التدخين إنَّ التدخين هيَ العملية التي يتم من خلالها حرق مادّة والتي غالباً ما تكون التبغ، وبعدها يستنشق المدخّن الدخان الصادر من السجائر، ويقوم الناس بالتدخين في المقام الأول للترويح عن النفس والتخلُّص من ضغوطات الحياة أو هذا ما يعتقدونهُ على الأغلب، ولكنهم في الحقيقة يُعرضون أنفسهم والذين من حولهم لخطر الإصابة ببعض الأمراض الخطرة كسرطان الرئة، هذا ويُصبح التدخين مع الوقت إدماناً ولا يستطيع الشخص تركهُ بسبب احتواء السجائر على مادة النيكوتين، لذلِكَ يُنصح بعدم البدء بالتدخين على الإطلاق. كيفيّة
التدخين يعدّ التدخين من أكثر الآفات الاجتماعية شيوعاً بين الناس، فهي مشكلة يعاني منها كل مجتمع، حيث إنّها تعتبر من أهم الأخطار الرئيسية التي تهدد صحة الإنسان؛ وذلك لأنّ المشكلة لا تقتصر فقط على المدخن فحسب بل تمتد لتؤثر في الأشخاص غير المدخنين، بحيث ينتقل الدخان عن طريق الهواء، كما أثبتت الدراسات أنّ عادة التدخين السيئة تبدأ في سن المراهقة والشباب، مما دفع حكومات الدول إلى فرض ضرائب جمركية عالية على هذه السلعة، بالإضافة إلى نشر حملات التوعية ضد مخاطر التدخين. تعتبر ظاهرة التدخين مشكلة خطيرة
التدخين يُسرع التدخين من ظهور علامات الشيخوخة الشيخوخة على الأشخاص، ويُسبّب تغيّرات في البشرة، والشعر، والأسنان التي يصعب علاجها، ويُعمل على تقليل كميّة الأكسجين، وتدفّق الدم في الجسم، ممّا يُؤدّي إلى موت الخلايا على الطبقة الخارجية من الجلد، وقد أثبتت الدراسات التي أجريت على توأم مُتماثل، أحدهما يدخن بينما الآخر لا يفعل، أنّ المُدخّن يُعاني من التجاعيد ، والهالات السوداؤ أسفل العينين، وغيرها، بالرغم من أنّ بعض الأضرار التي يسببها التدخين يصعب التخلّص منها، لكن الخبر السار أنه بمجرد الإقلاع عن
فوائد ترك التدخين يزيد الإقلاع عن التدخين أو ترك التدخين، أو التوقف عن التدخين (بالإنجليزية: Quitting smoking) من فرص العيش لفترة أطول بصحة جيدة من خلال تحقيق عدة فوائد، وإن الأشخاص الذين يقلعون عن التدخين سوف يشعرون بهذه الفوائد ابتداءً من اليوم الأول لترك التدخين، فبالإضافة إلى توفير المال نتيجة الإقلاع عن التدخين سوف ينخفض أيضاً خطر الإصابة بمشاكل صحية متعددة مثل: أمراض القلب (بالإنجليزية: Heart disease)، والجلطات الدماغية (بالإنجليزية: Stroke)، وأمراض الجهاز التنفسي (بالإنجليزية:
فوائد الدخان غير المثبتة أشارت بعض الدراسات المتناثرة هنا وهناك إلى أنه يوجد بعض الفوائد للتدخين، وبالرغم من ذلك فإنّ هذه الفوائد غير مثبتة بشكل علمي مؤكد، والآثار السلبية المعروفة للتدخين تطغى على تلك الفوائد حتى وإن كانت صحيحة، حيث إنّه يمكن أن يعرّض الشخص للكثير من الأخطار الصحية المؤكدة والجدية التي قد تشجع على تركه ، مع العلم أنّها لسيت خطراً على المدخّن فقط ولكن على الآخرين ممن حوله أيضاً. التدخين يزيد من حالات الوفاة يوجد الكثير من المضار الناتجة عن التدخين، حيث إنّ السجائر أحد أهم
التدخين يعدّ التدخين من أكثر العادات السيئة التي يمارسها العديد من الناس في كثير من المجتمعات العربيّة والغربيّة، خاصّةً المراهقين منهم، فهذه الأداة الفتاكة تودي بحياة الكثير من الناس، فضلاً عن تأثيرها السلبيّ على الصحّة والجلد، لذلك لا بد من إيجاد الحلول والطرق المختلفة من أجل الإقلاع عن التدخين بسرعة؛ وذلك لحماية الصحة والبشرة من الأمراض الخطيرة، وفي هذا المقال سوف نتناول الحديثَ عن فوائد الإقلاع عن التدخين للبشرة. تأثيرات التدخين على البشرة أمّا من الناحية الجمالية والتأثير على البشرة،
التدخين يعتبر التدخين من المشاكل السلوكية المنتشرة بكثرة، حيث يُستخدم كوسيلة لتخفيف المزاج السلبي، والاسترخاء، وتقليل بعض الانفعالات العاطفية الإنسانية، إلا أنه يرتبط بشكلٍ كبير في زيادة مستوى الاكتئاب عند التدخين أو عند الإقلاع عنه، فقد أفادت الدراسات والتقارير الحديثة أن مستويات الضغط النفسي عند المدخنين أعلى منها عند الأشخاص غير المدخنين، وهكذا فإن عدداً من الباحثين لاحظوا أن المرضى ومدمني التدخين الذين توقفوا عن التدخين كانت لديهم نسبة عالية في تعرضهم لنوبات الاكتئاب الشديد، وارتفاع معدل
ضيق التنفّس يتعرّض المدخّنون عادةً للكثير من المشاكل الصّحيّة والأمراض، مثل: أمراض القلب، والرّئة التّي تُسبّب لهُم في أغلب الأحيان ضيقاً في التنفّس وبالتالي يشعرون بالتّعب والإرهاق بالإضافة إلى الألم الدّائم، وللتخلص من هذهِ المُشكلة يجب أخذ العلاج المُناسب على الفور؛ حتّى لا تتفاقم هذه الحالة. علاج ضيق التنفّس بسبب التّدخين إنَّ علاج ضيق التنفّس بالأساس يعتمد على تشخيص الحالة، والتّأكّد من السّبب الرئيسيّ لهذا الضّيق، ومن ثُمَّ وصف العلاج المُناسب؛ فعلى سبيل المثال إذا كانَ ضيق التنفس نتيجةً
ظاهرة التّدخين من الظّواهر السّلبيّة التي انتشرت في مجتمعاتنا انتشار النّار في الهشيم ظاهرة التّدخين ولم تسلم فئة الأطفال واليافعين والمراهقين من الوقوع في هذه الآفة الكبيرة، فهم أولاً وأخيراً جزءٌ من هذا المجتمع ومكوّن مهمّ من مكوّناته يقع عليهم ما يقع عليه من الضّغوط النّفسيّة، والمشاكل الاجتماعيّة، بل إنّ شريحة الأطفال واليافعين هم الشّريحة الأضعف في المجتمع بسبب حداثة أسنانهم وضعف بنيتهم الجسديّة والنّفسيّة. أسباب انتشار التّدخين بين الأطفال واليافعين لا شكّ بانّ لانتشار ظاهرة التّدخين بين
ظاهرة التدخين تعدّ ظاهرة التدخين من الظواهر الاجتماعيّة السيّئة التي انتشرت بين فئات المجتمع بشكلٍ كبيرٍ، ولكن من أخطر الفئات التي تظهر فيها بشكل واضح فئة المراهقين، وفئة المراهقين تشمل الأطفال الذين لم يصلوا إلى مرحلة النضوج والاستقرار، فتتراوح ما بين 12 سنة إلى 18 سنة تقريباً على الرغم من اختلاف الدراسات حول العمر الفعليّ للمراهقة. فما أسباب انتشار هذه الظاهرة ؟ ظاهرة التدخين عند المراهقين أصبحنا نشاهد في المجتمع طلاب المدارس يتسربون من أجل تدخين سيجارة أو سيجارتين بالسر عن أهلهم، ويمرّ
ظاهرة التّدخين تعتبر ظاهرة التّدخين من الآفات السّلبية المنتشرة في كافة أنحاء العالم، حيث يسعى الجميع للتخلّص من هذه الآفة الكبرى، فأغلى ما يملك الإنسان صحّته وبالتّدخين فهو يدمر صحّته وبدنه، والتّدخين ينتج عنه الكثير من الآثار السلبيّة على المجتمع، لذا يجب التخلّص منه لنستطيع العيش في بيئةٍ نظيفة وحيويّة، والتّدخين هو مجموعة من الغازات السّامة التي تقوم بحرق مادة التّبغ والتي ينتج عنها المواد الخطيرة جداً، ممّا يؤدّي ذلك إلى تدمير الجسد والتسبّب في العديد من الأمراض التي تهلك الصحّة. مكونات
التدخين يُمثِّل التدخين أحد الأسباب الرئيسيّة للوفاة، فبحسب إحصائيّات الولايات المُتَّحِدة يُؤدِّي تدخين السجائر إلى أكثر من 480 حالة وفاة سنويّة، أي بمُعدَّل حالة واحدة من كلِّ خمس وفيّات، وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أنَّ خطر الموت الناتج عن تدخين السجائر ازداد بدرجة ملحوظة في الولايات المُتَّحِدة على مدار الخمسين عاماً الماضية، وتجدر الإشارة إلى أنَّ إدمان التدخين ناتج عن احتواء السجائر على مادَّة النيكوتين (بالإنجليزيّة: Nicotine)، ولا يعني ذلك أنَّها المادَّة الكيميائيّة الوحيدة
التدخين يعتبرُ التدخين واحداً من الآفاتِ التي تضرّ بالمجتمع وأفراده، فهذه الآفة تسبّبُ العديد من الأضرارَ الجسديّة، والنفسيّة، وكذلك الاجتماعيّة، إضافةً إلى الخسائر المادية الكبيرة للشخص والمجتمعات، ومما لا شكّ فيه بأنّ الإقلاعَ عن التدخين أمرٌ يحتاج إلى الكثير من الصبر والعزيمة وقوة الإرادة ، خصوصاً لدى الأشخاص الذين أصبح التدخين لديهم أسلوب حياتي يومي. في هذا المقال سنتحدّثُ عن طريقةِ ترك التدخين في خمسةِ أيّام. طريقة ترك التدخين في خمسة أيام عموماً من الممكن الإقلاع عن التدخين في 5 أيام
طرق إزالة رائحة الدخان توجد طرق عديدة يمكن من خلالها التخلص من رائحة الدخان العالقة في أرجاء المنزل، والسيارة، والملابس، ومنها: إزالة رائحة الدخان من الملابس استخدام الغسالة يمكن التخلص من رائحة الدخان العالقة في الملابس من خلال غسلها في الغسالة ذات الحوضين على النحو الآتي: تعبئة الغسالة بماء ساخن جداً بحسب درجة الحرارة الموصى بها لغسل قطع الملابس. إضافة كوب من الخل الأبيض على الماء الساخن، فهو يعمل على تكسير جزيئات القطران التي يتسبب فيها الدخان. إضافة كوب من صودا الخبز على محلول النقع؛
استخدام بدائل النيكوتين يُساعد استخدام بدائل النيكوتين على تجنب التدخين والإقلاع عنه، حيث تتنوع الوسائل البديلة للنيكوتين، فمنها ما يأتي على شكل بخاخات، أو أجهزة استنشاق، أو علكة، أو اللاصق البديل للنيكوتين، ولكن على الرغم من هذا التنوّع في الخيارات فإنّ أفضل النتائج يُمكن الحصول عليها من خلال الدمج بين العلاج بهذه البدائل مع العلاج السلوكي، بالإضافة لدعم الأسرة والأصدقاء. العلاج السلوكي يُعتبر العلاج السّلوكي وسيلةً إضافيّةً لتجنّب التّدخين، وهي استراتيجيّة غير فردية، حيث يجب على الفرد عند
التدخين التدخين هو من أكثر العادات السيئة شيوعاً، نظراً لاعتقاد كثير من الناس أنّ التدخين يشعرهم بالمتعة، أو أنهم اعتادوا عليه بشكل أو بآخر بالإضافة إلى اعتقاد بعض الشباب أنّه مرتبط بالرجولة، وهذا اعتقاد خاطئ، بالإضافة إلى أنّ التدخين له مضار وخيمه، ويشكل خطراً على صحة الجسم ، كما أنّه مرهق للحالة المادية للشخص، خاصة إذا كان المدخن فقيراً. ينظر المجتمع إلى المدخن نظرة نفور، حيث إنا الناس لا يحبذون الجلوس معه ومصاحبته، بسبب رائحة الدخان الكريهة، بالإضافة إلى تسبب التدخين بأضرار بشعة تؤثر على
تذكير النفس بمضار التدخين ينبغي تذكير النفس بالأمراض التي يُسبّبها التدخين وهي كالآتي: انخفاض كمية الأكسجين المتدفّق إلى القلب، وأنسجة الجسم الأخرى. زيادة ضغط الدم ومعدّل ضربات القلب. زيادة الإصابة بأمراض الشريان التاجي والنوبات القلبية. زيادة خطر الإصابة بمرض السكري. زيادة التعرّض لتجلط الدم. زيادة تجاعيد الوجه. زيادة الإصابة بسرطان الرئة، وسرطان الحلق، والربو المزمن، والتهاب الشعب الهوائية. زيادة الإصابة بأمراض أخرى. اتباع العادات الصحية ينصح باتباع العادات الصحية الآتية للوقاية من التدخين:
القراءة حول مخاطر الشيشة والتدخين يعتبر الوعي حول مخاطر الشيشة وآثارها الصحية على الفرد، من الخطوات الهامة لاتخاذ قرار الإقلاع عنها، فإن البحث والقراءة المباشرة حول الضرر الذي يسببه التبغ وغيره من مواد الشيشة سيساعد على زيادة الرغبة في اجتنابها، فالجميع يعرف مخاطره الصحية، ولكن المدخن بشكل خاص دائماً ما يتجنب القراءة عنها، مع أنّ إلقاء نظرة عن قرب على الأبحاث، والأخبار، والإحصائيات عن مخاطر التدخين والشيشة، ستزيد من رغبته في التخلص منها فوراً. تحديد موعد الإقلاع عن الشيشة يعتبر تحديد تاريخ
زيادة الوزن يعاني عدد كبير من الناس من السمنة، حيث تظهر هذه الزيادة بشكل واضح وملحوظ في وقت قصير من الزمن، ويعود ذلك إلى العديد من الأسباب ومنها: العادات الغذائيّة السيئة، أو خلل في هرمونات الجسم، أو العوامل الوراثيّة، أو الإقلاع عند التدخين ، أو تناول بعض الأدوية وغيرها، وتسبب هذه الزيادة إزعاجاً كبيراً لهم؛ لأنّها تؤثر في رشاقتهم ومظهرهم الخارجي، وفي هذا المقال سنذكر أسباب زيادة الوزن بعد الإقلاع عن التدخين، حيث يزداد الوزن بما بين 2-20 كيلوغراماً خلال فترة قصيرة، بالإضافة إلى مجموعة من
الدخان يحتوي الدّخان على مادة النّيكوتين التي تعتبر من أكثر أنواع المواد المخدّرة إدماناً من المواد الخطرة؛ فالتّدخين عادة سيئة عند العديد من الأشخاص وقد تؤدي إلى الوفاة، فقد أثبتت العديد من الدّراسات أنّ السّجائر هي المسؤولة الأولى عن 4.9 مليون حالة وفاة حول العالم، ولا يعتبر الإقلاع عن التّدخين من الأمور الصّعبة أو المستحيلة، إذ يمكن الإقلاع عنه بعد وجود العزيمة على ذلك باتباع بعض الخطوات البسيطة، وتلقي الدّعم من مراكز الإقلاع عن التّدخين والإدمان. خطوات ترك التدخين معرفة أسباب التّدخين
التدخين يعرف التدخين بأنه استنشاق أو تذوق لمادة معينة بعد حرقها، ويشيع التدخين حول العالم كأحد مظاهر الترويح عن النفس في حالة التبغ أو لأغراض أخرى مثل المخدرات، ويمارس تلك العادة ما يزيد عن مليار شخص من مختلف الجنسيات والفئات العمرية. أثبتت الدراسات الحديثة أنّ عادة التدخين تؤدي إلى العديد من الأمراض الخطيرة على الصحة مثل النوبات القلبية، وسرطان الرئة، كما أنه يؤدي إلى حدوث تشوهات خلقية في حالات تدخين الحوامل، وتفرض العديد من الدول الكثير من الضرائب على شركات التبغ بالإضافة إلى حملات وقوانين
ظاهرة التدخين بين الأطفال والمُراهقين لا شك بأن التدخين هو من الظواهر التي ليست بغريبة في أي مجتمع من العالم، فهو لا يقتصر على فئة عمرية معينة، ولكنّ المستَهجَن في هذه الظاهرة هو تدخين الأطفال والمراهقين؛ فالتدخين له مضارّ عديدة، حيث يحتوي على الكثير من الموادّ الكيميائية السامّة التي تضر بجسم الإنسان وتسبّب له الأمراض الكثيرة والخطيرة، وأبرزها سرطان الرئة والفم، وأمراض اللثّة، وأمراض القلب، والتعرض إلى الأزمات القلبيّة المفاجئة؛ فلذلك لا بدّ من حماية الأطفال والمراهقين وتوعيتهم بخطورة
التدخين يعتبر التدخين بجميع أشكاله مثل السجائر، والأرجيلة من المُمارسات التي تضرّ بالصحة والبيئة على حد سواء، حيث أشارت دراسات قامت بها مُنظّمة الصحّة العالمية إلى أنَّ التدخين المسبب الرئيسيّ لوفاة ما يقارب سبعة ملايين إنسان سنوياً، منهم ستة ملايين ممّن يدخنون التدخين المباشر، و890 ألف ممّن يتعرّضون للتدخين غير المباشر. مضار التدخين الجهاز التنفسي عند استنشاق الدخان الناتج عن احتراق السيجارة تدخل إلى الرئتين مواد ضارة جداً تؤدي مع مرور الوقت إلى إصابة الجهاز التنفسيّ بمشاكل خطيرة، مثل: انتفاخ
تأثير التدخين على الجهاز العصبي يمكن الحصول على التبغ عن طريقه استنشاقه أو مضغه، أمّا عند استنشاقه فينتقل المزيج من النيكوتين مع جزيئات القطران الصغيرة إلى الرئتين، وسرعان ما يتم امتصاصه هناك، ثمّ ينتقل النيكوتين بعدها إلى مجرى الدم، وما يلبث أن يصل إلى الدماغ في غضون ثماني ثوانٍ بعد استنشاقه، أمّا في حالة الحصول على التبغ عن طريق مضغه؛ فإنّ وصول النيكوتين إلى الجهاز العصبي المركزي (بالإنجليزية: The central nervous system) يستغرق من ثلاث إلى خمس دقائق، ونذكر هنا أن للنيكوتين تأثير واضح في كل