ضغط فقرات الظهر ضغط فقرات الظهر أو ما يُعرف بالانزلاق الغضروفيّ ، أو القرص المنفتق، أو الانقراص (بالإنجليزية: Herniated disk)، ويُطلق عليه البعض أيضًا مرض الديسك، ويتمثل بحدوث مشكلة صحيّة في أحد الأقراص التي تعمل كالوسائد بين فقرات العمود الفقريّ ، والذي يتكون من مركز ناعم يشبه الهلام يُعرَف بالنواة محاط بمادّة مطاطيّة أكثر صلابة تُعرَف بالطوق، وعند الإصابة بالانزلاق الغضروفيّ يحدث تهيّج للأعصاب المحيطة بالقرص بسبب انزلاق مركز القرص إلى الطوق المحيط به نتيجة وجود تمزّق في الطوق، فينتجُ ألمًا
ديسك الرقبة والدوخة لتوضيح العلاقة بين ديسك الرقبة والدوخة تجدر الإشارة إلى أنّ مصطلح الدوار العنقي (بالإنجليزية: Cervical vertigo) يستخدم للتعبير عن الدوخة التي تحدث نتيجة الإصابة بتشوهات في الرقبة، أو أمراض هيكلية أو وظيفية، ولوصف هذه الحالة بشكلٍ دقيق فقد يطلق عليها الأطباء مصطلح الدوخة العنقية (بالإنجليزية: Cervicogenic dizziness) أو دوار الحس العميق (بالإنجليزية: Proprioceptive vertigo)؛ إذ يشار إلى أن زيادة الضغط على العصب الموجود في الرقبة قد يؤدي إلى الشعور بالدوخة والذي قد يحدث بسبب
خشونة الرقبة والكتف الرقبة هي الدعامة التي تحمل الرأس مثبتة على الكتف وكليهما يتخلله أعصاب، وأوعية دموية، وعضلات، وعظام لتشكّل حلقة الوصل ما بين أجزاء الجسم والدماغ وباقي أجهزة الجسم الموجودة بالرأس، وتتعرّض الرقبة إلى الإصابة بالأمراض كباقي أعضاء الجسم إلا أنّ أكثر ما تصاب به الرقبة الخشونة ممّا يسبّب الألم في الكتف. خشونة الرقبة هو عبارة عن تآكل في الفقرات المكونة للرقبة مما يؤدّي إلى تلفٍ في الغضاريف التي تفصل بين هذه الفقرات، ويكون ذلك نتيجة لحوادث صدم تتعرّض لها الرقبة أو نتيجةً لوجود
تشنُّج عضلات الرقبة تشنُّج عضلات الرقبة، أو تشنُّج الرقبة، أو شد الرقبة (بالإنجليزية: Muscle spasm) هو الانقباض المفاجىء واللاإراديّ لعضلات الرقبة، أو الشدّ والارتعاش غير المسيطر عليهما لتلك العضلات، وقد يحدث ذلك نتيجةً لعدّة أسباب منها: تعرُّضها للالتواء، أو الإجهاد، أو الإرهاق، أو بسبب الشعور بألمٍ في عضلات الرقبة مرتبطٍ بحدوث إصابةٍ أو ظهور مشكلةٍ صحيةٍ، وفي هذا السياق؛ يُذكر أن بعض العضلات المُعرّضة للتشنُّج قد تكون قريبةً من الحبل الشوكي أو الجذور العصبية؛ مما يتسبب بزيادة الضغط على
التهاب عرق النسا عند الرجال لا تختلف الإصابة بمشكلة عرق النسا (بالإنجليزية: Sciatica) بين النساء، والرجال، إلّا أنّ فرصة إصابة الرجال بعرق النسا تكون أعلى من فرصة إصابة النساء بثلاثة أضعاف، وتوصف الإصابة بعرق النسا بأنّها ألم يمتدّ من أسفل الظهر مروراً بالأرداف، وصولاً إلى أسفل الساقين، وهو مسار العصب الوركيّ (بالإنجليزية: Sciatic nerve)، وفي معظم الحالات يتأثر العصب الوركيّ في جانب واحد فقط من الجسم. ويُذكر أنّ معظم حالات عرق النسا تحدث نتيجة ضغط القرص المنزلق في العمود الفقري على العصب
التواء الرقبة يحدث التواء الرقبة (بالإنجليزية: Neck Strain) نتيجة الشدّ الزائد لأحد الأربطة والألياف في الرقبة لدرجة كبيرة تؤدي إلى حدوث تمزّق فيها، وتعتمد شدّة التواء الرقبة على حجم ومكان التمزّق الحاصل، ويتراوح الألم المصاحب لالتواء الرقبة من ألم خفيف إلى ألم شديد وحاد، وفي الغالب لا يحتاج التواء الرقبة للعلاج ويزول من تلقاء نفسه خلال عدّة أيّام أو أسابيع، وقد تكون هذه المشكلة ناجمة عن اتّخاذ وضعيّة جسديّة خاطئة، وحمل الأوزان الثقيلة، والإصابة أو السقوط، والحركة المتكرّرة أو المفرطة في
ألم وسط الظهر يُعبّر ألم وسط الظهر (بالإنجليزية: Middle back pain) عن أي شعورٍ بالألم أو الانزعاج في المنطقة الواقعة بين أعلى الظهر وأسفل الظهر، وتعرف هذه المنطقة طبيًا بمنطقة الفقرات الصدرية السفلية (بالإنجليزية: Lower thoracic spine)، ويُشار إلى أنّ ألم وسط الظهر يُعدّ أقلّ شيوعًا من ذلك الذي يصيب منطقة أسفل الظهر والرقبة بسبب انخفاض حركة الفقرات الصدرية في منطقة وسط الظهر مقارنةً بمناطق العمود الفقريّ الأخرى، وقد يكون هذا الألم ناجمًا عن أيّ من المشاكل الصحيّة المختلفة التي قد تتراوح بين
أسباب ألم أسفل الظهر المستمر يمكن تعريف ألم أسفل الظهر المستمر أو المزمن بالألم الذي يستمرّ لمدّة تزيد عن ثلاثة أشهر ويؤثر في ممارسة الأنشطة اليوميّة للشخص المصاب، وتتعدّد الأسباب وراء ألم أسفل الظهر المستمر، ومن أهمّ هذه الأسباب ما يأتي: الضغط والإجهاد: يساهم في شدّ عضلات وأوتار أسفل الظهر وتمزقها ممّا يسبب الألم، والتشنجات العضليّة، وتيبّس المنطقة. الإنزلاق الغضروفي: يصيب أحد غضاريف العمود الفقريّ نتيجة التعرّض لإصابة، أو حمل الأوزان الثقلية، أو القيام بحركة خاطئة في الظهر، بالإضافة إلى تنكس
أعراض ألم اسفل الظهر يتضمن ألم أسفل الظهر مجموعة من الأعراض التي تختلف في شدَّتها وسرعة ظهورها، فبعضها خفيف وبالكاد يمكن ملاحظته والبعض الآخر شديد، وقد تبدأ الأعراض بشكل مفاجئ أو تزداد ببطء وبالتدريج، وتسوء مع مرور الوقت، وفيما يأتي بيان لهذه الأعراض. أنواع الألم تبعاً لطبيعته تختلف طبيعة ألم أسفل الظهر باختلاف المسبب له، وفيما يأتي ذكر للأشكال المختلفة لآلام أسفل الظهر: الشعور بألم محصور أسفل الظهر. الشعور بألم حارق، يمتد من أسفل الظهر إلى الفخذ من الخلف، وأحياناً إلى أسفل الرجل والقدم، ويمكن
ألم الظهر جهة اليسار يُعدّ ألم الظهر (بالإنجليزية: Back pain) من جانب واحد مشكلة شائعة إلى حدٍ ما، إذ يبدأ الشعور بالألم بشكلٍ مفاجئ على شكل وخز حاد في الجانب الأيسر من الظهر، علمًا أنّ الألم قد يمتد إلى الظهر من مصادر مختلفة فقد يكون مصدره العظام، أو المفاصل، أو الأربطة، أو العضلات. أسباب ألم الظهر جهة اليسار تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بألم الظهر من جهة اليسار، إذ قد يكون الألم مرتبطًا بنمط الحياة في بعض الحالات، أو قد يحدث نتيجة التعرض لإصابة خلال ممارسة التمارين الرياضية، بالإضافة
أسباب ألم الظهر هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدّي إلى الشعور بألم في الظهر، نذكر منها ما يأتي: التّعرض لإصابة وإجهاد في الظهر: حيثُ يؤدّي إجهاد العضلات والأربطة ، والشد العضلي ، ووجود ضرر في الأقراص الموجودة في الظهر، وحدوث كسر، والتّعرّض للسقوط إلى الشعور بألم في الظهر. وجود مشاكل في تركيب الظهر: إذ قد يحدث ألم الظهر بسبب تعرّض الأقراص الموجودة بين فقرات العمود الفقري إلى تمزق وتورّم يؤدي إلى إحداث ضغط على الأعصاب ممّا يسبّب ألم الظهر، وكذلك الإصابة بعرق النّسا (بالإنجليزية: Sciatica)، وهو
أسباب آلام الظهر يتكون ظهر الإنسان من مجموعة من الأوتار، والعضلات ، والأربطة، والعظام التي تعمل معاً؛ لدعم جسم الإنسان وتمكينه من الحركة براحة وحرية، وبالتالي فإنّ أيّ مشكلة أو خلل يصيب هذه المكونات قد يؤدي إلى الشعور بألمٍ في الظهر، وقد تحدث هذه المشاكل نتيجة إجهاد، أو وضعية جلوس خاطئة، أو حالات مرضية معينة، وفيما يأتي بيان لبعض هذه الأسباب بشيءٍ من التفصيل: الالتواء والشد العضلي يُعدّ الالتواء والشدّ العضليّ من أكثر أسباب ألم الظهر شيوعاً، وقد يحدث نتيجة التعرّض لإصابة، أو حمل الأوزان
أسباب ألم الظهر يُعدّ ألم الظهر (بالإنجليزية: Back pain) من المشاكل الصحية الشائعة التي يكثر تسببها بتغيب الأشخاص عن العمل ومراجعتهم الأطباء المختصين، وحقيقة تتعدد الأسباب الكامنة وراء الشعور بألم الظهر، نذكر منها ما يأتي: إجهاد عضلات الظهر، وذلك نتيجة التعرض لضغط أو شد في عضلات الظهر، أو الإصابة بالجروح أو الكسور، أو الوقوع، فضلاً عن احتمالية تعرض العضلات للإجهاد نتيجة القيام بحركات أو تصرفات معينة، مثل: حمل الأشياء بطريقة غير صحيحة. حمل الأشياء الثقيلة للغاية. القيام برحكة مفاجئة وبشكل خاطئ.
الألم الحاد أسفل الظهر يمكن تعريف ألم أسفل الظهر الحاد (بالإنجليزية: Acute Low Back Pain) بالألم المفاجئ أو التدريجيّ في منطقة أسفل الظهر ، وهو من المشاكل الصحيّة الشائعة جداً، ويستمرّ الألم لفترة لا تزيد عن 6 أسابيع في هذه الحالة، وقد يكون مصحوباً بالشعور بالحرقة، والخز الشديد، وقد يكون الألم خفيفاً أو شديداً، كما قد يمتدّ الألم إلى مناطق أخرى مثل الفخذين، والأرداف. أسباب الألم الحاد أسفل الظهر على الرغم من إمكانيّة الشعور بالألم في مناطق الظهر المختلفة إلى أنّ منطقة أسفل الظهر تُعدّ الأكثر
ألم الظهر بينت الجمعة الأمريكية لجراحي الأعصاب أنّ ما يقارب 75-85% من الأمريكان سيعانون من ألم الظهر في مرحلة ما من حياتهم، إذ يُعدّ ألم الظهر عَرَض لأنواع مختلفة من المشاكل الطبية، والذي يحدث بسبب وجود مشكلة في جزء أو أكثر من أجزاء أسفل الظهر، مثل: العضلات، أو الأربطة، أو الأعصاب، أو الفقرات التي تكوّن العمود الفقري، وتجدر الإشارة إلى أنّ 90% من حالات ألم الظهر يتحسن فيها الألم لدى المرضى دون الحاجة إلى تدخل جراحي. أسباب ألم الظهر هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث ألم الظهر، ومنها ما
ألم الرقبة من الخلف يُعتبَر ألم الرقبة من المشاكل الشائعة التي يعاني منها الكثيرون، وتُعَدُّ الإصابة بالفصال العظميّ، والجلوس بوضعيّة خاطئة عند ممارسة الأنشطة المختلفة من الأسباب التي تُؤدِّي إلى تشنُّج عضلات الرقبة، وقد يترافق مع ألم الرقبة ظهور عدد من الأعراض الأخرى، كالشعور بالألم في الرأس، وتشنُّج العضلات، وتيبُّسها، وعدم المقدرة على تحريك الرأس بسهولة. أسباب ألم الرقبة من الخلف تُوجَد العديد من الأسباب التي قد تُؤدِّي إلى المعاناة من ألم الرقبة من الخلف، ومن هذه الأسباب ما يأتي: الإصابة
ألم الرقبة يُعرَّف ألم الرقبة على أنَّه تشنُّج يُصيب عضلات الرقبة ؛ بسبب الجلوس بوضعيّة خاطئة، أو الانحناء، أو بسبب التهاب الفصل العظميّ، وفي حال كان ألم الرقبة مُصاحباً لضعف في اليدَين أو الشعور بالخدر، وفي حال سبَّب ألم الرقبة ألماً شديداً في الكتف يمتدُّ إلى الذراع، تجب مُراجعة الطبيب، ومن الجدير بالذكر أنَّ ألم الرقبة من النادر أن يكون عَرَضاً لمرض خطير. أسباب ألم الرقبة ينتج ألم الرقبة عن العديد من الأسباب، ومنها ما يأتي: الشدُّ العضليّ، والتوتُّر؛ وذلك بسبب الجلوس، أو النوم بوضعيّة غير
ألم أعلى الظهر تختلف أعراض ألم أعلى الظهر من شخصٍ إلى آخر، وتتراوح شِدَّتها من الخفيفة التي تختفي خلال بضعة أيّام، إلى الشديدة التي تُؤثِّر في مُمارسات الحياة اليوميّة، وتختلف الطريقة التي تظهر فيها هذه الأعراض، فقد يكون ظهورها مُفاجئاً، حيث يظهر الألم مُباشرة بعد الإصابة، أو مُتأخِّراً؛ ففي هذه الحالة يستغرق الألم عِدَّة ساعات أو أكثر بعد الإصابة حتى يظهر، أو قد تكون تدريجيّة الظهور، فتبدأ بشكلٍ خفيف، وتزداد حِدَّتها مع مرور الوقت، ومن أعراض آلام أعلى الظهر ما يأتي: الإحساس بالوخز ، أو
ألم العصعص يعرف العصعص بعظم الذيل (بالإنجليزيّة: Tailbone) هو نقطة التقاء لمختلف العضلات، والأوتار، والأربطة، حيث يتكون من ثلاثة، أو أربعة، أو خمسة عظام صغيرة، تقع في نهاية العمود الفقري ، ويوجد العديد من الأسباب الشائعة التي قد تؤدي إلى الإصابة بألم في منطقة العصعص، ومنها: الولادة الطبيعية: قد يحدث ألم العصعص أثناء الولادة الطبيعية بسبب حدوث كدمات بعظام العصعص أو إجهاد الأربطة المحيطة، وفي بعض الحالات قد يحدث كسر في عظام العصعص. الإصابة بتشنجات عضلية في الحوض: يمكن أن تتسبّب التشنجات
العلاجات الطبيعية يُطلق مصطلح الوتاب على تشنّج الرقبة، ويعتمد العلاج على المسبّب الرئيسيّ للتشنّج، وهناك العديد من الخيارات العلاجيّة المختلفة التي قد يُلجأ إليها في الحالات البسيطة من تشنّج الرقبة، ومن العلاجات الطبيعيّة التي قد تساعد على التخفيف من تشنّج الرقبة نذكر الآتي: الكمّادات الحارّة والباردة: تساعد الكمّادات الباردة على التخفيف من الالتهاب، كما تساعد الكمّادات الحارّة والاستحمام بالماء الدافئ على استرخاء العضلات والتخفيف من مشكلة الوتاب. التمدّد: يساعد تمديد عضلات الرقبة من خلال
علاجات سريعة هُناك العديد من الحلول التي يُمكن اتّباعها بهدف تخفيف تشنّجات عضلات الظهر بشكلٍ سريع، وفيما يأتي بيان لأبرزها: اتّخاذ وضعية مُريحة للشخص؛ بما يُخفف من شعوره بالألم. تجنّب البقاء في السرير لفترةٍ طويلة من الزمن، إذ يُنصح بالحركة الخفيفة؛ كالمشي ببطء لبضع دقائق عدّة مرات في اليوم الواحد. وضع كيس من الثلج على منطقة الظهر لمدّةٍ تتراوح بين ربع إلى ثلث ساعة، بما معدّله ثلاث إلى أربع مراتٍ في اليوم الوحد، ويُنصح بذلك تحديداً خلال اليومين أو الثلاثة أيام الأولى من الشعور بتشنّجات العضلات
عرق النسا يُمثل عرق النسا (بالإنجليزية: Sciatica) العَرض الأكثر تكراراً للإصابة بالانزلاق الغضروفي القطني (بالإنجليزية: Lumbar herniated disc) المعروف أيضاً بالانزلاق الغضروفي أسفل الظهر، إذ تتسبّب هذه الحالة بالضغط على واحد أو أكثر من الأعصاب التي تدعم العصب الوركي (بالإنجليزية: Sciatic nerve)، ممّا يؤدي إلى المُعاناة من الألم، أو الحرقة، أو الارتعاش، أو الخدران. وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الأعراض تمتد من الأرداف إلى السّاق وقد تصِل القدم في بعض الأحيان. وفي سياق هذا الحديث يُشار إلى أنّها
أسباب وعوامل خطر الإصابة بتشنج الرقبة يتمثّل تشنج الرقبة أو شد الرقبة (بالإنجليزيّة: Neck spasms) بحدوث انقباضات لا إراديّة للعضلات الموجودة في الرقبة؛ حيث يظهر ذلك على شكل شدٍّ وألمٍ وصلابةٍ في الرقبة، وقد يعود السبب في تشنّج الرقبة إلى إجهاد العضلات أو توتّرها، وذلك نتيجة بذل مجهودٍ بدنيٍ أو شدّ العضلات بدون وعي استجابةً للتوتر والضغط الذي يشعر به الفرد. الأسباب الروتينية لتشنّج الرقبة من الأسباب الاعتيادية والروتينية لتشنج الرقبة ما يأتي: التواء الرقبة: قد يؤدي تعرّض عضلة الرقبة لتمزّقٍ أو
أسباب أوجاع أسفل الظهر يُعَدُّ ألم أسفل الظهر من المشاكل الصحِّية الشائعة بين الأفراد، والتي تُؤثِّر في ممارساتهم للأنشطة اليوميّة، وفي الحقيقة هناك عِدَّة أسباب تكمن وراء الشعور بألم في أسفل الظهر، ويُمكن إجمال بعض منها في ما يأتي: الإصابة بداء القرص التنكُّسي. الإصابة بالتضيُّق الشوكيّ. المعاناة من داء الفقار التنكُّسي. التعرُّض لإصابات الأقراص، ومن أنواع إصابات أقراص العمود الفقري: الانزلاق الغضروفيّ، أو الانقراص. تمزُّق القرص. انحراف العمود الفقريّ جانبيّاً. كثرة النشاط الحركيّ، والمعاناة