إسلام

حديث عن الوفاء بالعهد

حديث عن الوفاء بالعهد

حديث عن وجوب الوفاء بالعهد  جاء الإسلام وأمر بالوفاء بالعهد لما له من أهمية كبيرة وتأثيرًا على حياة الفرد المسلم، وقد ثبت عن النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (مَن كانَ بينَهُ وبين قَومٍ عهدٌ فلا يَحُلَّنَّ عهدًا، ولا يَشُدَّنَّهُم حتَّى يمضي أمدُه أو يَنبِذَ إليهم على سواءٍ)، فجاء الحديث النبوي يحث المسلمين على حفظ عهودهم ومواثيقهم، والالتزام بها، حتى ولو مع قوم كافرين، ولو كانت معاهدة حرب، فإذا عاهد المسلم يلتزم بالعهد فلا يغدر ولا يخون، وينتهي هذا العهد بحالتين: يمضي أمدُه، أي ينتهي وقت
حديث عن المحافظة على نظافة الطريق

حديث عن المحافظة على نظافة الطريق

أحاديث نبوية عن المحافظة على نظافة الطرقات حثت السنة النبوية على فضائل الأعمال في كل شي، ومن هذه الفضائل التي حثت عليها الحرص على نظافة الطرقات والبيوت ونحوها من الأماكن، وفيما يأتي بعض الأحاديث النبوية التي ذكرت ذلك: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (الإِيمانُ بضْعٌ وسَبْعُونَ، أوْ بضْعٌ وسِتُّونَ، شُعْبَةً، فأفْضَلُها قَوْلُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأَدْناها إماطَةُ الأذَى عَنِ الطَّرِيقِ، والْحَياءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإيمانِ). قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (عُرِضَتْ عَلَيَّ أعْمالُ
حديث عن الكذب

حديث عن الكذب

أحاديث في النهي عن الكذب الكذب هو التحديث عن شيء بعكس وخلاف ما هو عليه في الحقيقة، وهو خلق سيّء ومذموم، ولا يجوز في المزاح ولا الجد، بل إنه يُصبح من الكبائر إذا اعتاد عليه الإنسان، وقد يكون في الماضي؛ كأن يقول شخص فعلت ذلك، والحقيقة أنه لم يفعله، وقد يكون في المستقبل؛ بحيث يقول الشخص سأفعل ذلك، وفي نيته أنه لا يريد فعله، وفيما يأتي بعض الأحاديث التي تنهى عن الكذب: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يُربّي أصحابه على التزام الصدق، ويحذّرهم من الكذب، ويحثّهم على الابتعاد عنه، قال -صلى الله عليه
حديث عن القوة

حديث عن القوة

حديث عن القوة جاء عن النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام- العديد من الأحاديث التي تتحدَّث عن القوة، وتحُثُ عليها، كقوله: (الْمُؤْمِنُ القَوِيُّ، خَيْرٌ وَأَحَبُّ إلى اللهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ، وفي كُلٍّ خَيْرٌ). وفيه دِلالةٌ على الترغيب في أن يكون المسلم قوياً في دينه؛ لأنَّ وصف القوة يعود على ما سبقه وهو المؤمن، فالمؤمن قويٌ في إيمانه ، أي: في إيمانه النابع من قلبه من خلال كثرة أدائه للأعمال الصالحة. والمؤمن الذي يكون كذلك هو خيرٌ من المؤمن الضعيف، مع عدم نفي الخير عن المؤمن الضعيف، ولكن جاء
حديث عن العمل

حديث عن العمل

حديث يحثّ على الكسب والعمل لقد حثَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المسلمينَ على الكسبِ والعملِ، وفيما يأتي ذكر بعض الأحاديث النبوية الشريفة الدالة على ذلك: (والذي نَفْسِي بيَدِهِ، لَأَنْ يَأْخُذَ أحَدُكُمْ حَبْلَه، فيَحْتَطِبَ علَى ظَهْرِه؛ خَيْرٌ له مِن أنْ يَأْتيَ رَجُلًا، فيَسْأَلَه، أعْطاهُ أوْ مَنَعَه). (لَأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ حُزْمَةً علَى ظَهْرِهِ، خَيْرٌ له مِن أَنْ يَسْأَلَ أَحَدًا فيُعْطِيَهُ أَوْ يَمْنَعَهُ). (إنَّه مِن أطيَبِ ما أكَلَ الرَّجُلُ مِن كَسْبِه، وولَدُه مِن
حديث عن العلم

حديث عن العلم

أحاديث عن العلم حث النبي الكريم على التعلم في كثيرٍ من الأحاديث، وسنذكر بعض هذه الأحاديث فيما يأتي: (ن يُرِدِ اللَّهُ به خَيْرًا يُفَقِّهْهُ في الدِّينِ، وإنَّما أنا قاسِمٌ ويُعْطِي اللَّهُ). (لا تَعلَّموا العِلمَ لِتُباهوا به العُلماءَ، ولا تُماروا به السُّفهاءَ، ولا تَخيَّروا به المجالِسَ فمَن فعَل ذلك فالنَّارَ النَّارَ). (فضلُ العالمِ علَى العابدِ كفضلي علَى أدناكُم ثمَّ قالَ رسولُ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ-: إنَّ اللَّهَ وملائكتَهُ وأهلَ السَّماواتِ والأرضِ حتَّى النَّملةَ في
حديث عن الطريق إلى الجنة

حديث عن الطريق إلى الجنة

حديث عن الإنفاق في سبيل الله أخبرنا النبي -عليه الصلاة والسلام- في الحديث أنّ: (مَن أنْفَقَ زَوْجَيْنِ في سَبيلِ اللَّهِ، نُودِيَ مِن أبْوَابِ الجَنَّةِ: يا عَبْدَ اللَّهِ هذا خَيْرٌ، فمَن كانَ مِن أهْلِ الصَّلَاةِ دُعِيَ مِن بَابِ الصَّلَاةِ، ومَن كانَ مِن أهْلِ الجِهَادِ دُعِيَ مِن بَابِ الجِهَادِ..). والمقصود بالزوجين: ما ينفقه المسلم لمحتاجٍ، فينتفع به المحتاج مما يُفضّل وجود شيءٍ وآخرُ مِن جنسه معه؛ كالرغيفين أو النعلين تقرباً بهما إلى الله تعالى. والذي يُفهَم مِن هذا الحديث: أن المسلم
حديث عن الصدقة

حديث عن الصدقة

حديث عن فضل الصدقة ورد في السنة النبوية العديد من الأحاديث التي تحث على الصدقة ، وتبين فضلها، ومن هذه الأحاديث ما يأتي: قوله -صلى الله عليه وسلم-: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له). قوله -صلى الله عليه وسلم-: (أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ، أوْ خَيْرُ الصَّدَقَةِ عن ظَهْرِ غِنًى، والْيَدُ العُلْيا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى، وابْدَأْ بمَن تَعُولُ). قوله -صلى الله عليه
حديث عن الصدق

حديث عن الصدق

بعث الله تعالى رسوله محمد -صلّى الله عليه وسلّم- معلّما للناس أحسن الأخلاق، ومن أعظم الأخلاق التي حثّ عليها الإسلام؛ خُلُقُ الصدق ، فالصدق أساس التعاملات بين الناس، وقد امتدح الله -عزّ وجلّ- الذين لزموه حتى صار لهم خُلُقاً، فقال سبحانه في كتابه العزيز: (وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّـهِ وَرُسُلِهِ أُولَـئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِندَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ)، والصدق كما عرّفه أهل العلم هو الخبر عن الشيء على ما هو به، وهو نقيض الكذب، أمّا القرطبي فقد قال: "الصّدّيق
حديث عن الرسول

حديث عن الرسول

حديث عن الرسول أحاديث عن الأخلاق من الأحاديث التي نصت على عدد من الأخلاق الإسلامية ما يأتي: قوله -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إلى البِرِّ، وإنَّ البِرَّ يَهْدِي إلى الجَنَّةِ، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَصْدُقُ حتَّى يَكونَ صِدِّيقًا. وإنَّ الكَذِبَ يَهْدِي إلى الفُجُورِ، وإنَّ الفُجُورَ يَهْدِي إلى النَّارِ، وإنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّابًا). قوله -صلى الله عليه وسلم-: (أنَّ الأمانَةَ نَزَلَتْ في جَذْرِ قُلُوبِ الرِّجالِ، ثُمَّ عَلِمُوا مِنَ
حديث عن الحلم

حديث عن الحلم

أحاديث نبوية عن الحِلم الحلم هو اللين والصبر على الناس ومعاشرتهم ومخالطتهم بإحسان وبأخلاق المؤمنين، وحقيقة الحلم هي عدم استعجال العقوبة والصبر على أذى الناس، وهي ميزة أبي الأنبياء سيدنا إبراهيم -عليه السلام-، حيث قال الله -تعالى-: (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ)، بل هي صفة من صفات مولانا -جل جلاله-، فهو الحليم وهو الرحيم، ومن آثارها أنها تعطي فرصة للإنسان كي يراجع نفسه ويأخد العظة والعبرة. وقد ثبتت أحاديث نبوية عدّة عن خلق الحِلم، نذكر منها ما يأتي: قال رسول الله -صلى الله
حديث عن التعاون للأطفال

حديث عن التعاون للأطفال

حديث عن التعاون للأطفال التعاون من الأخلاق الحميدة وقد ذكره الله -تعالى- في قوله: (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ)، وقد تضمنت السنة النبوية الشريفة نصوصاً دلَّت وحثَّت على تعاون المسلمين مع بعضهم البعض، ويجب أن يحرص المسلم على أن يُعلم أطفاله الأحاديث التي تحثُّ على الأخلاق الحسنة لتشجيعه عليها، ومن هذه الأحاديث ما يأتي: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ
حديث عن البسملة في الوضوء

حديث عن البسملة في الوضوء

حديث عن البسملة في الوضوء نص الحديث صحّح الإمام الألباني -رحمه الله- حديث البسملة في الوضوء، فقد أخرج عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (لا صلاةَ لمن لا وضوءَ لَهُ، ولا وضوءَ لمن لم يذكرِ اسمَ اللَّهِ تعالى عليهِ). المعنى الإجمالي للحديث يخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث السابق بأنّ الوضوء شرط صحةٍ وإجزاءٍ للصلاة بشكلٍ عامٍ فريضةً كانت أم نافلة؛ إذ لا يصحّ من المسلم أن يصلّي دون وضوءٍ وإلّا فيُعدل بالعذر إلى بدله وهو التيمم ، ويخبر النبيّ -عليه الصلاة
حديث عن الاستبراء من البول

حديث عن الاستبراء من البول

نص الحديث روى عبد الله بن عباس -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فقال: (مَرَّ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ علَى قَبْرَيْنِ فقالَ: أما إنَّهُما لَيُعَذَّبانِ وما يُعَذَّبانِ في كَبِيرٍ، أمَّا أحَدُهُما فَكانَ يَمْشِي بالنَّمِيمَةِ، وأَمَّا الآخَرُ فَكانَ لا يَسْتَتِرُ مِن بَوْلِهِ، قالَ فَدَعا بعَسِيبٍ رَطْبٍ فَشَقَّهُ باثْنَيْنِ ثُمَّ غَرَسَ علَى هذا واحِدًا وعلَى هذا واحِدًا، ثُمَّ قالَ: لَعَلَّهُ أنْ يُخَفَّفُ عنْهما ما لَمْ يَيْبَسا، وفي رواية: وكانَ الآخَرُ لا
حديث عن الأمانة

حديث عن الأمانة

الأمر بأداء الأمانة لقد أمرَ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بأداء الأمانة، وقد دلَّ على ذلك عددًا من الأحاديث النبوية ، وفيما يأتي ذكرها: (أَخْبَرَنِي أبو سُفْيَانَ، أنَّ هِرَقْلَ قَالَ له: سَأَلْتُكَ مَاذَا يَأْمُرُكُمْ؟ فَزَعَمْتَ: أنَّه أمَرَكُمْ بالصَّلَاةِ، والصِّدْقِ، والعَفَافِ، والوَفَاءِ بالعَهْدِ، وأَدَاءِ الأمَانَةِ، قَالَ: وهذِه صِفَةُ نَبِيٍّ). (أدِّ الأمانةَ إلى منِ ائتمنكَ، ولا تخنْ من خانكَ). التحذير من ضياع الأمانة لقد حذَّر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خيانة الأمانة
حديث عن الأم المتوفية

حديث عن الأم المتوفية

حديث للأم المتوفية وجب التنويه أنَّه لم يثبت حديث صحيح في السنة النبوية يتضمن الأم المتوفية على وجه الخصوص، ولكن صحت عدة أحاديث تضمنت الدعاء للميت، ويستطيع العبد أن يدعو بها للأم المتوفية، منها ما يأتي: (اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ،
حديث عن الأم

حديث عن الأم

حديث عن مكانة الأم وردت العديد من الأحاديث عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- التي تُبيّن مكانة الأمّ، ومن هذه الأحاديث ما يأتي: ثبت عن أبي هريرة -رضيَ الله عنه- أنه قال: (قالَ رَجُلٌ: يا رَسُولَ اللهِ، مَن أَحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قالَ: أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ). ثبت عن المقدام -رضيَ الله عنه- أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (إنَّ اللَّهَ يوصيكم بأمَّهاتِكم ثلاثًا إنَّ اللَّهَ يوصيكم بآبائِكم إنَّ اللَّهَ يوصيكم
حديث عن الأضحية

حديث عن الأضحية

أحاديث عن الأضحية وردت مجموعة من الأحاديث في السنة النبوية الشريفة عن الأضحية؛ حيث بيّنت تلك الأحاديث عظم فضل الأضحية، وأحكامها، وكيفية ذبحها، وأفضل ما يضحّى به، وكذلك السن المعتبرة للأضحية، والعيوب التي لا يجوز وجودها فيها، ووقت ذبحها، وغير ذلك، وفيما يأتي ذكر بعض هذه الأحاديث. فضل الأضحية إنّ ثواب الأضحية عظيم ؛ لقوله-صلى الله عليه وسلم-: (ما عملَ آدميٌّ منْ عملٍ يومَ النحرِ، أحبَّ إلى اللهِ منْ إهراقِ الدمِ إنها لتأتي يومَ القيامةِ بقرونِها، وأشعارِها، وأظلافِها، وإنَّ الدمَ ليقعَ من اللهِ
حديث عن أكل مال الناس بالباطل

حديث عن أكل مال الناس بالباطل

حديث عن أكل مال الناس بالباطل وردت عدة أحاديث في السنة النبوية عن أكل مال الناس بالباطل؛ منها ما يتعلق بعقوبة أكل مال الناس بالباطل، ومنها ما ينهى عن أكله. حديث عن عقوبة أكل مال الناس بالباطل ذكرت السنة النبوية عدّة أحاديث تبين عقوبة آكل مال الناس بالباطل، منها ما يبين إفلاسه يوم القيامة، ومنها ما يقول بإتلاف الله له، ومنها ما يشير إلى غضب الله عليه، ومنا ما يذكر أنه له النار، وفيما يأتي بيان لهذه الأحاديث: آكل أموال الناس بالباطل يكون يوم القيامة مفلساً من الحسنات ثبت عن أبي هريرة -رضي الله
حديث عمر بن الخطاب

حديث عمر بن الخطاب

حديث عمر بن الخطاب عن النية روى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- حديثاً عن أهميّة النيّة في الأعمال ، وأن الأساس الذي تُبنى عليه الأعمال هي نيّة العبد، والحديث كما يأتي: ثبت عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: (إنَّما الأعْمالُ بالنِّيّاتِ، وإنَّما لِكُلِّ امْرِئٍ ما نَوَى، فمَن كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى دُنْيا يُصِيبُها، أوْ إلى امْرَأَةٍ يَنْكِحُها، فَهِجْرَتُهُ إلى ما هاجَرَ إلَيْهِ). وبروايةٍ أخرى عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، عن النّبي -صلى الله عليه وسلم-
حديث صحيح عن الكذب

حديث صحيح عن الكذب

حديث صحيح عن الكذب ثبت في سنة النبي -صلى الله عليه وسلم- مجموعة من الأحاديث عن الكذب وقُبحه ، وقد يكون الكذب على الله -تعالى-، أو على النبي -صلى الله عليه وسلم- أو على المسلمين، وفيما يأتي ذكر نماذج على ذلك: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه: (قال الله: كذّبني ابن آدم ولم يكن له ذلك، وشتمني ولم يكن له ذلك، فأمّا تكذيبه إيّاي فزعم أنّي لا أقدر أن أعيده كما كان)، وهذا أبشع أنواع الكذب؛ أن يكذب المرء على ربه، فهو علامة على قسوةِ قلب ذلك الكاذب. قال رسول الله -صلى الله عليه
حديث شريف عن قضاء حوائج الناس

حديث شريف عن قضاء حوائج الناس

حديث شريف عن قضاء حوائج الناس تضمّنت السنّة النبويّة كثيراً من الأحاديث النبويّة الشّريفة التي تُبيّن للنّاس أهميّة مساعدة بعضهم البعض في قضاء حوائجهم، وبيّنت المنفعة والأجر العظيم الذي سيناله الساعي في قضاء حوائج غيره من النّاس ؛ وسنذكر بعض هذه الأحاديث النبويّة في هذا المقال. الله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه ثبت عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن
حديث شريف عن مساعدة الآخرين

حديث شريف عن مساعدة الآخرين

أحاديث في الحث على مساعدة الآخرين هناك الكثير من الأحاديث التي تحثُّنا على مساعدة الآخرين، وتشجعنا على ذلك، نذكر منها: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَمَن سَتَرَ مُسْلِمًا، سَتَرَهُ اللَّهُ في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَاللَّهُ في عَوْنِ العَبْدِ ما كانَ العَبْدُ في عَوْنِ أَخِيهِ) وفي هذا الحديث
حديث شريف عن بر الوالدين

حديث شريف عن بر الوالدين

أحاديث في الحث على بر الوالدين حث الرسول عليه الصلاة والسلام على برّ الوالدين في أحاديث عديدة، وبيّن فضل برّ الوالدين كفضل الجهاد في سبيل الله، وبيّن أنّها من أعظم الطاعات، وفيما يلي الأحاديث التي تحث على برّ الوالدين: رُوِي عن عبدالله بن مسعود أنّه قال: سألت النبي صلّى الله عليه وسلّم: (أي العمل أحب إلى الله؟ قال: الصلاة على وقتها، قال: ثمّ أي؟ قال: ثمّ برّ الوالدين، قال: ثمّ أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قال: حدّثني بهن، ولو استزدته لزادني).. (جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم