التنميل يُعرّف التنميل (بالإنجليزية: Numbness) على أنّه الشعور بالخدران وفقد الإحساس في جزءٍ من أجزاء الجسم، ويمكن أن يصفه البعض على أنّه الشعور بالوخز أو الحرق، وقد يُصيب التنميل طرفاً واحد في الجسم، أو طرفَين متناظرَين، وقد يحدث التنميل بشكل عَرَضيّ مؤقّت وقد يكون بسبب حالة طبيّة مزمنة، كتنميل الأقدام الذي يحدث كأحد مضاعفات داء السكري . أعراض تنميل القدم يُعاني المصاب بتمنيل القدم من ضعف الشعور بقدمه، وفقد إحساسه بها، وقد يشعر بوخزٍ يُشبه وخز الدبابيس والإبر، وبهذا قد يفقد المصاب توازنه، ومن
تمزّق أربطة القدم يُعرّف تمزّق أو التواء أربطة القدم (بالإنجليزية: Foot sprain) بتمزّق الأربطة (بالإنجليزية: Ligaments) التي تربط بين عظام القدم المختلفة في منطقة المفصل، وهي عبارة عن أنسجة قويّة ومرنة ترتبط بالعظام ، وعلى الرغم من أنّ قدم الإنسان تتحمّل وزن الشخص كاملاً، وتحتوي على العديد من العظام إلّا أنّ الإصابة بتمزّق أربطة القدم تُعدّ من الإصابات غير الشائعة نسبيّاً، ويحدث تمزّق الأربطة نتيجة القيام بحركة خاطئة في القدم ممّا يؤدي إلى تمدّد الأربطة لدرجة كبيرة ينتج عنها حدوث تمزّق في هذه
القدمين يتلائم تركيب القدم المعقّد مع الوظيفة المنوطة به؛ حيث تتكون القدم من 33 عظمة، و26 مفصل، وأكثر من 100 من العضلات والأربطة والأوتار، وفي الحقيقة توفر الأقدام القوية والثابتة الدعامة اللازمة لتحمّل وزن الجسم، والوقوف بثبات، والمرونة المطلوبة للقيام بالحركات المختلفة مثل؛ المشي ، والجري، والقفز، والركل، وتُقدّر المسافة التي يمشيها الإنسان خلال فترة حياته بما يُقارب 150.000 ميل، وهو ما يُعادل المشي حول العالم 6 مرات تقريباً، ولكن للأسف تتعرّض القدمين كسائر أجزاء الجسم للمشاكل والحالات
إرشادات للعناية بالقدمين يحتاج الجسم لجوانب عديدة من العناية، ومنها العناية بالقدمين اللتين تعدان الجزء المهمل في الجسم في معظم الأحيان، مما يجعلهما عرضة للعديد من المشاكل كالتقرحات، والتورم، والاسمرار، وربما الأمراض أيضاً كفطر القدم والتآليل وغيرها، ولتحصلي على قدمين جميلتين التزمي بما يلي: لا تسيري حافية القدمين على الأرض، فذلك يعرضهما للجفاف والأوساخ. ارتدي الأحذية المريحة بحيث تتناسب ومقاس قدمك، ولا ترتدي الكعب العالي لمدة طويلة، فهذه الأنواع من الأحذية لا توزع وزن الجسم على القدمين بالشكل
العناية بأظافر القدمين تعدُّ العناية بالأظافر بشكلٍ عام من الأمور التّي تهمّ المرأة وتشغل حيّزاً كبيراً في حياتها، وترغب العديد من السّيدات بالعناية بأقدامهنّ بشكلٍ عام وبأظافر الأقدام بشكلٍ خاص، فالأقدام الجافّة والخشنة والأظافر الهشّة والمصفرّة تمنح السّيدة الشّعور بعدم الرّاحة والخجل لمظهرها السّيء، لذلك سنتعرّف في هذا المقال على خطوات وطرق العناية بأظافر القدمينّ، وبعض المواد الطّبيعيّة المفيدة لها، وهذه الطّرق تعتبر سهلةً وبسيطةً ولا تحتاج إلى الوقت أو المال أو الجهد. خطوات وطرق العناية
التهاب نسيج القدم يُشار طبيّاً لالتهاب نسيج القدم بمصطلح التهاب الرباط الأخمصيّ (بالإنجليزيّة: Plantar Fasciitis)، وتتمثل هذه الحالة بالتهاب رباط الأنسجة السّميك والمُمتد عبر أسفل القدم والذي يربط عظم الكعب بأصابع القدمين، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحالة تُمثل أحد أكثر أسباب ألم الكعب شيوعاً، وفي سياق هذا الحديث يُشار إلى أنّ هذه الحالة تشيع بين العدّائين، أو أولئك الذين يُعانون من السّمنة ، أو الذين يرتدون أحذيةً غير مُناسبة. أعراض التهاب نسيج القدم تتمثل الإصابة بالتهاب الرباط الأخمصيّ
التهاب الوتر في القدم يُعَدُّ التهاب وتر القدم ، أو ما يُعرَف باسم وتر أخيل (بالإنجليزيّة: Achilles tendinitis) من الحالات الطبِّية الشائعة التي تحدث عند تهيُّج الوتر المُمتدِّ في الجزء السُّفلي من الساق، ويُعَدُّ وتر أخيل من أكبر أوتار الجسم، والذي يربط عضلات الساق بعظم الكعب، ويُستخدَم الوتر عند المشي، والقفز، والجري، وصعود السلالم، ومن الجدير بالذكر أنَّه تحدث الإصابة بالتهاب وتر القدم نتيجة الإجهاد المُتكرِّر للوتر، وهناك العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى الإصابة بالتهاب وتر القدم، ومنها
التهاب الوتر الأخمصي في القدم يحدث التهاب الوتر الأخمصي، أو ما يُعرَف باسم اللفافة الأخمصيّة بسبب تهيُّج، والتهاب الأنسجة التي تدعم قوس القدم، ويُعدُّ السبب الأكثر شيوعاً لآلام أسفل الكعب، حيث يتمّ علاج مليونيّ حالة مصاب بالتهاب اللفافة الأخمصيّة سنويّاً، وفيما يأتي بعض الأعراض المصاحبة للإصابة بالتهاب الوتر الأخمصي، ومنها: الشعور بألم يزداد بعد ممارسة التمارين الرياضية والأنشطة. الشعور بألم أسفل القدم بالقرب من الكعب. الشعور بألم مع الخطوات الأولى صباحاً بعد الاستيقاظ من النوم، أو بعد فترة
التهاب أوتار القدم يحدث التهاب أوتار القدم في المنطقة المحيطة بالوتر، حيث يُعاني المريض من الألم عند الحركة، ويختفي عند الراحة، وتُوجَد عِدَّة أنواع لالتهاب القدم، ومن أشهرها: التهاب وتر العرقوب (بالإنجليزيّة: Achilles tendonitis)، والتهاب وتر الظنبوبيّة الخلفيّة (بالإنجليزيّة: Posterior tibial tendonitis)، والتهاب الأوتار العظميّ، والتهاب الأوتار المثنيّة، والتهاب الأوتار الباسطة، ويُعاني المريض المُصاب بالتهاب الأوتار من عِدَّة أعراض، ومنها ما يأتي: محدوديّة الحركة؛ نتيجة تصلُّب المفصل.
التخلُّص من تعرُّق القدمَين العلاج الدوائيّ والطبِّي يكون فرط التعرُّق أكثر شيوعاً عادة في باطن اليدَين، والقدمَين، وهو حالة من التعرُّق الشديد تحدث بسبب تضيُّق الأوردة، وزيادة فرط نشاط الغُدَّة العرقيّة، ويمكن علاج فرط التعرُّق في منطقة القدمَين باللُّجوء إلى عدد من الطُّرُق العلاجيّة، وفيما يأتي بعض منها: استخدام طريقة الإرحال الأيونيّ (بالإنجليزيّة: Iontophoresis)؛ حيث يتمّ وضع القدمَين في ماء يمرُّ خلاله تيّار كهربائيّ منخفض الجهد. هكساهيدرات كلوريد الألومنيوم (بالإنجليزيّة: Aluminium
الاعتناء بالقدمين القدمان هما من تحملان وزن الجسم كله، وبالتّالي تتعرضان لضغط كبير، وبالتالي تتعرضان للعديد من المشاكل، بالإضافة لعدّة عوامل أخرى مثل نوع الأحذيّة، والعادات اليوميّة، والتغذيّة، وغيرها الكثير من العوامل، ممّا يتطلب عناية خاصّة بهما؛ للحفاظ على صحتهما، وجمالهما. نصائح للعناية بالقدمين هناك العديد من النصئح التي يجب الالتزام بها للحفاظ على قدمين صحيتين، وجميلتين، ومن أهمها: تجنّب السير بدون حذاء. ارتداء الأحذيّة المناسبة، وتجنب ارتداء الأحذية ذات الكعب العالي، أو الأحذيّة ذات
حجر الخفاف يُعتبر حجر الخفاف من حجارة الحِمم الطبيعيّة التي تُساعد على التخلّص من الجلد الميت والمُتراكم على القدمين، ويُستخدم من خلال نقع القدمين في الماء الدافئ لمدّة عشر دقائق لتليينهما، ومن ثمّ تحريك الحجر على القدم بلطف وبحركات دائريّة، أو بحركة جانبيّة لإزالة الجلد الميّت، ويجب الحرص على إزالة الطبقة الخارجيّة للخلايا الميّتة لتعزيز تجديد الخلايا، ومن ثمّ تطبيق زيت أو كريم مُرطّب على القدمين. الخل يُستخدم خل التفاح، أو الخل الأبيض، أو غيرهما لإزالة خلايا الجلد الميّتة، ويكون ذلك من خلال
ألم مشط القدم تُعرَّف منطقة مشط القدم على أنَّها المنطقة المُمتدَّة بين أصابع القدم إلى قوسها، ويُعبِّر ألم مشط القدم عن التهاب في هذه المنطقة، والناتج عن تشوُّهات في القدم، أو مُمارسة الأنشطة الرياضيّة المختلفة، مثل: القفز، والجري، أو المُعاناة من التهاب المفاصل، أو بسبب ارتداء الأحذية غير المُناسبة، ويتراوح هذا الألم في شِدَّته من المُعتدل إلى الشديد، كما أنَّه قد يظهر بشكلٍ مُفاجئ خاصّةً عند تعرُّض القدم للإجهاد، والضغط، ويمتاز هذا الألم بأنَّه حادٌّ، وحارق، ويزداد سوءاً أثناء الوقوف، أو
ألم في كعب القدم تتكوَّن القدم، والكاحل من 26 عظمة، و33 مفصلاً، وأكثر من 100 وتر، وتُعتبَر عظمة الكعب أكبر عظام القدم، وعادة ما يُؤثِّر ألم الكعب في الجزء الخلفيّ، أو السفليّ من الكعب، ولا يُشير ألم الكعب إلى وجود حالة مرضيّة خطيرة، إلا أنَّه يُؤثِّر في مُمارسة النشاطات اليوميّة، كالتمارين الرياضيّة. أسباب ألم كعب القدم هناك العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى حدوث الألم في الكعب، ومنها ما يأتي: الإصابة بالتهاب اللفافة الأخمصيّة: وهي عبارة عن وتر قويّ يربط طرف القدم بالكعب، ويُسبِّب التهابها
ألم كعب القدم اليسرى يمكن أن يشعر البعض بألم في كعب القدم (بالإنجليزية: Heel pain)، اليمنى أو اليسرى، وفي الحقيقة تتعدد الأسباب الكامنة وراء المعاناة من هذه المشكلة، ولعل أكثرها شيوعاً ما يُسبّب ما يكون الأسوأ على الإطلاق عند الاستيقاظ من النوم، وكذلك عند ممارسة التمارين الرياضية أو الوقوف لفترات زمنية طويلة، وغالباً ما يهدأ هذا الألم أو يخف بشكل ملحوظ مع الحركة، ويزيد سوءاً عند الخمول وقلة ممارسة النشاط البدنيّ، وتُعرف مثل هذه الحالات المُسبّبة لألم كعب القدم بالتهاب اللفافة الأخمصية
ألم باطن القدم يُشير مفهوم ألم القدم (بالإنجليزيّة: Foot Pain) إلى أيِّ شعور بالألم، أو عدم الراحة في واحد أو أكثر من أجزاء القدم، ومنها: باطن القدم ، وأصابع القدم، والكعبان، والأقواس، وقد تتراوح شِدَّة الألم ما بين المعتدلة إلى الشديدة، كما قد تبقى هذه الحالة إلى وقتٍ قصير، وقد تبقى لفترة طويلة، ويُمكن التقليل من الألم الحاصل عن طريق اتِّباع العديد من الإجراءات. أسباب الشعور بألم باطن القدم يُمكن التعرُّض لألم القدم بسبب الإصابة بالتهابات العظام، كما يُعتبَر التهاب المفاصل أحد الأسباب الشائعة
ألم الكعب يُعدّ ألم الكعب (بالإنجليزية: Heel Pain) من أكثر المشاكل التي تُصيب القدم شيوعاً، ويجدر بالذكر أنّ أغلب حالات آلام كعب القدم تُشفى دون الحاجة إلى تدخل جراحي أو حتى طبيّ، وإنّما تتطلب بعض الراحة، ولكن في حال استمرار المصاب باستعمال القدم والمشي عليها دون أخذ قسط كاف من الراحة على الرغم من شعوره بألم فيها، فإنّ ذلك قد يُسفر عن المعاناة من ألم كعب القدم المزمن، والذي يتطلب تدخلاً جراحياً للتخلص منه في أغلب الحالات. أسباب ألم الكعب يُعاني البعض من ألم كعب القدم نتيجة التعرض لجرح أو سقوط،
ألم القدمين تُعدّ مشكلة ألم القدمين مشكلة شائعة، وذلك لما للقدمين من دورٍ في حمل وزن الإنسان عند الوقوف، ومساعدته على المشي، وفي الحقيقة قد يستمر الألم لفترة قصيرة أو طويلة، ويتمثل ألم القدمين بالشعور بالألم أو عدم الراحة في أي جزء من أجزاء القدم، والتي تتضمن أصابع القدم، وكعب القدم ، وباطن القدم، وتقوسات القدم، وتجدر الإشارة إلى أنّ ألم القدمين يحدث لعدة أسباب، منها ما يتعلق بحالات مَرَضية، ومنها ما يرتبط بنمط حياة الفرد، مثل: ارتداء أحذية غير مناسبة، أو أحذية ذو كعب مرتفع، تزيد من الضغط
ألم الساقَين والفخذَين قد يظهر ألم الساقَين في منطقة الفخذ، أو الكاحل، أو الركبة، أو خلف الركبة، أو في أيِّ جزء آخر في الساق، وغالباً ما يُعزى سبب ظهور ألم الساقَين إلى وجود مشكلة تُؤثِّر في العضلات، أو الأربطة، أو الأعصاب، أو الجلد، أو المفاصل، أو العظام، وبالاعتماد على مُسبِّب الألم، فإنَّ هناك بعض الأعراض الأخرى التي قد تظهر على المُصاب، ومنها ما يأتي: الشعور بالوخز الذي قد يترافق مع وجود ألم الساق. المعاناة من التنميل. الشعور بالضعف. الإصابة بالشدِّ العضليّ. المعاناة من وجود ألم نابض في
ألم أسفل القدم يُؤثِّر ألم أسفل القدم في أيِّ جزء من أجزائها، حيث إنَّه قد يُؤثِّر في الأصابع، أو وتر العرقوب خلف الكعب، ومن الجدير بالذكر أنَّ القدم تتكوَّن من مجموعة مُعقَّدة من العضلات، والأربطة، والعظام، والأوتار، كما أنَّها عُرضةً للإصابة على الرغم من مقدرتها على حمل وزن الجسم كاملاً. أسباب ألم أسفل القدم يُعَدُّ ألم أسفل القدم من أكثر الأسباب التي تدفع المرضى إلى مراجعة أطبَّاء العظام، وفيما يأتي بعض من مُسبِّبات ألم أسفل القدم: ألم المشط (بالإنجليزيّة: Metatarsalgia): يحدث ألم المشط في
أعراض التهاب وتر العرقوب يربط وتر العرقوب عضلات الساق بعظم الكعب، حيث يساعد هذا الوتر على المشي، والقفز، والجري، وقد يسبب اجهاد وتر العرقوب إلى تعرضه للالتهاب، ويوجَد العديد من الأعراض المرتبطة بالتهاب وتر العرقوب، أو ما يُعرَف بالتهاب وتر أخيل، ومن هذه الأعراض نذكر الأتي: المعاناة من التورُّم، وعدم الراحة في الجزء الخلفيّ من الكعب. الإصابة بشدٍّ في عضلات الساق. المعاناة من محدوديّة الحركة عند ثني القدم. الإحساس بالدفء عند لمس كعب القدم . عوامل خطر الإصابة بالتهاب وتر العرقوب تتعدَّد العوامل
أعراض آلام كعب القدم يُعدّ ألم الكعب من المشاكل الصحيّة الشائعة التي تصيب القدم، وقد يشعر الشخص المصاب بألم أسفل الكعب، أو خلفه، أو على جانبيه، ويبدأ ألم الكعب في العادة بشكلٍ تدريجيّ عندما لا يكون ناجماً عن التعرّض لإصابة في الكعب؛ مثل الألم الناجم عن ارتداء حذاء غير مناسب للقدم، أمّا بالنسبة للألم الناجم عن إصابة الكعب أو حدوث تمزّق في الأربطة؛ فقد يكون مصحوباً بصوت فرقعة لحظة التعرّض للإصابة بالإضافة إلى الشعور بألم شديد بشكلٍ مفاجئ، وتجدر الإشارة إلى أنّ ألم الكعب قد يشتدّ في الصباح الباكر
الأسباب المَرضية للأمراض أعراض عدّة، وقد يكون وخز كعب القدم عرضاً لبعضها، ومن أبرز هذه الأمراض ما يأتي: السكتة الدماغية: قد يكون وخز القدمين علامة على السكتة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke)، وتأتي هذه الأعراض فجأة. مرض الشريان المحيطي: (بالإنجليزية: Peripheral artery disease) يؤدي هذا المرض إلى ضعف الدورة الدموية، وبالتالي يمكن أن يُسبّب وخز القدمين. أمراض المناعة الذاتية: تحدث أمراض المناعة الذاتية (بالإنجليزية: Autoimmune diseases) عندما يهاجم الجسم نفسه، ومن هذه الأمراض التي قد تسبب وخز كعب
أسباب ظهور مسمار القدم في الحقيقة لا يُعدُّ مسمار القدم (بالإنجليزية: Callus)، أو مسمار اللحم، أو الجسأة، أو المسمار، أو الدشبذ، أو الثفن حالة مُعدية ولا يحدث بسبب التعرُّض لفيروس معيَّن، بل يُعزى ظهور مسمار القدم إلى تعرُّض منطقة من الجلد للضغط أو الاحتكاك المتكرِّر، إذ إنَّ هذا الضغط يؤدِّي إلى موت الجلد وتكوُّن سطح صلب وواقٍ، وقد يكون هذا الضغط المتكرِّر ناجماً عن ممارسة الرياضة كما هو الحال في مسمار القدم الذي يظهر في أسفل قدم العدَّاء، أو ناجماً عن تشوُّه في المشية، أو الإصابة بحالة ترتبط