الأرق الشديد يُعرّف الأرق على أنه استعصاء النوم، أو تقطّعه، أو انخفاضه، مما يؤثر سلباً في صحة المريض النفسيّة والجسديّة، أو هو الشكوى من عدم الحصول على النوم المريح ليلاً وهو ما يُؤثر في أداء الأنشطة المختلفة خلال فترة النهار، وتكمن الأسباب وراء الإصابة به إلى العوامل النفسيّة، والعضوية، والبيئة والظروف المحيطة، حيثُ تختلف أسبابه وعلاجاته من حالة إلى أخرى. وسنتعرف في هذا المقال على بعض الوصفات الفعّالة في التخفيف من حدة الأرق الشديد، وتقديم بعض النصائح والإرشادات المتعلقة بذلك. وصفات لعلاج
الأرق وعدم النوم يعاني الكثير من الناس من صعوبة النوم والأرق خلال ساعات الليل لأسبابٍ مختلفة، وذلك يؤثّر بدوره على الذاكرة وجهاز المناعة، وعلى صحة القلب، لذلك يلجأ هؤلاء الناس إلى استخدام العديد من الأدوية المنوّمة والتي تؤثر بشكلٍ سلبيٍّ على صحة الأعصاب ، وهنا في هذا المقال سوف نتحدّث عن وصفات تساعد على النوم. وصفات تساعد على النوم وصفات تساعد على النوم : اليانسون: يعتبر اليانسون من أهمّ الأعشاب الطبية التي تخلّص الجسم من الأرق وتمنحه الراحة، وذلك من خلال تناول كوب من اليانسون المغليّ يوميّاً
النوم يُعدّ النومُ أو كما يُطلقُ عليه في اللغة الإنجليزية (Sleeping) واحداً من أهمّ العمليات الحياتية الروتينيّة الأساسية لجسمِ الإنسان ، والتي يحتاجها بشكلٍ يوميّ ولساعاتٍ محددة، تختلفُ تبعاً لاختلاف المرحلةِ العُمريّة الخاصة به، علماً أنّ الإنسانَ الطبيعيّ البالغ يحتاج إلى ما لا يقلّ عن ثماني ساعاتٍ يوميّاً؛ للحصولِ على قدرٍ كافٍ من الراحةِ والاسترخاء، بينما يحتاجُ الأطفالُ لا سيّما الرضّع منهم إلى ساعاتٍ أكبر. هناك علاقةٌ عكسيّة ما بين كلّ من ساعات النوم أو مُدّةِ النوم المستغرقة والتقدّم
مواجهة الإنسان للقلق في المواقفِ المفصليّة المختلفة في الحياة رُدود أفعالنا تختلف؛ فبعضها نواجهها بالقوّة والثّبات والصّبر وبعضها الآخر يقتضي الخوف والقلق والتّوتّر، كما تتفاوت شدّتها بيننا، كم هي كثيرةٌ لحظات الشعور بالتّوتّر والقلق نتيجةً لضغطِ العملِ أو لأيّ حدثٍ سلبيٍّ قد نواجهه ويشغل تفكيرنا، كما أنه لا يمكننا تجنّب الوقوع به بكامل تفاصيل حياتنا. إنّ التّوتّر والخوف الداخليّ يعني الشّعور بالمسؤولية تجاه نتاج أمرٍ ما، وهي ردّة فعلٍ طبيعيّة تُجنّبنا بعض المخاطر أو النّتائج السّلبية؛ لأنه
نوبة الهلع أثناء النوم يعتبر هلع النوم أو رهاب الليل من المشاكل التي يعاني منها العديد من الأشخاص حول العالم، سواء كانوا أطفالاً، أو شباباً، أو كباراً في السن، ويكون ذلك في النصف الأول من الدخول في مرحلة النوم، وقد يكون ذلك خلال الليل، أو خلال النهار، وفي هذا المقال سنعرّفكم بشكلٍ مفصل على أعراض هذه المشكلة، والأسباب المؤدية لها، هذا بالإضافة إلى طرق علاجها. أسباب الهلع أثناء النوم المشاكل والاضطرابات النفسيّة، والتي قد تكون نتيجة وجود مشاكل في المدرسة أو في العمل أو بسبب المشاكل الاقتصاديّة
النوم يعدّ النوم وخصوصاً أثناء الليل من نعم الله تعالى على البشر، وهو عملية حيوية مهمة لحفظ وظائف الجسم بالشكل السليم. وقد قال تعالى في كتابه: (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا*وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا) حيث أخبرنا الله تعالى في هاتين الآيتين أنّ السنة الكونية التي فُطرنا عليها هي أنّ الليل للراحة والهدوء، أما النهار فللعمل وإعمار الأرض، لذا فإنّ عدم التماشي مع هذه السنة الكونية سيتسبب بإلحاق الأضرار المختلفة بالصحة والجسد. كيميائية النوم تتأثر دورة النوم والاستيقاظ بهرمونَين أساسيّين في
النوم يعاني الكثير من الأشخاص من عدم القدرة على النوم ليلاً، ممّا يسبّب لهم الضغط النفسي في النهار، والإزعاج والتوتر الشديدين، الأمر الذي يجعلهم أكثر عرضةً للوقوع في المشاكل والخلافات مع الآخرين، هذا عدا عن زيادة فرص إصابتهم بالأمراض العضويّة، وغيرها من المشاكل الأخرى. أسباب عدم القدرة على النوم من الأسباب وراء عدم القدرة على النوم هي: تناول بعض أنواع الأطعمة التي تزيد من النشاط وتسبّب الأرق أو المشروبات التي تحتوي على نسبةٍ عالية من الكافيين مثل الشاي والقهوة وغيرها. تناول بعض أنواع الأدوية،
مرض الأرق يُعرَّف الأرق أو عدم القدرة على النوم (بالإنجليزية: Insomnia) بأنّه اضطراب النوم الذي يعاني فيه المصاب من عدم القدرة على الخلود إلى النوم، أو عدم قدرة الإنسان على البقاء نائماً في الليل، ومن الأعراض المصاحبة له: البقاء مستيقظاً لفترات طويلة أثناء الليل، وتقطُّع فترات النوم، والاستيقاظ باكراً مع فقدان الشعور بالنشاط المُكتسب من النوم، أو حتى فقدان الشعور بالنوم أساساً، ويوجد العديد من المسببات وراء المعاناة من اضطراب الأرق، كما أنّ له أنواعاً مختلفةً تبعاً لتلك المسببات. أنواع الأرق
النوم يحتاج جسم الإنسان إلى بعض الضروريّات اللازمة لبقائه بنشاطٍ تام وصحّةٍ جيّدة كالغذاء المتوازن والمتنوّع، والماء، والأكسجين، والنوم. فالنوم حالة طبيعيّة من الاسترخاء تحتاجها الكائنات الحيّة. الإنسان يحتاج إلى النوم لمدة ثماني ساعات في اليوم الواحد على الأقل؛ ليشعر في اليوم التالي بالنشاط والحيويّة ويقوم بممارسة أعماله اليوميّة على أكمل وجه. وهنا في هذا المقال سنتحدث عن مراحل النوم الخمسة في علم النفس. مراحل النوم الخمسة المرحلة الأولى يبدأ فيها الإنسان بالتفكير في الكثير من الأمور والأشياء
النوم النوم هو الاستراحة التي تحصل عليها الكائنات الحية، ولحالة النوم مجموعة من الخصائص وهي، الحركة الضئيلة؛ فالكائن النائم لا يمشي، ولا يكتب، ولا يتكلم، ولا يقوم بأي جهد جسدي، وامتناعه عن هذه الأمور غير مرهون بسبب مرضي، كما أن الكائن النائم غالباً ما يكون في وضعية الانبطاح على الأرض، فمثلاً الإنسان الواقف على يديه من غير الممكن أن يكون نائماً، وردود فعل النائم على المؤثرات منخفضة، فغالباً النائم لا يبدي أي ردة فعل على الأصوات المنخفضة، وأخيراً الانعكاسية فالنائم لابد له من أن يستيقظ من النوم،
النوم يُعدّ النوم من أهم أجزاء الروتين اليومي في حياة الأشخاص؛ حيثُ إنّه يُشكّل ما يُقارب ثلث اليوم الاعتياديّ، ولا يقل أهميّة عن غيره من الأساسيّات كالماء والطعام، وعادة ما يحتاج الأشخاص إلى ثماني ساعات يوميّاً من النوم مع وجود اختلافات فرديّة بين كل شخص وآخر للنوم وتجنب الاستيقاظ، ومرور اليوم مع الشعور بالتعب، يؤثر النوم بشكل كبير في العديد من وظائف أعضاء الجسم: من الدماغ، والأعصاب، والقلب، والرئتين، بالإضافة إلى عمليّات الأيض، والمزاج، ومناعة الجسم ومقاومته للأمراض، وتجدر الإشارة إلى أنّ
النوم يُعتبر النوم حالة طبيعية من الاسترخاء، حيث تقل به الحركات الإراديّة، والشعور بما يحدث في المحيط، ولا يُمكننا أن نُعدّ النوم فقداناً للوعي، وإنما تغيّراً لحالة الوعي، وهناك الكثير من الأبحاث التي لا زالت تتناول بالبحث الوظيفة الرئيسية للنوم، غير أنّ هناك اعتقاداً شائعاً بأنّ النوم ظاهرة طبيعية تحدث لإعادة تنظيم نشاط الدماغ، والفعاليات الحيوية الأخرى في الكائنات الحية، وسنعرّفكم في هذا المقال على مراحل النوم بالتفصيل. مراحل النوم مرحلة أحلام اليقظة يبدأ الإنسان في هذه المرحلة بالتفكير في
النوم في الليل النوم هي حالة الاسترخاء التي يقضيها الإنسان كلّ يوم، بحيث يكون غائباً عن الوعي، مغمضاً عينيه، وغير واعٍ بما يحصل حوله من أحداث، والجسم يحتاج إلى النوم؛ لاستعادة قوّته وطاقته التي بذلها طوال اليوم، حيث إنّ النوم في فترة الليل يعود على الصحة بالعديد من المنافع، والفوائد، على عكس السهر الذي يتخذه كثيرٌ من الناس أسلوباً للحياة والمعيشة على الرغم من أضراره الصحية على الجسم ككل. فوائد النوم في الليل من المعروف أن النوم في الليل صحيّ للجسم أكثر من النوم في أي وقت آخر، ومن أهم أسباب ذلك
النوم يعتبر النوم من الحاجات الطبيعية للإنسان والذي يمارسه بشكل يومي، ويختلف الناس فيما بينهم في طريقة نومه، بحيث ينام كلّ شخص بالطريقة التي يراها مناسبة ومريحة له، وبالرغم من هذا فإنّ بعض طرق النوم لا تُعدّ صحيةً أبداً حتى وإن كانت ظاهرياً مريحة، إذ إنّها تؤثر في الهيكل العظمي وأجهزة الجسم الداخلية. طرق النوم يرى البعض أنّ النوم على الظهر هو الأفضل بينما ينام البعض على بطنه، والبعض الآخر ينام على شقه الأيمن، والبعض ينام على شقه الأيسر، وفي هذا المقال سنصف طريقة النوم الصحيحة والصحية التي أجمع
اضطرابات النوم يعتقد البعض أنّ اضطرابات النوم دائماً ما تسببها المشكلات النفسية، إلّا أنّ العلم الحديث أثبت أنّ هناك الكثير من الاضطرابات التي تعود أسبابها للعوامل العضوية كالشخير أو الإصابة بالحساسية أو النقص المزمن في الحديد أو الإصابة بأمراض القلب، وتتسبب اضطرابات النوم في التأثير سلباً في سير حياة المصاب وعلى وظائفه الحيوية مما يستدعي إعطائها جانباً من الأهمية والبحث حولها. الأرق تعريف الأرق هو أكثر أنواع اضطرابات النوم شيوعاً، ويعني قلّة النوم أو صعوبة النوم، ويسمّى بأرق الدخول في النوم
النوم يعتبر النوم من أهم العمليات الروتينية الطبيعيّة الضرورية جداً لضمان استمرار العمليات الحيوية في جسم الإنسان، وللحفاظ على سلامة أجهزته الداخلية وصحة أعضائه الخارجية، ولضمان التوازن والاستقرار النفسي والعقلي والبدني؛ حيث يُطلق على هذه العملية في اللغة الإنجليزية اسم Sleeping. يُعرف النوم على أنّه حالة من الاسترخاء والراحة يدخل فيها الجسم في مرحلة تَغيّر في حالة الوعي والإدراك؛ بحيث تصبح تصرّفاته الإرادية قليلة جداً وتخف إلى حدٍّ كبير حدة شعوره بما حوله، علماً أنّ نقص النوم ترافقه العديد من
النوم هو من أهمّ الأمور والمتطلبات التي يحتاج إليها الجسم، ويوجد العديد من الفوائد له، منها: منح الراحة والاسترخاء، وتجديد نشاط الجسم، وإنقاص الوزن الزائد، والوقاية من الأمراض المختلفة، بالإضافة إلى التقليل من الضغوط العصبية، وتختلف مدّة النوم من شخصٍ لأخر، إذ إنّ عدد ساعات النوم اليومية للشخص البالغ تكون ثماني ساعات، فيما ساعات النوم للطفل الرضيع تكون اثنتي عشرة ساعة، لكن يعاني العديد من الأشخاص من قلّة النوم أو الأرق، وفي هذا المقال سنذكر أضرار قلة النوم، وأسبابه. أضرار قلّة النوم يُمكن أن
زيادة الوزن يرتبط نقصان النوم بزيادة الجوع، وتحفيز الرغبة الشديدة لتناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون، والكربوهيدرات، وبالتالي زيادة الوزن، حيث أُجريت دراسة في عام 2004، ووجدت بأنّ الأشخاص الذين ينامون أقلّ من ست ساعات يومياً معرّضون بنسبة حوالي 30% للإصابة بالبدانة، مقارنة مع الأشخاص الذين ينامون 7-9 ساعات يومياً، كما ركّزت العديد من الأبحاث الأخيرة على الصلة بين الببتيدات التي تنظّم الشهية، وبين هرمون الغريلين الذي يعمل على تحفيز إشارات الجوع، وهرمون اللبتين الذي يعزّز الشبع
السلوكات الاختيارية يفضّل الكثير من الأشخاص السهر مع الأصدقاء على النوم ، فهم لا يُدركون أنّ أجسادهم بحاجة للراحة، كما أنّ شرب المنبهات قبل وقت النوم بقليل من شأنه التأثير سلباً على النوم، ومن هذه المنبهات: الكحول والكافيين. وجود الالتزامات تسبب بعض بيئات العمل تعطيل دورات النّوم الطّبيعية؛ فالأشخاص الذين يعملون بنظام المناوبة، وكثيرو السفر غالباً لا يتمكّنون من النوم بشكلٍ منتظم وكافٍ، كما تشكّل الالتزامات الدراسية والدوام المدرسيّ سبباً في عدم حصول الطلّاب على القسط الكافي من النوم يومياً.
عدم النوم يبلغ معدل النوم الطبيعي للشخص البالغ ثماني ساعات على الأقلّ، ولكن في بعض الأحيان يعاني البعض من عدم القدرة على النوم لوقت كافٍ أو عدم النوم مطلقاً، وهي إحدى المشاكل الشائعة، وهو ما يسمى بالأرق ويُقسم إلى ثلاثة أنواع ونذكر منها: الأرق المزمن، والأرق المؤقت، والأرق قصير المدى، وفي هذا المقال سنذكر أسبابه، وطرق علاجه، بالإضافة إلى طرق الوقاية منه. أسباب عدم النوم احمرار وتهيج في الجلد: يعاني بعض الأفراد من تهيج الجلد لإصابتهم بالعديد من الأمراض كالأكزيما، أو التعرّض للدغة البعوض
الأرق يُعرف الأرق على أنه عدم القدرة على النوم المتواصل والجيد خلال الليل، مما الذي يؤثر سلبياً في حياة الشخص، بحيث يصبح أكثر خمولاً وكسلاً خلال النهار، وتزداد فرص إصابته بالقلق والاكتئاب، ويكون الأرق إما على شكل صعوبة في النوم، وإما الاستيقاظ المستمر خلال الليل، أو النوم المتأخر والاستيقاظ المبكر، وفي هذا المقال سنعرفكم على الأسباب المؤدّية إلى عدم القدرة على النوم. أسباب عدم القدرة على النوم مشاكل عضويّة: والتي تتمثل بالإصابة بأمراضٍ معيّنة تسبب الألم، مثل التهابات المفاصل والروماتيزم،
فقر الدم فقر الدم هو انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء في الدم، ولهذا يشعر الفرد المصاب به بالتعب والضعف والدوخة والإرهاق مما يؤدي إلى النوم لفترات أطول، ولذلك ينصَح بضرورة اتّباع إرشادات الطبيب في حالة الحاجة لعلاج فقر الدم، ومن الجدير بالذكر أنّه يحصل بسبب نقص الحديد وحمض الفوليك وفيتامين ب 12 في الجسم، وعلى المريض محاولة ترتيب ساعات النوم مع أخذ قيلولة لمدة 20 دقيقةً في النهار فقط لا أكثر. الإرهاق خلال النهار يسبب الإرهاق خلال النهار الشعور بالتعب والنعاس بشكل أكبر، وقد يكون السبب هو نقص
النّوم إنّ للنوم أهميّةً كبيرة جداً؛ فقد يُفاجأ العديد من الأشخاص بأنّ للحرمان من النوم تأثيراً سلبياً على جميع نواحي الحياة، فهو يُؤثّر على الصحّة الجسدية والنفسية، فضلاً عن ذلك فإنّ الشخص يُصبح أكثر عرضةً للأمراض والحوادث. على الرّغم من أنّه من غير المعروف تماماً ما هو العمل الذي يقوم به الدّماغ أثناء النوم، إلا أنّ بعض العلماء يُشيرونَ إلى أنّ الدّماغ يُرتّب المَعلومات ويُخزّنها، بالإضافة إلى أنّه يحل المشاكل. يمكن الإشارة إلى إنّ قلة النّوم لدى الأطفال قد تُعيق نموّ الجسم وجهاز المناعة
أسباب الأرق تجدر الإشارة إلى أنّ الأرق (بالإنجليزية: Insomnia) قد يكون حادًّا أو مُزمنًا؛ بحيث يستمر الأرق الحادّ فترة تبلغ عدّة أيام أو بضع أسابيع وعادةً ما ينتج عن التعرّض لضغوط نفسيّة أو أحداث صادمة، أمّا الأرق المُزمن فإنّه يستمر لمدة شهر أو أكثر من ذلك، وبشكلٍ عامّ فإنّ الأرق قد يُشكّل مُشكلة أساسيّة بحدّ ذاته، أو قد يرتبط بحالات صحية أو أدوية مُعينة، وفي الحقيقة توجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي الى المعاناة من الأرق، نبيّن بعضاً منها فيما يأتي: ممارسات الحياة توجد العديد من