العسل والزيتون العسل هو الشراب الذي تحدّث عنه الله جل جلاله في كتابه العزيز، وهو ذلك الشراب الذي تنتجه النحلات ذات اللون الذهبي الرائع، والمذاق الحلو، ويحمل هذا الشراب في طياته فوائد عظيمة لا تعد ولا تحصى، ويوازي هذا الشراب زيت الزيتون والذي يخرج من ثمرات الزيتون اليانعة عند عصرها، وهو سائل ذو لون أخضر متدرّج يختلف من ثمرة إلى أخرى، كما يُعتبر زيت الزيتون من أعظم المواد الغذائية فائدةً للجسم وسلامةً للصحة. سنتعرّف خلال هذا المقال على الفوائد العظيمة التي يُمكن الحصول عليها عند خلط العسل بزيت
حبّ الشباب حبّ الشباب، أو العدّ، أو البثور، هو مرض جلدي تهيجي مزمن، ناتج عن تغييرات في المسامات الجلدية والغدد الدهنية المصاحبة لها، فإفراز الزيوت المفرط من الغدد الدهنية مع وجود طبقة من الخلايا الجلدية الميتة يؤدي إلى سد المسامات مما يؤدي إلى تجمع الإفرازات الدهنية تحت هذه المسامات المسدودة، مما يوفر بيئة حيوية وممتازة لبكتيريا حبّ الشباب وهي بكتيريا لا هوائية تدعى (بروبيونيبكتيريم أسنيس) وهذه البيئة تحفز البكتيريا للتكاثر والنشاط وبالتالي يتهيج الجلد مؤذياً منطقة معينة من البشرة وتظهر على
العسل الأبيض يعتبر العسل الأبيض أحد أصناف العسل الطبيعي، ويحتوي على المواد المغذية والإنزيمات ، كما أنّ له فوائد صحية عديد للجسم، حيث استخدم في العلاجات الطبية، ويعتمد لون وطعم العسل على المكان الذي جمعت النحل منه الرحيق، فالعسل الأبيض يتم انتاجه من البرسيم الأبيض الذي يتم استخراجه من أشجار الكيوي في هاواي ويباع على شكل عسل خام، وعندما يتعرض العسل للحرارة فإنّ مضادات الأكسدة والبكتيريا النافعة التي يحتويها يتم تدميرها، إلا أنّ الحراة تعمل على تحسين اللون والقوام. أنواع العسل الأبيض تشمل أنواع
أنواع عسل النحل حسب المصدر العسل هو منتج طبيعي حلو المذاق ينتجه النحل من رحيق الأزهار، وإفرازات النباتات، وغيرها، وتعتمد جودته وتركيبه على عدّة أمور؛ منها المصدر النباتي الذي جنى منه النحل الرحيق، والموقع الجغرافي، بالإضافة إلى الظروف الموسميّة والمناخية، وطريقة المعالجة والتخزين، ويُصنّف العسل اعتماداً على مصدر النباتات إلى الأنواع الآتية: عسل الأزهار: (بالإنجليزيّة: Blossom honey)، هو العسل الذي ينتجه النحل من رحيق الأزهار، ويختلف في لونه ومذاقه اعتماداً على نوع هذه الأزهار، ويوجد في
أنواع العسل وفوائد كل نوع تختلف أنواع العسل باختلاف أنواع الأزهار التي يجمع منها النحل الرحيق، وعلى الرغم من أن جميع أنواع العسل تتشابه في محتواها التغذوي بشكل عام؛ إلا أن بعض أنواع العسل قد تكون مفيدة أكثر من غيرها بشكل بسيط، وفي ما يأتي بعض أشهر أنواع العسل وفوائد كل نوع: فوائد عسل مانوكا يصنع عسل مانوكا من رحيق أزهار شجيرات الشاي الصغيرة، وهو غني بالعديد من المواد المضادة للبكتيريا، وفي ما يأتي أهم فوائده: المساعدة على تخفيف الجروح: قد يساعد تطبيق عسل مانوكا موضعياً على تسريع عملية شفاء
العسل يعتقد البعض أنّ العسل نوع واحد فقط، وهذا الاعتقاد خاطئ تماماً؛ لأنّ للعسل أنواع عديدة مختلفة ومتنوعة، وهذا الاختلاف نتيجةً لنوع الرحيق الذي تتغذّى عليه النحلة، فمصادره مختلفة فهي إمّا أن تكون نباتات أو زهور، وبالتالي يؤثّر نوع الرحيق على خصائص العسل من ناحية اللون والمذاق والكثافة، كما تؤثّر نوعيّة التربة والبيئة التي تتواجد فيها هذه النباتات أو الزهور التي يتغذّى عليها النحل، وللعسل فوائد عديدة ومتنوعة؛ لأنّه يحتوي على مجموعة من المواد المضادة للأكسدة، والتي بدورها تحمي الجسم من التعرض
العسل العسل هو أحد المواد الطبيعية العلاجية، وذلك لما يحتويه من عناصر غذائية ومركّبات مفيدة للجسم بصورة كبيرة، وللعسل العديد من الأنواع المختلفة عن بعضها البعض، بناءً على نوع النحل وموطنه ونوعية التربة والعوامل البيئة المحيطة به، كما أنّ نوع الغذاء الذي يتناوله النحل يؤثّر على نوعية العسل، وبناءً على ذلك لا يُمكننا حصر أنواع العسل، والجدير ذكره أنّ عسل اليمن يعدّ من أفضل أنواع العسل، وذلك بسبب التنوع النباتي الموجود في اليمن. أفضل أنواع العسل للعلاج هناك العديد من أنواع العسل التي يمكن الحصول
العسل العسل هو السائل الذي ينتج من بطون النحل بقدرة الله سبحانه وتعالى، وقد ورد ذكره في القرآن الكريم، وأخبرنا الله تعالى أن في العسل شفاء، وفيه دواء لكثير من أنواع الداء، وهناك أنواع عديدة من العسل، تختلف باختلاف نوع الرحيق الذي يتغذى عليه النحل، ويختلف أيضاً في نكهته ولونه، ومهما اختلف نوع العسل، فإنه يحتوي على عناصر غذائية مدهشة، كمضادات الأكسدة، والفيتامينات، والمعادن، والمضادات الحيوية الطبيعية. أفضل أنواع العسل يعد عسل السدر من أنواع العسل البري، الذي يعتبر أفضل عسل في العالم أجمع، ويتم
أضرار عسل النحل للأطفال الرضع يحتوي العسل في مُعظم الأحيان على نوعٍ من البكتيريا يُسمّى كلوستريديوم بوتولينيوم (بالإنجليزيّة: Clostridium botulinum) التي تتكاثر في الجهاز الهضمي غير المُكتمل لدى الأطفال الرُّضع وتُنتج السموم في الأمعاء لديهم مما يؤدي إلى إصابتهم بنوعٍ من التسمم الغذائي يُسمى التسمم السجقيّ (بالإنجليزيّة: Botulism) الذي يُعدّ خطيراً جداً وقد يؤدي في بعض الأحيان إلى موت الطفل، لذلك يُنصح بعدم إعطاء العسل للأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم السنة، ومن الجدير بالذّكر أنّ هذه البكتيريا