الآداب

قصيدة جرير في مدح عبد الملك بن مروان

قصيدة جرير في مدح عبد الملك بن مروان

قصيدة جرير في مدح عبد الملك بن مروان جرير من الشعراء الذين عاصروا عبد الملك بن مروان ، ومن أهم القصائد التي قالها في مديحه: قصيدة أتصحو بل فؤادك غير صاح قال الشاعر جرير فيها: أَتَصحو بَل فُؤادُكَ غَيرُ صاحِ :::عَشِيَّةَ هَمَّ صَحبُكَ بِالرَواحِ يَقولُ العاذِلاتُ عَلاكَ شَيبٌ أَهَذا الشَيبُ يَمنَعُني مِراحي يُكَلِّفُني فُؤادي مِن هَواهُ ظَعائِنَ يَجتَزِعنَ عَلى رُماحِ ظَعائِنَ لَم يَدِنَّ مَعَ النَصارى وَلا يَدرينَ ما سَمكُ القَراحِ فَبَعضُ الماءِ ماءُ رَبابِ مُزنٍ وَبَعضُ الماءِ مِن سَبَخٍ
قصيدة جرير في رثاء زوجته

قصيدة جرير في رثاء زوجته

قصيدة جرير في رثاء زوجته عُرف جرير بأنّه أحد الشعراء الثلاثة المقدَّمين في دولة بني أمية، وقد قال الشاعر في رثاء زوجته في قصيدة لولا الحياء لعادني استعبار: لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُ وَلَزُرتُ قَبرَكِ وَالحَبيبُ يُزارُ وَلَقَد نَظَرتُ وَما تَمَتُّعُ نَظرَةٍ في اللَحدِ حَيثُ تَمَكَّنَ المِحفارُ فَجَزاكِ رَبُّكِ في عَشيرِكِ نَظرَةً وَسَقى صَداكِ مُجَلجِلٌ مِدرارُ وَلَّهتِ قَلبي إِذ عَلَتني كَبرَةٌ وَذَوُو التَمائِمِ مِن بَنيكِ صِغارُ أَرعى النُجومَ وَقَد مَضَت غَورِيَّةً عُصَبُ النُجومِ
قصيدة ثورة الشك

قصيدة ثورة الشك

قصيدة: ثورة الشك قال الأمير الشاعر عبدالله الفيصل : أَكَادُ أَشُكُّ في نَفْسِي لأَنِّي أَكَادُ أَشُكُّ فيكَ وأَنْتَ مِنِّي يَقُولُ النَّاسُ إنَّكَ خِنْتَ عَهْدِي وَلَمْ تَحْفَظْ هَوَايَ وَلَمْ تَصُنِّي وَأنْتَ مُنَايَ أَجْمَعُهَا مَشَتْ بِي ِإلَيْكَ خُطَى الشَّبَابِ المُطْمَئِنِّ وَقَدْ كَادَ الشَّبَابُ لِغَيْرِ عَوْدٍ يُوَلِّي عَنْ فَتَىً في غَيْرِ أَمْنِ وَهَا أَنَا فَاتَنِي القَدَرُ المُوَالِي بِأَحْلاَمِ الشَّبَابِ وَلَمْ يَفُتْنِي كَأَنَّ صِبَايَ قَدْ رُدَّتْ رُؤاهُ عَلَى جَفْنِي
قصيدة تذكرت ليلى والسنين الخواليا

قصيدة تذكرت ليلى والسنين الخواليا

قصيدة تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا يقول قيس بن الملوح: تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى
قصيدة تدري وش أبيض من خفوقك عباتك

قصيدة تدري وش أبيض من خفوقك عباتك

كلمات قصيدة تدري وش أبيض من خفوقك عباتك الله يجازي من يسوّي سواتك وبذنوب من سوّى سواتك يجازيك مشيت درب الثقل وتحبّ ذاتك ما تدري إنه للمهالك يوديك وغرّك جمالك يا خسارة حلاتك ما تدري إن ما غير طبعك يحليك بتقول زينك يشفع لسيئاتك الحسن ما هو عن وفاء الحب يعفيك لو التواضع والوفاء من سماتك بعت الحبايب كلهم دين وأشريك لكن عجزت أغيرك يا جراتك على الغياب اللي بلا عذر ينجيك خطاي في توضيح وشّي غلاتك وخطاك في توضيح وشّو تغليك وشلون توصيني وتنسى وصاتك وتصدّ عن صوتن تِقَطّع يناديك ما فاتك التجريح والعذر
قصيدة بشراك يا أم الهرم

قصيدة بشراك يا أم الهرم

قصيدة بشراكِ يا أم الهرم فيما يأتي ذكر لأبيات القصيدة: لما رأيت مدينتي صفراء من أثر السقمْ والدمع ينسج بردةً فوق الألمْ والآه تطلقها الشفاهُ إلى الطريقِ تهز جدران السكونِ تدكّ بنيان الدروبِ وتشعل النيرانَ في جوف الحممْ أقبلت أسأل ما ألمّ رأيت من صعد الجبالَ ومن تدارك في السفوحِ ومن تفهم ما جرى وآتاه شيء من رضاء ومن تسربل بالحروف مع السطور مع القلمْ ومن يهرول في القممْ ومن اعتراه من الأسى فيض البكاء ومن كتمْ ورأيت فيض الأمنيات على الأزقة والدروب يجول في كنف الظلام سألتُ عن سر الألم قيل: المخاض
قصيدة امرئ القيس في وصف المرأة

قصيدة امرئ القيس في وصف المرأة

قصيدة امرئ القيس في وصف المرأة اشتهر الشاعر امرئ القيس (الملك الضليل) باللهو، ومغازلة النساء وحبه لهن، حيث شغل وصْف المرأة جزءاً كبيراً من أبيات شعره، فهنالك العديد من قصائد امرئ القيس التي وصف من خلالها المرأة، ومعلقة امرئ القيس واحدة من أشهر هذه القصائد. معلقة امرئ القيس تُعتبر هذه المُعلقة من أشهر قصائد امرئ القيس التي ركّز خلالها على وصف المرأة، وفيما يلي أبرز ما وصفها بها: وصف المرأة بالمهفهفة، أي المرأة دقيقة الخصر ضامرة البطن. وصف صدر عشيقته بتلألؤ المرآة، وذلك لشدة صفاؤه وبريقه. وصف
قصيدة امرؤ القيس قبل موته

قصيدة امرؤ القيس قبل موته

قصيدة امرؤ القيس قبل موته ومع أن المرض اشتد عليه إلا أنه استمر بالمسير نحو قبيلته وأثناء مروره بالطريق مر على مقبرة وقال هذه الأبيات عند أحد قبورها: أَجارَتَنا إِنَّ الخُطوبَ تَنوبُ عَلَينا وَبَعضَ الآمِنينَ تُصيبُ أَجارَتَنا لَستُ الغَداةَ بِبارِحٍ وَلَكِن مُقيمٌ ما أَقامَ عَسيبُ فَإِن تَسأَليني هَل صَبَرتُ فَإِنَّني صَبورٌ عَلى ريبِ الزَمانِ صَليبُ جَرى بِإِنبِتاتِ الحَبلِ مِن أُمِّ جَحدَرٍ ظِباءٌ وَطَيرٌ بِالفِراقِ نَعوبُ نَظَرتُ فَلَم أَعتَف وَعافَت فَبَيَّنَت لَها الطَيرُ قَبلي وَاللَبيبُ
قصيدة النابغة الجعدي في مدح الرسول

قصيدة النابغة الجعدي في مدح الرسول

قصيدة النابغة الجعدي في مدح الرسول تعد قصيدة النابغة الجعدي في مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم من القصائد البليغة الرزينة والجميلة في الشعر العربي ، وقد برزت في هذه القصيدة الروح الدينية والعديد من النواحي الأخلاقية. كلمات القصيدة (خَليلَّيَّ) القصيدة هي من القصائد التي جمعت بين الفخر والمدح وكُتبت على البحر الطويل على قافية حرف الراء وعدد أبياتها خمسة وثمانون بيتًا، وقال فيها: خَلِيلَيَّ عُوجا ساعَةً وَتَهَجَّرا وَلُوما عَلى ما أَحدَثَ الدَهرُ أَو ذَرا وَلا تَجزَعا إِنَّ الحَيَاةَ ذَمِيمَةٌ
قصيدة الشيخ إبراهيم علي بديوي

قصيدة الشيخ إبراهيم علي بديوي

قصيدة بك أستجير بك أستجيرُ ومن يجيرُ سواكا فأجر ضعيفا يحتمي بحماكا إني ضعيفٌ أستعين على قوى ذنبي ومعصيتي ببعض قواكا أذنبت يا ربي وآذتني ذنوبٌ مالها من غافر إلا كا دنياي غرتني وعفوك غرني ما حيلتي في هذه أو ذاكا لو أن قلبي شك لم يك مؤمنا بكريم عفوك ما غوى وعصاكا يا مدرك الأبصار، والأبصار لا تدري له ولكنههِ إدراكا أتراك عينٌ والعيون لها مدى ما جاوزته، ولا مدى لمداكا إن لم تكن عيني تراك فإنني في كل شيءٍ أستبين علاكا يا منبت الأزهار عاطرة الشذا هذا الشذا الفواح نفح شذاكا يا مرسل الأطيار تصدح في
قصيدة البوصيري في مدح الرسول

قصيدة البوصيري في مدح الرسول

شرح قصيدة البوصيري في مدح الرسول قصيدة بُردة المديح النبوي أو البُردة، هي قصيدة لشاعر المدائح النبوية المعروف محمد بن حمّاد الصنهاجي البوصيري ، المشهور باسم شرف الدين البوصيري، ولد في دلاص من أعمال بني سويف في مصر، نظم قصيدته على البحر البسيط، وقد كُتبت قصائد كثيرة في مدح الرسول . سبب تسمية قصيدته بالبُردة هو أنّ البوصيري كان قد كتب قصيدته في حب النبي -عليه الصلاة والسلام- ليتقرّب بها إلى الله، وعندما نام رأى النبي -عليه الصلاة والسلام- في المنام وأنشده إيّاها، فوضع النبي -عليه الصلاة والسلام-
قصيدة البردة للإمام البوصيري

قصيدة البردة للإمام البوصيري

قصيدة البردة للإمام البوصيري محمد بن سعيد البوصيري من أشهر الشعراء في مدح الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وله العديد من القصائد والأشعار، ولكن من أكثرها شهرة هي قصيدة البردة التي ما زالت محط إلهام للشعراء، حيث يقول الإمام البوصيري في مدح النبيّ في قصيدته البردة: أمِنْ تذَكُّرِ جيرانٍ بذي سلمِ مزجتَ دمعًا جرى من مقلةٍ بدمِ أمْ هبَّتِ الريحُ من تلقاءِ كاظمةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ في الظلْماءِ مِنْ إضَمِ فما لعينيكَ إن قلتَ اكففا هَمَتا ومَا لِقَلْبِك إنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِمِ أَيَحْسَبُ الصَّبُّ أنَّ
قصيدة البردة لكعب بن زهير

قصيدة البردة لكعب بن زهير

قصيدة البردة قصيدة البردة هي قصيدة كتبها الشاعر كعب بن زهير في مدح الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- وذلك عندما جاءه مُسلماً مُستأمناً بعد أن أهدَر صلّى الله عليه وسلّم دمه، حيث ألقى عليه هذه القصيدة مُعبِّراً عن أسفه واعتذاره، فعفا عنه وكساه بردته، والبُردة هو كساء يُلتَحف به، حيث أطلقه كعب اسماً على هذه القصيدة اللاميّة "بانت سعاد" والتي كُتبت على البحر البسيط، وفيما يلي هذه القصيدة. قصيدة بانت سعاد (البردة) بانَت سُعادُ فَقَلبي اليَومَ مَتبولُ مُتَيَّمٌ إِثرَها لَم يُجزَ مَكبولُ وَما سُعادُ
قصيدة البحتري في مدح الرسول

قصيدة البحتري في مدح الرسول

قصيدة البحتري في مدح الرسول لم يُذكَر في ديوان البحتري قصائد له في المديح النبوي، ولكنّه كان عندما يمدح الخليفة المتوكّل يمدحه بأنّه ابن عمّ للنبي عليه الصلاة والسلام، وبعض قصائد البحتري في مدح الخليفة المتوكل فيما يأتي: قصيدة أيها العائب الذي ليس يرضى أَيُّها الراغِبُ الَّذي طَلَبَ الجو دَ فَأَبلى كومَ المَطايا وَأَنضى رِد حِياضَ الإِمامِ تَلقَ نَوالاً يَسَعُ الراغِبينَ طولاً وَعَرضا فَهُناكَ العَطاءُ جَزلاً لِمَن را مَ جَزيلَ العَطاءِ وَالجودُ مَحضا هُوَ أَندى مِنَ الغَمامِ وَأَوفى وَقَعاتٍ
قصيدة البارودي هل من طبيب لداء الحب

قصيدة البارودي هل من طبيب لداء الحب

قصيدة البارودي هل من طبيب لداء الحب من أشهرِ قصائدِ البارودي وعددً أبياتها ثلاثونَ بيتًا: هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاق قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حَتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي حُزْنٌ بَرَانِي وَأَشْوَاقٌ رَعَتْ كَبِدِي يَا وَيْحَ نَفْسِيَ مِنْ حُزْنٍ وَأَشْوَاقِ أُكَلِّفُ النَّفْسَ صَبْرَاً وَهْيَ جَازِعَةٌ وَالصَّبْرُ فِي الحُبِّ أَعْيَا كُلَّ مُشْتَاقِ لا فِي سَرَنْدِيبَ لِي خِلٌّ أَلُوذُ
قصيدة البارودي عن الوطن

قصيدة البارودي عن الوطن

قصيدة البارودي عن الوطن محمود سامي البارودي هو واحد من الشعراء الذين عرفوا بأدب الحنين إلى الأوطان، وقد برع في كتابته والتأسي على أرضه وله في ذلك مجموعة من الأشعار والقصائد لعل من أبرزها: قصيدة واطول شوقي إليك يا وطن قال الشاعر: وَاطُولَ شَوْقِي إِلَيْكَ يَا وَطَنُ وَإِنْ عَرَتْنِي بِحُبِّكَ الْمِحَنُ أَنْتَ الْمُنَى وَالْحَدِيثُ إِنْ أَقْبَلَ الـ ـصُبْحُ وَهَمِّي إِنْ رَنَّقَ الْوَسَنُ فَكَيْفَ أَنْسَاكَ بِالْمَغِيبِ وَلِي فِيكَ فُؤَادٌ بِالْوُدِّ مُرْتَهَنُ لَسْتُ أُبَالِي وَقَدْ سَلِمْتَ
قصيدة الإمام الشافعي في حب الله

قصيدة الإمام الشافعي في حب الله

من هو الإمام الشافعي؟ هو محمد بن إدريس بن العبّاس الشافعي، ولد سنة 150هجري الموافق 767م، وتوفي سنة 204 هجري الموافق 819م وهو أحد أئمة المذاهب الإسلامية الأربعة وبالإضافة إلى العلوم الدينية فقد اشتهر الشافعي بفصاحته الشعرية حيث لديه العديد من القصائد الدينية التي عبّر من خلالها عن حب الله تعالى، وفي هذا المقال أبرز هذه القصائد. أبرز مواهب الإمام الشافعي ميّز الله -عز وجل- الإمام الشافعي بالعديد من المواهب التي جعلت منه رجلا بارزا، وفيما يلي أبرز هذه الميّزات: كان الشافعي سريع البديهة وواسع
قصيدة الإمام الشافعي (لا تأسفنَّ على غـدرِ الزمانِ)

قصيدة الإمام الشافعي (لا تأسفنَّ على غـدرِ الزمانِ)

موضوعات قصيدة الإمام الشافعي (لا تأسفنَّ على غـدرِ الزمانِ) هي قصيدة عمودية نظمها الإمام الشافعي، وهو أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي، ومن أبرز الموضوعات التي تناولتها القصيدة ما يأتي: تقلب الأحوال على الناس في الزمان، حيث لا أسف على ذلك. تقلب الأحوال لا يُغير من مكانة وقيمة الأشخاص. ذكر بعض الأمثلة على غدر لزمان، كأنْ ينام الجاهل على الحرير، بينما ينام العالم على التراب. تأكيد الشاعر على أنّ الزمان لا دخل له بما يحدث، ومن الخطأ أن نعيبه، ولكنّ الأمر يعود لفعل الإنسان. الدعوة إلى الرضا
قصيدة الأعشى في وصف الصحراء

قصيدة الأعشى في وصف الصحراء

تعريف حول قصيدة الأعشى في وصف الصحراء قصيدة الأعشى في وصف الصحراء من القصائد المعروفة في الأدب العربي ، نظمها الأعشى "قيس بن ميمون" في وصف الصحراء، عدد أبياتها أربع وخمسون بيتًا، وقد نُظمت على البحر الكامل. كلمات قصيدة الأعشى في وصف الصحراء قال الشاعر الأعشى في وصف الصحراء: رَحَلَت سُمَيَّةُ غُدوَةً أَجمالَها غَضبى عَلَيكَ فَما تَقولُ بَدا لَها هَذا النَهارُ بَدا لَها مِن هَمِّها ما بالُها بِاللَيلِ زالَ زَوالُها سَفَهاً وَما تَدري سُمَيَّةُ وَيحَها أَن رُبَّ غانِيَةٍ صَرَمتُ وِصالَها وَمَصابِ
قصيدة الأعشى في مدح الرسول

قصيدة الأعشى في مدح الرسول

قصة قصيدة الأعشى في مدح الرسول الأعشى هو ميمون بن قيس بن جندل بن شرحبيل بن عوف بن سعد، من بني قيس بن ثعلبة، ويُعرف بأعشى قيس، وقد لقّب بالأعشى لضعف بصره، أدرك الإسلام ولم يُسلم، وعندما سمع بالرسول -صلى الله عليه وسلم- وانتصاراته، وانتشار دعوته في الأرجاء كافّة، وكثرة الناس الذين دخلوا في الدّين الإسلامي، رغب في القدوم إليه ومدحه، ونظم قصيدة لذلك اللقاء. وهناك ثلاث روايات لقصة هذه القصيدة، ندرجها فيما يأتي: الرواية الأولى عندما علمت قريش بأمر مديح الأعشى للرسول -صلى الله عليه وسلم- تعرّضوا له؛
قصيدة اذكريني لنزار قباني

قصيدة اذكريني لنزار قباني

قصيدة اذكريني لنزار قباني يا سيدتي: كنت أهم امرأةٍ في تاريخي قبل رحيل العام أنت الآن أهم امرأةٍ بعد ولادة هذا العام أنت امرأةٌ لا أحسبها بالساعات وبالأيام. أنت امرأةٌ صنعت من فاكهة الشعر ومن ذهب الأحلام أنت امرأةٌ كانت تسكن جسدي قبل ملايين الأعوام يا سيدتي: يالمغزولة من قطنٍ وغمام يا أمطارًا من ياقوتٍ يا أنهارًا من نهوندٍ يا غابات رخام يا من تسبح كالأسماك بماء القلب وتسكن في العينين كسرب حمام. لن يتغير شيءٌ في عاطفتي في إحساسي في وجداني في إيماني فأنا سوف أظل على دين الإسلام يا سيدتي: لا تهتمي
قصيدة إذا غامرت في شرف مروم

قصيدة إذا غامرت في شرف مروم

شرح قصيدة إذا غامرت في شرف مروم قصيدة إذا غامرت في شرف مروم هي من القصائد التي قالها الشاعر العباسي أبو الطيب المتنبي ، وشرحها بالتفصيل فيما يأتي: إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ هُنا يقول المتنبي للإنسان عامةً أنَّكَ إذا دخلتَ في مُغامرةٍ وعرَّضت نفسك للخطر لطلب شرفٍ فلا تقبَل بأيّة نتيجةٍ بسيطةٍ، ولا تقتنع بقدرٍ يسيرٍ أو قليلٍ منه. فَطَعمُ المَوتِ في أَمرٍ صَغيرٍ كَطَعمِ المَوتِ في أَمرٍ عَظيمِ يقول المتنبي لا فرقَ بينَ الموتَ في الأمرِ السهل الهيّن والموتَ في
قصيدة أصابك عشق ليزيد بن معاوية

قصيدة أصابك عشق ليزيد بن معاوية

نص قصيدة أصابك عشق ليزيد بن معاوية يقول الشاعر في قصيدته المشهورة أصابك عشق: أصابَكَ عشقٌ أم رُميتَ بأسهمِ فما هذهِ إلا سجيّةُ مُغرَمِ أصابك سهم أم رُميتَ بنظرةٍ فما هذه إلا خطيئةُ من رُمي ألا فاسقِني كاساتِ راحٍ وغنِّ لي بذِكرِ سُليمةَ والكمانِ ونغِّني فدَع عنكَ ليلى العامريةِ إنني أغارُ عليها من فم المتكلمِ أغارُ عليها من أبيها وأمِها إذا حدّثاها بالكلامِ المُغَمغَمِ أغارُ عليها من أخيها وأختِها ومن خُطوةِ المسواك إن دار في الفم أغار على أعطافها من ثيابها إذا ألبستها فوق جسم منْعم وأحسَدُ
قصيدة أحمد شوقي في حب مصر

قصيدة أحمد شوقي في حب مصر

أبرز قصائد أحمد شوقي في حب مصر يُعتبر الشاعر المصري أحمد شوقي المُلقّب "بأمير الشعراء"، أبرز من عبّر عن حبه لوطنه من خلال أبيات شعره، فهنالك العديد من قصائده الوطنية وغيرها التي عبّر بها عن حبّه لمصر ووصف جمالها من خلالها، وفيما يلي أبرزها. قصيدة يا مصر سماؤك جوهرة نص القصيدة: يا مصر سماؤك جوهرة وثراك بحار عسجده والنيل حياة دافقة ونعيم عذب مورِده والملك سعيد حاضره لك في الدنيا حر غده والعصر إليك تقرّبه وإلى حاميك تودّده والشرق رقيك مظهره وحضارة جيلك سؤدده لسريرك بين أسرّته أعلى التاريخ وأمجده