التهاب صمام القلب القلب هو العضلة الأساسية في الجسم، فإذا كان سليماً ومعافى فإنّ الشخص يعيش حياته بشكلٍ سليمٍ، ولكن إذا كان هناك مشاكل فيه فإن الشخص سيعاني من الكثير من المشاكل والصعوبات في حياته، فالقلب هو المسؤول عن ضخ الدم المحمّل بالأكسجين والغذاء إلى جميع أجزاء الجسم في الدورة الدموية الكبرى، ودفع الدم المحمّل بالفضلات وثاني أكسيد الكربون إلى الرئثين في الدورة الدموية الصغرى لطرده خارج الجسم، ومن المشاكل التي قد يعاني منها القلب التهاب الصمام الخاص به أو ما يسمى بمرض الشغاف. الشغاف عبارة
عدد شرايين القلب يصل الدم إلى القلب عن طريق الشرايين التاجية، حيث تُمدّ هذه الشرايين وفروعها جميع أجزاء عضلة القلب بالدم، ويعد الأورطي الشريان الرئيسي للقلب ، ويتفرّع شريانان تاجيان رئيسيان من الشريان الأورطي قريباً من نقطة التقاء الشريان الأورطي بالبطين الأيسر، وهذه الشرايين التاجية الرئيسية كالآتي: الشريان التاجي الأيسر. الشريان التاجي الأيمن. الشريان التاجي الأيسر يتفرّع الشريان التاجي الأيسر الرئيسي من الشريان الأبهر أو الأورطي المتواجد داخل جيب الأربطة الأذنية (فالسالفا)، كما يمرّ الشريان
سرعة نبضات القلب تُعرّف سرعة نبضات القب (بالإنجليزية: Heart rate) على أنّها عدد ضربات أو نبضات القلب في الدقيقة الواحدة، ويمكن القول بشكلٍ عام إنّ سرعة نبضات القلب تتراوح بين 60 إلى 100 نبضة في الدقيقة الواحدة، وأمّا بالنسبة للطريقة التي يتم فيها حساب سرعة نبضات القلب؛ فيمكن بيان ذلك باختصار بقولنا إنّها تتم عن طريق وضع الإصبعين السبابة والوسطى على الرقبة من الجانب، أو وضع الإصبعين على الشريان الكعبري (بالإنجليزية: Radial Artery) الذي يوجد بين العظمة والوتر على امتداد إبهام اليد. وفي الحقيقة
ضربات القلب تعرف ضربات القلب بأنها الموجة الناتجة عن انقباض عضلة القلب، وتعرف بدقات القلب أو نبضاته، ويمكن الإحساس بها في الشرايين الكبيرة في منطقتي العنق والمعصم، وبالتالي يمكن حسابها ذاتياً، ويشار إلى أن معدل ضربات قلب الإنسان السليم تتراوح ما بين 60-100 ضربة في الدقيقة، وقد تقل عن ذلك أو تزيد تبعاً لعوامل مختلفة، وسنتحدث عن كل ذلك بالتفصيل في هذا المقال. سرعة ضربات القلب أسباب سرعة ضربات القلب التقدم في العمر. الوراثة. ارتفاع درجة حرارة الجسم والحمى. الحالة النفسية من حيث الفرح، والخوف،
سرعة دقات القلب يتراوح عدد ضربات القلب في الدقيقة الواحدة بين 60-100 نبضة في الدقيقة، بالإضافة إلى أنّ معدل ضربات القلب يزداد بشكل طبيعي أثناء ممارسة الرياضة، وعند التعرض للإجهاد، والصدمات النفسية، والمرض، وتُعدّ هذه الزيادة في عدد ضربات القلب طبيعية، في حين أنّ تسارع ضربات القلب المرضي ينتج عن خلل في النظام الكهربائي للقلب، مما يؤدي إلى زيادة عدد الضربات في الحجرات العلوية، أو السفلية أو كليهما بشكل أكبر من الطبيعيّ أثناء الراحة، ويُعدّ تسارع ضربات القلب نوعاً من أنواع عدم انتظام ضربات القلب،
القلب يزداد معدل ضربات القلب عن المعدل الطبيعي عندما يصبح أكثر من 100 ضربة خلال دقيقة واحدة لدى الأشخاص البالغين، حيث يبلغ معدل ضربات القلب الطبيعية ما بين 60-100 ضربة في الدقيقة الواحدة، وتوجد العديد من الأسباب المختلفة التي تؤدي إلى زيادة ضربات القلب في بعض الأحيان، والتي قد يضطر فيها المصاب لمراجعة الطبيب فوراً، وخاصة عندما يجد صعوبة كبيرة في عملية التنفس أو الشعور بوخزات متتالية في الصدر لعدة دقائق، وفي هذا المقال نذكر أهم الأسباب المؤدية لزيادة معدل ضربات القلب، والأعراض الناجمة عن ذلك.
خفقان القلب إنّ معدل ضربات القلب عند الحامل يكون أعلى من معدّلها الطبيعي عند النساء الحوامل اللواتي لا يعانين من مشاكل في القلب، ومعدل دقات القلب الطبيعيّة من ستين إلى مئة دقة في الدقيقة، ويمرّ الجسم خلال الحمل بتغييرات رئيسية أهمها: تغيير في نظام الأوعية الدموية، ويحتاج القلب إلى زيادة معدل ضخ الدم إلى الجسم، وبالتالي يزداد معدل خفقان القلب. الخفقان هو الشعور بنبضات القلب. يتكوّن القلب من أربع حجرات هي: الأذينان في القسم العلوي، والبطينان في القسم السفلي، والإشارات الكهربائية في الدماغ هي
تضخم البطين الأيمن ينجم تضخّم البطين الأيمن (بالإنجليزية: Right ventricular hypertrophy) عن زيادة حجم الخلايا عن المعدل الطبيعي، مما يُسبّب زيادة في سمك وحجم جدار البطين الأيمن، ومع مرور الوقت وازدياد حجم البطين تفقد عضلة القلب مرونتها، مما يؤدي إلى مواجهة القلب صعوبة في ضخ الدم غير المؤكسج باتجاه الرئتين، وعادة ما يحدث تضخم القلب نتيجة الإصابة بمرض قلبي خَلقي أو ارتفاع ضغط الدم في الرئتين، ومن الأسباب الأخرى والمشاكل الصحية التي تسبّب تضخم البطين الأيمن نذكر ما يأتي: داء الانسداد الرئوي
تضخم الأُذين الأيسر يُعدّ الأُذين الأيسر (بالإنجليزية: Left Atrium) أحد حُجُرات القلب الرئيسية، ويستقبل الدّم المُحمّل بالأكسجين العائد من الرئتين ويُخزّنه لمدّة نبضة قلبية واحدة قبل انتقاله عبر الصَّمام إلى البُطين الأيسر الذي يقوم بدوره بتوزيع الدّم إلى باقي أنحاء الجسم. ومن المشاكل التي تُصيب الأذين الأيسر التضخم، وفي الحقيقة هناك عددٌ من مشاكل القلب التي تتسبب بزيادة حجم الأُذين الأيسر، كما أنّ هذا التضخم يرتبط ببعض الحالات كفَشَل القلب والرّجفان الأُذَيني. أسباب تضخم الأُذين الأيسر نذكُر
تشخيص قصور القلب يُشخّص طبيب أمراض القلب الإصابة بفشل القلب (بالإنجليزية: Heart failure) اعتماداً على الأعراض التي تظهر على المريض، والتاريخ الطبي، والفحص الجسدي، ووجود عوامل تؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بفشل القلب كارتفاع ضغط الدم. وقد يطلب الطبيب المزيد من الفحوصات للتأكد من التشخيص، ومن أهمها ما يأتي: فحوصات الدم: وتساعد الطبيب على التأكد من وجود علامات تدل على فشل القلب ومن أهمها فحص الببتيد الدماغي المدر للصوديوم نوع ب (بالإنجليزية: NT-proBNP). تصوير الصدر بالأشعة السينية:
تخطيط القلب الكهربائي تخطيط القلب الكهربائي أو مخطط كهربائية القلب أو تخطيط القلب (بالإنجليزية: Electrocardiogram) واختصارًا (ECG) هو اختبار يقيس النشاط الكهربائي لضربات القلب، وهو إجراء غير جراحي وآمن ولا يُسبب أي مخاطر تُذكر، ومن الجدير ذكره أنّ تخطيط القلب السليم ينتج عنه نمط معين، وعند ظهور أيّ اختلافات في نتيجة مخطط كهربيّة القلب فقد يكون ذلك مؤشرًا دالًّا على وجود مشكلةٍ ما في القلب، وغالباً ما يوصي الأطباء باستخدام تقنية تخطيط القلب الكهربائي للأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالأمراض
ما هي الجلطة الوريدية الجلطة الوريديّة هي عبارة عن تخثّر للدم في الأوردة العميقة والمتواجدة في جميع أنحاء الجسم، وأكثر حدوثاً في أوردة السّاقين. ينتج عنها إعاقة كاملة أو جزئية في عودة الدم إلى القلب، بالإضافة إلى أنّها تؤدي إلى الوفاة إذا ما وصلت إلى الرئتين أو تسببت في حدوث نوبة قلبيّة حادّة. أسبابها عدة عوامل تؤدي إلى تجلّط الدم في الأوردة، وهي: 1) بُطئ في عودة الدم إلى القلب، ناتج عن عدم الحركة. 2) تجمّع الدم في الأوردة ناتج عن: أ. عدم الحركة. ب. عوامل طبيّة متفرقة. ج. فشل في صمّامات
الغازات الغازات من نواتج عمليّة الهضم الطبيعيّة، لكنها أحياناً تزداد بشكلٍ يسبب الضيق والألم، ومن الطبيعيّ جداً أن تتكوّن الغازات في القولون والأمعاء الغليظة، وأن تكون موجودةً في تجويف البطن، لكن إن زادت عن الحد الطبيعيّ فإنها تسبب آلاماً ومغصاً في البطن، بالإضافة إلى الشعور بالانتفاخ والامتلاء، يرافقه كبر في حجم البطن، وصعوبة في عمليّة التنفس، كما أنها تسبب الكثير من الحرج، خصوصاً إن بدأ الجسم بتصريفها عن طريق التجشؤ، أو إخراجها من فتحة الشرج. أسباب تكوّن الغازات عند تناول أصناف معينة من
ماهيَّة القلب ووظيفته يتكون القلب من أربع حجرات (بالإنجليزية: Chambers)، بطينين في القسم السفلي من القلب وأذينين في القسم العلوي من القلب. ويعمل القلب كمضخة للدم، حيث تقوم عضلة القلب بضخ الدم منه عبر الأوعية الدموية التي تنقل الأكسجين والعناصر الغذائية المختلفة إلى جميع خلايا الجسم. وفي البداية يصل الدم الذي يحوي كمية أكسجين ضئيلة جداً من الجسم عبر أوردة الجهاز الدوراني ثم يقوم بضخها للبطين الأيمن، وهنا يقوم البطين الأيمن بضخ هذا الدم الفقير بالأكسجين عبر الشريان الرئوي إلى الرئة من أجل أن يتم
القلب يُشير القلب (بالإنجليزية: Heart) إلى أحد أعضاء جسم الإنسان، ويقع بين الرئتين في منتصف الصّدر؛ تحديدًا خلف عظمة القص (بالإنجليزيّة: Sternum)، ويُشار إلى أنّه يميل إلى جهة اليسار قليلاً، أمّا بالنسبة لحجمه فهو أكبر من قبضة اليد بمقدارٍ ضئيل، ويتراوح وزنه ما بين 200-425 غرام، ويبلغ معدّل نبضاته حوالي 100 ألف نبضة في اليوم الواحد، ويتميّز القلب بأنّه يُشبه المضخّة أو بالأحرى مضختين معاً؛ حيثُ إنّه يضخّ نحو 7600 لتراً من الدّم في اليوم الواحد، إذ يقوم الجزء الأيمن من القلب باستقبال الدّم من
الجلطة الجلطة هي عبارة عن تدفق الدم المُتخثّر إلى الرأس والدماغ، حيث تؤدّي إلى عدم وصول الدم إلى الشرايين أو الأوعية الدموية بشكلٍ كافٍ، وبالتالي تؤدّي إلى الموت في بعض الأحيان إذا لم يتم علاجها بشكلٍ فعّال. أثبتت الدراسات الحديثة أنّ الجلطة من الأمراض القاتلة الثانية التي تأتي بعد أمراض القلب، وفي هذا المقال سنتحدث عن أعراضها، وأسبابها، والمأكولات التي تحدّ منها، بالإضافة إلى نصائح للوقاية منها. أعراض الجلطة الدوخة الشديدة. تشوّش في الرؤية. الإحساس بعدم توازن الجسم. صعوبة في بلع الطعام.
الماء في غشاء القلب وأسبابه يُحاط القلب بغشاء التامور (بالإنجليزية: Pericardium) المكوّن من طبقتين يفصلهما فراغ صغير يحتوي على كميّة قليلة من السوائل، وقد يمتلئ هذا الغشاء بكميّة زائدة من السوائل في ما يُعرَف بالانصباب التاموريّ (بالإنجليزية: Pericardial Effusion)؛ وهو استسقاء السوائل في غشاء القلب، والذي قد يكون ناجماً عن إصابة في الصدر تؤدي إلى انسداد مجرى السوائل في التامور، أو تراكم الدم داخله، أو نتيجة التهاب التامور ، كما تجدر الإشارة إلى أنّ المسبّب الرئيسيّ لانصباب التامور قد يكون
السمنة والجلطات تسبب السمنة عدة مخاطر قد ترتبط بالإصابة بالجلطات، ومن هذه المخاطر ما يلي: يميل الأشخاص الذين يعانون من السمنة إلى أن تكون حركتهم قليلة، لذا فإنَّ حركة الدم خلال الجسم تقل وبالتالي يزداد خطر الإصابة بالجلطات. تسبب السمنة التي تتركز في منطقة البطن بحدوث صعوبة في تدفق الدم عبر الأوردة العميقة. تمتلك السمنة قدرة على تغيير التركيب الكيميائي للدم حيث يعمل ذلك على زيادة تخثر الدم، وبالتالي زيادة خطر التعرض لتجلط الدم. ترتبط السمنة بخطر الإصابة بالسكري، وهو من الأمراض التي تسرع في
علاقة السمنة بارتفاع ضغط الدم تحتاج الخلايا الدهنية الزائدة في الجسم التي تسببها السمنة إلى كميات كبيرة من الأكسجين والمواد الغذائية لبقائها على قيد الحياة، لذا فإنها تجبر القلب على ضخ كميات أكبر من الدم وبالتالي زيادة العبء عليه، حيث يسبب هذا العبء زيادة في الضغط على جدران الشرايين وبالتالي الإصابة بارتفاع ضغط الدم، كما أنّ لزيادة الوزن تأثير في رفع معدل ضربات القلب، وتقلل قدرة الجسم على نقل الدم خلال الأوعية الدموية. أسباب ارتفاع ضغط الدم من الأمور المسببة لارتفاع ضغط الدم نمط الحياة الذي
التهاب غشاء القلب يُسمَّى الغشاء المحيط بالقلب بالتامور ، ويمكن أن يُصاب هذا الغشاء بالالتهاب مُسبِّباً الشعور بالألم الشديد في الصدر، وينقسم التهاب غشاء القلب حسب سرعة ظهور الأعراض واستمرارها، إلى الالتهاب الحادّ الذي يظهر بشكل مفاجئ، ولا يلبث أن يدوم طويلاً، والتهاب غشاء القلب المزمن الذي تظهر أعراضه تدريجيّاً وتستمرُّ لفترات طويلة، كما يمكن تصنيف التهاب غشاء القلب إلى خمس فئات اعتماداً على نوع السائل المحيط به، كما في الآتي: التهاب غشاء القلب النزفيّ: وذلك عند وجود سائل دمويّ حول القلب.
التهاب عضلة القلب تُعرَف عضلة القلب (بالإنجليزيّة: Myocardium) بأنَّها الطبقة العضليّة التي تقع في جدار القلب، والمسؤولة عن الانقباض والانبساط لضخِّ الدم من القلب، وإليه، وفي بعض الحالات تتعرَّض هذه العضلة للالتهاب جرَّاء الإصابة بعدوى فيروسيّة، أو بكتيريّة، أو فطريّة، أو طفيليّة؛ أو نتيجة الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتيّة، أو غيرها من العوامل، فيُؤدِّي ذلك إلى إضعاف مقدرة القلب على ضخِّ الدم، وظهور مجموعة من المشاكل، والأعراض على المُصاب. أعراض التهاب عضلة القلب يمكن ذكر بعض من الأعراض التي
التهاب صمام القلب يندرج التهاب صمّام القلب تحت مفهوم التهاب شغاف القلب (بالإنجليزية: Endocarditis)، وتتمثل هذه الحالة بانتقال أحد أنواع الجراثيم؛ كالبكتيريا أو الفطريات عبر مجرى الدَّم من أحد أجزاء الجسم؛ مثل الفم، ووصولها إلى الأنسجة التالفة في القلب ، فيؤدي هذا الالتهاب في حال تأخّر علاجه إلى تلف صمّامات القلب وزيادة خطر المُعاناة من المُضاعفات الأخرى التي تُهدّد حياة المُصاب. أسباب التهاب صمام القلب يُعزى السبب الرئيسي لالتهاب صمام القلب إلى دخول البكتيريا، أو الفطريات ، أو أحد الجراثيم
التهاب جدار القلب يتكوّن جدار القلب من ثلاث طبقات رئيسيّة، ألا وهي: طبقة النّخاب (بالإنجليزية: Epicardium)، وطبقة الشّغاف (بالإنجليزية: Endocardium)، وعضلة القلب (بالإنجليزية: Myocardium)، وتجدر الإشارة إلى أنّ جميع هذه الطبقات تُغطّى بغلاف رقيق يسمى التامور (بالإنجليزية: Pericardium)، وعند الحديث عن التهاب جدار القلب، يُشار إلى عدّة محاور تندرج تحت هذا المصطلح، والتي يُمكن بيانُها على النّحو الآتي. التهاب العضلة القلبية تكون عضلة القلب مسؤولة عن انقباض وانبساط القلب، إذ يعمل ذلك على ضخّ الدم
التهاب الوريد الخُثاري يُعرَّف التهاب الوريد الخُثاري على أنَّه التهاب يحدث في الوريد، وينتج عن تكوُّن جلطة دمويّة، تحدث غالباً في الساقَين، وهي عبارة عن تكتل صلب لخلايا الدم معاً، وقد تتداخل التجلُّطات الدمويّة مع تدفُّق الدم الطبيعيّ في أنحاء الجسم جميعها، ويُعَدُّ هذا التداخل من الحالات الطبِّية الخطرة، ويمكن أن يحدث التهاب الوريد الخثاري في الأوردة القريبة من سطح الجلد، أو بالعمق بين طبقات العضلات. أعراض التهاب الوريد الخثاري يمكن أن تظهر الأعراض على المريض المصاب بالتهاب الوريد الخثاري،