الحمل تُعتبر فترة الحمل من الفترات المُتعبة للجسم، فعلى الجسم إنتاج المزيد من الدم لدعم نموّ الطّفل، فيحتاج الجسم للحصول على الكثير من الحديد، والعديد من المعادن الأخرى، وعند عدم حصول الجسم على هذه المعادن بشكلٍ كافٍ يتوقّف الجسم عن إنتاج خلايا الدّم الحمراء، ويصاب بفقرِ الدّم الحاد، والذّي يُعتبر من أحد أكثر المشاكل التّي تصاب بها المرأة أثناء الحمل، والذي يشكّل خطراً كبيراً على الجنين والأم، والذي يزيد من فرصةِ حدوثِ ولادةٍ مبكّرةٍ، وخاصّةً في الشّهر الثّامن من الحمل. أنواع فقر الدّم في
فقر الدم عند الحامل يُعرّف فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia) على أنّه انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء السليمة في الدم عن المعدّل الطبيعيّ، ممّا يؤدي إلى ضعف إيصال الأكسجين إلى أنسجة الجسم وخلاياه المختلفة، وتُعدّ مشكلة فقر الدم من المشاكل الصحيّة الشائعة خلال فترة الحمل ؛ حيثُ تزداد حاجة جسم المرأة الحامل لإنتاج كميّة أكبر من الدم، وذلك لإيصال العناصر الغذائيّة إلى أجزاء الجسم المختلفة، وضمان وصول كميّاتٍ كافيةٍ من الأكسجين والعناصر الغذائيّة إلى الجنين، وتجدر الإشارة إلى أنّ حجم الدم لدى المرأة
فترة الحمل تُعتبر فترة الحمل من أكثر الفترات التي يجب على المرأة الاعتناء بنفسها فيها، وكذلك الأشخاص المحيطين بها وخصوصاً زوجها، وقد تتعرض المرأة في هذه الفترة للعديد من المشكلات الصحية، مثل: الإمساك، والصداع، والنزيف، وآلام الظهر، وارتفاع ضغط الدم، وانخفاض ضغط الدم، وتسمم الحمل، وآلام الحوض، والمغص، وغيرها الكثير من المشكلات الشائعة خلال فترة الحمل. علامات هبوط الضغط للحامل انخفاض وهبوط ضغط الدم عند الحامل من الأمور الطبيعية والشائعة والتي تحصل كثيراً، وذلك نتيجةً لتغييرات الجسمية والسلوكية
تجلط الدم عند الحامل يقوم الدم بالعديد من الوظائف المهمّة في الجسم، ومن هذه الوظائف حركته باستمرار في الجسم طوال فترة الحياة، ويستطيع الدم إضافةً لذلك إيقاف النزيف عند حدوث إصابة معيّنة أو جروح، وذلك ما يُسمى بتجلّط الدم (بالإنجليزية: Blood Clots)، وتُعتبر هذه التجلطات صحيّة عندما تمنع الجسم من خسارة كميات كبيرة من الدم في حالات النزيف، ولكن عندما تتكوّن في أوقات لا يحتاجها الجسم فيها؛ قد يؤدّي ذلك إلى احتمالية الإصابة بمشاكل صحية خطيرة؛ مثل: السكتة الدماغية والنوبة القلبية. وتزداد احتمالية
انخفاض ضغط الحامل تُعدّ مرحلة الحمل من أهمّ المراحل التي تمرّ بها السيّدة في حياتها، ومن الممكن أن تتعرّض الحامل لعدّة مشاكل وأمراض مختلفة خلال هذه الفترة، ومن أكثر هذه المشاكل شيوعاً اضطراب ضغط الدم وخاصّةً انخفاضه في جسم الحامل، وتجدُر الإشارة هنا إلى أنّ نتائجَ انخفاض الضغط أقلُّ خطورة من ارتفاعه على الحامل، ولضمان صحّة الأمّ والجنين يجب على الحامل زيارة الطبيب بين الوقت والآخر وإجراء الفحوصات الطبيّة اللازمة. وفي هذا المقال سوف نتعرف على أهم العلامات التي تدل على انخفاض الضغط عند الحامل.
علامات اكتئاب ما بعد الولادة تختلف أعراض اكتئاب ما بعد الولادة (بالإنجليزية: Postpartum depression) من سيدة لأخرى وتتراوح في شدتها، لذلك لا يمكن تشخيص الإصابة باكتئاب ما بعد الولادة إلا من قِبل الطبيب، كما يكمن دور الطبيب المختص في التفريق فيما إن كانت الأعراض تُعزى للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة أو غيره، وفيما يأتي بيان لأعراض اكتئاب ما بعد الولادة: زيادة شدة كآبة الأمومة: كما بيّنّا سابقًا فإنّ كآبة الأمومة مشكلة مؤقتة تُعاني منها الكثير من السيدات، ولكن عادة ما تشعر السيدات بالتحسن بعد مرور
هرمون الحليب هو عبارة عن هرمون يتم إنتاجه من الغدة النخامية في الجسم المتواجدة أسفل الدماغ، وهو لا يتواجد فقط عند النساء بل هو موجود كذلك عند الرجال بنسب مختلفة، ويتم إفرازه بأوقات مختلفة كذلك، وهو المسؤول الرئيس عن تحفيز إنتاج الحليب عند المرأة الحامل، بحيث يزداد إفرازه بالحمل، ويقوم بتوسيع الغدد الثديية حتى يكون الثدي مستعداً للرضاعة الطبيعية. وهو مسؤول عن تنظيم مستوى هرمون التيستوستيرون عند الرجال، وبالتالي له علاقة قوية بالقدرة الجنسية عند الرجل وكذلك إنتاجه للسائل المنوي، ويؤثر عليهما
نقص فيتامين دال يعتبر فيتامين دال واحداً من أهمّ الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، والذي يوجد في العديد من المصادر الطبيعيّة وخاصّة الحيوانيّة منها، مثل: الحليب، والألبان، والأسماك، حيثُ يحتاجه الجسم لامتصاص الكالسيوم وللحفاظ على صحّة الجسد بشكلٍ عامٍ، ويصاب العديد من الأشخاص بنقص فيتامين دال وذلك يعود إلى أسباب كثيرة ومتنوّعة، حيثُ تنخفض نسبته في الدم عن المستوى الطبيعي ويسبب هذا النقص العديد من الأمراض مثل هشاشة العظام وتشوّهها. أهمية فيتامين دال للحامل تسعى المرأة الحامل إلى الاهتمام بصحتها
الزكام خلال الحمل يتأثر الجهاز المناعيّ لدى المرأة خلال فترة الحمل ، ممّا يزيد من فرصة إصابتها بالزكام (بالإنجليزية: Common cold)، ويجدر بيان أنّ مدّة الإصابة بالزكام خلال فترة الحمل تكون أطول من المعتاد، لذلك يجب على الأم الحامل اتّباع الإجراءات اللازمة للوقاية من الزكام قدر الإمكان، ومن الأخبار السارّة أنّه بالرغم من تسبب الزكام بالكثير من الأعراض بما فيها شعور الحامل بالتعب والإعياء العام، إلا أنّ ذلك لا يؤثر في صحة الجنين ، كما تتوفّر عدّة خيارات علاجيّة للتخفيف من هذه الأعراض، وفي المقابل
فقر الدم للحامل تتعرض المرأة خلال فترة حملها للعديد من المشاكل والأمراض الصحيّة المختلفة؛ لذلك تعتبر فترة الحمل من أكثر فترات حياة المرأة حساسية وخطورة، ويعتبر فقر الدم واحداً من أكثر هذه المشاكل انتشاراً، فالجسم يمشي فيه الدم والذي يتكون من مادة أساسية تسمّى بالهيموغلوبين الذي ينقل الأكسجين من الرئتين إلى باقي أنحاء الجسم، ويدخل عنصر الحديد بشكل أساسي في تكوين هذه المادة؛ للذك عندما يفتقد الجسم الحديد سوف تقل نسبة الهيموغلوبين تلقائياً، وبالتالي كمية الأكسجين الواصلة إلى الجسم. ويطلق على هذه
فقر الدم يعتبر فقر الدم من أخطر المشاكل الصحيّة التي تواجه المرأة الحامل والتي تشكل تهديداً حقيقياً على صحتها وحياتها وحياة جنينها وصحته ونموه، وعلى عملية الولادة بشكل طبيعيّ، حيث يعّد الدم بمعدلاته الطبيعي المطلوبة ركيزة أساسية للحفاظ على صحة وقوة الجسم، ولتمكينه من القيام بكافة عملياته الحيوية ووظائفه ووظائف أعضاءه بشكل سليم.ويُعرف فقر الدم أو كما يسمى علمياً باسم الأنيميا على أنّه حالة من انخفاض معدل وتركيز ومستوى الهيموغلوبين عن المستوى والمعدل الطبيعي، حيث تحتاج الإناث البالغات غير
ضيق التنفس عند الحامل تتعرض المرأة الحامل في مراحل حملها إلى العديد من التغيرات، وخاصة في الأشهر الأخيرة من الحمل كتعرضها لعدم القدرة على التنفس عند الإصابة بها، والسبب الرئيس لحدوث ذلك هو الزيادة الكبيرة في حجم الجنين، ولهذه الزيادة تأثير سلبي على طريقة التنفس عند المرأة الحامل، نتيجة لقيام الحجاب الحاجز بعملية الضغط على الرئتين ، وبالتالي صعوبة في التنفس بالشكل الطبيعي، مما يؤدي إلى إصابتها بضيق حاد في التنفس، وتعتبر هذه الحالة من الحالات الطبيعية الحدوث ولا يجب القلق أو الخوف منها. علاج ضيق
ضغط الدم خلال فترة الحمل يقوم الطبيب بمتابعة حالة الحامل وجنينها في كل زيارة، ومن الأمور التي يجب الانتباه إليها أثناء هذه الزيارات هو معدّل ضغط الدم، حيث تلاحظ الكثير من النساء اضراب هذا المعدّل من شهر لآخر، فتارة يكون منخفضاً وتارة تراه مرتفعاً، ولكن غالباً ما يكون منخفضاً، خاصّة في بداية الحمل ووسطه، فانخفاض ضغط الدم لدى الحامل من أكثر المشاكل التي تواجهها بالعادة، وذلك يعود إلى هرمون البروجستيرون الذي يتمّ إفرازه بكميّات كبيرة أثناء الحمل، والذي يعمل على تخفيف الضغط على جدار الأوعية
علاج تشقّقات الحمل طبياً يتمّ معالجة تشقّقات الحمل طبيّاً بالطرق الآتية: الكريمات العلاجية: ينبغي استخدم الكريمات العلاجيّة التي تحتوي على: التريتينوين (بالإنجليزية: Tretinoin): يحتوي التريتينوين على مادة ريتينويد المستخدمة لعلاج التجاعيد، حيث تُساعد هذه المادة على التخلّص من علامات التمدّد التي تحصل عند الحامل ، ولكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ هذه المادة يمكن أن تسبّب احمرار الجلد، أو تهيّجه، أو تقشيره. سينتيلا أسياتيكا (بالإنجليزية: Centella asiatica): تحتوي سينتيلا أسياتيكا على مجموعة من
تشققات البطن بعد الولادة شيءٌ عظيم ومعجزٌ أن تحمل المرأة وينمو بداخلها كائنٌ صغيرٌ، يتغذّى منها، ويكبر وتتطوّر أجهزته، ومن دون شكّ، فإنّ هذه المعجزة ستتزامن مع تغييراتٍ ومشاكل تصيب جسد المرأة، فليس من السّهل أن تحمل برحمها الصّغير طفلاً، ويتمدّد جسمها وبطنها ليناسب حجم وحاجات هذا الجنين.قد تعاني الحامل نتيجةً لهذا التّمدّد والحجم الزّائد العديد من المشاكل، مثل مشاكل المعدة، ومشاكل التّنفّس، لاتّساع الرّحم وتواجد الجنين بالقرب من القصبات الهوائيّة الخاصّة بالأم، ولكن كلّ هذه المشاكل تنتهي بإذن
تناول الفيتامينات يمكن أن تساعد الفيتامينات كمكمل غذائي لحصول الأم على نظام غذائي متوازن، ومع ذلك لا يجب لهذه الفيتامينات أن تُستعمل كبديل عن النظام الغذائي المتنوع، وعلى الرغم من عدم وجود فيتامينات معينة تحد من تساقط الشعر ، إلا أنها مهمة للصحة العامة؛ لذلك من الجيد تناول الفيتامينات قبل الولادة وبعد ولادة الطفل خاصةً في حال كانت الأم مرضعة. من الأمثلة على الفيتامينات والمكملات التي يمكن تناولها ما يلي: فيتامين ب المركَّب (بالإنجليزية: Vitamin B complex). البيوتين (بالإنجليزية: Biotin) والذي
مشكلة البلغم عند الحامل تشتكي الكثير من النساء الحوامل من تراكمٍ للبلغم في منطقة الجهاز التنفسي وخاصة في الحلق، مما يتسبب بصعوبة في التنفس وشعور كبير بعدم الراحة، وغالباً ما ينتج البلغم عن كحة قوية أو إنفلونزا سابقة أو زكام شديد؛ مما يؤدي إلى تراكم الاحتقانات في تجويف الحلق يصعب التخلص منها بسرعة، وهي تشتد لدى المرأة الحامل نتيجة تعرّضها المستمر للوعكات الصحية خلال فترة الحمل، وتجنّبها لأخذ المضادات الحيوية القوية خشية الإضرار بالجنين، لهذا تلجأ الحامل للبحث عن طرق طبيعية بديلة للتخلص من
أعراض ما بعد الولادة تظهر على المرأة بعد الولادة العديد من الأعراض، مثل: اكتئاب ما بعد الولادة، وارتفاع في ضغط الدم، ومشاكل في التنفس، وألم في الصدر، بالإضافة إلى مشاكل في الإخراج والتبول؛ كالإصابة بالإمساك، وحصر البول، أو عدم القدرة على التبول، وفي هذا المقال سوف نخصص مجمل الحديث حول مشكلة عدم القدرة على التبول بعد الولادة، وكيفية التعامل معها. عدم القدرة على التبول بعد الولادة قد تُصاب العديد من السيدات بصعوبةٍ في التبول بعد الولادة، وذلك إذا لم تتمكن السيدة من التبول خلال ست ساعات بعد
حبوب الوجه أثناء الحمل تتعرّض معظم الحوامل إلى عدد كبير من التغيّرات التي تطرأ على أجسامهنّ بشكل واضح وملموس، والتي يكون بعضها إيجابيّ نحو الأفضل أمّا البعض الآخر من هذه التغيّرات فيكون سلبياً نحو الأسوأ، حيث تتعرّض العديد منهنّ إلى ظهور حبوب واضحة في منطقة الوجه خلال الفترة الأول للحمل ثمّ تعود للاختفاء مع التقدّم في الحمل، إلّا أنّ نسبة كبيرة من الحوامل اللواتي يشهدن ظهور هذه الحبوب يعانين من استمرارها طوال فترة الحمل، ممّا يسيء إلى شكل وجه الحامل ويدمّر من نفسيتها بالإضافة إلى البقع الواضحة
ظهور حبوب على الجسم أثناء الحمل تصاب العديد من الحوامل بالبثور والحبوب في مختلف مناطق الجسم؛ كالوجه والأكتاف والظهر، وتظهر هذه الحبوب في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، وتوجد العديد من العوامل المسببة لظهور هذه المشكلة، والتي تختلف من امرأةٍ إلى أخرى، وتُسبب هذه الحبوب للحامل الشعور بالقلق والتوتر؛ لتأثيرها السلبي على مظهرها العام، الأمر الذي يجعلها تبحث عن أفضل الطرق للتخلص من هذه المشكلة دون أن تتعرض لأية أضرار أو أعراض جانبية، وسنتطرق في هذا المقال إلى ذكر الأسباب المؤدية لظهور الحبوب، وبعض
الوِلادة الولادة هي اللحظة التي يحين فيها خروج الجنين من رحم الأم بعد إكتمال نموّه في مدةٍ متوسطها أربعون أسبوعاً، وذلك من خلال إفرازات هرمونيّة من المشيمة تؤدّي إلى انقباض الرَّحم فيعمل على دفع الجنين إلى الخارج عبر المهبل؛ وتُعرف بالولادة الطبيعية. تتعذّر عمليّة الولادة الطبيعية في حالات محدّدة، ويُلجأ إلى التدخّل الجراحيّ لإخراج الجنين من رحم الأم؛ وتُعرف بالولادة القيصرية. الولادة القيصرية هي عمليّة إخراج الجنين من الرّحم عن طريق عمل شقٍّ في جلد أسفل البطن والرَّحم من قِبل طبيب التوليد بعد
علاج ارتفاع ضغط الدم عند الحامل يعتمد علاج ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل على عدّة عوامل؛ من بينها المُسبب، وشدّة الحالة ، ووقت بدء الحالة، فمثلاً ينبغي على المرأة الحامل التي تعاني من ارتفاع ضغط الدم المزمن قبل الحمل الاستمرار بتناول الأدوية الخافضة للضغط خلال فترة الحمل مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ الطبيب قد يجري تعديلاً على الأدوية غير المُناسبة للحامل منها ويستبدلها بأخرى مناسبة وآمنة بشكلٍ أكبر، ومن الجدير بالذكر أنّ حالات ارتفاع ضغط الدم الخفيف خلال الحمل قد لا تحتاج لاستخدام الأدوية الخافضة
الشهر الرابع من الحمل يعتبر الشهر الرابع من الحمل هو بداية الثلث الثاني من مراحل الحمل، والذي يعد الفترة الذهبية من الحمل، حيث تقل فيه الأعراض الجانبية للحمل، وتنخفض فرص حدوث الإجهاض، وتزداد وتيرة التغيرات الحاصلة للمرأة الحامل والجنين، وتبدأ بالظهور بشكل واضح على مستوى الهرمونات وأجهزة جسم الأم، فيبدأ إفراز الهرمونات من المبيض، والمشيمة، والغدة النخامية، والغدتان الكظريتان، ويستمر مستوى الهرمونات بالازدياد، والتي تؤثر على نمو الجنين وأجهزة الأم. تغيرات تحدث للمرأة في الشهر الرابع يتمدد الجهاز
الشهر الثالث من الحمل يعتبر الشهر الثالث من الحمل نهاية المرحلة الأولى من مراحل الحمل، وبذلك يكون قد تأكّد حدوث الحمل، وفي هذه المرحلة تصبح متابعة نمو الجنين باستخدام السونار، وبالإمكان في هذه المرحلة معرفة جنس الجنين، والاستماع إلى نبضه، وتكون المشيمة قد تشكّلت، وبدأت بالعمل بشكل تدريجيّ، وتبدأ الحامل بملاحظة حركة الجنين والشعور به، كما تزداد الأعراض المصاحبة للحمل من تعب، وقلق، والشعور بضيق في التنفّس، وتظهر أعراض جديدة كالتغيّرات في الهرمونات التي تؤثّر في جسم الحامل وحالتها الصحية. ضيق