أعراض نبضات القلب السريعة تُعرّف مشكلة نبضات القلب السريعة (بالإنجليزيّة: Tachycardia) بأنّها تجاوز عدد نبضات القلب 100 نبضة في الدّقيقة، وتصنف نبضات القلب السريعة إلى ثلاثة أنواع هي: تسرّع القلب فوق البُطيني (بالإنجليزيّة: Supraventricular Tachycardia)، وتسرّع القلب البطيني (بالإنجليزيّة Ventricular Tachycardia)، وتسرّع القلب الجيبي (بالإنجليزيّة: Sinus Tachycardia)، ومن الجدير بالذّكر أنّه في بعض الحالات قد لا يُرافق نبضات القلب السريعة ظهور أيّ أعراض، وأمّا النسبة للأعراض التي تظهر في بعض
أعراض مشاكل صمامات القلب من الأعراض والعلامات التي قد يُعاني منها المصابون بمشاكل على مستوى صمامات القلب (بالإنجليزية: Heart Valves) نذكر ما يأتي: ضيق التنفس أو مواجهة مشاكل على مستوى التنفس، وأكثر ما تُلاحط هذه المشكلة عند استلقاء المصاب على ظهره أو ممارسته للأنشطة اليومية المختلفة. الشعور بالضعف وعدم القدرة على القيام بالمهام اليومية المختلفة، إضافة إلى احتمالية المعاناة من الدوخة وربما وصل الأمر حدّ الإغماء. الشعور بضيق أو ثقل أو على الأقل انزعاج في الصدر عند الخروج في الطقس البارد أو
أعراض كهرباء القلب يعدّ عدم انتظام كهرباء القلب أو اضطراب النظم القلبيّ (بالإنجليزية: Arrhythmia) اضطرابًا صامتًا؛ أي لا يؤدي لأية أعراض، ويكتشفه الطبيب أثناء الفحص عند قياس نبض القلب، أو الاستماع له، أو القيام بفحوصات تشخيصية، إذ ينبض القلب بوتيرة منتظمة في الجسم، ولكن عند إصابته بهذا الاضطراب تُصبح نبضات القلب غير منتظمة، فقد يصبح نبض القلب سريًعا جدًا ويُسمى حينها تسارع ضربات القلب (بالإنجليزية: Tachycardia)، أو بطيئًا جدًا ويُدعى حينها بطء ضربات القلب (بالإنجليزية: Bradycardia)، ويجدر
ضيق الشرايين يُمكن تعريف الشرايين على أنّها الأوعية الدموية التي تحمل الأكسجين والمُغذيات من القلب إلى أنحاء الجسم الأخرى، وقد تتجمّع الدهون والكولسترول في الشرايين مشكّلةً اللويحات (بالإنجليزية: Plaque) مع تقدّم عمر الإنسان، ويُطلق على الإصابة بتضيّق الشرايين نتيجة تراكم اللويحات مُصطلح تصلّب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis)، وتجدر الإشارة إلى أنّ تراكم اللويحات يُعيق تدفّق الدم عبر الشرايين على النّحو المطلوب، ممّا يحول دون وصول ما يكفي من الدم والأكسجين إلى الأنسجة المختلفة من جسم
أعراض شحوم الدم لا يُصاحب ارتفاع الكوليسترول (بالإنجليزية: cholesterol) في الدم عادةً أية أعراض، إذ قد تظهر الأعراض عند تسبب ارتفاع الكولسترول بأذىً ملحوظ، وتجدر الإشارة إلى أن الأعراض تظهر على هيئة أمراض القلب كالذبحة الصدرية (بالإنجليزية: Angina)، التعب العام، أو الغثيان، وقد يتسبب ارتفاع الكولسترول بالإصابة بالجلطة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke) أو النوبة القلبية (بالإنجليزية: Heart Attack)عند فقدان السيطرة على مستوى الكولسترول في الدم. أمّا بالحديث عن الشحوم الثلاثية (بالإنجليزية:
كهرباء القلب يُعرّف عدم انتظام كهرباء القلب أو ما يُعرف باضطراب النظم القلبي (بالإنجليزية: Arrhythmia)، على أنّه عدم انتظام في سرعة نبضات القلب وطبيعتها، حيث من الممكن أن يؤدي الاضطراب في كهرباء القلب إلى زيادة أو نقصان سرعة نبضات القلب، أو عدم انتظامها، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا التغير الذي يطرأ على نبضات القلب قد يكون بسيطاً وغير ملحوظ، وفي هذه الحالة لا يكون الأمر خطيراً، ولكن في حالات أخرى قد يزداد الوضع سوءاً ليُصبح خطيراً ومهددّاً للحياة وخصوصاً إذا كان المريض يُعاني من أمراض أخرى في
أعراض روماتيزم القلب لأنّ روماتيزم القلب أو داء القلب الروماتزميّ (بالإنجليزية: Rheumatic heart disease) يتطور نتيجة الإصابة بحُمّى الروماتيزم، يجدر التطرق إلى هذه الحُمّى؛ إذ تظهر أعراض الإصابة بحمّى الروماتيزم في العادة بعد ما يتراوح بين 1-6 أسابيع من الإصابة بالتهاب الحلق العقديّ، وقد تزول الأعراض قبل تشخيص المرض، أو تكون خفيفة جداً وغير ملحوظة، كما أنّ الأعراض التي قد ترافق حمّى الروماتيزم تتشابه مع العديد من أعراض بعض المشاكل الصحيّة الأخرى، لذلك يجب الحرص على مراجعة الطبيب في حال الشكّ
أعراض تدلي الصمام الميترالي يمكن بيان أعراض تدلي الصمام الميترالي (بالإنجليزية: Mitral valve prolapse) كما يأتي: الشعور بالإعياء والتعب يُعاني الشخص المُصاب بتدلي الصمام الميترالي (بالإنجليزية: Mitral valve prolapse) من خلل في الجهاز العصبي اللإرادي، الذي يُنظِّم معدل ضربات القلب والتفُّس، وبالتالي فإن حدوث هذا الخلل يؤدي إلى نقص كمية الأكسجين التي تصل إلى عضلات الجسم أثناء ممارسة التمارين؛ مما يتسبب بالشعور بالتعب والإعياء، والذي يُعد من أكثر الأعراض شيوعاً لدى المُصابين بهذا المرض. الإحساس
أعراض انسداد شرايين القدم لا يعاني معظم الأشخاص المصابين بانسداد شرايين القدم أو ما يُعرف باعتلال الشرايين المحيطية (بالإنجليزية: Peripheral artery disease) واختصارًا PAD من أي أعراض خلال المراحل المبكرة، إلّا أنّ الأعراض تبدأ بالظهور مع مرور الوقت نتيجة انسداد الشرايين بشكلٍ كبير، وفيما يأتي بيان بعض الأعراض التي تظهر نتيجة انسداد شرايين القدم بشيء من التفصيل: العرج يعاني بعض الأشخاص المصابين بانسداد الشرايين المحيطية من العرج (بالإنجليزية: Claudication) أثناء المشي، ويترتب على هذه الحالة
انخفاض الضغط عند الحامل يُعدّ انخفاض ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypotension) البسيط من الأمور الطبيعيّة التي تحدث أثناء الحمل، نتيجة توسّع الدورة الدمويّة، وتمدّد بعض الأوعية الدمويّة بسبب تأثير بعض الهرمونات المتعلّقة بالحمل، وعلى الرغم من اختلاف نسبة انخفاض ضغط الدم من حالة إلى أخرى، إلّا أنّه في معظم الحالات ينخفض ضغط الدم الانقباضيّ (بالإنجليزية: Systolic pressure) بما يتراوح بين 5-10 ملم زئبق تقريباً، وضغط الدم الانبساطيّ (بالإنجليزية: Diastolic pressure) بما يصل إلى 15 ملم زئبق تقريباً، ومن
ضغط الدم يُعرف ضغط الدم (بالإنجليزيّة: Blood Pressure) بأنّه قوّة دفع الدم الحاصل على الأوعية الشريانية المسؤولة عن توزيع وتوصيل الدم إلى مختلف أجزاء الجسم، ويتم قياس ضغط الدم باستخدام جهاز خاص ليعطي قراءة من رقمين؛ القيمة العلوية تمثّل الضغط الدمويّ في الشرايين وقت انقباض عضلة القلب وتُعرف بضغط الدم الانقباضي (بالإنجليزيّة: Systolic pressure)، والقيمة السفلية تمثّل الضغط الدمويّ في الشرايين وقت استراحة عضلة القلب من الانقباض وتعبئته بالدم وتُعرف بضغط الدم الانبساطي (بالإنجليزيّة: Diastolic
أعراض التهاب شغاف القلب تتشابه أعراض التهاب شغاف القلب في المراحل المُبكِّرة مع العديد من أعراض الأمراض الأخرى، مثل: الإنفلونزا، أو الالتهاب الرئويّ، وقد تتطوَّر الأعراض ببطء مع مرور الوقت، وفيما يأتي ذكر لبعض من هذه الأعراض الأكثر شيوعاً: المعاناة من السُّعال، أو ضيق في التنفُّس. الإصابة بالحُمَّى، أو القشعريرة. كثرة التعرُّق الليليّ. شحوب الجلد. الغثيان، أو انخفاض الشهيّة. المعاناة من آلام العضلات، أو المفاصل. المعاناة من تورُّم القدمَين، أو الساقَين، أو البطن. عوامل خطر الإصابة بالتهاب شغاف
أعراض التهاب شرايين الدماغ يؤثر التهاب الشريان ذو الخلايا العملاقة (بالإنجليزية: Giant cell arteritis)، في بطانة الشرايين وخاصة الشرايين الموجودة في الرأس المعروفة باسم الشرايين الصدغية (بالإنجليزية: Temporal arteritis)، وتتضمن أعراض التهاب الشرايين الصدغية الآتي: الشعور بألم شديد في الرأس، وخاصة عند لمسه، يحدث ذلك عادةً في منطقة الصدغين، ويعتبر هذا العرض الأكثر شيوعًا. المعاناة من ضعف النظر الدائم والفجائي في عين واحدة. الإصابة بالحمّى . الإعياء. الشعور بألم في الفك عند فتح الفم بشكل كبير أو
ألم في الرأس يُعرف التهاب الشريان الصدْغي (بالإنجليزيّة: Temporal Arteritis) أيضاً بالتهاب الشريان ذو الخلايا العملاقة (بالإنجليزيّة: Giant Cell Arteritis) والتهاب شرايين القحف (بالإنجليزيّة: Cranial Arteritis)، وهو التهاب يُصيب الشريان الذي يُوصِل الدّم إلى الرأس والدّماغ، ويُعد الشّعور بألم الرأس من أشهر أعراض التهاب الشريان الصدْغي، ويتميّز ألم الرأس المرافق لالتهاب الشريان الصدغي بأنّه شديد جداً وجديد بمعنى لم يسبِقْ للمُصاب وأنْ شَعَرَ بمِثْل هذا الألم من قبْل، وعادةً ما يكون ألم الرأس في
أعراض التهاب الشريان الصدغي توجد أنواع مختلفة من التهاب الشرايين (بالإنجليزية: Arteritis)، وتعتمد الأعراض المصاحبة للحالة على نوع الشرايين الملتهبة، وفي حال كان الالتهاب في الشريان الصدغيّ السطحيّ (بالإنجليزية: Superficial temporal artery)، يُطلق على هذه الحالة مصطلح التهاب الشريان ذي الخلايا العملاقة (بالإنجليزية: Giant-cell arteritis)، أو التهاب الشريان الصدغيّ ، وهو الشريان المسؤول عن تغذية الرأس، و العينين، والفكين، وتجدر الإشارة إلى ضرورة الحصول على العلاج الفوريّ عند الإصابة بهذا النوع
أعراض التهاب التامور قد يصاحب التهاب التامور (بالإنجليزية: Pericarditis)، الذي يُمثّل غشاءً يشبه الكيس ويحيط بالقلب، عدداً من الأعراض المختلفة، والتي قد تشبه أعراض النوبة القلبيّة (بالإنجليزية: Heart attack)، لذلك يجب الحرص على مراجعة الطبيب في حال المعاناة من أحد الأعراض التالية: السعال. ألم في الكتفين. انتفاخ البطن والساقين. خفقان القلب (بالإنجليزية: Palpitations). ضيق التنفّس ، خصوصاً عند الاستلقاء. ارتفاع بسيط في درجة حرارة الجسم. التعب العام. ألم حاد وشديد في منتصف الصدر، أو إلى اليسار
اضطراب نبضات القلب يعتبر القلب من أهمّ أعضاء جسم الإنسان، وهو عضلةً لا إراديةً حيث لا يستطيع أحدٌ التحكم بها، وهي عند الإنسان تساوي حجم قبضة يده، ومنه يتمّ ضخ الدم إلى باقي أجزاء جسمه حتّى يظل على قيد الحياة، ويتعرض القلب شأنه شأن بقية أعضاء الجسم الأخرى إلى مشاكل تحتاج للعلاج حتّى لا تؤثر على سلامة وصحة الإنسان، ومشكلة اضطرابات نبضات القلب أحدها والأكثرها شيوعاَ، وتعني حدوث خلل في نبضات القلب الطبيعية فتكون إمّا زائدةً عن الوضع الطبيعي أو ناقصةً عنه، أو تكون سريعةً أو بطيئةً بشكلٍ يهدد حياة
أعراض أمراض القلب تختلف الأعراض المصاحبة لأمراض القلب بحسب نوع المرض المؤثر في القلب وأسبابه، لكن غالباً ما تتضمن الأعراض العامة خفقان القلب غير المنتظم، وألم الصدر ، وضيق التنفّس، وانتفاخ في الساقين. ومع ذلك يجدر التنبيه إلى أنه قد لا تظهر أعراض تدل على الإصابة بأحد أمراض القلب والشرايين قبل تطوّر أحد المضاعفات الصحيّة التابعة لها، لذلك يجب الحرص على إجراء الفحوصات الدوريّة عند حدوث أي بوادر خطرة، أو وجود عوامل خطرة للمساعدة على الكشف المبكّر عن هذه الأمراض، ومن عوامل الخطر التي تزيد من
أضرار الإصابة بسرعة ضربات القلب يُعرف تسارع ضربات القلب بارتفاع سرعة ضربات القلب إلى أعلى من 100 نبضة في الدقيقة وقت الراحة، حيث يلاحظ ضعف فاعلية القلب في إيصال الدم إلى باقي أعضاء الجسم ومن ضمنها القلب، الأمر الذي يؤدي إلى حدوث بعض الأضرار التي تؤثر بشكل سلبي على الجسم، ونذكر من هذه الأضرار في ما يأتي: الإصابة بتخثر الدم. التعرض لنوبات من الإغماء. الإصابة بفشل القلب (بالإنجليزيّة: Heart failure). الموت المفاجئ وخاصة عند الإصابة بتسارع القلب البطيني أو الرجفان البطيني. ضيق التنفس. الشعور
أعراض ثقب القلب يُعدّ ثقب القلب أحد التشوهات الخلقيّة التي قد تصاحب الشخص منذ الولادة، ويتمّ تقسيمه إلى نوعين رئيسيين وهما: عيب الحاجز الأذينيّ (بالإنجليزية: Atrial septal defect)؛ والمتمثل بوجود ثقب في الجدار الفاصل بين حجرتي القلب العُلويتين أو الأذينين، وعيب الحاجز البطينيّ (بالإنجليزية: Ventricular septal defect)؛ والمتمثل بوجود ثقب في الجدار الفاصل بين حجرتي القلب السفليتين أو البطينين، وقد تختلف الأعراض المصاحبة لكلا النوعين من التشوهات، وفي ما يلي بيان لبعض منها. عيب الحاجز البطيني قد
أسباب مرض القلب توجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى الإصابة بمرض القلب أو أمراض القلب والشرايين (بالإنجليزية: Cardiovascular diseases)، وتختلف الأسباب بحسب نوع مرض القلب، وفيما يأتي بيان لبعض هذه الأسباب بحسب نوع مرض القلب. أسباب مرض القلب التاجي تتمثل الإصابة بمرض القلب التاجي بانسداد أو تضيق في الشرايين التاجيّة المسؤولة عن تغذية عضلة القلب، وغالباً ما يكون هذا المرض ناجماً عن الإصابة بتصلّب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis)؛ وهو التضيق في الشرايين والناجم عن تجمّع
اختلال الجهاز العصبي الذاتي يُسيطر الجهاز العصبي الذاتي (بالإنجليزية: Autonomic nervous system) على الوظائف الحيوية التي لا يُفكر فيها الشخص كالتنفس، والتعرق، ونبض القلب، وقد يحدث بطء القلب (بالإنجليزية: Bradycardia) نتيجة الإفراط في التحفيز للعصب الحائر، ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى الإفراط في تحفيز العصب الحائر: التقيؤ، والإمساك الشديد، وانسداد المسالك البولية، وقد يحدث على النقيض تسرع القلب (بالإنجليزية: Tachycardia) الذي يظهر نتيجة العديد من الأسباب كالخوف المفاجئ والتوتر الحاد. أمراض
عدم انتظام ضربات القلب يمكن تعريف عدم انتظام ضربات القلب والذي يُعرف طبياً باضطراب النظم القلبي (بالإنجليزية: Arrhythmia) على أنّه مجموعة من الحالات التي تكون فيها ضربات القلب غير منتظمة، أو بطيئة جداً، أو سريعة بشكلٍ أكبر من الطبيعي، وعليه يمكن تقسيم عدم انتظام ضربات القلب إلى عدة أقسام، وهي: بطء القلب (بالإنجليزية: Bradycardia)، وتسرع القلب (بالإنجليزية: Tachycardia)، وعدم انتظام ضربات القلب الذي يتضمن الرفرفة (بالإنجليزية: Flutter) أو الرجفان (بالإنجليزية: Fibrillation)، والانقباضات المبكرة
ضعف نبضات القلب يتكوّن القلب من أربع حجرات؛ هي الأذين الأيمن والأذين الأيسر في الأعلى، والبطين الأيمن والبطين الأيسر في الأسفل، وفي الوضع الطبيعي تنتقل الإشارات الكهربائية المتولدة في القلب من خلال هذه الحجرات الأربع، وينتج عنها نبض القلب على نحو مستمر وثابت، ولكن قد يتسبّب حدوث بعض الحالات بعدم انطلاق هذه النبضات كما يجب، ممّا يؤدي إلى حدوث ما يُسمّى بعدم انتظام نبضات القلب (بالإنجليزية: Arrhythmias) والذي يُعرف طبياً باضطراب النظم القلبي، وقد وُجد أنّ هذا الاضطراب قد يتمثل بتسارع نبضات القلب