التهاب القلب يُمكن تعريف الالتهاب على أنَّه ردُّ فعل يحدث في الجسم استجابةً لإصابته بالعدوى، أو تعرُّضه للضَّرَر، فأجزاء الجسم جميعها عُرضةً للالتهاب، بما في ذلك عضلة القلب، وقد ينجم عن التهاب القلب عددٌ من المشاكل، والمضاعفات الخطيرة التي تستدعي مراجعة الطبيب في أقرب وقت، وفي الحقيقة، يتمّ تصنيف التهاب القلب إلى ثلاثة أنواع رئيسيّة، وهي التهاب العضلة القلبيّة (بالإنجليزيّة: Myocarditis)، والتهاب الشغاف (بالإنجليزيّة: Endocarditis)، والتهاب التامور (بالإنجليزيّة: Pericarditis)، وكُلٌّ من هذه
التهاب التامور يُعرَف التهاب التامور (بالإنجليزيّة: Pericarditis) بأنَّه الانتفاخ، والالتهاب الذي يُصيب غشاء التامور المُحيط بالقلب، ويُعزى ذلك لأسباب عِدَّة، حيث تُعَدُّ الإصابة بالعدوى الفيروسيّة من أكثر هذه الأسباب شيوعاً، وفي الحقيقة، قد يُصيب الالتهاب أيّاً من طبقات التامور الثلاث؛ التامور الجداريّ، أو التامور الحشويّ، أو الطبقة السائلة الفاصلة بينهما. أعراض التهاب التامور هناك مجموعة من الأعراض التي قد تظهر على الشخص المُصاب بالتهاب التامور، ويمكن ذكر بعض منها على النحو الآتي: الإصابة
الأعراض الأوليّة للجلطة الدّماغيّة تحدث الجلطة الدّماغيّة، أو ما يسمّى بالسكتة الدّماغيّة (بالإنجليزيّة: Stroke)، عندما تقل كمية الدّم التي تصِل إلى الدّماغ، والذي قد يحدث بسبب حدوث تضيُّق أو انسداد في الشرايين التي تُغذّي الدّماغ وتسمّى عندها بالسّكتة الدّماغيّة الإقفاريّة (بالإنجليزيّة: Ischemic Stroke)، أو قد تحدث الجلطة الدّماغيّة بسبب تسرّب الدّم إلى الدّماغ وتسمّى بالسكتة الدّماغيّة النزفيّة (بالإنجليزيّة: Hemorrhagic Stroke)، ونذكر من الأعراض الأوليّة للجلطة الدّماغيّة التي قد يشعر بها
ارتفاع الدُّهون الثلاثيّة تُعَدُّ الدُّهون الثلاثيّة من أكثر أنواع الدُّهون شيوعاً في الجسم، وتُسبِّب زيادتها خطر الإصابة بأمراض القلب، ويحصل عليها الجسم عن طريق تناول الطعام، خاصّةً تلك الأطعمة التي تحتوي على نِسَب عالية من الزيوت، والزبدة، والدُّهون، بالإضافة إلى تناول كمّيات كبيرة من السُّعرات الحراريّة في اليوم، حيث يُخزِّن الجسم السُّعرات الحراريّة الزائدة عن حاجته، والتي لا يحتاج إلى استخدامها الفوريّ في الخلايا الدُّهنية، بعد أن يتمّ تحويلها إلى دُهون ثُلاثيّة، وعند الحاجة إليها تُطلق
ارتفاع إنزيمات القلب تُعرّف الإنزيمات (بالإنجليزية: Enzymes) كمجموعة من البروتينات المسؤولة عن تسريع بعض العمليّات الكميائيّة في الجسم، ويمتلك القلب بعض الإنزيمات الخاصة التي قد ترتفع نسبتها في الدم في حال تعرّض عضلة القلب لأحد المشاكل الصحيّة أو انخفاض التروية الدمويّة إلى القلب، ويُعدّ إنزيم التروبونين (بالإنجليزية: Troponin) أكثر هذه الإنزيمات شيوعاً، وأكثرها دقة، لذلك يعتمد العديد من الأطباء على قياس هذا الإنزيم للكشف عن سلامة القلب، وتوجد بعض الإنزيمات الأخرى غير الخاصة في القلب ولكن قد
ارتجاع صمَّام القلب تحدث مُشكلة ارتجاع صمَّام القلب عندما يتدفَّق الدم بالاتّجاه المُعاكس عبر صمَّام القلب عند انغلاقه، أو في حال كان الصمَّام مُغلقاً بشكل غير تامّ، بحيث يسمح بتسرُّب الدم من خلاله، وقد تُؤدِّي هذه المشكلة إلى زيادة الجهد المبذول من قِبَل القلب، وحدوث نقص في كمّية الدم التي يتمّ ضخُّها إلى أنحاء الجسم، وبالرغم من ذلك، قد يكون ارتجاع صمَّامات القلب في بعض الحالات بسيطاً، ولا يتطلَّب التدخُّل العلاجيّ. أنواع ارتجاع صمَّام القلب عجز الصمَّام التاجيّ يتسبَّب عجز الصمَّام التاجيّ
قلب الإنسان وموقعه يُعتبر القلب (بالإنجليزية: Heart) جزءاً من جهاز الدوران، وتكمن وظيفته في ضخ الدم عبر الشرايين والأوردة لتزويد الجسم بحاجته من الدم، وفي الحقيقة يُعدّ حجم القلب بحجم قبضة اليد، وأمّا بالنسبة لموقعه؛ فيتمركز خلف عظام القص في الصدر إلى اليسار قليلاً، ويتكوّن القلب من أربع حجرات رئيسية، وهي: الأذين الأيمن (بالإنجليزية: Right Atrium) الذي يستقبل الدم من أوردة الجسم لينقله إلى البطين الأيمن (بالإنجليزية: Right Ventricle)، وعند وصول الدم إلى الحجرة الثانية المعروفة بالبطين الأيمن
القلب هو العضو الرئيسي في الجهاز الدوري، ويمثل مضخة الدم الرئيسية لأعضاء الجسم لتزويدها بالأكسجين والمواد الغذائية اللازمة لنشاطها، ويحمل عنها كذلك الدم المحمل بثاني أكسيد الكربون وينقله إلى الرئتين للتنقية وإمداده بالأكسجين مرًّة أخرى. تعدّ عضلة القلب إحدى العضلات اللاإرادية التي تعمل بشكل متواصل، وهي من الأهمية والخطورة بالدرجة التي تجعل من الأمراض التي تصيب القلب والشرايين المحيطة به أحد أكبر أسباب الوفاة عالمياً في العصر الحديث. موقع القلب في الجسم وتكوينه يوجد القلب في جسم الانسان ويتكون
جهاز الدوران والقلب تقوم مهمّة جهاز الدوران (بالإنجليزية: Circulatory system) على محاربة الأمراض، والحفاظ على درجة حرارة الجسم الطبيعية، وتحقيق الاتزان الداخلي (بالإنجليزية: Homeostasis) من خلال توفير التوازن الكيميائي الصحيح، إضافة إلى تحقيق التوازن بين أنظمة الجسم المختلفة. ويتألف جهاز الدوران من أربعة أجزاء رئيسية، ألا وهي القلب (بالإنجليزية: Heart)، والشرايين (بالإنجليزية: Arteries)، والأوردة (بالإنجليزية: Veins)، والدم. موقع القلب في الحقيقة يقع القلب إلى اليسار قليلاً من منتصف الصدر،
أين يقع القلب في جسم الإنسان يقع القلب في وسط صدر جسم الإنسان، لكنه يميل إلى جهة اليسار قليلاً، ويكون بين الرئتين، تحديداً خلف عظم القص وعظام القفص الصدري، ويُعدُّ القلب العضو المسؤول عن ضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم من خلال الدورة الدموية، ويزود أنسجة الجسم المختلفة بالمواد الغذائية والأكسجين، كما يُزيل ثاني أكسيد الكربون والفضلات الأخرى من الجسم، ويصل مُعدّل نبضات القلب إلى 100,000 نبضة يومياً، بحيث يضخ يومياً 7,571 لتراً من الدم، وهذا يعني أنّه على مدار حياة الإنسان يكون القلب خفق ما يزيد عن
القلب يُعرف القلب (بالإنجليزية: Heart) على أنّه عضو عضلي يضخ الدم في الجسم، حيث يستقبل القلب الدم منقوص الأكسجين من الخلايا عبر الأوردة (بالإنجليزية: Veins)، ويرسله إلى الرئتين لتزويده بالأكسجين قبل ضخه إلى كافة خلايا الجسم عبر الشرايين (بالإنجليزية: Arteries)، وفي الحقيقة يعتبر حجم عضلة القلب قريباً من حجم قبضة اليد، أو يزيد عنها قليلاً، كما يتراوح وزنه ما بين 200 و425 غراماً، ومن الجدير بالذكر أنّ القلب ينبض حوالي 3.5 بليون مرة خلال حياة الانسان، إذ ينبض بمعدل 100 ألف نبضة في اليوم، ويتمكن
أين موقع القلب في جسم الإنسان القلب هو عضو عضلي أجوف يضخ الدم عبر الأوعية الدموية ضمن جهاز الدوران، فهو العضو الأساسي في الجهاز الدوراني، ويقع في منتصف الصدر، ويميل إلى اليسار قليلاً، ويكون حجمه بحجم قبضة اليد، وهو أقوى عضلة في جسد الإنسان، وينبض القلب يومياً بمعدل مئة ألف نبضة، أما في الدقيقة الواحدة فتبلغ نبضات القلب سبعين نبضة، ويزداد هذا الرقم عند القيام بالتمارين الرياضية. البنية الخارجية للقلب يُغطى القلب بغشاء يُطلق عليه اسم "التأمور"، وهو كيس ليفي مصلي يحتوي على القليل من السوائل،
عضلة القلب وموقعها يُعتبر القلب عضواً عضلياً يقع في منتصف الصدر، إلى اليسار قليلاً خلف عظام القص، ويزن حوالي 200-425 غم، ويقارب حجمه حجم قبضة اليد. ويحيط به غشاء مزدوج يُسمّى التامور (بالإنجليزية: Pericardium)، والطبقة الخارجية من التامور تُغلف القلب والأوعية الدموية الرئيسية وتتصل بمجموعة من الأربطة بالعمود الفقري والقفص الصدري وأجزاء أخرى من الجسم، بينما تغلف الطبقة الداخلية منه عضلة القلب، وفي الواقع يفصل بين الطبقتين سائل يتيح للقلب التحرك أثناء نبضه. وبشكل عام ينبض القلب بمعدل 100 ألف
القلب من أهمّ أعضاء جسم الإنسان إن لم يكن أهمّها على الإطلاق لأنّه العضو المسؤول عن ضخّ الدّم إلى جميع أجزاء الجسم، وهو عضو عضليّ يتكوّن من أربع حجرات رئيسيّة هي الأُذَين الأيمن، والأُذَين الأيسر، والبُطَين الأيمن، والبُطَين الأيسر، ويقع القلب في الجهة اليسرى بين الرّئتَين فوق المعدة، ويحميه القفص الصّدريّ، وحجمه بحجم قبضة اليد تقريباً، ويزن ما يقارب 250 إلى 300 غرام، وتصل عدد نبضات القلب تقريباً إلى مئة ألف نبضة في اليوم الواحد، حيث ينبض قلب البالغ من ستّين إلى ثمانين نبضةً في الدّقيقة
القلب يقع قلب الإنسان وسط الصدر بين الرئتين خلف عظام القص إلى اليسار قليلاً، ويُحاط بغشاء ذي طبقة مزدوجة يُسمّى التامور (بالإنجليزية: Pericardium)، وتتصل الطبقة الخارجية من التامور بالعمود الفقريّ والحجاب الحاجز وأجزاء أخرى من الجسم من خلال الأربطة. يصل وزن القلب إلى 200-425 غراماً، في حين يُقدّر حجمه بحجم قبضة اليد تقريباً أو أكبر بقليل. ومن عظيم قدرة الله تعالى في خلق القلب أنّ القلب يضخّ 7571 لتراً من الدم، وينبض ما يُعادل 100 ألف نبضة يومياً. وفي الحقيقة يتكون القلب من أربع حجرات، وتُعرف
أنواع صمامات القلب للقلب أربعة صمامات توجد فيه بشكل طبيعيّ وهي مسؤولة عن تمكينه من أداء وظائفه، ويمكن باينها فيما يأتي: الصمام ثلاثي الشرف تكمن أهمية الصمام ثلاثي الشرف أو الشرفات (بالإنجليزية: Tricuspid valve) في إغلاق الأذين الأيمن الذي يستقبل الدم الوارد من الجسم، ثمّ يفتح ليسمح للدم بالتدفق من الأذين الأيمن إلى البطين الأيمن، وعندما يُضخ الدم من البطين الأيمن يغلق ليحول دون عودة الدم من البطين الأيمن إلى الأذين الأيسر. الصمام الرئوي ويُعتبر الصمام الرئوي (بالإنجليزية: Pulmonary valve)
الذبحة الصدرية المستقرة تحدث الإصابة بالذبحة الصدريّة المستقرة (بالإنجليزية: Stable angina) نتيجة انخفاض التروية الدمويّة للقلب عن المعدّل الطبيعيّ، ممّا يؤدي إلى عدم حصول القلب على كميّة كافية من الأكسجين والعناصر الغذائيّة المختلفة، ويُعدّ هذا النوع من الذبحة الصدريّة أكثر الأنواع شيوعاً، ومن الجدير بالذكر أنّ الذبحة الصدريّة تتمثل بالشعور بألم شديد وثقل في الصدر، وقد ينتقل الألم إلى الكتفين، والذراعين، والرقبة، ويتمّ تحفيز هذا النوع من الذبحة الصدريّة عند ممارسة بعض الأنشطة البدنيّة
تضيق صمامات القلب يفقد صمام القلب قدرته على الفتح بشكلٍ كاملٍ؛ بسبب تيبُّس أو التحام وُريقات الصمام معاً، وبالتالي يبذل القلب جهداً أكبر لضخّ المزيد من الدم، وهذا ما قد يؤدي إلى فشل القلب وغيره من الأعراض، ويمكن أن يحدث التضيّق في أيٍّ من صمامات القلب الأربع، ويمكن بيان ذلك على النحو الآتي: تضيق الصمام الأبهري يُعد من أكثر أمراض صمامات القلب شيوعاً وأكثرها شدة؛ إذ يقلّل تضيّق فتحة الصمام الأبهري تدفقَ الدم من البطين الأيسر للقلب إلى الشريان الأبهري، بالإضافة إلى أنّه قد يُؤثر في الضغط في
أنواع أمراض صمّام القلب تحدث أمراض صمّام القلب عندما لا تعمل صمّاماته كما يجب؛ إذ يحتوي القلب على أربع صمّامات، وظيفتها الحرص على تدفق دم بحرّيةٍ باتجاه واحد إلى الأمام، وعدم رجوع الدم إلى الخلف، ونذكر من أمراض صمام القلب ما يأتي:: قصور صمّام القلب يحدث قصور صمّام القلب أو ما يعرف بقَلَسْ الصمّام (بالإنجليزيّة: Valvular Regurgitation) عندما لا يُغلِق الصمّام بإحكام؛ ممّا يؤدّي لرجوع بعض الدّم للخلف، وبالتالي وصول دم أقل لباقي أجزاء الجسم؛ فيضطر القلب لبذل جهدٍ أكبر في محاولة منه لتعويض قصور
ما هو المقصود بآفات القلب الولادية أو الخلقية ؟ المقصود بذلك مجموعة من الأمراض و التشوهات الخلقية التي تصيب القلب ، و التي تحدث خلال الحياة الجنينية ، و تتراوح بين حالة أو ثقب بسيط يمكن أن يشفى لوحده و حتى حالات معقدة لا تتماشى مع الحياة أحياناً و تحتاج للإصلاح الجراحي المبكر بعد الولادة و أحياناً عند الجنين قبل الولادة. ما هي أنواع آفات القلب الولادية ؟ هناك نوعان رئيسيان : الآفات المزرقة Cyanotic Heart Disease (أي التي تسبب ظهور اللون الأزرق عند الطفل خاصة الشفتين و الأصابع ) ، و النوع
ألم في القلب يُشير الشعور بألم في القلب حتماً إلى وجود مشكلة صحِّية تُؤثِّر في منطقة الصَّدر، ولعلّ الإصابة بالنوبة القلبيّة تُعَدُّ من أكثر المشاكل الخطيرة التي قد تكون سبباً في الشعور بهذا الألم، وبالرغم من ذلك، فإنَّ من الصعب التمييز بين الاضطرابات البسيطة التي قد تُثير الشعور بألم في القلب، وبين المشاكل الصحِّية الخطيرة التي تُسبِّب ألماً شديداً في القلب، وتستدعي اللُّجوء إلى الرعاية الصحِّية الفوريّة، لذا يُنصَح بمُراجعة الطبيب في أسرع وقت مُمكن في حال وجود ألم في القلب مع عدم المقدرة على
ألم القلب يُعَدُّ الشعور بألم القلب من الأعراض التي تستدعي الانتباه، والاهتمام، حيث يُعزى هذا الألم لأسباب عِدَّة، من أهمِّها: الإصابة بأمراض، ومشاكل القلب، وقد يكون هذا الألم حادّاً، أو حارقاً، أو ضاغطاً على الصدر. أسباب ألم القلب هناك العديد من المشاكل الصحِّية القلبيّة التي تُؤدِّي إلى الإصابة بألم القلب، ومنها: الإصابة بمرض القلب التاجيّ: (بالإنجليزيّة: Coronary artery disease)، وينتج هذا المرض عن انسداد أحد الأوعية الدمويّة القلبيّة، الأمر الذي يُؤدِّي إلى نقص تروية عضلة القلب بالدم، أو
أكبر شريان في جسم الانسان يُعتبر الشريان الأبهر أو الأورطي (بالإنجليزية: Aorta) أكبر شريان في جسم الانسان، ويُمثّل أيضاً مجرى الضغط المرتفع الرئيسيّ للدم، ويتّصل بالبُطين الأيسر في القلب، وفي الحقيقة يتفرّع الشريان الأبهر إلى شبكة من الشرايين الصغيرة التي تمتد في جميع أنحاء الجسم، بحيث يُطلق على أفرع الشرايين الصغيرة مصطلح الشُرَينات (بالإنجليزية: Arterioles) والشعيرات الدموية (بالإنجليزية: Capillaries). أقسام الشريان الأبهر ينقسم الشريان الأبهر إلى أربعة أقسام رئيسيّة، وفيما يأتي تفصيل ذلك:
أعراض نقص التروية القلبية يُطلق مصطلح مرض نقص تروية القلب (بالإنجليزية: Ischemic heart disease) أو الداء القلبيّ الإقفاريّ على مشكلة نقص التروية القلبيّة، كما تُعرَف أيضاً بمرض القلب التاجيّ (بالإنجليزية: Coronary Artery Disease)، ويجدر التنويه إلى أنّ بعض أنواع نقص الترويّة القلبيّة لا يكون مصحوباً بأيّ أعراض واضحة على الشخص المصاب ويُطلق عليها في هذه الحالة مصطلح نقص التروية الصامت، وأمّا بالنسبة لحالات ظهور الأعراض والعلامات؛ فيمكن بيانها على النحو الآتي: التعرّق. ألم الرقبة. ضيق التنفّس.