الغازات وبروز البطن تحدث الغازات والانتفاخ (بالإنجليزية: Bloating) وعدم الارتياح في البطن في العادة عند تناول وليمة كبيرة، إلّا أنّ حدوث الانتفاخ والغازات لا يقتصر على ذلك، حيث إنّ العديد من الأشخاص يعانون من انتفاخ في البطن بشكل مزمن، ويحدث ذلك حتى عندما لا يتناولون وجبة كبيرة ودسمة، كما أنّه في بعض الحالات قد يكون الانتفاخ شديداً بما فيه الكفاية بحيث يتسبب بحدوث البروز أو الزيادة الملموسة في حجم البطن، وفي العادة يرتبط الانتفاخ والغازات بطبيعة الطعام الذي يتناوله الشخص وكيفية تناوله، لذلك
الإمساك يعبّر الإمساك عن عسر الهضم الذي يصيب الكبار والصغار، وهو من أكثر الأمراض شيوعاً وانتشاراً في كل مكان، وتكون حركة الأمعاء في هذا المرض صعبةً ومؤلمة، وتسبب ضيق وانزعاج الشخص بسبب صعوبة مرور الفضلات منها إلى خارج الجسم، وقد يكون الإمساك مزمناً أو بسيطاً، وتتعدّد أسبابه وأعراضه، كما سنذكرها في هذا المقال بالتفصيل لتعّم الفائدة، كما وسنورد طرقاً للعلاج. أسباب الإمساك سوء التغذية والتي تكون فيها نسبة الألياف قليلةً والتي تلعب دوراً في سهولة الهضم وتليين الأمعاء. أورام القولون. اضطرابات
الإسهال يُعدّ الإسهال من أكثر المشكلات الصّحية شيوعاً وانتشاراً بين الناس من مختلف الفئات العُمرية، وتختلف الأسباب التي تقف وراء الإصابة بهذه المُشكلة، ما بين عوامل داخليّة تعود للإصابة ببعض المشكلات الصّحية، أو نتيجة لبعض الممارسات الخاطئة، ويُعرف الإسهال أو كما يُسمى علميّاً ب diarrhoea على أنه إحدى الحالات المرضيّة التي يعاني منها المصاب من تحرّكات معوية سائلة أو مائيّة، تجعل من الفضلات شديدة الليونة، مما يتسبب بحالة من جفاف الجسم ويرافق ذلك ضعف عام في الجسم، وفيما يلي أبرز الأسباب التي تقف
الإمساك هو أحد المشاكل الصحية المرتبطة بالجهاز الهضمي للإنسان، وغالباً ما يصاب المرء بالإمساك بسبب اضطرباتٍ في الأمعاء تؤدي إلى بطء أو عدم انتظام حركتها، ومن أهمّ أعراض هذه المشكلة تصلب البراز وعدم قدرة الجهاز الهضمي على التخلص منه، حيث إنّ القولون لا يكون قد امتص كمياتٍ كافية من الما، وفي بعض الحالات المتقدمة يؤدي ذلك لأعراض خطيرة مثل: انسداد الأمعاء. وصفات طبيعية لعلاج الإمساك الليمون الدافئ يحتوي الليمون على حمض الستريك الذي له دورٌ مهمٌ وفعالٌ في تنبيه وتسهيل عمل الجهاز الهضمي في الجسم،
الإمساك إنّ الإمساك من الحالات التي تصيب العديد من الأشخاص، والناتجة عن بطء حركة الأمعاء، وعدم انتظامها، حيث يعاني الجهاز الهضمي في هذه الحالة من صعوبة التخلص من البراز الصلب، وذلك بسبب امتصاص القولون لكميات الماء الموجودة بالطعام، وبالتالي جفاف البراز، وتصلبه، وصعوبة التخلص منه، ممّا يسبب ذلك الحرج، والضيق للمصاب، ويجعله دائم البحث عن الحلول التي تخفف حدّة هذه المشكلة. أسباب الإصابة بالإمساك يوجد العديد من الأسباب للاصابة بالإمساك، منها: اتباع عادات تبرزٍ غير منتظمة. الإصابة بسرطان القولون.
الإمساك يختلف نمط الإخراج الطبيعي من شخص لآخر، ولا يُعدّ الإمساك (بالإنجليزية: Constipation) بحدّ ذاته مرضاً، وإنّما عَرَض يدلّ على وجود مشكلة طبية أخرى، ويُعرّف الإمساك على أنّه الإخراج لأقلّ من 3 مرات أسبوعياً، أو مواجهة صعوبة في الإخراج، أو أن يكون البراز جافاً وقاسياً، أو على شكل كتل، بالإضافة إلى الشعور بعدم الإخراج بشكلٍ كامل، وفي الحقيقة لا يرافق الإمساك لفترة قصيرة أيّة مضاعفات عادةً، بينما يسبّب الإمساك المزمن حدوث مضاعفات عديدة، مثل: البواسير (بالإنجليزية: Hemorrhoids)، أو الشقوق
الإسهال يعاني ملايين الأفراد سنوياً من مشكلة الإسهال، وهو عبارة عن براز رخو مصحوب بالآلام الشديدة، وهناك العديد من الأسباب للإسهال مثل: الأعراض الجانبيّة لأحد الأدوية، وتناول الأغذية الملوثة، وعدم غسل اليدين ، والأمراض المتعددة مثل: السرطان، والغدّة الدرقيّة وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنه لا يعدّ مرضاً مُقلقاً، لكنه في حال استمر أكثر من يومين يفضل استشارة الطبيب فوراً. وصفات لعلاج الإسهال من الوصفات المستخدمة في علاج الإسهال ما يلي: بذور الحلبة: وضع ملعقة صغيرة من: بذور الحلبة المطحونة، والكمون
الغازات يعاني الكثيرُ من الناس من تجمّع واحتباس الريح في الأمعاء ، وهي عبارة عن: غاز الميثان، والنيتروجين، والهيدروجين، وثاني أكسيد الكربون في الجهاز الهضميّ، ويحدثُ ذلك لسببين، هما: ابتلاع الهواء أثناء تناول الطعام، أو الشراب، والغازات الناجمة عن عمليّة الهضم، ويتخلّصُ الجسمُ منها طبيعيّاً عن طريق طردِها من الجسم، بإخراجها من فتحة الشرج على شكل ريحٍ كريه. أمّا في حال كان الشخصُ يعاني من بعض المشاكل المعويّة فيتسبب ذلك في انتفاخ البطن، وصعوبة خروج هذه الغازات. وصفات لإزالة الغازات من البطن
الإمساك تعدُّ مشكلة الإمساك أو كما تُسمّى علميّاً Constipation إحدى المشكلات الصّحيّة الشائعة التي يعاني منها الأشخاص، وتنتجُ عن جُملة من العوامل والمسبّبات، ويُعزى بعضها إلى العادت غير السليمة التي يقوم بها الأشخاص، كنظام الغذاء غير الصحيّ والمتوازن وغيرها، وإلى مشاكلَ صحيّة مختلفة بما في ذلك مشاكل الجهاز الهضميّ والأمعاء، وتُعرّفُ هذه المشكلة طبيّاً على أنّها عسرُ الإخراج أو التغوّط.تُشيرُ هذه المشكلة إلى بطء شديد في حركة الأمعاء وصعوبات واضحة في تمرير البراز وطرحه خارجَ الجسم، ويرافقُ ذلك
الغازات تتكوّن الغازات في الأمعاء الغليظة، والبطن، والقولون، والمعدة، وتنشأ الغازات في البطن لعددٍ من الأسباب، منها: تناول السكريات، والبروتينات، والدهون بكثرة، وكذلك الحليب ومشتقاته، والحبوب، وتُسبب هذه الغازات آلاماً في البطن، بحيث يشعُر الشخص بأن بطنه ممتلئٌ ومنتفخٌ بطريقةٍ مُزعجةٍ. يُمكن للشخص مراقبة أنواع الطعام التي يتناولها باستمرار لمعرفة النوع الذي يُسبب الغازات لديه، حتّى يُقلل منه، لأنّ هناك أنواعاً من الأطعمة المفيدة للجسم ولكنّها في نفس الوقت تُسبب الغازات المُزعجة لصاحبها، ويجب
الغازات من المعروف أنّ هناك العديد من الغازات المتواجدة بصورة طبيعيّة في القناة الهضميّة في الجسم، إلّا أنّ تراكمها بصورة كبيرة يُشكّل أحد أكثر المشكلات الصحيّة شيوعاً وانتشاراً بين فئة كبيرة من الأشخاص من مختلف الفئات العُمريّة، والتي تسمّى علميّاً باسم Flatulence، وتؤثّر هذه المشكلة سلباً على شعور الأشخاص بالارتياح، وتحول كذلك دون قيامهم بأعمالهم اليوميّة بكل كفاءة، حيث يرافقها العديد من الأعراض، وتنتج عن عدة عوامل ومسببات، سنستعرضها بشكل مفصل في هذا المقال. ألم الظهر بسبب الغازات يؤثر تراكم
مشكلة عدم هضم الطعام تعتبر مشكلة عدم هضم الطعام من المشاكل التي تصيب الجهاز الهضمي حيث إنّ لها تأثيراً سلبياً في وظيفته، كما أنّها من المشاكل الشائعة التي تصيب عدد كبير من الأشخاص، وذلك لأنّهم يمارسون عدد من الأمور الخاطئة التي تسبب عدم هضم الطعام، ويصاب الشخص في هذه الحالة بألم في المعدة، وقد تكون آلام شديدة في أغلب الأحيان، وفي هذا المقال سنتعرف علة هذه المشكلة وأسبابها وأعراضها. أسباب مشكلة عدم هضم الطعام من الأسباب الرئيسية لمشكلة عدم هضم الطعام ما يلي: بلع الهواء أثناء الأكل بسبب سرعة
الانتفاخ والغازات يعتبر انتفاخ البطن ووجود الغازات من أكثر المشاكل الشائعة بين مختلف الأفراد، والذي يعود سببها إلى تناول الكثير من الأطعمة، أو عسر الهضم، أو تناول الخضروات النيئة، حيث يُسبب ظهور البطن بحجم كبير، ويؤدي إلى الإصابة بآلام وتقلصات في منطقتي البطن والصدر، ولعلاج الانتفاخات والغازات يُمكن شرب بعض المشروبات التي سنذكرها في هذا المقال. مشروبات لعلاج الانتفاخ والغازات النعناع يتميز النعناع بقدرته الكبيرة على علاج المغص والتخلص من الغازات المحتبسة في منطقة البطن؛ وذلك لاحتوائه على
عسر الهضم يُطلق مصطلح عسر الهضم (بالإنجليزيّة: Indigestion) على الشعور العام بعدم الراحة في الجزء العلويّ من البطن، وفي الحقيقة فإنّ عسر الهضم لا يُعتبر مرضاً بحدّ ذاته، بل يمثل مجموعة من الأعراض التي يواجهها المصاب، ولعلّ أهمّ أعراض عسر الهضم: الشعور بألم في البطن، والامتلاء بعد وقت قصير من بدء تناول الطعام، أو بعد الانتهاء من تناوله، والشعور بحرقة في الجزء العلويّ من المعدة، وانتفاخ البطن، والغثيان، وفي بعض الأحيان التجشؤ والتقيؤ. مشروبات تساعد على الهضم فيما يلي أهم المشروبات التي تساعد
مشاكل الهضم تتمثل مشاكل الهضم أو كما تسمى بعسر أو سوء الهضم، بالشعور بالألم أو عدم الراحة في المنطقة العلوية من البطن أو الشعور بالحرقة خلف القفص الصدري بعد تناول الطعام أو الشراب، وقد يحدث أحد هذه الأعراض أو كلاهما معاً. أعراض مشاكل الهضم يوجد العديد من الأعراض المصاحبة لمشاكل الهضم وقد تحدث هذه الأعراض معاً أو كلٍ على حدا: الشعور بالانتفاخ. التجشؤ . الحرقة . الشعور بالشبع فور تناول الوجبة . مسببات مشاكل الهضم يوجد العديد من الأسباب التي تسبب مشاكل الهضم، بعضها يتعلق بالعادات اليومية، وبعضها
علامات التهاب القولون العصبي هناك العديد من العلامات والأعراض التي تدلُّ على التهاب القولون العصبي، ومنها: الإمساك أو الإسهال، وقد تكون نوبات من الإمساك والإسهال . ألم أو تشنجات في البطن، وعادةً تحدث في الجزء السفلي من البطن وتزداد سوءًا بعد الوجبات. الانتفاخ وكثرة الغازات. أسباب التهاب القولون العصبي المسبّب الرئيس لالتهاب القولون العصبي ما زال غير معروف، لكن هناك مجموعة من العوامل التي تساهم بالإصابة بالتهاب القولون، ونذكر منها ما يلي: التشوّهات العصبية: قد تُؤدي التشوّهات العصبية في الجهاز
أعراض قرحة الاثني عشر تتفاوت أعراض قرحة الاثني عشر (بالإنجليزية: Duodenal ulcer) من شخصٍ لآخر، فقد لا تُسبّب أيّ أعراض لدى بعض الأشخاص، في حين تتسبّب بأعراضٍ تتفاوت في شدّتها وطبيعتها لدى البعض الآخر، ومن أبرز أعراض قرحة الاثني عشر ما يلي: الألم يتمثل الألم المُصاحب لقرحة الاثني عشر بالشعور بألمٍ في الجزء العلوي من البطن أسفل عظمة القص (بالإنجليزية: Sternum) من القفص الصدري ، ويعدّ ذلك أكثر أعراض قرحة الاثني عشر شيوعًا، ويتميّز هذا الألم بكونه مُتقطع؛ أيّ يأتي ويذهب، ويتبّع أنماطًا معينة؛ فقد
مقدمة ينتقل الطعام الى الإثني عشر بعد مروره في المعدة التي تقوم بافراز الأنزيمات الهاضمة من أجل هضم الطعام، كما انه يتم افراز المزيد من الأنزيمات الهاضمة في الإثني عشر ولكن هذه الأنزيمات كما أنها تعمل على تحليل الطعام للإستفادة منه فإنها تؤثر على البطانة الداخلية للمعدة و الإثني عشر، ولكن تقوم البطانة الداخلية بعمل كالجدار العازل الذي من شأنه أن يمنع وصول هذه الإفرازات الهاضمة الى البطانة الداخلية. في بعض الحالات يحدث هناك خرق للتوازن الحاصل بين نسبة الأنزيمات الهاضمة والجدار العازل مما يؤدي
الإسهال عند الكبار يُعرّف الإسهال على أنّه حالة من عدم الارتياح، تحدث بسبب حركة الماء في الأمعاء، ممّا يؤدّي إلى تبرز المصاب برازاً مائيّاً بمعدّل ثلاث مرّات يومياً، أو بمعدّل أعلى ممّا هو معتاد عليه، وقد يؤدّي الإسهال الحادّ إلى الوفاة، ولا يمكن أن يوصف الإسهال بأنّه حالة مرضيّة، بل هو واحد من أعراض عديدة ترافق مرض معيّن، وله أنواع نذكر منها: الإسهال الأوسموتي، والإسهال الإفرازيّ، والإسهال المراريّ، وللإسهال جملة من الأسباب التي تؤّدي إلى حدوثه سوف نوضحها تباعاً، إضافة إلى أعراضه، وطريقة
حرقة المعدة تُعرّف حرقة المعدة (بالإنجليزية: Heartburn) على أنّها حدوث تهيّج في المريء نتيجة ارتداد حمض المعدة، بحيث يشعر الإنسان بألم حارق في الصّدر تحديداً خلف عظام الصدر، كما ويزداد الألم سوءاً عند الاستلقاء، أو الانحناء، أو تناول الطعام، وفي الحقيقة يشيع حدوث حرقة المعدة بشكلٍ عرضيّ، ولا يدل على وجود مشكلة خطيرة في معظم الأحيان، أمّا في حال تكرار الشعور بتلك الحرقة أو وجود تأثيرات سلبيّة لحدوثها في حياة الإنسان اليوميّة فإنّ ذلك قد يدلّ على وجود مشكلة صحيّة تتطلب الرعاية الصحيّة. علاج حرقة
ألم المعدة وعسر الهضم يُعاني ما يقارب ربع سكان العالم من مشاكل متعلقة بالمعدة، ويختلف وصف العديد من المرضى لآلام المعدة، ولتسهيل الخطوات العلاجيّة تمّ الاصطلاح على إطلاق مُسمّى عسر الهضم عند ظهور مجموعة من الأعراض، منها: الألم في رأس المعدة وأسفل عظمة القص مع وجود حموضة وارتداد مريئي، وعدم الراحة بعد تناول الطعام، والإحساس بالشبع بشكلٍ مبكر. تُعدّ معظم حالات عسر الهضم وألم المعدة بلا سبب محدد، إلا أنّ ربع هذه الحالات لها سببٌ عضويّ يجب علاجه. أسباب عسر الهضم هناك أسباب عضوية مهمة ومنها: قرحة
ما هو سبب كثرة الغازات يُنتج الجهاز الهضمي غازات بشكل طبيعي أثناء عملية الهضم، ويتخلص الجسم من هذه الغازات إما بالتجشؤ، وإما بإطلاق الريح، وفي الوضع الطبيعي يخرج الجسم الغازات بمعدل 20 مرة في اليوم، ولكن قد تسبب هذه الغازات ألمًا وإحراجًا لدى البعض، ومن أسباب كثرة الغازات ما يأتي: ابتلاع الهواء من الطبيعي ابتلاع بعض الهواء أثناء شرب الماء أو تناول الطعام، وعادةً ما تكون كمية الهواء المُبتلع قليلة، أما إذا تم ابتلاع كميات أكبر وبشكل متكرر، فقد يسبب ذلك الانتفاخ الشديد وكثرة الغازات، ممّا قد
الإسهال يتمثّل الإسهال (بالإنجليزية: Diarrhea) بخروج برازٍ رخوٍ أو مائيّ، ويُعدّ أحد أكثر المشاكل الهضميّة شائعة الانتشار، التي قد يُعاني منها أي شخص في بعض مراحل حياته، وغالباً ما يكون الإسهال عرضيّاً ويستمرّ لبضعة أيام فقط، ويتمّ التعافي منه دون حدوث أيّة مضاعفات أو مشاكل صحيّة أخرى، ولكن، قد تستمرّ بعض حالات الإسهال لأكثر من أربعة أسابيع، وبحسب الكلية الأمريكية للطب الباطني (بالإنجليزية: American College of Gastroenterology) تصنّف هذه الحالة عندئذٍ كإسهال مزمن (الإنجليزية: Chronic
أسباب الإسهال تختلف الأسباب المؤدية إلى الإسهال (بالإنجليزيّة: Diarrhea) تبعًا لنوعه، إذ تتعدد أنواع الإسهال حيث إنّها تُصنّف إلى كلٍّ من: الإسهال الحاد (بالإنجليزية: Acute) الذي يتميز باستمرار الإسهال لمدة تتراوح ما بين اليوم إلى يومين ويختفي بعد عدة أيام، ويعد أكثر الأنواع شيوعًا. الإسهال المستمر (بالإنجليزية: Persistent) الذي يمتد حدوثة لعّدة أسابيع؛ وعادةً ما تتراوح مدّته بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع. الإسهال المزمن (بالإنجليزية: Chronic) فهو النوع الذي يستمر لمدةٍ تزيد عن أربعة أسابيع، أو