الخبز الأبيض والأرز والمعكرونة تُعدّ هذه الأطعمة عاليةً بالكربوهيدرات ومنخفضةً بالألياف؛ ممّا قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، كما أظهرت إحدى الدراسات أنّ تناول الأطعمة المُصنّعة من الطحين المكرّر من قِبَل الأشخاص المُصابين بالسكري من النوع الأول والثاني يزيد من مستويات السكر في الدم لديهم بشكلٍ كبير، وقد تبيّن أنّ تناول الخبز العالي بالألياف بدلاً من الخبز الأبيض يُقلّل من مستويات السكر في الدم بشكلٍ كبير، بالإضافة إلى تقليل الكوليسترول وضغط الدم لدى مرضى السكري. الخضار النشوية إذ
الخضراوات تُعدّ الخضراوات من الأطعمة القليلة بالدهون والسكريات، ولذلك فإنّها يمكن أن تساعد على تقليل أحماض المعدة، ومن أفضل الخضراوات المفيدة في هذه الحالات: البروكلي، والقرنبيط، والبطاطا، والخيار، والخضار الورقية. الزنجبيل يساعد الزنجبيل على علاج الحموضة وغيرها من المشاكل المعوية، ويمكن استخدامه عن طريق إضافة شرائح من الزنجبيل إلى الشاي، أو أيّ نوع من العصائر لتخفيف أعراض الحموضة. اللحوم قليلة الدهون إنّ اللحوم قليلة الدهون؛ مثل الدجاج، والديك الرومي (بالإنجليزية: Turkey)، والأسماك والمأكولات
الأطعمة الغنيّة بالبروبيوتك قد تُساعد الأطعمة الغنيّة بالبروبيوتيك على الهضم من خلال تحسين توازن البكتيريا النافعة والضارّة في الأمعاء، إذ يمكن لمنتجات الألبان أنّ تُهيج الجهاز الهضميّ، لذا يُفضل تناول الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك من مصادر غير الألبان مثل الميسو أو مخللّ الملفوف. الأطعمة الخفيفة الخالية من التوابل يُنصح الأشخاص الذين يُعانون من الإسهال بتناول الأطعمة الخفيفة الخالية من التوابل؛ لأنّ التوابل قد تؤدي إلى تهيج الأمعاء، ومن الأطعمة الخفيفة الجيدة للإسهال كلّ من دقيق الشوفان،
الموز يساعد الموز على زيادة حجم البراز، كما أنّه يُبطئ مروره خلال الأمعاء، ممّا قد يساعد على التخفيف من الإسهال والأعراض المُصاحبة له، وبالإضافة إلى ذلك يُعدّ الموز غنيّاً بالبوتاسيوم الذي يُستنزَف خلال فترة الإسهال عادةً. البطاطا المهروسة تُعدّ البطاطا من الأطعمة المُريحة عند تناولها أثناء الإصابة بالإسهال، ويُفضّل تقشيرها وسلقها، أو طبخها على البخار، وإضافة القليل من الملح لإعطائها نكهة، ولكن يجب تجنُّب إضافة كميةٍ كبيرةٍ من الدهون والزيوت التي يمكن أن تُهيّج الجهاز الهضمي، وتساهم في زيادة
الخضراوات يمكن تناول الخضراوات النيّئة أو المشويّة للتحكم في مستويات سكر الدم، إذ إنّها تُعدّ منخفضة السعرات الحرارية، ومن هذه الخضراوات: البندورة، والبصل، والباذنجان، كما أنّ هناك العديد من الخضراوات الورقيّة لذيذة الطعم، والصحيّة، وقليلة السعرات الحرارية، ومنها السبانخ، والكرنب. معظم الفواكه تمتلك معظم أنواع الفواكه مؤشراً جلايسيمياً منخفضاً (بالإنجليزية: Low Glycemic Index)، أي أنّ تناولها لا يرفع مستويات السكر في الدم بسرعةٍ، ويعود السبب في ذلك إلى احتوائها على كمياتٍ كبيرةٍ من الماء
النعناع يتميز النعناع بمحتواه الغني بمركب المنثول (بالإنجليزية: Menthol)، والذي يمتلك خصائص تعطي إحساساً بالبرودة للجسم، ويمكن شرب الشاي بالنعناع ساخناً أو مبرداً، وتجدر الإشارة إلى أنّ شاي النعناع الساخن يحفز التعرّق، ممّا يساعد على تبريد الجسم. الأطعمة المحتوية على الماء إنّ تناول الأطعمة الغنية بالماء يساعد على ترطيب الجسم، ومن هذه الأطعمة: البطيخ، والشمام، والفراولة، ويمكن استخدام هذه الفواكه مع الثلج لصنع العصير، كما أنّ الخضار النيئة؛ كالخيار، والكرفس ، والقرنبيط تُعدّ غنيّةً بالماء
الأطعمة الغنية بالألياف إنّ اتباع نظامٍ غذائيٍّ غنيٍّ بالألياف يُقلّل من امتصاص الدهون والسكر في الأمعاء الدقيقة، ممّا يساعد على خفض مستويات الدهون الثلاثية في الدم، ومن الأطعمة الغنيّة بالألياف: الخضراوات، والحبوب الكاملة، والفواكه. أحماض الأوميغا-3 الدهنية تساعد أحماض الأوميغا-3 الدهنية على خفض مستويات الدهون الثلاثيّة؛ حيث إنّه يُوصى بتناول الأطعمة الغنيّة بها مرتين في الأسبوع للأشخاص الذين يُعانون من ارتفاعٍ في مستويات الدهون الثلاثية، وتُعدّ الأسماك الدهنيّة من أهمّ مصادر الأوميغا-3، ومن
الماء يعتمد الجسم على الماء بشكلٍ كبير لضمان استمرار عمله بطريقةٍ صحيحة وسليمة، حيث يؤدي نقص الماء في الجسم إلى حدوث مشاكل متعددة منها تعرض الجسم للجفاف وفقدان التركيز، لذا يوصي الخبراء بشرب 1-2 لتر يوميًا، كما يُنصح بعض الأشخاص ممّن لا يحبون شرب الماء بإضافة منكهات طبيعيّة للماء، مثل: شرائح من الخيار، والفراولة، والليمون، أو بعض أوراق من النعناع. الشكولاتة الداكنة وجد العلماء أنّ تناول مربعين صغيرين من الشكولاتة الداكنة (بالإنجليزية: Dark Chocolate) يوميًا على المدى البعيد كفيل بتعديل المزاج
التّوت يحتوي التّوت على مركب الفلافونايد الذي يساعد على تحسين المزاج وزيادة الشعور بالسعادة، بالإضافة لاحتوائه أيضا على مضادات الأكسدة المفيدة لصحة الدماغ والجسم. الحمص والعدس وجد أنّ تناول العدس والحمص يساهم في تحسين المزاج وتجنب الإصابة بالاكتئاب، عدا عن احتوائهما على كمية جيدة من حمض الفوليك حيث قد يوفر كوب واحد من العدس على 90% من الاحتياج اليومي لحمض الفوليك، أما كوب واحد من الحمص قد يوفر 50% من فيتامين ب6، كما يحتوي أيضاً على الحديد ، والمنغنيز، والفسفور، والزنك، والنحاس، بالإضافة إلى
أطعمة تحتوي على هرمون التستوستيرون تقل نسبة الهرمون الذكري التستوستيرون مع زيادة العمر، أو مع وجود أمراض مثل قصور الغدد التناسلية، لذا يوجد عدة توصيات بزيادة تناول بعض الأطعمة التي ترفع من مستوى التستوستيرون ومن أهم هذه الأطعمة: سمك التونا: تعتبر التونا غنية جداً بفيتامين د الذي له دورفي زيادة إنتاج التستوستيرون، كما أنّ التونا غنية أيضاً بالبروتين وقليلة بالسعرات الحرارية، ويمكن أكل التونا معلبة أو طازجة للحصول على فوائدها، ويُمكن استبدالها بالسردين أو سمك السلمون، ويجب الحفاظ على أن تكون
الأطعمة الغنية بالإستروجين النباتي تحتوي بعض النباتات على مركباتٍ تشبه هرمون الإستروجين في شكلها وتركيبها الكيميائي، يُطلق عليها الإستروجينات النباتية (بالإنجليزية: Phytoestrogens)، والتي تحاكي هرمون الإستروجين الأنثوي في عملها، وقد تكون هذه المركبات مفيدةً لدى بعض النساء في فترة انقطاع الطمث، إذ إنّ مستويات هرمون الإستروجين في أجسامهنّ تكون منخفضة، ممّا يسبب ظهور بعض الأعراض، وقد يساعد تناول الأطعمة الغنيّة بالإستروجينات النباتيّة على التقليل من هذه الأعراض، إلّا أنّ الدراسات قد أشارت إلى أنّ
أطعمة تحتوي على دهون غير مشبعة تُعدّ الدهون غير المشبعة؛ التي تتميز بقوامها السائل في درجة حرارة الغرفة، من الدهون المفيدة لصحة الجسم،وفيما يأتي بعض الأمثلة على مصادرها: الأفوكادو يُعدّ الأفوكادو من المصادر الغذائية الغنية بالدهون، تحديدًا بالأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة؛ التي تُعرَف باسم حمض الأوليك؛ والتي يُعتَقد بأنَّها توفر العديد من الفوائد الصحية للجسم، وتحتوي 200 غرامٍ من الأفوكادو على حوالي 29 غراماً من الدهون، و322 سعرة حرارية، بالإضافة إلى أنّه يُعدّ غنياً بالألياف، ويحتوي على
الأطعمة البحرية ينتج حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid) نتيجة أيض الأطعمة التي تحتوي على البيورين (بالإنجليزيّة: Purine)؛ حيث تتخلّص الكلى من هذا الحمض، وتمنع تراكمه في الدم، إلّا أنّ المصابين بالنقرس قد يعانون من تراكم هذا الحمض في الدم، ممّا يؤدي إلى حدوث نوبات النقرس المسببة للألم، ولذلك اتّباع حميةٍ غذائيةٍ قليلة بالبيورين قد يساعد على علاج هذه النوبات أو الوقاية منها. ومن الأطعمة البحرية التي تحتوي على كميات كبيرة من البيورين نذكر ما يأتي: سمك الأنشوفة (بالإنجليزيّة: Anchovies). سمك
الحبوب تحتوي بعض أنواع الحبوب على الغلوتين، ومن المهمّ للأشخاص الذين يُعانون من حساسية الغلوتين تجنُّب أي نوع من الأطعمة المُحتوية عليه، وفيما يأتي نذكر بعض أنواع الحبوب التي تحتوي على الغلوتين: حبوب القمح. حبوب الشعير. الشيلم (بالإنجليزيّة: Rye)، أو ما يُسمّى بالجودار. وتجدر الإشارة إلى أنّ القمح يأتي بأشكالٍ متنوعة؛ والتي تشمل: الحنطة (بالإنجليزيّة: Spelt). السَّميد، (بالإنجليزيّة: Semolina). القمح الطوراني، أو قمح خراسان (بالإنجليزيّة: Khorasan wheat). القمح القاسي، ويُسمّى أيضاً قمح
الفطر يوفر الفطر العديد من الفوائد الصحية، ومن أهمّها مكافحة السرطان، وخاصةً نوع الفطر الذي يُدعى الشيتاكي (بالإنجليزيّة: Shiitake)؛ حيث يحتوي هذا النوع على مركّب يُسمّى اللينتينان (بالإنجليزية: Lentinan)، والذي يمتلك خصائص مضادّةً للسرطان، إضافةً إلى أنّه يحتوي على مركبٍ يُسمى أرغوثيونئين (بالإنجليزية: L-ergothioneine)؛ وهو أحد مضادات الأكسدة القوية الذي يحمي جميع خلايا الجسم، بما في ذلك البروستاتا. الأسماك وجد الباحثون في دراسةٍ نُشِرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أنّ هناك علاقةً بين
أطعمة تثير القولون العصبي يُنصح الأشخاص الذين يُعانون من متلازمة القولون العصبي (بالإنجليزيّة: irritable bowel syndrome)، بالانتباه لما قد يتناولوه، إذ يُساهم اتّباع نظام غذائي صحّي، بالإضافة إلى مُمارسة التمارين الرياضيّة في التخفيف والتحكّم بأعراض هذا المرض، وفي بعض الحالات قد يكون ذلك كافياً دون حاجةٍ إلى أخذ أي نوعٍ من الأدوية، ولكن يُنصح دائماً باستشارة الطبيب لتحديد ذلك، ومن أهم الخطوات التي يُمكن اتّباعها للتعامل مع هذا المرض السيطرة على العلامات والأعراض الخفيفة التي يسببها، وذلك عن
أطعمة تؤثر في الغدة الدرقية في الحقيقة؛ فإنّ الدراسات التي أُجريت حول دور الأطعمة والعناصر الغذائية في التأثير في صحة الغدة الدرقية ما زالت غير كافية، وما زالت هناك حاجةٌ إلى مزيدٍ من الدراسات لفهم ذلك بشكلٍ أفضل، ولكن بشكلٍ عام؛ توجد بعض الأدلّة العلمية حول كيفية تأثير بعض أنواع الأطعمة في الغدة الدرقية بطرقٍ إيجابيةٍ وسلبية. وعلى الرغم من أنّ ضعف الجهاز المناعي يُعدّ السبب الجذري وراء مشاكل الغدة الدرقية؛ إلّا أنّ النظام الغذائي يُمكن أن يلعب دوراً مهمّاً في تنظيم وظائف الغدة الدرقية؛ فقد
أطعمة خالية من الغلوتين تحتوي العديد من الأطعمة على الغلوتين ، لذا يجب الانتباه لمكونات الأطعمة عند شرائها في حال الرغبة باتباع نظام غذائي خالٍ من الغلوتين، كما يجب التركيز على الاطعمة التالية لخلوها من الغلوتين: الحبوب الكاملة: تحتوي بعض أنواع الحبوب الكاملة على الغلوتين، ولكن البعض الآخر خالٍ من الغلوتين بشكلٍ طبيعي. ولكن من المهم التأكد مِن بِطاقة المحتويات عند شراء الحبوب الكاملة؛ للتأكد من خلوها من الغلوتين. ومن الأمثلة على الحبوب الكاملة الخالية من الغلوتين الكينوا، والأرز الأسمر، والأرز
أطعمة مفيدة للقولون العصبي الألياف تساعد الألياف على تخفيف الإمساك الناجم عن القولون العصبي، ولذلك فإنّ الخبراء ينصحون بتناول ما يتراوح بين 22-34 غراماً من الألياف في اليوم، ويجدر الذكر أنّ هناك نوعين رئيسيين من الألياف، وهما: الألياف القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Soluble fiber)؛ والتي تتوفر في الفواكه، والبقوليات ، والشوفان، أمّا النوع الثاني فهو الألياف غير القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Insoluble fiber)؛ والموجودة في الخضراوات ومنتجات الحبوب الكاملة، وتشير الدراسات إلى أنّ الألياف القابلة
الحبوب يوصي الخبراء بالبدء بإطعام الطفل حين يصبح عمره ستّة أشهر، ومن الأطعمة التي يمكن إطعامه إياها الحبوب، والتي نذكر منها ما يأتي: الأرز: ويمكن تحضيره باستخدام الأرزّ المطحون، وإضافة الماء إليه. الشوفان: ويجب طحنه جيداً، كما يمكن إضافة حليب الأمّ إليه. الفواكه نذكر فيما يأتي بعض أنواع الفواكه المناسبة للأطفال من عمر 4-6 أشهر: هريس الموز: حيث إنّه يُعدّ وجبةً جيدةً وبسيطةً لمعدة الطفل، إذ يُعدّ الموز غنيّاً بالكالسيوم، والفيتامينات، ويمكن تحضيره وإضافة حليب الأمّ إليه، ولكن تجدر الإشارة إلى
البيض يُعدّ البيض من أهم الخيارات التي يمكن إضافتها للدايت، ويعود الفضل إلى الكمياتِ الكبيرةِ من البروتين والدهون مما يجعله مُشبِعٌ جدًا، وأثبتت دراسة أنّ النساء اللواتي تناولن البيض عوضًا عن الخبز شعرن بالشبع لفترة أطول، وقلّ تناولهن للأطعمة لمدّة 36 ساعة، كما بينت دراسة أخرى انخفاض الوزن عند استبدال البيض بالخبز خلال وجبة الإفطار في الدايت المُقيَّد بالسعرات الحرارية. الخضروات الورقيّة من أهم الخصائص التي تجعل الخضراوات الورقيّة من أطعمة الدايت هو احتوائه على كمياتٍ قليلة من السعرات
أضرار حبوب سد الشهية درجة أمان حبوب سد الشهية وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على بعض أنواع أدوية سدّ الشهية التي تُصرف بوصفة طبية، بهدف الاستخدام قصير الأمد لمدّةٍ لا تتجاوز 12 أسبوعاً. ولكن ينبغي استشارة الطبيب أولاً قبل استخدامها. محاذير استخدام حبوب سدّ الشهية يؤدي استخدام أيّ منتجٍ بهدف سدّ الشهية إلى التأثير في عمليّات الأيض ، ممّا قد يؤثر في وظائف الجسم، وبالمقابل فإنّ سدّ الشهية بشكلٍ طبيعيٍّ يُعدّ غير ضارّ، ولا يؤثر بهذه الطريقة في الجسم، وعادةً ما تكون مُعظم الآثار
أضرار حبوب الخميرة تضم أضرار حبوب الخميرة ما يلي: الإصابة بالصداع أوالصداع النصفيّ: بالرغم من احتواء حبوب الخميرة على العديد من العناصر الغذائيّة المفيدة، إلا أنّها تحتوي على مركبات قد تؤدي إلى الإصابةِ بالصداع النصفيّ لدى بعض الأشخاص، مثل: التيرامين، والغلوتامات أحادية الصوديوم (بالإنجليزية: Monosodium Glutamate)، حيثُ أظهرت بعض الدراسات أنّ التيرامين يؤثر على الجهاز العصبيّ المركزيّ، إذ يُساهم في إفراز عدد من الهرمونات، ممّا يؤدي إلى زيادة ضغط الدم والإصابةِ بالصداع لدى بعض الأشخاص، بالإضافة
أضرار الوجبات السريعة تمتلك الوجبات السريعة العديد من الآثار السلبية على الصحة، فهي ذات سعرات حرارية عالية ومحتوى عالي بكلّ من الدهون، والكولسترول، والملح، والسكر، وتحتوي أيضًا على كمية قليلة من الفيتامينات والمعادن، ونذكر من أضرارها ما يأتي: مرض السكري: تحتوي بعض الوجبات السريعة على نسبةٍ عاليةٍ من السكر، مثل: الشوكولاتة إذ يحتوي كل 454 غراماً منها على 62 غراماً من السكر، والمشروبات الغازية إذ إنّ كلّ 454 غراماً منها يحتوي على 44 غراماً السكر، ويحتوي البرغر أيضاً على كمية كبيرة من السكر، لذا