عشبة ذنب الأسد القلبي أشار أحد الأبحاث إلى أنّ عشبة ذنب الأسد القلبي (بالإنجليزية: Motherwort) قد تمتلك القدرة على حماية القلب، فهي تساعد على إرخاء خلايا القلب، وتساهم في منع الجلطات الدموية التي تسبّب حدوث النوبات قلبية، كما أظهرت دراسةٌ واحدةٌ تم إجراؤها عام 2014 أنّ مضادات الأكسدة التي تحتوي عليها عشبة ذنب الأسد القلبي يمكن أن تساعد على حماية القلب من الضرر، وقد أجازت المفوضية الألمانية - الجهة المناظرة لدولة الولايات المتحدة في إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية- تفويض عشبة ذنب الأسد القلبي
الحلبة تحتوي الحلبة على العديد من الفوائد العلاجية لجسم الإنسان، حيث تساعد على خفض الكولسترول، وتنظيم السكر في الدم، كما تُساعد على سدّ الشهيّة المفتوحة لدى الأشخاص الذين يُعانون من زيادة تناول الطعام، وتمتلك الحلبة هذه الخصائص العلاجية لاحتوائها على كمّيات كبيرة من الألياف الغذائية التي تعمل على إبطاء عملية تفريغ المعدة من الطعام، وتأخير عملية امتصاص الجسم للكربوهيدرات والدهون؛ ممّا يُساعد على تقليل الرغبة بتناول الطعام. القهوة تعدّ القهوة إحدى أكثر المشروبات استهلاكاً في العالم، وقد أظهرت
الحلبة تنضمّ عشبة الحلبة إلى عائلة البقوليات، ويتم استخدام بذورها بعد تجفيفها، حيث تحتوي الحلبة على الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان، ولكن معظم الألياف الموجودة في الحلبة هي ألياف قابلة للذوبان في الماء والتي تساعد على تنظيم نسبة السكر في الدم، وخفض الكولسترول، وتقليل الشهية، كما تعمل الحلبة على إبطاء إفراغ المعدة، وتأخير امتصاص الكربوهيدرات والدهون؛ وهذا من شأنه يساعد على تقليل الشهية، ووجدت دراسة أجريت على 18 شخصاً يعانون من السمنة أنّ تناول 8 غرامات من الحلبة يقلل الشهية بشكل
أعشاب لديدان البطن لا توجد أدلّة علمية متوفّرة حول الأعشاب التي تساعد على علاج ديدان البطن، إلّا أنّه توجد بعض النباتات والبذور التي يمكن أن تساعد على علاجها، ونذكر أهمّها فيما يلي: الثوم: يتميّز الثوم بخصائصه المضادة للبكتيريا، والفيروسات، والفطريات، ويتم استخدامه كعلاج تكميلي لديدان البطن. بذور اليقطين: تحتوي بذور اليقطين على الكيوكربيتاسين؛ وهو مركّب يُستخدم كعلاج للطفيليات المعوية. بذور البابايا: يُمكن استخدام بذور البابايا لعلاج التهابات الديدان. أطعمة لديدان البطن تُعرف الديدان الشريطية
أعشاب لدهون الكبد يعدّ مرض الكبد الدهني غير الكحولي أحد الأسباب الرئيسية لإصابة الكبد المزمنة في جميع أنحاء العالم، ويتم علاجه إمّا من خلال تغيير نمط الحياة بما في ذلك تخفيف الوزن، وتعديل النظام الغذائي، وممارسة التمارين الرياضية ، أو من خلال العلاج بالأدوية، وقد حظي العلاج بالأعشاب في السنوات الأخيرة بالاهتمام؛ وذلك لأنّها متاحة على نطاق واسع مع آثار جانبية قليلة، وفيما يلي أهمّ الأعشاب التي تُستخدم في علاج مرض الكبد الدهني: الحضض: يساعد تناول الحضض بجرعة ملليغرام واحد لكل كيلوغرام من وزن
أعشاب لخشونة الركبة توجد بعض الأعشاب التي تُساعد على علاجِ خشونة الركبة، ونذكر منها ما يأتي: عشبة القراص: يُعتقد أنّ عشبة القراص قد تُقلّل من الالتهابِ، وتَحُد من الألمِ الناتج عن الإصابةِ بالتهابِ المَفصل التنكسيّ، إلا أنّه يُحذر من تناولها بالتزامن مع الأدوية الممّيعةِ للدم، وأدوية مرض السكريّ، وأدوية القلب، كما يجب الانتباه إلى أنّها قد تُخفض من ضغط الدم. مخلب القط: تمتلك عشبة مخلب القط خصائصًا مضادةً للالتهاباتِ، التي تُساهم في تثبيط عامل نخر الورم. الشاي الأخضر: يُعدّ الشاي الأخضر واحد من
أعشابٌ لجرثومة المعدة استناداً إلى دراسة نُشرت عام 2016 لُوحظ ازدياد نسبة الإصابة بجرثومة المعدة بمقدار 50% عالميّاً، ومن الجدير بالذّكر أنّ علاج جرثومة المعدة لا يعدّ بالأمر اليسير، وذلك بسبب خصائصها المقاومة لمضادّات الميكروبات، وازداد التّركيز مؤخّراً على الأدوية المصنّعة من الأعشاب الدوائيّة، ومن أهمّ أنواع النباتات التي يعتقد العلماء بأنّها فعّالة دوائياً في علاج جرثومة المعدة ما يلي: الزّنجبيل . البابونج. الكركم. عرق السّوس. أطعمةٌ لجرثومة المعدة أظهرت الدّراسات التي عُقدت لمعرفة تأثير
الشّاي الأخضر يحتوي الشّاي الأخضر على مضادات الأكسدة مثل (بالإنجليزية: epigallocatechin gallate) والتي تعمل على حماية عضلة القلب، وقد أظهرت الدراسات أنّ تناول 5-6 أكواب يوميّاً من الشّاي الأخضر يعود على الجسم بفوائد كبيرة، كما يمكن تناول مستخلص الشاي الأخضر على شكل كبسولات للحصول على تلك الفوائد. عشبة الزّعرور يعدّ الزعرور من أكثر الأعشاب فائدة لصحّة القلب، حيث يقوم بتقويّة عضلة القلب والمساهمة في علاج كافّة أمراض القلب المختلفة، وقد أظهرت الدراسات أنّ تناول عشبة الزعرور يساعد على تقليل نسبة
أعشاب لتفتيتِ حصى المرارة توجد بعض الأعشاب التي تُساعد على تفتيتِ حصى المرارة ، ونذكر منها ما يأتي: النعناع: حيثُ يُساعد النعناع على تسهيلِ عمليةِ الهضم من خلال تَحفيز تَدفق العصارة الصفراويّة والهضميّة، كما أنّه كان يُستخدم عادةً للمساعدةِ على علاجِ أمراض المرارة، حيثُ أظهرت دراسة أنّ مزيج من زيت النعناع وزيت الكمون يُساعد على استرخاء المرارة، كما أظهرت دراسة أنّ المنثول الموجود في النعناعِ له القدرةَ على إذابةِ الحصى في المرارة، وبالتالي فإنّه يمكن استخدام النعناع كحلٍ لعلاجِ حصى المرارة،
أعشاب لتفتيت حصى الكلى تتكوّن حصى الكلى عندما تتبلور المعادن والأملاح مكوّنة بلورات صلبة تُسبب الألم داخل الكلى، ويكون خروج هذه الحصى عن طريق المسالك البولية مصحوبةً بألم شديد، ويمكن اللجوء إلى بعض السلوكيات التي قد تساعد على خروج هذه الحصى؛ كما يمكن استخدام بعض الأعشاب التي عرفت على مرّ الزمان بفاعليتها في التخلّص من حصى الكلى، وتشمل ما يلي: الريحان: يحتوي الريحان على مركّبات تساهم في استقرار مستويات حمض اليوريك وتقليل احتمالية تكوّن حصوات الكلى، كما أنّها تحتوي على حمض الأسيتيك الذي يساهم في
أعشاب لتخفيض هرمون الحليب يَنتج البرولاكتين أو ما يُعرف بهرمون الحليب من الغدة النخاميّة الواقعة في أسفل الدماغ، حيثُ يُسبب البرولاكتين نمو الثديين وتطورهما، كما يُساعد على تحفيز إنتاج الحليب بعد الولادة، وقد ترتفع مستوياته لدى النساء غير الحوامل، والرجال أيضًا، لذا يمكن خفض مستوياتِ البرولاكتين عن طريق استخدام بعض الأعشاب، وتُعدّ عشبة كف مريم من أكثر الأعشاب فاعلية في خفضِ مستوى البرولاكتين حيث تؤثر على توازن الهرمونات، فقد استخدمت لعلاجِ اضطراباتِ الدورةِ الشهريّة، كما تؤثر على مستقبلات
هل تساعد الأعشاب على خفض الكوليسترول هناك بعض الأعشاب التي قد تساعد على خفض مستويات الكوليسترول؛ إلّا أنّه ينبغي استشارة الطبيب قبل البدء باستخدامها لخفض مستويات الكوليسترول في الدم، وقد أشارت مراجعةٌ نُشرت في مجلّة ARYA Atherosclerosis عام 2015 إلى أنّ بعض الأجزاء المختلفة من مسارات أيض الدهون قد تتأثر بأنواع مختلفةٍ من الأعشاب، وقد يتشابه هذا التأثير مع بعض العقاقير الكيميائيّة المُستخدمة لخفض كوليسترول الدم؛ والتي تؤثر في عملية أيض الدهون. وسنذكر فيما يأتي بعض الأعشاب الطبيعية التي قد تساعد
هل استخدام الأعشاب مفيد وآمن لتخفيض الضغط تُستخدم الأعشاب في كثيرٍ من الأحيان لعدة أسباب، سواءً كانت على شكل أعشاب كاملة أو مكمّلات غذائية مصنوعة منها، ولكن ما زالت هناك حاجةٌ للمزيد من الدراسات لإثبات فعالية الأعشاب ومدى سلامة تناولها، حيث لا يُمكن اعتبار كافة المكمّلات العشبية آمنة للاستخدام لمجرّد كونها طبيعية، وذلك نظراً لاحتمالية تسبُّب بعضها بارتفاع ضغط الدم ، أو تداخلها مع الأدوية الخاصّة بمرضى ضغط الدم، ولذلك فإنّ من الضروري استشارة الطبيب قبل استخدام أيٍّ من المكمّلات العشبيّة. وبشكلٍ
أعشاب لتحسين وظائف الكلى توجد بعض الأعشاب التي تساعد على تحسين وظائف الكلى، ونذكر منها ما يلي: الريحان: يحتوي الريحان على مركّبات تساعد على تثبيت مستويات حمض اليوريك؛ ممّا يجعل تكوّن حصوات الكلى أكثر صعوبة، كما يحتوي الريحان على حمض الخليك وهو عبارة عن مادة كيميائية معروفة تعمل على إذابة الحصوات، حيثُ يساعد تناول ملعقة صغيرة من مستخلص الريحان أو العصير النقي يومياً على منع وعلاج حصوات الكلى. عشبة عنب الدب: تساعد الخصائص المذيبة في عشبة عنب الدب على تطهير الجهاز البولي وتخفيف تشكّل حصوات الكلى،
هل هناك أعشاب لبناء الغضروف لا تتوفر أدلّة علمية حول ما إذا كانت الأعشاب مفيدةً لبناء الغضاريف، كما أنَّ الدّراسات في هذا المجال ما زالت محدودة، ونذكر منها مراجعةً منشورةً في مجلّة Molecules عام 2020، والتي ضمّت أبحاثاً عن فائدة الأعشاب في تحسين المشاكل المرتبطة بالغضاريف، وقد خَلُصَت إلى أنَّ الكيميائيات النباتية (بالإنجليزية: Phytochemical) المُستخرجة من النباتات، يمكن أن توفر العديد من الفوائد للغضاريف، ومنها: امتلاكها خصائص مضادّة للالتهابات. قدرتها على تعزيز بناء الغضاريف. يمكن استخدامها
أعشاب لعلاجِ بردِ المَعدة يحدث برد المعدة نتيجة الإصابةِ ببعض أنواع الفيروسات، وغالبًا ما يُصاب الفرد بها بعد التواصلِ المباشرِ مع شخصٍ مريض، أو تناول طعام ملوث، وقد تُساعد بعض الأعشاب على التقليلِ من الأعراض المُصاحبةِ لبردِ المعدة، ونذكر منها ما يأتي: النعناع: يُساعد النعناع على تهدئةِ اضطراباتِ المعدة، ويُعالج الغازات والانتفاخ، ويُفضل استخدام شاي النعناع لتقليلِ هذا الاضطراب. البابونج: يُساعد البابونج على ارتخاء العضلات، بالإضافةِ إلى أنّه يمتلك خصائصًا مضادةً للالتهاب، كما يُساعد البابونج
أعشاب لبحّة الصوت تحدث بحّة الصوت غالباً بسبب التهاب الحنجرة، فتصبح الحبال الصوتية ملتهبة بسبب الصراخ أو الغناء لمدّة طويلة، أو التهيّج، أو العدوى، ويسبب هذا الالتهاب تشويهاً في الصوت، وقد تكون بحّة الصوت من الأعراض الأوّلية لالتهاب الحنجرة ، ويمكن علاج هذه الأعراض في المنزل وعن طريق تناول بعض الأعشاب، ونذكر منها ما يلي: البابونج مع العسل: يحتوي شاي الأعشاب الدافئ مثل البابونج على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد على تقوية جهاز المناعة، كما تتمتّع بخصائص مضادة للالتهابات، وقد يقلل العسل من
أعشاب لانخفاض ضغط الدم توجد بعض الأعشاب التي تساعد على رفع ضغط الدم المنخفض، ونذكر من هذه الأعشاب ما يلي: الشاي الأسود: استُخدم الشاي الأسود لعلاج الصداع، ومنع الإصابة بأمراض القلب، وكذلك لعلاج خفض ضغط الدم، حيثُ يساعد تناول الشاي الأسود على تقليل خطر الدوار عند الوقوف وهي حالة تسمى بانخفاض ضغط الدم الانتصابي لدى كبار السن. عرق السوس: يعدّ عرق السوس علاجاً عشبيّاً؛ حيث استُخدم لعلاج مشاكل الجهاز الهضمي مثل حرقة المعدة، وقرحة المعدة، والمغص، كما يمكن أن يساعد على رفع ضغط الدم، إلّا أنّه يحذّر
الميرمية وجد الباحثون في إحدى الدراسات التي أجريت أنّ غسل الفم بالميرمية قد خفض بشكل كبير من وجود البكتيريا التي تسبب تراكم اللويحات السنية (بالإنجليزية: dental plaque) على الأسنان، حيثُ كان المشاركين في هذه الدراسة قادرين على استخدام الميرمية لمدة تصل إلى ستين ثانية دون أن يعانوا من أي تهيج، كما تحتوي الميرمية على خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات وبالتالي فهي تساعد على شفاء تورم اللثة وعلاج العدوى، ويمكن استخدام الميرمية عن طريق غلي كوب أو كوبين من الماء وإضافة ملعقتين كبيرتين من الميرمية
أعشاب قاتلة للسرطان تُعدّ بعض الأعشاب قاتلة للسرطان، ومنها نذكر ما يليّ: الكركم: يحتوي الكركم على الكُركَمين، وهي المادة التي تُعطي الكُركُم اللون الأصفر، ويُعدّ الكُركَامين مُضاداً قوياً للالتهاب، حيثُ أظهرت دراسة أنّ كُركَامين قادر على خنق الخلايا السرطانية حتى الموت عن طريق العمل ضد الأوعية الدموية المُغذية للخلايا السرطانية. الأوريجانو: يحتوي الأوريجانو على الكارفاكرول (بالإنجليزية:Carvacrol)، وهو جُزيّء يُساعد على الحدّ مِن انتشار الخلايا السرطانية مِن خلال عملهِ كمُطهر، ويوجد الكارفاكرول
أعشاب فقر الدم يستخدم خبراء الأعشاب الطب البديل للمساعدة على علاج بعض الأمراض، وقد تساعد بعض أنواع الأعشاب على علاج فقر الدم ، نذكر منها: أسطراغالُس يحتوي نبات الأسطراغالُس (بالإنجليزية: Astragalus) على مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من التلف، ويستخدم لحماية ودعم الجهاز المناعي، ومنع نزلات البرد والتهابات الجهاز التنفسي العلوي، وخفض ضغط الدم، كما أنّ له خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات، وأظهرت الدراسات أنّ له خصائص مضادة للفيروسات فقد يساعد في منع نزلات البرد، وبالنسبة لفقر الدم
أعشاب لفتحِ الشهية تَتسبب بعض الأطعمة بتأخيرِ عملية الهضم، وإنتاجِ الغازات، ممّا يُسبب الشعور بثُقلٍ في المعدة، وقلةِ الشهية لتناولِ الطعام، ولكن توجد عدّة أعشاب تُقلّل الشعور بالانتفاخِ وتُحسن من الشهية، بالإضافةِ إلى أنّها قدّ تُحفز إنتاج العصارة الصفراويّة التي بدورها تُنظم هضم الدهون، ومن هذه الأعشاب الشمر، والنعناع ، والكزبرة، والقرفة، كما تُساعد هذه الأعشاب على إعطاء رائحة ونكهة مميزة للطعامِ، ممّا يُحفز الشهية، ويَمكن إضافة هذه الأعشاب إلى الطعام أو استخدامهم بشكلٍ منفصل. نصائح لزيادةِ
أعشاب تزيد الشهية عند الأطفال توجد بعض الأعشاب التي تساعد على فتح الشهية ولكن لم يثبت مدى سلامة استخدامها من قبل الأطفال، ونذكر من هذه الأعشاب ما يلي: الجنطيانا: تعدّ الجنطيانا من الأعشاب التي تُستخدم كمنشّط لعلاج فقدان الشهية ومشاكل الجهاز الهضمي، حيثُ تحتوي عشبة الجنطيانا على مكوَنات كيميائية نشطة تُعرف باسم السيكويريدويدس والتي تعمل على زيادة الشهية عن طريق تحفيز إنتاج اللعاب، والأحماض المعدية، والعصارة الصفراوية. العشبة المباركة: تساعد العشبة المباركة على زيادة إنتاج عصارة المعدة، والعصارة
أعشاب فاتحة للشّهية يمكن أن يكون ضعف الشّهية مؤشّراً لوجود بعض المشاكل الصحيّة كمشاكل الجهاز الهضميّ، وأمراض الكبد، والأمراض النفسيّة كالاكتئاب ، والإجهاد، والقلق. ومن الجدير بالذكر أنّ تناول بعض أنواع الأعشاب يمكن أن يحفّز الشهيّة، حيث تحتوي هذه الأعشاب على موادٍ فعّالةٍ تؤثّر على الجهاز العصبيّ المركزيّ وترسل إشارات إلى القناة الهضميّة لتحرير هرمونات الجوع التي بدورها تحفّز الشّهيّة، ومن أهمّ هذه الأعشاب ما يأتي: الجنطيانا: المعروفة باسم كوشاد أو كف الذئب، حيث تعدّ من الأعشاب التي تحسّن