فوائد الزبادي لعلاج الإسهال يحتوي الزبادي على البروبيوتيك وهو عبارة عن بكتيريا نافعة تعمل على تثبيط نموّ البكتيريا الضارة في الأمعاء، ودعم الجهاز المناعي، والمساعدة على الهضم، حيث أظهرت الأبحاث أنّ البروبيوتيك يساعد على منع وتقليل مدّة الإسهال ، وقد أشارت دراسة إلى أنّ البروبيوتيك يمنع بشكل فعّال الإسهال الناجم عن البكتيريا الضارة. الفوائد العامة للزبادي توجد العديد من الفوائد الصحّية للزبادي، ونذكر منها ما يلي: الوقاية من هشاشة العظام: يحتوي الزبادي على بعض العناصر الغذائية التي تحافظ على
الخل إنّ للخل أنواعاً عديدة حيث يتمّ تصنيعه بتخمير بعض المصادر الغذائية الغنيّة بالكربوهيدرات مثل البطاطا، أو جوز الهند، أو الحبوب الكاملة، أو الفواكه، ولعلّ أكثر ما يميز الخل هو تعدّد مجالات استخداماته وتنوعها، فله فوائد واستخدامات عديدة في الطهي، وفي الطب لعلاج العديد من المشاكل الصحية، وذلك نظراً لخصائصه العلاجية المميزة، كما يُستخدم أيضاً في علاج لدغات الحشرات، ومقاومة بعض أنواع الفطريات الضارة، وعلى الرغم من فوائد الخل العظيمة إلّا أنّ ضرراً كبيراً قد ينتج عن استخدامه بطريقة غير مناسبة.
فوائد الخل في الطب النبوي مَدح النبي صلى الله عليه وسلم الخل في حديثه الشريف: (أخذ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بيدي، ذاتَ يومٍ، إلى منزلِه. فأخرج إليه فَلقًا من خُبزٍ. فقال (ما من أدَمٍ؟) فقالوا: لا. إلا شيءٌ من خَلٍّ. قال (فإنَّ الخلَّ نعم الأُدْمِ). قال جابرٌ: فما زِلتُ أُحبُّ الخَلَّ منذ سمعتُها من نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وقال طلحةُ: ما زِلتُ أُحبُّ الخَلَّ منذ سمعتُها من جابرٍ)، كما قال ابن القيم رحمه الله في ذكر منافع الخل أنّه ينفع الطحال، ويقطع العطش، وهو مقوٍ
الخل الأبيض يُعرف الخل بأنّه مزيج من الماء وحمض الخليك (بالإنجليزية: Acetic acid)، ويُصنع في خطوتين من عملية التخمر؛ وذلك باستخدام الخميرة، والتي تُحوّل السكر أو النشا إلى الكحول ، ثم يُعرض للأكسجين وبكتيريا حمض الخليك، ويُعتبر مُكوّناً أساسياً في الطهي، ولحفظ الأغذية، كما يُعدُّ خياراً مناسباً للأنظمة الغذائية المُحددة؛ وذلك لخلوّه من الصوديوم ، والسكر، كما استخدم قديماً من قِبل الصينين واليونانين وسكان الشرق الأوسط كدواءٍ لدعم الهضم، وكبلسمٍ مضادٍ للجراثيم، ومن الجدير بالذكر أنَّه يحتوي على
الخلّ للخلّ فوائد كثيرة ومتنوّعة لصحة الجسم، حيث يساهم في علاج كثير من الأمراض، ويساهم في التخلّص من الاضطرابات التي تصيب الجسم بشكل عام والجهاز الهضمي بشكل خاص. فوائد الخلّ امتصاص الكالسيوم في الجسم، وإمداد الجسم بالنسبة التي يحتاجها منه وبالتالي تقوية العظام، ومنع هشاشتها وضعفها. تنظيم عملية الهضم. التخلّص من عُسر الهضم، عن طريق تناول كوب من الماء مضافٍ إليه ملعقة صغيرة من خلّ التفاح. تطهير الفم من الروائح الكريهة. تعزيز صحّة اللثة من خلال مضمضة الفم بالخلّ المحلول بالماء. تخفيض الوزن عند
الخزامى تُعتبر الخزامى ، أو اللافندر (بالإنجليزية: Lavender)، من الأعشاب التي تُستخدم لصنع الزيت العطري؛ حيث تُقطّر زهور بعض أنواع الخزامى، ويعود أصل هذا النبات إلى شمال إفريقيا، وفي الجبال في مناطق البحر المتوسط، وقد شاع استخدام نبات الخزامى في العديد من الأغراض الطبية، مثل القلق، والعدوى الفطرية، وتساقط الشعر ، أمّا الزيت العطريّ المستخرج من الخزامى فإنّه يعدّ سامّاً إذا ابتُلع، لكنّه يُستخدم في صناعة بعض موادّ التجميل، كما يمكن استخدامه لصناعة العطور، والشامبوهات التي تُستخدم لتنقية الجلد .
التين والزيتون التين والزيتون من الأشجار المثمرة، ولهما فائدة عظيمة، كما أنهما ذُكرا في القرآن الكريم وهذا أكبر دليل على أنهما يملكان خصائص علاجيّة مهمة لصحة الإنسان. فوائد أكل التين والزيتون معاً أثبتت العديد من الدراسات أهميّة تناول التين والزيتون معاً؛ لأنّ ذلك يمنح الجسم كثيراً من الفوائد، وتكون الفائدة العظمى إذا تمّ تناول ما نسبته حبة من التين مع سبع حبات من الزيتون، أي 1 تين: 7 زيتون، ومن أهم فوائدهما معاً: مد الجسم بالطاقة والحيوية. تخفيض نسبة الكولسترول في الدم. تقوية القلب، وتعزيز
فوائد البيض محتواه من العناصر الغذائية نذكر فيما يأتي بعض العناصر الغذائيّة المفيدة للصحة المتوفرة في البيض: يحتوي على الفيتامينات والمعادن: يوفّر البيضُ كمياتٍ عاليةً من الفيتامينات والمعادن مُقارنةً بالسعرات الحرارية التي يحتويها، حيث إنّه يحتوي على فيتامين د الضروريّ لامتصاص الكالسيوم، وفيتامين أ الضروريّ لصحة النظر، والجلد، ونموّ الخلايا، إضافةً إلى الفسفور، والسيلينيوم، ومجموعةً من فيتامينات ب التي يحتاجها الجسم لتحويل الطعام إلى طاقة، يُعدّ مصدراً ممتازاً للكولين: حيث تحتوي البيضة
فوائد البصل للعين لا توجد دراساتٌ كافية تتحدث عن فوائد البصل للعين بشكلٍ خاص، إلّا أنّه يمكن للثوم والبصل أن يساعدان على تحسين الرؤية، والحفاظ على صحة العين ؛ وذلك لاحتوائهما على عنصر الكبريت الضروري لصحة عدسة العين، ونذكر فيما يأتي الفوائد العامة الأخرى للبصل: المحافظة على صحة القلب: فقد أظهرت العديد من الدراسات تأثير البصل في الحفاظ على صحّة القلب، وتقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب؛ مثل: ارتفاع ضغط الدم، ومستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول، إضافةً إلى خفض مستوى الالتهابات؛ وذلك
المدة المناسبة للأكل بعد الرياضة يوصي العديد من الخبراء بتناول الطعام بعد الرياضة بمدّةٍ تُقارب 45 دقيقة من انتهاء التمرين، وقد يختلف ذلك حسب الوقت الذي يتم تناول وجبة ما قبل التمرين به، وقد أشارت دراسة نُشرت في مجلة Journal of the International Society of Sports Nutrition إلى أنّ تناول الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات خلال 30 دقيقة بعد التمرين قد ساهم في استعادة الجلايكوجين في العضلات، وأن إضافة مصادر للبروتينات عزّز إعادة بناء الجلايكوجين والبروتينات في العضلات، وقد ركزت الدراسة على أنّ
ما هي الدهون المشبعة تتكون الدهون الغذائيّة بشكلٍ أساسيٍّ من الغليسرول (بالإنجليزية: Glycerol)، والأحماض الدهنيّة (بالإنجليزية: Fatty acids)، وتتكوّن الأحماض الدهنيّة من سلاسل مكونة من ذرات الكربون والهيدروجين، وتختلف تلك السلاسل باختلاف عدد ذرات الكربون الذي تحتويها، وعدد الروابط المزدوجة بين ذرات الكربون، والتي تحدد نوع الدهون إذا كانت مشبعة أو غير مشبعة، إذ إنّ سلاسل الأحماض الدهنيّة في الدهون المشبعة (بالإنجليزية: Saturated fatty acids) تكون خاليةً من الروابط المزدوجة. أمّا الدهون الأحادية
التلبينة التلبينة هي حساء يتم تحضيره من النخالة أو الدقيق، وسُميت بذلك الاسم نسبةً إلى اللبن لبياضها وقوامها الناعم، وتعتبر من أهم الوصفات التي أوصانا بها رسولنا محمد عليه الصلاة والسلام لما لها من فوائد عظيمة لجسم الإنسان، حيث ذكر البخاري في صحيحه: (عنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ، ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا، أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ
ما هي الألياف القابلة للذوبان الألياف القابلة للذوبان (بالإنجليزية: Soluble fiber) هي الألياف التي تستطيع الذوبان في الماء والسوائل المعوية، ممّا يكون قواماً هلامياً داخل المعدة والأمعاء، وتتغذى عليها البكتيريا في الأمعاء الغليظة، وينتج عن ذلك تكوّن الغازات، وتوجد هذه الألياف بعدّة أشكال، منها: البكتين (بالإنجليزية: Pectins)، والصمغ النباتي، وتوجد جميع هذه الأشكال بشكلٍ رئيسيٍّ في الخلايا النباتيّة. ومن الجدير بالذكر أنّ الألياف القابلة للذوبان تمتصّ الماء، ممّا يجعل قوامها هلاميّاً أثناء
الألياف الغذائية تُمثّل الألياف الغذائيّة أحد الأجزاء الصالحة للأكل من النباتات أو مستخلصاتها، وهي غير قابلة للهضم أو الامتصاص في الأمعاء الدقيقة، وعادةً ما تمرُّ بالتخمير الكامل أو الجزئي في الأمعاء الغليظة، ويُعرِّف الدستورُ الغذائيُّ لعام 2013 الألياف الغذائية على أنَّها مبلمرات الكربوهيدرات المرتبطة مع عشر وحدات أحادية أو أكثر، والتي لا تتحلّل بواسطة إنزيمات الأمعاء الدقيقة للإنسان. وتتميز الألياف الغذائيّة بالعديد من الخصائص الفيزيائيّة والكيميائيّة، المسؤولة عن سلوكها الوظيفيّ مثل،
ما هي الأكلات المفيدة للقولون كما أنّ للنظام الغذائي تأثيراً قد يكون إيجابياً أو سلبياً على صحة القلب، والدماغ، والعظام، كذلك فإنّ صحة القولون العامة قد تتأثر بنوعية الطعام المتناولة، حيث يُعدّ القولون جزءاً مهماً من الجهاز الهضمي، ويمكن أن يتأثر عمله نتيحة العديد من المشاكل الصحية، وللحفاظ على صحة القولون يجب اتباع نظام غذائي غني بالعناصر الغذائية، وتناول كمية كافية من الأطعمة الغنية بالألياف؛ وذلك للمحافظة على قوّة جدار القولون، وتقليل خطر الإصابة بالبواسير وجيوب أو رتوج القولون، وكما قد
سمك السلمون يُعدّ سمك السلمون مصدراً غنيّاً بأحماض أوميغا 3 الدهنية، بالإضافة إلى سمك التونة، وسمك الهلبوت، حيث يساهم الأوميغا 3 في تثبيط الترسبات في شرايين الجسم، وبالتالي تحسين تدفق الدم عبر الأوعية الدموية في جميع أنحاء الجسم، ومن الجدير بالذكر أنّه يجب الانتباه إلى أنّ الاكثار من هذه الأسماك يُعدّ مُضراً للرجال المُعرّضين لخطر الإصابة بسرطان البروستاتا. الثوم قد لا يرغب الأشخاص بتناول الثوم لِما له من آثار جانبية؛ كرائحة النفس الكريهة، إلاّ أنّ له العديد من الفوائد المهمّة في دعم الحياة
الأسماك الدهنية تشير بعض الدراسات إلى أنّ الأسماك الدهنية تساهم في المحافظة على توازن مستويات الإنزيمات في الجسم، ومُحاربة الالتهابات، والتقليل من تراكم الدهون، ومن الجدير بالذكر أنّ الأسماك الدهنية توفر العديد من الفوائد للكبد، ولكن من أجل الحصول على هذه الفوائد فيجب الأخذ بعين الاعتبار أنّه يجب تقليل استهلاك نسب الأوميغا-6 المُستهلكة، إذ تشير دراسةٌ أُجريت في إيرلندا إلى أنّ استهلاك الأوميغا-6 أكثر من الأوميغا-3 من شأنه أن يزيد خطر إصابة الشخص بأمراض الكبد . الأطعمة النباتية أشارت دراسة إلى
سمك التونة يُعدّ سمك التونة مصدراً غنيّاً بفيتامين د الذي يُحفّز إنتاج هرمون التستوستيرون، بالإضافة إلى انخفاض محتواه من السعرات الحرارية، ويمكن تناول التونة المُعلّبة أو الطازجة، فهي تُلبّي الحاجة اليوميّة من فيتامين د المهم لإنتاج الهرمونات الذكريّة. المحاريات يُعدّ عنصر الزنك من العناصر المهمّة للذكور في فترة البلوغ؛ حيث إنّه يساعد الأشخاص الذين يُعانون من انخفاض مستويات هرمون التستوستيرون (بالإنجليزيّة: Testosterone)، ويُعدّ المحار من المصادر الغنيّة بهذا العنصر. الموز والأفوكادو يحتوي
الفواكه تُعدّ الفواكه مصدراً غنيّاً بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للصحة، كما أنّها قد تساعد على تخفيف الإمساك الذي تعاني منه معظم الأمهات بعد الولادة، ولذلك فإنّ الخبراء ينصحون الأمهات المرضعات بتناول كوبين من الفواكه المتنوعة يومياً، كما توصي منظمة الصحة العالمية الأمهات بالإكثار من الفواكه الغنية بالبوتاسيوم وفيتامين أ، كالمانجو، والمشمش، والشمام، والبرتقال، والجريب فروت الوردي أو الأحمر، والخوخ المجفف. الأطعمة الغنية بالكالسيوم يجب على الأم المرضع الحصول على كمياتٍ كافيةٍ من الكالسيوم
الأفوكادو يُعدّ الأفوكادو من الفواكه الغنيّة بالدهون الأحادية غير المُشبعة، والتي تُعدّ جيدة لتحسين تدفّق الدم المفيد لصحة الدماغ، وكما أنّه يساعد على خفض ضغط الدم، إذ إنّ ارتفاعه يُعدّ سبباً لهبوط القدرات الإدراكية والمعرفية، وعليه فإنّ انخفاض ضغط الدم يساهم في تعزيز صحة الدماغ، ولكن يجب التنبيه إلى أنّه يُعدّ غنيّاً بالسعرات الحرارية، ولذلك يُعدّ من الأفضل أكل ربع أو نصف ثمرة أفوكادو كوجبةٍ خفيفة يومياً. الأطعمة الغنيّة بالكافيين في الحقيقة لا توجد هناك مواد سحرية تزيد من ذكاء أو تركيز
البقوليات والحبوب يُمكن أن تُسبّب الحبوب وبعض أنواع البقوليّات؛ كالعدس والبازلّاء الغازات، فالحبوب تحتوي نسبة عالية من السكريّات المُعقدة والّتي تُسمّى رافينُوز (بالإنجليزيّة: Raffinose)، ويجد الجسم صعوبةً في تحطيم هذا النوع من السكريّات المُعقّدة، ومن الجدير بالذكر أنّ الحبوب تحتوي نسبةٍ عاليةٍ من الألياف، ويمكن لتناولها بكثرةٍ أن يزيد من الغازات، ويجب التنبيه إلى أنّه ليس جميع أنواع البقوليّات تُسبب الغازات، ففي دراسة أُجريت عام 2011 وُجد أنّ الأشخاص الّذين يتناولون الفاصولياء المخبوزة
البقوليات تُعدّ البقوليات من أنواع النباتات، والتي تضُمّ الفاصولياء، والبازلاء، والعدس، وتُعدّ البقوليّات من الأطعمة الغنيّة بالألياف والمعادن والبروتين ، ولذلك فإنّ تناولها بدلاً من الحبوب المُكررة أو اللحوم المُصنّعة يُقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، بالإضافة إلى أنّها تُساعد على تقليل مستويات الكوليسترول الضارّ، ومن الجدير بالذكر أنّ البقوليّات تُعدّ مصدراً غنيّاً بالبروتين النباتي. السمك يُعدّ السمك الدهني غنيّاً جدّاً بأحماض أوميغا 3 الدهنيّة التي تساعد على تقليل الدهون الثلاثيّة ؛ أحد
ما هي أفضل 10 أطعمة صحية لقلبك تتسبّب أمراض القلب بما يُقارب ثلث الوفيات في جميع أنحاء العالم، ويلعب النظام الغذائي دوراً رئيسياً في تعزيز صحة القلب، كما أنّه قد يؤثر بشكلٍ سلبيٍّ في صحة القلب؛ فقد تؤثر بعض الأطعمة في ضغط الدم، ومستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول في الدم، والالتهابات؛ وكلّها تُعدّ من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، ونذكر فيما يأتي بعض الأمثلة على الأطعمة التي تساعد على تحسين صحة القلب: الخضراوات الورقية الخضراء تتميّز الخضراوات الورقية الخضراء؛ مثل: السبانخ واللفت باحتوائها
أضرار اللّبان الذكر يعتبر اللّبان آمناً لمعظم الناس، وقد شاع استخدامه كدواء لآلاف السنين دون ظهور أي آثار سلبية له. وقد تظهر بعض الآثار السلبية لاستخدام اللّبان كما في بعض الحالات: الغثيان والارتجاع الحمضي: قد تظهر هذه العلامات عند بعض الناس وليس لجميع مستخدمي اللّبان، ولم تظهر الدراسات السبب وراء ظهور مثل هذه. التسمم: تحدث حالات التسمم في حال أخذ جرعات عالية من اللّبان، وبحسب الدراسات التي أجريت على الفئران فإنّ الجرعات التي تتجاوز 900 غرام لكل نصف كيلوغرام من كتلة الجسم تعدّ سامّة. الإجهاض: