أعشاب تساعد على تنزيل الدورة الشهرية استخدمت النساء على مدى السنوات طرق متعددة لتحفيز نزول الدورة الشهرية، وقد شاع استخدام بعض أنواع الأعشاب التي لوحظ أنها تعمل على تسريع نزول دم الحيض؛ ونذكر منها: حشيشة الملاك الصينية تتوفر هذه العشبة على شكل مسحوق أو كبسولات، وقد استُخدمت حشيشة الملاك الصينية (بالإنجليزية: Dong quai) لمدة طويلة في الثقافة الصينية القديمة وذلك لأنّها تساعد على تحسين تدفق الدم إلى الحوض وتحفز تقلصات عضلات الرحم؛ وبالتالي يُعتقد أن لها دوراً في تعجيل نزول دم الحيض. الكوهوش
أعشاب تساعد على نزول دم الحيض يوجد العديد من الأعشاب التي استخدمت من أجل المساعدة على نزول الحيض، وفيما يلي أهم هذه الأعشاب: حشيشة الملاك الصينية استُخدمت عشبة الملاك الصينية (بالإنجليزية: Dong quai) منذ مئات الأعوام، حيث تساعد على تحسين تدفّق الدم إلى الحوض، وتحفيز عضلات الرحم، وتعزيز تقلّصاته، ويمكن استخدام عشبة الملاك الصينية على شكل كبسولة أو مسحوق. الكوهوش الأسود تساهم عشبة الكوهوش الأسود (بالإنجليزية: Black cohosh) في التخلّص من بطانة الرحم، إلّا أنّه لا يُنصح بتناولها من قِبل الأشخاص
أعشاب تُساعد على نزول الحيض توجد بعض الأعشاب التي تساعد على تسريع نزول الحيض، ونذكر من أهمّها ما يلي: حشيشة الملاك الصينية: تُستعمل حشيشة الملاك الصينية أو دونغ كاي (بالإنجليزية: Dong quai) في الطب الصيني لزيادة تدفّق الدم إلى الحوض عن طريق تحفيز انقباض عضلات الرحم، ويمكن شراؤها من الصيدليات على شكل كبسولات أو مسحوق. الكوهوش الأسود: تتوفّر عشبة الكوهوش الأسود على شكل مكمّل غذائيّ لتنظيم الدورة الشهرية، حيث تساعد على تهدئة الرحم وتعزيز سماكة بطانة الرّحم، إلّا أنّها قد تتعارض مع بعض الأدوية؛
الزنجبيل تشير الدراسات إلى أنَّ تناول 1-1.5 غرام من كبسولات الزنجبيل يومياً في جرعات مقسّمة قد يُخفّف الغثيان، كما أنّ مكملات الزنجبيل تُسرّع إفراغ المعدة، وتُخفّف اضطرابات الجهاز الهضميّ، وتقلّل التشنّج المعويّ، والانتفاخ، والغازات، ويمكن تخفيف نكهة الزنجبيل الحارة بإضافة الليمون والعسل. البابونج شاع استخدام البابونج في الطبّ التقليديّ لعلاج عسر الهضم، والغازات، والإسهال، والغثيان، والقيء، والقرحة، وتشير بعض الدراسات إلى أنَّ البابونج قد يقي من عدوى البكتيريا الملوية البوابية (بالإنجليزية:
أعشاب تُساعد على زيادةِ هرمون الأنوثة يُعرف الإستروجين بأنّه هرمون الجنس الأنثوي، الذي يرتبط بالدورات التناسليّة، والدورة الشهريّة، حيثُ يتمّ إنتاجه في المبايض ويتناقص بشكلٍ طبيعي مع مرور الوقت، وتوجد بعض الأعشاب التي تُساعد على رفع مستويات هرمون الإستروجين بشكلٍ طبيعي، ونذكر منها ما يأتي: الكوهوش الأسود: يُستخدم الكوهوش الأسود لعلاجِ اضطرابات الدورة الشهريّة، وأعراض ما بعد انقطاع الطمث، حيث يحتوي مستخلصه على المركبات الطليعية لهرمون الإستروجين، ويوصى باستخدام ما بين 250-500 ملليغرام منه، أو
أعشاب تساعد على الهضم يحدث عُسر الهضم (بالإنجليزيّة: Dyspepsia) عند انخفاض قدرة الجسم على هضم الطعام، وقد يُصاب العديد من الأشخاص بعُسر الهضم في مرحلةٍ ما من عُمرهم، ويلجأ البعض إلى محاولة السيطرة على الأعراض باستخدام المكونات والأعشاب الطبيعيّة بدلاً من استخدام مُضادات الحموضة المُتاحة دون وصفةٍ طبية؛ إلّا أنّه يجدر التنبيه إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل استخدام أيٍّ من الموادّ الطبيعيّة أو المُحضّرة في المنزل؛ وذلك لأنّها قد تسبّب حدوث أعراضٍ جانبيةٍ أو تفاعلاتٍ مع الأدوية المُستخدمة، وتوجد
أعشاب تزيد مِن هرمونات الأنوثة تزيد بعض الأعشاب مِن هرمونات الأنوثة ، ونذكر منها ما يليّ: الماكا العشبية: تُعتبر الماكا العُشبية واحدة مِن أفضل المُكملات العُشبية التي تُساعد على استبدال مستويات الإستروجين الطبيعية في النساء، حيث تعمل هذه العشبة بطريقة تسمح للجسم لإفراز المزيد مِن الإستروجين فضلاً عن زيادة هرمون البروجسترون والتستوستيرون، كما تزيد عُشبة الماكا مِن الرغبة الجنسية. الكوهوش الأسود: استخدم الكوهوش الأسود لسنوات في المساعدة على علاج العديد مِن الأعراض المختلفة لانقطاع الطمث وانخفاض
أعشاب تزيد من هرمون البروجسترون توجد العديد من الأعشاب التي قد تزيد من هرمون البروجسترون، ونذكر منها ما يلي: الشبت: استخدم المعالجون البديلون الشبت والعجان كمطهّر لعلاج الجروح ومنع العدوى، ويؤثّر هذا النبات على هرمونات الجسم، كما يعدّ فعّالاً في علاج مرض السكري، حيثُ يحتوي الشبت على مضادات الأكسدة التي قد تساهم في هذه الآثار الطبيّة، وقد أظهرت تجربة في بحوث العلاج بالنباتات أنّ الجرعات الكبيرة من الشبت تعمل على زيادة هرمون البروجسترون وتطوّل دورات الإنجاب، حيثُ تعتبر هذه العشبة آمنة وليس لها
أعشاب تذيب دهون الكبد توجد بعض النباتات التي تُساعد على إذابة دهون الكبد، حيثُ لا توجد أعشاب خاصة تُساعد على ذلك، ونذكُر مِن هذهِ النباتات ما يليّ: الهندباء: تعمل الهندباء كأداةٍ منشطةٍ للكبد، وبالتالي يُمكن استخدامها لعلاج أمراض الكبد الدهنية، كما أنّ الهندباء معروفة بتأثيرها المضاد للروماتيزم، والمضاد للسكري، والمضاد للالتهابات، فهي تُساعد على إزالة السموم، واستقلاب الدهون المتراكمة في الكبد، وتعزيز وظيفة الكبد، حيثُ كشفت التجارب المخبرية أنَّ مُستخلصات زهرة الهندباء كانت قادرة على منع أكسدة
عشبة مخلب القط توجد المركّبات الطبيّة في لحاء وجذر عشبة مخلب القط ، وتساعد هذه العشبة على منع تشكّل الجلطات الدموية في مجرى الدم وزيادة الدورة الدموية، وبالتالي قد تمنع عشبة مخلب القط الاضطرابات الصحّية الخطيرة والمتعلّقة بتخثّر الدم مثل السكتة الدماغية والنوبات القلبية، وقد أشار المركز الطبّي لجامعة ميريلاند إلى أنّ الجرعة الموصى بها من عشبة مخلب القط ربع إلى نصف ملعقة صغيرة تؤخذ مرتين إلى ثلاث مرات يومياً. الكركم استُخدم الكركم منذ فترة طويلة للأغراض الطبيّة والطهي، ويعدّ الكركمين هو العنصر
أعشاب تذيب البلغم للرضع توجد بعض الأعشاب التي تساعد على إذابة البلغم لدى الأطفال الرضّع، ونذكر منها ما يلي: اللوبيليا: تُعرف اللوبيليا بأنّها من الأعشاب التي تساعد على القضاء ومكافحة تشكيل المخاط، كما تعزز إزالة المخاط دون توليد تشنّجات السعال، حيث يتم استخدامها في الطب الشعبي لعلاج التهاب الشعب الهوائية. لوباريا الرئوية: تنمو هذه النبابتات على لحاء البلوط والتي تساعد على تهدئة الأغشية المخاطية لأنها تطلق المخاط، وهو علاج شعبي للأطفال. الراسن: تُستخدم عشبة راسن (بالإنجليزية: Elecampane) في
الزعفران يُعدّ الزعفران مِن التوابل التي يفضل في المطبخ الإسباني، والفرنسي، والهندي، حيثُ يُحفز الزعفران عملية الهضم والشهية، كما أنّهُ يعمل على تهدئة المعدة، ويحتوي على خصائص مُضادة للالتهابات، ويمكن إضافة الزعفران إلى الأرز، وشرائح اللحم، وأطباق الدجاج أو الحساء. النعناع وجدت الأبحاث التي أُجريت في إيطاليا أنّ الأشخاص الذين قاموا باستخدام زيت النعناع لعلاج مُتلازمة القولون العصبي قد تحسنت لديهم الأعراض بنسبة 50% بعد أربعة أسابيع، كما يمتلك النعناع تأثيراً مُضاداً للتشنج على القناة الهضمية؛
أعشاب تخفض درجة حرارة الجسم تُبقي غدّة ما تحت المهاد والجهاز العصبي اللاإرادي حرارة الجسم بدرجة أو درجتين حول درجة الحرارة الطبيعية، ومع ذلك قد يرتبط ارتفاع درجة حرارة الجسم ببعض الحالات منها حالة الإجهاد الحراري (بالإنجليزية: Heat stress)، ويمكن أن يساعد تناول بعض أنواع الأعشاب على خفض درجة حرارة الجسم ، ونذكر من هذه الأعشاب ما يلي: النعناع: يشتهر النعناع بخصائص التبريد بسبب محتواه العالي من المنثول (بالأنجليزية: Menthol)، مما يعزز الإحساس بالبرودة، لذلك يمكن تناول الشاي الساخن أو المثّلج
أعشاب تُحفز نمو الشعر توجد بعض الأعشاب التي تُساعد على تعزيز نمو الشعر، ونذكر منها ما يأتي: الميرمية: تُساعد الميرمية على تحفيز نمو الشعر عند مزجها بزيتِ الزيتون ثمّ وضعها على فروةِ الرأس؛ ممّا يُساعد على الحد من تَساقط الشعر، وتعزيز نموه، كما أنّه تمّ استخدامها في الطب الهنديّ التقليديّ لتعزيز نمو الشعر. الشاي الأخضر: يمتلك الشاي الأخضر خصائص مضادة للأكسدة تَحمي الخلايا من ضرر الجذور الحرة، كما أنّها تحمي البشرة من الأضرار التي من الممكن أنّ تُسببها أشعة الشمس فوق البنفسجية، إذ تُشير إحدى
أعشاب باسطة للعضلات توجد بعض الأعشاب الباسطة للعضلات، ونذكر منها ما يلي: الكركمين: يوجد الكركمين في كلّ من الكركم، والقرفة، والزنجبيل، ويتمتّع بخصائص مضادة للالتهابات، حيثُ أظهرت بعض الأبحاث أنّ الكركمين قد يُقلل من علامات الالتهاب بعد التمرين، كما يساعد تناول مكمّلات الكركمين أو إضافة الكركم ،أو القرفة، أو الزنجبيل، إلى الأغذية على استرخاء العضلات، إلّا أنّه يجب على النساء المرضعات والحوامل تجنّب تناول الكثير من الكرمين. البابونج: يعدّ البابونج من الأعشاب التي تُستخدم في علاج مجموعة متنوّعة
أطعمة مهمة لصحة الأعصاب يُساعد اتباع نظام غذائيّ صحي على تعزيز صحة الأعصاب، ومن أهم الأغذية التي تعزز صحة الأعصاب الخضراوات، حيث تلعب دوراً مهماً في تقوية أعصاب القلب، كما وجدت إحدى الدراسات أنّ تناول عصير التفاح والزنجبيل له دورٌ في حماية الأعصاب، بالإضافة إلى ذلك يُعالج التصلب اللّويحي الذي يصنّف كمرض عصبيّ بطريقة فعالة أكثر عند التقليل من تناول الدهون المشبعة. كما يوجد بعض الأطعمة التي تلحق الضرر بالأعصاب عند تناولها، فمثلاً تحتوي السبيرولينا والطحالب الخضراء المزرقة على سموم عصبيّة ويجب
ارتفاع ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم هو زيادة بمقدار تدفق الدم على جدران الاوعية الدموية، مما يؤدي إلى الإصابة العديد من المشاكل الصحية، ويعتمد قياس ضغط الدم على مقدار الدم الخارج من القلب، ومقدار مقاومة جدار الأوعية الدموية للدم المتدفق، وعادةً ما يرتقع ضغط الدم نتيجة التقدم بالعمر، أو سوء التغذية، ونتيجة الإصابة ببعض الأمراض كمشاكل الكلى ، وفي هذا المقال سنستعرض بعض الأكلات التي تساهم بخفض مستوى ضغط الدم بشكل طبيعي. أسباب إرتفاع ضغط الدم هناك عدة أسباب لارتفاع ضعط الدم منها: عوامل وراثية: حيث ثبت
أضرار شرب الأعشاب يومياً يتناول الناس الأعشاب يومياً لأسباب عديدة من ضمنها تحسين الصحة العامة ورعاية الحالات المزمنة. ولكن يمكن أن يكون لها تأثيرات جانبية غير مرغوب فيها، وفيما يلي أهم الأضرار التي يمكن أن يسببها شرب الأعشاب يومياً: قد تسبب تفاعلات الأدوية وتقلل من فاعليتها أو تخلق مشاكل جراحية مثل التغير في معدل ضربات القلب وضغط الدم . الجرعات الكبيرة منها يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة. يمكن أن يحدث التلوث أثناء إنتاج الأعشاب، فعلى سبيل المثال تم العثور على معادن ثقيلة في بعض المنتجات العشبية