مضاعفات تضخم القلب في حال عدم الحصول على العلاج المناسب، قد يؤدي المسبّب الرئيسيّ لمشكلة تضخّم القلب (بالإنجليزية: Cardiomegaly) إلى إلحاق الضرر بعضلة القلب، والذي بدوره قد يؤدي إلى عددٍ من المضاعفات الصحيّة الخطيرة، نذكر منها الآتي: فشل القلب: في حال حدوث التضخّم في البطين الأيسر للقلب قد يؤدي ذلك إلى الإصابة بالفشل القلبيّ (بالإنجليزية: Heart failure)؛ حيث يصبح القلب غير قادرٍ على ضخّ الدم إلى أنحاء الجسم المختلفة بكفاءةٍ بسبب التضخّم. الخثرة الدمويّة: قد ينجم عن ضعف قدرة القلب على ضخم الدم
هل ارتفاع ضغط الدم يُسبّب الدوار؟ نعم، قد يُسبّب ارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypertension) الدوار (بالإنجليزية: Vertigo)، وفي الحقيقة يُعدّ الدوار أكثر ما يشكو منه المصابون بارتفاع ضغط الدم ، وقد يلاحظ المصابون بارتفاع ضغط الدم حدوث الدوار أيضًا نتيجة تقلبات في ضغط الدم لديهم أو نتيجة استخدامهم لبعض أدوية علاج ارتفاع الضغط، وفيما يأتي بيان ذلك بشيء من التفصيل: الدوار بسبب الارتفاع الحاد في ضغط الدم قد ينتج الدوار بسبب حدوث ارتفاع حادّ في ضغط الدم بحالة تسمّى نوبة فرط ضغط الدم (بالإنجليزية:
الجهاز الدوراني جهاز الدوران هو أحد أجهزة الجسم الرئيسية، فهو المسؤول عن دوران الدم في الجسم ليصل إلى الخلايا التي تحتاج إليه لتأخذ الغذاء والأكسجين من أجل النمو والقيام بالعمل المنوط بها بشكلٍ سليم، كما أنها أيضاً تحتاج الدم لتتخلص من الفضلات التي تنتج أثناء عملها، وبالتالي فإن جهاز الدوران جهاز حساس في الجسم، ويتكوّن من القلب والأوعية الدموية والدم . سنخصص هذا المقال للتحدث عن القلب ومكوناته. القلب تقع عضلة القلب فوق المعدة، بين الرئتين ، إلى جهة اليسار، وقد هيأ الله تعالى لها القفص الصدري
التخطيط الكهربائي القلب تتكوّن عضلة القلب من أربع حجرات رئيسيّة، إذ تُسمّى الحجرتان العلويتان بالأذينين والسفليّتان بالبطينين. وفي وضع الراحة لخلايا القلب لا يجري أي نشاط كهربائيّ فيها، وتكون بذلك الخلايا مستقطبة، وعندما تقوم العقدة الجيبية الأذينية (بالإنجليزيّة: Sinoatrial node) أو ما تُسمّى بصانع الخطو المسؤولة عن تنظيم ضربات القلب بإطلاق سيال عصبي، يمرّ هذا السيال بالأذينين ويسبب إزالة الاستقطاب عنهما فينقبضا، ثم ينتشر إلى البطينين فينقبضا كذلك، بعد وصوله إلى عقدة أخرى موجودة بين الأذينين
الماء حول القلب يُعرف الماء حول القلب، المُسمى علمياً بالانصباب التاموري (بالإنجليزية: Pericardial effusion)، بتجمع كبير للسوائل داخل غشاء التامور (بالإنجليزية: Pericardium)، وهو الغشاء المزدوج المُغلّف للقلب، وقد تحدث هذه المشكلة نتيجة تعرض الغشاء لمرضٍ ما أو إصابة، مما يؤدي إلى حدوث التهاب وتجمع السوائل فيه، أو بسبب تجمع الدم بعد تعرض الصدر لضربة مباشرة، وقد يولّد الانصباب التاموري ضغطاً على القلب فيؤثر سلباً في وظائفه، وفي بعض الحالات قد لا يصاحب هذه المشكلة ظهور أعراض واضحة على المصاب، ومن
فحوصات القلب تكمُن أهميّة التشخيص المُبكّر لأمراض القلب في زيادة الفُرص العلاجيّة لها والسيطرة على المرض وأعراضه، وتُتيح فحوصات القلب أو اختبارات القلب إمكانيّة تشخيص المرض وقد تتيح التعرُّف على الأسباب التي أدّت لحدوثه، ويعتمد الطبيب المُختصّ في اختيار الفحوصات والاختبارات المُناسبة على عدّة عوامل، كالأعراض التي يُعاني منها المُصاب، والتاريخ المرَضيّ له، وعوامل الخطر التي تزيد من خطر إصابته بالمرض، ونطرح فيما يلي بيانٌ تفصيليّ لأبرز الاختبارات والفحوصات المُتعلّقة بصحّة القلب: ضغط الدم يُعدّ
الجلطة القلبية يتطلب الشعور بأعراض الجلطة القلبية (بالإنجليزية: Myocardial Infarction) لمدة تتجاوز الخمس دقائق الذهاب للطوارئ دون تأخر، ويُعد العلاج الفوري لها أمر ضروريّ، ومن هذه الأعراض ما يأتي: عدم انتظام أو سرعة دقات القلب. الغثيان أو التقيؤ. الشعور بألم أو عدم ارتياح في الأجزاء العلوية من الجسم، مثل: المعدة، أو الفك، أو الكتف الأيسر، أو الظهر. الضعف الشديد، أو القلق. الشعور بالاختناق أو عسر الهضم. التّعرُّق. الصعوبة في التنفس. الذبحة الصدرية (بالإنجليزية: Angina)، والتي تُعرف بأنَّها
القلب القلب هو العضلة التي يعتمد عليها الجسم كله، حيث يعتبر القلب العضو الأساسيّ في الجهاز الدوراني، ويضخّ القلب الدم المحمّل بالأكسجين إلى جميع أعضاء الجسم عن طريق الانقباض بشكل منتظم، وتوزيع خلال الأوعية الدمويّة، ويتكوّن القلب من أربع حجرات أساسيّة وعند كل غرفة من هذه الغرف يوجد صمام، وفي هذا المقال سنعرفكم على صمامات القلب. صمامات القلب الصمامات هي عبارة عن ممرات يعبر من خلالها الدم من القلب للجسم، ومن الرئتين إلى القلب، ويتكوّن الصمام من عدّة حلقات قاسية ووريقات مرنة تتحرّك بشكل يسمح لها
دعامات القلب تستخدم دعامة القلب (بالإنجليزية: Stent) لفتح الشرايين المتضيقة، ومنع تضيقها مرة أخرى، بالإضافة إلى دورها في تقليل فرصة الإصابة بالسكتة القلبية، وهي أنبوب معدني صغير، قابل للتمدد، تتوفر بعدة أشكال، منها اللفائف أوالشبكات السلكية، ومن الجدير بالذكر أنّ تضيق الشرايين يحدث بسبب تراكم المواد الدهنية المسماة بالبلاك (بالإنجليزية: Plaques)، حيث تقلل هذه الترسبات الدهنية من تدفق الدم إلى القلب، مما يسبب الشعور بألم الصدر، أو حدوث السكتة القلبية في حال إغلاق الشريان بالكامل نتيجة تكوّن
تعريف جلطة القلب جلطة القلب أو النوبة القلبيّة أو احتشاء عضلة القلب (بالإنجليزية: Myocardial Infarction)، هي حالة مرضيّة شائعة الحدوث وتشكل خطراً على حياة الإنسان، وتُعد وفق العديد من الدراسات المسبب الرئيسي للوفاة في العالم. وتحصل جلطة القلب عند قطع إمداد الدم للقلب بشكل مفاجئ، فالقلب يتلقى الدم والغذاء عبر ثلاثة شرايين رئيسة تُعرف بالشرايين التاجيّة ، وغالباً ما يكون ذلك بحدوث انسداد مفاجئ لواحد أو أكثر من هذه الشرايين، أو لفروعها نتيجة العديد من الأسباب، أبرزها تجمّع خثرة متكوّنة من الدهون
الذبحة الصدرية تُعرّف الذبحة الصدرية (بالإنجليزية: Angina) على أنّها الألم الذي يحدث في الصدر نتيجة تضيّق الشرايين المُغذيّة للقلب وتصلبها ، ولا تُعدّ الذبحة الصدرية مرضاً بحد ذاتها، وإنّما عرضاً لبعض أمراض القلب، وتجدر الإشارة إلى أنّ ألم الصدر غالباً ما يستمر من دقيقةٍ إلى خمس عشرة دقيقة، وللذبحة الصدرية نوعان رئيسيّان، الذبحة الصدرية المستقرة (بالإنجليزية: Stable angina) والتي تحدث عند تعرّض الشخص لعامل محفّز كالتوتر أو ممارسة التمارين الرياضية، وتتحسّن مع تناول الدواء المناسب، أمّا النوع
أمراض القلب تشمل أمراض القلب (بالإنجليزية: Heart diseases) جميع الأمراض والمشاكل الصحيّة التي تصيب القلب والأوعية الدمويّة، وهي المسبّب الأولى للوفاة حول العالم، فبحسب الإحصائيات الصادرة عن منطمة الصحة العالمية (بالإنجليزية: World Health Organization) تُقدّر نسبة الوفيّات الناجمة عن أمراض القلب عام 2016 م بما يقارب 17.9 مليون حالة، وذلك ما يُعادل 31% من مجموع الوفيات في ذاك العام، والجدير بالبيان أنّ 85% من أصل 17.9 مليون حالة وفاة ناجمة عن النوبة القلبيّة (بالإنجليزية: Heart attack) والجلطة
أعراض مرض الأبهر تتمثل الإصابة بأم الدمّ الأبهريّة (بالإنجليزية: Aortic aneurysm) المعروف بمرض الأبهر أو تمدد الأوعية الدموية بانتفاخ الشريان الأبهر (بالإنجليزية: Aorta) والذي يُمثل أكبر الشرايين التي تنقل الدم من القلب إلى أنحاء الجسم المُختلفة، وفي الحقيقة، تُصنّف هذه الحالة إلى نوعين رئيسيّين بحيث تختلف الأعراض بناءً على النّوع، وفيما يأتي بيان ذلك: تمدّد الشريان الأورطي الصدري يظهر تمدّد الشريان الأبهري الصّدري (بالإنجليزية: Thoracic aortic aneurysm) في البداية بحجمٍ صغير بحيث يزداد الحجم
قصور الشريان التاجي يُعرّف مرض قصور الشريان التاجيّ أو داء شريان القلب التاجيّ (بالإنجليزية: Coronary artery disease) واختصاراً CِAD بأنّه أحد الأمراض القلبيّة الناجمة عن قصور تغذية القلب بالدم والأكسجين نتيجة تضيّق الشرايين التاجيّة المغذية للقلب، ويحدث هذا التضيّق نتيجة إصابة الشرايين التاجيّة بالضرر، أو أحد الأمراض، وغالباً ما يكون هذا الضرر ناجماً عن تجمّع اللويحات الشمعيّة التي تحتوي على الكوليسترول داخل جدران الشرايين التاجيّة، والذي يُعرف بتصلّب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis)،
أعراض ضغط الحمل يمكن تقسيم الأعراض التي ترافق ضغط الحمل بحسب نوعه كما يأتي: أعراض الضغط الحمليّ يُعرف الضغط الحمليّ (بالإنجليزية: Gestational hypertension) بأنه ارتفاع ضغط دم المرأة الحامل بعد الأسبوع العشرين من الحمل، ولا يكون مصحوبًا بأي أعراض واضحة في العادة، وغالبًا ما يُكشتف عند قياس ضغط الدم خلال الفحص الروتينيّ، ومن الجدير بالذكر أنّ ضغط الدم يعود إلى طبيعته في الغالب خلال 12 أسبوعًا من الولادة، كما أنّ ارتفاع ضغط الدم الناجم عن الحمل لا يسبب مضاعفات صحية خطيرة على الأم الحامل والجنين
أعراض ضعف عضلة القلب يشير مصطلح ضعف عضلة القلب أو اعتلال عضلة القلب (بالإنجليزية: Cardiomyopathy) إلى صعوبة أو عدم قدرة عضلة القلب على ضخ الدم إلى أنحاء الجسم المختلفة بالقدر المطلوب، وقد لا تترافق الإصابة بها مع ظهور أيّ أعراض واضحة على الشخص المصاب في المراحل المبكرة من المرض، وبالتالي فقد لا تُكتشف الإصابة في المراحل المبكرة إلا عن طريق الصدفة؛ إذ قد يتم الكشف عن الإصابة مثلًا من خلال تصوير الصدر بالأشعّة السينيّة (بالإنجليزية: Chest X-rays) الذي يتم إجراؤه بالأساس للكشف عن إحدى المشاكل
خوارج الانقباض القلب ينتج خلال الدقيقة مايقارب ستين إلى مئة ضربة، وذلك ليضخّ أكبر كميّة من الدمّ إلى أجزاء الجسم، ومن خلال هذه الضربات يتمّ إنتاج إشارات كهربائيّة تأتي من المنطقة الموجودة في الأعلى وهي العقد الجيبيّة، ويتمّ توزيعها على كل أجزاء القلب من خلال جهاز خاص بالنقل مثل التيارات الكهربائيّة. يقوم القلب بالتعرّف على هذه الإشارات من خلال التقلّصات التي تحدث في عضلات القلب، ولكن هذه الإشارات الكهربائيّة يمكن أن يتمّ إنتاجها من خارج القلب، وهذا ما يسمّى بالخوارج، ويمكن أن تكون هذه الإشارة
أعراض ثقب القلب ثقب القلب (بالإنجليزية: Hole in the Heart) أو فتحة القلب (بالإنجليزية: Septal Defect) هو أحد أمراض القلب الخَلقية (بالإنجليزية: Congenital heart defect) المتمثل بولادة طفل في الحاجز القلبي له ثقب، علمًا بأنّ هذا الحاجز يفصل بين الشقين الأيمن والأيسر، ممّا يجعل الدم الذي يجري في الجانبين يمتزج مع بعضه البعض، وقبل الحديث عن الاعراض لا بُدّ من توضيح أنّ لثقب القلب نوعين: ثقب في الحاجز الأذيني (بالإنجليزية: Atrial Septal Defect) واختصارًا ASD ، وثقب في الحاجز البطيني (بالإنجليزية:
أعراض ارتفاع الكولسترول في الحقيقة لا يرافق ارتفاع الكولسترول (بالإنجليزية: Hypercholesterolemia) أي أعراض في معظم الحالات، إذ يمكن أن تكون نسبة الكولسترول مرتفعة في الدم ويشعر المريض بالراحة التامة، لذا يجب التنبيه إلى ضرورة إجراء فحوصات منتظمة للكشف عن نسبة الكوليسترول في الدم، إلا أنَّه في الحالات التي تكون فيها نسبة الكولسترول في الدم مرتفعة جداً قد تظهر بعض العلامات مثل الورم الأصفر وقوس الشيخوخة. الورم الأصفر يعرف الورم الأصفر (بالإنجيلزية: Xanthomas) على أنَّه رواسب دهنية تتواجد داخل
أسباب هبوط الضغط يوجد عدة أسباب مُحتملة لانخفاض ضغط الدم أو الضغط المنخفض، أو هبوط الضغط (بالإنجليزيّة: Hypotension)؛ أهمّها: العامل الوراثي، والحالة الصحية والنفسية، ومدى اللياقة البدنية، ومن الجدير ذكره احتمالية مُعاناة بعض الأشخاص من انخفاض ضغط الدم مع تقدمهم في السّن، ويجدر التنويه إلى أنّ ضغط الدم الطبيعي يختلف باختلاف الأوقات خلال اليوم، وذلك بالاعتماد على عواملٍ عدّة؛ من بينها وضعية الجسم، ونظم التّنفس، ومستوى التوتر، والحالة الجسدية، إضافةً إلى الأدوية التي يستخدمها الشخص، وطبيعة
رفة القلب تُعدّ رفة القلب أو ما يُعرف علمياً بالرفرفة الأذينية (بالإنجليزيّة: Atrial flutter) أحد أنواع اضطرابات النظم القلبية ، والتي تتمثّل بوجود ضربات قلب سريعة ولكن منتظمة نتيجة حدوث مشكلة في نظام القلب الكهربائي، وفي الحقيقة تتشابه الرفرفة الأذينية مع أحد اضطرابات النظم القلبية الشائعة المعروف بالرجفان الأذيني (بالإنجليزيّة: Atrial fibrillation)، ولكن تكون ضربات القلب أكثر انتظاماً لدى مرضى الرفرفة الأذينية مقارنةً بمرضى الرجفان الأذيني، وفي بعض الأحيان يعاني المريض من فترات منفصلة
السكتة القلبيّة يُزوِّد القلب الجسم بالأكسجين، كما ينقل الدم غير المؤكسج إلى الرئتين، ويُعرَف القلب بأنَّه أحد الأعضاء العضليّة، ويبلغ حجمه حجم قبضة اليد المغلقة، ويقع في الجهة اليسرى من القفص الصدري، حيث يتكوَّن من أذينين وبطينين يتمّ الفصل بينها بواسطة عضلات الحاجز، ويُصرِّف كلٌّ من البطينين الدم، أمّا الأذينان فيستقبلان الدم. تعرّف السكتة القلبيّة (بالإنجليزيّة: Cardiac arrest) على أنها حالة من توقُّف القلب عن ضخِّ الدم إلى باقي أجزاء الجسم، ممّا يُؤدِّي إلى نقص نسبة الأكسجين في الدم، ومن
قصور القلب يمكن تعريف قصور القلب (بالإنجليزية: Heart Failure) على أنّه اضطرابٌ يُصيب القلب فيُضعف قدرته على ضخّ الدّم بشكل كافٍ لأعضاء الجسم المختلفة، وبسبب عدم وصول ما يكفي من الدّم إلى أجزاء الجسم الرئيسية فإنّ وظائفها تضطّرب وتختلّ، وبحسب الإحصائيّات التي أجرتها مراكز مكافحة الأمراض واتّقائها (بالإنجليزية: Centers for Disease Control and Prevention) فإنّ ما يُقارب 5.7 مليون شخص يُعاني من قصور القلب في الولايات المتحدة الأمريكية، وعلى الرغم من أنّ أغلب المصابين هم من الرجال، إلا أنّ النساء
كهرباء القلب غير الطبيعية تُعرف كهرباء القلب غير الطبيعية طبياً بمصطلح عدم انتظام ضربات القلب (بالإنجليزية: Arrhythmia)، وهو اضطراب يؤثر في معدل ضربات القلب أو نظمه الطبيعي نتيجة اضطراب النظام الكهربائي للقلب. ويمكن تقسيم حالات عدم انتظام ضربات القلب إلى نوعين أساسيين وهما؛ بطء ضربات القلب (بالإنجليزية: Bradycardia)، وتسارع ضربات القلب (بالإنجليزية: Tachycardia)، إضافة إلى أنواع أخرى مثل الرجفان (بالإنجليزية: Fibrillation) والانقباضات المبكرة (بالإنجليزية: Premature contraction). ومن الأمثلة