فيتامينات ومعادن

أخذ فيتامين د مع الكالسيوم

أخذ فيتامين د مع الكالسيوم

تناول مكملات فيتامين د والكالسيوم تعدُّ مكملات الكالسيوم وفيتامين د الغذائية من أهمّ المكمّلات لتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام ، والكسور، ويمكن الحصول على فيتامين د من مكمّلات متعدد الفيتامينات، ومن مزيجٍ من مكملات الكالسيوم وفيتامين د الغذائية، أو بمفرده، كما أنَّ العديد من المكملات الغذائية تحتوي على فيتامين د، لذلك يجب التحقق من الملصق الغذائي قبل تناول المكمّلات الغذائية، واستشاره الطبيب، ويمكن تناول مكملات فيتامين د مع الطعام أو تناوله وحده، ويمكن تناول الكمية كاملة في وقتٍ واحد، وعلى
أخذ فيتامين ج مع الكالسيوم

أخذ فيتامين ج مع الكالسيوم

فيتامين ج فيتامين ج هو حمض الأسكوربيك المشتق من الجلوكوز له قابلية الذوبان بالماء، يعرف بالإنجليزية بـ Vitamin C، وهو من المغذّيات الضروية والأساسية والآمنة للجسم، ولا ينتج جسم الإنسان فيتامين ج لذلك يمكن الحصول عليه بشكل طبيعيّ من الفواكه كالحمضيات مثل: البرتقال، والليمون، والجريب فوت، والفراولة، والجوافة، والكيوي، والأناناس، والبطيخ، والتوت، والمانجا، كما أنه متوفّر في الخضروات كالبطاطا، والبروكلي، والبقدونس، والجزر، والبصل، والثوم، والكرنب، والفلفل، ويمكن الحصول عليه من المكمّلات الغذائية
أحسن فيتامين للوجه

أحسن فيتامين للوجه

بشرة الوجه تُعدّ البشرةُ أكبر عضوٍ في جسم الإنسان، كما أنّها تمتلك العديد من الوظائف، فهي تُعدّ خطّ الدفاع الأول في الجسم؛ حيث تحميه من التلوث، والمواد الكيميائية، والبكتيريا، والفيروسات التي يتعرّض لها الإنسان، بالإضافة إلى ذلك فإنّها تنظم درجة حرارة الجسم، وتحميه من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وتتحكم بفقدان الرطوبة فيه، وتحافظ على توازن السوائل، كما يمكنها الإحساس بالألم بهدف تحذير الإنسان من الأخطار، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك العديد من العوامل التي تؤثر في البشرة، منها الجينات، والهرمونات
أحسن فيتامين للمرضع

أحسن فيتامين للمرضع

أحسن فيتامين للمرضع تُعدّ الرضاعة الطبيعية الطريقة الأفضل والأكثر صحية لتغذية المولود الجديد، فهي تُساعد على تقليل خطر إصابة الطفل بالعدوى، وتُزوّده بالفيتامينات والمعادن الأساسية التي يحتاجها، ولكن يقترح العديد من الأطباء على الأم المرضع استخدام مكمّلات الفيتامينات لدعم نظامها الغذائي، حيث أكّد العديد من الخبراء أنّ النظام الغذائي المتوازن لوحده قد لا يكون كافياً لضمان حصول المرضع على الكميات الكافية من العناصر الغذائية التي تحتاجها للحفاظ على صحّتها، إضافة إلى أنّ جسم المرضع يُفرز