مرض قدم الرياضي مرض قدم الرياضي (بالإنجليزية: athlete’s foot) هو مرض فطريّ يصيب الجلد، وهو واسع الانتشار حيث تبلغ نسبة الإصابة به 50% من الناس، ويكون أكثر شيوعاً عند الرجال والمراهقين، ويُسمّى هذا المرض أيضاً بسعفة القدم (بالإنجليزية: tinea pedis). تُتسبّب هذا المرض فطريّات تُسمّى بالفطريات الجلدية (باللاتينية: dermatophytes)، تتضمن هذه الفطريات ثلاثة أجناس: ترايكوفايتون (trichophyton)، وإيبيديرموفايتون (epidermophyton)، ومايكروسبورم (microsporum). ومن خصائص هذه الفطريات أنها تهاجم الجلد وتعيش
مرض السكري يؤثر على كل أعضاء الجسم وتأثيره على القدمين من أكثر المضاعفات حدوثاً و خطورة مما يتسبب في بتر الأطراف السفلية بشكل كلي أو جزئي حيث أن البتر غالباً ما يكون ناتجاً عن حدوث تقرحات في القدم وما يتبعها من التهابات و غرغرينا وتسمم التهابي موجبة البتر في المراحل الأخيرة. لذا يجب على مرضى السكري معرفة تلك المضاعفات و أسبابها للحيولة دون وقوعها و مراجهة المختصين بالعناية بالقدم السكرية علماً بأن أكثر من 85% من حالات البتر الناتجة عن داء السكري و القدم السكرية يمكن تجنبها. كيف يؤثر داء السكري
أعراض مسمار القدم عادة لا يرافق ظهور مسمار القدم، أو مسمار اللحم ، أو الجُسأة، أو المسمار (بالإنجليزية: foot corn) ظهور أيَّة أعراض، إلا أنَّه قد يُسبِّب المسمار بعض الألم والشعور بالحرقة الخفيفة في حال أصبح سميكاً ومتهيِّجاً، وذلك نتيجة التعرُّض للضغط والاحتكاك الشديدين، كما قد يشعر المصاب بالألم عند الضغط على مسمار القدم الليِّن، وبالإضافة إلى ذلك قد يتكوَّن كيس مملوء بالسوائل تحت المسمار، ويمكن ذكر بعض الأعراض الشائعة لمسمار القدم والدشبذات فيما يأتي: تصلُّب أجزاء من الجلد نتيجة التعرُّض
سخونة القدمين تعرّف سخونة القدمين على أنّها شعورٌ بالحرارة أو الحرق في القدمين، ويعتبر هذا الإحساس شائعاً نسبياً ويحدث ليلاً في أغلب الأحيان، وقد تكون سخونة القدمين مصحوبة بأعراض تشبه وخز الدبابيس والإبر، والتنميل، والخدران ، والاحمرار، وانتفاخ القدمين. أسباب سخونة القدمين يمكن أن تسبب الحالات التالية سخونة القدمين : الحمل: يمكن أن تسبب التغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل زيادة في درجة حرارة الجسم، كما أنّ زيادة الوزن على القدمين تُسبّب انتفاخهما، ممّا يُؤدّي إلى الشعور بسخونتهما. انقطاع
تورم القدمين تورم القدمين من إحدى المشاكل الشائعة التي تصيب القدمين، والتي يعاني منها الكثير من الناس، خاصةً عند التقدم في السن، وفي بعض الأحيان قد يصل هذا التورّم إلى الساقين أيضاً، وقد يكون مصحوباً بألم أحياناً، الأمر الذي يعيق الشخص المصاب من أداء أعماله ومهامه اليوميّة على أكمل وجه، ويحدث تورّم القدمين بسبب ارتشاح السوائل وتراكمها داخل أنسجة وعضلات القدمين، والشخص المصاب بتورم القدمين يعاني من ظهور الأعراض التالية عليه: حدوث تورّم في منطقة القدمين والكاحلين. يصبح جلد القدمين سهل الضغط،
برودة القدمين في فصل الشتاء كثيرٌ من السيدات يعانين من برودةٍ في القدمين والتي تزعجها، وقد تزيد حتى يصبح خدرانٌ وتنميلٌ في الأطراف، ففي الحالات الطبيعية فبرودة الأطراف رد استجابةٍ طبيعيةٍ من الجسم عند انخفاض درجة حرارة المحيط من حوله، ولكن في حالاتٍ كثيرةٍ يكون تنميل الأطراف مؤشّراً على مرضٍ أو حالةٍ من عدم الاستقرار الصحي للجسد. أعراض برودة القدمين في حالة برودة القدمين أو الأطرف بشكل ٍعام يلاحظ على لون جلد المصاب؛ فيتحوّل لون جلد القدمين إلى اللون الأزرق في أغلب الأحيان، معظم الحالات يصبح
ألم القدم تعتبر القدم ذات بنية تشريحيّة معقدة، فهي تتألف من العديد من العظام، والمفاصل، والأربطة ، والعضلات، والأوتار والأعصاب، والأوعية الدموية، والجلد، والأنسجة الرخوة، ويجدر القول إنّ ألم القدم قد ينتج عن الأمراض التي تصيب أي جزء من هذه الأجزاء المكوّنة للقدم، وفي الحقيقة تعتبر القدم أساس الحركة في الأطراف السفلية، إذ تمكن الإنسان من المشي والركض، وتوفر امتصاصاً قوياً للصدمات، وقد يرافق ألم أسفل القدم العديد من الأعراض، مثل الانتفاخ، والاحمرار، والكدمات، والخدر أو الوخز، وقد يبدأ الألم
تورّم القدمين يُعدّ تورّم القدمين أو الكاحلين وانتفاخهما (بالإنجليزية: Swollen ankles and feet) من المشاكل الشائعة، وعادةً لا يدعو للاهتمام أو طلب المساعدة، خاصةً إذا كان الشخص قد أمضى وقتاً طويلاً في الوقوف أو المشي ، ولكن عندما يبقى التورّم مستمراً أو يصاحب ذلك بعض الأعراض الأخرى، عندها قد تكون هناك مشكلة صحية أكبر. ويحدث تورّم القدمين عادةً نتيجة لتراكم السوائل فيها، ولا يسبب الألم إلا إذا كان سببه إصابة معيّنة، وهو منتشر بشكل أكبر لدى كبار السن، ومن الممكن أن يحدث في جهة واحدة أو جهتين من
مسمار اللحم يُعدُّ مسمار القدم (بالإنجليزية: Foot corn) أو الجُسأة أو المسمار أو مسمار اللحم أو القفع أو إصبع القدم المطرقيَّة أو الورم الثفني تراكمًا لخلايا الجلد الميتة على شكل طبقات صلبة وسميكة، ويمكن أن تظهر هذه المسامير في جميع أنحاء الجسم، إلا أنَّها تظهر بشكل شائع في اليدين أو القدمين خاصَّة في الكعبين أو باطن القدمين، ويعود سبب تكوُّن المسامير إلى تعرُّض الجلد للضغط والاحتكاك المستمرَّين، وهذا بدوره يؤدِّي إلى التهاب المنطقة المصابة وزيادة سمك الطبقة العلويَّة للجلد المعروفة بالطبقة
مسمار العظم يُمكن تعريف مسمار العظم على أنّه النموّ العظمي البارز الذي يظهر في الجزء الخلفي من كعب القدم، أو أسفله، الناجم عن تجمُّع رواسب الكالسيوم تحت عظم الكعب، وغالباً ما يترافق ظهور مسمار العظم مع حدوث التهاب الوَتَر العَقِبِيّ والذي يُسفر عنه ظهور عدد من الأعراض المُختلفة على المُصاب، كالألم الذي يشعر به في الجزء الخلفي من الكعب عند سحب مقدمة القدم، ويمكن أن يحدث مسمار العظم وحده، أوقد يكون مرتبط بأمراض الكامنة. أعراض مسمار العظم في الواقع لا تظهر أعراض وجود مسمار العظم على جميع
مرض اليد والقدم والفم يُعدّ مرض اليد والقدم والفم (بالإنجليزية: Hand, foot and mouth disease) أحد الأمراض الفيروسيّة شديدة العدوى، وتحدث الإصابة بهذا المرض نتيجة العدوى بأحد الفيروسات المعويّة (بالإنجليزية: Enterovirus)، أهمّها فيروس كوكساكي (بالإنجليزية: Coxsackievirus)، وعلى الرغم من أنّ هذا المرض يمكن أن يصيب الأشخاص من جميع الفئات العمريّة المختلفة إلّا أنّ الإصابة به تكون أكثر شيوعاً لدى الأطفال تحت سن الخامسة من العُمُر، وينتقل الفيروس المسبب للمرض من شخص إلى آخر عن طريق الاتصال المباشر
تشققات القدم تُعد تشققات القدم والتي غالباً ما تظهر في منطقة الكعب إحدى المشكلات الشائعة التي تتسبب بشعور المصاب بعدم الراحة أو حتى الألم إذا كانت الشقوق عميقة، ويظهر الألم بشكلٍ جليّ عند وقوف المصاب لفترة، وفي الحقيقة تنتج تشققات القدم غالباً بسبب جفاف الجلد ، وعادةً ما تكون مصحوبة بزيادة سمك الجلد. وفي كثير من الأحيان، يُعتبر مظهر الكعب غير المرغوب المشكلة الوحيدة التي يُعاني منها المصابون بتشققات القدم، إلا أنّه في بعض الحالات الشديدة قد تُصاب هذه التشققات بالعدوى (بالإنجليزية: Infection).
تثليج القدمين يُصنّف الجلد على أنّه أكبر عضو في جسم الإنسان، ويتكوّن من عدّة طبقات تهدف إلى حماية الجسم، وتوصيل الأحاسيس الخارجية عبر اللمس، ويحتوي الجلد على أوعية دموية تقوم بتوصيل الدم والغذاء للأعضاء المختلفة، ولكن في حال تعرّض الجسم للطقس البارد فإنّ هذه الأوعية تتقلّص ليتم المحافظة على التدفق الدمويّ المتجه نحو الأماكن البعيدة عن الاطراف للحفاظ على درجة حرارة الجسم الأساسية، ومع الوقت قد يؤدى ذلك إلى تلف الجلد والأنسجة المجاورة. وفي الحقيقة يتمثّل التثليج أو قضمة الصقيع (بالإنجليزيّة:
تنميل القدمين يتم وصف الخدران أو التنميل (بالإنجليزية: Numbness) على أنّه فقدان للشعور أو الإحساس في جزء ما من الجسم، وفي العادة يترافق هذا مع حدوث تغيرات أخرى في الإحساس، والتي تكون على شكل الشعور بالوخز بالإبر والدبابيس، أو الشعور بالحرقة، أو النمنمة، وتجدر الإشارة إلى أنّ التنميل قد يحدث في عصب واحد في جهة واحدة من الجسم، أو أنّه قد يحدث بشكل متماثل في كلا الجانبين من الجسم، ويمكن القول أنّ القدمين تعتمدان على الشعور باللمس من أجل الابتعاد عن الأسطح الساخنة، ومن أجل التنقل بين الأماكن
برودة القدمين يُعتبر شعور الكثير من النّاس بالبرودة في القدمين (بالإنجليزيّة: Cold feet) أمراً طبيعيّ الحدوث من وقت لآخر، وخاصّةً خلال فصل الشّتاء، وعادةً ما يتلاشى هذا الشعور خلال فترة وجيزة، وبذلك يكون غير مُؤذٍ للإنسان، ولكن في حال طالت المُدّة قد يتسبّب بحدوث عضّة البرد (بالإنجليزيّة: Frostbite) للمنطقة المُتأثّرة في حال لم تتمّ إعادة تدفئتها بالشكل الصّحيح، ومن الجدير بالذكر أنّ السّبب وراء برودة القدمين قد يكون مرضاً أو اختلالاً في الجسم لابدّ من معرفته وعلاجه. ويُرافق عادةً برودة
أسباب ألم كعب القدم يعدّ ألم كعب القدم من الأمور الشائعة التي قد تعود إلى كثير من الأسباب؛ فقد يكون السبب وجود مرض يؤثر في الجسم بأكمله، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid Arthritis)، أو النقرص (بالإنجليزية: Gout)، ولكن في العادة تكون أسباب ألم الكعب موضعيّة؛ أي من الكعب ذاته. ومن الأسباب الشائعة لألم الكعب ما يلي: التهاب وتر أخيل يُعرف التهاب وتر أخيل على أنه الضرر الذي يصيب وتر أخيل الرابط بين عضلات الساق الخلفية وعظمة الكعب. ويُعد التهاب وتر أخيل (بالإنجليزية: Achilles
يتعرض بعض الأشخاص وبخاصة المتقدمين في العمر إلى مشكلة صحية صعبة وهي تورم القدمين بشكل غير طبيعي، مما يتسبب لهم بصعوبة في ارتداء الأحذية أو الحركة والمشي بطريقة طبيعية سهلة، وتحدث هذه المشكلة عند الرجال والنساء على حد سواء، وتنتج غالباً عن مشاكل صحية باطنية، فهي ليست مرض بحد ذاتها وإنما عرض لمرض آخر لا يظهر بسهولة ويحتاج إلى طبيب مختص لإجراء فحوصات معينة للكشف عن السبب الرئيسي المؤدي لذلك، وعموماً فقد ينتج التورم عن إحدى الأسباب التالية : أسباب تورم القدمين قد تنتج التورمات عن وجود إلتهابات
اتخاذ وضعية خاطئة إنّ اتخاذ وضعية تُحدث ضغطاً على الأعصاب أو الأوعية الدموية الخاصبة القدمين أو الساقين يُعدّ من أكثر الأسباب شيوعاً لخدر القدمين المؤقت، ومن هذه الوضعيات: وضع ساق على الأخرى، والجلوس وخاصة على الركبتين لفترة طويلة من الزمن، بالإضافة إلى ارتداء الجوارب أو الأحذية الضيقة. شرب الكحول تحتوي الكحول على مواد سامة تُلحق الضرر بالأعصاب في الجسم، بما فيها أعصاب القدمين، وهذا ما يؤدي إلى الشعور بالتنميل أو الخدران في القدمين، وتجدر الإشارة إلى أنّ العلماء والباحثين قد عزوا تضرر الأعصاب
متلازمة نفق عظم الكعب تتمثل متلازمة نفق عظم الكعب (بالإنجليزية: Tarsal Tunnel Syndrome) باعتلال يحدث في العصب الظنبوبيّ الخلفيّ (بالإنجليزية: Posterior Tibial Nerve) في الساق بسبب الضغط المستمر عليه، ويمر هذا العصب في نفق عظم الكَعب (بالإنجليزية: Tarsal Tunnel) وهو ممر ضيق يوجد داخل كاحل القدم والذي يرتبط بالعظام والأنسجة اللينة، وتؤدي الإصابة بمتلازمة نفق عظم الكعب إلى المعاناة من الألم، والخدران ، والوخز في منطقة أسفل القدم أو داخل الكاحل، ويمكن علاج هذه المشكلة من خلال استخدام الأدوية
الممارسات الحياتية لا يوجد سبب رئيسي محدّد لحدوث تشنّجات القدم في معظم الحالات، ولكن يُعتقد غالباً أنّها ناتجة عن الإرهاق العضليّ أو بعض الاعتلالات العصبية ، ومن الممارسات اليومية الأكثر شيوعاً المُسبّبة لمثل هذه التشنجات ما يأتي: طريقة النوم؛ حيثُ يمكن لبعض وضعيّات النوم غير الصحيّة أن تُسبّب تشنّجات القدم. التمارين الرياضية؛ حيثُ إنّ استخدام جزء معين من عضلات الرجل لفترة طويلة خلال التمرين من الممكن أن يكون محفّزاً لحدوث التشنجات خصوصاً بعد الانتهاء من ممارسة التمرين. عدم إحماء العضلات قبل
تشقق القدمين يبدأ تشقق القدمين بظهور جلد جاف وسميك، وغالباً ما يصاحبه فرط التقرن (بالإنجليزية: Hyperkeratosis)، وتشكّل المسامير (بالإنجليزية: Callouses) بلون أصفر أو بني حول حواف كعب القدم، وفي الحقيقة تتكوّن تشققات القدمين نتيجة ضغط وزن الجسم على الطبقة الدهنية الموجودة في الكعب، التي تعمل كوسادة لتوفير الراحة، مما يؤدي إلى تمدد هذه الطبقة جانبياً، ومع تطور الحالة قد يزداد عمق التشققات، مما يؤدي إلى الشعور بألم وحدوث نزيف، ومن المضاعفات المحتملة لتشقق القدمين زيادة فرصة الإصابة بالتهاب النسيج
التهاب اللفافة الأخمصية يحدث التهاب اللفافة الأخمصية (بالإنجليزية: Plantar fasciitis) نتيجة تعرّض القدم لضغط شديد يؤدي إلى تضرّر رباط اللفافة الأخمصيّة، ممّا يؤدي إلى تصلّب، وألم في القدم أو الكعب. الشد والالتواء قد يكون ألم الكعب ناجماً عن التعرّض للشدّ والالتواء في عضلات وأربطة القدم ، وهي من الإصابات الشائعة التي غالباً ما تكون ناجمة عن فرط النشاط والحركة في القدم، وتعتمدّ شدّة الإصابة على المسبّب الرئيسيّ للالتواء وتتراوح بين الخفيفة والحادّة. التهاب جراب الكعب قد يكون ألم الكعب ناجماً عن
التواء الكاحل تُعدّ الإصابة بالتواء الكاحل أكثر أسباب ألم الكاحل شيوعاً، وتكون معظم التواءات الكاحل من نوع الالتواء الجانبيّ (بالإنجليزية: Lateral sprains)، ويحدث هذا النوع من الالتواء عند تحريك كاحل القدم بشكل يؤدي إلى انحراف الجزء الخارجي من الكاحل نحو الأرض والذي بدوره يؤدي إلى تمدّد الأربطة أو تمزقها، ويصاحب التواء الكاحل انتفاخ، وكدمات تستمرّ لفترة تتراوح بين 7-14 يوم في العادة. التهاب الأوتار يحدث التهاب الأوتار (بالإنجليزية: Tendinitis) عادة نتيجة تعرّض الكاحل لصدمة مفاجئة أثناء ممارسة
ثآليل ومسامير القدم تُمكّن القدم الإنسان من الحركة وحمل الأوزان، والقدم كغيرها من أجزاء جسم الإنسان قد تتعرض للعديد من المشاكل والأمراض المختلفة، وقد يُعزى ذلك لارتداء الأحذية غير المناسبة، أو الإهمال، وتُعدّ ثآليل ومسامير القدم من الأمثلة على هذه المشاكل؛ حيث تُمثّل الثآليل (بالإنجليزية: Plantar Warts) زوائد صغيرة تظهر في مناطق تحمّل الأوزان في القدم خاصة في الكعب ، أما مسامير القدم (بالإنجليزية: Foot corns) فهي تُمثّل تطور طبقات صلبة من الجلد استجابةً للضغط والاحتكاك. . الفرق بين ثآليل