العسل يُعدّ العسل (بالإنجليزية: Honey) سائلاً حُلو المذاق، ويصنعه نحل العسل باستخدام رحيق النباتات المزهرة، وهنالك ما يُقارب 320 صنفاً من العسل، تختلف في ألوانها، ورائحتها، ونكهتها أيضاً، ويُعتبر العسل من الأطعمة الصحية والمُغذيّة؛ حيث يحتوي على العديد من الأحماض الأمينية، والفيتامينات، ومضادات الأكسدة، والمعادن، مثل: الحديد ، والزنك، بالإضافة إلى محتواه العالي من السكريات، كما يمتلك العسل خصائص مضادةً للالتهابات والبكتيريا، لذلك فهو يستخدم في علاج مجموعةٍ كبيرةٍ من الاضطرابات الصحية. فوائد
العسل يُعتبر العسل من أحد العلاجاتِ الطبيعية الهامّة، وهو سائلٌ حُلوِ المَذاق، يتمّ تصّنيعُه من رحيق الأزهار، ويمكن تصنيفه حسب اللون، وتختلف نكهات العسل تِبعَاً لنوع الأزهار التي استُخرج الرحيق منها، ويتوفر تجارياً نوعان من العسل؛ الخام والمُعالج، حيث تتمُّ إزالة العسل الخام من الخليةِ ويُعبأ مباشرةً في زجاجات؛ لذلك فهو يحتوي على كمياتٍ ضئيلةٍ من الخمائر، والشمع، وحبوب اللقاح . أمّا النوع المُعالج فيتمُّ تسخين العسل ومعالجته لإزالة الشوائب. و قد استُخدم العسل قديماً في الطب لأكثر من 5000 سنة؛
العسل يُعد العسل واحداً من الأطعمة الطبيعية المغذية؛ وهو سائلٌ ذو مذاق حلو يصنعه النحل باستخدام رحيق النباتات المزهرة، كما يحتوي العسل على عدة عناصر غذائية، مثل: الأحماض الأمينية، والفيتامينات ، والمعادن، ومضادات الأكسدة، ويُشكّل السكر النسبة الأعلى فيه، وتجدر الإشارة إلى أنّ هنالك 320 نوعاً من العسل، مختلفة فيما بينها في اللون، والرائحة، والمذاق، ويرجع استخدام العسل كمحلٍ طبيعي، وفي علاجٍ عدة مشاكل صحية إلى امتلاكه خصائص مضادةٍ للالتهابات، وللأكسدة، و للجراثيم أيضاً. فوائد العسل على الريق
العسل استخدم المصريون القدماء العسل كقربانٍ لآلهتهم، ولكنهم استخدموه أيضاً في التحنيط، وفي تضميد الجروح، أما في الوقت الحالي فيُستخدم العسل لخصائصه المضادة للجراثيم والمضادة للالتهابات، ويعتبر أحد أفضل العلاجات المنزليّة الطبيعيّة، وكمحلٍّ طبيعي، وعادة ما يتناوله النّاس لعلاج السعال ويُستخدم موضعيّاً على الجلد كعلاجٍ للحروق ولتعزيز التئام الجروح، ويُعتبر العسل سائلاً حلواً يحتوي معظمه على السكر، كما يحتوي على مزيجٍ من الأحماض الأمينية ، ومضادات الأكسدة، والزنك ، والحديد، والمعادن، والفيتامينات
العلاج بالعسل انتشر مؤخراً العلاج بالمواد الطبيعية والأعشاب، وغالباً ما يدخل العسل في معظم الوصفات العلاجيّة، ويعد العسل من أكثر الأطعمة إفادة للجسم، فقد استخدمه أجدادنا قديماً في علاج أنفسهم، ولقد ثبت حديثاً أن كيلو العسل الواحد يحوي فوائد أكثر من ثلاث ونصف كيلوغرامات من اللحم، أو اثنى عشر كيلوغراماً من الخضار أو ما يعادله من خمس كيلوغرامات من الحليب. أنواع العسل هناك العديد من أنواع العسل التي تختلف في خواصها تبعاً للبيئة الطبيعيّة التي يعيش فيها النحل، وتبعأ لطبيعة الغذاء الذي يأكله النحل
العسل الحر العسل هو مادة معروفة قديماً بفوائده فهو غذاء يحتوي على العديد من المكونات الصحيّة المفيدة للجسم، ويُستخدم موضعياً لعلاج الالتهابات والحروق والحفاظ على صحة ونضارة البشرة، والعسل الحر هو العسل الطبيعيّ المكون من رحيق الأزهار ولا تدخل السكريات في غذاء النحل خلال فترة إنتاج العسل، ويتكوّن العسل بشكل رئيسي من السكريات مثل سكر الجلوكوز وسكر الفركتوز الذي يتمتع بدرجة حلاوة أعلى من السكروز، ويحتوي على نسبة قليلة من الماء وعلى الفيتامينات مثل فيتامين ب6، والنياسين، والريبوفلافين، والمعادن
العسل الجبلي يعتبر العسل من أشهر الأغذية الطبيعيّة الدوائية التي يشيع استخدامها في كافّة أنحاء العالم، حيث يشيع استخدامه في عدّة مجالات سواء الصحيّة، أو الجمالية، أو الغذائية، وذلك بفضل تركيبته الغنية بالسكريات والأحماض الأمينية بما فيها حمض الفوليك والفيتامينات والمعادن والخمائر والألياف، حيث يتم تصنيعه من رحيق الأزهار الذي يقوم النحل بتجميعه، ويتميز العسل الجبلي على وجه التحديد بلزوجته العالية، كما أنّه عبارة عن مادة عطرية سميكة، ذات رائحة عطرية وطعم ومذاق حلو ولذيذ، ويتأثر نوع العسل وجودته
العسل الأسود يُعرف العسل الأسود باسم الدّبس، ويُصنع من خلال عدة عمليات، ويتم صنعه من خلالها فصل جُزيئات السُكر عن الدبس من قصب السّكر من خلال ما يُعرف باسم عملية الطرد المركزي (بالإنجليزية: Centrifuging)، حيث يمتاز الدبس الذي يتم استخراجه في المرحلة الأولى باحتوائه على كمية مرتفعة من السكر ويتميز بمذاقه الحلو جداً ويمتلك لوناً فاتحاً، ويليه في المراحل الثانية أو الثالثة استخراج الدبس الأسود الذي يمتلك قِواماً ثقيلاً ولزجاً بعض الشيء، كما أنه ذو لون قاتم، والذي ينتج من خلال عملية التبلور
هل العسل الأسود مفيد للأطفال وفقاً لدراسة نُشرت في مجلّة Journal of Ethnopharmacology عام 2019 إلى أنّه يمكن للعسل الأسود؛ أو ما يُعرف بدبس السكر؛ أن يساعد على التخفيف من الإمساك لدى الأطفال، وقد ضمّت هذه الدراسة 92 طفلاً يعانون من الإمساك؛ تراوحت أعمارهم ما بين 4-12 عاماً، تمّ تقسيمهم إلى مجموعتين، وأُعطيت إحدى المجموعات العسل الأسود بكمية مليلترٍ واحدٍ لكلّ كيلوغرام من وزن الجسم في اليوم، ولمدةّ شهر كامل، ولوحظ أنّ عملية الإخراج أصبحت أسهل، وقلّت العديد من الأعراض المُرافقة للإمساك؛ مثل:
العسل الأبيض يعتبر العسل أحد الموادّ التي يستخدمها الإنسان في العديد من مجالات حياته فيستطيع تناوله كما هو، أو إضافته إلى مختلف الأطعمة والسلطات والحلويات أيضاً، وإلى جانب طعمه المميّز فإنّ له العديد من الفوائد والخصائص العلاجية والطبيّة بسبب احتوائه على العناصر الغذائية المهمّة لجسم الإنسان كالكربوهيدرات، والسكر، والألياف، وغيرها، والعسل مادةٌ ذهبيةٌ لزجة القوام، وله العديد من الأنواع فهناك الأبيض والأسود وغيرهما، وهو مادة سكريّة طبيعية، وينتجها النحل باستخدام رحيق الأزهار، وفي هذا المقال
العسل الأبيض يختلف لون العسل الذي يصنعه النحل باختلاف نوع الرحيق الذي تجمعه من الزهور والورود التي تمرّ بها، وعمر النباتات، وطبيعة التغذية التي تحصل عليها من التربة، ممّا يجعل بعض أنواع الرحيق تقدّم العسل باللون الأبيض بينما تقدم أنواع أخرى من الزهور العسل باللون الذهبي واللون الأحمر الداكن، وجميع هذه الأنواع تشترك في القيمة الغذائية والفائدة مع فروق بسيطة فيما بينها، أمّا شفافية لون العسل فتعتمد على درجة نقاوة العسل من حب اللقاح وغيرها من الموالد التي قد تكون عالقة بداخله، كما تختلف رائحة
فوائد أكل شمع العسل فوائد شمع العسل حسب درجة الفعالية لا توجد أدلة كافية على فعاليته (Insufficient Evidence) التخفيف من القرحة: بيّنت إحدى الدراسات التي أُجريت على الفئران، ونُشرت في مجلة Journal of pharmacy and pharmacology، أنّ مادة الكحول المستخلصة من شمع العسل قدّ تساعد على تقليل خطر الإصابة بقرحة المعدة ، ولكنَّ هذه الفائدة غير مؤكدة ولا تزال هناك حاجة للمزيد من الدراسات لإثبات فعاليتها. فوائد أخرى لا توجد أدلة كافية على فعاليتها: ارتفاع الكوليسترول. الألم. الإسهال. الفواق، أو الحازوقة .
العسل يُنتج النحل العسل باستخدام رحيق الأزهار، وتتم معالجته لتحويله إلى سائل كثيفٍ حلو المذاق، وتختلف أنواعه وألوانه حسب نوع الزهرة التي أخذ الرحيق منها، والعوامل المناخية من منطقةٍ لأخرى، وله قيمة غذائيّة عالية، ويُعتبر مصدراً جيّداً للطاقة، ويمكن استخدامه كمُحلٍ طبيعيٍ، أو كعلاجٍ شعبيٍ، كما أنّه من المكونات الفعالة التي تدخل في صناعة مستحضرات التجميل، والعناية بالبشرة، ويحتوي العسل الخام على كمياتٍ قليلةٍ من الفيتامينات ، والمعادن، والبروتينات، ومضادات التأكسد. علاج قرحة المعدة بالعسل تعدّ
العسل يُعدّ العسل من المواد الطبيعيّة التي تستخدم في تحلية الأطعمة، كما أنّه مصدرٌ للطاقة والصحة، ولهذا الغذاء المئات من الأنواع المختلفة، ومنها: عسل النفل (بالإنجليزيّة: Clover)، أو الأَكاسيا، أو المانوكا، حيث يعتمد هذا التنوّع على مصدر العسل النباتي الذي أُخذ منه الرحيق، ويجمع النحل الرحيق من أزهار النباتات، ثمّ تحلل الإنزيمات الموجودة في لُعاب النحل السكر إلى فركتوز وجلوكوز، ثم يُخزّن في أقراص العسل، وبعد ذلك يتبخر الماء الزائد في الأقراص من خلال التهوية المستمرة من أجنحة النحل، ممّا يُنتج
العسل يسعى بعض تجار العسل إلى إضافة مواد معينة تزيد ربحهم المادّي، مثل المواد النشويّة والمواد السكريّة والماء، فالعسل المغشوش لا يُمكن اكتشافه بمجرّد النظر إليه، ولا بدّ من طرق يتمّ اتباعها لمعرفة ما إذا كان أصلياً أم لا، وبما أنّ العسل غذاء ودواء في الوقت نفسه؛ نجد كثيراً من الناس يسعون للبحث عن طرق معرفة العسل الأصلي. بعض طرق معرفة العسل الأصلي التّذوق: العسل الأصلي يذوب سريعاً في الفم وطعمه الحلو لا يكون واضحاً، كما أنّ طعمه يختفي بعد قليل من تذوّقه، أمّا إن لم يذب سريعاً وبقي طعمه فهو عسل
العسل يعتبر العسل من أشهر أصناف الطعام ذات المصدر الحيواني، حيث ينتجه النحل من رحيق الأزهار، والعسل من الأغذية التي تعتبر شفاءً للكثير من الأمراض، وقد ورد ذكر فوائده العظيمة في القرآن الكريم والسنّة النبوية المطهرة، حيث يقول الله سبحانه وتعالى : (يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ) { النحل: 69 }. العسل لذيذ الطعم جداً، وشديد الحلاوة، وتوجد منه أنواعٌ كثيرة، مثل عسل السدر، والعسل الأبيض، والعسل الأسود، وغيرها، وهو من أغذية الجنّة، التي أعدها الله
عسل الجلوكوز يعدّ عسل الجلوكوز من بدائل العسل التي تدخل في صنع أصناف عديدة من الحلويات، نذكر منها البسبوسة، والسمسمية، والملبن، حيث يمنح الفواكه المطبوخة وقوالب الكيك المذاق الحلو والشهي، وفي هذا المقال سنذكر طريقة عمل عسل الجلوكوز في المنزل، بالإضافة إلى ذكر طريقتين مختلفتين لحلويات يدخل في تحضيرها. عمل عسل الجلوكوز المكوّنات: ثلاثة أكواب من السكر الأبيض. كوب من الماء. ربع ملعقة صغيرة من الخل الأبيض. طريقة التحضير: نضع السكر، والماء في وعاء على نار هادئة، ونحرك المكوّنات حتى يذوب السكر
العسل بالسكر يعد العسل بالسكر أحد أهم المواد التي تستخدم كبدائل صناعية للعسل الطبيعي، ويُعرف بمذاقه الحلو، وقوامه اللزج، ويستخدم في تحضير أصناف عديدة من الحلويات، ومنها: الكيك، والجاتوه، والتورتة، والكريب، والبان كيك، والكب كيك، كما يدخل في إعداد أصناف عديدة من المشروبات الباردة والساخنة، ومنها: العصائر الطبيعية، والكوكتيل، ويتميز بإمكانية إعداده بعدة طرق، وبنكهاتٍ متنوعة، ومنها: القرفة، والقرنفل، والمستكة، وهو يُعرف بوجه عام بسهولة تحضيره، إذ يمكن إعداده في المنزل بخطوات بسيطة وسلسة، وفي هذا
جني العسل غاية النحال الرئيسيّة من تربية النحل هي الحصول على العسل، فبعد مضي ما يزيد عن ستة أشهر من العناية، والمتابعة لخلايا النحل، يهل موسم الإنتاج، وجني العسل، والذي بالعادة يختلف موعده باختلاف البلد والمنطقة، ولكن في العادة يستدل على موسم جني العسل من خلال مراقبة سلوك النحل، ومعرفة أوقات النمو والإزهار. خطوات جني العسل يرتدي النحال الزي الخاص. يجهز النحال خلية فارغة لوضع إطارات العسل المقطوف، مع الحرص على إغلاق جميع منافذها بقطع من الإسفنج. يبدأ النحال بنفث الدخان على الخلية، حتى يضمن هدوء
العسل يُعرف العسل بأنّهُ سائلٌ حُلو المذاق، يُصنع بواسطة النحل بإستخدام رحيق النباتات المُزهرة، حيث إنّه يوجد للعسل 320 نوعاً يختلفون بالمذاق، واللون، والرائحة، مثل: عسل النفل، وعسل الأوكالبتوس، وعسل زهر البرتقال، وعسل الأفوكادو، وغيره، كما أنّهُ يتكون من عدّة عناصر غذائيّة، مثل: السُكريات، بالإضافة إلى خليطٍ من الأحماض الأمينيّة، والمعادن، والفيتامينات ، ومُضادات الأكسدة، ومن الجدير بالذكر أنّ للعسل خصائص تجعلهُ يُستخدم طبيّاً لعلاج الكثير من الحالات، إضافةً إلى أنّهُ يُستخدم كمُحلي طبيعي
صنع العسل يعتبر العسل من أنقى أنواع المحلّيات الطبيعية، ويحتوي على العديد من القيم الغذائيّة الرائعة التي يزوّد بها جسم الإنسان، بالإضافة إلى أنه يعالج الكثير من الأمراض، ومنها علاج ألم الرأس، والجيوب الأنفية، وعلاج القولون العصبي، والإمساك المزمن، وارتفاع ضغط الدم، وغيرها الكثير، بالإضافة إلى أنه يستخدم في الكثير من الحلويات، والأطباق الجانبيّة، مما يزودها بالطعم اللذيذ والحلو والفائدة، ويتم بيعه بكثرة في الأسواق، ولكن سعره غالٍ كثيراً، لذلك لا يستطيع كافة فئات الناس شراءه، وسنتعرف في هذا
العسل الطبيعي العسل الطبيعي هو نتاج الغذاء الذي يتناوله النحل، والذي يكون عبارة عن رحيق لأزهار متعددة، والذي يتم تحويله من خلال مجموعة من الإنزيمات إلى العسل (سكر الفركتوز أو الجلوكوز)، حيث تختلف أنواع العسل عن بعضها البعض بحسب التربة، وأنواع الأزهار، بالإضافة إلى درجات الحرارة وغيرها من الأمور، ويحتوي العسل على العديد من المواد الغذائية، كالفيتامينات، والأملاح والمعادن، بالإضافة إلى الأحماض الأمينية، والبروتينات، والسكريات، والتي يحصل عليها النحل من حبوب اللقاح. خواص العسل الطبيعي هناك مجموعة
خصائص العسل الطبيعي يتميز العسل الطبيعي بخصائص عدة تميزه عن الغسل المغشوش أو المُصنّع، وهذه الخصائص كما يأتي: العسل الطبيعي ليس له رغوة، ولا يُكوّن رغوة أبداً، أما إن أصبح رغوياً يكون مغشوشاً. لزوجته عالية، ولهذا يكون سيلانه بطيئاً ولا يسيل من الوعاء الذي يُحفظ به إلّا بصعوبة، على عكس العسل المغشوش الذي يسيل بسرعة ويكون تنقيطه سهل. نسيجه ناعم وخالٍ من وجود أي تكتّلات، أما العسل المغشوش فيكون مليئاً بالتكتّلات ونسيجه خشن. طبقاته متماسكة وعلى شكل وحدة واحدة متكاملة وغير منفصل، أما العسل المغشوش
العسل يُعرِف الدستور الغذائي (بالإنجليزية: Codex Alimentarius) العسل بأنّه مادة طبيعية ذات مذاقٍ حلو يُنتجها نحل العسل من رحيق الأزهار ، أو من إفرازات الأجزاء الحية من النباتات، أو من إفرازات الحشرات الماصة على هذه الأجزاء، وتجدر الإشارة إلى أنّ العسل يتكون بشكل أساسيٍّ من مختلف أنواع السكريات إلا أنّ غالبيتها تعود إلى سكر الفركتوز ، وسكر الجلوكوز، بالإضافة إلى احتوائه على الأحماض العضوية، والإنزيمات ، ومواد صلبة أخرى تستخرج خلال جَمع العسل، ويتدرج لونه بين عديم اللون إلى اللون البني الغامق،