الفلفل يعتبر الفلفل أحد الخضراوات التي يتناولها الإنسان في حياته، وله نوعان فهناك الفلفل الحلو والفلفل الحار، وللفلفل العديد من الفوائد التي تعود على الإنسان بالنفع والفائدة بسبب غناه بالعديد من المعادن مثل الفيتامينات والأملاح المعدنيّة وغيرها، ويؤكل الفلفل نيئاً أو يضاف إلى السلطات أو يحشى ويدخل في أطباق أخرى، كما ويستخدم الفلفل الحار لصنع الشطة والمخللات المختلفة، وفي هذا المقال سنتحدث عن إعداد دبس الفليلفلة، وهو عبارةٌ عن معجون الفلفل الذي يتم إضافته إلى مختلف الأكلات أو تناوله كطبقٍ من
أمريكا تُعرَّف أمريكا رسميّاً باسم الولايات المُتّحدة الأمريكيّة (بالإنجليزيّة: United States of America)، واختصاراً بالحروف الثلاثة الأولى (USA)، ونظامُ الحُكمِ فيها وفقاً لدستورها جمهوريّ اتّحادي فدرالي، وعاصمتها مدينة واشنطن ، وتُعدّ اللغة الإنجليزيّة لغتها الرسميّة مع استخدام اللغة الإسبانيّة بشكلٍ غير رسمي بين بعض السُكّان، كما تُعتبر عُملة الدولار الأمريكيّ اختصاراً (USD) لعُملتها الرسميّة. مساحة أمريكا تصل مساحة الولايات المُتّحدة الأمريكيّة إلى ما يُقارب 9,826,675 كم²، وتقع الولايات
التعريف بسيدنا إدريس عليه السلام أرسل الله -تعالى- النبي إدريس -عليه السلام- في الفترة الزمنية الواقعة ما بين سيدنا آدم -عليه السلام- وسيدنا نوح -عليه السلام-، وهي فترة زمنية طويلة تصل إلى عشرة قرون، وقد كان الناس خلال هذه الفترة يعبدون الله -تعالى- وحده، وبعد هذه الفترة بدأ الناس بالاتجاه لعبادة الأصنام والأوثان، وسيدنا إدريس -عليه السلام- هو سِبط شيث -عليه السلام-، وجدّ سيدنا إبراهيم -عليه السلام-. وهو أول من نال شرف النبوة بعد سيدنا آدم وشيث -عليهما السلام-، ويُذكر أنّ سيدنا إدريس -عليه
مفهوم علم النفس التحليلي يُعرف علم النفس من المنظور العام بأنه العلم الذي يدرس السلوك الإنساني على أنّه استجابة لمُثيرٍ ما، وتختلف استجابات الإنسان باختلاف المثيرات، بالإضافة إلى أنه يدرس أثر الوراثة، والبيئة الداخلية والخارجية للفرد على اتجاهاته وتفاعلاته مع ذاته ومع مجتمعه، إذ يدرس هذا العلم التفاعلات السلوكية للفرد بأنواعها اللفظية والحركية والعقلية، والعاطفية أو الوجدانية، والعلاقات المتلازمة فيما بينها لغرض فهم هذا السلوك وإيجاد الطرق المناسبة لتحليله وفهمه. كما يُعنى علم النفس بالتنبؤ
الطبريّ هو مُحمَّد بن جَرير بن يَزيد بن غَالب، ويُكنَّى ب(أبي جعفر الطبريّ)، وقد وُلِد في عام 224هـ في طَبَرِستان، ومن الجدير بالذكر أنَّه لم يَكُن للطبريّ أولاد، وهذا ما اتَّفق عليه المُؤرِّخون؛ حيث إنَّه لم يتزوَّج، علماً بأنّ نشاته كانت تحت إشراف والده الذي اعتنى به، ووَجَّهه إلى حِفْظ القُرآن الكريم في صِغَره، وقد ازداد اهتمام والده به؛ بسبب تلك الرُّؤيا التي رآها، وتفاءل بها؛ إذ رأى أنَّ ابنه يَقِف بين يَدَي الرَّسول -صلّى الله عليه وسلّم-، ومعه أحجار يُلقي منها بين يدي الرسول -عليه
فراقُ الأمّ فراق الرّوح للجسد منذ وفاتك يا أمي توقفت الحياة ومنذ أن توارى وجهك المنير في التراب يا أمي توارت روحي معه، فصرت أسير في هذه الدنيا على غير هدى، وقد ازداد هذا العالم وحشة وظلامًا. لم أعد أشعر بذاتي أو بما حولي، افتقدت طعم الأشياء وروحها، فكل الأيام متشابهة، وكل الأشياء بلا نكهة تميزها. لقد أدركت حقّ الإدراك أنّني كنت أسير بفضل رضاك ودعائك، والآن كل شيء يسير ببطء شديد وصعوبة كبيرة، أشعر أن كل شيء صار عسيرًا علي، ولم أعد أستطيع أن أتكلم كثيرًا أو أقابل الكثير من الناس. ولقد أصبحت
فراق ومن فارقت غير مذمم فراق ومن فارقت غير مذمم وأم ومن يمّمت خير ميمم وما منزل اللذات عندي بمنزل إذا لم أبجل عنده وأكرم سجية نفس ما تزال مليحة من الضيم مرمياً بها كل مخرم رحلت فكم باكٍ بأجفان شادن علي وكم باكٍ بأجفان ضيغم وما ربة القرط المليح مكانه بأجزع من رب الحسام المصمم فلو كان ما بي من حبيب مقنع عذرت ولكن من حبيب معمم رمى واتقى رميي ومن دون ما اتقى هوى كاسر كفي وقوسي وأسهمي إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يعتاده من توهم وعادى محبيه بقول عداته وأصبح في ليل من الشك مظلم أصادق نفس
السفر السفر هو من أجمل التجارب بالحياة فيه تختلط المشاعر ما بين الحزن لفراق الوطن والأحباب والأهل ومشاعر الفرح لاستقبال حياة جديدة وأشخاص جدد، فكثير من الناس عند السفر يصيبهم الشوق والحنين للديار والوطن ويعيشون كل لحظة كالطفل الذي أبعده القدر عن والديه، فالوطن هو الذي أكلنا من ثماره وعملنا على نهضته، وفي هذه المقالة سنقدم لكم أجمل ما قال الأدباء والشعراء عن السفر . أجمل ما قيل عن السفر إنّما يقطع السفر ويصل المسافر بلزوم الجادة وسير الليل فإذا حاد المسافر عن الطريق ونام الليل كله فمتى يصل إلى