أعشاب لعلاجِ الديدان تُعدّ العلاجات الطبيّة فعالة لعلاجِ ديدان البطن، ولكن يُعتقد أنّ بعض الأعشاب تُساعد على علاجها أيضًا، ونذكر من هذه الأعشاب: نبات الشيح: بَينت الدراسات أنّ عشبة الشيح (بالإنجليزية: Wormwood) قدّ تَكون فعالة لعلاجِ بعض أنواع العدوى الطفيليّة، ويمكن استخدام الشيح على شكلِ شاي، كما يُنصح باستشارةِ الطبيب قبل استخدامها على أنّ لا يتمّ استخدامها أكثر عن أربعةِ أسابيع، وقد تمّ استخدام الشيح منذ القدم لطردِ ديدان البطن، ولكن لا توجد أيّ أدلة علميّة تُثبت هذا التأثير. البِربارين:
أعشاب طاردة للغازات من البطن يُعدّ تكوّن الغازات أمرًا طبيعيًا خلال عملية الهضم، ولكن تراكم الغازات في الأمعاء وعدم التمكّن من إخراجها يمكن أنّ يُسبب الشعور بالألم وعدم الراحة، وقد يحدث ذلك نتيجة الإفراط في تناول الطعام، وابتلاع الهواء أثناء الأكل والشرب، ومضغ العلكة، والتدخين، وتناول بعض الأطعمة التي من الممكن أنّ تُساعد على تكوين الغازات في البطن، لكن يمكن التخلص من الغازات عن طريق تناول بعض أنواع الأعشاب، ونذكر منها: النعناع: أظهرت الدراسات أنّ تناول النعناع أو مكملاته الغذائيّة يُقلّل من
أعشاب طاردة للديدان توجد بعض أنواع الأعشاب الطاردة للديدان، ونذكر منها ما يأتي: القرنفل: حيثُ يمتلك القرنفل خصائصًا مضادةً للجراثيمِ والطفيليات، ممّا يُساعد على قتل بيوض الطفيليات والديدان المعويّة داخل الجسم، كما يمكن استعماله بإضافةِ ملعقةٍ صغيرةٍ من مسحوق القرنفيل إلى كوبٍ واحدٍ من الماء الساخن، وتَركه لمدّةٍ تتراوح ما بين 10-20 دقيقة، يمكن شربه ثلاثَ مراتٍ يوميًّا لمدّةِ أسبوع. الكركم: يُعدّ الكركم علاجًا طبيعيًا للديدانِ المعويّة، حيثُ يمتلك خصائصًا مضادةً للميكروباتِ، التي بدورها تُساعد
أوراق اللبلاب يمكن أن تساعد أوراق اللبلاب المجففة على علاج أعراض الربو، فقد أظهرت الدراسة أنّ تناول 25 قطرة من عصير أوراق اللبلاب مرتين يومياً يؤدّي إلى تحسين دخول الأوكسجين والهواء إلى الرئتين عند الأشخاص الذين يعانون من الربو القصبي. نبات الزبد الشوكي قد يعمل نبات الزبد الشوكي (بالإنجليزية:butterbur) كأحد مضادات الهيستامين حيثُ يساعد على منع حدوث حساسية حبوب اللقاح،، حيثُ أظهرت الدراسة أنّ تناول نبات الزبد الشوكي قد يحسّن دخول الهواء إلى الرئتين للأشخاص الذين يُعانون من الربو والذين يتناولون
أعشاب ضد الكولسترول تُساعد بعض الأعشاب على خفض مستوى الكولسترول في الدم، ومِنها نذكُر ما يليّ: الزعرور: استُخدمت أوراق، وزهور، وتوت نبات الزعرور كعلاج لأمراض القلب مُنذ زمن الأمبراطورية الرومانية، كما وجدت بعضُ الأبحاث أنّ نبات الزعرور يُمكن أنّ يُستخدم كعلاج فعال لحالات قصور القلب الخفيفة، ومع ذلك فإنَّ النتائج البحثية حول استخدام الزعرور كعلاج لأمراض القلب مُتضاربة، حيثُ لا يوجد ما يكفي مِن الأدلة العلمية حولَ فاعلية نبات الزعرور في علاج أمراض القلب. عشبة القتاد: استُخدمت عُشبة القتاد لتعزيز
أعشاب خافضة للحرارة للكبار وجدت بعضاً مِن الدراسات أنّ بعضَ أنواعِ الأعشاب قادرة على خفض درجة حرارة الجسم ، نذكُر مِنها ما يليّ: كشت ياباني: يُعدّ الكشت الياباني أو ما يُعرف بجذر كودزو مِن الأعشاب المُستخدمة في الطب الصيني التقليي، بحيث يحتوي الكشت الياباني على خصائص مُضادة للالتهابات، كما أنّهُ يُساعد على تخفيف الألم، وتُشير دراسة إلى أنَّ عُشبة الكشت الياباني ساعدت على خفض الحُمى لدى الجُرذان، إلا أنَّ المزيد مِن الدراسات البشرية مطلوبة لتقييم هذهِ النتائج بشكلٍ صحيح، كما أنّهُ يُحذَّر مِن
أعشاب خافضة للحرارة تُساعد بعض الأعشاب على خفض الحرارة، ونذكر مِنها ما يليّ: النعناع: يتميز النعناع بخصائص التبريد؛ نظراً لمحتوى النعناع العالي مِنَ المنثول، مِمّا يجعل الشخص يشعر بالبرودة، ويُمكن إعداد شاي النعناع الساخن أو المُثلج وشربه على مدار اليوم. الحلبة: يُساعد احتساء فنجان مِن شاي الحلبة على إفراز العرق، مِمّا يُساعد على تهدئة الجسم، حيثُ يمكن وضع شاي الحلبة في الثلاجة قبل شربه، كما تُفيد الحلبة في التخلص مِن بعض السوائل الزائدة وإزالة السموم مِن الجسم. أطعمة خافضة للحرارة تُساعد بعض
أعشاب حارقة للدهون الثلاثية تعدّ الدهون الثلاثية أحد أنواع الدهون الموجودة في الدم، ويتم تكوين الدهون الثلاثية عن طريق تحويل الجسم للسعرات الحرارية الزائدة عن حاجته إلى دهون ثلاثية وتخزينها في خلايا الدهون لاستخدامها في الطاقة، إلّا أنّ زيادة الدهون الثلاثية في الدم قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، وهناك عدة عوامل قد تساهم في ارتفاع مستوى الدهون الثلاثية منها: السمنة، وعدم انتظام مستوى السكر بالدم، وتناول الكحول بانتظام، واتباع نظام غذائي عالي السعرات الحرارية، لذلك يجب الحرص على عدم
أعشاب تهدئ الكحة تعدّ أفضل طريقة لعلاج السعال هي معرفة السبب الذي أدّى للإصابة بها، حيث توجد العديد من الأسباب المحتملة للسعال بما في ذلك الحساسية، والالتهابات، والارتداد الحمضي، ويمكن أن تساعد بعض الأعشاب في تخفيف السعال، ونذكر من هذه الأعشاب ما يلي: الزعتر: يعدّ الزعتر علاجاً شائعاً للسعال، والتهاب الحلق، والتهاب الشعب الهوائية، والمشاكل الهضمية، حيث إنّ تناول شراب السعال الذي يتألف من أوراق الزعتر واللبلاب قد يزيل السعال بشكل أكثر فعالية وأسرع من شراب الدواء عند الأشخاص الذين يعانون من
النعناع وُجد في عددٍ من الدراسات أنَّ تناول النعناع قلّل من شدّة الألم للأشخاص الذين يعانون من متلازمة القولون العصبي مقارنةً بالذين لم يتناولوا النعناع، كما أنَّ مخاطر شرب شاي النعناع تُعدّ منخفضة، وفي دراسةٍ أخرى تبيّن أنَّ شاي النعناع يمكن أن يُقلّل من تقلّصات الأمعاء، ويساعد الكبد على إزالة السموم من الجسم. الزنجبيل يستهلك الناس الزنجبيل في العادة لعلاج الأعراض المرتبطة بالجهاز الهضميّ، كما أنّها تُستخدم عادةً في الطبّ الصيني التقليدي، إذ يساعد مستخلص الزنجبيل على تقليل الالتهاب، ويُقوّي
أعشاب تهدئ القولون يساعد تناول الأعشاب في تخفيف بعض أعراض متلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome)، حيث يرتبط تناول الأعشاب بتخفيف التوتر، والقلق، واسترخاء عضلات البطن، وتخفيف التشنّجات، ومن أهمّ الأعشاب التي تساعد على تهدئة القولون ما يلي: النعناع: يساعد النعناع على تخفيف مشاكل الجهاز الهضمي ومنها القولون العصبي، كما أنّ شرب النعناع يعمل على تهدّئة الأمعاء، وتخفيف آلام البطن، وتقليل الانتفاخ، كما أظهرت بعض الأبحاث فعالية زيت النعناع في علاج القولون العصبي. اليانسون:
أعشاب تهدئ السعال يعرف السعال بأنّه من الأعراض المرافقة للتحسس، ونزلات البرد، والتهاب الجيوب الأنفية، حيث يساعد السعال على التخلص من البلغم والجراثيم ومسببات المرض، وهناك بعض الأعشاب التي تهدئ السعال وتخفف منه؛ ونذكر منها: النعناع: يحتوي النعناع على مادة المنثول التي تهدئ الحلق وتعمل كمضاد التهاب وتساعد على التخلص من البلغم ، ويمكن شرب مغلي أوراق النعناع أو عن طريق استنشاق أبخرة حمام بخار أوراق النعناع. عشبة الخبيز: تحتوي عشبة الخبيز على صمغ يغلف الحلق ويقلل من الاحتقان، وقد تم استخدام هذه
أعشاب تهدئ الأعصاب توجد مجموعة من الأعشاب التي تُساعد على تهدئة الأعصاب، ونذكر منها: البابونج يُعدّ البابونج من الأعشاب العلاجيّة التي تُستخدم لعلاج العديد من الأمراض، مثل: حمى القش، والالتهابات، وتشنجات العضلات، واضطرابات الدورة الشهريّة، والأرق، واضطرابات الجهاز الهضميّ، والألم الروماتيزميّ، والبواسير، كما يُستخدم كمُهدئ خفيف ومحفز للنوم، إذ يحتوي على الفلافونويد والأبيجينين الذي يرتبط بمستقبلاتِ البنزوديازيبين في الدماغ، ممّا يعمل على تحفيز الجسم للنوم، لذلك يُقلّل تناول البابونج من أعراض
الحلبة تمتلك الحلبة خصائص مُضادة للأكسدة؛ مِمّا يجعل مِنها عشبة مفيدة لتعزيز صحة القلب، حيث تحتوي الحلبة على العديد مِن المُركبات التي تُساعد على تقليل الكولسترول وتعالج انسداد الشرايين، وهما مِن العوامل الرئيسية وراء عدم انتظام ضربات القلب، ويُمكن نقع ملعقة صغيرة مِن بذور الحلبة في الماء خلال الليل، ثمّ تُجفف بذور الحلبة مِن الماء وتؤكل في اليوم التالي على معدة فارغة، أو يُمكن شرب مِن 1 إلى 2 كوب مِن شاي الحلبة يومياً. الكزبرة تُعتبر كل مِن أوراق وبذور الكزبرة جيدة لصحة القلب؛ بسبب نشاطهما
أعشاب لبدء الدّورة الشّهريّة تساعد بعض الأعشاب على بدء الدّورة الشّهريّة لدى النساء اللّآتي يعانين من عدم انتظامها، ومن أهمّ هذه الأعشاب ما يلي: البقدونس: إذّ يحتوي البقدونس على نسبٍ عاليةٍ من فيتامين ج بالإضافة إلى مادةٍ فعّالة تسمّى بالإنجليزية (Apiol) تساعد على تحفيز تقلصّات الرّحم، ولكن تصبح هذه المادة سامةً عند تناولها بجرعاتٍ كبيرةٍ خاصةً لدى النّساء في فترة الحمل، ولا يُنصح بتناول شاي البقدونس من قبل السّيدات الحوامل، أوالمرضعات، أو الأشخاص الذين يعانون من مشاكل الكلى. حشيشة الملاك
أعشاب تنحف يجب استشارة الطبيب قبل استخدام الأعشاب للتنحيف؛ وذلك لاحتمال الإصابة بأضرار صحية وخاصة عند تناولها بكمياتٍ كبيرةٍ. وفيما يليّ بعض الأعشاب التي تُساعد على التنحيف: الحلبة: تعمل الحلبة على تقليل الشعور بالجوع والتحكم بمستويات السكر في الدم، مِمّا يؤدي إلى تخفيف الوزن. الزنجبيل: يعمل الزنجبيل على زيادة عمليات الأيض وحرق الدهون في الجسم، مِمّا يُسرع من عملية التنحيف. الأوريجانو: يحتوي الأوريجانو على مُركباتٍ تعمل على زيادة حرق الدهون في الجسم وتُساعد على تخفيف الوزن. الجنسنج: يعمل
الحلبة تنتمي عشبة الحلبة إلى عائلة البقوليات، وتحتوي على نوعين من الألياف وهما الألياف القابلة للذوبان والألياف غير القابلة للذوبان، ووجد أنّ نسبة الألياف القابلة للذوبان أعلى، وتساعد الحبة على الحدّ من الشعور بالجوع وإبطاء عملية إفراغ المعدة وبالتالي تقلل من الشّهية، كما أنّها تساهم في تنظيم مستوى السكر في الدم، وخفض نسبة الكولسترول الضار بالدّم حيث إنّها تساعد على تقليل تناول الفرد للدهون، ويفضّل تناول بذور الحلبة بمقدار 2-5 غرامات في اليوم. القهوة تعتبر القهوة من المشروبات المشهورة في
عشبة السَّنّا يُساعد تناول شاي عشبة السَّنّا على تلين البطن، وعلاج الإمساك، كما تُساهم في علاجِ القولون العصبيّ، لاحتوائها على مادةٍ تُسمى سينوسيدات، التي تَقوم بتهيجِ بطانةِ الأمعاء، وبالتالي تَعمل كملين للبطن، لكما يُنصح بعدمِ استخدامها لفترةٍ طويلةٍ؛ لأنّ ذلك قد يَتسبب بحدوثِ آثارًا جانبيةً كضعف العضلات، والإصابةِ بتليفِ الكبد. الشاي الأسود والأخضر يُساهم تناول الشّاي سواء سواء كان الشّاي الأسود أم الأخضر في تقليلِ خطرِ الإصابة بالإمساكِ، ذلك بفضلِ احتوائه على مادةِ الكافيين، الذي يعمل
هل هناك أعشاب تقوي بطانة الرحم لا تتوفّر أدلّةٌ علميّةٌ حول وجود أعشاب لتقوية بطانة الرحم، ولكن يمكن أن يتعرّض الرحم لمشاكل صحيّة؛ مثل الانتباذ البطانيّ الرحميّ (بالإنجليزيّة: Endometriosis)؛ وهو اضطرابٌ يؤثر في الجهاز التناسليّ ، ويتسبّب بنموّ بطانة الرحم خارج الرحم، ويعتقد المؤيدون للعلاج الطبيعي أنّ التداوي بالأعشاب يساعد على التخفيف من الأعراض المُصاحبة للانتباذ البطانيّ الرحميّ، كما أنّ بعض هذه الادعاءات مدعومةً بأبحاثٍ سريرية. ولكن لا بُدّ من الإشارة الى أنّ التحضيرات العشبيّة تُعدّ
أعشاب تقلل من نزول الدورة الشهرية توجد بعض الأعشاب التي تُقلل من نزول الدورة الشهرية، ونذكر منها ما يلي: عشبة عباءة السيدة: تُستخدم هذه العشبة في علاج أشكال مختلفة من النزيف سواءً كان ذلك بسبب جرح أو كدمة، حيثُ تعمل عشبة عباءة السيدة كمادة قابضة طبيعية؛ ممّا يعني أنّها قادرة على عقد أنسجة في الجسم، كما استُخدمت لعدّة قرون لعلاج نزيف الدورة الشهرية وأشكال أخرى من النزيف، حيثُ يمكن إضافة 28 غراماً من عشبة عباءة السيدة المجففة إلى 568 ملليلتراً من الماء المغلي، كما يمكن الاستفادة من صبغات عباءة
الحلبة تحتوي الحلبة على نسبةٍ عالية من الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، لذا تمتلك العديد من الفوائد الصحيّة، مثل: تنظيم نسبة السكر في الدم، وتخفض مستوى الكولسترول، وتقليل الشهية لتناول الطعام، إذ تعمل على إبطاء هضم الكربوهيدرات وامتصاص الدهون، ممّا يؤخر تفريغ المعدة، فتقل الشهية. الشاي الأخضر يحتوي الشاي الأخضر على مركبين وهما الكافيين والكاتيشين اللذان يُساعدان على إنقاص الوزن، فيُعدّ الكافيين منشط يزيد من حرق الدهون ويُقلّل الشهية، أما الكاتيشين فيُعزز من عملية الأيض ويُقلّل
أعشاب تفتيت حصى الكلى تعرف حصى الكلى على أنّها رواسب صلبة تتشكل في الكلى ، ويجب أن تنتقل هذه الرواسب عبر المسالك البولية للخروج من الجسم، ويمكن علاج معظم حالات حصوات الكلى بالأدوية أو عن طريق التدخل الطبّي، كما توجد بعض العلاجات المنزلية التي يمكن أن تحل هذه المشكلة، إلّا أنّه من المهّم استشاراة الطبيب قبل ذلك وخاصة الأشخاص الذين يعانون من حالات طبّية أو الذين يتناولون الأدوية، ونذكر فيما يلي أهم الأعشاب التي تساعد على تفتيت حصى الكلى: الريحان: يمكن أن يساعد تناول مستخلص الريحان أو الريحان
أعشاب تفتح الشهية يوجد العديد من الأعشاب التي تعمل على زيادة إفراز هرمونات الجهاز الهضميّ التي تُحفز الشهية. وفيما يأتي أهم هذه الأعشاب: الجنطيانا: يمكن أنّ تزيد من الشهية عن طريق تحفيز إنتاج اللعاب، والأحماض المَعِدية والعصارة الصفراء. الشوك المُبارك: إذ يزيد من عصارة المعدة والعصارة الصفراء، ويُساعد على الهضم ممّا يُحفز الشهية. السنتوري: إذ يُحفز عصارة المعدة ممّا يَفتح الشهية. الإشنسا: إذ تحتوي على مركبات تُسمى الألكيلامين، والتي يمكن أنّ تُحفز الشهية. مكملات غذائيّة تفتح الشهية يمكن لنقص
أعشاب تساعد على الشعور بالشبع يوجد العديد من الأعشاب التي يمكن تناولها للمساعدة على تعزيز الشعور بالشبع ومن هذه الأعشاب ما يلي. الحلبة تنتمي الحلبة إلى عائلة البقوليات ، حيث أثبتت الدراسة أنّ تناول ثمانية غرامات من ألياف الحلبة يومياً تمنح الشعور بالشبع؛ وبالتالي تناول كميّة طعام أقل ممّا يدعم خسارة الوزن. الفلفل الحرّيف يضاف الفلفل الحرّيف على العديد من الأطباق، ويحتوي على مادّة تُعرف بالكابسيسين (بالإنجليزية: Capsaicin) التي تعطيه المذاق الحار، حيث تساعد مادة الكابسيسين على تحفيز عملية الأيض