مهارات فردية

مواجهة الإجهاد ينطوي العمل الجاد والسعي المستمر نحو تحقيق الأهداف على ظروف مُجهدة، ومن شأن ذلك زيادة الشعور بالقلق، أو الخوف، أو غيرها من المشاعر السلبيّة، ممّا قد يؤثّر بصورة سلبيّة على قوّة الإرادة، وللتصدي لهذه الظروف يُمكن الاستعانة بممارسة تقنيات الاسترخاء المختلفة؛ كالتأمّل الذهني أو اليوغا، والتي يُمكن اعتبارها بمثابة تمرين لتقوية الإرادة، هذا إلى جانب المساعدة على التواجد ضمن ظروف صعبة بشكل أكثر راحة. النشاط البدني يرتبط النشاط البدنيّ بضمان الصحّة العامّة للجسم، هذا إلى جانب أهميته

وضع أهداف منطقية الأهداف عبارة عن المحرك الرئيسي للحياة، وتحقيقها يرفع المعنويات، ويزيد من الثقة بالنفس ، إلا أن معظم الناس يضعون أهدافاً غير واقعية، وبعيدة المنال، وهي التي تسبب الشعور بالخيبة، وعدم الرضا، بدلاً من الشعور بالرضا النفسي، والإنجاز، لذلك يُفضًّل قياس الهدف، وتحديد الوقت اللازم لإتمامه، ووالتأكد من أن الهدف قابل للتحقق وواقعي. تقبل الذات لا بد من تقدير الذات حتى لو كان الشخص يمتلك صفات غير كاملة، دون الاستمتع إلى آراء الآخرين، ودون النظر إلى الأخطاء السابقة ولا إلى التحديات التي

تحديد الأولويات تُعطى الفرص للأشخاص الذين يستطيعون تحديد أولوياتهم واهتماماتهم، كما أنّ الناس يحترمون الأشخاص القادرين على اختيار وجهة لحياتهم، لهذا يجب التفكر كثيراً بطرق قضاء الوقت ، وكيفية استغلاله بأمور نافعة ومفيدة، والتفكير مسبقاً بأيّ عمل أو قول سيؤثر على الآخرين، فمن غير الممكن استرجاع الوقت الضائع. معرفة النفس يمتلك الفرد صاحب الشخصية القوية القدرة على تحديد نقاط القوة والضعف لديه، فتحديد هذه النقاط يُشكّل أمراً مهماً في رحلة بناء الشخصية القوية، فكلّ فرد قادر على معرفة نفسه بطريقةٍ

تعزيز الثقة بالنفس يُمكن بناء الثقة بالنفس وتقويتها من خلال القيام بالعديد من الأمور منها، الالتحاق بالمجموعات والأنشطة الجماعية التي تُقدم فرصة للشخص بمقابلة أناس لهم نفس الاهتمامات والخبرات، ومساعدة الآخرين وقت حاجتهم مما يُكسب الشخص فائدة التعلم والفخر بالذات، كما يجب التركيز على ما يُمكن تعلمه بحيث أن الشخص لا يُمكنه تغيير ما يحدث له لكن يُمكنه تغيير طريقة استجابته، بالإضافة إلى تحديد الأهداف وتنظيم تحقيقها في الوقت المناسب. التخلص من الخجل يمكن أن يكون الشخص جريئاً عن طريق التخلص من

أهمية تقييم النفس يعد التقييم الذاتي من السلوكيات المهمة في حياة الإنسان ، خصوصاً إذا قام به بشكل صحيح وأصبحت لديه المعرفة الجيدة بنفسه، والإدراك لسلبياته وإيجابياته، حيث يمكّن التقييم الذاتي الإنسان من تعديل النظرة الذاتية عن نفسه إن كانت سلبية جداً أو غير واقعية، وتعد الخطوة الأولى في سبيل معرفة الذات وتطويرها، فمعرفة الإنسان لنقاط ضعفه وقوته يمهّد له الطريق لتعزيز نقاط القوة وعلاج نقاط الضعف. أمور تساعد على تقييم النفس معرفة النظرة الذاتية للنفس لكل إنسان نظرته الخاصة عن ذاته وتقييمه لها

الشخصيّة القوية تعتبر الشخصيّة القوية إحدى الصفات التي تجعل الإنسان واثقاً من نفسه، وقادراً على التواصل مع الآخرين بشكل أفضل بالإضافة إلى قدرته على اتّخاذ القرارات وحلّ المشكلات التي تواجهه، ولذلك في هذا المقال سنقدّم خطوات بسيطة لتساعدك بأن تكون صاحب شخصيّة قوية، والتخلّص من الشخصيّة الضعيفة وعلاجها. صقل الشخصيّة وتقويتها يتم صقل الشخصية وتقويتها من خلال: تصحيح فكرتك عن نفسك: ركّز على الإيجابيات واعلم أنّ كل إنسان له إيجابيات كثيرة، فعليك البحث عنها واستغلالها فيما ينفعك وينفع الآخرين.

النقاش المزدوج ينبغي على الشخص الذي يرغب بإقناع الطرف الآخر بفكرته أن يقدم نقاشاً يشمل كلا الجانبين، فعليه أن يبتعد عن الحديث حول الأفكار التي تدعم رأيه فقط، بل عليه أن يرفع من مستوى النقاش، ويضيف أدلة وبراهين ضد البدائل المحتملة لأفكاره، وتعتبر هذه الطريقة ناجحة في حال كان الطرف الآخر من مؤيدي هذه الأفكار البديلة. استخدام لغة إيجابية يستطيع الشخص إقناع الطرف المقابل بفكرته عن طريق استخدام لغة إيجابية بدلاً من اللغة السلبية، فمثلاً بدلاً من قول "أنت مخطئ في هذا" للطرف المقابل، يمكنه قول "هذا

نصائح ليصبح الشخص أفضل يوجد بعض النصائح التي يمكن أن تساعد الشخص في أن يغير نفسه للأفضل ومنها: الاستعداد للتغيير، من خلال الحفاظ على عقل متفتح يقبل النمو والتقدم. التوقف عن إختلاق الأعذار، ومحاولة تصليح الأخطاء. تجنب الغضب بإيجاد طريقة لتغيير المشاعر السلبية لأنها لا تحل المشاكل بل تزيدها. التمسك بالشخصية النموذجية وخاصةً عند النجاح في شيء ما لأن تصرفات الشخص تصبح تحت ملاحظة الآخرين ومراقبتهم، ولذا يجب المحافظة على الصورة الذاتية لديهم ومحاولة عدم تخييب ظنهم. القيام بالغفران لأخطاء الأخرين،

الابتعاد عن تصنيف النفس وتحديدها ان تحديد النفس أو الذات ببعض المسميات مثل خجول أو انطوائي أو قاسٍ تحد من قدرة الشخص على تغيير نفسه، بل يجب أن يكون هذا الشخص على يقين بأنه قادر على التغيير من نفسه نحو الأفضل، كما يمكنه أن يحقق أي هدف إذا ما امتلك العزم والإصرار اللازمين. فعل الأعمال الجيدة يمكن للتغيير أن يحدث من خلال القيام بالأعمال الجيدة والنافعة، حيث تشير أحد الدراسات التي نشرت في مجال العاطفة والدوافع إلى أن الإشتراك في الأعمال النافعة تساعد في طرد القلق والتوتر، كما أن التركيز على مساعدة

بعض علامات لغة الجسد يوجد بعض علامات من لغة الجسد والتي يمكن قراءتها بسهولة ومنها: الأذرع والساقين المغلقة: تدل الأذرع والسيقان المغلقة على عدم الانفتاح على الأفكار الجديدة وعدم الترحيب في التغيير. إقفال العين: وعدم القدرة على الاتصال البصري تدل على أن الشخص يكذب أو يخفي شيئاً ما. الإيماء بالرأس: تدل على الاهتمام والانتباه الكبير. التململ: يدل التململ على العصبية. النظر للآخرين: الشعور بالاهتمام بالآخرين والاقتراب منهم. الإشارة بإصبع السبابة: تدل على الأشياء غير المقبولة وعلى حصول خطأ. بعض

العناية بالنفس تعدّ العناية بالنفس من الأمور المهمّة التي يجب على الشخص معرفة كيفية تطبيقها والقيام بها على أكمل وجه؛ فالاهتمام بالنفس من شأنه منح الإنسان مزيداً من الثقة بالنفس، والسعادة والراحة، مما ينعكس إيجاباً على سلوكياته وعلاقاته مع الآخرين في المجتمع، ومن الجدير بالذكر وجود العديد من جوانب العناية بالنفس سنذكر أهمّها في هذا المقال. كيف تعتني بنفسك الراحة النفسية حدّد موعداً مع نفسك بتعيين المنبّه في وقت محدد، ثمّ الاستيقاظ للقيام ببعض الأمور التي تحبّها كتكريم وتعزيز لنفسك ومنحها بعض

الاستماع الجيّد يُعتبر الاستماع الجيّد من المهارات ذات الفعالية الكبيرة في تطوير شخصية الفرد، حيث تنطوي هذه المهارة على تقديم المعرفة للفرد من خلال استماعه للآخرين من حوله واطّلاعه على المعلومات الجديدة، بالإضافة إلى ذلك فإنّ جلوس الفرد واستماعه لغيره يُقدّم للطرف الآخر شعوراً بأهميته، وذلك سيزيد من جاذبية الفرد، ويجعل الآخرين يتقرّبون منه ويتحدّثون معه عن أمورهم بشكل مريح. إجراء المحادثات يتطلّب الخوض في المحادثات مع الآخرين أن يمتلك الفرد الثقة بنفسه، والتي تدفعه للمساهمة بالأحاديث المختلفة

صفات الفتاة المميزة الفتاة المميزة تشبه المغناطيس الذي يجذب الناس إليه، فهي تترك أثراً في الآخرين، لما تتميز به من خصال وصفات تجعلها ذات جاذبية كبيرة، ومن هذه الصفات ما يأتي: الذكاء: يعتبر الذكاء من أهم السمات التي ينبغي أن تمتاز بها المرأة، حيث ينجذب الآخرون بشكلٍ كبيرٍ إلى الفتاة التي تتمتع بالذكاء والفطنة، والتي تفهم الأمور من تلميحٍ أو نظرةٍ بسيطةٍ، ممّا يجعلها فتاةً رائعةً من السهل التعامل معها. الاستقرار العاطفي والنفسي: هذه من أهم الصفات التي ينبغي أن تتصف بها المرأة لتكون متميزة

كيف تصبح شخصية قوية مؤثرة وجذّابة الثقة بالنفس تُعد الثقة بالنفس أحد أسباب بناء العلاقات الصحيّة مع الآخرين، كما أنّها تُعزز مهارات المرء، وتجعله قادراً على اتخاذ القرار بشكلٍ أفضل، وفيما يأتي بعض النصائح لتعزيز الثقة بالنفس: تجنّب التظاهر والتصنّع لإرضاء الآخرين، والتصرف على طبيعة المرء بعفويّة بالطريقة التي تجعله يشعر بالراحة والسعادة. وضع أهداف واقعيّة ومعقولة والسعيّ لتحقيقها باجتهاد؛ لأنّ الشعور بالفشل الناجم عن وضع أهداف خياليّة تفوق قدرة وإمكانيّات المرء سيبث به طاقة سلبيّة قد تُضعف

الوعي بالنفس يُعدّ التعرّف على النفس من أهم العوامل التي تُعزّز الثقة بالنفس ، وذلك من خلال معرفة نقاط القوة والضعف، والمواهب الشخصية لدى الفرد، ثمّ استثمار المزايا لزيادة الإحساس بالرضا، فمثلاً يمكن عمل قائمة بالمزايا الشخصية كافة، ودراستها لتحديد كيفية الوصول للأهداف المرجوَّة، ويتم تحديد الأهداف المُلائمة للقدرات الشخصيّة من خلال الآتي: تحسين الحالة الصحيّة للفرد من خلال الانضمام إلى أيّ نادٍ، أو فريق رياضيّ، كفريق كرة الطائرة المدرسي مثلاً. التسجيل في أحد نوادي تعلُّم الفنون، مثل: الرقص أو

تحديد الأهداف يعدّ تحديد الأهداف ووضعها ضمن خطةٍ أمراً مهمّاً لتحقيقها؛ فهنالك بعض الأساسيّات التي ينبغي اتباعها عند وضع الأهداف، منها: تحديد الهدف بوضوح أي ما يجب تحقيقه، وأن يكون خاضعاً للقياس، بالإضافة إلى واقعيّته كي يتحدى فيه الشخص نفسه، مع تجنب وضع الأهداف المستحيلة للابتعاد عن الإحباط والفشل، كما أنّه يجب تحديد وقت زمني لتحقيقها. تحديد الأولويات ينبغي تحديد الأولويات التي يجب القيام بها، وتحديد كيف يمكن ضبط الأهداف، والعمل عليها؛ فتحديد الأولويات يعتبر من أهم الأمور التي تسمح للشّخص أن

الإيمان بالحلم الإيمان بالحلم من الأمور الضرورية للحصول على دافع تحقيق الحلم، لأنَّ الإنسان لا يستطيع خداع نفسه، وإقناع ذاته بحلم لا يرغبه، وهو يعرف في أعماقه عمَّا إذا كان يؤمن بحلمه أو لا، كما يعلم مدى أهمية المتابعة بهدف تحقيق الحلم. توقع طريق صعب عملية تحقيق الحلم ليست مستحيلة، وهي ليست سهلة أيضاً، لهذا يجب عدم توقع طريق سهلة عند الخوض في مرحلة تحقيق الحلم، بل توقع الصعاب والمتاعب حتى تكون الرحلة أكثر سهولة، ويبتعد عن المفاجآت عند مواجهة العقبات أو الأخطاء. تصور الحياة دراسة البيانات

النجاح والتغيير يسعى الكثير من الأشخاص لتحقيق النجاح والتغيير في حياتهم؛ حيث يضع الأغلبيّة منهم الأهداف العظيمة، والصور الجميلة للمُستقبل الذي ينتظرهم، إلا أنّ قلة قليلة من هؤلاء هم الذين يُحقّقون الأهداف والأحلام التي يتمنّونها، ولعلّ السبب في ذلك يرجع للمعوّقات التي يجدونها في حياتهم، وإلى عدم علمهم بالأسس، والمبادئ، والقواعد المهمّة التي عليها تُبنى وتتحقّق الأحلام. كيفية تحقيق الأحلام الإيمان بالحلم الإيمان بالحلم من الأمور الضرورية للحصول على دافع تحقيق الحلم، لأنّ الإنسان لا يستطيع خداع

الشغف يفشل الكثير من الناس في تحقيق أهدافهم؛ لأنّهم يضعونها وفقاً لما يريده الآخرون، أو باعتقادهم أنّها ينبغي أن تحدث كما هي، فيجد الإنسان نفسه غير قادرٍ على حشد الحماسة اللازمة لبذل الجهد، لذلك يُنصح بالاندفاع الإيجابي ، والحماسة عند تحقيق أيّ هدفٍ في الحياة، ويقول فيليب همبرت (Philip E. Humbert)، وهو مؤلف ودكتور في تدريب المهارات الشخصية:" إنّ الإنسان الذي يمتلك أهدافاً غير منطقية، عليه أن يُحدد رغبات في حدود المنطق، والعقل حتّى يجد فرصاً بديلةً في حالة عدم تحقيقها". تحديد الهدف يبدأ الفرد

تحديد الأهداف ينبغي أن يتم تحديد الأهداف الملموسة التي تساعد على تحقيق الأحلام، ولذلك يُنصَح بإعداد قائمة بالأهداف والالتزام بها، وإدراج تلك التي تساعد على الوصول للحلم مهما كانت صغيرة، وفي حال الانتهاء من هدف ما، يتمّ تحديد هدف جديد وبذل الجهد لمحاولة تحقيقه، كما يفضّل تحديد أهداف مخصّصة، أي يمكن تفسيرها والقيام بها بسهولة، كونها توفّر نظاماً ودقة عالية عند محاولة تحقيقها، وتجنّب الأهداف الغامضة التي يسهل إساءة فهمها وتجاوزها، كما يشار إلى ضرورة إمكانية قياسها، وفي حال إنجازها سيزيد شعور

عوامل تحقيق الأهداف يوجد العديد من العوامل التي تساهم في تحقيق الأهداف، ومنها ما يأتي: أنْ يتناسب الهدف مع قدرات الشخص العلميّة؛ فلا يكون هدفه أنْ يُصبح مُهندسًا وهو يدرس العلوم الإنسانية مثلًا. أنْ يعطي لنفسه الوقت المناسب مع الهدف فلا يكون وقتًا أطول أو أقلّ. الجد والاجتهاد في تحقيق الهدف، والسعي الدؤوب لذلك دون مللٍ أو كسلٍ وتكرار المحاولة في حالة الفشل والإخفاق. الاستعانة بكلّ ما يُساعد ويُساهم في تحقيق الهدف كاللغة أو المهارات الشخصيّة وغيرها. الاعتماد وحُسن التوكل على الله وطلب العون

الإيمان بالحلم الإيمان بالحلم هو الدافع اللازم لتحقيق ذلك الحلم، فالإنسان لا يستطيع خداع قلبه، ولذلك يجب على الإنسان أن يكون مؤمناً بأعماقه، وأن هذا الحلم يستحق المتابعة، بالإضافة إلى أهمية تخيل وتصور تحقيق هذا الحلم، والوصول إليه، لأن الإنسان عندما يستطيع رؤية نفسه ووضعه كيف أصبح بعد تحقيق حلمه، سيشكل ذلك حافزاً قوياً نحو التقدم. التخطيط يجب ترجمة الحلم إلى خطة، ففي الواقع الناس يحصلون على ما يخططون له، ولذلك يجب الوقوف مع الذات، وعمل خطة منظمة لتحقيق الحلم، بحيث تحتوي هذه الخطة على كافة

الدماغ إن الدماغ من أعقد الأشياء الموجوده في عالمنا، فدماغ الإنسان يكون دائماً الأداة الرئيسية لتحقيق النمو والإنجازات سواء في الحياة أو العمل، ولا يوجد طريقة متسلسلة واحدة يتم بها التفكير،إذ أن الدماغ من أعقد المخلوقات الموجودة في عالمنا، ولكن هناك خصائص معينة في طريقة عمل الدماغ تساعد على التعرف على طريقة استجابة الدماغ للمسائل الخارجية الموجودة في البيئة المحيطة والتفكير بها.   طريقة عمل الدماغ في التفكير تتلخص طريقة عمل الدماغ في النقاط التالية: محدودية الانتباه تقوم حواسك الخمسة باستقبال

وضع الأهداف يجب على كل إنسان أن يضع أهدافاً خاصةً به، من أجل العمل على توجيه خياراته، فكلّما كان الهدف أكثر تحديداً، كان تحقيقه أكثر إمكانية، فالأهداف العامة تكون غير قابلة للتحقيق، فهدف الحصول على صحة جيدة مثلاً ينبغي أن يكون الهدف أكثر تحديداً، مثل المشي لمدّة 30 دقيقة على الأقل كلّ يوم، حيث إنه أكثر واقعية وأكثر سهولة للتطبيق، فالأهداف يجب أن تكون محدّدة، وقابلة للقياس، ويمكن تحقيقها، وواقعية، ومتلائمة مع الوقت. مراقبة النفس تعتبر مراقبة النفس نوع من أنواع المراجعة الذاتية، التي تساعد على