أكل الأطفال تتعدد طرق إعداد الطعام تبعاً للفئة المقدم لها حيث تختلف طرق تقديمه للأطفال مقارنة مع غيرهم؛ لأنّها تتطلب مراعاة احتياجات الطفل الغذائية اللازمة للمحافظة على سلامته والنمو الطبيعي، حيث لا بد من احتوائها على العديد من العناصر الغذائية المهمة لجسمه، مثل البرويتنات، والفيتامينات، والكربوهيدرات، والدهون، والمعادن، لذا في هذا المقال سنعرفكم على طرق عمل أكل للأطفال. طرق عمل أكل للأطفال المعكرونة المكوّنات: ربع كيس من معكرونة السباجيتي. مكعب من مرق الدجاج. ماء، وملح -حسب الحاجة-. طريقة
نمو الشعر شعر الرأس ليس مجرد عنصر جمالي يتحكم بالمظهر الخارجي فقط، لكنه أيضاً انعكاس لصحّة الإنسان ومرآة لطبيعة حياته، فكل ما نأكله أو نقوم به من خطوات عناية واهتمام، يؤثر على نمو الشعر وكثافته وجماله، فالشعر عموماً ينمو في جميع أنحاء الجسم بما في ذلك الرّأس، ويبدأ بالنموّ من الجذور التي تتشابك فيها الخلايا معاً لتشكيل البروتين الذي يتكوّن منه الشعر ، والذي يسمّى بالكيراتين (بالإنجليزيّة: Keratin)، وتقع هذه الجذور داخل أنبوب جلديّ صغير في الجلد، يسمى بصيلة (بالإنجليزيّة: Follicle)، ويمكن القول
طرق الفطام يعرّف الفطام على أنّه تحوّلٌ في أسلوب الغذاء عند الطفل، حيث تبدأ الأم بإدخال أطعمةٍ إضافيةٍ لغذاء طفلها، وهذا التحول يكون تدريجياً وليس دفعةً واحدةً، وفي مرحلة الفطام يبدأ الطفل بالانفصال عن أمه نفسياً وجسمياً وهذا أمرٌ ضروريٌ لنموّ الطفل العقليّ والنفسيّ حيث يبدأ بالاعتماد على نفسه وتكوين ذاته. طريقة الفطام الصحيحة ومراحلها قد يكون الفطام أمراً مزعجاً وعمليّةً صعبة عند الكثير من الأمهات، ولكن قبل البدء بعملية الفطام ينبغي على الأم أن تدرك أن الفطام لا يكون مرةً واحدةً أو خلال مدةٍ
سوء التغذية عند الأطفال يتم تقدير سوء التغذية عند الأطفال من خلال مؤشرات التقزم، والهزال (بالإنجليزية: Wasting)، وزيادة الوزن ونقصانه، ويُعبر مصطلح سوء التغذية عن حالتين رئيستين، أولاهما تلك التي تحدث عندما يكون النظام الغذائي للشخص منخفضاً بمجموعة مغذيات معينة مهمّة للصحة، ممّا قد يؤثر في النمو، والصحة الجسدية، والمزاج، وغيرها من الأمور، أمّا الحالة الثانية فتحدث عند عدم الحصول على المغذيات بطريقةٍ متوازنة، كاتباع نظامٍ غذائيٍّ قد يكون مرتفعاً بالسعرات الحرارية، ولكنّه قليلٌ بالفيتامينات
زبدة الفول السوداني للأطفال تُعدّ زبدةُ الفول السودانيّ من الأغذية المفضَّلة للأطفال والبالغين على حدٍ سواء، وهذا شيءٌ إيجابيّ، نظراً لما تحتويه هذه الوجبة الخفيفة من عناصرَ غذائية مفيدة، مثل فيتامين هـ؛ الذي يمتلك خصائص مضادة للأكسدة، وله دورٌ مهمٌّ في حماية أغشية الأعصاب، كما تحتوي أيضاً على فيتامين ب1، والذي يُعدّ مهمّاً لصحة الدماغ. وتعدّ زبدةُ الفول السودانيّ من الأغذية غير المُصنّعة نسبيّاً، حيث إنّها تتكون في الأساس من فولٍ سودانيّ مُحمَّص غالباً، يتمُّ طحنه حتى يتحوّل لعجينة؛ إلّا أنّ
حليب الصويا يستخرج حليب الصويا من حبوب الصويا النباتية، حيث يتمّ نقعها، ثمّ طحنها مع الماء، ثمّ يتمّ تحضيره منزلياً بإضافة مئة وخمسين غراماً منه إلى لتر من الماء، ويسخن إلى أن يصل لدرجة الغليان، ثم تخفض درجة الحرارة، ويترك لمدة ثلث ساعة مع الاستمرار بالتحريك، ثم يقدّم للطفل، علماً أنّه من الممكن تحليته بالعسل، أو إضافة عصير البرتقال إليه، الأمر الذي يزيد من قيمته الغذائية علماً أنه يحتوي على البروتينات، والمعادن، والفيتامينات. حليب الصويا للأطفال يعتبر حليب الصويا البديل المثالي للأطفال الذي
عدم تحمل اللاكتوز يعرف اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose) بأنَّه السكر الموجود في الحليب ومنتجات الألبان، ويحتاج إلى إنزيم اللاكتيز (بالإنجليزية: Lactase) لهضمه داخل الجسم، ومن الجدير بالذكر أنّ مصطلح حساسية اللاكتوز (بالإنجليزية: Allergy) غير صحيح، إنّما الأصح هو مصطلح عدم تحمل اللاكتوز (بالإنجليزية: Lactose intolerance)، إذ تختلف الحساسية عن عدم التحمل، ويتطور عدم تحمّل اللاكتوز بسبب إنتاج كميات غير كافية من إنزيم اللاكتيز في الأمعاء الدقيقة ، وتُعرف هذه الحالة أيضاً بسوء امتصاص اللاكتوز،
حساسية الطعام عند الأطفال تُعدّ حساسية الطعام (بالإنجليزيّة: Food allergy) استجابةً غير طبيعيّةٍ من الجسم بعد تناول طعامٍ مُعيّن، وتجدر الإشارة إلى أنّ حساسية الطعام تختلف عن عدم تحمُّل الطعام (بالإنجليزيّة: Food intolerance)؛ إذ إنّ عدم تحمُّل الطعام لا يؤثر في الجهاز المناعي، على الرغم من ظهور بعض الأعراض المُتشابهة في كِلا الحالتين. وتُمثّل حساسية الطعام مشكلةً حديثةً ومُتناميةً باستمرارٍ لدى العديد من الأطفال، كما أنّها قد تظهر أيضاً لدى جميع الأعمار، إلّا أنّها قد تحدث غالباً لدى الأطفال
تغذية الطفل في الشهر السابع يبدأ الطفل بالاستقلال وتطوير شخصيته في الشهر السابع، وفي هذا العمر يجب أن يكون الطفل قد بدأ بالفعل بتناول الأطعمة الصلبة، ويجب الاستمرار بتقديم الأطعمة بقوامات جديدة للطفل، ويجدر الذكر أنَّه لا داعي للاستعجال بهذه الخطوة، حيث يحتاج الطفل وقتاً كافياً للتكيّف مع الأطعمة والقوامات الجديدة والاعتياد عليها، كما لا يزال بعض الأطفال بحاجة إلى حليب الأم ، أو الحليب الصناعيّ كمصدرٍ رئيسيٍّ للتغذية في هذا العمر، وبشكلٍ عام؛ فإنَّ الأطفال مختلفون في احتياجاتهم، ويجب على الأمّ
مرحلة الطفولة تعتبر مرحلة الطفولة من أهمّ مراحلِ تطوّر الإنسان واكتسابه للمهارات والقدرات اللازمة لبقائه حيّاً، لذلك يجب الانتباه جيّداً لما يتمّ تلقينه للطفل في تلك المرحلة، فهي أيضاً مرحلة يبني بها عقلَه وشخصيّته وجسدَه، أمّا في عمر الخمسة شهور فتعتبرُ هذه المرحلة بالنسبة إلى الطفل مرحلة جديدة يكتشفُ فيها أموراً عدّة نتيجةَ لتطوّر بعض الحواسّ الجديدة بالنسبة له، وتشيرُ جميع الدراسات إلى أنّ الطفل يصبح قادراً على البدْء بتناول الأطعمة الصلبة غير الحليب. تغذية الطفل في الشهر الخامس يجمعُ
تغذية الطفل في الشهر الثالث يوفِّر حليب الأم أو بدائله الصناعية التغذية الكاملة للطفل خلال الأشهر الثلاثة الأولى من حياته، وتختلف الشهية والاحتياجات الغذائية لكل طفل من يوم لآخر ومن شهر لآخر؛ بحيث كلما نما الطفل، فإنَّ احتياجاته الغذائية تتغير؛ فتقل عدد الرضعات وتزيد كمية الحليب المستهلكة في كلِّ رضعة، وتزداد فترات نومه في الليل، ومن الجدير بالذكر أنَّ الجهاز الهضمي للطفل في هذه المرحلة لا يزال في حالة نمو وتطور؛ لذلك يجب تجنُّب إدخال الطعام إلى غذاء الطفل في هذه المرحلة، وأن يكون الاعتماد
التغذية السليمة للرضيع البدء بإدخال الطعام للأطفال هي خطوة كبيرة، لذا فإنّه من المهم معرفة الكيفية والوقت المناسب لإدخال الطعام للأطفال، حيث إنّ الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصي بالرضاعة الطبيعية للأشهر الستة الأولى بعد الولادة، والاعتماد عليها بشكل كامل، ولكنَّ معظم الأطفال من عمر 4 أشهر إلى 6 أشهر يُظهرون الاستعداد للبدء بتناول الأطعمة الصلبة كتكملة للرضاعة الطبيعية أو رضاعة حليب الأطفال. ومن الأفضل الانتظار حتى يبلغ عمر الطفل ستة أشهر قبل تقديم الطعام، وذلك لأنّ حليب الأم يحتوي على
تسمين الطفل بسرعةٍ لتسمين الطفل بشكلٍ طبيعي وسريع فيجب زيادة كمية السعرات الحرارية للطفل بشكلٍ يوميّ، ويمكن ذلك من خلال إضافة بعض الأطعمة ذات القيمة الغذائيّة العالية، وفيما يأتي أهمها: حليب الثدي والحليب كامل الدسم: إذ يُعدّ الحليب ذو محتوى عالي من الدهون، والسعرات الحرارية، والعناصر الغذائيّة التي تُشجع على زيادة وزن الطفل. منتجات الألبان كاملة الدسم: إذ تحتوي على دهون مفيدة وسعرات مغذية للطفل. الأطعمة المُصنوعة من القمح الكامل أو الحبوب الكاملة: وتشمل دقيق الشوفان، والفطائر المصنوعة من
تسمين الرضيع يُعتبر القلق بشأن صحة الرضيع أمراً مُزعجاً نسبياً. ففي حال كان الرضيع لا يكتسب الوزن الكافي، يتوجب فحص نظامه الغذائي. ومع نمو الرضيع خلال السنة الأولى من حياته، لا تزيد حاجته من السعرات الحرارية فحسب ، بل تتغير أنواع الأطعمة التي يجب عليه تناولها، و لضمان تسمين الرضيع أو اكتسابه الوزن المثالي، يجب ضمان حصوله على العناصر الغذائية اللازمة لنموه والسُعرات الحرارية المُناسبه له. وتُصنف المراحل الغذائية للطفل الرضيع حسب الفئه العمرية التي يُمر بها كالتالي: الأشهر الأربعة أو الستة
تسمين الأطفال الصغار تُعدّ مرحلة الطفولة مهمة جداً لبناء جسم الطفل وهيكلة قوامه، وغالباً في سنهم الصغير يكون اللعب هو الأهم بالنسبة إليهم، ممّا قد يُسبب نقص في أوزانهم وعدم الرغبة في تناول الطعام، فيقوم الأهل باللجوء إلى تحسين النظام الغذائيّ للطفل بعد تشخيص الطبيب بأنّ الطفل لا يُعاني أيّ مشاكل مُتسببة بعدم زيادة الوزن، وذلك بزيادة عدد وجباته وكميتها، ولكن يُنصح بمراعاة نوعية الأطعمة المُختارة حيث يُفضل إعطاء الأطفال الأطعمة ذات السعرات الحرارية والقيمة الغذائيّة العالية لبناء جسم قوي لا
تسمين الأطفال بالحلبة تُعتبر الحلبة (بالإنجليزية: Fenugreek) غير آمنة للأطفال، حيث أثبتت بعض التقارير أنّ تناول شاي الحلبة من قِبل الأطفال يُقلل من الوعي والادراك لديهم، بالإضافة إلى حصولهم على رائحة تُشبه رائحة شراب القيقب (بالإنجليزية: Maple syrup) في البول. كما تجدر الإشارة أنّ الحلبة تعمل على زيادة الشعور بالشبع والامتلاء مما يسمح بتناول كميات طعام أقل من المعتاد وذلك لاحتوائها على الألياف، مما قد يُساهم في تقليل الوزن. فوائد الحلبة للصحة العامّة تُستعمل الحلبة لأهداف طبيّة منذ العصور
طرق تسمين الأطفال يمتلك بعض الأطفال بنية نحيلة بطبيعتهم على الرّغم من تناولهم للطّعام بشكلٍ جيدٍ، لكن قد يعاني بعضهم من نقصانٍ في الوزن بسبب وجود مشاكل صحيّة، أو غذائيّة، أو عاطفيّة، لذا من الضّروريّ جداً معرفة سبب نقصان الوزن، كما يجب تشجيع الطفل على تناول الغذاء الصّحي، والابتعاد عن الأغذية التي تمتلك محتوى عالي بالدّهون والسّكر المضاف، والتي تفتقر إلى العناصر الغذائيّة المهمّة كالفيتامينات والمعادن، حيث تزيد هذه الأطعمة الوزن دون أن تزوّد جسم الطّفل بالعناصر الغذائيّة اللّازمة لبناء العظام
الكالسيوم للأطفال يُعدّ الكالسيوم من المعادن المهمة التي تؤدي العديد من الوظائف في جسم الإنسان، ويُخزَّن ما نسبته 99% منه في العظام والأسنان، بينما توجد الـ1% المُتبقية في كُل من الدم، والعضلات، والأنسجة الأخرى، وتُعدُّ مُنتجات الألبان أفضل مصدرٍ للكالسيوم عالي الامتصاص، في حين يحتوي كُل من سمك السلمون والورقيات الخضراء الداكنة، والفاصولياء، والصويا على كميات جيدة ومُتفاوتة من الكالسيوم. وتَجدُر الإشارة إلى أنَّ المُراهقين وبشكلٍ خاص الفتيات اللواتي لا يتناولن كمياتٍ كافية من العناصر الغذائية
الحديد للأطفال يُعدُّ عُنصر الحديد مُهمٌاً لنموّ جسم الطفل وتطوّره؛ حيثُ يساعده على نقل الأكسجين من الرئتين إلى جميع أنحاء الجسم، وتخزين واستخدام الأكسجين في العضلات، كما تحتاج أجسام الأطفال لهذا العنصر لضمان تطوّر أدمغتهم، ولكن عند افتقار النظام الغذائيّ الخاص بالأطفال إلى الحديد تحدثُ مُشكلة نقص الحديد التي تُعدّ شائعةً في هذه المرحلة العمريّة، كما أنّ إهمال علاج نقص الحديد قد يؤدي إلى خللٍ في نمو الطفل وتطوره، كما قد يؤثر في أداء الطفل ويُصيبه بمشاكلَ في التركيز، وضعفِ الانتباه، وضعفِ
أحسن حليب للرضع إنّ حليب الأم هو أحسن حليب للرضع على الإطلاق، إذ إنّ الرضاعة الطبيعية (بالإنجليزية: Breastfeeding) أكثر الطرق فاعلية لضمان صحة الرضيع وحصوله على العناصر التي يحتاجها كاملة بالنسب الصحيحة، فضلًا عن أنّ حليب الأم نظيف وآمن ويحتوي على العديد من الأجسام المضادة التي تُساعد في الحماية من عدد كبير من الأمراض الشائعة خلال فترة الطفولة، وقد تبين أنّ حليب الأم يزود الرضيع بكافة المكونات الغذائية والطاقة اللازمه لنموه خلال الأشهر الأولى من حياته، وبالمقابل يعد حليب الرضّع الصناعيّ بديلًا
وجبة الإفطار للأطفال تساعد التغذية الجيدة للأطفال على نموّهم بشكلٍ طبيعيٍّ وصحي، وتكمن أهمية تناول وجبة فطور صحية للأطفال في تزويدهم بالطاقة بعد الانقطاع عن تناول الطعام خلال فترة النوم، وعلى الرغم من أنّ ما يتراوح من 20% إلى 30% من الأطفال والمراهقين يميلون إلى تخطي هذه الوجبة، إلّا أنّ سريعة وسهلة الحضير بالنسبة للأطفال ووالديهم، كما يمكن تحضير هذه الوجبة مُسبقًا، أو أخذها وتناولها خارج المنزل عند الحاجة للخروج في موعدٍ مُبكر. أهمية وجبة الإفطار للأطفال تُعدّ وجبة الفطور مهمّةً لصحة الأطفال،
أهمية وجبة الإفطار لطلبة المدارس يُعدّ تناول وجبة الإفطار مهمّاً للجميع، وخاصةً للأطفال والمراهقين، وبشكلٍ عام قد يُعاني بعض الأطفال الذين يتخطّون وجبة الإفطار من بعض المشاكل الصحية؛ بما في ذلك: التعب، والقلق، وسرعة الانفعال، ومن فوائد وجبة الإفطار نذكر ما يأتي: تحسين الأداء الأكاديمي أشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلّة Frontiers in Human Neuroscience عام 2013 الى أهميّة وجبة الإفطار لطلبة المدارس؛ حيث إنّها تساهم في تعزيز الأداء الأكاديمي، وذلك من خلال زيادة جودتها عبر تضمين أهمّ
أهمية الغذاء الصحيّ للأطفال يمتلك اتباع أسلوب حياة صحيّ خلال مرحلة الطفولة العديد من المزايا على المدى البعيد. ويشمل تناول الغذاء الصحيّ استهلاك مجموعة متنوعة من الأطعمة الكاملة والمُغذية. وفيما يلي بعض الفوائد الصحيّة لاتباع الأطفال لنظام غذائيّ صحيّ: يدعم النمو البدنيّ الصحيح للطفل حيث يجب إعطاء الطفل أطعمة غنّية بالعناصر الغذائيّة اللازمة لنموه. يدعم نمو الدماغ وتطوره، حيث تُساعد العناصر الغذائيّة، مثل: الحديد، واليود، وبعض الأحماض الدهنية على نمو الدماغ. يُقلّل من المشاكل الصحيّة التي قد
فوائد الرضاعة الطبيعية للطفل يمثل حليب الأم احتياج الطفل الكامل من الطعام والشراب، فما تمنحه الأم لطفلها عند إرضاعه رضاعة طبيعية لا يقدر بثمن ولا يستطيع أحد غيرها تقديمه، وللرضاعة الطبيعية فوائد عدة يمكن بيانها بشكل مفصل على النحو التالي. النمو والتطور الصحي للطفل يساعد حليب الأم على تعزيز النمو والتطور الصحي للطفل، وحمايته، وتعزيز بناء جهاز المناعة لديه، نظرًا لاحتوائه على المكونات المهمة لذلك، وما يميز حليب الأم هو القدرة على تغيير مكوناته بين رضعة وأخرى حسب حاجة الطفل وما يناسبه، ومن الجدير