فيتامين ب9 يعتبر فيتامين ب9 أو كما يطلق عليه علمياً حمض الفوليك، Folic Acid واحداً من أهمّ الفيتامينات المعقّدة التي تندرج تحت قائمة مجموعة فيتامينات ب الثمانية، حيث إنّ له العديد من الوظائف والعمليات الحيوية في جسم الإنسان، حيث يجب توفّره بكمياتٍ معتدّلة وكافية بشكل يوميّ، تفادياً للعديد من المضاعفات الخطيرة التي تصاحب حالات نقصه في الجسم، ويتوفّر في العديد من المصادر، منها العناصر الطبيعيّة، مثل المأكولات والمشروبات الطبيعيّة الغنية بهذا العنصر، ومنها العناصر التكميليّة الطبيّة التي
فيتامين ب17 يحتاج الجسم إلى العديد من المواد الغذائية التي تلعب دوراً أساسياً في المحافظة على صحته وسلامته حتى يتمكن من القيام بوظائفه بشكلٍ طبيعي، ودون الإصابة بالأمراض، وتعتبر الفيتامينات بمختلف أنواعها من أهم المواد الواجب الحصول عليها، وأنواعها متعددة، حيث يعتبر فيتامين ب من أشهرها، فهو متعدد، وبالإمكان الحصول عليه بسهولةٍ ويسر، ومن أنواعه ب1، ب2، ب12، وظهر مؤخراً نوعٌ جديد وهو ب17. يشتهر فيتامين ب17 باسمه التجاري وهو أميغدالين أو ليترييل، وأثبتت معظم الدراسات التي أجريت حوله أنه ضروري
الفواكه التي تحتوي على فيتامين C تعتبر الفواكه التالية من الأنواع الغنية بفيتامين C: الكيوي. المانجا. البابايا. الأناناس . الفراولة. توت الأحمر (بالانجليزية: Raspberry). التوت البري (بالانجليزية: Cranberries). البطيخ. عصير البرتقال والجريب فروت. الشمام (بالانجليزية: Cantaloupe). ما هو فيتامين C يُعرَف فيتامين C على أنه أحد الفيتامينات الذائبة في الماء حيث يساهم في نمو الجسم وامتصاص الحديد من مصادره، ولأنه لا يتم تخزينه في الجسم يعدّ تناوله بشكل يومي أمراً ضرورياً للحصول على الاحتياجات اليومية
الأطعمة الغنية بفيتامين د يُعد التنوّع في تناول مُختَلف الأغذية الصِحيّة في النظام الغذائي بالإضافةِ للأغذية المُدعَّمة من أفضَل الطرق للحصول على فيتامين د بكميّةٍ كافية، ومن الجدير بالذّكر فإنّ فيتامين د لا يتوفر بشكل طَبيعيّ في العديد من الأغذية، وفيما يأتي أهم مصادر فيتامين د الغذائيّة: اللحوم ومنتجاتها التونة المُعلّبة: يُفَضِّل العديد من الناس تناول التونة المُعلّبة بَدَلاً من السمك الطازج؛ وذلك نظراً لمذاقها المُمَيّز وسهولة تخزينها بالإضافة إلى كونها رخيصة الثمن، وفَضلاً عن أنّ التونة
مصادر فيتامين ب فيما يأتي شرح لأنواع فيتامينات ب وبعض مصادرها وكميّاتها المتوفّرة في الأغذية: فيتامين ب1 يُعدُّ فيتامين ب1 أحدَ العناصر الغذائيّة الأساسيّة التي يحتاجها الجسم ليحافظ على أداء الخلايا والأعضاء في الجسم لوظائفها، ويمكن لتناول كميّاتٍ مناسبةٍ منه أن يُعزز وظائف الدماغ، بينما يسبب نقصه ضعفاً بالجسم وبخاصة في الجهاز العصبي، والدورة الدموية، وقد يرفع من خطر تطور مرض بيري بيري (بالإنجليزية: Beriberi)، ومتلازمة فيرنيك-كورساكوف (بالإنجليزية:Wernicke-Korsakoff syndrome)، وحتى الوفاة،
أحشاء الذبيحة تُعدّ أحشاء الذبيحة (بالإنجليزية: Organ meats) غنيّةً بالحديد، ومجموعة من العناصر الغذائية الأخرى، ويعتمد مقدار الحديد المتوفر على نوع العضو، وكذلك مصدره من الحيوانات؛ حيث يحتوي كبد البقر على 4.15 مليغرامات من الحديد لكلّ ما يقارب 90 غراماً منها، وتحتوي نفس الكمية من كبد الدجاج على 7.62 مليغرامات من الحديد. الفاصولياء البيضاء تُعدّ الفاصولياء البيضاء أغنى الحبوب بمحتواها من الحديد ؛ حيث يحتوي كوبٌ واحدٌ من الفاصولياء البيضاء على 5.08 مليغرامات من الحديد، كما تجدر الإشارة إلى أنّ
الفيتامين الموجود في الشمس يعتبر فيتامين د فيتامين أشعة الشمس، حيثُ يعتبر الحصول على كمّية كافية من أشعة الشمس أمراً مهمّاً للغاية للحفاظ على مستويات فيتامين د الطبيعية، وعند تعرّض البشرة لأشعة الشمس فإنّ البشرة تقوم بتصنيع فيتامين د من الكولسترول الموجود تحت الجلد، وتوجد لفيتامين د العديد من الوظائف الضرورية في الجسم بما في ذلك المساعدة على امتصاص الكالسيوم والفسفور من الأمعاء وهما من المعادن الضرورية للحفاظ على صحّة العظام، ومن ناحية أخرى فإنّ نقص فيتامين د يؤدّي إلى عواقب صحّية خطيرة بما في
ما هو الفيتامين الموجود في الجزر هناك العديد من الفيتامينات الموجودة في الجزر نذكر منها: فيتامين أ: كما ذكرنا سابقاً؛ يحتوي الجزر على البيتا كاروتين، والذي يتحوّل داخل الأمعاء إلى فيتامين أ، ويُعدّ هذا الفيتامين مهمّاً للإنسان، فهو أساسيٌّ للحفاظ على صحة العينين، والجلد، والعظام، وجهاز المناعة، ويجدر الذكر هنا أنّ كفاءة امتصاص الكاروتينات وفيتامين أ ترتفع عند تناولها مع مصادر الدهون، لذا يُنصَح بتناول الجزر مع مصادر الدهون الصحيّة مثل الأفوكادو ، أو المكسرات، أو البذور. فيتامين ج: يحتوي الجزر
أشعة الشمس تنبعث من الشمس أشعة ضوئية تؤثر في جسم الإنسان عند تعرضه لها، وهي أشعة تستطيع العبور من الطبقة الخارجية للجلد أي البشرة إلى الطبقة الداخلية أو ما يُعرف بالأدمة، وتحتوي على الأعصاب والأوعية الدموية، ويمكن أن يكون تأثير هذه الأشعة إيجابياً عند التعرض لها بكميات بسيطة؛ حيث إنَّها ضرورية لتصنيع فيتامين د في الجلد، والمحافظة على صحة الجسم العامّة، بينما يمكن أن يكون تأثيرها سلبياً عند التعرّض لها بشكل كبير؛ حيث إنَّ ذلك يمكن أن يسبب الحروق، وتغيّرات في الجلد، وظهور النمش والشامات، وزيادة
الأطعمة الغنيّة بالحديد تختلف المصادر الغذائية الغنيّة بالحديد، حيث تنقسم مصادره إلى مجموعتين رئيسيتين: مصادر الحديد الهيمي: (بالإنجليزيّة: Heme iron)؛ وهو مُشتقٌّ من الهيموجلوبين ، حيث توجد هذه المصادر في المنتجات الحيوانيّة فقط، والتي تحتوي بالأصل على الهيموجلوبين؛ مثل: اللحوم الحمراء، والدواجن، والأسماك، والمأكولات البحريّة الأخرى، ويكون امتصاص الجسم لهذا الحديد أفضل وأسرع. مصادر الحديد غير الهيمي: (بالإنجليزيّة: Non-heme iron)؛ والذي يوجد في الأطعمة النباتية، ويكون امتصاصها في الجسم أقلّ
السلمون يُعدّ السلمون من الأسماك الدهنية، وهو يتميز بكونه مصدراً جيّداً لفيتامين د ، بالإضافة إلى البروتين، وأحماض أوميغا 3 الدهنيّة (بالإنجليزية: Omega-3 fatty acids)، إذ إنّ 100 غرامٍ من سمك السلمون يحتوي على ما يقارب 361-685 وحدة دولية من فيتامين د، وتجدر الإشارة إلى أنّ السلمون البريّ يحتوي كميّاتٍ أكبر من فيتامين د مقارنةً بالسلمون المُربى في المزارع. الفطر يُعدّ الفطر من المصادر غير الحيوانية لفيتامين د، وهو الخيار الأنسب للأشخاص النباتيين، أو الذين لا يُفضّلون تناول المأكولات البحرية،
فيتامين ج في البرتقال تبعاً لوزارة الزراعة الأمريكية فإنّ ثمرة البرتقال الصغيرة بوزن 96 غراماً توفر 51.1 مليغراماً من فيتامين ج (بالإنجليزية: Vitamin C)، في حين إنّ الثمرة متوسطة الحجم بوزن 131 غراماً توفر 69.7 مليغراماً منه، أمّا ثمرة البرتقال كبيرة الحجم التي تزن 184 فإنّها تحتوي على 97.9 مليغراماً من فيتامين ج، وتجدر الإشارة إلى أنّ الحاجة اليومية لمعظم النساء من فيتامين ج هي حوالي 75 مليغراماً، أمّا الرجال فهم بحاجة إلى حوالي 90 مليغراماً، ويُعدّ فيتامين ج أحد مضادات الأكسدة المعروفة،
الفيتامينات والمعادن يحتاج جسم الإنسان إلى الكثير من الفيتامينات والمعادن التّي تمدّه بالكثير من الطّاقة، وتحميه من الإصابة بالكثير من الأمراض، وتحافظ على نمو الجسم بشكلٍ صحيحٍ؛ فالفيتامينات هي مركّباتٍ عضويةٍ لها وظائف حيويّة، تنتج بشكلٍ طبيعي في الجسم، ويتم أخذها من العديد من الأطعمة، أو المكملات الغذائية. سنذكر خلال هذا المقال أهمّ الفيتامينات التّي يجب الانتباه إلى أخذها، وتناول الأطعمة التّي تتواجد بها؛ وذلك كي نجنّب أجسامنا العديد من الأمراض والالتهابات. فيتامينات للجسم فيتامين أ يُحافظ
فواكه تحتوي على فيتامين ج هناك العديد من الفواكه الغنيّة بفيتامين ج، ونذكر منها ما يأتي: الكيوي: يُعدُّ الكيوي من الأغذية الغنيّة بالعناصر الغذائية، والمنخفضة بالسعرات الحرارية ، ويتراوح وزن حبة الكيوي بين 99 إلى 125.3 غراماً تقريباً، وتحتوي 100 غرامٍ منها على ما يُقارب 37.8 إلى 53.6 غراماً تقريباً من فيتامين ج، وأظهرت الدراسات الحديثة أنَّ إضافة الكيوي إلى النظام لغذائي المنخفض بفيتامين ج يحسّن مستويات فيتامين ج في الدم بشكل ملحوظ، ويمكن أن يرفعها إلى المستويات الصحية والمثالية. الفراولة:
البوتاسيوم يعتبر البوتاسيوم (بالإنجليزية: Potassium) من المعادن الأساسية في الجسم، إذ تقدّر الكمية التي يحتاجها جسم الإنسان من البوتاسيوم بحوالي 100 مليغرام يومياً لدعم العمليات الحيوية الرئيسية في الجسم، فهو يقلل من خطر الوفيات الإجمالية بنسبة 20%، كما يحمي من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية المفاجئة، وينظم السوائل في الجسم، ويضبط مستويات ضغط الدم، ويسيطر على النشاط الكهربائي في القلب، ويحمي من فقدان كتلة العضلات، ويحافظ على كثافة المعادن في العظام، ويقلل من تشكيل حصى الكلى. الفواكه التي تحتوي
فيتامين د هو الفيتامين الذائب في الدهون، ويسمّى بفيتامين الشمس نسبةً لأنّنا نحصل عليه من أشعة الشمس وهو مفيد وضروري لجسم الإنسان وعدم وجوده يسبّب الكساح للأطفال، وهشاشة العظام، لكن يجب الحذر واختيار أوقات الصباح للتعرّض لأشعة الشمس؛ لأنّ الأشعة بعد فترة الظهيرة لا تفيد، ويمكنك الحصول أيضاً على فيتامين د من بعض الأطعمة، ويجب أن يحصل عليه الأطفال والكبار بكميات معينة، والكثير من الأشخاص لا يرغبون بالتعرّض لأشعة الشمس مباشرةً وفي نفس الوقت يريدون الحصول على فيتامين د، ومن الممكن ذلك بتناول أنواع
الفيتامينات وهي عبارة عن مواد وعناصر عضويّة مهمة للإنسان، فهي بمثابة المغذيات الحيوية للجسم، كما أنّها تعتبر مكملات غذائية لعلاج الأمراض التي تصيب الجسم، بسبب نقص في بعض هذه الفيتامينات، ويُطلق اسم الفيتامينات على هذه المغذيات لتميزها عن المواد الغذائيّة الأخرى؛ كالمعادن، والكربوهيدرات، والبروتينات، وفي هذا المقال سنتعرف على مصادر الفيتامينات بأنوعها المختلفة، والخطر الذي يسببه نقصه. أنواع الفيتامينات الفيتامينات القابلة للذوبان، ويمكن تخزينها في الجسم. الفيتامينات الغير قابلة للذوبان، لا
الفيتامينات والمعان الموجودة في الثّوم يدخل الثوم في علاج العديد من الحالات الصحيّة، وذلك لاحتوائه على العديد من الفيتامينات والمعادن، حيث إنّ تناول 28 غراماً من الثّوم يزوّد الجسم ب42 سعراً حراريّاً، و1.8 غراماً من البروتين، و9 غرامات من الكربوهيدرات، و0.6 غراماً من الألياف، ويحتوي الثّوم على كمياتٍ لا بأس بها من الكالسيوم ، والنّحاس، والبوتاسيوم، والفوسفور، والحديد، وفيتامين ب1، وعلى كميّاتٍ ضئيلةٍ من العناصر الغذائيّة المختلفة، إضافةً إلى ذلك يحتوي الثّوم بشكلٍ رئيسيٍّ على الفيتامينات
الفيتامينات الموجودة في الفواكه تُعدُّ الفواكه مصدراً ممتازاً للفيتامينات والمعادن الأساسيّة، وتنقسم الفيتامينات إلى مجموعتين، وهما الفيتامينات الذائبة في الماء، والفيتامينات الذائبة في الدهون، ويحتاج البشر إلى 13 فيتاميناً، تسعة منها ذائبة في الماء، والتي تشمل مجموعة فيتامينات ب ، وفيتامين ج، والأربعة المتبقية هي الفيتامينات الذائبة في الدهون؛ والتي تشمل: فيتامين أ، وفيتامين د ، وفيتامين هـ، وفيتامين ك، ومن الجدير بالذكر أنّ معظم الفيتامينات الموجودة في الفاكهة هي من نوع الفيتامينات الذائبة
البرتقال يُعدّ البرتقال من ثمار الحمضيات، وهو فاكهة منعشة ولذيدة وغنية بالفيتامينات والمعادن الضرورية للجسم، ومتوفرة على مدار العام، وتعدّ البرازيل حالياً من أكبر الدول المنتجة له في العالم، تليها ولايتا فلوريدا وكاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية، وبدأت زراعة البرتقال في دول جنوب شرق آسيا، ومنها انتقلت إلى العرب، ثمّ إلى أوروبا عبر البحارة البرتغاليين. يُمكن تصنيف البرتقال إلى نوعين رئيسين هما البرتقال حلو الطعم، والبرتقال مر الطعم، ومن أنواع البرتقال حلو الطعم الشهيرة دم الزغلول وهو
فيتامين د يُعتبر فيتامين د من الفيتامينات الذائبة في الدهون، ومن أكثر الفيتامينات التي يحتاجها الجسم دائماً، وذلك بسبب قدرته على امتصاص الكالسيوم والفسفور من الأطعمة، ممّا يُساعد على حماية صحّة العظام من التشوّه والإصابة بأمراض العظام كالكساح، كما يُحافظ على بقاء الأسنان قويّةً وصحيّة، بالإضافة إلى دوره في تقوية عمل جهاز المناعة في الجسم، ومقاومته للاكتئاب والحزن، كما يُطلق على فيتامين د اسم فيتامين الشمس؛ وذلك لأنّ الجسم يصنعه عندما يتعرّض لأشعة الشمس. في هذا المقال سنتعرّف على وظيفة فيتامين
أطعمة غنية بفيتامين ج هنالك العديد من الأطعمة الغنية بفيتامين ج، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي: الحمضيات تُعدّ الحمضيات من المصادر الغنيّة بفيتامين ج؛ حيث يحتوي 100 غرامٍ من الليمون على 77 غراماً من فيتامين ج، كما يحتوي كوبٌ واحدٌ من عصير البرتقال بحجم 250 مليلتراً على 124 مليغراماً من فيتامين ج، وتحتوي ثمرة الجريب فروت الكاملة على 90 مليغراماً من فيتامين ج. الفلفل يُعدّ الفلفل من المصادر الجيّدة لفيتامين ج؛ حيث يحتوي كلّ 100 غرامٍ من الفلفل الأخضر الحارّ على 242 مليغراماً من فيتامين ج، أمّا
بعض المكسرات والبذور تُعدّ المكسرات والبذور من الأطعمة الغنيّة بفيتامين هـ، والتي نذكر منها ما يأتي: بذور دوار الشمس؛ حيث تحتوي كلّ 100 غرامٍ منها على 35 مليغراماً من فيتامين هـ؛ أي ما يُغطّي 234% من القيمة اليومية لهذا الفيتامين. اللوز؛ حيث يزود اللوز الجسم بـ 26 مليغراماً من فيتامين هـ في كلّ 100 غرامٍ منه، وهي كميّةٌُ تغطي 171% من القيمة اليومية لهذا الفيتامين. البندق؛ إذ تحتوي كلّ 100 غرامٍ منه على 15 مليغراماً من فيتامين هـ، أو ما نسبته 100% من القيمة اليومية لفيتامين هـ. الصنوبر؛ حيث
مصادر فيتامين ك في الطعام يُعدّ فيتامين ك من العناصر الغذائية التي يُمكن تصنيعها داخل الجسم، وذلك بواسطة البكتيريا الموجودة في الجهاز المَعويّ السفليّ، لكنّ الطريقة الأفضل للحصول على الاحتياجات اليومية من هذا الفيتامين هي عبر تناوله من مصادره الغذائية، حيث يُمكن إيجاد هذا الفيتامين في العديد من الأطعمة، منها: اللفت: يحتوي نصف كوب من اللفت المجمّد أو المسلوق على 426 ميكروغراماً، ما يعادل 355% من المدخول الكافي من فيتامين ك يومياً. اليقطين: حيث يحتوي نصف كوب من اليقطين المُعلَّب على 20