استيطان إسطنبول يعودُ تاريخُ أوّل استيطان بشريّ لمدينة إسطنبول إلى ثلاثة آلاف عام قَبل الميلاد، أمّا بناء المدينة، فقد كان على يد الإغريق خلال منتصف القرن السابع قَبل الميلاد، حيث كانت تُعرَف حينها باسم (بيزنطة)، وخضعت المدينةُ بعد ذلك لحُكم الرومان، فأصبحت عاصمةً للإمبراطوريّة الرومانيّة (التي سُمِّيت أيضاً بالإمبراطوريّة البيزنطيّة) في عام ثلاثمئة وثلاثين، وقد عُرِفت حينها باسم القسطنطينيّة ؛ نسبةً إلى قسطنطين الأوّل، إلّا أنّ المدينة تعرّضت بعد ذلك للعديد من الهجمات، والاعتداءات، ووقعت تحت
القدس هي عاصمة فلسطين تمتلك مدينة القدس أهميّةً تاريخيّةً ودينيّةً عظيمة، فهي تُصنّف ضمن أقدم المدن في العالم، وتبلغ مساحتها 126 كيلومتراً مربّعاً، كما تُقدّر الكثافة السكانية في المدينة بـ 7200 نسمة لكلّ كيلومتر مربّع، ومع ذلك فإنّ منزلة المدينة المقدّسة تتجاوز كونها مظهراً جغرافيّاً ومعلماً مكانيّاً، فهي تعبق برائحة التاريخ، والتراث، والهوية المرتبطة بثقافات الفن، والأدب، والعمارة، ومن هذا المنحى فإنّ القدس لم تكن مجرد عاصمة لدولة فلسطين ، بل تجاوزت ذلك لتكون عاصمةً دائمةً للثقافة الإسلامية،
تشنج العضلات يُعرّف تشنج العضلات بانقباض العضلات بشكل لاإرادي، مما يمنع استرخائها، مسبباً تصلباً مرئياً أو واضحاً في العضلات المعنية، وقد يستمر لفترة تتراوح بين بضع ثوان إلى ربع ساعة أو لفترة أطول في بعض الأحيان، كما قد تتكرر التشنجات عدة مرات قبل أن تختفي، ومن الممكن أن يؤثر التشنج في جزء من العضلة، أو العضلة بأكملها، أو عدة عضلات تعمل معاً، كما أنّ بعض التشنجات تتضمن الانقباض المتزامن للعضلات التي تحرك بعض أجزاء الجسم في اتجاهين متعاكسين، وتُعتبر تشنجات العضلات شائعة بشكل كبير خاصة عند
كيفية التيمم فروض التيمم للتيمم أركان وفرائض، وهي: النية: وتكون في القلب، ويُقصد بها القيام بفعل التيمم، ويُسنّ التلفّظ بها باللسان، ويقصدُ بها المتيمم ما يُريد فعله، وقال الحنفية والحنابلة بأنّ النية شرطٌ من شروط التيمم لا ركنٌ من أركانه، كالسجود، أو الصلاة، أو غيرهما، وإزالة الحدث، أو النجاسة، فلو نوى المتيمم إزالة أحد الحدثَين أو النجاسة، فلا تُجزئ النية عن الأمرين، بل لا بدّ لكلّ عمل من نية مختلفة عن الآخر؛ لأنّ لِكُلٍّ منها سبب مُختلف عن الآخر، ولحديث النبي: (إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ،
تسميّة هولندا بالأراضي المُنخفضة اشتُق اسم هولندا من كلمتي: "Neder"، و"lands"، حيث تعني neder: المُنخفضة، و lands: البلدان أو الأراضيّ، لتصبح بذلك البلدان أو الأراضي المُنخفضة. تشتهر المناطق الساحليّة الغربيّة من الأراضي المنخفضة بوجود السدود الجدارية، والقنوات، والبحيرات، وتقبع العديد من المدن الهولندية على مناطق مُنخفضة استصلحت من البحر يُطلق عليها (Polders) تقع تحت مستوى البحر، إذ توجد داخل منطقة السدود والجدران التي شُيّدت لتصد مياه البحر وتمنعها من الفيضان، وتشغل هذه الأراضي مساحات كبيرة
الكحل لطالما كان الكحل المنتج التجميلي الأوّل والأهمّ الذي تحرص كل الفتيات على اقتنائه، ووضعه بشكل يومي عند الخروج من المنزل، وحتّى أثناء البقاء في المنزل، لما يضفيه للعين والوجه من ملامح جمالية طبيعية، لكن تعاني العديد من الفتيات من عدم ثبات الكحل وزواله بسرعة أو ذوبانه، فيلطخ ما حوله من جلد ويفسد مكياج الوجه. طرق تثبيت الكحل في العين فيما يلي بعض الحلول لتثبيت الكحل وبقائه لمدة أطول. التذويب يساعد تذويب قلم الكحل قبل وضعه على العين في جعله ثابت وعدم زواله، وذلك من خلال جعل قلم الكحل مدبّب
العسل الأسود العسل من أهمّ الأغذية العلاجيّة التي يعتمد عليها الإنسان، حيث يتم جمع العسل الطبيعيّ من خلايا النحل، ويصنع النحل العسل بعد هضم رحيق الأزهار، ويخزّن العسل ليستهلكه في فصل الشتاء، وهناك نوع آخر من العسل والذي يُعرف بالعسل الأسود، ويتمّ تصنيعه من نبات قصب السكر، ويكون لونه غامقاً جداً مائلاً للسواد لذلك سمّي بهذا الاسم، وللعسل الأسود طريقة خاصّة في التصنيع، وتعتبر صناعته من أقدم الصناعات المعروفة في مصر، وخاصّةً في منطقة الصعيد، حيث توارثت الأجيال هذه الصناعة، وما زالت حتى وقتنا
فوائد المياه الكبريتية تمتلك المياه الكبريتية العديد من الفوائد سواء تم شربها أو استخدامها كعلاج خارجي عن طريق الاستحمام بها أو استنشاقها أو استخدامها للغسل المهبلي، ويرجع السبب في ذلك إلى تأثير كبريتيد الهيدروجين، الذي يمر عبر الجلد وعبر الأغشية المخاطية للمعدة، والمجرى الهوائي العلوي، والأغشية القصبية الرئوية والأغشية المهبلية، وعادةً ما يكون شرب الماء الكبريتي مختلطًا، وله آثار تحفز إفرازات المعدة وحركات الأمعاء، كما أنّ له تأثيرًا مدرًا للصفراء على القنوات الكبدية والصفراوية، وتأثيرات