خميرة البيرة تُشكل خميرة البيرة أحد أنواع الميكروبات الفطريّة ذات الخلية الواحدة التي تمتاز بتركيبة كيميائيّة ذات قيمة غذائيّة عالية، وتدخل في العديد من الاستخدامات سواء في مجال الطهي، أو صناعة الحلويّات، وفي صناعة المشروبات المختلفة، وكذلك في المجال الصحّي، حيث تساعد على علاج الأمراض المختلفة، وتقي من عدد كبير منها، وذلك بفضل احتوائها على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأساسيّة لصحّة الجسم. آليّة عمل خميرة البيرة تقوم آليّة عمل خميرة البيرة على إفراز الإنزيمات الفعّالة في مجال
المنفحة المنفحة هي مادةٌ تساعد على تجبُّن الجّبن وتخثُّره وانفصال المصل عنه للحصول على القوام المطلوب. تتواجد المنفحة بنوعين: السّائلة والصّلبة والتي تكون على شكل أقراصٍ وتباع عادةً في الصّيدليّات، وهي تحتوي على إنزيم الرّنين والّذي يُضاف للحليب ليصل إلى مرحلة التّجبُّن، وتُسمّى هذه المرحلة التّجبّن الإنزيمي، إلاّ أنّ المنفحة لا تتواجد في كثيرٍ من المناطق أو البلدان فيتم استبدالها بمحلول الخلِّ أو اللّيمون للوصول لمرحلة التّجبن، وهي ما تسمّى بعمليّة التّجبن الحامضيّ. يتمّ استخلاص المنفحة من
الطعمية أكلة عربية ذات شهرة و ذات شعبية واسعة جداً خصوصاً في بلاد الشام و مصر و السودان ، و من أسمائها الشائعة المعروفة أيضاً الفلافل و الباجية ( كما تسمى في بلاد اليمن ) ، و هي تصنع من مطحون حبوب الحمص المنقوعة ( هكذا تشتهر صناعتها في بلاد الشام ) أو من مطحون حبوب الفول المنقوعة ( هكذا تشتهر صناعتها في مصر ). عند طحن الحمص أو الفول تضاف إليه البهارات الخاصة لإضفاء الطعم المميز وكذلك يضاف البقدونس و يتم عجن الخلطة حتى تصبح متجانسة ثم تقلى بالزيت الساخن حتى تنضج ، و تقلى على شكل أقراص دائرية أو
ما هي الزيوت المهدرجة الزيوت المهدرجة (بالإنجليزية: Hydrogenated Oils) هي زيوتٌ كانت أصلاً سائلةً وغير مشبعة (بالإنجليزية: Unsaturated fat)، وخضعت لعمليّةٍ تُسمّى الهدرجة (بالإنجليزية: Hydrogenation) لتحويلها إلى صلبة؛ عن طريق إضافة ذرات الهيدروجين إليها، وقد يُنتِج ذلك ما يُعرف بالدهون المتحولة (بالإنجليزية: Trans fat)، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الدهون توجد بكميّاتٍ بسيطةٍ بشكلٍ طبيعيٍّ في بعض الأطعمة، إلّا أنّ معظم الدهون المهدرجة التي يأخذها الشخص يكون مصدرها الدهون المُصنّعة. وتنقسم عملية
التلبينة التلبينة هي إحدى المواد التي ذُكرت في الطبّ النبويّ؛ حيث ذُكرت في أحاديث صحيحة تشير إلى فوائد وأهميّة التلبينة، وهي عبارة عن حساء يُصنع من الشعير المطحون بقشوره مضافاً له الماء، وعادةً ما يُحلّى بالعسل الطبيعي، وقد سُميّت بهذا الاسم لشبهها باللبن في لونها الأبيض. كشفت الأبحاث الحديثة عن الفوائد العظيمة للشعير ممّا يجعل من التلبينة غذاءً مُتكاملاً عظيم الفائدة. فوائد التلبينة تقي من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. تقي الجسم من الإصابة بمرض تصلّب الشرايين، وتعالج ارتفاع ضغط الدم.
الأطعمة المصنعة الأطعمة المُصنّعة هي أيّ أطعمةٍ تعرّضت للتغيير قبل أكلها، وفقاً لما قالته أكاديميّة التغذية وعلم التغذية، وذلك يعني أنّ الأطعمة كالسبانخ المُغلّف يُمكن أن يُعدّ مُصنّعاً، فأوراقه الخضراء قُطِّعت وغُسِلت قبل وصولها إلى المطبخ، وهناك أطعمة أُخرى مُصنّعة، مثل: صلصات المعكرونة التي تُباع بمرطبان، والتي تُضاف إليها موادّ حافظة وبهارات، والأطعمة المُجمّدة التي تُحضّر في المايكرويف، وتُعدّ هذه الأطعمة مُصنّعة لأنّها حُضّرت سابقاً وأُضيفت بعض المواد إليها، ولكن عندما يشير أخصائيو
إسبانيا أوّل دولة في إنتاج الزيتون تُعَدّ إسبانيا (بالإنجليزيّة: Spain) أكبر دولة في العالَم في إنتاج الزيتون ، بمُعدّل سنويّ يصل إلى 5,276,899 طنّاً مترياً من الزيتون؛ وبهذا المُعدّل فهي تحتلّ المرتبة الأولى بين الدُّول الأخرى المُنتِجة للزيتون، مُتفوِّقةً على إيطاليا (بالإنجليزيّة: Italy) التي يصل مُعدّل إنتاجها للزيتون إلى حوالي 3,220,674 طنّاً مترياً سنوياً، واليونان (بالإنجليزيّة: Greece)؛ إذ تُنتج من الزيتون حوالي 2,232,412 طنّاً مترياً سنوياً. ويتمركز إنتاج الزيتون في إسبانيا بشكل أساسي
الحبوب الحبوب (بالإنجليزية: Grains) هي بذور صغيرة، وقاسية، وجافّة، وقابلة للأكل، تنمو على شكل نباتاتٍ تُشبه العُشب تُسمّى محاصيل الحبوب (بالإنجليزية: Cereal)، وتنتشر الحبوب كغذاءٍ أساسيٍّ في مُعظم الدول، ولذلك فإنّها توفّر سعراتٍ حرارية أكثر من أيّ مجموعة غذائيّة أخرى، ويُعدُّ كلٌّ من الخبز، والمعكرونة، ودقيق الشوفان، والفريكة من مُنتجات الحبوب، كما أنّ أيّ غذاءٍ مصنوعٍ من القمح، أو الأرز، أو الشوفان ، أو الذرة، أو الحبوب الأخرى يُعدُّ أيضاً من منتجات الحبوب، وتحتوي الحبوب على العديد من
البرازيل تُعد البرازيل أكبر مُنتِج للبرتقال في العالم؛ إذ يعادل إنتاجها ما يُقارب من 30% من إنتاج العالم الكُلّي، كما تُعد المُصَدّر الرئيسي لعصير البرتقال أيضاً، ويتركز 94% من إنتاج البرتقال فيها في ولاية ساو باولو،ويخصص نحو 70% من البرتقال المُنتج في ساو باولو لإنتاج عصير البرتقال المركّز للتصدير، وقد أدت القيمة السوقية والقدرة الإنتاجية الطبيعية للبرتقال إلى جعل هذه الفاكهة ركيزة أساسية لزراعة الحمضيات في هذه الولاية، وبشكل عام يشكّل إنتاج البرتقال نسبة 92٪ من إجمالي إنتاج الحمضيات فيها.
خميرة البيرة تُعدُّ الخميرة كائناً حيّاً وحيد الخلية، ينمو بوجود السكريات والكربوهيدرات ، ويوجود أكثر من 1500 نوعٍ مختلفٍ من الخميرة، وبالرغم من استخدام الخميرة بشكلٍ أساسيّ في الخبز والتخمُّر، إلا أنَّه بسبب تقدم علم التكنولوجيا الحيوية أصبح هناك العديد من الاستخدامات للخميرة؛ كاستخدامها في مجال صناعة الأدوية ، وصناعة الإنزيمات، وغيرها من المجالات، ومن الجدير بالذكر أنَّ هذه الخميرة قد تمتلك تأثيراً مشابهاً للبروبيوتك (بالإنجليزيّة: Probiotics)؛ والتي تُعرف على أنَّها كائناتٌ حيةٌ دقيقةٌ
زيت كبد الحوت زيت كبد الحوت (بالإنجليزية: Cod liver oil) هو زيتٌ يُستخرج من أكباد سمك القدّ الأطلسي، ويؤخَذ في العادة على شكل مُكمّلاتٍ غذائية، وهو يُعدّ من أفضل المصادر لأحماض أوميغا 3 الدهنيّة، بالإضافة إلى أنّه يحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من فيتامين أ وفيتامين د، ومن الجدير بالذكر أنّه قد تمّ استخدام زيت كبد الحوت على شكل دواء أوّل مرةٍ عام 1789 لعلاج الروماتيزم، ثمّ استُخدم عام 1824 لعلاج الكساح (بالإنجليزية: Rickets)، وبعد ذلك فقد شاع استخدامه بشكلٍ كبير لعلاج الأطفال الذين يعانون من الكساح
دبس السكر يُعدّ دبس السكر أو العسل الأسود أو المولاس (بالإنجليزية: Molasses) أكثر أنواع الدبس انتشاراً في الصناعات الغذائيّة، وهو العصير المُركّز المُستخرج من قصب السكر (بالإنجليزية: Sugarcane)، أو الشمندر السكري (بالإنجليزية: Sugarbeet) بعد إزالة كمياتٍ مختلفة من سكر السكروز (بالإنجليزيّة: Sucrose) منه، وذلك لأنّه يُعدُّ من المنتجات الثانوية الناتجة عن عملية تصنيع السكر ، إذ تتم هذه العملية من خلال طحن قصب السكر أو الشمندر السكري لاستخراج العصير، ثم غلي العصير حتى تتشكل بلورات السكر، ثم تتم
خل البلسميك خل البلسميك (بالإنجليزية: Balsamic vinegar) هو نوعٌ من الخلّ يُصنع عن طريق طهو عصير العنب الطازج الذي يحتوي على بذور وقشور ثمار العنب ، وتشمل عمليّة تحضير خل البلسميك التقليديّ ثلاث خطوات، والخطوة الأولى هي تحويل السكر الموجود في العنب إلى إيثانول (بالإنجليزية: Ethanol) عن طريق استخدام الخميرة، أمّا في الخطوة الثانية فتحدث أكسدة الإيثانول إلى حمض الخليك (بالإنجليزية: Acetic acid) عن طريق بكتيريا حمض الخليك، والخطوة الأخيرة تشمل التعتيق فترةً لا تقلّ عن 12 سنة، والمنتج النهائي بعد
حمض الستريك حمض الستريك (بالإنجليزيّة: Citric acid) ويُسمّى أيضاً بحامض الليمون أو ملح الليمون، وهو عبارة عن حمض ثلاثي الكربوكسيل يلعب دوراً هاماً في عملية الأيض لدى جميع الكائنات الحية التي تعيض في وجود الأكسجين وذلك عن طريق مُشاركته بشكلٍ أساسي في ما يُسمّى حلقة كريبس (بالإنجليزيّة: Krebs Cycle) والتي تُعرف أيضاً باسم دورة حمض الستريك، وهي الخطوة النهائية في عملية تحويل جميع العناصر الغذائيّة التي تُعطي الطاقة مثل الأحماض الأمينية، والأحماض الدهنية، والسكريّات، إلى طاقةٍ تستخدمها خلايا الجسم
ما هو جبن القشقوان يُعدُّ جبن القشقوان أحد أنواع الأجبان الشائعة في مقدونيا؛ وقد أنتج قديماً في القرنين الحادي والثاني عشر، كما يشتهر هذا الجبن في عدّة بلدان أخرى حول العالم، ومنها؛ روسيا، والبلقان، واليونان، وتركيا، وإيطاليا؛ وتُعرف بكاتشوكافالو (بالإنجليزية: Caciocavallo)، ومن الجدير بالذكر أنَّه يتميز بقِوامه الصلب أو شبه الصلب، وبنكهته الفريدة؛ وذلك نتيجة احتوائه على الأحماض الأمينية ، مثل؛ حمض الجلوتاميك، والليوسين، والفينيل ألانين، والفالين، والتايروسين بتراكيز مرتفعة، بالإضافة إلى
الكربوهيدرات تُعدُّ الكربوهيدرات أحدَ المُغذيات الرئيسيّة الكبيرة، التي تتكوّن بشكلٍ طبيعيٍ في الأغذية النباتيّة، أو يُمكن أن تضاف إلى العديد من الأغذية المُصنَّعة على شكل نشاء، أو سكرٍ مضاف، وهي موجودة في العديد من الأطعمة والمشروبات، ومن الجدير بالذكر أنَّ الجسم لا يستطيع تخزين الكربوهيدرات إلا بكمياتٍ محدودة، مدّة يوم أو يومين فقط، لذا فإنَّه يستخدمها كمصدرٍ للطاقة، إذ إنَّ بعض أنواع الخلايا مثل خلايا الدماغ، تستهلك الجلوكوز بشكلٍ خاص من الغذاء. أنواع الكربوهيدرات تُصنَّف الكربوهيدرات بشكلٍ
ما هو الكافور يُسمّى نبات الكافور أيضا بالكنفور (بالإنجليزية: Alcanfor)، واسمه العلمي: Cinnamomum camphora، وينتمي هذا النّبات إلى الفصيلة الغارية (الاسم العلمي: Lauraceae)، ويُعرَّف الكافور على أنّه مادّةٌ صلبةٌ بلّوريّةٌ شمعيّةٌ بيضاء، ويُستخَرج من نبتة الكافور ذات الرائحة القويّة، والتي يُستخلَص منها مركّب التربينويد عبر تقطير اللحاء. ويُعدُّ الكافور أحد أنواع التيربينات (بالإنجليزيّة: Terpene)؛ وهي مادةٌ عضويةٌ تُستخدمُ في صناعةِ الكريمات، والمراهم، ومُرطبات البشرة، وتتميّز برائحةٍ وطعمٍ
الفطر الهندي يُعرف الفطر الهندي (بالإنجليزية: Kefir) أو الكفير بمُسميات أُخرى أيضاً مثل تالاي، وميودو كيكيا، ولبن الكفير، وبلجاروس، وهو يُصنع عن طريق خليط مُخمر من حليب الماعز، أو حليب الأبقار، أو الحليب المُستخلص من جوز الهند باستخدام الخمائر الموجودة في عديد السكاريد الخارجي، مثل؛ بكتيريا حمض اللاكتيك، وحبة الفطر الهندي التي تحتوي بدورها على ما يتراوح بين ثلاثين إلى خمسين سلالة من البكتيريا، والخمائر بالاعتماد على طريقة الزرع. ويعود إنتاج الكفير أو الفطر الهندي إلى القرن التاسع عشر، فقد ظهر
الغلوتين يُعدُّ الغلوتين نوعاً من البروتين يؤثر كنوعٍ من الرابط بين الأغذية للحفاظ عليها مَعَاً، ويوجد في بعض الحبوب ، مثل: القمح، الجاودار ، والشعير، ويُشَكّل الغلوتين حوالي 85-90% من نسبة البروتين في القمح، ويتكوّن من أجزاءِ مُتساويةِِ تقريباً من الغليادين (بالإنجليزية: Gliadin)، والغلوتينات (بالإنجليزية: Glutenins)، والتي تُعَد غَنيَّة بالجلوتامين والبرولين وهما من الأحماض الأمينية ويُطلَق عليهما معاً البرولينامين (بالإنجليزيَّة: Prolamines). ومن جانب آخر تجدر الإشارة إلى أنَّه يُمكن إيجاد
العسل الأسود يُعدّ العسل الأسود أو دبس السكر (بالإنجليزيّة: Molasses) المنتج الثانوي الناتج عن عملية تكرير السكر، ويتكوّن مُعظم السكر البنيّ الموجود في الأسواق من السكر الأبيض المكرّر مع إضافة دبس السكر إلى المزيج مرة أُخرى، وقد كان دبس السكر يُنتج من نبات السورغم (بالإنجليزيّة: Sorghum)، أمّا في الوقت الحالي فإنّه يُنتج من قصب السكر، وسكر الشمندر، ويتميّز العسل الأسود بكونه سائلاً لزجاً وثقيلاً، ذا لونٍ داكن، وهو يُصنع عادةً عن طريق مزج قصب الخيزران مع دبس السكر المُكرّر والشراب للحصول على
السماق السماق (بالإنجليزية: Sumacs) واسمه العلميّ Rhus coriaria L، وينتمي إلى الفصيلة البُطمية (بالانجليزية: Anacardiaceae)، وهو نباتٌ ينمو على شكل شجيرات أو أشجار صغيرة تتغير ألوان أوراقها غالباً في بداية فصل الخريف إلى اللون الأحمر اللامع، أو البرتقالي المُحمرّ، أو الأحمر الأرجوانيّ، وتكون ثمارها حمراء دائرية ومُسطّحة الشكل، وتشبه ثمرة التوت أحياناً، وتغطيها شُعيراتٌ حمراء اللون، وتُستخرج الثمرة الداخلية بسهولة وذلك فقط بالضغط على الطبقة الخارجية والطبقة الشمعية الوسطى، ومن الجدير بالذكر
الزبادي الزبادي هو حمض مخمّر قليلاً مصنوع من الحليب ومشتقاته، تمّت إضافة مجموعتين من البكتيريا المُلَبنَة البُلغارِيَّة، والعِقديَّة إليه، وهو في الأساس شكل من أشكال الحليب الرائب، مثل: القشدة الحامضة، والكريمة الطازجة، ولكن مع دهون أقل. يُصنع الزبادي عندما يتم تخمير وتخثير البكتيريا في الحليب ليُحوّل الحليب إلى نسيج دسم، مضيفاً نكهة لاذعة، وتتم إضافة البكتيريا الجيدة، ولكن إذا تم تسخين الحليب الطازج، وإبقائه في درجة حرارة حوالي 37.78 مئوية لبضع ساعات فإنّه من الطبيعي أن يتحول إلى اللبن في
مقدمة الخل بشكلٍ عامٍ هو عبارة عن محلول مخففٌ من حمض الخليك، ويتم الحصول على الخل عن طريق تخمير ثمار الفاكهة، كالعنب، والتفاح، والتمر، والبرتقال، والشمندر، وقصب السكر، والعسل، والتوت، والبطيخ. وعُرف الخل منذ الآف السنين، واستخدموه قديماً في صبغ الملابس، وحفظ الأطعمة، كما واستخدم في النواحي العلاجية، فهو له دورٌ في تقوية جهاز المناعة، ويساعد في امتصاص الكالسيوم وتقوية صحة العظام. كما يعد الخل مفيداً لمرضى السكري والسرطان، وله دورٌ أيضاً في العناية بالبشرة، والتخلص من الوزن الزائد. ما هو الخل
فوائد الحلتيت فوائد الحلتيت حسب درجة الفعالية لا توجد أدلة كافية على فعاليته Insufficient Evidence تجدر الإشارة إلى أنّ هذه الفوائد غير مؤكدة وبحاجة الى مزيد من الدراسات لإثبات فعاليته لها: التخفيف من آلام الحيض: حيث إنّ تناول الحلتيت قد يُساعد على التخفيف من آلام الحيض أو عسر الطمث بشكلٍ ملحوظ، وذلك بحسب دراسةٍ أولية نُشرَت في مجلة Journal of Herbal Medicine عام 2017. فوائد أخرى لا توجد أدلة كافية على فعاليته لها: قد يمتلك الحلتيت بعض الفوائد الأخرى التي لا تزال كذلك بحاجة للعديد من الدراسات