المثابرة والعمل بجد تتميز الطالبة المثالية بأنها طالبة مثابرة، فالطالبة المثالية ليست بالضرورة أن تكون هي الطالبة الأكثر ذكاءً، فهناك الكثير من الطلاب الذين يتصفون بالذكاء الطبيعي، ولكنهم لا يطورن وتنمية مهاراتهم العقلية، والطالبة المثالية تهتم بإكمال، وإنجاز المهام في الوقت المحدد، مع بذل أقصى جهد في كل مهمة، وتطلب مساعدة إضافية عند الحاجة، وتحرص على قضاء الوقت الكافي واللازم في الدراسة عند التحضير للاختبارات، كما أنها تهتم بتحديد نقاط الضعف الدراسية التي لديها، وتبحث باستمرار عن طرق للتحسين.
صفات الشخص الناجح هناك مجموعة من الصفات التي يمتلكها الشخص الناجح ، ومنها ما يأتي: القدرة على تحمل المخاطر: يتمتع الشخص الناجح باستعداده لتحمل المخاطر والتجربة لتحقيق أهدافه، فالنجاح يأتي عندما يُقرّر الشخص المخاطرة وامتلاك الجرأة لذلك. العمل الدائم والمستمر: يعتبر العمل الدائم والمستمر سبباً من أسباب النجاح، ولا يقل أهميةً عن الذكاء والفطنة، حيث إنّ الأشخاص الأكثر التزاماً في العمل والمواصلة هم الأكثر نجاحاً من غيرهم، لذلك يشترط في الشخص الناجح أن يكون دائم العمل بجد. الاعتراف بالخطأ: يكون
المهارات الحياتية تكمن أهمية وجود المهارات الحياتية في حياة الفرد في قدرته على التكيّف مع كافّة الظروف، والنجاح في نهضة المجتمعات وازدهارها، ومُنطلق ذلك من الدين الحنيف الذي بيّن أنّ الغاية من خلق الإنسان هي إعمار الأرض وخلافتها، وقد حثّ النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- على إتقان العمل والقيام به على أفضل صورة؛ إلّا أنّ نقص المهارات الحياتية لدى الجيل الجديد هذه الأيام يُعتبر من أهمّ المشكلات التي يجب البحث عن حلول سريعة لها، ذلك أنّ مخرجات المؤسسات التربويّة تفتقر إلى المهارات الحياتيّة،
الحصول على قسط كافٍ من النوم يجب الحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم بشكل يومي، وذلك بالنّوم لمدة تقارب ثماني ساعات للأشخاص البالغين، ويحتاج الأطفال إلى ساعات نوم أكثر من ذلك، ويعد النوم من الأمور الضرورية للصحّة بما في ذلك صحّة الدماغ وأجزاء الجسم المختلفة، وأثناء النوم ينتج الجسم خلايا، ويتخلص من جميع السموم، ويمكن أن تتسبّب قلة النّوم العميق في فقدان التركيز في العمل، أو الدراسة، بالإضافة إلى فقدان الإبداع، والقدرة على القيام بالوظائف المعرفية، وفقدان القدرة على التذكّر، وحل المشاكل،
تقوية الثقة بالنفس هناك مجموعة من النصائح تُساعد على تقوية الثقة بالنفس وتعزيزها، ومن أهمّها ما يأتي: تقبّل الذات يجب أن يُدرك كلّ إنسان أنّ الناس مختلفون عن بعضهم البعض وليسوا متشابهين تماماً، وأنّ التعامل مع المواقف الاجتماعية المتنوّعة يختلف من شخص إلى آخر؛ فبعض الأشخاص قد يشعرون بالخجل والإحراج في التجمّعات الكبيرة بالمقابل يتمتعون بالجرأة والثقة بالنفس في الفعاليات والتجمّعات الصغيرة؛ لذا من الضروري أن يتقبّل كلّ شخص نفسه كما هو، وأن يُدرك نقاط قوته ومزاياه، ويحرص على أن يكون أفضل نسخة من
تقدير الذات والثقة بالنفس الثقة بالنفس وتقدير الذات هي من أهمّ السمات الشخصية الانفعالية البنَّاءة التي يتحلّى بها الفرد، والتي تُعتبر حجر الأساس في الكينونة الذاتية السليمة له، وممّا لا شكّ فيه أنّ كل نجاح يحققه الإنسان يكون سببه الأوّل والأساسي بعد التوكّل على الله عزّ وجل هو ثقة الإنسان بنفسه وتقديره لذاته، وقُدرته على تجاوز المشكلات والتحدّيات بقوة وثبات، إذاً فهما مُصطلحان يُعبِّران عن التوافق النفسي السوي، وسلامة الاتجاهات نحو الذات، والقُدرة الإيجابية على تَوليد المَشاعر السويّة في جميع
لعبة الطاولة تعد لعبة الطاولة إحدى أشهر الألعاب في العالم العربي والشرق الأوسط، وتنتشر كذلك في العديد من الدول الآسيوية ودول شرق أوروبا التي تأثرت بكل من الثقافة الفارسية والعثمانية. يفضل العديد من رواد المقاهي تمضية الوقت بممارستها، وتنظم في بعض البلدان دورات صغيرة بين رواد المقاهي في تلك اللعبة، كما توجد العديد من طرق لعب الطاولة التي يجهلها الكثيرون لاختلاف أنواع اللعب من بلد لآخر. تتكون لعبة الطاولة في الأساس من صندوق خشبي غالباً ما يكون مزخرفاً ويحتوي على علامات للعب، وتمارس اللعبة بواسطة
تعلّم فن الإتيكيت إتيكيت الحديث عند بداية الحديث سواءً كان أمامك شخص واحد أو عدة أشخاص يجب أن تبدأ اللقاء بتحيته، واحرص على الابتسام في وجوههم، وحاول أن يكون حديثك واضحاً له هدف ومترابط حتى يفهمك المُستمع، وإذا تعرّضت لمقاطعة حديثك لا تغضب بل استمع له وأكمل حديثك للنهاية، ومن المهم أيضاً أن تنظر إلى وجه من تتحدّث معه، وإن كانوا جماعة فوزّع نظرك بينهم؛ لأنّ هذا يدل على اهتمامك بهم، ولا تجعل صوتك مرتفعاً يُزعج من حولك ولا خافتاً بحيث لا يسمعونك، بل تحدّث بصوتٍ مسموع وبنبرة متناسبة مع مضمون
علم الفراسة يُنسب لعلم الفراسة بعض الممارسات المتعلقة بالشعوذة والدجل، ولكنّه في أصله علمٌ مبنيّ على دراساتٍ منهجيّة تتعلّق بملامح الوجه والبنية الجسديّة للإنسان، إذ يعتمد هذا العلم بشكلٍ محوريّ على العواطف التي تُتَرجم على شكلِ تعبيراتٍ تظهر على وجه الإنسان، وذلكَ لأنّ الأنشطة العقليّة والمشاعر تؤثّر في حركة عضلات الوجه بشكلٍ مباشر وبالتالي تعكس الطبيعة النفسيّة للإنسان، وعندها يُمكِن للشخص قراءة العقل وتحليل الشخصيّة. وقد نُظِّم لهذا العلم مجموعةٌ من النظريات التي تعمل على شرح الطبيعة
القيادة القيادة عملية تستلزم التركيز والصبر في تعلّمها، كي يكون الشخص ماهراً في القيادة، ليتجنّب الحوادث المرورية التي عادةً ما تحدث لأسباب متنوعة، لذلك حرصت الحكومات على منع أي شخص من القيادة إلا بعد حصوله على رخصة قيادة معتمدة، تبدأ بالتعليم النظري ومن ثمّ العملي. هناك عدة رخص قيادة تعطى للشخص بعد التدريب وحسب الغرض منها، إمّا رخصة سيارات أو دراجات أو شاحنات، أو رخصة طيارات أو سفن أو غيرها، لكن في مقالنا هذا سنتطرق إلى تعليم قيادة السيارات ، وهناك درجات متتالية لرخص القيادة، حيث تعتمد بعضها
تعريف الشخصية يعود أصل معنى كلمة شخصيّة من الكلمة اللاتينية (persona)، والتي تعني القناع الذي كان يرتديه الممثّلون في المسارح الإغريقيّة على وجوههم لأداء الأدوار، فكان الشخص الحقيقي أي الممثل يختبئ خلف هذا القناع لأداء دور معين، وبالتالي وقوع التأثير في نفوس الآخرين للدور أو المشهد المعروض على خشبة المسرح، ومن الممكن تعريف الشخصيّة من المنطلق النفسيّ على أنها مجموع الظواهر والخصائص السلوكيّة التي يتفرد بها الإنسان، ويتميّز بها عن غيره، وتشمل أيضاً ردود أفعال الفرد تجاه المثيرات المختلفة للوصول
قراءة الكتب يومياً تطوّر قراءة الكتب مهارات الفرد وتزيد من معلوماته، فكلما زادت الكتب التي يقرؤها الفرد كُلما زادت حكمته ومهاراته، فعند قراءة الكتب بشكل يوميّ سيتم تغذية العقل بالمعارف أكثر فأكثر، ممّا سيزيد من مهاراته مع مرور الوقت. تقوية الذاكرة يُنصَح بتطوير مهارات تقوية الذاكرة في حال الرغبة بتحسين مستوى التذكّر، ويُمكن ذلك من خلال التدرب على حفظ أمور عديدة يومياً، مثل: أرقام الهواتف، والأرقام المهمة الأخرى، مثل: رقم جواز السفر، أو رقم بطاقة الائتمان، أو رقم التأمين، أو رقم رخصة القيادة،
مفهوم تطوير الذّات تطوير الذّات البشريّة هو سُنّة الله في خلقه، وهو الشّعار الذي نادى به الكثيرون، وكان سبباً في تغيير مجرى حياتهم بل وتغيير مجرى التّاريخ أيضاً. لا يحتاج تطوير الذّات وتغييرها إلى أكثر من الإرادة القويّة والعزم الصّادق على التّغيير، وقد يكون سبب هذا التّغيير موقفاً مرَّ به الشّخص، أو كلمةً كان لها أكبر الأثَر في نفسه، فهذا الإمام والعالم الكبير الطحّاوي، صاحب العقيدة الطحاويّة، قرّر أن يُغيّر مجرى حياته وسيْرها؛ بسبب بضع كلماتٍ سمعها من خاله المزنيّ عندما كان يحضر مجالس العلم
العقل الباطن العقل الباطن يعرف أيضاً باسم العقل اللاواعي، ويشير مفهوم العقل الباطن إلى مجموعة العناصر التي تؤلف شخصية الإنسان، بعضها قد يعيه الإنسان كجزء من تكوينه، والبعض الآخر يبقى بعيداً عن وعيه، ويمكن تعريف العقل الباطن بأنّه مخزن للتجارب والاختبارات المترسّبة في عقل الإنسان اللاواعي وذلك نتيجة للقمع النفسي، حيث إنّ التجارب لا تصل إلى الذاكرة ولهذا لا يتذكّرها الشخص من خلال عقله الواعي، ولكنها لا تختفي بل تبقى مخزّنة في العقل اللاواعي أي العقل الذي لا يمكننا التحكّم فيه. والعقل الباطن يحفز
الطّاقة السّلبية يُعبّر مُصطلح الطّاقة السّلبية عن المشاعر السلبيّة والعادات التي يُمارسها البعض والتي بدورها تؤثّر في المُحيطين بهم بصورة سيئة، ومن المُمكن كذلك أن تتسبّب هذه المشاعر التي يطلقونها في إحباط الآخرين وتراجعهم، ومثل هؤلاء الأشخاص ذوي الطّاقة السّلبية موجودون في كل مكان ممّا يجعل التّأثر بتلك الطّاقة الّتي ينشرونها أمراً لا بُد منه، ومن غير المُمكن عدم التّأثر بطاقتهم السلبيّة إلّا في حال معرفة كيفيّة التّعامل معها. تنظيم المساحة والحدود مع الآخرين يعتمد بناء العلاقة الجيّدة مع
الثقة بالنفس الثقة بالنفس هي عبارة عن إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من يحيط به، فتترجم هذه الثقة كل حركة من سكناته وحركاته، وتجعله يتصرف بشكل طبيعي من غير رهبة أو قلق، ويكون ذا حكم على تصرفاته، وتكون الثقة نابعة من ذاته لا شأن للآخرين بها، وهي عكس انعدام الثقة التي تجعل الفرد يتصرف وكأنه مراقب ممن يحيط به، وتصبح تصرفاته وحركاته وآراءه مخالفة لطبيعته، ويكون القلق حليفه الأول في كل اتخاذ قرار أو اجتماع. خطوات لزيادة الثقة بالنفس الاعتناء بالمظهر الخارجي: إنّ قيمة الإنسان لا تظهر بمجرد ارتداء
التخلص من الملل في البيت تحديد جدول زمني يعتبر الملل في كثير من الأحيان مفاجأة للفرد وذلك لأنه يظهر الفجوة الكبيرة في الجدول الزمني الخاص بالإنسان، ولتجنب الوقوع في مثل هذه المفاجآت السيئة يمكن القيام بجدول أسبوعي وتعبئة جميع الأوقات الفارغة بنشاطات مختلفة، كما ويجب وضع المزيد من الأهداف التي قد تساعد في إثارة الفرد للتقليل من الشعور بالملل، وذلك لأن قضاء الوقت في تحديد بعض الأهداف والتأكد من أنها قابلة للتحقيق ومباشرة تحقيقها من الأمور التي تساعد في تجنب الشعور بالملل مرة أخرى. التعلم لا شيء
الوعي بالعادات السيئة تنصح جانيت وولف الأخصائيّة في علم النفس السريريّ في نيويورك بكتابة العادات السيئة التي يتمّ فعلها؛ فهذا يجعل الشخص أكثر وعياً بها، وتُضيف بأنه يمكن الاستمرار بالكتابة لمدّة أسبوع، ثمّ تحليل تلك العادة والبحث عن العوامل التي تحفّز ممارستها كالقلق ، أو الملل، أو غيرها، ويقترح جيبمس كلايبورن الطبيب في علم النفس كتابة قائمة بإيجابيّات وسلبيّات العادة، والعودة إليها كلّما كانت هناك رغبة للقيام بالفعل. اتخاذ قرار هناك خياران لاتخاذ قرار بالابتعاد عن العادات السيئة ؛ الخيار
التواصل مع الأشخاص الإيجابيين يجب التفكير في الاشخاص الذين يتواصل معهم الفرد، وتحديد إذا كانوا يساعدونه على المضي في طريقه، أو يعيقونه على ذلك، والحرص على التواصل مع الأشخاص الإيجابيين كل يوم؛ للتزود بالطاقة الإيجابية منهم. التفكير مثل لاعب الجولف عندما يلعب لاعب الجولف فإنه لا يركز على الضربات الفاشلة، وإنما يركز على الضربات الناجحة فقط، والتفكير بهذه الطريقة هو ما يجعله يكرر المحاولة أكثر من مرة، وهذا الأمر ينطبق أيضاً على الحياة؛ فبدلاً من التركيز على الأمور السيئة التي حصلت في كل يوم، يجب
الخجل والخوف يعاني الكثير من النّاس من مشكلة الخجل والخوف، وهذه المشكلة تنتشر بكثرةٍ في كافة المجتمعات، فبعض الأشخاص قد يخافون من الأماكن المرتفعة، والبعض الآخر يخافون من التّحدث أمام النّاس، كذلك الخجل المبالغ به، وتختلف المخاوف من شخصٍ لآخر، وإذا لم يعالج الشّخص هذه المخاوف من البداية، سوف تزداد سوءاً. الخجل الشّديد يعرف على أنّه حالةٌ نفسيّة تصيب الفرد، مما يؤدي إلى حدوث مشاعر القلق والتّوتر المستمر، وبالتالي يشعر الشّخص بالخجل المبالغ والشديد، ومن خلال ذلك لا يستطيع التّفاعل مع النّاس،
الإنسان العصبي جميعنا نتعرض في حياتنا اليومية إلى الكثير من الضغوطات والمشكلات التي تشعرنا بالضيق، ويختلف التعامل مع المشكلات من إنسان لآخر، فالبعض يحسِن التصرّف ويمتلك القدرة على تجاوزها، وهناك من يكون سريع الغضب وعديم الصبر فيظهر عصبيته بتعامله مع من حوله، ممّا يدفع الكثير من الناس للابتعاد عنه وتجنّب مخالطته، فعلى الرغم من أنه إنسان ضعيف من الداخل إلا أنّه يخلق الكثير من المشاكل التي لا مبرّر ولا سبب واضح لها. من أبرز ما يتصف به الإنسان العصبيّ أنّه حساس جداً، فقد تغضبه بعض المواقف التي لا
اتّخاذ القرار تعترض الإنسانَ الكثير من الأمور التي تحتاج منه اتّخاذ قرارٍ وإصدار حُكم نهائيّ فيها، ومن هذه القرارات ما يكون قويّاً وصائباً، فتُغيّر مجرى حياة صاحبها وتكون سبباً لنجاحاتٍ مُتواليةٍ، ومنها ما يكون ضعيفاً، لا تُحدِث أيّ تغييرٍ ملحوظٍ يتمنّاهُ مُتَّخذ القرار. وقد بيّن إبراهيم الفقي أنّ القرارات الضّعيفة هي القرارات التي يتّخذها الإنسان ولا يستطيع تنفيذَها، فما هو القرار، وكيف يُتَّخَذ؟ هذا ما سيتمّ التعرُّف عليه في هذه المقالة. تعريف القرار واتّخاذ القرار القرار هو (الاختيار القائم
العفو والصفح يُعتبر العفو والصفح الخيار الأفضل والأكرم للرد على الإساءة ، حيث دعا الله عباده إلى الصبر، والعفو، والصفح، والدليل على ذلك قول الله في محكم تنزيله: (فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ)، ويُعدُّ العفو والصفح سمة من أخلاق النبي محمد صلّى الله عليه وسلّم، فعندما سُئلت عائشة رضي الله عنها عن خُلُق النبي، قالت: (لم يَكُن فاحِشًا ولا مُتفَحِّشًا ولا صخَّابًا في الأسواقِ، ولا يَجزي بالسَّيِّئةِ السَّيِّئةَ، ولَكِن يَعفو ويَصفَحُ)، وبالتالي لا بُدَّ من مُقابلة الإساءة
ممارسة التمارين الرياضية تساعد التمارين الرياضية على تعزيز إنتاج هرمون الاندورفين، والذي يُطلق عليه اسم الهرمون السعيد، كما تساهم التمارين في تقليل تطور المشاكل العقلية مثل الاكتئاب والخرف، حتى لو كانت التمارين خفيفة، فهي تُنتج أيضاً هرمونات جيدة، لذلك يُنصح بممارسة التمارين يومياً لمدة 20 دقيقة على الأقل، ومن ضمن التمارين التي يمكن ممارستها: رياضة المشي لبضع مرات في الأسبوع، أو الرقص، أو السباحة، أو ركوب الدراجة. اتباع نظام غذائي صحي مما لا شك فيه أن صحة العقل ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالصحة