حضور الاجتماعات المدرسية يمكن للأم مساعدة طفلتها على التفوق في دراستها من خلال الاهتمام بحضور الاجتماعات التي تعقدها المدرسة بين الآباء والمدرسين، حيث أن القيام بذلك يساعدها على معرفة البرامج والسياسات المتبعة في المدرسة، ويمكنها من التعرف على معلم إبنتها، ومناقشة الاستراتيجيات التي من شأنها مساعدة طفلتها على تحقيق آداء أفضل في دراستها، كما أنه سيجعل إبنتها تدرك بأن كل ما يحدث في المدرسة ستتم مشاركته في المنزل، ويمكن للأم في حال كانت ابنتها لديها احتياجات تعليمية خاصة طلب عقد اجتماع إضافي مع
ما هو قلق الامتحان هو حالة من الخوف الذي يصيب الطالب، يكون مرتبطاً بمواقف سابقة للامتحان تسبب انزعاجه وتكدّره، أو بالامتحان نفسه؛ حيث يكون خائفاً من الفشل فيه. أسباب القلق من الامتحان من الطبيعي أن يقلق الطالب من الامتحان ونتائجه، وهذا يدفعه إلى مزيد من الجد والاجتهاد كي يصل إلى النجاح، لكن أحياناً يصبح القلق مبالغاً ويعيق العملية الدراسية، وربما ينعكس سلباً على نتائج الامتحانات ، وذلك له أسباب متنوعة؛ منها: ممارسة الإحباط من قِبل المعلم على الطالب وتهديده له بالعقاب في حال ضعف أدائه في
ممارسة رياضة الركض قبل الاختبار يشعر الشخص بالقلق أقل عندما يكون متعباً ومرهقاً، وقد يظن البعض أنّ الركض قبل الاختبار فكرة سيئة، كونه يُسبّب تعباً شديداً للجسد، إلّا أنّه الطريقة الأفضل للتركيز أثناء تقديم الاختبار، والابتعاد عن القلق الذي يشتت العقل، لذلك يُنصح بالذهاب للهرولة قليلاً قبل موعد الاختبار بساعة، فهذا من شأنه أن يُقلّل من رهاب الاختبار . النوم جيداً يعتبر السهر طوال الليل قبل الامتحان والدراسة كثيراً في محاولة لدارسة كلّ المادة من أكبر الأخطاء التي يمكن أن يرتكبها الطلاب قبل
قيمة الوقت يعتبر الوقت رأس مال الإنسان، فإذا ما أدركه وعرف قيمته فاز، وإذا ما استهتر به ضاعت حياته هباءً منثوراً؛ كما أنّ الوقت يمضي سريعاً، والأيام التي تنقضي لا تعود، والإنسان العاقل هو الذي يغتنم كل لحظة تمرّ من حياته، ولا شكّ أن اغتنام الوقت يزيد من أهميته وقيمته. أسباب الحاجة لإدارة الوقت ثمة أمور تضطرنا للبحث عن وسائل لضبط أوقاتنا؛ منها: إنجاز الأعمال والمهام المهمة والضرورية في أسرع وأقل وقت ممكن؛ كي يتبقى وقت للراحة والتخطيط للمستقبل. التغلب على التعب والإجهاد الذي يمكن أن يصيبنا من
الجلوس بمكان هادئ يعتبر التركيز أثناء القراءة من القواعد المهمة، فتشتت الانتباه هو عدو القارئ، ولهذا يُنصَح بالجلوس في مكان هادئ بعيداً عن الضوضاء، والألعاب، والإنترنت، وإذا كان هذا صعبا قليلاً، فمن الممكن سماع القليل بما يسمى بالضوضاء البيضاء أثناء القراءة لزيادة التركيز، والحرص على أن لا يكون مكان القراءة مريحاً جداً لدرجة الشعور بالنعاس. تدوين الملاحظات يساعد تدوين الملاحظات أثناء القراءة على تذكّر المعلومات التي تمّت قراءتها، والتركيز خلال القراءة، حيث من الممكن تدوين الكلمات المبهمة غير
إنشاء مخطط زمني بالأنشطة الحالية يمكن للشخص معرفة كيف يتم قضاء وقته من خلال كتابة مخطط زمني بالأعمال والأنشطة التي يمارسها لمدة أسبوع مثلاً، حيث يمكن أن يسجل فيه الأنشطة خلال المدرسة، ومع العائلة، وفي العمل، وفي المنزل، بالإضافة إلى وقت الطعام والشراب، وبعد الانتهاء من هذا الجدول يمكن تحديد الساعات والأيام التي يستطيع تخصيصها للدراسة . كتابة جدول زمني للدراسة بعد تحديد الأوقات التي يمكن الدراسة فيها فإنه يجب كتابة جدول للدراسة، وكتابة الموضوع أو المادّة التي سيتم دراستها، حيث إنّ هذا سيساعد
عدم التركيز عدم التركيز هو نوع من أنواع التشتت الذهني، وهو من أكثر المشاكل التي تواجه طلاب المدارس والجامعات، وذلك نتيجة عدة أسباب، مما يؤدي انخفاض معدل التحصيل الدراسي، وعدم القدرة على استيعاب بعض المعلومات الدراسية، أو تذكر بعض المعلومات السابقة، وتطور هذه الحالة يؤدي للإصابة بالزهايمر، وبالتالي فقدان القدرة على التواصل مع الآخرين . أسباب عدم التركيز هناك عدة اسباب لقلة التركيز وهي : قلة القراءة. اضطرابات النوم. سوء التغذية. السمنة التي تقلل من كمية الدم الواصلة إلى الدماغ. ارتفاع درجة حرارة
ظاهرة الغياب عن المدرسة تعتبر ظاهرة الغياب عن المدرسة من الظواهر الآخذة بالانتشار في المجتمعات، وقد تنبّهت إليها المؤسسات التربويّة وحاولت دراستها للقضاء عليها؛ لأنّها تسبّب الكثير من المشاكل للطالب نفسه وللمجتمع، ففي هذا المقال سنتناول أسباب الغياب المدرسي، وكيف يمكن أن تتكاتف الجهود للتخلّص منه. أمّا عن تعريف الغياب عن المدرسة: فهو الانقطاع المتكرّر عن المدرسة بشكلٍ غير طبيعيّ، وبالتالي يفوّت الطالب الكثير من الدروس نتيجة هذا الانقطاع. أسباب الغياب عن المدرسة هناك العديد من الأسباب التي تؤدي
المذاكرة الفعالة يشتكي العديدُ من الطلبة سواءً في الجامعات أو المدارس من قضائهم وقتاً طويلاً في المذاكرة والتحضير للامتحانات مع عدم الحصول على النتيجة المطلوبة، وهذا الأمر يؤدّي إلى شعورهم بالاستياء وعدم الرّضا، ويؤدّي في كثيرٍ من الحالات إلى الإحباط والتوقف عن الدراسة والمحاولة وبالتالي الفشل، خاصّةً عندَ رؤية طلبة آخرين يحصلون على علامات مرتفعة على الرّغم من أنّ وقت دراستهم كان أقل. قد يكون السبب في الحصول على علامات متدنّية الإهمال في المذاكرة وتدنّي الدافع اللازم لها وذلك بسبب الشعور
تنظيم وإدارة الوقت يجب تنظيم وقت الدراسة ووضع خطة دراسية يتم فيها تحديد الهدف الدراسي لكل أُسبوع، مع مراعاة وضع الوقت الكافي للواجبات الدراسية والفصول الدراسية والتواصل الاجتماعي، ويمكن أيضاً الاستعانة بتقويم زمني يتم شراؤه وكتابة جميع الانشطة الأُسبوعية التي سيتم القيام بها، مع تحديد الأولويات الأكاديمية، فمثلاً يجب البدء بالمواد الأصعب لأن الطاقة تكون أكبر في البداية. الابتعاد عن الملهيات يوجد الكثير من الوسائل التي تلهي وتشتت تركيز الشخص أثناء الدراسة وأثناء الفصل الدراسي، فيجب إبعاد
طريقة السمع والتسجيل إحدى الطرق التي تُستخدم لتسهيل عملية الحفظ والفهم هي التَّعلم السمعي، ويُمكن الإستفادة منها من خلال تسجيل المحاضرات المختلفة عند سماعها، وذلك لإعادة الإستماع إليها في وقت لاحق لكتابة الملاحظات المختلفة عليها، كما يُمكن التسميع الذاتي من خلال رفع الصوت قليلاً وطرح الأسئلة مع الإجابة عنها بصوت مرتفع مسموع، كما يُنصح بربط المعلومات ببعضها من خلال إستخدامات دلالات لكلمات يتم من خلالها ربط المعلومات وقد تكون الأغاني أو المقاطع الصوتية التي تُسهل من عملية حفظ المعلومات . طريقة
اللجوء إلى التكرار يمكن للفرد حفظ دروسه بحيث لا ينساها من خلال تكرار قراءة النص عدم مرات، بحيث يعمل على قراة سطر من النص ثم تكراره لعدة مرات، وبعد ذلك محاولة تذكره دون النظر إلى النص، ثم بعد الانتهاء من حفظه البدء بحفظ سطر جديد وإضافته لما تم حفظه مسبقاً، بحيث تكون عملية الحفظ تراكمية مع مراعاة تجنب الانتقال لحفظ جزء جديد دون إتقان الجزء الحالي، ويندرج هذا النوع من التعلم ضمن التعلم البصري، ولكن يمكن للفرد تطبيق التعلم السمعي أيضاً من خلال قراءة النص بصوت مرتفع. التحضير للحفظ يمكن للفرد زيادة
تسجيل المعلومات يُعدّ تسجيل المعلومات من الطرق المناسبة في التعليم السمعي؛ حيث تُستخدم خلالها آلة لتسجيل جميع المعلومات المُراد حفظها ، ثم يتمّ الاستماع إليها أكثر من مرة، ويُنصح أثناء الاستماع بتدوين المعلومات وكتابتها لتعزيز وتسهيل عملية الحفظ. تقسيم المعلومات إنّ تقسيم المعلومات يُعتبر من الطرق المناسبة في التعليم البصري؛ حيث يتم خلال هذه الطريقة تقسيم جميع المعلومات المُراد حفظها على شكل نقاط، وتُستخدم الأقلام الملونة للتمييز بين العناوين المختلفة. تكرار المعلومات يُعتبر تكرار المَعلومات
الحفظ السريع من مستلزمات ومتطلبات العمليَّة التعليميَّة حفظُ بعض العناصر للمواد الدراسيَّة، والطلاب في ذلك متفاوتون، فبعضهم لديه مَلكة الحفظ الجيِّد والسريع، والبعض الآخر لديه القدرة على الحفظ ولكن بشكلٍ بطيء، وهناك من الطلاب مَن يعاني سوءَ الفهم والحفظ معاً، وهناك طرق ونصائح تساعدُ على الحفظ السريع. نصائح لسرعة الحفظ التدرُّج مع المادة الدراسيَّة، تحضيراً، ومشاركةً، ومراجعة، فهذه أمور ثلاثة لا بدَّ منها، فلا بدَّ من تحضير الدرس أولاً، وقبل الذهاب إلى المدرسة، ولا بدَّ بعد ذلك من انتباه الطالب
الجدول دراسي الجدول الدراسي هو أداة عملية سهلة تساعد على إدارة الوقت والتحكم به خلال الدراسة، كما تمنح الشخص رؤية مبدئية لما يجب أن يقوم به وينجزه خلال فترة معينة من الوقت لتحقيق أهداف منشودة مختلفة، لذلك إذا كان لدى الطالب الرغبة في تنظيم مواعيد الدراسه وود اكتساب الحماس والثقة تجاه قدراته يجب إنهاء واجباته ومهامه بأقصى طاقاته وبأفضل الاحتماليات، والحل المثالي لهذا الشيء هو وضع جدول دراسي فعَّال وملائم، لذلك سنتناول في هذا المقال طريقة عمله. خطوات عمل جدول دراسي إعداد الجدول الزمني وضع قائمة
وضع دلالات يمكن أن يسهل الطالب عملية الحفظ للإمتحانات بوضع بعض الدلالات في عقله، بمعنى ربط المادة الدراسية بشيء مهم ومألوف بالنسبة له، وذلك لأن ذاكرة الإنسان لها قدرة أكبر على تذكر المعلومات السابقة من المعلومات التي يتم إدخالها حديثاً. فعلى سبيل المثال: يُمكن ان يستعين الطالب بأحد الأفلام الوثائقية التي شاهدها أو أحد تجاربه اليومية لتذكر المعلومات الموجودة في درس ما. الدراسة على مراحل يمكن أن يسهل الطالب عملية حفظ المادة الدراسية للامتحان من خلال توزيع وتقسيم المادة إلى أقسام يدرسها على مدار
الحفظ تعد مشكلة النسيان وعدم التركيز بالإضافة إلى عدم القدرة على الحفظ مشكلةً شائعة الانتشار بين الناس، خصوصاً لدى الطلاب على مقاعد الدراسة، كما أنها تشكل مصدر قلقٍ وانزعاج، فكثير من الطلاب يعانون من عدم القدرة على حفظ المواد الدراسيّة المختلفة في مختلف المراحل التعليميّة، وسواء كان الهدف من وراء الحفظ هو تذكر المعلومات المفيدة على المدى البعيد، أو استخدامها في الامتحانات فإن الحفظ أمرٌ مهمٌ للإنسان، وتعتبر الذاكرة هي الجزء المسؤول عن التذكر والحفظ والتركيز، وفي هذا المقال هنا سنذكر عدداً من
ربط المعلومات بالموسيقا اتضح أن الدماغ البشري يستطيع تذكر أنواع معينة من الملعومات أكثر من غيرها، وخاصّة عندما يتم حفظ هذه المعلومات بنمط معين مثل الموسيقى، وهذه الفكرة ليست جديدة فقد اعتمدت المجتمعات البشرية منذ زمن طويل على الهتافات والأغاني لنقل التقاليد والتاريخ قبل ظهور الكتابة، ويمكن تنفيذ هذه النظرية من خلال الاستماع إلى نغمة موسيقية محببة، والبحث عن طريقة مبتكرة لدمج المعلومات التي يجب حظها في كلمات أغنية، ويمكن الاستماع إلى هذه المعلومات المسجلة خلال القيام بالأنشطة المختلفة مثل غسل
التحضير إنّ التخطيط لأي عمل هو سر من أسرار نجاحه، فلا نجاح لعمل ذي أهداف سامية دون تخطيط، والتدريس لذلك تبع، حيث يحتاج المدرس إلى تخطيط وتنفيذ مهارات التدريس، وفق الأهداف المعدّة له، مستعيناً بما يلزم من المصادر والوسائل، وفي الزمن المخصص له أيضاً وهذا هو التحضير، فهو التخطيط بصورة ذهنيّة أولاً وكتابيّة ثانياً. أنواع التحضير هناك نوعان من التحضير، وهما مرتبطان ببعضهما البعض، وربما لا ينجح أحدهما بشكلٍ تام إلّا بوجود الآخر، وهما: التحضير الذهنيّ: ويقصد به قراءة المادة العلميّة المراد تدريسها،
التحضير يجب تحسين جلسة الحفظ، واختيار البيئة بعناية، فهناك بعض الأشخاص الذين يختارون أماكن بعيدة عن الملهيات، والبعض الآخر يفضلّون الجلوس في المناطق العامّة؛ لذلك يجب معرفة البيئة التي تساعد على الدراسة واختيارها. تسجيل المادّة المخصصّة للحفظ يعتبر هذا الأمر مفيداً جداً في حالة الحاجة لتذكّر المعلومات من محاضرةٍ دراسيّةٍ، حيث يمكن استخدام شرائط التسجيل، والاستماع لها لاحقاً. كتابة كل شيء يُفضّل كتابة المعلومة، وإعادة كتابتها قبل البدء في محاولات استرجاعها من الذّاكرة، حيث تساعد هذه الطريقة على
الحفظ السريع تتفاوت مقدرة الناس بشكل عام، والطلبة بشكل خاص على الحفظ، ويتفاوتون في سرعته على حدٍ سواء، وهناك عوامل مصاحبة للفرد منذ نشأته الأولى، لها علاقة بالحفظ، ودقته، وسرعته، ويُطلَب الحفظ السريع من الطلبة أكثر من غيرهم، حيث إنّ وقتهم محدود، وواجباتهم كثيرة، وأياً كان اختلاف النّاس في درجة وسرعة الحفظ، فثمة عناصر متى توفرت فإنّها تساعد الطالب أو غيره على الحفظ السريع. العوامل المساعدة في سرعة الحفظ التركيز الذهني، والابتعاد عن مشتتات التركيز، وصارف الانتباه. تجزئة ما يراد حفظه إلى فقراتٍ
تدريب العقل على الحفظ الدراسة الفعالة هي عادة وممارسة، لهذا يجب تدريب العقل على قبول المعلومات الجديدة، وللقيام بذلك يحتاج الدماغ إلى تدريب مستمر خاصة إذا كان الإنسان يرغب في تحسين تركيزه، والقيام بالمهام المعقدة دون أخذ فترات راحة، وبشكلٍ عام يُمكن إنشاء مساحة تعليمية خاصة في المنزل بهدف تحقيق الأهداف المرجوة، ثمَّ تخصيص وقت محدد للدراسة في كل يوم. تخصيص وقت للتأمل تؤثر ممارسة التأمل بشكلٍ إيجابي على صحة الإنسان، وتقلل التوتر والألم، وتحسن الذاكرة ، وواقعياً أثبت أن التأمل يزيد المادة
الجلوس الخاطئ يعاني الكثير من الأشخاص لا سيما طلبة المدارس وأصحاب المهن المكتبية بما فيها السكرتارية والمحاماة والتعليم من مشاكل وآلام في العمود الفقري، وبالتزامن مع فترة الامتحانات المدرسية يتردد كثير من طلبة المدارس والجامعات على العيادات شاكياً من آلام مزمنة في عظام الظهر وعضلات الكتفين، ويعود السبب الأساسي في ذلك إلى طريقة الجلوس الخاطئة سواء أمام الحاسوب أم الكتاب. ثبت علمياً أنّ مرور ثلث ساعة من الزمن على الجلوس حتى لو كان صحيحاً يؤدي إلى اندفاع الدم إلى القدمين، وبالتالي توليد ضغط كبيرة
صعوبات التعلّم يعبّر مفهوم صعوبات التعلّم عن الحالات التي تؤثّر على طريقة الأفراد في القيام بالأنشطة الدماغيّة كالقراءة والكتابة والتحدّث وإجراء العمليات الحسابيّة، وتحدث هذه المشكلة بسبب وجود اختلافات في بنية دماغ الشخص المُصاب بها مما يؤدّي إلى التأثير على كيفيّة معالجة المعلومات داخل دماغه. يمكن الاستدلال على إصابة الشخص بمشكلة صعوبات التعلّم في مرحلة الطفولة وتحديداً عند الالتحاق في المدرسة من خلال مواجهته لصعوبة في مادة أو أكثر وعدم مقدرته على التحسّن مع مرور الوقت، وبعض الأشخاص قد يعانون