ضربات القلب السريعة ينبض القلب في الدقيقة الواحدة عدداً من النبضات يتراوح ما بين ستين إلى مئة خلال الراحة، وإنّ زيادة سرعة ضربات القلب عن هذا الحدّ أثناء الراحة يُعرف بضربات القلب السريعة (بالإنجليزية: Tachycardia)، وفي الحقيقة تحدث هذه الحالة نتيجة نبض الحجرات العلوية أو السفلية للقلب بسرعة تفوق الحدّ الطبيعيّ، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا التسارع في ضربات القلب يُسفر عن معاناة المصاب من عدم قدرة قلبه على ضخ الدم بفاعلية إلى باقي أجزاء الجسم، ممّا يؤثر في كمية الدم الواصلة إلى مختلف أعضاء الجسم
علاج روماتيزم القلب يُعرف روماتيزم القلب (بالإنجليزية: Rheumatic Heart Disease) بالتلف طويل الأمد (المزمن) الذي يصيب صمامات القلب نتيجة تعرّض القلب لنوبة أو أكثر من حمى الروماتيزم الحادة (بالإنجليزية: Acute Rheumatic Fever)، وتعدّ حمى الروماتيزم الحادّة مرضًا تُسببه البكتيريا العقدية من المجموعة (أ) (بالإنجليزية: Streptococcus A)، ويُشار إلى أنّ هذه البكتيريا في العادة لا تُسبب تلفًا في صمامات القلب، ولكنّ تركها دون علاج أو عدم علاجها بشكل كافٍ يُسبب هذا النوع من المضاعفات، مع العلم أنّها
علاج دقات القلب السريعة دقات القلب السريعة، أو تسارع نبضات القلب، أو تسرع القلب، أو الحَبَض (بالإنجليزية: Tachycardia)، هو الإيقاع السريع أو غير المنتظم لضربات القلب، بحيث يزيد معدل ضربات القلب عن 100 ضربة في الدقيقة الواحدة، ويتم اختيار العلاج المناسب لمشكلة دقات القلب السريعة بعد ظهور نتائج الفحوصات، ويعتمد اختيار العلاج المناسب على عوامل عدّة تشمل: سبب دقات القلب السريعة ، والعمر، والصحّة العامة للمصاب، ونوع التسارع الذي يُعاني منه المصاب، وعوامل أخرى. ومن الجدير ذكره أنّ دقات القلب
تصلب الشرايين يحدث تصلب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis) نتيجة تراكم رواسب دهنية تعمل على إغلاق الشرايين، وتتكوّن هذه الرواسب من الكولسترول ، والكالسيوم، والفايبرين (بالإنجليزية: Fibrin)، ومخلفات الخلايا، وغيرها على جدران الشرايين من الداخل، مما يؤدي إلى تضيّقها، وإعاقة حركة الدم داخلها، ممّا يتسبّب بتقليل حجم الدم الوارد إلى الخلايا، وبالتالي تكون نسبة الأكسجين والغذاء الواصلة للخلايا قليلة وغير كافية، وقد يكون هذا الانسداد كلياً أو جزئياً بحسب كمية الرواسب. لم يتوصل العلماء حتى هذه
الدم مع المعروف أنّ الدم في جسم الإنسان يقوم بأهم الوظائف التي بدونها يتوقف عمل أجهزة الجسم ويموت الإنسان، فالدم هي إحدى السوائل التي يحتويها جسم الإنسان وهي الأكبر من بينها، فهو منتشر في كافة الجسم من أسف القدم إلى أعلى منطقة في الرأس، وهو المسؤول عن نقل الأغذية والاكسجين التي تحتاجها الخلايا لكي تقوم بعملها، ولكن لم يسلم الدم من الكثير من الأمراض، أحدها تجلّط الدم، وهذه عملية معقّدة تحدث للدم عن طريق تكوّن جلطات الدم وهي تجمّعات دمويّة متماسكة تحدّ من سير الدم في الجسم بالشكل الطبيعي، ويؤدّي
ضعف عضلة القلب يُعرَف ضعف عضلة القلب طبياً باعتلال عضلة القلب (بالإنجليزيّة: Cardiomyopathy)، ويشير إلى أمراض عضلة القلب، وممّا يميز اعتلال عضلة القلب زيادة سمك عضلته، وتضخمها، وفي حالات نادرة يتمّ استبدال النسيج العضلي بنسيج ندبيّ، ومع تفاقم الحالة يصبح القلب ضعيفاً، وغير قادر على ضخّ الدم إلى جميع أنحاء الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك أنواعاً مختلفة لاعتلال عضلة القلب منها اعتلال عضلة القلب التوسعيّ (بالإنجليزيّة: Dilated cardiomyopathy)، واعتلال عضلة القلب الضخاميّ (بالإنجليزيّة:
صمام القلب يُوجد صمّام القلب (بالإنجليزية: Heart valve) عند مخارج حُجرات القلب ليعمل على منع رجوع الدم، وبهذا يضمن تدفقّه باتجاهٍ واحدٍ، وفي الحقيقة توجد في قلب الإنسان أربع صمامات مختلفة عند مخارج حجرات القلب الأربعة. أنواع صمام القلب تختلف وظيفة صمام القلب بحسب موقعه في القلب، وفيما يلي بيان الصمامات الأربع ووظائفها: الصمام ثلاثيّ الشرفات (بالإنجليزية: Tricuspid valve): يفصل بين الأُذين الأيمن المُحمّل بالدم القادم من الجسم والبُطين الأيمن. ويفتح هذا الصمّام ليُمكّن الدم من العبور إلى
عدم انتظام دقات القلب عند حدوث نبضات كهربائية غير طبيعية في القلب فإنّ الدقات الطبيعية الناتجة لا تنتظم، وهذا ما يقلق الكثير من المصابين. هذا النبض أما أن يكون خفيفاً أو يسرعة شديدة، وأن عدم انتظام ضربات القلب غير مألوف ومن الممكن أن يسبب الإصابة بجلطة دموية، أو حدوث سكتة قلبية لدى الشخص الذي يعاني من ذلك. عدم الانتظام هذا يكون أكثر خطورة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من قصور أو أمراض قلبية، وهناك عدة أعراض يعاني منها المصاب بعدم انتظام دقات القلب، منها: شعور الشخص المصاب بدوخة ودور، وصعوبة في
ما هو سبب خفقان القلب المفاجئ خفقان القلب (بالإنجليزية: Heart Palpitation)، أو الخفقان (بالإنجليزية: Palpitation) له عدد من الأسباب أو العوامل التي تزيد فرصة المعاناة منه، ويُشار إلى أنّ نبضات القلب أمرًا لا يمكن ملاحظته بطبيعة الحال، وعند وجود سبب يؤثر فيها ويغيّر من طبيعتها فإنّ معظم الأشخاص يشعرون بذلك، لا سيّما إذا ازدادت سرعة ضربات القلب أو زادت قوتها، وقد يكون التغيّر مجرد استجابة طبيعية من القلب ضمن ما يعرف طبيًّا بتسرُّع القلب الجيبي (بالإنجليزية: Sinus Tachycardia)، وقد يكون ناتجًا عن
روماتيزم القلب روماتيزم القلب أو داء القلب الروماتزميّ (بالإنجليزية: Rheumatic heart disease) هو حالة صحية تتمثل بتلف واحد أو أكثر من صمامات القلب بشكل دائم بسبب الإصابة بحُمّى الروماتيزم (بالإنجليزية: Rheumatic fever)؛ حيث تحدث المشكلة بعد الإصابة بعدوى البكتيريا العُقدية في حال عدم علاجها أو عدم علاجها بكشل كافٍ، فيستجيب الجهاز المناعي بتحفيز التهاب مستمر يُلحق الضرر بصمامات القلب. أسباب روماتيزم القلب ينجم روماتيزم القلب عن الإصابة بحمّى الروماتيزم كما ذكرنا، وإنّ حمى الروماتيزم تتطوّر
رسم القلب يُعرّف رسم القلب طبياً بتخطيط كهربائية القلب (بالإنجليزية: Electrocardiogram) واختصاراً (ECG)، وهو اختبار بسيط وسريع وغير مؤلم، يستخدم في فحص إيقاع نبضات القلب والنشاط الكهربائي له، وقد يُجرى هذا الاختبار في المستشفى أو العيادة من قبل فني متخصص برسم القلب، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا الاختبار لا يؤدي إلى تمرير تيار كهربائي في الجسم، بل يسجل النشاط الكهربائي للقلب من خلال أقطاب توضع على الجلد، وقد يشعر الشخص ببعض الانزعاج الطفيف عند إزالة هذه الأقطاب الكهربائية بسبب التصاق الجلد بالمادة
ثقب القلب ثقب القلب أو فتحة القلب (بالإنجليزية: Hole in the Heart) أو عيب الحاجز (بالإنجليزية: Septal Defect) هو مرض من أمراض القلب الوراثية؛ التي تظهر مع الطفل منذ الولادة، ويتمثل هذا العيب الخلقي بوجود ثقب في الحاجز الذي يفصل بين الجزء الأيمن والأيسر من القلب، مما يجعل الدم يختلط بينهما، ويوجد نوعان من ثقب القلب؛ الأول هو ثقب الحاجز الأذيني (بالإنجليزية: Atrial septal defect) الذي يحدث في الحاجز الفاصل بين الحجرتين العلويتين للقلب وهما الأذينين، ممّا يتسبب باختلاط الدم بين الأذين الأيمن
تخطيط القلب يُعرّف تخطيط القلب (بالإنجليزية: Electrocardiogram) واختصاراً ECG على أنّه الاختبار الذي يقيس النشاط الكهربائي لضربات القلب ، حيث تتكوّن موجة كهربائية مع كل ضربة من ضربات القلب وتنتقل عبر أجزائه، وتُسبب هذه الموجة انقباض عضلات القلب لضخّ الدم من القلب. ولا يسبّب هذا الاختبار أي ألم أو خطر؛ إذ لا يرسل الكهرباء إلى الجسم. الحالات التي تتطلب إجراء تخطيط القلب غالباً ما يُستخدم تخطيط القلب للمساعدة على تشخيص أغلب أمراض القلب بغض النظر عن عمر المصاب، ومن الحالات التي يُلجأ لاستخدامه ما
كثيراً ما تحدث حالات الاحتقان والآلام الصدر الحادة وحالات ضغط الدم وغيرها من الحالات المرضية المزمنة التي لا يمكن التخفيف من حدتها إلى أن تواجد أنزيم القلب بدرجة يمكن أن يقلل من من مضاعفات مرض القلب، ولكن ما هو أنزيم القلب؟ تُعرف أنزيمات القلب على إنها بروتينات تفرز في الدورة الدموية مباشرة دون وجود وسط ناقل بكميات ضخمة تحديداً من النسيج الداخلي لعضلة القلب، والذي تعرض إلى ما يعرف بالغنغرينة نتيجة احتشاء في العضلة الداخلية للقلبـ ويتعلق مدى إفراز البروتينات المتباينة في الجسم في نوعها وفقاً
الشريان الأبهر يُعتبر الشريان الأبهر أو ما يعرف بالشريان الأورطي (بالإنجليزية: Aorta) الشريان الرئيسي الذي يحمل الدم بعد مغادرته القلب إلى باقي أنحاء الجسم إذ يتمّ ذلك من خلال الصّمام الأبهري، صانعاً إنحناء يُشبه العصا ويرتبط مع الشرايين الرئيسيّة الأخرى لنقل الدم الغني بالأكسجين للعضلات، والدماغ، وخلايا الجسم الأخرى، ويُشار إلى أنّ عرض الشريان الأورطي يتجاوز ما قيمته 2.5 سنتيمتراً في بعض مناطق الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ أنّه يتكوّن من ثلاث طبقات رئيسيّة؛ ألا وهي الطبقة الخارجية
الشريان المُغذي للقلب تُسمَّى الشرايين التي تُغذي القلب بالشرايين التَّاجية (بالإنجليزية: coronary arteries)، حيث إنها تنقل الدَّم المحمَّل بالأكسجين إلى الأنسجة العضلية في القلب، وتُقسم الشرايين التاجية إلى نوعين رئيسيين، وهما: الشريان التاجي الرئيسي الأيسر: (بالإنجليزية: Left main coronary artery) الذي يقوم بنقل الدَّم إلى جانب القلب الأيسر وهما البُطين الأيسر والأُذين الأيسر، ويتفرع الشريان التاجي الأيسر إلى شريانين فرعيين، وهما: الشريان الأيسر الأمامي؛ الذي ينقل الدم إلى الجزء الأمامي من
الرجفان البطيني تُعدّ مشكلة الرجفان البطينيّ (بالإنجليزية: Ventricular fibrillation) من المشاكل الصحيّة الطارئة الناجمة عن اضطراب النظم القلبيّ أو النبضات الكهربائيّة في بطيني القلب، ممّا يؤدي إلى اضطراب فاعليّة نبض القلب والانخفاض الشديد في ضغط الدم، والذي بدوره قد يؤدي إلى انقطاع التروية الدمويّة عن بعض الأعضاء الحيويّة في الجسم، وعدد من المضاعفات الصحيّة الخطيرة. أعراض الرجفان البطيني بسبب الانخفاض الشديد في التروية الدمويّة للأعضاء الحيويّة في حال المعاناة من الرجفان البطينيّ يُعدّ الإغماء
الشّريان الأبهر الشّريان الأبهر هو أكبر شريان في الجسم، مصدره نابعٌ من الجزء العلويّ من البُطين الأيسر في القلب، ويُغذّي جميع أعضاء الجسم. الحالات المرضيّة التي تصيب الشّريان الأبهر تتضمّن الحالات المرضيّة التي تُصيب الشّريان الأبهر ما يأتي: تصلُّب الشّريان الأبهر: والذي عادةً ما ينجم عن ارتفاع مُستويات الكولسترول وارتفاع ضغط الدّم ، حيث تقوم صفائح الكولسترول بالتّراكم داخله. الإنيوريزما الأبهريّة: وهي عبارة عن توسّع كبير في منطقة ما من الشّريان الأبهر بسبب إصابته بالضّعف. وعندها يُصبح بسبب
علاج أمراض القلب المختلفة يحتاج كلّ نوعٍ من مشاكل أو أمراض القلب (بالإنجليزية: Heart disease) علاجًا مختلفًا عن الآخر، لذلك فإنه من الضروريّ مراجعة الطبيب للحصول على العلاج المناسب على الفور، وبشكلٍ عام، يشمل علاج أمراض القلب ما يأتي: تغييرات في نمط الحياة: وذلك من خلال اتباع نظام غذائي قليل الدهون والصوديوم ، وممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لمدة 30 دقيقة على الأقل في أغلب أيام الأسبوع، والإقلاع عن التدخين، والامتناع عن شرب الكحول . أخذ الأدوية كما يصفها الطبيب: فإذا كانت التغييرات في نمط
بُنْية القلب ووظيفته يتلخَّص الدّور الرّئيس للقلب في ضخّ الدّم إلى جميع أجزاء الجسم، ويحتوي هذا الدم على الأُكسجين والمواد الغذائيّة التي تحتاجها خلايا الجسم وأعضائه للقيام بوظائفها، وبدون هذه الإمدادات لنْ تكون هذه الخلايا قادرة على القيام بعملها، ويُعتَبر القلب مضخَّة عضليّة قويّة، حيث يُشكّل المركز الرّئيس في الدّورة الدمويّة. تتكوّن عضلة القلب من مجموعة من الخلايا العضليّة، وما يُميّز هذه الخلايا أنَّها تعمل باستمرار وانتظام مدى حياة الإنسان دون توقّف، ويُقسم القلب الى أربع حُجرات يفصِل
ضربات القلب السريعة يقصد عامة الناس بضربات القلب السريعة المشكلة الصحية المعروفة طبياً بتسارع ضربات القلب (بالإنجليزية: Tachycardia)، ويمكن تعريف هذه الحالة على أنّها زيادة سرعة نبض القلب أثناء الراحة لتتجاوز 100 نبضة في الدقيقة الواحدة، إذ يتراوح معدّل النبض الطبيعيّ لقلب الإنسان البالغ بين 60-100 نبضة في الدقيقة الواحدة، وفي الحديث عن سرعة ضربات القلب يجدر بيان أنّ شدّة الحالة تعتمد على المُسبّب الرئيسيّ الكامن وراء هذه الإصابة، وكذلك على الجهد المبذول من القلب، وقد يؤدي تسارع ضربات القلب في
أسباب وجع القلب وجع القلب أو ألم الصدر (بالإنجليزية: Chest pain) هو الشعور بانزعاج أو عدم راحة في منطقة الصدر الممتدّة بين عضلة الحجاب الحاجز وقاعدة الرقبة، ويصدر هذا الألم في العادة من أحد الأعضاء الموجودة داخل تجويف الصدر وهي القلب والرئتين والمريء، أو أحد مكونات جدار الصدر الأخرى من عضلات، وعظام، وجلد، كما قد يكون هذا الألم صادراً عن أحد الأعضاء المجاورة لتجويف الصدر مثل المعدة والمرارة في بعض الحالات، ويُشار إلى أنّ الألم أو عدم الارتياح في منطقة الصدر يُعدّ من الأسباب الشائعة لزيارة أقسام
ضعف عضلة القلب يُطلق عامة الناس مصطلح ضعف عضلة القلب على اعتلال عضلة القلب (بالإنجليزية: Cardiomyopathy)، وهو المرض الذي يُصيب عضلة القلب مُسبّباً تضخمها وزيادة سمكها، مما يؤدي إلى ضعفها، وهذا بدوره يؤدي إلى عدم قدرة القلب على ضخ الدم إلى أجزاء الجسم كما يجب، وفي حالات قليلة قد يتسبب هذا الداء بظهور نسيجٍ ندبيّ محل نسيج القلب الأصليّ، وقد تنتج مضاعفات عديدة نتيجة ضعف عضلة القلب ، وغالباً ما تتمثل بحدوث اضطرابات في ضربات القلب ، ومشاكل في صمّاماته، وفشل أو قصور القلب (بالإنجليزية: Heart
زيادة دقّات القلب إنّ المعدل الطبيعيّ لعدد دقات القلب في الدقيقة الواحدة هو 60 إلى 100 نبضة أثناء الراحة، وفي الحقيقة يُعدّ الأمر طبيعياً للغاية في حال زيادة عدد نبضات القلب عند ممارسة التمارين الرياضيّة ، أو نتيجة استجابة فسيولوجيّة عند تعرّض الجسم لأيّ محفّز مثل التوتر ، أو التعرّض للضربات، أو الإصابة بالمرض. أمّا ظهور حالة تسارع القلب المعروفة عند عامة الناس بزيادة دقات القلب (بالإنجليزية: Tachycardia) فتُعتبر أحد الأنواع الشائعة لمشاكل اضطراب النظم القلبيّ (بالإنجليزية: Arrhythmia) وتتمثل