فيتامين ب12 يينتمي فيتامين ب12 أو كما يُسمى علميّاً الكوبلامين إلى الفيتامينات السبعة الأخرى التابعة إلى مجموعة فيتامين ب، وهو أحد الفيتامينات الأساسيّة المسؤولة بصورة مباشرة عن القيام بالعديد من العمليّات الحيويّة الأساسيّة في جسم الإنسان، حيث يشترط توفره بكميّاتٍ كافية ومناسبة للفئة العُمريّة للشخص، ويرافق نقصه العديد من المضاعفات والأعراض غير المرغوبة والتي تؤثّر بصورة سلبية على الصحّة، كما وتشكل زيادته تهديداً حقيقيّاً على حياة الإنسان. علماً أنّ هذا الفيتامين يمكن الحصول عليه من مصدرين
فيتامين ب12 فيتامين ب12 أو الكوبلامين هو أحد مجموعة فيتامينات ب المركبة، ويقوم بمهمّة إنضاج خلايا الدّم الحمراء التي تتكوّن في نخاع العظم، كما أنّه يحافظ على سلامة الليفات العصبيّة، وتكوين الأحماض النّوويّة، حيث إنّه يدخل في تكوين ثايميدين ثلاثي الفوسفات، ويحتاج الجسم لخمسة ميكروغرامات منه يوميّاً. أعراض نقص فيتامين ب12 يجب الانتباه إلى العلامات التي تترافق مع نقص فيتامين ب12، من أجل العمل على زيادته وهي: الضّعف العام. تدنّي مستوى التّذكر. تشويش في الرؤية. الشعور بخدر في الأطراف. ضعف الإحساس
زيادة فيتامين أ تُعدُّ زيادة فيتامين أ بكمياتٍ كبيرة خطرة على الصحة، وتحصل هذه الزيادة عند تناول هذا الفيتامين بأشكاله بشكلٍ مفرط، سواء من مصادره الغذائية، أو مُكمّلاته الغذائية، وقد تكون هذه الزيادة حادّةً بسبب تناول كميّاتٍ كبيرةٍ منه خلال فترة قصيرة، كما يُمكن أن تكون مزمنة عند تناوله بكمياتٍ تزيد عن الكمية الموصى بها بعشرةِ أضعاف، ونظراً إلى أنَّ فيتامين أ من الفيتامينات الذائبة في الدهون ، فمن الممكن أن يُخرّن في الجسم ليصل إلى مستوياتٍ غير صحية، ومن الجدير بالذكر أنّ الأطفال والرضّع
زيادة الزنك وأضراره يشير مكتب المُكمّلات الغذائيّة (بالإنجليزية: Office of Dietary Supplements) إلى أنّ زيادة كميّة الزنك المتناولة عن الحاجة يمكن أن تسبّب تسمم الزنك، والذي بدروه قد يؤدي إلى حدوث اضطرابٍ في الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أنَّ التسمم المزمن يمكن أن يؤدي إلى اختلال في توازن المواد الكيميائية الأخرى الموجودة في الجسم مثل: الحديد ، والنحاس، كما تحتوي العديد من المكملات الغذائية، والفيتامينات، وعلاجات نزلات البرد التي يمكن الحصول عليها دون وصفة طبية على الزنك، ويمكن لاستخدام عددٍ من
فيتامين هـ ترتبطُ الفيتامينات بجمالِ البشرة والشعر، وكذلك صحّة الجسم بشكلٍ عامّ، وهي متوفّرة في كثيرٍ من الأطعمة والأغذية، أو على شكل كبسولاتٍ ومكمّلاتٍ غذائيّة تُباع في الصيدليّة، وتؤخذ باستشارةٍ طبيّة، ومن تلك الفيتامينات فيتامين هـ، فهو من الفيتامينات الضروريّة واللازمة للجسم. يؤدّي نقص فيتامين هـ للإصابة بالكثير من المشاكل الصحيّة كتشنّجِ العضلات، وضعف الرؤية، كما يمكنُ الاستفادةُ من تلك المكملات والكبسولات من خلال استخدامها في خلطاتٍ ووصفاتٍ خاصّة بالبشرة والشعر، حيثُ سنتعرّفُ فيما بعد
فيتامين ج يعتبرُ فيتامين ج من المغذّيات الضروريّة لجسمِ الإنسان؛ حيث يساهمُ في الحفاظِ على جهازِ المناعة، ويحسّنُ أداءَ وظائفِ المخّ، ويمكنُ الحصول عليه من الأطعمة المختلفة بصورةٍ يوميّة دونَ الحاجة إلى تناولِ المكمّلات الغذائيّة، ويدخلُ هذا الفيتامينُ في تحضير بعض الخلطات الطبيعيّة التي تستخدمث لتبييض المناطقِ الداكنة في البشرة كالأكواع والركب. في هذا المقال سنتحدّثُ عن طريقة عمل خلطة فيتامين ج للركب، بالإضافةِ إلى الخلطاتِ الأخرى. خلطة فيتامين ج للركب المكوّنات: مئة وخمسة وعشرون مليلتراً من
حمض الفوليك للحامل تحتاج المرأة خلال فترة الحمل إلى كمية أكبر من حمض الفوليك، وذلك لأنَّه يساعد على نمو الجنين وتطوره، ونذكر فيما يأتي فوائده، وأضراره، والكميات الموصى بها منه خلال فترة الحمل: أهمية حمض الفوليك للحامل تقليل خطر إصابة الجنين بعيوب الأنبوب العصبي يساعد استهلاك حمض الفوليك خلال فترة الحمل على تقليل خطر ولادةٍ طفلٍ مصابٍ ببعض العيوب الخلقية، بما فيها: السنسنة المشقوقة (بالإنجليزية: Spina bifida)، وهي حالة لا تنغلق فيها عظام الحبل الشوكي بشكل كامل، وانعدام الدماغ (بالإنجليزية:
حمض الستريك حمض الستريك، المعروف أيضاً باسم حمض الليمون، يعتبر من أهم مصادر فيتامين ج الطبيعية، الذي يتم إنتاجه باستخدام "حلقة كريبس" في داخل الخلايا، وقد تم اكتشاف حمض الستريك على يد العالم الكيميائي المسلم جابر بن حيان، ويوجد حمض الستريك بصورته الطبيعية في الحمضيات؛ مثل الليمون، والبرتقال، والبوملي، والمندلينا، واليوسفي، والكامكوا، والجريب فروت، وأنواع الفواكه المختلفة؛ مثل التوت، والفراولة، ويتم إضافته إلى أنواع الطعام المختلفة، لحفظها، وإضفاء نكهة مميزة إليها. حيث يعتبر حمض الستريك من
الفيتامينات الفيتامينات مهمّةٌ جداً لجسم الإنسان، وهي عبارة عن مركباتٍ كيميائيّةٍ عضويةٍ لا يتمّ تصنيعها في جسم الكائن الحي بكمياتٍ كافيةٍ، ويتمّ الحصول عليها من الأغذية، وتستخدم الفيتامينات لعلاج بعض المشاكل الصحية، ولها أنواعٌ كثيرةٌ مثل: فيتامين أ، وفيتامين ج، وفيتامين ب، ولفيتامين ب أنواعٌ كثيرةٌ يتمّ تصنيعها على شكل حقنٍ تسمّى بمجموعة فيتامين ب المركب أو ما يعرف باسم نيوروفيت، وكلّ حقنة تتكون من فيتامين B1,B6, B12، والتي تستعمل لعلاج العديد من الأمراض. فوائد حقن فيتامين ب المركب تعالج
فيتامين د يختلف فيتامين د عن عن غيره من الفيتامينات في أن الجسم قادر على تصنيعه في الجلد عند التعرض لأشعة الشمس من مركب يصنعه الجسم من الكولسترول، ويكفي التعرض المتوسط للشمس غالبية الأشخاص ليصنعوا كامل احتياجاتهم من فيتامين د، ولذلك فهو يعرف باسم فيتامين أشعة الشمس ، ويمكن أن يتم تصنيع فيتامين د من نوعين من المركبات الأولية، الأول هو (7-dehydrocholesterol)، وهو موجود في ليبيدات (دهون) الحيوان ويتم منه تصنيع فيتامين د في جسم الإنسان، والثاني هو (Ergosterol) وهو موجود في النباتات، وهو مستخدم في
فيتامين د يُعرف فيتامين د بفيتامين الشمس؛ إذ يمكن الحصول عليه عند التعرض لأشعة الشمس ، وفي حقيقة الأمر فإنّ فيتامين د وبالرغم من اسمه إلا أنّه يُعتبر مركباً مسانداً للهرمون (بالإنجليزية: Pro-hormone)، وليس فيتاميناً حقيقياً، حيث تُعرّف الفيتامينات بأنّها مركباتٌ لا يمكن للجسم تصنيعها، ويجب الحصول عليها من خارج الجسم عن طريق الأغذية أو المكمّلات الغذائية، في حين أنّ فيتامين د يُصنع في الجسم عند التعرض لأشعة الشمس، إذ يمكن الحصول على ما يكفى من فيتامين د عند تعريض البشرة لأشعة الشمس مدة 5-10
جرعة فيتامين د للكبار نبيّن فيما يأتي الكميات الغذائية المسموحة والموصى بها (بالإنجليزية: Recommended Dietary Allowance) واختصارًا RDA لفيتامين د التي يجب الحصول عليها يوميًّا، وكذلك الجرعات الموصى بها من فيتامين د في حال وجود نقص فيه: الجرعة اليومية الموصى بها تعتمد الكمية الغذائية الموصى بها من فيتامين د على مقدار تعرض الشخص لأشعة الشمس، ويصعب تحديدها نظرًا لتفاوت التعرض للشمس من شخص إلى آخر بناءً على عدة عوامل كالوقت من السنة ومكان العيش، ولهذا السبب فإنّ التوصيات تفترض بأنّ الشخص يتعرض
فيتامين د فيتامين د هو في الواقع مركب ستيرويدي ينتج من الكوليسترول عند تعريض الجلد لأشعة الشمس، ولذلك و في غالب الأحيان يُطلق على فيتامين د فيتامين أشعة الشمس، وبسبب عدم الحصول الكثير من الناس على قدر كافٍ من أشعة الشمس في الآونة الأخيرة، أصبح من الضروري أن يحصلوا على المزيد منه عن طريق النظام الغذائي ، أو المكملات الغذائية ، ولسوء الحظ فإنّ عدداً قليلاً من الأطعمة يحتوي على كمية وفيرة من فيتامين د، ووفقاً للبيانات العائدة لهام 2005-2006 فإنّ 41.6% من سكان الولايات المتحدة الأمريكية يعانون من
فيتامين ب المركب فيتامين ب المركب هو فيتامين مكوّن من مجموعة من الفيتامينات التي تتميز بقدرتها على الذوبان في الماء، وتعتبر هذه المجموعة من الفيتامينات ضرورية جداً في تعزيز واستقرار عملية استقلاب الخلية، وتتشكل هذه المجموعة من الفيتامينات الآتية: فيتامين الثيامين، وفيتامين ب12، وفيتامين الرايبوفلافين، وفيتامين النياسين، وفيتامين حمض الفوليك، وفيتامين البيوتين، وفيتامين هيدروكلوريد البيريدوكسين، وفيتامين حمض البانتوثينيك. جرعة فيتامين ب المركب تتحدد الجرعة اليومية من فيتامين ب المركب اللازمة من
تناول فيتامين د مع الحليب يُعتبر فيتامين د مِن الفيتامينات الذائبة في الدهون، ولا يتأثر امتصاص فيتامين د سواء تم تناولِه مع الحليب كامل الدسم أو مع الحليب الخالي الدسم. كما لا يؤثر تناول فيتامين د خلال الوجبات أو تناوله على معدة فارغة على مستوى امتصاصه أيضاً، إلا أنّ إحدى الدراسات وجدت أن أخذ فيتامين د مع اتباع نظام غذائي مرتفع الدهون يُقلل من نسبة امتصاصه بنسبة 30٪. الفوائد الصحية لفيتامين د يُعدّ فيتامين د من العناصر الغذائية المهمه لِصحة الجسم وخاصةً صحة العظام . وفيما يلي أهم الفوائد
هل ينصح بتناول فيتامين د أثناء الرضاعة؟ يعتمد مستوى فيتامين د لدى حديثي الولادة على مستوى فيتامين د عند الأم أثناء فترة الحمل، كما أنّ كميّة فيتامين د في حليب الأم تعتمد على كمية الفيتامين التي تحصل عليها ومخزونه في جسمها؛ لهذا يوصي الأطباء بأخذ الأمهات لمكمّلات فيتامين د طوال فترة الحمل والرضاعة، وإذا كانت الأم تُعاني من نقص فيتامين د أثناء الحمل فيُنصح باستمرار أخذ المكمّلات لمدة 3-6 أشهر بعد الولادة خاصّة أثناء الرضاعة الطبيعية، وذلك للأسباب الآتية: الحفاظ على عظام الطفل والأم سليمة. تجنّب
الفيتامينات الفيتامينات هي مركبات عضويّة ضروريّة للكائن الحي وتعتبر بمثابة مغذيات حيويّة لأجسامها، يمكن الحصول عليها عن طريق الغذاء، أو عن طريق تناول المكمّلات الغذائية الخاصّة بها، وهي ذات منشأ نباتي ولكنّها تنتقل للحيوانات عن طريق تغذيتها على النباتات. عند الاعتماد على تناول نوع محدد من الغذاء أو تناول غذاء غير متوازن، أو حدوث سوء امتصاص للغذاء داخل الجسم، أو نتيجة ازدياد حاجة الجسم لها، أو فرط نشاط الغدة الدرقيّة، فإنّ هذا كله يسبب نقصاً فيها داخل الجسم ويكون تعويض هذا النقص من خلال التركيز
تحليل فيتامين د هل يحتاج صيام؟ لا يحتاج تحليل فيتامين د (بالإنجليزية: Vitamin D test) للصيام، وحقيقة لا يحتاج هذا التحليل لاتخاذ أيّ من الإجراءات الخاصّة أو التحضيرات، ولكن يجدر على الشخص إعلام الطبيب بجميع الأدوية، والفيتامينات، والمكملات المستخدمة لما قد يكون لها من تأثير في نتائج التحليل، ولإجراء التحليل يسحب مقدّم الرعاية الصحيّة عيّنة من الدم الوريديّ للشخص ويرسلها للتحليل. ما هو تحليل فيتامين د؟ يُجرى تحليل فيتامين د كفحص دوريّ للكشف عن سلامة العظام ومتابعة اضطراباتها، إذ إنّ فيتامين د
فيتامين د يرتبط ذِكر فيتامين د بالشمس ارتباطاً مباشراً، ولمَ لا وهو يُسمّى بفيتامين أشّعة الشّمس، حيث إن هذا الفيتامين يصنَّع داخل الجسم بكميّات كافية عند التعرّض المتوسط لأشعّة الشّمس بمساعدة الكوليسترول، لذلك لا يُعتبر تناول هذا الفيتامين من الأغذية ضروريّاً في حال التعرض الكافي لأشعة الشّمس. التعرّض للشمس في الأيام المُشمسة لمدة 10 إلى 15 دقيقة يوميّاً مرتين إلى ثلاث في الأسبوع يعتبر كافياً للحصول على الاحتياجات من فيتامين د لدى الغالبيّة، ولكن يحتاج الأشخاص ذوو البشرة الداكنة للتعرض للشمس
فيتامين د يعد فيتاميد د من مجموعة السيكوسترويد، وهو نوعٌ من أنواع الفيتامينات الذّائبة في الدهون، وهو مهمٌّ في عمليّة امتصاص الكالسيوم الضروري للعظام، وامتصاص المَعادن المهمة للجسم، ويُسمّى أيضاً بفيتامين الشمس لأنّه يُصنع عند تعريض الجسم لأشعة الشمس. يوجد نوعان لفيتامين د وهما: فيتامين د2 ويمكن الحصول عليه عن طريق النباتات، وفيتامين د3 ويُمكن الحُصول عليه من أشعة الشمس. مصادر فيتامين د الألبان والأجبان. البيض خصوصاً الصفار. الأسماك الدهنية (التونا والسلمون). الزبدة. الحليب المدعم. الفطر. زيت
تأثير فيتامين ك على الكبد يتمثل تأثير فيتامين K أو فيتامين ك (بالإنجليزية: Vitamin K) على الكبد بكونه ضروريٌ للحفاظ على التخثر الطبيعي للدم؛ إذ يعد عاملًا مساعدًا في عملية تنشيط العديد من البروتينات المضادة للتخثر (بالإنجليزية: Anticoagulant proteins) وعوامل التخثر (بالإنجليزية: Clotting factors)، ويشار إلى أن الكبد هو المسؤول عن تصنيع عوامل التخثر المعتمدة على فيتامين ك في تنشيطها، وتعرف عوامل التخثر بأنها بروتينات تُساعد على التحكم بالنزيف، وتجدر الإشارة إلى عدم وجود دليلٍ على أن المكملات
فيتامين د يعتبر فيتامين د من الفيتامينات الذائبة في الدهون والمهمة لجسم الإنسان، ويشار إلى أنه يعرف أيضاً باسم فيتامين الشمس، وذلك لأن الجسم يستطيع تكوينه من بعد التعرض لأشعتها وذلك لمدةٍ تتراوح ما بين خمسٍ إلى عشر دقائق بشكلٍ يومي، مع العلم بأن الأشخاص أصحاب البشرة الداكنة قد يحتاجون إلى فترةٍ أطول بسبة نسبة الميلانين العالية، كما وأنه من الممكن الحصول على هذا الفيتامين من خلال تناول الأطعمة المختلفة أو بعض المكملات الغذائية، يلعب هذا الفيتامين دوراً مهماً في الحفاظ على صحة العظام، إذ أنه
تأثير فيتامين E على الحامل قد يسبب نقص فيتامين e حالةً تُسمى مقدمات الارتعاج؛ أو ما يُعرف بحالة ما قبل تسمم الحمل (بالإنجليزيّة: Preeclampsia)؛ وهو أحد الأعراض الجانبية المُرافقة لارتفاع ضغط الدم المفاجئ خلال الحمل، ولذلك قد تُعطى بعض النساء الحوامل فيتامين هـ أو فيتامين e في الشهور الأخيرة من الحمل، إلّا أنّ الدراسات اختلفت في في تحديد فعاليته في ذلك، فقد أشار بعضها إلى أنّ لفيتامين هـ تأثيراً في تقليل خطر حدوث ما قبل تسمم الحمل ، في حين لم يجد بعضها الآخر ذلك، وفي الآتي أمثلةٌ على بعض هذه
فيتامين E فيتامين E هو واحد من المركبات الثمانية التي تستطيع الذوبان في الدهون، كما يُعدّ من المغذّيات الرئيسية التي لها دور هام في الكثير من وظائف الجسم؛ فهو من أقوى مضادات الأكسدة التي تحارب نمو وانتشار الجذور الحرة داخل الجسم، كما يساعد ويعزز أداء الجهاز المناعي في الجسم، ومن الممكن حصول الجسم على حاجته من فيتامين E عن طريق النظام الغذائي؛ فهو يتوفر في الحبوب الكاملة بالإضافة إلى المكسرات والبذور وزيت الزيتون، كما يتواجد في زيت جوز الهند والخضروات الورقية مثل السبانخ، والفول، وفول الصويا،