ضعف دقات القلب يُعرّفُ ضعفُ ضربات القلب أو بُطءُ القلب بأنّه انخفاض معدّلُ دقّات القلب دون 60 دقّة في الدقيقة، والمعدّلُ الطبيعيُ لضربات القلب بين 60-100 دقّة في الدقيقة وانخفاضها دون 50 دقّة يعني الخطر، وذلك لعدم كفاية الأكسجين المحمّل عن طريق الدم إلى القلب وبالتالي يشعر الشخص المصاب بضيق التنفس وقد يصاب بالإغماء، وعندها يكون مؤشراً لحدوث السكتة الدماغية أو أن يكون ضعف الضربات حاداً وبالتالي موت الشخص المصاب. أعراض ضعف دقات القلب قد يكون ضعفُ ضرباتُ القلب نتيجة مشاكلَ في كهرباء القلب أو تكون
اضطراب النظم القلبي يتحكم النظام الكهربائي للقلب في نمط ومعدل ضربات القلب، إذ يؤدي أي خلل في هذا النظام إلى نبض القلب أسرع أو أبطأ من المعدل الطبيعيّ، أو بطريقة غير منتظمة، ويُعرف عدم انتظام نمط ضربات القلب باضطراب النظم القلبي (بالإنجليزيّة: Arrhythmia)، الذي يُعد السبب المعتاد للسكتة القلبية أو ما يعرف بتوقف القلب المفاجئ. النزيف أو الصدمة يؤدي الانخفاض الشديد في ضغط الدم إلى الإصابة بالصدمة (بالإنجليزيّة: Shock)، إذ يُسبب الانخفاض الشديد في ضغط الدم توقف القلب عن النبض وعدم وصول الدم إلى
أسباب رفرفة القلب تُعرَف رفرفة القلب علمياً بالرفّة الأذينية (بالإنجليزية: Atrial flutter)، وتتمثل هذه المشكلة بنبض القلب بسرعة مفرطة جداً تتراوح بين 250-400 نبضة في الدقيقة بينما تتراوح سرعة النبض الطبيعيّ بين 60-100 نبضة في الدقيقة، ممّا يؤدي إلى اضطراب قدرة القلب على ضخ الدم بكفاءة إلى أنحاء الجسم المختلفة، وتُعدّ هذه المشكلة أحد أنواع اضطراب النظم القلبيّ (بالإنجليزية: Arrhythmia)، ولا يمكن تحديد المسبّب الرئيسيّ لرفرفة القلب في بعض الحالات، أمّا في الحالات الأخرى فتحدث مشكلة رفرفة القلب
أسباب جلطة الرجل يتسبب تخثر الدم في انسداد الوريد، مما يمنع الدم من الدوران بشكلٍ صحيح خلال الجسم، ويُعزى حدوث جلطة الرجل إلى تخثر الدم، ومن الأسباب المؤدية لتخثر الدم نذكر ما يأتي: الخضوع لعملية جراحية: تتعرّض بعض الأوعية الدموية للضرر والتلف أثناء العملية الجراحية، مما يؤدي إلى تكوّن خثرة دموية، كما قد تزيد قلة الحركة والمكوث في السرير بعد العملية من خطر تكوّن هذه الخثرة. التعرّض لإصابة: يحدث تخثر الدم كنتيجة لتعرّض الأوعية الدموية للضرر والتلف، الأمر الذي يؤدي إلى تضيّقها وانسدادها. تناول
تصلب الشرايين يمكن تعريف تصلّب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis) على أنّه تضيق الشرايين نتيجة تراكم اللُويحات (بالإنجليزية: plaques) على الجدران الداخلية فيها، وهذا ما يُعيق مجرى الدم إلى أجزاء الجسم المختلفة، مؤدياً إلى المعاناة من العديد من المضاعفات الصحية مع مرور الوقت، منها: أمراض القلب بما فيها فشل القلب (بالإنجليزية: Heart Failure)، والنوبة القلبية (بالإنجليزية: Heart Attack)، واضطراب النظم القلبيّ (بالإنجليزية: Arrhythmia)، وذلك نتيجة تسَبّبها بعدم قدرة القلب على ضخ الدم إلى
أسباب السكتة القلبيّة يعد عدم انتظام ضربات القلب السبب المباشر للإصابة بالسكتة القلبية المفاجئة؛ حيث تُعيق هذه المشكلة عمليّة ضخ الدّم إلى باقي أجزاء الجسم بسبب تشويش النّشاط الكهربائي للقلب، وهُناك بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالسكتة القلبية، ومنها نذكر الأتي: الإصابة بتشوّهات القلب منذ الولادة: يرتفع خطر الإصابة بالسكتة القلبية لدى الأشخاص المصابون بتشوّهات قلبيّة منذ الولادة بغض النّظر عن إجراء عمليّات جراحيّة لمعالجة الخلل. الإصابة بمتلازمة مارفان: تؤدّي الإصابة بمتلازمة مارفان
ارتفاع ضغط الدم المفاجئ يُطلق على ارتفاع ضغط الدم المفاجئ طبياً مصطلح أزمة فرط ضغط الدّم (بالإنجلزية: Hypertensive Crisis)، وهو الارتفاع الحادّ في قراءة ضغط الدّم العليا التي تمثل ضغط الدّم الانقباضي (بالإنجليزية: (Systolic pressure) لقيمة تساوي 180 مم زئبقي أو أكثر، أو في قراءة ضغط الدّم السفلى التي تمثل ضغط الدّم الانبساطي (بالإنجليزية: Diastolic pressure) لقيمة تساوي 120مم زئبقي أو تفوقها، وتُعتبر هذه الحالة خطيرة جداً قد تؤدي لحدوث العديد من المضاعفات الصحية، وتستدعي العلاج الطبي الفوري.
أسباب ارتفاع الضغط تختلف أسباب الإصابة بارتفاع الضغط أو ضغط الدم المرتفع أو ارتفاع ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypertension) تبعًا لنوعه، إذ يوجد نوعان أساسيان لضغط الدم المرتفع، الأول يُعرف بضغط الدم المرتفع الأولي أو الأساسيّ (بالإنجليزية: Essential or primary Hypertension)، والثاني يُعرف بضغط الدم الثانوي (بالإنجليزية: Secondary Hypertension)، ويأتي بيان الأسباب بحسب النوع كما يأتي أدناه. وفيما يأتي بيان لأسباب ارتفاع الضغط بشيءٍ من التفصيل: ارتفاع ضغط الدم الأوليّ يُعدّ ارتفاع ضغط الدم الأولي
ارتفاع إنزيمات القلب هناك العديد من الدراسات حول إنزيمات القلب والتي تُعنى بقياس مستويات الإنزيمات والبروتينات التي ترتبط بإصابة عضلة القلب، وإنزيمات القلب هي بروتينات تفرز داخل الدم دون الحاجة إلى نواقل في وسط خلايا عضلة القلب، وتشمل الإنزيمات: إنزيم الكرياتين كيناز والمعروف بالمختصر (CK)، والبروتينات: التروبونين (I) والتروبونين (T) (تي إن تي). في الإنسان الطبيعي تكون مستويات هذه الإنزيمات والبروتينات منخفضة، أمّا في حالة إصابة عضلة القلب، كالنوبة القلبيّة أو الذبحة الصدريّة، وتتسرب هذه
أعراض الجلطة القلبيّة تُعتبَر الجلطة القلبيّة (بالإنجليزيّة: Heart attack) من الحالات المرضيّة الخطيرة، حيث يتوقَّف وصول الدم إلى القلب بشكل مفاجئ؛ بسبب وجود جلطة دمويّة، ويُرافق هذه الحالة ظهور العديد من الأعراض، ويمكن ذكر بعض منها فيما يأتي: الشعور بالتعب، والإرهاق. الشعور بألم في الصَّدر يُصاحبه إحساس بالثقل مُسبِّباً ضغطاً، وضيقاً في مُنتصف الصَّدر. ضيق النَّفَس. التقيُّؤ، والغثيان. التعرُّق. السُّعال، والأزيز. الشعور بألم ينتقل من الصَّدر إلى اليدَين، وخاصّة اليد اليُسرى، والفك، والرقبة،