الأطعمة الغنية بالبروتينات تساعد البروتينات على بناء العضلات وشد الجسم، ونذكر من أهمّ مصادر البروتينات في الغذاء ما يأتي: البيض: يُعدّ البيض من الأطعمة الغنيّة بالبروتين عالي الجودة المهمّ للجسم، إضافةً إلى الأحماض الأمينية التي تُعدّ المكوّن الأساسي للبروتين، وتجدر الإشارة إلى أنّ البيض غنيٌّ بالحمض الأميني الليوسين المهمّ لبناء العضلات، بالإضافة إلى الدهون الصحية والعناصر الغذائية الأخرى؛ مثل: فيتامينات ب، والكولين. صدور الدجاج: تُعدّ صدور الدجاج غنيّةً بالبروتين، إضافةً إلى فيتامين ب6
أطعمة تُحسن من سيولة الدم قد يرغب البعض بتحسين تدفق الدورة الدموية لتحسين نشاطهم البدنيّ في ممّارسة بعض التمارين الرياضيّة، بالرغم من أنّ مشاكل الدورة الدموية غالبًا ما يتمّ علاجها بالأدوية إلا أنّ هناك بعض الأطعمة التي قد تُساعد على تحسينها، ونذكر منها: الرمان: إذ يحتوي على مضاداتِ أكسدة، ومادة النايتريت التي تُساعد على توسيع الأوعية الدموية. البصل: إذ تحتوي على مضاداتِ الأكسدة المفيدة لصحة القلب، وتعمل على توسيع الأوعية الدموية. القرفة: إذ تُحسن من توسع الأوعية الدموية وتزيد من تدفق الدم في
تأثير الطعام في الطول هناك العديد من العوامل التي تؤثر في طول الشخص، ويمكن القول إنّ الوراثة والجينات تُعدّ العامل الرئيسي المؤثر في الطول، والتي تؤثر في الطول النهائي للشخص بنسبة 60-80%، وهناك بعض العوامل البيئية؛ كالتغذية، والرياضة ، والتي قد تؤثر بشكلٍ بسيطٍ في طول الشخص، كما تجدر الإشارة إلى أنّ طول الإنسان يتوقف عن الزيادة عندما يُصبح بالغاً، ولذلك فإنّ التغذية تؤثر فقط في طول الأطفال والمراهقين، وسنذكر في هذا المقال بعض الأطعمة التي يمكن أن تساعد على زيادة الطول. البروتين يُعدّ تناول
الأطعمة الغنية بالفولات يُعدّ الفولات (بالإنجليزية: Folate) أحد فيتامينات ب المهمّة لانقسام الخلايا ونموها، وقد وُجد أنّ النقص الشديد في مستويات هذا الفيتامين يؤدي إلى انخفاض أعداد الصفائح الدموية، ومن مصادر الفولات في الغذاء نذكر ما يأتي: السبانخ. الهليون. الحمص. عصير البرتقال المدعم. الأطعمة الغنية بفيتامين ب12 يساهم فيتامين ب12 في المحافظة على صحة خلايا الدم، وقد وُجد أنّ نقصه يرتبط بانخفاض عدد الصفائح الدموية، ومن الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين نذكر ما يأتي: لحم الكبد البقريّ. البيض. المحار
التوت يُعدّ التوت من الأطعمة الجيدة التي تساعد لارتفاع ضغط الدم؛ حيث إنّ التوت الأزرق والفراولة تحتوي على مضاد الأكسدة الأنثوسيانين (بالإنجليزية: Anthocyanin)، وهو نوعٌ من الفلافونويدات التي تساعد على خفض ضغط الدم ، ووجدت دراسة أُجريت على أشخاص يعانون من ارتفاع ضغط الدم أنّ أولئك الذين تمّ إعطائهم كميةً أعلى من الأنثوسيانين من التوت الأزرق والفراولة كانوا أقلّ عرضةً للإصابة بارتفاع الضغط بنسبة 8% مقارنةً بالأشخاص الذين تناولوا كميات قليلة من الأنثوسيانين. الموز يُعدّ الموز من الأطعمة الغنيّة
الخضروات الورقية الخضراء تحتوي الخضروات الورقية الخضراء مثل السبانخ، والبروكلي، والبقدونس، على الكاروتينات وهي من مضادات الأكسدة التي تساهم في منع حدوث الأضرار الناجمة عن الجذور الحرّة، كما وجد أنّ الخضروات الورقية الخضراء تساهم في الحدّ من تآكل الغضاريف والمساعدة على إعادة بنائها؛ وذلك لاحتوائها على الكالسيوم والمغنيسيوم الضرورييّن لحماية العظام والمفاصل وزيادة قوّتها وصلابتها. البقوليات يساعد تناول البقوليات على تزويد الجسم بمضادات الالتهابات التي تحدّ من المشاكل المصاحبة للغضاريف، كما تحتوي
الأسماك الدهنية إنّ الأسماك الدهنيّة، كسمك السلمون والتونة، تُعدّ مصدراً ممتازاً للبروتين، والأحماض الدهنيّة، ومجموعة فيتامينات ب؛ حيث تساهم الأحماض الدهنيّة من نوع أوميغا-3 في الحدّ من التهاب الجسم، والذي يُعدّ سبباً شائعاً للإصابة بالإعياء. البطاطا الحلوة تُعدّ البطاطا الحلوة مصدراً غنيّاً بالطاقة؛ حيث يهضم الجسم محتوى الألياف والكربوهيدرات المعقدة في البطاطا ببطء؛ ممّا يوفر للفرد مصدر طاقةٍ ثابتاً، كما أنّ البطاطا الحلوة تُعدّ مصدراً جيداً للمنغنيز، والذي يساهم في تحليل العناصر الغذائية
الأطعمة الصحية يحتاج الجسم عند الإصابة بالجروح، أو الخضوع للعمليات الجراحية، أو وجود التقرُّحات بسبب الضغط إلى المزيد من العناصر الغذائيّة لتعويض ما تعرّض له من فقدان دمٍ وأنسجةٍ وغيرها، إلّا أنّه لا يوجد نظامٌ غذائيٌّ محدّدٌ لاتّباعه، ولكن يجب تناول الأطعمة الصحية لمساعدة الجسم على استخدام العناصر الغذائيّة لإعادة بناء الأنسجة والتئام الجروح، ومن هذه العناصر التي يحتاجها الجسم: البروتين، والزنك، وفيتامين ج، إضافةً إلى السوائل. تناول الألياف تُعدّ الألياف من الأطعمة المُهمّ تناولها بعد
أطعمة تساعد على التئام الجروح يستخدم الجسم العناصر الغذائية التي يتم الحصول عليها عن طريق تناول الأطعمة الصحية للمساعدة على التئام الجروح، وتجدر الإشارة إلى أنّه لا يوجد نظام غذائي خاص لالتئام الجروح؛ إلّا أنّ هناك أطعمة صحية يُمكن أن تساعد على زيادة سرعة التئام الجروح، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي: الأطعمة الغنية بالبروتينات: تُعدّ البروتينات من أهمّ العناصر الغذائية التي تساعد على بناء الجلد والأنسجة الجديدة، والحفاظ على صحة البشرة، وتقوية العضلات، كما أنّها تساعد على التقليل من خطر الإصابة
مشكلة الإمساك يواجه مشكلة الإمساك الكثير من الأشخاص الكبار والصغار أيضاً، مما يتسبب لهم بالضيق والإحراج والآلام أيضاً، وهناك العديد من الأسباب المختلفة التي تتسبب في الإصابة بالإمساك، ويمكن تعريفه بأنه الحالة غير الطبيعيّة في إخراج الفضلات يلحظها الشخص المصاب نفسه عند فشل عملية الإخراج، وتتوافر العديد من المستحضرات الطبية التي تعالج مشكلة الإمساك وتساعد على الإسهال، ولكن يمكن للأطعمة أيضاً أن تساعد الجسم والجهاز الهضمي على الإسهال وسوف نتعرف عليها من خلال هذا المقال. أطعمة تساعد على الإسهال
أطعمة تزيد هرمون التستوستيرون يوجد بعض الأطعمة التي تُساعد على زيادة إنتاج هرمون التستوستيرون لدى الرجال، ومن أهم هذه الاطعمة: الشمندر: إذ يمتلك تأثير ممّاثل لأدوية الضعف الجنسيّ، وذلك لاحتوائه على عنصر البورون اللازم لإنتاج هرمون التستوستيرون. الخضراوات الصليبيّة: كالبروكلي، والملفوف، والكرنب، والقرنبيط، إذ تعمل هذه الخضراوات على تقليل مستوى هرمون الإستروجين، ممّا يسمح بارتفاع مستوى هرمون التستوستيرون. الثوم: يحتوي الثوم على مادة كيمائيّة تُقلّل من هرمون الكورتيزول الذي يتنافس مع هرمون
أطعمة تزيد هرمون الإستروجين لا توجد أطعمة معيّنة تزيد من إفراز هرمون الإستروجين في الجسم، ولكن يمكن القول إنّ البيض ينتج في مبيض الحيوانات، وهي غددٌ تفرز وتنظم مستوى الهرمونات، لذلك يرتفع مستوى هرمون الإستروجين في البيض، كما يحتوي الحليب كامل الدّسم على الإستروجين، والذي تختلف نسبته اعتماداً على الفترة التي يمرّ بها الحيوان في دورة الإرضاع. كما توجد مركباتٌ تُعرف بالإستروجينات النباتية (بالإنجليزية: Phytoestrogens) أو الإستروجينات الغذائية، وهي مركباتٌ موجودة في النباتات بشكلٍ طبيعي، وتعطي
الزنجبيل بينت الدراسات الحديثة أنّ للزنجبيل أثراً إيجابياً على خصوبة الرجل. حيثُ أُثبت دراسة أُقيمت عام 2012 على مجموعةٍ مِن الرجال الذين يعانون مِن مشاكل في الخصوبة، أنّ تناول المُكملات الغذائية التي تحتوي على الزنجبيل يومياً ولمدة ثلاثة أشهر، تزيد مِن نسبة هرمون التستوستيرون 17.7% عن حدها المُعتاد. المحار يُعتبر المحار مِن أغنى الأطعمة بعنصر الزنك . ويعتبر الزنك مِن العناصر المُهمة للجهاز التناسلي؛ فهو يساعد على الحفاظ على صحة الحيوانات المنوية وزيادة إنتاجها. كما قد يُسبب نقص الزنك عند
الأطعمة الغنية بفيتامين ب6 تُعدّ الأطعمة الغنية بفيتامين ب6 من الأطعمة التي تساعد على زيادة إنتاج هرمون البروجسترون ؛ حيث إنّ هذا الفيتامين يمتلك دوراً مهمّاً في وظائف الكبد، والذي بدوره يساهم في المحافظة على توازن الهرمونات في الجسم، ومن الأطعمة الغنية بفيتامين ب6 نذكر منها ما يأتي: الحمص. التونة. السبانخ. الموز. البطاطا. اللحوم الحمراء قليلة الدهون. الأطعمة الغنية بالزنك حيث إنّ الزنك يلعب دوراً مهمّاً في الخصوبة وتطور الجسم خلال فترة الحمل، كما يُعدّ عنصراً مهمّاً لإنتاج هرمون البروجسترون،
هل هناك أطعمة تزيد من هرمون الإستروجين في الحقيقة؛ يُصنّع جسم الإنسان هرمون الإستروجين بشكلٍ طبيعيّ، ولكن يمكن الحصول على الإستروجينات النباتية، والتي تتوفر في بعض أنواع النباتات، ومنها: مركبات الليغنان (بالإنجليزيّة: Lignans)، والإيزوفلافونات (بالإنجليزيّة: Isoflavones)، والريسفيراترول (بالإنجليزيّة: Resveratrol)، والفلافونويدات (بالإنجليزيّة: Flavonoids)؛ مثل الكيرسيتين (بالإنجليزيّة: Quercetin). أطعمة تحتوي على الإستروجينات النباتية نذكر فيما يأتي أمثلةً على بعض الأطعمة التي تحتوي على
أطعمة تزيد من مستوى هرمون التستوستيرون يمثل هرمون التستوستيرون هرمون الذكورة المسؤول عن الدافع الجنسيّ، وهو مسؤول أيضًا عن تعزيز صحة العظام والعضلات، وإنتاج الحيوانات المنوية، ونمو الشعر. وفيما يأتي أطعمة يمكن أنّ تزيد من مستوى هرمون التستوستيرون في الجسم: سمك التونة: يُعدّ سمك التونة مصدرًا غنيًّا بفيتامين د، والذي يرتبط بزيادةِ إنتاج التستوستيرون. الحليب قليل الدسم المدعم بفيتامين د: إذ إنّ الحليب المُدعم بفيتامين د قد يُبقي مستويات هرمون التستوستيرون ضمن المعدل الطبيعي. صفار البيض: يُعدّ
أطعمة تزيد من عملية الأيض تحتوي بعض الأطعمة على مُغذياتٍ معيّنة تزيد عمليّة الأيض داخل الجسم، ومن هذه الأطعمة ما يأتي: الأطعمة الحارّة: يحتوي الفلفل على مركّب الكابسيسين (بالإنجليزيّة: Capsaicin) الذي يمكن أن يُحسن من عمليّة الأيض، بالإضافة إلى العديد من المركّبات الكيميائية الأخرى الموجودة في الأطعمة الحارّة بشكلٍ طبيعيٍّ، لذلك فإنّ إضافة ملعقةٍ واحدةٍ من الفلفل الأخضر أو الأحمر المفروم إلى الطّعام أثناء طبْخه يُمكنه أن يُعزز معدّل الأيض، وتجدر الإشارة إلى أنّ تأثيره قد يكون مؤقّتاً لكنّ
هل هناك أطعمة تزيد من طول الطفل يعتقد العلماء أنّ التركيب الجينيّ، أو الحمض النوويّ (بالانجليزيّة: DNA) مسؤولٌ بنسبة 80% عن طول الأشخاص، وهذا يعني أنّ الأشخاص طوال القامة يميلون إلى إنجاب أطفال طويلي القامة أيضاً، ومن الجدير بالذكر أنّ للتغذية دوراً مهمّاً جداً في النموّ؛ حيث إنّ الأطفال الذين يفتقرون إلى التغذية الكافية والجيدة لا يكونون بطول الأطفال الذين يحصلون على التغذية السليمة والكافية. وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك بعض الأطعمة التي تساهم في زيادة الطول، وتحفيز نموّ الجسم؛ بحيث تكون هذه
هل هناك أطعمة تزيد من سيولة الدم تشير بعض الدراسات العلمية إلى دور بعض الأغذية في تحسين سيولة الدم، وزيادة تدفقه، حيث يُعدّ تدفق الدم جزءاً مهماً من عملية نقل العناصر الغذائية والأكسجين إلى جميع أجزاء الجسم، ويمكن أن يساعد النظام الغذائي الصحي على تحسين الدورة الدموية، وسيولة الدم، كما أنّ العادات الصحيّة؛ بما في ذلك ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والمحافظة على رطوبة الجسم، والمحافظة على وزنٍ صحي، والامتناع عن التدخين؛ قد تساعد على تحسين الدورة الدمويّة، كما يمكن أن يساعد النظامُ الغذائيُّ
هل طعام الحامل يزيد من ذكاء الجنين لا تتوفّر معلوماتٌ كافيةٌ حول ما إذا كان طعام الأم خلال فترة الحمل قد يساعد على تعزيز ذكاء طفلها، ولكن يُمكن أن يؤثّر غذاء الحامل في صحّة ونموّ دماغ الجنين، حيث تحتاج الحامل وجنينها إلى مجموعةٍ كاملةٍ من العناصر الغذائيّة لتعزيز التغييرات التي تحصل أثناء الحمل، إذ إنّ أعضاء الجنين -بما في ذلك دماغه- تنمو بشكل سريع خلال الثلث الثاني من الحمل، لذلك يجب الحرص على اتّباع نظامٍ غذائيٍّ متوازنٍ خلال هذه الفترة. وعلى الرغم من الاعتقاد الشائع بين بعض النساء بأنّهنّ
أطعمة تزيد قوة الدم على الرغم من أنّ قدرة الجسم على امتصاص الحديد تختلف باختلاف المصدر الغذائيّ للحديد، إلّا أنّ بعض الأطعمة قد تُعزز قدرة الجسم على امتصاصه، ومنها ما يأتي: الأغذية الغنيّة بفيتامين ج: حيُث إنّ إضافة الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج إلى الوجبات الغذائيّة الغنية بالحديد يُساهم في زيادة امتصاص الحديد، وذلك بحسب إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة National Library of Medicine، حيثُ يُمكن تناول السلطة التي تحتوي على الفلفل والطماطم إلى جانب طبق اللحم أو العدس، أو شرب
هل هناك أطعمة تزيد حساسية الإنسولين أشارت بعض الأبحاث إلى أنّ إجراء بعض التغييرات الغذائية قد يساعد على زيادة حساسية الإنسولين، ونذكر فيما يأتي بعض الأغذية التي تساعد على ذلك: الأطعمة الغنية بالألياف القابلة للذوبان يُشكّل هذا النوع من الألياف مادةً هلاميةً عند ذوبانه في الماء؛ ومن الأطعمة الغنيّة به: الشوفان، والبازلاء، والفاصولياء، والتفاح، والحمضيات، والجزر، والشعير، وبذر القطونة، وقد أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة British Journal of Nutrition عام 2012، والتي شاركت فيها 264 امرأة
هل يوجد أطعمة تزيد من الذكاء لا تتوفّر معلومات أو أدلّة علمية حول وجود أطعمة معيّنة لزيادة الذكاء بشكلٍ خاص، ولكن توجد بعض الأطعمة التي تحتوي على كميات عالية من مركّبات صحية معيّنة؛ مثل: أحماض أوميغا 3 الدهنيّة، وفيتامينات ب ، ومُضادات الأكسدة، والتي تساهم جميعها في دعم صحة الدماغ، وسنذكر بعض الأمثلة على هذه الأطعمة لاحقاً في فقرة "أغذية تساعد على تعزيز قدرات الدماغ". وبشكلٍ عام يُنصح بالحفاظ على تناول وجبة الفطور وعدم تجاهلها؛ وذلك لأهميّتها في الحفاظ على صحة الدماغ وقدراته بشكلٍ عام؛ حيث
أطعمة تزيد الحليب للمرضع تعتمد كميّة الحليب التي يُنتجها ثدي الأم على كميّة الحليب التي تُستهلَك منه إمّا عن طريق إرضاع الطفل، أو باستخدام مضخة الحليب (بالإنجليزية: Milk pump)، حيثُ إنّ زيادة الكميّة المُستهلكة من الحليب يُساهم في زيادة إنتاج الحليب لتعويض الكميّة المُستهلكة، وإذا كانت الرضاعة الطبيعية تسير بشكلٍ طبيعي وجيّد فإنّ ذلك سيؤدي إلى إنتاج كميّةٍ مناسبةٍ من الحليب للطفل الرضيع أو حتى للتّوائم، وتجدر الإشارة إلى أنّ العديد من الثقافات تعتمد مُنذ وقتٍ طويل على استخدام بعض الأطعمة