الحياة الصحية حتى يعيش الإنسان حياة صحية لابدّ من أن يتمتّع بحالة من الصحة البدنية، والعقلية، والاجتماعية الكاملة، وحتى يُحقّق الإنسان ذلك فإنّ عليه اتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة بانتظام، بالإضافة إلى العيش في مأوى مناسب، والحصول على قدر كافٍ من النوم ، وكذلك عليه اتباع عادات النظافة الجيدة، وتجدر الإشارة إلى أنّ التمتع بحالة اقتصادية جيدة، وبيئة اجتماعية تمتاز بالمساواة والانسجام ضروريّ لصحة الإنسان. ويؤثر عدم التمتع بالصحة الجيدة سلباً في كل الأحداث الأخرى المتعلقة بحياة الأشخاص،
القدرات الدماغية يُعدّ الدماغ (بالإنجليزيّة: Brain) العضو الأكثر تعقيداً من حيث البنية والوظيفة في جسم الإنسان؛ حيث يزن الدماغ 1.36 كيلوغرام تقريباً، ويحتوي على 100 بليون خلية عصبية مسئولة عن نقل المعلومات، وتشير الدراسات إلى أنّ نسبة الأجزاء المستخدمة من الدماغ خلال إنجاز الاعمال تختلف من شخص لآخر، كما تختلف من عمل لآخر، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك أجزاء من الدماغ تستمرّ في العمل حتى في أوقات استراحة أو نوم الفرد. ينتمي الدماغ إلى الجهاز العصبي المركزي مع النخاع الشوكيّ ، بينما تنتمي الأعصاب
تقوية الجسم إنّ الجسم القوي والسليم من أهم الأمور الصحية التي تساعدنا على العيش والاستمتاع بالحياة، والقيام بواجبنا فيها على أكمل وجه؛ لأنّ الجسم القوي من أهم متطلبات العقل القوي، لذلك فإنّ تقوية الجسم يجب أن تكون ضمن الأولويات التي نوليها لأنفسنا كي نحافظ على صحتنا الجسدية والنفسية، ونتمتع بالقوة واللياقة كي تظل أجسامنا بكامل قوتها وصحتها وخالية من أية أمراض وأسقام، ومن الجدير بالذكر أنّ الله سبحانه وتعالى أمرنا أن نحافظ على أجسامنا كي نقويها على طاعته، كما أنّ الرسول عليه الصلاة والسلام
الاستيقاظ في وقت محدد يواجه العديد من الأشخاص صعوبةً في الاستيقاظ في وقت محدّد ممّا يؤدّي إلى عجلتهم وارتباكهم من أجل الوصول في الوقت المناسب إلى المدرسة أو مكان العمل، وفيما يأتي بعض الإجراءات التي يُمكن اتّباعها من أجل تسهيل عملية الاستيقاظ في وقت محدّد: النوم في وقت محدد يُساعد النوم في وقت محدّد على ضبط الساعة البيولوجيّة في الجسم شريطة ألّا تكون ساعات النوم أقلّ من اللازم، إذ يجب على الشخص أن يعرف متى سيستيقظ، ثمّ يُحدّد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم وهي عادةً ما تكون بمعدّل 8 ساعات،
طرق لزيادة القوة البدنية يرغب الكثير من الرجال في امتلاك جسم قوي مفتول العضلات صلب وشديد، بعيداً عن العضلات الكبيرة والضخمة فهو يهدف لزيادة عدد الألياف العضلية وليس زيادة المقطع العرضي للألياف، فالأول مسؤول عن قوة العضلات في حين أن الآخر مسؤول عن حجمها وتضخمها، ويمكن زيادة القوة البدنية عن طريق: ارفع أثقال بأوزان كبيرة بنسبة 90% من أكبر وزن يمكنك حملة، فهذه الأوزان من شأنها استهداف تلك العضلات التي تتطلب الكثير من الضغط حتى تستأنف العمل. أجرِ تمارين رفع الأثقال بسرعة كبيرة بقصد تحفيز الألياف
قوة الجسم يجب المُحافظة على قوة الجسم وتحسين صحّته باستمرار، ويكون ذلك عن طريق ممارسة العديد من السلوكيّات والعادات الصحية البسيطة التي تُساعد على تحسين الصحة، وتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض والاضطربات؛ مثل: السرطان ، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية، والسكري، وهشاشة العظام ، وغيرها، ومن هذه الطرق والعادات: الحفاظ على الوزن ضمن الحدود الصحية، ودمج النشاط البدني والحركي بشكل يومي، وتناول نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، والإقلاع عن التدخين ، والابتعاد عن أشعة الشمس
الصحة ينصح المختصون الأفراد بغضّ النظر عن أعمارهم أو أجناسهم أو قدرتهم البدنية، بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم في حال كانوا يتطلّعون للتمتع بحياة صحية، تُشعرهم بالتحسن والنشاط، وتزيدهم طاقة لممارسة الأنشطة اليومية؛ حيث إنّه من الصعب تجاهل الفوائد الصحية لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة البدنية بانتظام، كما أنّ اتباع نظام غذائي صحي، وتقليل السكر المضاف للأطعمة، وتخصيص وقت للعناية بالذات، من شأنه أن يجعل الأشخاص يتمتعون بصحة أفضل وسعادة أكبر. الحفاظ على الصحة من خلال الرياضة قد تُساعد
الوقاية من الأمراض يُمكن اعتبار الوقاية من الأمراض أحد الإجراءات التي يؤديها الأفراد، خاصّة أولئك الذين يملكون عوامل خطر للإصابة بالأمراض، وفي الحقيقة يهدف هذا الإجراء إلى الحدّ من الإصابة بالأمراض، وقد يُلجأ لبدء العلاج إمّا قبل ظهور علامات وأعراض المرض، أو بعد ظهورها بوقت قصير، وتجدر الإشارة إلى أنّ العلاج يتضمن عدّة نواحي في هذه الحالة، وهي؛ تعليم المريض وتوعيته، وتعديل نمط حياته، ووصف الأدوية المناسبة. كيفية الوقاية من الأمراض هناك العديد من الإجراءات التي يُمكن اتّباعها بهدف الحفاظ على
أهمية العينين ربما تُعدّ حاسة البصر أحد أكثر الحواس أهمية عند معظم الأشخاص، فبها يمكن فهم العالم المحيط بنا، والتنقل فيه، وفي الحقيقة تبدأ معاناة الأشخاص من مشاكل النظر غالباً مع التقدّم في العمر، بالإضافة إلى أنّ معظم الأشخاص قد يعانون من مشاكل مختلفة في العينين من وقت لآخر، وعلى الرغم من أنّ معظم هذه المشاكل تُعدّ من المشاكل البسيطة التي لا تدوم طويلاً إلّا أنّ بعضاً منها قد يحدث أضراراً كبيرة على العينين أو يتسبّب حتى بفقدان البصر، لذلك فإنّ الحفاظ على صحّة العينين وسلامة النظر يُعدّ من
سموم الدم الدم هو ذاك السائل الأحمر الذي ينقل الغذاء والأكسجين من الرئتين إلى باقي أجزاء الجسم، ويتكون من خلايا الدم الحمراء وخلايا الدم البيضاء والبلازما والصفائح الدموية، ويشكل ما نسبته 8% من كتلة الإنسان، ومن وظائف الدم إخراج الفضلات خارج الجسم حتى يتمتع بالصحة بالإضافة إلى الحفاظ على التوازن المائي في الجسم، كما أنه مهمٌ في تنظيم درجة حرارة الجسم. ويتعرض الدم في جسم الإنسان في بعض الأحيان لحالات الإصابة بالميكروبات والجراثيم والبكتيريا، التي تلوثه وتؤثر بشكلٍ سلبي على صحته، فيما يعرف
تقوية السمع بالتغذية قد تضعف حاسّة السمع بشكل طفيف لدى بعض الأشخاص نتيجةً للأصوات العالية التي يتعرضون لها في حياتهم اليومية كأصوات بوق السيارات أو مكبرات الصوت التي يكتر استخدامها بشكل خاص في الحفلات والأعراس والتي يكون من الصعب تجنب الاستماع لها في بعض الأطفال، ولضمان الحفاظ على حاسّة السمع سليمة وتجنب إلحاق الضرر بها هناك العديد من الأطعمة التي تحمي حاسّة السمع وتعمل على تقويتها، فالأغذية الغنية بالكالسيوم وفيتامين -د- مثل الحليب ومنتجاته تعمل على تقوية العظام المكوّنة للأذن وبالأخص عظام
القوة الجسدية تتفاوت بنية الجسم بين شخص وآخر، وعلى أساسها تتأثر القوة العضلية والقدرة على تحمل المجهود البدني، ومع شعور الكثير من الأشخاص بضعف البنية الجسدية من خلال تعرضهم مواقف معينة تظهر عدم استطاعتهم حمل أثقال معينة أو الإجهاد السريع قد تبدأ سلسلة من الإحباطات تنتهي بالاكتئاب. مع ذلك فإن الجسم البشري يتمتع بالعديد من المزايا من أهمّها القدرة على التكيف والتحسّن بصورة مستمرّة مع الرعاية الخاصة والاهتمام، ويمكن تقوية البنية الجسدية من خلال اتباع برنامج تدريبيّ خاص والحصول على القدر الكافي من
الحياة الصحية يمكن تعريف العادات الصحيّة (بالإنجليزية: Healthy habits) على أنّها أي فعلٍ يقوم به الشخص يعود عليه بالفائدة الجسديّة، والعقليّة، والعاطفيّة، ممّا يساعد الشخص على الشعور بالراحة والصحّة العامة، وتتمثّل العادات الصحيّة بشكلٍ عام بالأكل الصحيّ، والأنشطة الرياضيّة، وتجنّب العادات السيئة والمضرّة، وقد تحتاج الحياة الصحيّة بعض التضحية من قِبَل الشخص، ولكن تبقى نتائجها لفترة طويلة من حياته، ويمكن تقسيم الصحّة إلى عدّة أنواع مختلفة، كالصحّة الروحانيّة (بالإنجليزية: Spiritual health)،
أهمية شرب الماء يعرف جميعنا أهمية شرب الماء لصحة الجسم ونضارة البشرة، وجمال الشعر ، ومعالجة الإمساك، وتحسين الهضم، وكذلك تعديل المزاج حسب ما بينته بعض الدراسات، إضافة لمعالجته للصداع، كما يشعر الشخص بالانتعاش بعد شربه للماء، والماء ينظّم درجة حراة الجسم، ويمنع صدور الرائحة الكريهة من الفم، ويشكل عاملاً مساعداً في التخلص من سموم الجسم ، فهو يساعد الكلى على أداء وظيفتها بشكل فعال وغيرها من الفوائد الكثيرة التي لا يمكن حصرها هنا. حاجة الجسم للماء من المعلوم أن الكمية التي يجب أن يشربها الإنسان في
الجسم القوي الجسم القوي هو الجسم السليم من الأمراض، فلربّما يتبادر في الأذهان أنّ قوّة الجسم تعني العضلات، لكنّ العضلات جزءٌ من قوة الجسم فقط وليست كل شيء، فالجسم الذي يعاني من المرض، ليس جسماً قوياً، فمن المعروف أنّ الأمراض تضعف الجسم من عدّة نواحي، فقبل التفكير بقوّة العضلات يجب التأكد من صحة الجسم، وقوّة جهاز المناعة، ثمّ البدء ببناء العضلات التي تعطي قوّة خارجيّة للجسم. كيف أصبح قوي الجسم تناول غذاء صحيّ يحتوي على جميع العناصر الغذائية من بروتينات، وكربوهيدرات، وسكريات، ودهون، وفيتامينات،
كيفية الاستيقاظ مبكراً بنشاط يُعتبر الاستيقاظ المُبكّر من النوم مهمّاً جداً لصحة الإنسان وقدرته على تحقيق الإنجاز والحصول على يومٍ أكثر إنتاجية، ويُمكن للشخص الاستيقاظ مبكّراً ونشيطاً من خلال اتباع النصائح الآتية: تنظيم النوم تدريجياً: ينبغي عند اتخاذ القرار بتعديل نمط النوم أن يكون تدريجياً، فمن الصعب إجراء مثل هذا التغيير بين عشيّة وضحاها، بل يجب أن يتمّ ذلك بتقليص نصف ساعة من مدّة النوم كلّ أسبوع حتّى الوصول إلى الوقت المناسب للاستيقاظ في نهاية الشهر، أو يُمكن ضبط المنبه قبل دقيقة من موعد
اللياقة البدنية تُعرّف اللياقة البدنية (بالإنجليزية: Physical Fitness) على أنّها مجموعة من الميزات التي يمتلكها الأشخاص أو يطوروها، وهي متعلقة بقدرتهم على ممارسة النشاطات الجسدية، وحتى نصف شخصاً ما بأنه يمتلك لياقة بدنية عالية يتوجب تقييمه بشكل جيد بناءً على المكونات الخمس للياقة البدنية التالية: الأداء القلبي والتنفسي: بالإنجليزية (Cardiorespiratory Performance) ويقيس مدى قدرة الجسم على التزوّد بالطاقة أثناء النشاطات الجسدية من خلال الجهازين: الجهاز التنفسي وجهاز الدوران، وتُعدّ النشاطات
الصحة الجيدة إنّ المحافظة على صحّة الجسم يجب أن تكون من الأولويات التي يحرص عليها الفرد لينعم بجسمٍ سليمٍ قادرٍ على القيام بوظائفه بالشكل المطلوب، الأمر الذي ينعكس إيجاباً على نوعيّة الحياة التي يعيشها. وفي الحقيقة، يُمكن تحقيق ذلك من خلال اتّباع روتينٍ صحيٍ؛ يتضمّن نظاماً غذائياً صحياً ومجموعةً من السلوكيّات والعادات الصحيّة، بالإضافة إلى تجنّب بعض الأمور والعادات المضرّة. كيفية الحصول على صحة جيدة تغيير نمط الحياة في الحقيقة، هناك عددٌ من السلوكيّات التي يُنصح باتّباعها للحفاظ على صحّة
التغذية السليمة وأثرها على الصحة لضمان سلامة الجسد وخلوه من الأمراض وزيادة مناعته يحتاج الجسد إلى نظام غذائي صحي وشامل، بحيث لا يهمل هذا النظام أي نوع من أنواع الغذاء المفيدة للجسم، فلكل عنصر أو معدن أو فيتامين يدخل إلى الجسم له أهمية كبيرة في عمل الجسم وعدم تعرض وظائف الجسم وهرموناته للخلل أو الإصابة بالأمراض، كأمراض هشاشة العظام أو فقر الدم أو السكر أو بعض أنواع الالتهابات الحادة، كما يقلّل النظام الغذائي الصحي والمتكامل من تعرض الجسم للسمنة المفرطة والتي تعود بأضرار جسيمة على صحة الإنسان
المشي لا بد من تحفيز الجسم على المشي لزيادة نشاطه؛ فعلى سبيل المثال يمكن المشي إلى المتجر لشراء المجلات، كما يمكن المشي مع الأصدقاء بدلاً من الجلوس وشرب الشاي معاً، والتحدث سويّاً أثناء المشي، كما يُعتبر صعود الدّرج بدلاً من استخدام المصعد من الطّرق التي تقود إلى النّشاط، حيث إنّ صعود الدّرج لمدة خمس دقائق يساهم في حرق 150 سعرة حراريّة. الوقوف أثناء العمل يعتبر مكتب العمل المكان الذي يستقر فيه معظم الناس لفترة طويلة من الوقت، وأظهرت إحدى الدّراسات الحديثة أنّ الإكثار من الجلوس يؤثر بشكل سلبي
تقوية الجسم تُعدّ ممارسة التمارين الرياضية من أفضل الطرق للحفاظ على الصحة العامة للجسم، والرفاهية، وطولة العمر، حيث تساعد على الحفاظ على صحة جهاز القلب والأوعية الدموية، تحسن الوضائف الإدراكية، وتحسن الحالة المزاجية، وجودة النوم، بالإضافة إلى تحسن أداء الجهاز العضلي الهيكلي، والجهاز التنفسي ، والتمثيل الغذائي في الجسم، وحتى أنّها تقوي وتحافظ على صحة العقل، ومن الجدير بالذكر أنَّ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل من احتمالية الإصابة بأمراض القلب، والسكري ، وأمراض الكلى، وأمراض الرئة، وبعض
التعب والإرهاق يُعدّ الإرهاق شكوى شائعة جداً، ومن المهم معرفة أنّ حدوث يُعتبر عرضاً لمشكلة صحية ما وليس مرضاً بحدّ ذاته، حيث إنّ الكثير من الأمراض قد تتسبّب بحدوث التعب والإرهاق، ومن الممكن أن يكون هذا التعب جسدياً أو نفسياً أو مزيجاً من الاثنين، وفي كثير من الأحيان يظهر عرض الإرهاق بشكل تدريجي، وبالتالي قد لا يكون المصاب به منتبهاً على مقدار الطاقة التي فقدها، إلى أن يحاول مقارنة قدرته على إنجاز المهام بين فترة زمنية والأخرى، وعندها قد يفترض المصاب أنّ الإرهاق ناتج عن تقدمه في العمر، ويقوم
الصّحة الصحة نعمة من الله تعالى وهبها للإنسان، فهي أغلى ما يملك في هذه الدنيا، فلا يمكن تعويضها بكنوز الأرض، فإذا فقد الإنسان صحته فقد كل شئ في هذه الحياة، فهي أمانة في أعناق الناس ويجب المحافظة عليها من كل سوء، والعناية والاهتمام بها من جميع الجوانب، عن طريق اتباع العادات الصحية والسليمة . العادات الصحية العادات الصحية التي يجب على كل شخص إتباعها للحصول على حياة صحية وهي : يجب التركيز على وجبة الإفطار، لما لها من فوائد عظمية وصحية تعود على الجسم، فهي تساعد الجسم في الوقاية من الكثير من
الماء في الجسم تتراوح كمية الماء في جسم الإنسان البالغ بين 50-65٪ من الماء، بينما تبلغ النسبة المئوية للماء عند الرضع درجة أعلى بكثير من تلك النسبة لدى البالغين؛ حيث تتراوح بين 75-78٪ من الماء، لكنّها تنخفض إلى 65٪ بحلول عام واحد من العمر. ويختلف تكوين الجسم من الماء حسب الجنس ومستوى اللياقة؛ حيث إنّ الأنسجة الدهنية تحتوي على كمية أقل من الماء مقارنة بالأنسجة الخالية من الدهون. ويبلغ متوسط نسبة الماء لدى الذكور البالغين حوالي 60٪ من وزن الجسم، بينما يبلغ متوسط نسبة الماء لدى النساء