النعناع يُعدّ النعناع من الأعشاب المضادة للتشنج، كما أنّه يسهل عملية الهضم، ويخفف مشاكل المعدة، كالغثيان، وعسر الهضم، ولكن في حال كان الشخص مُصاباً بارتجاع الحمض (بالانجليزية: Acid reflux) فيُنصح بعدم تناوله؛ وذلك لأنّ النعناع يُرخي العضلة بين المريء والمعدة، ممّا يسبب تدفّق الحمض المعديّ الى المريء، وبالتالي فإنّ شربه يؤدي إلى حرقة المعدة. الزنجبيل إذ إنّ الزنجبيل يُعدّ أحد الأعشاب التي تمتلك خصائص طاردةً للغازات (بالإنجليزية: Carminative)، فهو يُسرّع عملية الهضم، ممّا يساعد على إفراغ المعدة
الزنجبيل يمتلك الزنجبيل خصائص مضادةً للالتهابات، والتي تخفف السعال الجافّ أو السعال الناجم عن الربو، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ المركبات المضادّة للالتهابات الموجودة في الزنجبيل يمكن أن تُرخي الأغشية في المجاري التنفسية، ممّا قد يقلل من السعال، ويمكن استخدام الزنجبيل لعلاج السعال عن طريق وضع 20-40 غراماً من الزنجبيل الطازج والمقطع في كوبٍ من الماء الساخن، وتركها تنقع بضع دقائق قبل شربها، كما يمكن إضافة بعض العسل والليمون لتخفيف السعال وتحسين النكهة. الزعتر شاع استخدام الزعتر كعلاجٍ منزليٍ
الزنجبيل يُعدّ الزنجبيل مفيداً لعملية الهضم والتخلص من السموم الموجودة في الجسم، كما أنّه يُخفف الانتفاخ والمغص، ويُساعد على خسارة الوزن، ويُفضّل صنع شاي الزنجبيل باستخدام جذور الزنجبيل الطازجة، وذلك عن طريق تقطيعه إلى مكعبات صغيرة، ووضعِه في ماءٍ دافئ، ثمّ غليه مدة 10 دقائق، ثم يُصفّى، ويُفضل تناوله بعد الوجبات ثلاث مراتٍ في اليوم. النعناع يساعد شاي النعناع على تحسين عمليّة الهضم في الجسم، ويُقلل من الانتفاخ ، فالانتفاخ يَجعلُ المعدة تبدو أكبر مِمّا هي عليه، ولهذا يُساهم شاي النعناع في الحصول
عشبة الراسن تُعدّ عُشبة الراسن (بالإنجليزيّة: Elecampane) من الأعشاب المُستخدمة في الطب الشعبي، وعادةً ما تُستخدم جذورها لخصائصها المُذيبة للبلغم والمُخاط؛ وذلك بسبب احتوائها على كربوهيدراتٍ مُعقدة يُطلق عليها (بالإنجليزيّة: Mucilage) التي تصبح لزجةً عندما تتعرّض للماء، فتغلّف الأغشية المُخاطيّة وتُغطّيها، ممّا يخفف من التهيج فيها. عشبة اللوبيليا تُعدّ عُشبة اللوبيليا (بالإنجليزيّة: Lobelia inflata) من الأعشاب المُستخدمة في الطب الشعبي، والمُصنّفة كمُضادّةٍ لنزلات البرد؛ وذلك لاحتوائها على
القرنفل استُخدِم القرنفل لعدة قرونٍ لعلاج جميع أنواع الآلام، ويُعدّ فعالاً بشكلٍ خاص في علاج آلام الأسنان ، حيث يمتلك خصائص طبيعيّةً مسكّنةً للأسنان ومضادةً للبكتيريا، ولذلك يمكن استعمال القرنفل الجاف عند الشعور بالألم بوضعه على الأسنان المُسبّبة للألم، أو وضع قطراتٍ من زيت القرنفل مع كميّةٍ صغيرةٍ من زيت الزيتون على قطعةٍ من القطن، ووضعها على السنّ المؤلم، ولكن يجدر التنبيه بأهميّة تجنّب استخدام زيت القرنفل من قبل المرأة الحامل. النعناع يحتوي النعناع على مركّب المنثول (بالإنجليزية: Menthol)
الزنجبيل يمتلك الزنجبيل العديد من الفوائد الصحيّة، إذ يساعد وضع بعضٍ من شرائح الزنجبيل في الماء الساخن على تهدئة السُعال أو التهاب الحلق، كما تشير الدراسات إلى قدرة الزنجبيل على التخلُّص من الغثيان، والذي غالباً ما يُصاحب الإصابة بالإنفلونزا. القنفذية استُخدمت أعشاب القنفذية (بالإنجليزيّة: Echinacea) في علاج العدوى منذ أكثر من 400 سنة؛ إذ إنّه يحتوي على مركبات الفلافونويد (بالإنجليزيّة: Flavonoids)؛ وهي مواد كيميائيةٌ تمتلك العديد من الآثار العلاجيّة للجسم؛ ومنها تعزيز جهاز المناعة، فقد وجدت
أعشاب تمنع الحمل يعتقد البعض أنّ بعض الأعشاب تمتلك فعاليةً في منع الحمل، ويدّعون أنّها أفضل من بعض الوسائل الكيميائية كالأدوية أو الهرمونات الصناعية، وفي الحقيقة فإنّ هذه الأعشاب غير آمنةٍ تماماً، ولم توافق عليها إدارة الغذاء والدواء، ومن الأمثلة على هذه الأعشاب نذكر ما يأتي: عشبة النيم أو الأزدرخت الهندي. بذور الخروع . بذور الجزر البري، إذ تستخدمها النساء في الهند عن طريق تناول ملعقةٍ صغيرةٍ منها بعد الاتصال الجنسي لمدة 7 أيام متتالية. جذور الزنجبيل؛ إذ يُعتقد أنّ شرب 4 أكواب من شاي الزنجبيل
أعشاب للهضم والغازات تُعدّ مشكلة الغازات والانتفاخ من المشاكل الشائعة المزعجة والمُحرجة، وهناك العديد من العلاجات الطبيعية للتخفيف منها، والتي تختلف اعتماداً على سبب تكوّن الغازات، ويجدر التنبيه إلى أنّ من المهم استشارة مُقدّم الرعاية الصحية المؤهل قبل استخدام أيّ علاجٍ طبيعي؛ ونذكر فيما يأتي بعضاً من هذه الأعشاب: الزنجبيل يُعدّ الزنجبيل أحد الأعشاب التي تُعرَف بتأثيرها الطارد للغازات، حيث أشارت دراسةٌ نُشرت في مجلّة Evidence-based Complementary and Alternative Medicine عام 2015، والتي شارك
البابونج إذ أشارت بعض الأبحاث إلى أنّ استخدام بعض التركيبات العشبيّة المحتوية على البابونج يمكن أن يعالج آلام المعدة ، كما أشارت دراسةٌ أخرى إلى أنّ شرب هذه العشبة يمكن أن يخفف من الإسهال أيضاً. الزنجبيل يمتلك الزنجبيل خصائص علاجيّةً تساعد على علاج الإسهال ، فهو يمتلك خصائص مضادّةً للالتهاب، ومُسكّنةً، ومضادّةً للبكتيريا، ممّا يساعد على علاج الأمراض والمشاكل الهضمية، كما أنّه يمتلك خصائص مضادّةً للأكسدة، والتي تُعدّ مفيدةً لصحّة المعدة، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ شرب شاي الزنجبيل يساعد على إعادة
شاي النعناع يُعدّ النعناع من الأعشاب التي تُستخدم في العادة لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي؛ ومنها القولون العصبيّ؛ حيث يساهم شرب شاي النعناع في تهدئة الأمعاء، والتخفيف من آلام البطن، كما أنّه يُقلّل من الانتفاخ، فقد أظهرت بعض الدراسات فعّالية زيت النعناع في علاج القولون العصبي المتهيّج (بالإنجليزيّة: Irritable Bowel Syndrome)، كما يمكن إضافة قطرةٍ من زيت النعناع العطريّ إلى كوبٍ من الشاي أو الماء الساخن لتخفيف مشاكل الجهاز الهضمي. الزنجبيل أظهرت الدراسات أنّه يمكن للزنجبيل أن يكون علاجاً فعّالاً
الزنجبيل وجدت الدراسات الحديثة أنّ الزنجبيل يساعد على تقليل مستويات الكوليسترول الكلّي والدهون الثلاثية في الدم، كما أثبتت دراساتٌ أخرى أنّه يُقلّل من مستويات البروتين الدهني منخفض الكثافة، أو ما يُعرف بالكوليسترول الضار (بالإنجليزيّة: LDL)، ويزيد من مستويات البروتين الدهني مرتفع الكثافة، أو ما يُعرف بالكوليسترول النافع (بالإنجليزيّة: HDL)، ويمكن أخذه على شكل مكمّلٍ غذائيٍّ أو إضافته الى الطعام. أطعمة لخفض الكوليسترول الأطعمة الغنية بالألياف يمكن لدقيق الشوفان ونخالته، والأطعمة الغنيّة
الزعتر يُستخدم الزعتر في العديد من الاستعمالات الطبية ؛ مثل: التخفيف من ألم الحنجرة، والمشاكل الهضميّة، والتهاب الشعب الهوائيّة، كما أظهرت بعض الدراسات فعاليّته في التخلُّص من الكحّة، ويمكن تحضيره من خلال إضافة الماء إليه ونقعه مدّة 10 دقائق. جذور الختمية استُخدِمت جذور الختمية (بالإنجليزيّة: Marshmallow root) منذ القِدَم لعلاج الكحّة والسعال، والتخلُّص من ألم الحنجرة؛ حيث إنّها تساعد على التخلُّص من التهيُّج الناتج عن الكحة ؛ وذلك لمحتواها العالي من مادة الصمغ النباتي (بالإنجليزيّة:
النعناع للكحة يحتوي النعناع الفلفي (الاسم العلمي: Mentha piperita) على مركبٍ يُسمّى المنثول (بالإنجليزية: Menthol)، والذي يُساعد على تخفيف المخاط والبلغم، كما أنّ صنع شاي النعناع يُعدّ أمراً سهلاً، وذلك عن طريق نقع الأوراق الطازجة في الماء الساخن، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ استخدامه يُعدّ آمناً، ولا يسبّب أيّ أضرارٍ جانبيّة، إلّا في حال كان الشخص يعاني من حساسية اتجاهه، ولكن يجدر التنبيه إلّا أنّ مركب المنثول النقيّ يُعدّ سامّاً، ويجب عدم تناوله أبداً، بل يُستخدم بشكلٍ موضعيٍّ على الجلد فقط.
أعشاب للقولون والغازات تُعرف متلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable bowel syndrome) على أنّها اضطرابٌ وظيفيٌ في الأمعاء؛ ينتج عنه آلامٌ في البطن، والشعور بعدم الراحة، والانتفاخ ، واضطرابات في حركة الأمعاء. وقد يلجأ العديد من الأشخاص لاستخدام الأعشاب والخلطات للتخفيف من أعراض متلازمة القولون العصبيّ، وقد تمتلك بعض الأعشاب خصائص طاردة للرّيح، ممّا يساعد على تخفيف الغازات والتقليل من الانتفاخ. ويجدر التنبيه إلى أنّ من المهمّ استشارة الطبيب قبل البدء بتناول أيّ نوعٍ من المكمّلات أو
النعناع يساعد النعناع الأشخاص الذين يُعانون من القولون العصبي أو ما يُسمّى بمتلازمة القولون المتهيّج (بالإنجليزيّة: Irritable bowel syndrome)؛ حيث يمتلك النعناع الفلفلي (بالإنجليزيّة: Mentha piperita) تأثيراتٍ مضادةً للتشنُّج ومُسكّنةً بشكلٍ خفيف، وللحصول على فائدته يمكن استخدام مكمّلات زيت النعناع، والتي تُعدّ أكثر الطرق شيوعاً، أو صُنع مغليّ النعناع عن طريق نقع ملعقةٍ صغيرةٍ من النعناع المُجفّف في الماء الساخن لمدّة 10 دقائق، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّ النعناع قد يزيد من سوء حالات حرقة المعدة
الزنجبيل يستهلك الناس الزنجبيل لتخفيف بعض أعراض الجهاز الهضمي، وقد يساعد في حالات القولون العصبي ؛ حيث يمكن لمُستخلص الزنجبيل أن يساعد على التقليل من الالتهاب، وتعزيز حركة الأمعاء، وتقوية بطانة المعدة، ويمكن تحضير مشروب الزنجبيل باستخدام أكياس الزنجبيل المُعبأة مسبقاً، كما يمكن صنع مشروب العسل والزنجبيل، أو الكركم والزنجبيل. اليانسون يساعد اليانسون على تنظيم عمليّة الهضم، وتهدئة المعدة، حيث إنّه كان يُستخدم في الطبّ التقليديّ لعلاج بعض المشاكل الصحيّة، كما أنّه يمتلك خصائص مُسكنةً للألم،
أعشاب للكحة والصدر قد تُستخدم بعض النباتات العشبية كمُنتجاتٍ طبيعيةٍ للمساهمة في التخفيف من الكحّة، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه ليس بالضرورة أن يكون كلّ شيءٍ طبيعي آمناً، ولذلك من المهم استشارة الطبيب أو مُقدّم الرعاية الصحية قبل استخدام أيٍّ من النباتات العشبية أو المكمّلات الغذائية، ونذكر فيما يأتي بعض الأعشاب التي قد تساهم في التخفيف من الكحّة: الزنجبيل يُعدّ الزنجبيل (بالإنجليزيّة: Ginger) من المنتجات الطبيعية التي قد تُستخدم للتخفيف من الكحّة الجافة، أو الربو (بالإنجليزيّة: Asthmatic
النعناع يُعدّ النعناع أحد العلاجات المنزلية التي يمكن أن تساعد على تخفيف السعال الناتج من الحساسيّة، أو نزلات البرد، أو غيرها؛ إذ إنّ مركّب المنثول (بالإنجليزيّة: Menthol) الموجود في النعناع يُهدّئ الحلق، ويعمل بشكلٍ مشابهٍ لمزيل الاحتقان؛ ممّا يساعد على التخلص من البلغم ، وللحصول على هذه الفوائد يمكن شرب شاي النعناع ، أو استنشاق أبخرته. الختمية الطبية تُستخدَم عشبة الختمية الطبية (بالإنجليزية: Marshmallow) لتخفيف السعال الجاف والمُتهيّج في طب الأعشاب من فترةٍ طويلة، إذ يمكن أن تُوفّر
الكبوسين تشير بعض الدراسات إلى أنّ استخدام عشبة الكبوسين (بالإنجليزية: Nasturtium) مع فجل الخيل الريفيّ (بالإنجليزية: Horseradish) يمكن أن يكون فعّالاً في التخفيف من بعض الأعراض الناجمة عن التهاب الجيوب الأنفيّة الحادّ، وقد وُجد أنّ استخدام هذا العلاج لم يسبب الكثير من الأضرار الجانبيّة مقارنةً بالعلاج باستخدام المضادّات الحيويّة، ويُنصح المرضى باستشارة الطبيب لمعرفة سلامة استخدامه والجرعات المناسبة منه. القنفذية القنفذيّة (بالإنجليزية: Echinacea) هي جنسٌ عشبيٌّ بريّ يعود أصله إلى الولايات
الريحان يحتوي الريحان (بالإنجليزيّة: Basil) على مركّباتٍ تساعد على استقرار مستويات حمض اليوريك (بالإنجليزيّة: Uric acid)، ممّا يجعل تكوّن الحصى صعباً، وبالإضافة إلى ذلك فإنّ هذه العشبة تحتوي على حمض الأسيتيك (بالإنجليزيّة: Acetic acid) الذي يساعد على إذابة الحصوات، ولذلك يُنصح بأخذ ملعقةٍ صغيرةٍ من مُستخلص الريحان أو عصيره يومياً. جذر الهندباء يُعدّ جذر نبتة الهندباء (بالإنجليزيّة: Dandelion) مُنشّطاً للكلى، كما أنّه يُحفّز إنتاج العصارة الصفراوية (بالإنجليزيّة: Bile)، وفي الحقيقة يُعتقد أنّ
القشرة المقدسة تُعدّ القشرة المقدّسة (بالإنجليزية: Cascara Sagrada) من الأعشاب المليّنة، والتي تُستخلص من لحاء شجرة السدر (بالإنجليزية: Buckthorn tree)، وتعمل عن طريق تشجيع حركة الأمعاء والقولون ، ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن استخدام هذه العشبة على المدى القصير، إلّا أنّها قد تسبّب ألماً في المعدة، أو اختلالاً في توازن الكهارل في الجسم، كما أنّ الاستخدام الطويل لها قد يؤدي إلى حدوث ضرر بالكبد يتراوح بين الخفيف إلى الحاد. بذر القطونة يُعدّ بذر القطونة (بالإنجليزية: Psyllium) مليّناً للأمعاء،
البابونج يُعدّ البابونج من أكثر الأعشاب استخداماً للأطفال، وذلك لاحتوائه على زيوتٍ عطريّةٍ مُضادّةٍ للالتهابات، ولشاي البابونج العديد من الفوائد، ومنها: المُساعدة على عمليّة الهضم، وتهدئة المغص عند الطفل؛ لمّا له من تأثير مُهدئ للجهاز العصبيّ، ويُمكن استخدام زيت البابونج لتدليك الطفل لتخفيف من الآلام وتشنج العضلات . الشمر يُعدّ الشمر (بالإنجليزية: Fennel) من الأعشاب المفيدة للرضع الذين يعانون من المشاكل في الجهاز الهضمي، إذ إنّه يُعدّ آمناً خلال فترة الرضاعة، ويمكن لاستخدامه أن يقلل من آلام
أعشاب لتضخم الغدة الدرقية تضخم الغدة الدرقية (بالإنجليزية: Goiter) هي مشكلةٌ صحيّةٌ ناجمة عن عدم تنال كميّاتٍ كافيةٍ من اليود، وتتطلّب العلاج، وقد تساعد بعض الأعشاب على علاجها، ولكن يجب استشارة الطبيب أولاً قبل استخدام أيٍّ منها، ونذكر من هذه الأعشاب ما يأتي: الثوم؛ حيثُ يساعد تناول الثوم ثلاث مرات على الأقل في الأسبوع على تعزيز صحة الغدة الدرقية، ووقف تطور تضخم الغدة الدرقية. خليط من الأعشاب التي تتكون من عشبة العجوقة (بالإنجليزيّة: Bugleweed) وقش الشوفان وبلسم الليمون والكُنباث
عُشبة الغوارانا تُعدّ عُشبة الغوارانا (بالإنجليزيّة: Guarana) من الأعشاب المُستخدمة لعلاج الخمول وكثرة النوم؛ وذلك لِما تحتويه من نسبٍ عاليةٍ من الكافيين، والثيوفيلين (بالإنجليزيّة: Theophylline)، والثيوبرومين (بالإنجليزيّة: Theobromine)، والتي تساهم في مكافحة التعب والخمول من خلال تعزيز الانتباه الذهني، كما أنّها تدخل في تركيب العديد من المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة ؛ حيث أظهرت العديد من الأبحاث فعّالية هذه العُشبة في تحسين المزاج، والذاكرة، واليقظة، إضافةً إلى تنشيط الجهاز العصبي، ومن