هشاشة العظام يمكن تعريف هشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis) على أنّها أحد الأمراض التي تصيب العظام ، وتحدث بسبب فقدان في كثافة العظام؛ مما يؤدي إلى ضعفها وسهولة تعرضّها للكسر، وفي الحقيقة، تُعدّ أنسجة العظام من الأنسجة الحيّة في الجسم؛ حيثُ يحلل الجسم أنسجة العظام القديمة ويستبدلها بأنسجةٍ جديدةٍ باستمرار للحفاظ على قوة وصلابة العظام، ومن الجدير بالذكر أنّ كثافة العظام تصل إلى أعلى مستوياتها في سنّ الثلاثين تقريباً، ثمّ تبدأ بالانخفاض بشكلٍ تدريجي، وكلّما تقدّم العمر تزيد سرعة تحلل أنسجة
لين العظام لدى الأطفال يعاني الكثير من الأطفال من مرض لين العظام، وأصبح هذا المرض من أكثر الأمراض المنتشرة في الفترة الحالية؛ وذلك بسبب تغيّر نمط الحياة للناس، حيث أصبح التنقل بالسيارة أو القطار شيء أساسي في حياة الناس الآن، وخصوصاً مع زيادة التطور التكنولوجي السريع، ورغبة الشخص في التنقل بأسرع وقت ممكن؛ كي لا يتأخر على موعده، وهذا بدوره يقلل من تعرض الإنسان لأشعة الشمس الغنية بفيتامين (د)، وأيضاً طبيعة الأطعمة التي نتناولها، حيث أصبح الناس يعتمدون على تناول الأطعمة الجاهزة والسريعة، بدلاً من
غضروف الركبة غضروف الركبة هو نسيج ذي قوام قاسٍ، يتكوّن من جزأين، جزءٌ أماميّ وآخر خلفيّ، ويتميّز هذا الغضروف بسطحه العلوي الذي يأخذ الشكل المقعّر، وذلك حتى يتناسب مع نهاية عظمة الفخد، وله العديد من المهام، حيث يثبت المفصل، ويمتصّ الضربات الواقعة على الفخد، وقد يعاني البعض لأسباب مختلفة من مشكلة قطع أو تمزق غضروف الركبة، لذلك سنذكر في هذا المقال كيفية علاج قطع غضروف الركبة. علاج تمزق غضروف الركبة يتم علاج تمزق أو قطع غضروف الركبة بعدة طرق، ومنها: العلاج التحفظي: ويشمل على ما يلي: الراحة. وضع
العلاج الدوائيّ يحدث تيبُّس الركبة نتيجة تعرض الركبة لإصابة، أو لوجود مُشكلة مُعيَّنة في المفصل تُؤدِّي إلى تقييد مجال حركته، وغالباً ما يترافق مع تيبُّس الركبة حدوث انتفاخ، وألم في المفصل، ولعلاج تيبُّس الركبة الناجم عن التهاب المفصل، فإنَّ هناك العديد من الخيارات الدوائيّة التي يُنصَح باستخدامها، ومنها ما يأتي: اللُّجوء إلى استخدام حقن الكورتيزون، حيث تُساهم في تخفيف الألم، والانتفاخ. تناول الأدوية المُضادَّة للالتهاب، مثل: الآيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen)، والأسبرين (بالإنجليزيّة:
كيفية علاج تورم الأصابع يحدث تورُّم الأصابع غالباً نتيجة وجود التهاب في الأصابع، أو نتيجة تجمُّع السوائل فيها، ويُعزى حدوث ذلك إلى عدد من المشاكل الصحيّة، لذا يعتمد علاج تورم الأصابع على مُسبّب المُشكلة، ومن الخيارات العلاجيّة المطروحه في هذه الحالة ما يأتي: تناول مضادّات الالتهاب اللّاستيرويديّة مثل؛ الإيبوبروفين. استخدام الأدوية الستيرويديّة لعلاج التورُّم الناجم عن أمراض اضطراب المناعه الذاتيّة. العلاج الجراحي، أو العلاج الكيميائي، أو العلاج الاشعاعي، الذي يتم اللّجوء إليه في حالات الإصابة
كيفية علاج تمزق أربطة الكاحل العلاج المنزلي يعدّ تمزُّق أربطة الكاحل من المشاكل الشائعة في أوساط مُختلف المراحل العُمريّة، إذْ يحدث هذا التمزُّق في حال تعرَّضت أربطة كاحل القدم للشدّ والتمدّد الذي يتجاوز الحدّ الطبيعي، وتُعرف هذه الحالة أيضاً باسم التواء الكاحل، واعتماداً على مقدار الضَّرر الذي تعرَّضت له الأربطة، يُمكن تصنيف شِدّة الحالة بين الخفيفة، والشديدة، وبناءاً على ذلك، يُمكن القول بأنّ هناك عِدّة خطوات علاجيّة بسيطة يُنصح باتّباعها في حالة حدوث تمزُّق في أربطة الكاحل، والتي تهدف إلى
نظرة عامة حول كيفية علاج تقوس الظهر في الحقيقة تختلف طرق علاج تقوس الظهر أو تقوس العمود الفقري (بالإنجليزية: Spine Curvature) اعتمادًا على النوع، ويجدر التنويه أن تقوس العمود الفقري يقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية، نذكرها في ما يأتي: الحُداب: (بالإنجليزية: Kyphosis)، والذي يتميز بحدوث استدارة غير طبيعية في أعلى الظهر تزيد عن 50 درجة. الجنف: (بالإنجليزية: Scoliosis) يكون الانحناء في العمود الفقري جانبياً، بحيث يظهر على شكل حرف (C) أو (S) بالإنجليزية. القعس: (بالإنجليزية: Lordosis) أو ما يُعرف
نصائح للتخلص من تشنج العضلات في العادة يُشفى الشد العضليّ أو تشنج العضلات (بالإنجليزية: Muscle Cramps)، أو شد العضل، أو التشنج العضلي، أو الكرامب، أو التقلص العضلي اللاإرادي ويتوقف من تلقاء نفسه دون الحاجة لأخذ أي علاج؛ ففي الغالب يتوقف التشنج العضلي خلال بضع ثوانٍ أو عدة دقائق، وعليه يمكن القول إنّ أغلب الحالات لا تتطلب علاجًا، وأمّا بالنسبة للحالات التي تتطلب العلاج فإنّ أغلبها يمكن السيطرة عليه وحلّه في المنزل دون الحاجة لمراجعة الطبيب، وقد يُوصى ببعض النصائح للأفراد الذين أُصيبوا بالتشنج
آلام الركبة يُعدّ ألم الركبة مشكلة شائعة يمكن أن تنشأ في أي من الأجزاء العظمية التي تكون مفصل الركبة، أو الرَّضَفَة، أو الأربطة والأوتار والغضاريف المكونة للركبة، ومن الممكن أن تتفاقم آلام الركبة مع النشاط البدني، وكذلك في حال المعاناة من السمنة، أو التعرض لإصابة في القدم، ويمكن أن تؤثر آلام الركبة في الأشخاص من جميع الأعمار، ومن الجدير بالذكر أنه يجب على الشخص المصاب مراجعة الطبيب إذا كان ألم الركبة لا يستجيب للراحة أو لا يختفي في غضون أيام قليلة، إضافة إلى ألم الركبة المصحوب بأعراض وعلامات
مقدمة الركبة هي التي تسمح للإنسان بأن ينثني ويستقيم، وهي التي تعمل على دعم الجسم، لكن عندما تُصاب الركبة، فإنّ ذلك سوف يؤدّي إلى الصعوبة في الحركة، وشعور الشخص المصاب بالألم، ويوجد الكثير من الإصابات التي تصيب الركبة، ويعتمد علاج هذه الإصابات على سبب الأصابة، والطرق العلاجية دائماً تتضمن الأدوية، أو العمليات الجرحية، أو معالجات أخرى، وفي هذا الموضوع، حتى نتعرّف على طرق العلاجات الصحيحة لآلام الركبة، يجب توضيح أنواع الإصابات التي تحدث للركبة قبل ذلك، حتى نتوصل إلى العلاج الصحيح. تعريف الركبة
الركبة يحتوي جسم الإنسان على العديد من العضلات والمفاصل المهمّة للحفاظ على توازنه، وأحد هذه المفاصل هي الركبة، التي تحتاج إلى العناية المستمرة بها حتى تبقى في صحتها مع التقدم في العمر، وذلك يتطلب من الإنسان المتابعة المستمرّة لوضع الركبة، ومعالجة كافة المشاكل التي تتعرض لها بشكل سريع حتى يضمن الإنسان حفاظه على قدرته في ممارسة حياته اليومية بكل سهولة، عن طريق تناوله للغذاء الصحي، وممارسة التمارين الرياضية بالشكل الصحيح. طُرق تقوية الركبة تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية كالبروتينات
الألم يُعدّ الألم شعوراً غير مريح، يحدث بسبب تلف الأنسجة، وهو نعمة من الله إذ يجعل الإنسان يتنبه لتلف الأنسجة، واتخاذ الإجراء المناسب لمنع حدوث المزيد من التلف، ويمكن تقسيم الألم إلى حاد وآخر مزمن، إذ يتصف الألم الحاد باستمراره لفترة قصيرة من الزمن، كما يمكن التخلص منه بعلاج السبب الأساسي لحدوث الألم، أما الألم المزمن فيستمر لفترة طويلة من الزمن، ولا يمكن التخلص منه بشكلٍ تام عادةً، وتتراوح شدته بين البسيط والشديد، وقد يكون مستمراً، كما هو الحال في التهاب المفاصل، كما يمكن أن يكون متقطعاً، كما
التخلص من آلام كعب القدم يُعتبر ألم الكعب من مشاكل القدم الشائعة، وعادةً ما يشعر المُصاب بالألم تحت الكعب أو خلفه مباشرةً؛ تحديداً في نقطة اتصال العُرْقُوب (بالإنجليزية: Achilles tendon) بعظم الكعب، وقد يحدث أيضاً على جانبيّ الكعب، وهُناك عدّة علاجات للتخلّص من ألم الكعب، يُمكن بيانُها فيما يأتي: العلاجات المنزلية توجد العديد من العلاجات المنزلية التي قد تُساعد على تخفيف ألم كعب القدم، نذكر منها ما يأتي: وضع الثلج على الكعب لمدة 20 دقيقة بمعدل أربع مرات خلال اليوم الواحد. استخدام النّعال
العظم يعتبر الهيكل العظمي الدعامة الرئيسية التي يستند عليها الجسم من أجل الحركة والقيام بالأنشطة المختلفة، إذ يرتبط مع بعضه البعض بواسطة المفاصل، ولكن في بعض الحالات يتعرّض الشخص إلى حوداث وإصابات تتعرض فيها العظام إلى الكسر، ويُعرّف الكسر على أنّه انقطاعٌ في وظيفة العظم لفترةٍ زمنيةٍ معينة، وتصنف الحالات الطبية الخاصة بالعظام إلى: تخلل العظام، أو أورامها، أو كسرها، وسنذكر في هذا المقال طريقة جبر العظم، وبعض الأطعمة التي تُسرع هذه العلمية. كيفية جبر العظم تعتبر عملية جبر العظم والتئامه من
العظام يوجد في جسم الإنسان العديد من العظام ذات الأشكال، والأحجام، والمهام المختلفة، ويبلغ عدد العظام في جسم الطفل عند ولادته 270 عظمة، ومع بلوغه يُصبح عدد عظامه 206 عظمة. وتتمثل وظيفة العظام في دعم هيكل الكائن الحي، وحماية أعضائه الحيوية، والسماح لجسده بالحركة، كما أنّها تحيط بنخاع العظم المسؤول عن تكوين خلايا الدم ، إضافة إلى ما سبق فالعظام تُشكّل مخازن للمعادن في جسم الإنسان وخاصة الكالسيوم. ومن الجدير ذكره أنّ أكبر عظمة في جسم الإنسان هي عظمة الفخذ، وأصغرها هي عظام الرِّكاب (بالإنجليزية:
طرق تقوية الركب الركبة هي أكبر مفاصل جسم الإنسان، وهي أيضاً حلقة الوصل بين أطول عظمتين في الجسم، عظمة الساق وعظمة الفخد، ولمفصل الركبة عدة وظائف في جسم الإنسان، فهو يعين الإنسان على الجلوس والصعود والنزول والمشي والوقوف، والركض، وغالباً ما تتعرّض الركبة للعديد من الضغوطات والإصابات التي تؤثر عليها، وغالباً ما تكون آثار إصابات الركبة ومشاكلها غير ظاهرة، والطرق التي تساعد على إظهار هذه المشاكل، النزول، أو حمل الأثقال، ولتجنّب مشاكل الركب على كل فرد إعطاء هذا المفصل عناية خاصّة، ليحافظ عليها
العظام توفّر مجموعة العظام (بالإنجليزيّة: Bones) الموجودة في جسم الإنسان البنية الداعمة للجسم، والحماية اللازمة للأعضاء الداخلية، والتثبيت للعضلات المحيطة بها، والتخزين المناسب للكالسيوم، وبما أنّ العظام تُعدّ أنسجة حية نامية وتتمتّع بخاصية التغيير المستمرّ والمتواصل؛ حيث إنّ هناك حركة دائمة من عمليات الهدم وإعادة البناء في النسيج العظميّ، فمن الضروريّ الاهتمام بهذا النسيج والمحافظة على سلامته من الأمراض، وفي الحقيقة يميل الجسم لبناء عظام جديدة بسرعة أكبر من هدم العظم القديم خلال الفترة
آلام الركبة يُعدّ ألم الركبة أو وجع الركبة مشكلة طبية شائعة تنتج عن إصابة الأجزاء المختلفة المكونة للركبة، فقد ينتج ألم الركبة عن إصابة إحدى عظام مفصل الركبة الذي يتكون من عظم الفخذ والظنبوب والشظية، أو إصابة الرضفة التي تُعرف بصابونة الركبة (بالإنجليزية: Patella)، أو إصابة أربطة وغضاريف الركبة. ومن الجدير بالذكر أنّ مكان الشعور بألم الركبة قد يختلف باختلاف المسبّب ، فعلى سبيل المثال يمكن أن يتسبّب التهاب الركبة أو إصابتها بالعدوى بالشعور بالألم في جميع أجزاء الركبة، في حين يمكن أن يتسبّب تمزق
كيف تتحرك كل من العضلات والعظام والمفاصل؟ يستطيع الفرد القيام بالأنشطة البدنية اليومية المختلفة بواسطة النظام العضلي الهيكلي (بالإنجليزية: Musculoskeletal system)، والذي يشمل العضلات، والعظام، والمفاصل ، جنبًا إلى جنب مع الأوتار (بالإنجليزية: Tendons)، والغضاريف (بالإنجليزية: Cartilage)، والأربطة (بالإنجليزية: Ligaments). العضلات يوجد في جسم الإنسان أكثر من 600 عضلة، وتُعرف العضلات بأنها كُتل من الأنسجة القوية والمرنة المهمة للحركة، حيث تحرك أجزاء الجسم المختلفة، كما أنها تسحب العظام وتحركها
ضعف العظام تعرف العظام بأنها الجهاز الهيكلي الذي يتكون منه جسم الإنسان، فهي ضرورية لتشكيل الجسم وتقويمه، إلا أنّها تتعرض لبعض الظروف التي تؤدي إلى إضعافها، وإفقادها كثافتها، مثل: الإكثار من تناول المشروبات الغازية، وقلة تناول الأغذية الصحية، والحمل والولادة أكثر من مرة، إضافةً إلى التقدّم في العمر، علماً أنه من الممكن الحد من كل الأمور التي تؤدي إلى إضعافها، عن طريق الالتزام ببعض الطرق التي سنعرفكم عليها في هذا المقال. كيف أقوي عظامي تناول كميات كبيرة من الكالسيوم يساهم الكالسيوم في تشكيل
الركبة الركبة هي واحدةً من أكبر مفاصل الجسم وأكثرهل تعرضاً للضغط والحمل في الحياة اليومية، فهي تعدّ المفصل الذي يحمل وزن الجسم بأكمله والذي يتحمّل الصدمات المختلفة أثناء المشي والركض والقفز والوقوف وغيرها، ولهذا تعتبر الركبة من أكثر المفاصل التي يعاني العديدون من الآلام فيها والإصابات أيضاً ولأسبابٍ مختلفة، فمن أهمّ الأسباب التي تؤدي إلى الشعور بألمٍ في الركبة هي قلّة استعمالها أو الاستعمال الزائد لها أو عدم وجود مرونةٍ فيها أو عدم وجود توازنٍ أو ضعف العضلات من حولها. نصائح لتقوية الركبة
تشخيص هشاشة العظام يُجرى تشخيص هشاشة العظام، أو الهشاشة، أو تخلل العظام، أو تنخر العظم (بالإنجليزية: Osteoporosis) بالاعتماد على نتائج إجراءاتٍ وفحوصاتٍ عدّة والتي تُساهم في تأكيد تشخيص الحالة بدقة واستبعاد الإصابة بالحالات المرضية الأخرى التي من شأنها التسبّب بإضعاف العظام أيضًا؛ من بينها الحصول على التاريخ الطبي، والفحص الجسدي، وتصوير العظام بالأشعة السينية، وفحص قياس الكثافة (بالإنجليزية: Densitometry)، إضافةً إلى مجموعةٍ من الفحوصات المخبرية المُختصّة بذلك؛ بما في ذلك فحوصات الدم والبول،
العظام تُعتبر العظام بكافّة أشكالها وأحجامها الدّاعم الأساسيّ لبُنية الإنسان، وتلعب دوراً مهماً في الحركة وغيرها من العمليّات الحيويّة الضروريّة لجسم الإنسان. يحتوي جسم الإنسان على مئتين وستّ عظمات، وتُشكّل ما يُقارب خمس عَشرة بالمئة من وزن الجسم. تتكوّن العظام من أنسجة عظميّة حيويّة؛ أيّ أنّ هناك حركة دائمة من البناء والهدم عن طريق خلايا متخصّصة. إنّ عملية البناء تأخذ النصيب الأكبر خلال المراحل المبَكّرة من العمر سواء الطّفولة أو المراهقة ، وبالتالي نلاحظ زيادة في حجم النّسيج العظميّ، ولكن مع
اليد اليد هي أحد الأطراف العلوية في جسم الإنسان، والتي تتصل بالساعد عبر المعصم، وتحتوي على خمسة أصابع تتيح للإنسان تحسس الأشياء ولمسها، كما تُساعده في مسكها، وتسمح له بأداء أعماله اليومية المختلفة، وتُستخدم اليد أيضاً كلغة للاتصال والتواصل؛ فهي تُستعمل أحياناً كوسيلة تعبيرية تُرافق الكلام، كما تُعتبر لغة إشارة ولغة للصم، بالإضافة إلى إيحائها بتعبيرات مألوفة؛ مثل: القبضة المغلقة لليد تعبيراً عن الغضب، ورفع راحة اليد تعبيراً عن السلام أو الاستسلام، وإشارة رقم سبعة تعبيراً عن النصر، والإبهام