كيفية التخلص من العصبية يتسبّب الغضب في العديد من المشاكل في حال لم تتمّ السيطرة عليه، إذ يُمكن التخلّص من الانفعال والعصبية عن طريق الطرق الآتية: تحديد أسباب الانفعال يجب على الشخص أن يكون أكثر وعياً بما يُغضبه، بحيث يستطيع تحديد الأسباب الكامنة وراء انفعاله ويبدأ بحلّها، فالعصبية لا تُفيد في حلّ المشكلاتن بل بجعلها أكثر سوءاً، كذلك فإنّه من المفيد تغيير طريقة النظر الى الأمور ومحاولة التفكير بطريقة أكثر عقلانية ليتمكّن من العيش بهدوء واتزان، فعلى الشخص المحافظة على رباطة جأشه، وتفسير الأمور
ممارسة الهوايات تساهم ممارسة الهوايات في جعل الفرد أكثر استمتاعاً وتخفف من المشاكل والضغوطات، حيث يستطيع الشخص تخصيص وقتٍ معينٍ للقيام بأشياءٍ يحب فعلها وتجعله يشعر بالسعادة وتنسيه المشاكل والهموم، كالكتابة أو القراءة أو المشي في الحديقة، وبالتالي يشعر الفرد بالارتياح نفسياً . قراءة الكتب قد تساهم قراءة الكتب التي تتحدث عن السعادة في رفع المعنويات، فالأشخاص يبحثون بشكلٍ دائمٍ عن السعادة ويمكن أن يجدها بعضهم في هذه الكتب، مثل: كتاب فن السعادة (The Art of Happiness) للكاتب دالي لاما. الأفكار
العصبية تعدّ العصبية من الصفات السلبية التي تجعل الفتاة غير مرغوب بها اجتماعياً، حيث يتجنّب الناس التعامل معها خوفاً من ردود فعلها، وتصرفاتها المتسرعة التي تفتقد للحكمة والمسؤولية. كما تعود العصبية بتأثيراتٍ صحّيةٍ سيئة على الشخص كثير الغضب، وهناك العديد من العوامل المسببة للعصبية، منها: ضعف الثقة بالنفس، والتعرّض للكثير من الضغوط النفسية في جوانب الحياة المختلفة، والشعور بالخوف والتوتّر حيال أمرٍ ما، والخلافات المتكرّرة مع الآخرين، وفي هذا المقال سنذكر بعض الطرق، والنصائح للتخلّص من العصبية.
الوسواس القهريّ الوسواس القهري، هو اضطرابٌ نفسيّ يصيب الأشخاص ويرتبط لديهم بالشعور بالقلق، وامتلاك أفكارٍ بعيدة ٍعن المنطق، بالإضافة إلى الكثير من المخاوف التي توصلهم في نهاية الأمر إلى تصرفاتٍ قهريةٍ وسواسية، وعلى الرغم من أنّ بعض المصابين بهذا الاضطراب يكونون واعين تماماً لتصرفاتهم القهرية، ويحاولون أن يغيروا عاداتهم أو يتجاهلونها، إلّا أنّ محاولاتهم تزيد الحالة سوءًا. أسباب الوساس القهريّ تشير الدراسات الطبية النفسيّة إلى أنّ إصابة شخصٍ ما بالوسواس القهريّ يحدث نتيجة عدّة أمورٍ منها:
النسيان تتراود على مسامعنا كثيراً مقولة " النسيان نعمة" ويقصد بها القدرة على تجاوز الأحداث والانفعالات السلبية وحالات الفقدان وغيرها من المؤثرات النفسية التي تفقدنا القدرة على الاستمرار، وجميعنا لا ننكر مدى أهمية هذه النعمة علينا لتجاهل كافة المعيقات التي تحول دون تقدمنا في الحياة، ولكن النسيان سلاح ذو حدين، فمنه ما هو إيجابي ومفيد، ومنه ما يشكل خطراً على حياتنا وعلاقاتنا وكذلك نجاحاتنا. ويُعرف النوع الأخير على أنه عدم القدرة على استحضار معلومات في الذاكرة عند الحاجة إليها، حيث إن العقل شأنه
الغيرة هي شعورٌ طبيعيّ وفطري؛ حيث إنّه من الممكن لأيّ شخص أن يشعر بالغيرة، كما أنّها شعور مذكور في القرآن الكريم ، فقد ذكر الله تعالى قصة غيرة إخوة يوسف منه وكرههم له لأنه كان مقرّباً من أبيهم أكثر منهم، ووضح القرآن الكريم من خلال القصة أنّ الغيرة أحياناً تعمي القلب وقد تدفع الإنسان للتصرّف بشكلٍ خاطئ، كما فعل إخوة يوسف عندما رموه في البئر.وإنّ الغيرة تختلف من شخص لآخر فهناك من يستطيع أن يتحكّم في شعوره ويُسيطر عليه، بينما هناك من تهدم الغيرة حياته وتوقعه في كثير من المشاكل. علاج النفس من
الاكتئاب يُعتبر مرض الاكتئاب من الأمراض الخطيرة والمنتشرة حول العالم، خاصّة بين النساء وبنسب عاليةٍ، ومرض الاكتئاب ليس فقط الحزن الشديد أو الشعور بوعكة، بل هو النقص أو عدم التوازن في المواد الكيميائيّة الموجودة في المخ، ويجب الإسراع في معالجته فهو خطير، ويؤثر في الجسم بأكمله، وقد يؤدي إلى الإخلال بوظائف الجسم، ويرفع من معدل الإصابة بأمراض القلب ، بالإضافة إلى أنّ التأخر الكبير في العلاج يؤدّي إلى احتمالات عدم القدرة على العلاج نهائيّاً، أو يؤدي بالمريض للانتحار. تعريف الاكتئاب الاكتئاب لغةً:
الأفكار السلبية تؤدي الأفكار السلبية إلى إفقاد صاحبها القدرة على مواصلة أمور حياته، لأنها تتعب العقل، وتفقد الشخص حماسه، وتزيد شعوره بالضعف، الأمر الذي يؤثر بشكلٍ سلبي على نفسيته، وعلى تصرفاته، وعلى إنجازته، وعلى كل جوانب حياته، لذلك يحاول الكثيرون التخلص من هذه الأفكار، واستبدالها بأخرى إيجابية، إلا أنهم يجهلون الطرق الصحيحة لتنفيذ ذلك، وهذا ما سنعرفكم عليه في هذا المقال. كيف أطرد الأفكار السلبية استبدال الأفكار السلبية بأخرى إيجابية يجب على الفرد أن يمنع الأفكار السلبية من السيطرة عليه، وأن
الاكتئاب هو خلل في كامل كتلة الإنسان سواء في أعضاء جسمه أو حتى في تفكيره ونظرته للأمور الحياتية واليومية، وهذا الخلل يفقد الإنسان اتّزانه النفسي والجسدي. يعّد الاكتئاب من الأمراض النفسية كثيرة الانتشار بين الناس جميعهم، بغض النظر عن جنسهم، وفئاتهم العمرية، ومستواهم الاجتماعي والثقافي، فيؤثّر الاكتئاب على سلوكيات الفرد، ويدفعه للوحدة وللحزن، والملل والضجر وكثرة الشكوى، وحتى التقاعص عن آداء الأعمال بالشكل المطلوب، ولعل أخطر مراحل الاكتئاب هي تفكير الشخص في الانتحار، لذلك يجب عدم التقليل من خطورة
الضيق الضيق، حالة نفسية يمر بها الإنسان نتيجة التعرّض للمشاكل اليومية في الحياة، وعدم قدرته على التكيف مع ضغوطاتها وإيجاد الحلول المناسبة لها، ممّا يسبّب حالةً من الحزن الكامن في النفس، بالإضافة إلى الكثير من الأعراض العضوية المرافقة مثل عدم القدرة على التنفس، وعدم الشعور بالراحة، والإحساس بالقلق والتوتر والإحباط، وعدم الرغبة في الحياة، وعدم الشعور بأي مظهرٍ من مظاهر الفرح، وغيرها الكثير من الأعراض. طرق الخروج من حالة الضيق التوكّل على الله تعالى، وتفويض الأمر له، والإلحاح بالدعاء وطلب الفرج
الحالة النفسية السيئة نمرُ خلال حياتنا بالكثير من المواقف التي قد تدفعنا إلى الدخول في حالةٍ نفسيّةٍ سيّئة، والإحساس بالاكتئاب وعدم الرغبة في التحدث إلى أحد، أو الخروج من المنزل. تتعدّد أسباب تلك الحالة؛ فقد تكون نتيجة التعرّض لموقفٍ سيئ، أو نتيجة مجموعةٍ مواقف سيئة تراكمت كمكبوتات دواخلنا، فخرج أحساسنا بها وعبّر عنها بطريقةٍ غير مباشرة؛ حينها قد نُحدّث أنفسنا قائلين:(ما الذي سبّب لي هذه الحالة، فلم أمر بشيءٍ يُزعجني). كيفية الخروج من الحالة النفسية السيئة يوجد الكثير من الطرق التي يوصي بها
الغضب الغضب من المشاعر الطبيعيّة التي يمرّ بها الكثيرون، ولكنه قد يصبح من الصفات المزعجة عندما يفقد الفرد قدرته على السيطرة على غضبه، فهذا يؤدّي إلى وقوعه في الكثير من المشاكل، لذلك لا بدّ من تعويد النفس على تمالك الأعصاب، ومحاولة ضبطها، من أجل التقليل من المشاكل، من خلال زيادة القدرة على التفكير والتصرّف بالشكل الصحيح، وهذا ما سنتناوله فيما يأتي: كيف أتمالك أعصابي التوقف قليلاً لالتقاط الأنفاس يتم اتباع استراتيجية العدّ من واحد إلى عشرة، حيث إنّها ليست حيلة للأطفال فقط، إنّما هي طريقة لتعلم
الشعور بالحزن مما لا شكَّ فيه أنَّ كل شخص قد شعر في يومٍ من الأيام بالحزن لسببٍ ما؛ قد يكون نتيجة المرور بتجربةٍ غير جيّدةٍ أو فقدان شخص عزيز أو لتغيّر الظروف المناخية مثل الانتقال لفصل الشتاء الذي يحمل معه الكثير من الحزن والاكتئاب في بعض الأحيان. الشعور بالحزن أمرٌ طبيعي تابعٌ للمشاعر الإنسانية الفطرية، ويستمر الحزن لفتراتٍ قصيرةٍ في الوضع الطبيعيّ، وينتهي في الغالب ولا يترك مكانه أي أثرٍ نفسيّ أو جسديّ، وينتقل الشخص بعدها إلى الشعور بالسعادة، ولكن إذا استمر الشعور بالحزن لفتراتٍ طويلةٍ فإنه
الشكّ يُعرّف الشكّ بأنّه التردّد الذي يُدخل الحيرة على النفس، فتصبح متأرجحة بين التصديق والتكذيب، وقد ينتهي بها الأمر بالإصابة بأحد الأمراض النفسية، ويعدّ الشكّ أسلوب تفكير طبيعي وفطري عند الإنسان؛ لأنّ ليس كل ما يقال حقيقة، لذلك يحتاج البشر إلى جزء بسيط من الشكّ، لحماية أنفسهم من الوقوع بالخطأ. أنواع الشكّ الشكّ في الله: يتشكّل هذا النوع من الشكوك بسبب سيطرة الشيطان على تفكير الإنسان فتُصبح هذه الفكرة دخيلة على حياته، وتُبعده عن الطريق الصحيح. الشكّ في العقيدة الدينية: يأتي هذا النوع من
مرض الفصام مرض الفصام هو مرض نفسي يصاحبه العديد من الاضطرابات في التفكير والوجدان والانفعال والسلوك، ممّا يؤدّي إلى عدم وضوح الرؤيا للواقع، للفصام أنواع عديدة وهي الفصام الحاد، والمزمن، وفصام الطفولة، وله مجموعة من الأعراض التي تظهر على المريض، وفي هذا المقال سوف نتعرف على أعراض مرض الفصام بالإضافة إلى طرق التعامل مع الشخص المُصاب بالفصام. أعراض مرض الفصام الأعراض الشائعة: وهي تظهر في بداية المرض وهي الهلوسة سواء كانت سمعية، أم بصرية، أم لمسية، أم شمية، أم ذوقية، بالإضافة إلى الوهام، واضطراب
مرض الوهم يصنف مرض الوهم على أنّه إضطراب ذهاني، حيث يفقد فيه الشخص القدرة على تمييز الواقع، والوهم هو عبارة عن إعتقاد خاطئ مبني على إستناد غير صحيح من الواقع، على الرغم من الأدلة التي تثبت عكس هذا الإعتقاد إلا أنّه مقتنعٌ تماماً به، قد تحتوي هذه الأوهام على مواقف واقعية ولكنها من غير المرجح أن تحدث، مثلاً عندما يعتقد المريض أنّ شخصاً ينوي قتله، أو مواقف أخرى تعتبر شاذة وغريبة، كأن يعتقد أنّ هناك قوى خارقة تحكمه، ومما يجدر ذكره أنّ المعتقدات الدينية والتقليدية المقبولة في تلك الفئة من المجتمع
ممارسة التمارين الرياضية للتخلص من الضيق والاكتئاب يمكن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، فذلك يساعد على إفراز مادة كيميائية مسؤولة عن تحفيز المشاعر الإيجابية والجيدة في جسم الإنسان وهي "الإندورفين"، ومن الرياضات التي يمكن القيام بها هي رياضة المشي لبضع مرات في الأسبوع، فهي تشجع الدماغ على إعادة ربط ذاته بالعادات والأفكار الإيجابية. النوم الكافي صحيح أنّ الشعور بالاكتئاب يجعل الشخص غير قادر على النوم والراحة، ولكن النوم بكميات قليلة يزيد من أعراض الاكتئاب وحدّته ويؤثر بشكلٍ سلبي على الإنسان،
ممارسة التمارين الرياضية تشير الأبحاث إلى أن ممارسة التمارين البدينة تساعد على مواجهة الأحداث الصعبة في الحياة، ومن ضمنها تقلّبات المزاج، ومشاكل النوم، وصعوبة التركيز، حيث تساعد التمارين الرياضية على الحد من مشاعر التوتر، والهموم، والاكتئاب، ولذلك تعد ممارسة التمارين من الخطوات المهمة من أجل جعل القلب خالياً من الحزن والهم . الاهتمام بالجانب الروحاني ينبغي على الشخص أن لا يهمل الجانب الروحي في حياته، خاصةً عند الوقوع في مشكلة ما أو حدث صعب، بل عليه المواظبة على الصلاة، والتأمل بالكون والطبيعة،
النوم الصحي يحتاج جسم الإنسان إلى الطعام، والشراب، والنّوم الصحي والكافي ليبقى في نشاطه وقوته طيلة اليوم، فالنّوم لعدد معين من الساعات له دور وأثر كبير على صحة الإنسان، فحصوله عليها يُبقيه بصحة جيّدة، ويُجنّبه الكثير من المشاكل والأمراض التي قد يتعرّض لها؛ ولكل مرحلة عمريّة يمر بها الإنسان عدد معين من الساعات والتي سنتعرف عليها فيما بعد، إلى جانب التعرّف على فوائد النوم المختلفة. عدد ساعات النّوم الصحي يختلف عدد ساعات النوم الصحية من شخص إلى آخر وذلك باختلاف العمر، فالطفل حديث الولادة ما دون
الاكتئاب يعرف الاكتئاب على أنّه اضطراب كيميائي يحدث لدى بعض الأشخاص يجعلهم حزينين غير مكترثين لما حولهم، ومنغلقين على أنفسهم، وليس لديهم رغبة بالتحدث أو مخالطة الآخرين، مما يتطلب تناولهم للأدوية والعلاجات للسيطرة على الاكتئاب وعدم تفاقمه للوصول لحد الانتحار، والذي قد يسببه عوامل اجتماعية محيطة في الفرد، أو عوامل نفسية، أو نقصان بعض المعادن المهمة في الجسم، مثل نقصان معدن المغنيسيوم، والكالسيوم، بالإضافة إلى الزنك والحديد والمنجنيز، ومعدن البوتاسيوم، لهذا فالمعادن ضرورة لعلاج الاكتئاب، أو نقصان
الرياضة إنّ الانشغالَ الدائم تحت ضغط العمل والدراسة من شأنه تعريضُ الإنسان للعديدِ من الاضطرابات الجسديّة والنفسية على السواء، الأمر الذي أظهر الحاجة لفترةٍ من الراحة والاسترخاء والتأمّل، وفترات أخرى لممارسةِ الهوايات المختلفة والانطلاق للحياة. ولا شكّ أنّ ممارسة الرياضة من أفضلِ الطرق للتخلّص من التعب الجسديّ والنفسي واستعادة النشاط والطاقة. سنعرضُ في هذا المقال فوائد الرياضة الصحّية الجسمانية والنفسيّة. فوائد الرياضة النفسيّة للرياضة عدة فوائد نفسية أهمها : تزيدُ إفرازَ الأفيونات الطبيعيّة
فقدان الذاكرة النفسي يُعرفُ فقدان الذاكرة النفسي باللغةِ الإنجليزيّة بِمُصطلح (Psychogenic Amnesia)، وأيضاً يُطلقُ عليه مُسمّى فقدان الذاكرة الفُصاميّ، وهو حالةٌ من الاضطرابات النفسيّة التي تؤثّر بشكلٍ مُفاجئ على ذاكرة الإنسان، وتجعله غير قادرٍ على تذكر أي شيء شخصيّ عنه خلال فترة زمنيّة محددة. كما يُعرفُ فقدان الذاكرة النفسيّ بأنّه نوعٌ من أنواع الحالات النفسيّة الفُصاميّة، والتي تتميّزُ بعدمِ القدرة على استرجاعِ أيّة معلوماتٍ سابقة، وخصوصاً حول شخصيّة المصاب والتي قد تؤدّي إلى معاناته من
قسوة القلب من الأمراض النفسيّة التي ابتُلي بها الكثير من الناس مرض قسوة القلب، وهو يتعلق بعلاقة الإنسان مع خالقه من جانب، وبعلاقته مع الآخرين من جانب آخر، وهي بهذا التأطير تعني ذهاب اللين، والرحمة، والخشوع من قلب الإنسان، ولقسوة القلب مظاهر تعبر عنها، ولها أسباب تؤدي إليها، ولها أيضاً طرق علاج. مظاهر قسوة القلب التكاسل في أداء العبادة، ويظهر ذلك في عدم أدائها في أوقاتها الشرعيَّة، والتثاقل عند أدائها. عدم الخشوع في العبادة، وعدم التأثر في معانيها. انعدام التأثر عند تلاوة القرآن الكريم. كثرة
الضغط النفسيّ يتأثّر الإنسان بالعوامل السيكولوجيّة بنويّاً ونفسيّاً بشكلٍ كبير، ويلعبُ هذا العمل دوراً كبيراً في الحدّ من قدراتِ الفرد في أداء أنشطته وأعماله بأكمل وجه، ويُعرف هذا النوع من العوامل بالضغط النفسيّ، ويُشار إلى أن الضغطَ الاجتماعيّ أيضاً يُعتبر واحداً من العوامل المؤثّرة في ذلك، حيث تتركُ الظروف المحيطة والمواقف أثراً سلبيّاً في حياة الأفراد، تؤدّي إلى أحداث تغييرات في نمط حياة الإنسان المعتاد. من الجديرِ بالذكر أنّ الضغوطاتِ النفسيّة لدى الإنسان تحدث نتيجة تعرّضه لتوتر وضغط في