هشاشة العظام تتمثل الإصابة بهشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis) بفُقدان الجزء المعدني من العظام وترقّق وتفكّك الجُزء الإسفنجي منها، ممّا يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بكسور العظام، وتُعتبر هذه الحالة أكثر شيوعاً لدى الإناث مُقارنةً بالذكور، فبعد 3-8 سنوات من انقطاع الطمث تزداد سُرعة فقدان العظام، وتتضمن الخطّة العلاجيّة لهذه الحالة وصف الأدوية ومُمارسة التمارين الرياضيّة المُناسبة. قلة النسيج العظمي تتمثل الإصابة بقلة النسيج العظمي (بالإنجليزيّة: Osteopenia) بانخفاض كثافة العظام، ممّا يؤدي
الفصال العظمي يمثل الفصال العظميّ (بالإنجليزية: Osteoarthritis) أكثر أنواع التهاب المفاصل (بالإنجليزية: Arthritis) انتشاراً، وتؤثر هذه الحالة في الغضاريف (بالإنجليزية: Cartilage) وتُدّمرها، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ الغضاريف تُمثل الأنسجة الرخوة التي تَسند نهايات العظام داخل المفاصل. التهاب المفاصل الروماتويدي يُمكن تعريف التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis) على أنّه أحدّ اضطرابات المناعة الذاتية المُتمثلة بمُهاجمة جهاز المناعة للغشاء الزلالي (بالإنجليزية:
ألم في الكتف الأيسر ينتج ألم الكتف عادةً عن الإصابة في مفصل الكتف، أو الأوتار، أو العضلات، أو الأربطة المُحيطة بالمفصل، وقد تتسبَّب الإصابة ببعض الأمراض في منطقتيّ الصدر، والبطن بألم الكتف، مثل: أمراض المرارة، أو أمراض القلب، ويُسمَّى هذا الألم ب(الألم الرجيع)، حيث لا تزداد حِدَّته مع الحركة. أسباب ألم الكتف هناك العديد من الأسباب التى ينتج عنها حدوث ألم الكتف، ومنها: الالتهاب الكيسيّ، وينتج هذا الالتهاب عن الاستخدام المُفرط للكتف، ممّا يُؤدِّي إلى التهاب، وتورُّم الجراب الموجود بالكتف،
ألم عظام الحوض يمتلك مفصل الحوض قدرةً كافيةً لتحمّل الحركة المُتكررة؛ حيث ترتبط أجزاء مَفْصِل الحوض الكروي الحُقِّيّ (بالإنجليزية: Ball and socket joint) مع بعضها بطريقةٍ تسمح فيها للسوائل بالحركة، وفي كل مرة يتم فيها استخدام الحوض تمنع الغضاريف الموجودة في هذا التجويف احتكاك العظام ببعضها، لكن مع تقدم العمر يُمكن أنّ تتآكل هذه الغضاريف أو تتعرّض للتلف، كما تزداد احتمالية تعرّض العظام للكسر، ممّا يؤدي في نهاية المطاف إلى الشعور بألمٍ في عظام الحوض. أسباب ألم عظام الحوض يُمكن بيان الأسباب
ألم خلف الركبة تُعَدُّ الركبة من أكثر المناطق المُعرَّضة للإصابة، كما أنَّها أكبر مفصل في جسم الإنسان، وتتكوَّن من العظام، والأربطة، والأوتار، والغضاريف ، وتتفاوت شِدَّة الإصابات التي تتعرَّض لها الركبة من الإصابات الخفيفة التي لا تحتاج لأيِّ علاج طبِّي، حيث تشفى بالراحة، إلى الإصابات الشديدة التي تحتاج للتدخُّل الطبِّي، أو الجراحيّ، وهناك العديد من الأسباب التي تُؤدِّي إلى الشُّعور بآلام الركبة من الخلف، فقد يحدث هذا الألم نتيجة التعرُّض للإصابات، أو المُعاناة من بعض الأمراض. الإصابات
ألم الورك يُعَدُّ ألم الورك من الآلام الشائعة، والتي قد تنتج عن مجموعة من الأسباب، ويُساعد تحديد المكان الدقيق للألم على تحديد مُسبِّب هذا الألم، فإذا كان الألم في الجزء الخارجيّ من الورك، أو في المنطقة العُلويّة للفخذ، أو المنطقة الخارجيّة للأرداف، فعادةً ما يكون السبب وجود مشاكل في العضلات، والأربطة، والأنسجة الرخوة المُحيطة بمفصل الورك، وإذا كان الألم في الجزء الداخليّ من الورك أو في منطقة الفخذ، فغالباً ما يكون السبب وجود مشاكل في مفصل الورك. أسباب ألم الورك هناك العديد من الأسباب التي
ألم المفاصل يتكوَّن المفصل من عِدَّة أجزاء تشمل العضلات، والعظام، والأوتار، والأربطة، والغضاريف، ويُمكن أن يحدث الألم في أيُّ جُزء منها، ويُمكن أن تكون هذه الآلام شديدة، بحيث تُعرقل حركة المفصل، وتحدُّ منها، ويُمكن أن تكون خفيفة تُسبِّب ألماً مُحتملاً بعد مُمارسة أنشطة مُعيَّنة، ويُشير ألم المفصل غالباً إلى التهاب المفصل ، إلا أنَّه تُوجَد العديد من المُسبِّبات المُختلفة له. أسباب ألم المفاصل تُوجَد الكثير من الأسباب المُؤدِّية إلى الإصابة بألم المفاصل، ومنها ما يأتي: التهاب الأوتار. التهاب
ألم الكتف الأيمن يحتوي الكتف على مجموعة من التراكيب، كالعظام، والأربطة المسؤولة عن ربط العضلات بالعظام، والمفاصل التي تسمح بتحريك الكتف ، ونظراً لسِعة مجال حركة الكتف، فإنَّ تعرُّضه لأيِّ مشكلة غالباً ما ينتج عنه حدوث إعاقة في حركته، كما يتسبَّب في الشعور بالألم، أو الانزعاج. أسباب ألم الكتف الأيمن هناك العديد من الأسباب التي قد تكمن وراء الإصابة بألم الكتف الأيمن، ومنها: الإصابة بالتهاب المفاصل، مثل: التهاب المفاصل الروماتويديّ (بالإنجليزيّة: Rheumatoid arthritis)، أو الفصال العظميّ
ألم الفخذ يقع الفخذ في منطقة أعلى الساق، وبالتحديد في المنطقة الفاصلة بين مفصل الورك، والركبة، ومن الشائع الشعور بألم في منطقة الفخذ، فقد يحدث هذا الألم بشكل مفاجئ، وقد يزداد تدريجيّاً مع مرور الوقت، ومن المُمكن أيضاً أن يتسبَّب هذا الألم في إعاقة الحركة، فيُواجه الشخص صعوبةً أثناء مُمارسته لبعض الأنشطة الحركيّة كصعود الدرج، والركض، أو حتى المشي. أسباب ألم الفخذ تكمن العديد من الأسباب وراء الإصابة بألم الفخذ، ومن هذه الأسباب يُمكن ذكر ما يأتي: تعرُّض العصب الشوكيّ للانضغاط، والذي قد يحدث نتيجة
ألم العظام يعتبر ألم العظام من أنواع الألم الشديدة والمزعجة، حيث يمكن أن يحدث الألم في عظمة واحدة أو أكثر من عظام الجسم، وغالباً ما يرتبط ألم العظام بأمراض تؤثر في وظيفة العظام الطبيعية أو بنيتها، وفي الحقيقة يختلف ألم العظام عن ألم المفاصل والعضلات بأنّه ألم مستمر في جميع الأوقات، سواءً تم تحريك العظمة أم لا. أسباب ألم العظام هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى حدوث ألم العظام، ومنها ما يأتي: التعرّض لإصابات: يُعدّ التعرّض لإصابات من الأسباب الشائعة لألم العظام، وغالباً ما يحدث الألم عند
ألم العُصعص يُعرَّف العُصعص على أنَّه تركبية عظميّة، تُوجَد في قاع العمود الفقريّ ، ويلعب دوراً مهمّاً في الحفاظ على الثبات أثناء الجلوس، وتحتوي المنطقة المُحيطة به على عدد من الأربطة، والأوتار، والعضلات، وعليه يُمكن تعريف ألم العُصعص على أنَّه: ذلك الألم الذي يتركَّز في آخر العمود الفقريّ وفوق الأرداف مُباشرة، وقد ينشأ الألم في العُصعص نفسه، أو في التراكيب المُحيطة به، ويتراوح هذا الألم في حِدَّته من المُعتدل إلى الشديد. أعراض ألم العُصعص يتميَّز ألم العُصعص بعِدَّة سمات، ومنها ما يأتي:
ألم الساقَين يُعَدُّ التعرُّض للإصابات، أو إجهاد الساق لفترات طويلة السبب الرئيسيّ لحدوث ألم الساق ، ويتراوح هذا الألم في شِدَّته من البسيط إلى الشديد جدّاً، ومن الجدير بالذكر أنَّ هذا الألم قد يُصيب منطقة مُعيَّنة من الساق، كعظام الرُّكبة مثلاً، أو الساق بأكملها، وقد يحدث بشكلٍ مُفاجئ، أو تدريجيّ، ومن المُمكن أن يكون مُستمرّاً، أو مُتقطّعاً. أنواع ألم الساقَين هناك بعض أنواع ألم الساق، ومنها ما يأتي: مرض الشرايين المُحيطيّة: (بالإنجليزيّة: peripheral artery disease) يحدث هذا المرض نتيجة ضَعْف
آلام الركبة يعاني الكثير من الناس من آلام في الركبة، وهي من المشاكل المؤرقة والمزعجة والتي قد تسبب أعراضاً جانبية وتؤثر في الصحة وتؤدي لعدم القدرة على ممارسة الحياة والحركة بالشكل الطبيعي، ويصاب بها الشباب البالغين والأطفال وكبار السن، وتنتج هذه الآلام عند إصابة الركبة بشكل مباشر، أو بسبب حالة طبية مزمنة، أو بسبب عوامل الشيخوخة وضعف العظام، وسنتحدث في هذا المقال بشكل أكبر عن الأسباب المؤدية للمشكلة. أسباب آلام الركبة وعدم القدرة على ثنيها حدوث التهابات في المفاصل، ويعتبر السبب الأكثر شيوعاً،
ألم الركبة يُعتبَر ألم الركبة من الآلام الشائعة، ويُصاب به الأشخاص من الأعمار جميعها، وقد يحدث ألم الركبة نتيجة الإصابة ببعض الحالات المرضيّة المختلفة، كتمزُّق الأربطة، والغضاريف، ويختلف مكان ألم الركبة، وشِدَّته بناءً على مُسبِّب الألم، وهناك العديد من الأعراض المُصاحبة لألم الركبة، ومنها ما يأتي: عدم المقدرة على مَدِّ الركبة بالكامل. ظهور أصوات من الركبة كالقرقعة. تورُّم الركبة، وتيبُّسها. ظهور منطقة الركبة باللون الأحمر، والشعور بالحرارة عند لمسها. أسباب ألم الركبة هناك العديد من الأسباب
ألم الرجلين يحدث ألم الرجلين بشكلٍ مفاجئ أو تدريجي، وقد يؤثر في الرجل بكاملها أو في منطقة معينة منها، مثل: الركبة، وفي بعض الأحيان يكون ألم الرجلين مزعجاً فقط، إلا أنّ الحالات الشديدة منه تؤثر في قدرة الشخص على المشي، أو تحمل الأوزان، وفي الحقيقة تختلف أشكال هذا الألم؛ فقد يكون الألم حاداً، أو على شكل وخز، ويمكن أن يكون الألم مستمراً أو متقطعاً. أسباب ألم الرجلين من الأسباب الشائعة للمعاناة من ألم الرجلين ما يأتي: تشنج عضلات الساقين. التعرّض لبعض الإصابات، مثل: إجهاد العضلات، والالتهاب الكيسي
ألم أسفل الظهر عند النساء يُعرَف ألم أسفل الظهر على أنَّه توتُّر عصبيّ، أو تصلُّب موضعيّ في منطقة أسفل الظهر يحدث نتيجة العديد من الأسباب، ومن الجدير بالذكر أنَّ هذا الألم قد يكون مزمناً عندما يستمرُّ لمُدَّة 12 أسبوعاً، أو أكثر، ويُعاني ما نسبته أكثر من 70% من الأشخاص بالبلدان المُتقدِّمة من آلام أسفل الظهر، وقد يزول هذا الألم عند البعض بغضون أسبوعَين من الشعور به، كما أنَّه في بعض الحالات يستلزم اللُّجوء إلى العلاجات الدوائيّة، والجراحيّة للتخلُّص من هذا الألم، ويُعَدُّ الأشخاص من الفئة
عظم الفخذ عظم الفخذ (Femur) هو أقوى أنواع عظام الهيكل العظميّ في جسم الإنسان وأطولها، حيث يُشكّل ما مقداره 25% من طول الإنسان، ويبدأ نموّ عظم الفخذ من براعم الأطراف في المرحلة الجنينيّة؛ حيث يحدث هذا في الأسبوع الرابع من النموّ تقريباً، ثمّ يتشكّل أوّل غضروفٍ زجاجيٍّ لعظم الفخذ في الأسبوع السادس من نهاية فترة تطوّر الجنين، والذي يكون على شكل خلايا غضروفيّةٍ، ثمّ يتحوّل هذا الغضروف إلى عظامٍ في الأسبوع الثاني عشر. أجزاء عظم الفخذ يتألّف عظم الفخذ من نهايةٍ سفليةٍ، ونهايةٍ علويةٍ، وجذعٍ وهو جسم
أفضل علاج مسكن لآلام العظام تُعدّ مسكنات الألم أكثر الأدوية الموصوفة لتخفيف آلام العظام، على الرغم من عدم مساهمتها في علاج مسبّب الألم واقتصار تأثيرها في التخفيف من ألم العظام فقط، وفي الحقيقة تُعدّ مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (بالإنجليزية: non-steroidal anti-inflammatory drugs) واختصارًا NSAID's ومن أمثلتها دواء آيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) أو دواء النابروكسين (بالإنجليزية: Naproxen) أفضل علاج مسكن لآلام العظام الحاد وليس المزمن، إذ يُوصى باستخدامها إلى جانب دواء باراسيتامول
فيتامين د يعتمد علاج لين العظام عند الأطفال المعروف بالكساح (بالإنجليزية: Rickets)، على تعويض النقص في الفيتامينات والعناصر المختلفة المسؤولة عن نمو العظام وتطورها بشكل سليم، ومن أهم الفيتامينات المستخدَمة لعلاج لين العظام عند الأطفال هو فيتامين د، أو ما يُعرف طبياً بكوليكالسيفيرول (بالإنجليزية: Cholecalciferol)، وهو أحد الفيتامينات الذائبة بالدهون، حيث يُنصح بالتركيز في تغذية الطفل على الأطعمة الغنية بفيتامين د ؛ مثل السمك، والبيض، والحليب، والكبد، كما يُنصح بتعريض الطفل لأشعة الشمس في أوقات
هشاشة العظام يُعتبر الفقدان التدريجي لكثافة العظام جزءاً طبيعياً من التقدم في السن، إلّا أنّ بعض الأشخاص تحدث لديهم هذه العملية على نحو أسرع من غيرهم، ممّا يجعلهم أكثر عرضة للمعاناة من الكسور والإصابة بمرض هشاشة العظام (بالإنجليزيّة: Osteoporosis)، ويمكن تعريف هشاشة العظام على أنّها مشكلة صحية شائعة تتسبّب في إضعاف البنية العظمية، بحيث تصبح أكثر عرضة وقابلية للكسور، وتكمن خطورة المرض في تطوره على مدى عدة سنوات دون أن يلحظ المصاب أية أعراض أو علامات تحذيرية، ففي الغالب لا يتم تشخيص حالته إلّا
هشاشة العظام يمكن تعريف هشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis) على أنّها تلك الحالة الصحيّة التي يعاني فيها الشخص من نقص في كتلة العظام وفقدان للنسيج العظمي، الأمر الذي يجعل هذه العظام هشّة وضعيفة، وأكثر عُرضة للكسر، وفي الحقيقة تُعدّ النساء الفئة الأكثر عُرضة للإصابة بمرض هشاشة العظام، نظراً لامتلاكها عظام أصغر وأكثر خفة مقارنةً بالرجال، بالإضافة إلى حقيقة تضاؤُل نسبة هرمون الإستروجين المسؤول عن حماية العظام في أجسادهنّ عند الوصول إلى سنّ اليأس ، وقد أظهرت بعض الحقائق بأنّ هناك ما يقارب 8
أعراض نقص كثافة العظام لا تتسبب المراحل المبكرة من نقص كثافة العظام (بالإنجليزية: Low bone mass density) بأية أعراض أو علامات، ولكن في حال تقدم المرض إلى حد المعاناة من هشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis)؛ عندئذ يمكن أن يعاني المصاب من الكسور بالإضاقة إلى بعض الأعراض العامة، ويجدر التنبيه إلى أنه لا يشترط بلوغ مرحلة هشاشة العظام في حال المعانلة من نقص كثافة العظام، ويمكن تفصيل أعراض هشاشة العظام فيما يأتي: الأعراض العامة من الأعراض العامة التي ترافق حالات هشاشة العظام ما يأتي: الشعور بألم
مرض النقرس يُعرّف مرض النقرس (بالإنجليزية: Gout) ببساطة على أنّه أحد أنواع التهابات المفاصل التي تتمثل بتراكم حمض اليوريك (بالإنجليزية: Uric Acid) في المفاصل، وحمض اليوريك هو إحدى نواتج عمليات أيض مركبات البيورين (بالإنجليزية: Purines) التي توجد في بعض أنواع الأطعمة التي نتناولها، ويجدر التنبيه إلى أنّ نوبات تراكم حمض اليوريك في المفاصل تتسبب بألم شديد فيها، إضافة إلى احتمالية المعاناة من حصى الكلى وإخلال نظام التصفية الخاص بالكلى نتيجةً لتجمعها على شكل بلورات فيها، ومن الجدير بالذكر أنّ مرض
ضمور العضلات يُعرّف الضمور على أنّه انخفاض في حجم النسيج أو العضو بسبب الانكماش الخلوي الناتج عن نقصان حجم الخلية وفقدان العضيّات المكونة لها وفقدان السيتوبلازم والبروتينات. وتجدر الإشارة إلى أنّ العضلات هي أكبر خزّان للبروتينات في الجسم، حيث تعمل العضلات على تزويد الأعضاء المختلفة مثل: القلب، والكبد، والدماغ بالأحماض الأمينيّة لاستخدامها كمصدر لإنتاج الطاقة خلال فترات الهدم والتقويض (بالإنجليزية: Catabolic periods). ومن الأمثلة على الحالات التي يمرّ فيها الجسم بحالة من الهدم والتقويض: الإصابة