

هل هناك أطعمة تسرع نزول الدورة الشهرية يُمكن لإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة أن يساعد على إعادة الدورة الشهريّة إلى مسارها الطبيعي، إلّا أنّ الطُرق الطبيعية التي أثبتت فعاليتها علمياً في تنظيم الدورة الشهرية تُعدّ قليلةً جداً. ونذكر فيما يأتي بعض الأطعمة التي يُعتقد أنّها قد تُسرّع نزول الدورة الشهريّة، مع العلم أنّه ليست هناك دراساتٌ كافيةٌ تؤكد فعاليتها في ذلك: السمسم أشارت دراسةٌ أوليةٌ نُشرت في مجلّة Shiraz E-Medical Journal عام 2014 إلى أنّه يُمكن للسمسم أن يساعد على نزول الدورة

الأطعمة الغنية بالبروتين والدهون الصحية تُعدّ البروتينات وبعض أنواع الدهون من الأطعمة التي تساعد على الشعور بالشبع، ولذلك فإنّه يُنصح بتناول هذه الأطعمة للحدّ من الجوع، والسيطرة على الشهية؛ وتشمل هذه المجموعة: اللحوم الخالية من الدهون، والأفوكادو ، والأجبان، والبقوليات، والمكسرات. الأطعمة الغنية بالألياف تستطيع الأطعمة الغنيّة بالألياف أن تُعطي إحساساً بالشبع فترةً أطول؛ ومن الأمثلة الجيدة عليها: الحبوب الكاملة، والبقوليات، والفواكه، والخضراوات، بالإضافة إلى البقوليات؛ مثل الفاصولياء، والعدس،

أطعمة تسبب فقر الدم الناجم عن نقص الحديد يمكن لبعض الأطعمة أن تحسّن عملية امتصاص الحديد، ويمكن لبعض الأطعمة الأخرى أن تعوق امتصاصه، ويُذكر منها ما يأتي: الأطعمة التي تحتوي على حمض الفيتيك: يوجد حمض الفيتيك في جميع الأطعمة النباتيّة، مثل: الفول، والحبوب، والمكسرات، والبذور، ويمكن لتناول كميّةٍ قليلةٍ منه أن تُقلل من امتصاص الحديد بشكلٍ ملحوظ، ويُمكن التقليل من الأثر السلبي لحمض الفيتيك عن طريق تناول أطعمة تُعزز امتصاص الحديد اللاهيمي (بالإنجليزية: Non-heme irone)، مثل اللحوم، وفيتامين ج . مصادر

أطعمة تسبب حموضة المعدة إنّ الأطعمة التي تُسبّب حرقة المعدة أو تُحفّزها تُؤدّي في الغالب إلى ارتخاء العضلة العاصرة، وتأخير عمليّة الهضم، ممّا يزيد مُدّة بقاء الطعام في المعدة، وبشكلٍ عام فإنّ أيّ طعامٍ غنيٍّ بالدهون، أو الحمض، أو الكافيين ، يُفضَّل تجنُّبه للمصابين بالارتجاع المعدي المريئي، فقد يزيد حالاتهم سوءاً، ومن أكثر الأطعمة التي قد تزيد من سوء هذه الحالة نذكر ما يأتي: النعناع: إذ يُعدّ النعناع من الأطعمة قد تزيد سوء حالات المصابين بالارتجاع المعدي المريئي. الفواكه الحمضية: كالجريب فروت،

السكريات إنّ الأطعمة المحتوية على الكربوهيدرات البسيطة، والتي تحمل مؤشراً جلايسيميّاً مرتفعاً تسبّب ارتفاعاً في مستوى سكر الدم، ولذلك فإنّ الجسم ينتج كميّةً إضافيّةً من الإنسولين للسيطرة على ارتفاع السكر، وقد يؤثر ذلك في الهرمونات الأخرى المسؤولة عن إفراز الزيوت في البشرة، ومن هذه الأطعمة نذكر ما يأتي: الخبز المصنوع من الدقيق الأبيض. الأرز. المشروبات الغنية بالسكر. الكعك. الحليب ومشتقات الألبان أشارت العديد من الدراسات إلى أن تناول منتجات الألبان يرتبط بتحفيز إنتاج هرمون الإنسولين، وعوامل

أطعمة تسبب جرثومة المعدة يمكن لتناول الأطعمة الملوثة أو شرب الماء الملوث أنّ يتسبب في إصابة المعدة بالبكتيريا الضارة التي قد تَتسبب بعدّة مشاكل ومضاعفات جانبية جرّاء تناولها، وقد تتسبب بحدوث التسممّ الغذائيّ الذي يُرافقه الغثيان، والقيء، وألم في المعدة، وربما الإسهال، لذلك يجب تجنب تناول بعض الأطعمة التي قد تكون سببًا في إصابة المعدة بأنواع البكتيريا ضارة، ومنها ما يأتي: الأطعمة والمشروبات الملوثة التي تَتسبب بإصابة المعدة ببكتيريا تُسمى الشيغيلا. اللحوم النيئة وغير المطهوة جيدًا التي قد تُسبب

أطعمة تسبب السمنة هناك العديد من العوامل التي قد تؤثر في وزن الجسم، كالعوامل الجينية، ومعدّل الأيض، وتُعدّ اختيارات الطعام إحدى هذه العوامل، والتي تتفاعل العوامل الأخرى لتحديد وزن الجسم وتركيبه، وعليه يمكن القول إنّ هناك بعض الأطعمة التي تسبب زيادة الوزن، وخصوصاً تلك الغنيّة بالسكر والدهون ، وفي ما يأتي توضيحٌ لبعض هذه الأطعمة: الأطعمة المصنعة: حيث تُشير الأبحاث إلى وجود رابطٍ بين تناول الأطعمة المُصنعة وحدوث مشاكل صحيّة، فالأطعمة المُصنعة تحتوي على بعض الموادّ الضارّة بالصحة، ومنها: الدهون

أطعمة تُسبب الزلال يَحدث الزلال أو ارتفاع البروتين في البول، عند حدوث تلفٍ في الكلى، أو لعدّةِ أسبابٍ أخرى مختلفة، فيخرج البروتين مع البول، ولكن لا توجد أطعمة معينة يمكن أنّ تَتسبب في حدوثِ الزلال، بل هي مجموعة من العوامل والأمراض، ونذكر منها ما يأتي: استخدام أدوية العلاج الكيميائيّ كالستربتوزوسين (بالإنجليزية: Streptozocin). استخدام العلاجات البيولوجيّة كإنترلوكين 2 (بالإنجليزية: Interleukin-2). الإصابةِ بالورم النقويّ المُتعدد. الإصابةِ بالذئبة الحمراء الحماميّة. الإصابةِ بمرضِ السكريّ، في

الزنجبيل يُستخدم الزنجبيل للمساعدة على نزول الدورة الشهرية؛ حيث إنّ له دوراً في تحفيز تقلصات الرحم، ويمكن تحضير شاي الزنجبيل من خلال تقطيع الزنجبيل الطازج إلى شرائح، وغليها مع الماء مدة 5-7 دقائق، ثم يُصفّى الشاي ويُحلّى بالعسل أو السكر حسب الرغبة. القرفة توصّلت بعض الدراسات إلى أن القرفة لها دورٌ في تعزيز نزول دم الحيض لدى النساء المصابات بمرض تكيّس المبايض؛ حيثُ توصلت إحدى الدراسات إلى أنّ النساء اللاتي تناولن مكمّلات القرفة، زاد عدد الدّورات الشّهريّة لديهنّ حوالي ضعف عددها عند النساء

أطعمة تساعد على علاج الاسهال عند الإصابة بالإسهال (بالإنجليزية: Diahrrea) يجب تناول أطعمة بسيطة وسهلة الهضم وتساعد على امتصاص الماء من البراز، ومن الأطعمة التي تساعد على علاج الإسهال ما يلي: الأطعمة الغنيّة بالبيكتين: كالموز، وعصير التفاح ، واللبن، حيث يعدّ البكتين ألياف قابلة الذوبان بالماء؛ مما يساعد على تخفيف الإسهال. الأطعمة الغنيّة بالبوتاسيوم: كالموز، والبطاطا بدون قشرها، وعصائر الفواكة للمحافظة على توازن الأملاح في الجسم. الأطعمة الغنيّة بالصويوم: كالشوربات، والمرق، المقرمشات المالحة،