رفة القلب يُمكن تعريف رفة القلب أو الرفرفة الأذينيّة (بالإنجليزية: Atrial flutter)، بأنّها نوع من أنواع اضطراب النُّظم القلبي الناتج عن نشوء ومضات كهربائيّة غير طبيعيّة من الأذين، وتكون ذات سُرعة كبيرة، ونصف هذه الومضات الكهربائيّة ينتقل إلى البطينات، فيتسبَّب ذلك في زيادة سرعة نبض القلب ، بحيث تصل سُرعته إلى ما يُقارب 150 نبضة بالدقيقة، بالإضافة إلى شعور المُصاب بالخفقان، وذلك من شأنه أنْ يؤدّي إلى زيادة خطر الإصابة بعدد من المُضاعفات الخطيرة المُختلفة، وفي الحقيقة، تتشابه مُشكلة رفَّة القلب
أسباب الخفقان يُوصف خفقان القلب (بالإنجليزية: Palpitation) بشعور أنّ القلب قد تخطى نبضة أو زاد نبضة؛ إذ يشعر الشخص بأنّ قلبه يتسارع أو يرتجف، ويمكن بيان أهم أسباب الإصابة بالخفقان على النحو الآتي: أسباب صحية نذكر من الأسباب الصحية التي قد تؤدي إلى الإصابة بخفقان القلب ما يأتي: أمراض القلب، مثل اضطراب النظم القلبي (بالإنجليزية: Arrhythmia) واضطرابات صمامات القلب (بالإنجليزية: Heart Valves). تناول المخدرات والأدوية الممنوعة قانونياً مثل: الأمفيتامين (بالإنجليزية: Amphetamines) والكوكاين
القلب هناك العديد من الأمراض التي تصيب القلب وقد تشكل خطر على حياة المريض، وأكثر الأمراض شيوعاً أمراض الشريان التاجي ومتلازمة الإكليلية؛ فالشرايين هي المسؤولة عن توصيل الدم إلى القلب، وعند وجود أي مشكلة كتصلّب الشرايين أو تكوّن طبقة من الكالسيوم والدهون عليهم وبذلك تسبّب في انسداد الشرايين أو حدوث تضيق في الأوعية الدموية فهذا سيعمل على صعوبة إيصال الدم إلى عضلة القلب وسيحدث عند ذلك هبوط في القلب وصعوبة وصول الدم إلى باقي مناطق الجسم والإصابة بالذبحة الصدرية، كما أنّه قد تكون هناك مشكلة في
نبضات القلب ينبض القلب بشكل منتظم وثابت بحيث تكون هناك فترة ثابتة من الزمن بين كل نبضة والأخرى، ومن الجدير بالذكر أنّه يمكن إيجاد النبض في أجزاء مختلفة من الجسم نتيجة تدفق الدم في الشرايين وتوسعها في كل مرة ينبض فيها القلب، ويتراوح نبض القلب الطبيعي لدى البالغين بين 60-100 نبضة في الدقيقة، إلا أنّ نبض القلب قد يكون أقل من ذلك لدى الأشخاص الذين يتمتعون بمستوى عالٍ من الياقة البدنية، فعلى سبيل المثال يمكن أن يتراوح معدل ضربات القلب بين 40-60 نبضة في الدقيقة لدى الرياضيين أثناء الراحة، ويُنصح
تخطيط القلب يُعدّ التخطيط الكهربائيّ للقلب (بالإنجليزية: Electrocardiography) أحد الاختبارات البسيطة وغير المؤلمة التي تعمل على تسجيل النشاط الكهربائيّ للقلب، إذ إنّ نبضات القلب تنشأ نتيجة النبضات الكهربائيّة التي يتمّ إنتاجها في الجزء العلويّ من القلب ثمّ تنتقل إلى أسفله، ويتمّ الكشف عن هذا النشاط الكهربائيّ من خلال تثبيت عدّة أقطاب كهربائيّة على مناطق مختلفة من الجلد لتقوم بتسجيل النشاط الكهربائيّ للقلب، وغالباً ما تؤدي أمراض القلب إلى اختلال هذا النشاط الكهربائيّ، لذلك يلجأ الأطباء لإجراء
كيفيّة علاج قصور الشريان التاجيّ يتضمَّن علاج قصور الشريان التاجيّ عادةً تغيُّراً في نمط الحياة اليوميّة، بالإضافة إلى استخدام بعض الأدوية، والتقنيات الطبِّية في حال لزم الأمر، وفيما يأتي توضيح لذلك: إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة اليوميّة، مثل: المحافظة على وزن صحِّي. تقليل الضغط النفسيّ. الإقلاع عن التدخين. تناول الطعام الصحِّي. ممارسة التمارين بانتظام. استخدام بعض أنواع الأدوية، مثل: الأسبرين ، أو مُميِّعات الدم الأخرى. الأدوية المُعدّلة للكولسترول، والتي تخفض كمِّية الكولسترول في الدم.
الكوليسترول يمكن تعريف الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol) على أنّه مادة شمعيّة يقوم الكبد بتصنيعها للقيام بعدد من الأدوار المهمة في الجسم، بما فيها حماية الأعصاب، وتصنيع خلايا جديدة، وإنتاج بعض أنواع الهرمونات، ومن الجدير بالذكر أنّ الكبد قادرٌ على إنتاج حاجة الجسم الكاملة من الكوليسترول، ولعلّ هذا ما يُعطي مؤشراً كافياً لضرورة الحد من تناول الأطعمة المحتوية على الكوليتسرول لأنّها تتسبّب برفع مستويات الكوليسترول في الدم بشكلٍ مباشر، وممّا لا شكّ فيه أنّ ارتفاع مستويات الكوليتسرول عن الحدّ
اضطراب نظم ضربات القلب تعمل العُقدة الجيبيّة (بالإنجليزيّة: Sinus node) للقلب كمنظّم طبيعي لضربات القلب ؛ حيث تنطلق منها إشارات عصبية تنتقل عبر العقدة الأذينيّة البُطينيّة (بالإنجليزيّة: Atrioventricular node) ثم إلى حزمة هيس (بالإنجليزيّة: Bundle of His) لتصل الإشارة العصبيّة للبُطينين (بالإنجليزيّة: Ventricles) مُسبّبةً انقباض عضلات البُطينين لينتج عن ذلك ضربة قلبيّة، وتجدر الإشارة إلى أنّ عضلة القلب تنقبض في الوضع الطبيعي بشكلٍ منتظم ومستمرّ بمعدّل 60-100 نبضة في الدقيقة الواحدة، ولكن قد
تشخيص أمراض القلب يلجأ الطبيب في تشخيص أمراض القلب (بالإنجليزية: Heart disease) لإجراء الفحص الجسديّ للمريض بالإضافة إلى الاستفسار عن التاريخ الطبي للمريض وعائلته، وبناءً على الحالة التي يعتقد الطبيب أنّ المريض مصابٌ بها سيطلب بعض الفحوصات لغرض تشخيص حالته، وسنقف على هذه الفحوصات بشيء من التفصيل في هذا المقال. الفحوصات المخبرية تشمل الفحوصات المخبرية إجراء فحوصات الدم، وذلك عن طريق سحب عينةٍ من دم الوريد الموجود في الذراع، وتساعد هذه الفحوصات على تحديد خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى
الإسعافات الأولية للنوبة القلبية تحدث الجّلطة القلبية أو كما يُعرف بالنوبة القلبيّة (بالإنجليزية: Heart attack) عند انسداد أحد الشريان التاجية المغذّية للقلب، مما يؤدي إلى نقص في وصول الدم والأكسجين، وموت عضلة القلب، حيث يعد التّدخل الطبي في الدقائق الأولى من بدء النوبة القلبيّة حاسماً في منع حدوث ضرر كبير على القلب، لذلك من الضروري معرفة الخطوات اللازمة في حال تعّرض شخص ما للنوبة القلبية، وفيما يأتي الخطوات الأولى التي يجب اتبّاعُها: الاتصال بخط الطوارئ 911: وفي حال عدم توفر طريقة اتصال يجب
القلب يُعتبر القلب من أكثر أعضاء الجسم أهمية؛ فلا يُمكن للدم المُحمّل بالأكسجين والمواد الغذائيّة الوصول إلى مُختلف أجزاء الجسم دون قدرة هذا العضو على النبض وضخّ الدم. ويتكوّن القلب الذي يقع إلى اليسار من منتصف الصدر من أربع حجرات ، وهي: الأذين الأيمن، والأذين الأيسر، والبطين الأيمن، والبطين الأيسر؛ حيثُ يستقبل الأذينان (بالإنجليزية: Atria) الدم من الأوردة، بينما يضخّ البطينان (بالإنجليزية: Ventricles) الدم إلى الشرايين. كما يحتوي القلب على أربعة صمّاماتٍ أساسيّةٍ، وهي: الصمّام الأبهري
قلب الإنسان يعد قلب الإنسان مضخة الحياة في الجسم ، فهو يعمل على تحريك الدماء من القلب وإلى كافة أجزاء الجسم بصورة دقيقة وسريعة، لتغذية الخلايا وتخليصها من منتجات عملية الأيض وثاني أكسيد الكربون، على الرغم من أنّ القلب هو عضلة فقط إلّا أنّه يعمل طول الليل والنهار، ولا يوجد هناك فرصة لأخذه قسط من الراحة؛ لأنّ حياة الإنسان قائمة عليه وفيما إذا توقف للاستراحة فإنّ الإنسان سيفارق الحياة بلا شك، وعمل قلب الإنسان يتلخّص في أربع دورات دموية: دورة كبرى، ودورة صغرى، ودورة قلبية، ودورة بابية. مكوّنات قلب
القلب يقع القلب (بالإنجليزيّة: Heart) تحت القفص الصدري وبين الرئتين ، ويبلغ معدّل وزن القلب عند النساء 255 غرام بينما يتجاوز ذلك عند الرجال ليصل إلى ما يُقارب 300 غرام، ويُعتبر هذا العضو العضليّ المجوّف مضخّة معقّدة التركيب بحجم قبضة اليد، ويتشارك القلب مع الأوعية الدمويّة المختلفة من أوردة، وشرايين، وشُعيرات دمويّة في تشكيل الجهاز الدوراني (بالإنجليزيّة: Circulatory system)، وهو الجهاز المسؤول عن نقل الدم من وإلى خلايا الجسم المختلفة الموجودة في كافة أنحاء الجسم؛ حيث يخفق القلب حوالي مئة ألف
تخطيط القلب يُعتبر تخطيط القلب (بالإنجليزية: Electrocardiogram) فحصاً طبيّاً يُستخدم لقياس النشاط الكهربائي لنبضات القلب، حيث إنَّ كل نبضة يصاحبها تيار كهربائي يبدأ من الأُذينين، ويتجه إلى البُطينين وباقي أجزاء القلب ممّا يُسبّب انقباض عضلة القلب، وضخ الدم منه، ويتم عمل تخطيط للقلب للكشف عن أي اعتلال قد يَحدث في كهربائية القلب مما يؤدي إلى عدم انتظام دقات القلب ، وكذلك يمكن من خلال تخطيط القلب الكشف عن أيّ تغيّر في حجم القلب أو نشاطه. كيفية تخطيط القلب يُعتبر تخطيط القلب من الاختبارات السريعة،
القلب والأوعية الدموية القلب هو المضخة الوحيدة للدم، لكافة أعضاء الجسم، وتعتبر الأوعية الدموية الأنابيب الناقلة لهذا الدم ، ولكن القلب بتعرض للعديد من الضغوطات بسبب أسلوب الحياة اليومي، ومن هذه المشاكل؛ النوبات والسكتات القلبية، ولحماية القلب من هذه الأمراض يجب الالتزام بمجموعة من القواعد، كما يجب الحرص على تناول مجموعة من الأطعمة المقوية للقلب. كيفيّة المحافظة على القلب والأوعية الدموية كيفيّة المحافظة على القلب والأوعية الدموية: يجب الالتزام بممارسة التمارين الرياضية كل يوم، لمدة لا تقل عن
أمراض القلب والأوعية الدموية تتمثل أمراض القلب والأوعية الدموية بالعديد من المشاكل الصحية، وكثير منها يرتبط بعملية تُعرف بتصلب الشرايين الذي يحدث بسبب تراكم الدهون في جدران الشرايين مما يعيق تدفق الدم خلال الأوعية الدموية، ومن الأمثلة على أمراض القلب والأوعية الدموية النوبة القلبية، والسكتة الدماغية، وفشل القلب، واضطراب النظم القلبي ، ومشاكل صمامات القلب. المحافظة على القلب للمحافظة على القلب وصحته يمكن اتباع النصائح التالية: الامتناع عن التدخين: يُعدّ التدخين أو استخدام التبغ بأيّ شكل من أهم
السكتة القلبية من ضمن مجموعة من الإحصائيات الأخيرة، اعتبر توقّف القلب من الأسباب المباشرة لحدوث حالات الوفاة المفاجئة؛ حيث إنّه في إحدى السنوات بلغت نسبة الوفيات جراء السكتة القلبية ما يقارب 12.4% من نسبة الوفيات لذلك العام، ومن هذا المنطلق ظهرت الحاجة إلى أن يتمّ الكشف عن أسباب حدوث السكتة القلبية، وبالتالي بدأت المنظمات الصحية والطبية بعمل مجموعة من الدراسات على المرضى من أجل معرفة الأسباب والأعراض المصاحبة للمرض، وذلك من أجل التخفيف من حدّة الإصابة بمثل هذا المرض. من المتداول أنّ الستة
عضلة القلب يُعتبر القلب المفتاح الرئيسيّ للدورة الدموية في الجسم، إذ إنّه المسؤول عن ضخ الدم ليتمّ إيصاله إلى مختلف أنحاء الجسم، وفي الحقيقة ينبض القلب السليم 60-100 نبضة في الدقيقة الواحدة، وقد يزيد معدل النبض وسرعته عند الحاجة، ويتكوّن القلب من أربع حجرات رئيسية، بُطينين (بالإنجليزية: Ventricles) يُمثلان حجرات القلب السفلية ويفصل بينهما الصمام ثلاثي الشرف (بالإنجليزية: Tricuspid valve)، وأُذَينين (بالإنجليزية: Atria) يُمثّلان حجرات القلب العلوية ويفصل بينهما الصمام التاجي أو الصِمَام
يعاني الكثير من أمراض القلب، والتي تظهر فجأة حتى أصبح خطرها كابوسا يلاحق الإنسان، ويبقيه في حالة خوف دائمة من إكتشاف أن لديه مرض في القلب في حالة متأخرة يصعب معها العلاج، ولكن هناك بعض العلامات التي تظهر متقدمة تجعلك تعرف أن لديك مشكلة في القلب، فإن لم تعاني من أي من المشاكل التالي إعلم أنّ قلبك سليم: 1) الشعور بالضيق والخوف، يعتبر الشعور بضيق الصدر واحدة من علامات الإصابة بالجلطة القلبية، فيشعر الإنسان بالضيق وكأنه سيلفظ أنفاسه الأخيرة في الأيام القادمة. 2) الشعور بألم الصدر، وهو من أكثر
ضعف القلب يُعرف ضعف القلب بما يُسمّى باعتلال عضلة القلب (بالإنجليزية: Cardiomyopathy)، وفيه يُصبح القلب أضعف وأقل قدرة على ضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم، ويصعُب عليه المحفاظة على الإيقاع الكهربائي الطبيعي له، وينقسم مرض اعتلال عضلة القلب إلى عدة أنواع، منها: اعتلال عضلة القلب التوسعي، وخلل تنسج البطين الأيمن المحدث لاضطراب النظم (بالإنجليزية: Arrhythmogenic right ventricular cardiomyopathy)، وغيرها من الاعتلالات التي سيتم ذكرها لاحقاً في هذا المقال، ولكل نوع من الاعتلال القلبي تأثير معين في
القلب يقع القلب في منتصف الصدر تحديداً بين الرئتين ، خلف عظمة القص عظمة القص ويميل لليسار منها قليلاً، ويكون حجمه أكبر بقليل من قبضة اليد بينما يبلغ وزنه قرابة 200-425 غراماً، ويتكون القلب من أربع حجرات؛ الحجرتين العلويتين منها تُسميان بالأُذينين الأيمن والأيسر، بينما تُسمى الحجرتان السفليتان بالبُطينين الأيمن والأيسر، وتجدر الإشارة إلى أنّ القلب مُحاط بغشاء ذي طبقة مزدوجة يُسمى غشاء التامور (بالإنجليزية: Pericardium) ويفصل بين الطبقتين طبقة من السوائل وهذا ما يجعل من تحرك القلب ممكناً في
القلب القلب عضوّ عضلي مجوّف في جسم الإنسان والحيوان يعمل على ضخّ الدم من خلال الأوعية الدمويّة ضمن جهاز الدوران بما يشبه عمل المضخّة، وهو العضو الرئيسيّ في الجهاز القلبي الوعائي، ويقع القلب في منطقة الصدر تحديداً في وسطه يميل باتجاه اليسار بالنسبة لعضلة القلب فوظيفتها نقل الدم وضخّه من القلب لباقي أعضاء الجسم من خلال تقلّصاتها. علامات تعب القلب تختلف أعراض مرض القلب من شخص لآخر تبعاً لنوع المرض القلبي الذي يعاني منه الشخص، الا أنّه هنالك علامات مشتركة في بعض الأحيان ويمكن تصنيف علامات تعب
ضربات القلب السريعة يمكن تعريف تسارع القلب أو حالة المعاناة من ضربات القلب السريعة على أنّها زيادة عدد ضربات القلب عن 100 نبضة في الدقيقة الواحدة، ومن أشكال هذا التسارع اضطرابات دقات القلب فوق البطيني (بالإنجليزية: Supraventricular tachycardia)، وتسرُّع القلب الجيبي (بالإنجليزية: Sinus tachycardia)، وتسرع القلب البطيني (بالإنجليزية: Ventricular tachycardia)، أمّا التسارع فوق البطينيّ فيحدث نتيجة اضطراب الإشارات الكهربائية في الحجرات التي تقع فوق البطينين ممّا يؤدي إلى زيادة سرعة نبض القلب ،
القلب القلب هو المسؤول عن ضخ الدم المحمّل بالأكسجين والعناصر الغذائية إلى الجسم، ثم نقل الفضلات وثاني أكسيد الكربون من الخلايا لطرحها خارج الجسم من خلال الأعضاء المسؤولة عن ذلك، لذلك فالقلب عضوٌ حساس ومهم في جسم الإنسان، وإذا أصيب بأي مشكلةٍ فإن حياة الفرد تكون غير طبيعية، وقد تصل حدة الإصابة إلى الوفاة. ثقب القلب بين البطينين يتكون القلب من أربع حجراتٍ تؤدي كلٌّ منها مهمةً معينةً في ضخ الدم، وهي: البطين الأيمن، والبطين الأيسر، والأذين الأيمن، والأذين الأيسر، وتفصل بين هذه الحجرات أغشية وأنسجة